الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حبيب محمد تقي : إشتغالات بصيغة خلاصات عن الأكاذيب الكبرى
#الحوار_المتمدن
#حبيب_محمد_تقي أولاٍ:- عني شخصياً من الذين يؤمنون بوجود أكاذيب كبرى مورثة ومن فرط تعاطيها من جيل الى جيل باتت وكأنها حقائق وخلافها تدليس **من إلتزاماتي الشخصية ،أمام نفسي كقارئ.البحث والتقصي ،عن الأكاذيب الكبرى.التي ماتزال تسوق ،والى يومنا هذاعلى أنها حقائق. سواء منها أكاذيب الأباء ،أو نحن الأبناء. **وأوصلتني إشتغالاتي القرائية الخاصة ،الى قناعة مفادها.بأن بعض الأكاذيب الكبرى ،التي تم توريشا ،على أنها هي الحقيقة بعينها. جرى وعن قصد ،إقحامها بثقافتنا العامة والخاصة ، بهدف إرسائها وتجذيرها. كحقائق غير قابلة للشك. ولم يقتصر إقحام تلك الأكاذيب الكبرى ،على ثقافة نخبنا ،بل تعدتها لتشمل الحاضنة الشعبوية ،كحصن منيع يحول دون كشف زيفها ،وقد نجحت في ذلك. **بعض الأكاذيب الكبرى المورثة وببراعة وببلاغة ،تحتم وتستوجب ،بنظر البعض منا ،لأن نكون من البكَّاءون عليها ،ونكون. كوسيلة مفتعلة ،من وسائل التنفيس والتخدير معاً.ودرءًا لأي شك أو حدس بزيفها، ومقاصد زيفها. **ما من أكاذيب كبرى منبعها الماضي أو الحاضر إلا ولها في نظر مختلقيها ومعتنقيها مسوغات محبوكة ببراعة فائقة ، بحيث لها القدرة على النفاذ ،في عقول الغالبية منا ،وإكتساب المواطنة المستديمة في عقول غالبيتنا ،كحقيقة يقينية . **جُل الإكاذيب الكبرى موروثة أو مكتسبةتتقنع بقناع إنساني وتجيد بإحترافية وسلاسة ،العزف على أوتارنا العاطفية. **بعض الأكاذيب الكبرى بنات الأمس وبما فيه بنات اليومتجاري آمال وتطلعات المحبطين و المقهورين ،وتستدرج خيالهم ،صوب أحلام وردية موعودة ،لاكنها مؤجلة ،وتحقيقها مرهون بإشتراطات ،في زبدتها وخلاصتها وجوهرها ،مصادرة عقولنا أو إعتقالها. **عينة ومثال حي من الواقع العراقيعلى الأكاذيب الكبرى المعاصرةوالتي يجهد مختلقيها ،على إلباسها قسراً ،لبوس الحقيقة واليقينلإستقطاب معتنقين ،يتحزبون ويتخندون لها، وقدر لها ذلك.مفاد هذه الكذبة الكبريوالقائمة حتى اللحظة والتي يتم تعاطي غالبيتنا معاها كحقيقة أن الصدر الأول "محمد باقر الصدر" والصدر الثاني "محمد محمد صادق الصدر"والصدر الصغير الثالث " مقتدى الصدر"هم الصلاح وهم الجديرين برمزية الأباء الروحين للإصلاح. ......
#إشتغالات
#بصيغة
#خلاصات
#الأكاذيب
#الكبرى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764850