الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد إنفي : أخواتي الجزائريات، إخواني الجزائريين، مصدر مشاكلكم في غباء نظام بلادكم
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي لقد تأكد لي بالملموس، أنا المواطن المغربي محمد إنفي، المؤمن بالمصير المشترك بيننا وبشعار "خاوة، خاوة"، أن نظام بلادكم بكل أذرعه العسكرية والإعلامية والسياسية، يقوده أغبياء في السياسة وفي الديبلوماسية، كما في الاقتصاد والمالية وغيره من المجالات. وهذه القناعة تزداد عندي رسوخا يوما عن يوم كلما اطلعت على قصاصة من قصاصات وكالة الأنباء الجزائرية حول المغرب، أو استمعت إلى خطاب أحد اركان النظام أو إلى بلاغ صادر عن اجتماع رسمي رئاسي أو حكومي أو وزاري أو غيره. ولهذا السبب، خاطبت رئيس الجمهورية بهذه الرسالة: "السيد عبد المجيد تبون، لا عزاء للأغبياء" (نشرت في جريدة "الاتحاد الاشتراكي" بتاريخ 23 غشت 2021؛ كما نشرت في عدة مواقع إليكترونية، منها موقع و"جدة سيتي"). أخواتي، إخواني، لن أخوض في أسباب وأهداف نظام بلادكم من عُدوانيته وعدائه الذي يكنه لبلادي. أريد فقط أن أقدم لكم ثلاثة أمثلة على غباء هذا النظام الذي تنعدم عنده القدرة على التمييز بين الحقيقة والوهم، ويفتقد ملكة العقل والحِلم. "خاوتي"، لو لم يكن نظام بلادكم غبيا لفتح الحوار مع قادة الحراك والنشطاء الرئيسيين للبحث معهم عن سبل الحل لتلبية مطالب الشعب الجزائري، أو على الأقل تلبية أهم هذه المطالب، بدل اللعب على الوقت، وكذا اللجوء إلى الاعتقالات والمحاكمات، بالإضافة إلى مناورة الاستفتاء على الدستور وإجراء انتخابات تشريعية صورية. والعالم يعرف ماذا كان جواب الشعب الجزائري عن هذه المناورات؛ الجواب الذي جعل النظام الحالي، برئيسه وبرلمانه وحكومته، خارج الشرعية الديمقراطية، ولم يبق له إلا "شرعية العسكر" الذين نصبوا عبد المجيد تبون على رأس الدولة الجزائرية. ولو لم يكن النظام الجزائري غبيا والرئيس مجرد دمية في يد الجنرالات، لقدر هذا الأخير قيمة اليد الممدودة من طرف ملك المغرب، رئيس الدولة المغربية العريقة، الذي خاطبه مباشرة، وأمام أنظار العالم، للجلوس إلى مائدة الحوار بدون شروط مسبقة؛ لكن الغباء السياسي والديبلوماسي المستحكم في النظام العسكري الجزائري، جعله لا يرى في اليد الممدودة والنوايا الحسنة إلا مناورة أو خدعة أو شيئا من هذا القبيل.وشتان بين خطاب الحكمة والرصانة، خطاب المسؤولية الأخلاقية والتاريخية والإنسانية، خطاب اليد الممدودة للجيران، وبين خطاب الرعونة والعنترية الفارغة التي تميز تدخلات أركان النظام الجزائري في الإعلام الرسمي وغير الرسمي، من الرئيس إلى القادة العسكريين مرورا بالوزراء والديبلوماسيين ورئيس البرلمان، وهلم جرا، لتنتهي المسرحية بقطع العلاقات الديبلوماسية من طرف واحد بذرائع واهية لا تُقنع إلا أصحاب القرار في بلادكم. "خاوتي"، اتهام المغرب بضلوعه في اندلاع الحرائق بمنطقة القبائل، دليل آخر قاطع على غباء نظام بلادكم. فالظروف المناخية جعلت مناطق كثيرة في العالم تعاني من هذه الآفة، بما في ذلك المغرب نفسه. ولو كان إعلامنا الرسمي غبيا مثل أبواق نظام بلادكم لسمعنا وقرأنا بأن المخابرات العسكرية الجزائرية ضالعة في حرائق واحات النخيل بإقليم الراشيدية وغابات إقليم شفشاون بالمغرب. لا شك أنكم، "خاوتي"، قد لاحظتم، كما لاحظنا، أن الغباء الديبلوماسي، قد تجاوز، على يد العائد إلى الديبلوماسية الجزائرية "رمطان لعمامرة"، غباء سلفه "صبري بوقادوم" وسلف هذا الأخير "عبد القادر مساهل". ففي عهد رمطان لعمامرة، الديبلوماسية الجزائرية باتت خائفة على إسرائيل من المغرب (انظر عمود "كسر الخاطر" في جريدة "الاتحاد الاشتراكي" لمديرها عبد الحميد جماهري، بعنوان "الجزائر خائفة على إسرائيل من...المغر ......
#أخواتي
#الجزائريات،
#إخواني
#الجزائريين،
#مصدر
#مشاكلكم
#غباء
#نظام
#بلادكم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729787
ماجد ع محمد : كل سني إخواني وكل كردي PKK
#الحوار_المتمدن
#ماجد_ع_محمد "كأنك يا أبو زيد ما غزيت"ثمّة تصوُّر مشترك لدى أهل البصيرة وذوي الفكر الحر، بأن أردأ ما في المناهِض لسلطة مستبدة ما في أيّ بلدٍ كان، هو أن يضع حافره على حافر من ثارَ عليه مِن قبل لمجرد أن يتسنم موقع القرار بدلاً منه فيما بعد، باعتبار أنه عبر محاكاة تصرفات الجائر السابق يُظهر جلياً بأنه لم يكن من طُلاب التغيير للأفضل لاحقاً، إنما كان هدفه الأساس هو أن يعتلي موقع المتسلط القديم فحسب، وبالنظر إلى سلوكيات المئات ممن تسنموا مواقع سلطوية في الشمال السوري يبين بأنهم لم يكونوا مع تغيير بنية النظام أو إسقاطه حباً بالحرية أو رغبةً بالتخلص من جور السلطة المستبدة، إنما أن يكونوا هم في السلطة عوضاً عنه، ويمارسوا بالتالي بعد الوصولِ للعرشِ نفس موبقاته!ولا يغيب عن بال الذي عاش في البلد أنه ولسنواتٍ طويلة كانت الصدارة لدى أجهزة أمن النظام للوشاة وأهل النميمة وأصحاب التقارير الكيدية المرحب بهم ليل نهار، إذ كان يكفي للنيل من أي شخص أو عائلة أن يقوم الواشي الرخيص باتهام تلك العائلة بأنها من الإخوان المسلمين، حتى تقوم أجهزة الدولة بناءً على الوشاية تلك بدون التحقق من مصداقية الاتهام وبدون التأكُّد من صحة أقوال الواشي باعتقال الشخص أو زجه عشرات السنين في أقبية الأفرع الأمنية، وحيث كانت تهمة الإخوان كالكابوس تلاحق أي شخص لديه ميول فطرية للدين، حتى وإن كان معارضاً للفكر الإخواني، بل وكان الكثير منهم يخاف من أداء الشعائر الدينية في مؤسسات الدولة خشيةً من أن تلاحقهم تهمة الإخوان، وهذا الأمر بدأ قبل مجزرة حماة 1982 بسنوات واستمر حتى بداية الحراك الجماهيري في سورية عام 2011.ولكن بعد الإنتفاضة الجماهيرية في آذار عام 2011 وطرحِ الشارع السوري شعارات الحرية والكرامة على الملأ، تصوَّر الكثير من المتشوقين للاِنعتاق من مخانق المخابرات والبوليس، أن عقلية وثقافة النظام التي كانت وراء تكاثر وانتشار تلك الخسة السلوكية لدى فيلق الوضعاء من أبناء المجتمع السوري انتهت مع مظاهرات 2011، ولكن الذي لم يكن محط أملٍ لدى المنتفضين في 2011 هو أن يجدوا أمامهم ذات العفن ونفس الثقافة النتنة، ويلاحظوا نفس السلوكيات القميئة وهي منتشرة وبكثرة في المناطق المحررة مثلما هو الحال في مناطق سيطرة الأسد.عموماً لكي لا نتحدث عن كل الشمال السوري يمكننا أخذ منطقة عفرين كعينة للنماذج التي كانت تعتاش فيما مضى صبح مساء لدى النظام على التقارير الكيدية، بما أنها تمارس اليوم نفس الخسة والوضاعة التي كانت لعقود أداة رئيسية من أدوات الأجهزة الأمنية لسلطة البعث الحاكم.فمع أن كل من يتابع الشأن السوري ووضع منطقة عفرين على وجه الخصوص، يُدرك جيداً بأن منظومة حزب العمال الكردستاني بفروعها وروافدها انتهت في كل المنطقة منذ الشهر الثالث من عام 2018 إلاَّ أنه إلى تاريخ اليوم تعتقل الأجهزة الأمنية المنتشرة كالفطر الممجوج في بلدات وقرى المنطقة أي مواطنٍ كان لا على التعيين بدعوى الانتماء لتنظيم حزب العمال الكردستاني PKK، أو بتهمة التعامل مع إدارة حزب الاتحاد الديمقراطي PYD، بالضبط كما كان الأمر في السابق لدى النظام، إذ أن قاعدة الأوباش التي كانت تعتبر كل سني أو كل معارض للنظام الحاكم هو إخواني، هي نفسها المعمول بها الآن في الشمال، فاليوم كل كردي في منطقة عفرين بنظر الأوباش المتحكمين بمصير المدنيين هناك هو PKK .وكما كان المتدين في مناطق النظام قبل الثورة يخشى من إظهار ميوله الدينية أمام الوشاة أو في أي دائرة حكومية لئلا يُتهم بأنه إخواني، فاليوم وفق شهادات العشرات من أهل المصداقية من الأهالي، غدت تهمة العمال ......
#إخواني
#كردي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746882