خليل قانصوه : السلاح النووي و الإعلام المانستريم و تصادم الحضارات في أوكرانيا
#الحوار_المتمدن
#خليل_قانصوه غريب أمر هذا الإعلام المسمى ماينستريم فهو يسلط الضوء على حدث يريد أن يتوقف المتلقي عنده ، ثم يملأ دماغ هذا الأخير حتى التخمة ، بكم من الشروحات والتحليلات المتباينة في المبني و ليس في المعنى، محاكاة للتعددية و حرية الرأي ، ليُدخِل فوق ذلك خلاصات مختلفة في الشكل و لكنها متشابهة في القصد ، حتى إذا سُئل صاحبنا عن الخبر الذي يظن أنه علم به ، تقيّأ من الخلاصات التي حشي بها أو منعه َتشبُع الخلايا العصبية عن الإجابة بكل بساطة . يتجلى هذا الأمر بصورة لا لبْس فيها بمناسبة الحرب الدائرة في أوكرانيا بين روسيا من جهة و دول حلف الأطلسي من جهة ثانية ، التي يقسمها بحسب فرضية صراع الحضارات ، كما صاغها المفكر الأميركي هايتنغتون ، خط فاصل بين شرقها حيث تربط الناس بروسيا علاقة تاريخية تمثل الكنيسة الأرثوذكسية الروسية دعامة أساسية لركائزها و غربها الأرثوذكسيي المتحد مع الكنيسة الكاثوليكية الغربية . لنقل إذن على عجالة ، فلسنا هنا بصدد البحث في دوافع و غايات المتحاربين، أن الحرب إستنادا إلى تطبيق هايتنغتون ، هي بين الحضارة الغربية ، بما هي مهيمنة عسكريا ، و الحضارة الأرثوذكسية ، إحدى الحضارات الاخرى ، التي تسعى لإستعادة حريتها و ضمان أمنها و سيادتها ، بالقوة بعد أن فشلت ، كما يقول ممثلوها محاولات الوصول إلى تسوية بواسطة الأساليب السلمية . هذه توطئة تمهيدا لعرض بعض الملحوظات على ما تبثه وسائل الإعلام الغالبة حول مجريات الأمور في أوكرانيا ، منذ اشتعال الحرب بين " الحضارتين : الغربية و الأرثوذكسية الروسية " : ـ ظهرت سريعا في العشرة أيام الماضية ، محصلة احتكار " الحضارة الغربية " للإعلام ، فلقد تحركت وسائل التواصل على الشبكات الرقمية و حظرت القنوات الأخبارية الروسية ، و لا شك أن الأمر تكرر ، في الجانب المقابل. بتعبير آخر ، لا يختار المرء المصادر الإعلامية التي يمكنه الإعتماد عليها ، أو المقارنة بين " دروسها " لعل ذلك يدله على خلاصة يستنير بها . ـ اللافت للنظر أيضا ، على صعيد الإعلام ، هو التزوير و الغش اللذان يستهدفان المتلقي المجبر و المكره ، بعد أن منعت المصادر الإعلامية الأخرى . خذ إليك مثلا استدعاء القنوات التلفزيونية للضباط المتقاعدين ليقرأوا على المشاهد تحليلات عسكرية ميدانية ، كأن ما يهم هذا الأخير هي معرفة من هو الأقوى الذي سينتصر وليس أسباب و غايات الحرب ، أو ليعتبر أن الضعيف يكون دائما على خطأ . ـ تسترعي الإنتباه في سياق " الصراع الحضاري " المستعر ، تصريحات تلفظ بها أشخاص ، كنا نعرف منذ الحروب ضد العراق وسورية ، أنهم يضمروها ، يبررون فيها تمييز ضحايا الحرب الأوكرانيين الأصليين من ضحايا غيرها . لا بد هنا من التذكير بان جيوش " الحضارة الغربية " ، إستنادا إلى دلائل موثقة في بعض وسائل الإعلام الغربية القليلة ، أعدت للحرب في أوكرانيا منذ سنوات 1990 ، بدليل أن هايتنغتون نفسه تنبأ بها في كتابه الشهير " تصادم الحضارات " . ـ تحسن الإشارة هنا ، إلى الدور الذي تضطلع به جماعات المتطرفين في جهاز السلطة و الجيش في أوكرانيا ، و الأجنحة التي تدعي الإنتساب إلى الإيديولوجية النازية على وجه الخصوص ، في ترهيب الأوكرانيين في الجزء الشرقي من البلاد . فعلى الأرجح أن تناحر الحضارات يولد تيارات "داعشية "، بصرف النظر عن المكان و الزمان و المعتقد ! ـ يستوقف الم ......
#السلاح
#النووي
#الإعلام
#المانستريم
#تصادم
#الحضارات
#أوكرانيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749034
#الحوار_المتمدن
#خليل_قانصوه غريب أمر هذا الإعلام المسمى ماينستريم فهو يسلط الضوء على حدث يريد أن يتوقف المتلقي عنده ، ثم يملأ دماغ هذا الأخير حتى التخمة ، بكم من الشروحات والتحليلات المتباينة في المبني و ليس في المعنى، محاكاة للتعددية و حرية الرأي ، ليُدخِل فوق ذلك خلاصات مختلفة في الشكل و لكنها متشابهة في القصد ، حتى إذا سُئل صاحبنا عن الخبر الذي يظن أنه علم به ، تقيّأ من الخلاصات التي حشي بها أو منعه َتشبُع الخلايا العصبية عن الإجابة بكل بساطة . يتجلى هذا الأمر بصورة لا لبْس فيها بمناسبة الحرب الدائرة في أوكرانيا بين روسيا من جهة و دول حلف الأطلسي من جهة ثانية ، التي يقسمها بحسب فرضية صراع الحضارات ، كما صاغها المفكر الأميركي هايتنغتون ، خط فاصل بين شرقها حيث تربط الناس بروسيا علاقة تاريخية تمثل الكنيسة الأرثوذكسية الروسية دعامة أساسية لركائزها و غربها الأرثوذكسيي المتحد مع الكنيسة الكاثوليكية الغربية . لنقل إذن على عجالة ، فلسنا هنا بصدد البحث في دوافع و غايات المتحاربين، أن الحرب إستنادا إلى تطبيق هايتنغتون ، هي بين الحضارة الغربية ، بما هي مهيمنة عسكريا ، و الحضارة الأرثوذكسية ، إحدى الحضارات الاخرى ، التي تسعى لإستعادة حريتها و ضمان أمنها و سيادتها ، بالقوة بعد أن فشلت ، كما يقول ممثلوها محاولات الوصول إلى تسوية بواسطة الأساليب السلمية . هذه توطئة تمهيدا لعرض بعض الملحوظات على ما تبثه وسائل الإعلام الغالبة حول مجريات الأمور في أوكرانيا ، منذ اشتعال الحرب بين " الحضارتين : الغربية و الأرثوذكسية الروسية " : ـ ظهرت سريعا في العشرة أيام الماضية ، محصلة احتكار " الحضارة الغربية " للإعلام ، فلقد تحركت وسائل التواصل على الشبكات الرقمية و حظرت القنوات الأخبارية الروسية ، و لا شك أن الأمر تكرر ، في الجانب المقابل. بتعبير آخر ، لا يختار المرء المصادر الإعلامية التي يمكنه الإعتماد عليها ، أو المقارنة بين " دروسها " لعل ذلك يدله على خلاصة يستنير بها . ـ اللافت للنظر أيضا ، على صعيد الإعلام ، هو التزوير و الغش اللذان يستهدفان المتلقي المجبر و المكره ، بعد أن منعت المصادر الإعلامية الأخرى . خذ إليك مثلا استدعاء القنوات التلفزيونية للضباط المتقاعدين ليقرأوا على المشاهد تحليلات عسكرية ميدانية ، كأن ما يهم هذا الأخير هي معرفة من هو الأقوى الذي سينتصر وليس أسباب و غايات الحرب ، أو ليعتبر أن الضعيف يكون دائما على خطأ . ـ تسترعي الإنتباه في سياق " الصراع الحضاري " المستعر ، تصريحات تلفظ بها أشخاص ، كنا نعرف منذ الحروب ضد العراق وسورية ، أنهم يضمروها ، يبررون فيها تمييز ضحايا الحرب الأوكرانيين الأصليين من ضحايا غيرها . لا بد هنا من التذكير بان جيوش " الحضارة الغربية " ، إستنادا إلى دلائل موثقة في بعض وسائل الإعلام الغربية القليلة ، أعدت للحرب في أوكرانيا منذ سنوات 1990 ، بدليل أن هايتنغتون نفسه تنبأ بها في كتابه الشهير " تصادم الحضارات " . ـ تحسن الإشارة هنا ، إلى الدور الذي تضطلع به جماعات المتطرفين في جهاز السلطة و الجيش في أوكرانيا ، و الأجنحة التي تدعي الإنتساب إلى الإيديولوجية النازية على وجه الخصوص ، في ترهيب الأوكرانيين في الجزء الشرقي من البلاد . فعلى الأرجح أن تناحر الحضارات يولد تيارات "داعشية "، بصرف النظر عن المكان و الزمان و المعتقد ! ـ يستوقف الم ......
#السلاح
#النووي
#الإعلام
#المانستريم
#تصادم
#الحضارات
#أوكرانيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749034
الحوار المتمدن
خليل قانصوه - السلاح النووي و الإعلام المانستريم و تصادم الحضارات في أوكرانيا
محمد الرحالي : تعزية للدكتور محمد القاسمي مدير مختبر الدراسات الأدبية واللسانية وعلوم الإعلام والتواصل
#الحوار_المتمدن
#محمد_الرحالي بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره وببالغ الحزن والأسى، تلقينا نبأ وفاة المشمول برحمة الله والد الدكتور محمد القاسمي مدير مختبر الدراسات الأدبية واللسانية وعلوم الإعلام والتواصل بجامعة سيدي محمد بن عبد الله كلية الآداب فاس سايس ،وبهذه المناسبة الأليمة، نتقدم لجميع أفراد أسرته بأصدق عبارات التعازي والمواساة القلبية، راجين من العلي القدير أن يلهمهم الصبر والسلوان في هذا المصاب الجلل ويشمل الفقيد بالمغفرة والرضوان ويسكنه فسيح الجنان "إنا لله وإنا إليه راجعون". ......
#تعزية
#للدكتور
#محمد
#القاسمي
#مدير
#مختبر
#الدراسات
#الأدبية
#واللسانية
#وعلوم
#الإعلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750513
#الحوار_المتمدن
#محمد_الرحالي بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره وببالغ الحزن والأسى، تلقينا نبأ وفاة المشمول برحمة الله والد الدكتور محمد القاسمي مدير مختبر الدراسات الأدبية واللسانية وعلوم الإعلام والتواصل بجامعة سيدي محمد بن عبد الله كلية الآداب فاس سايس ،وبهذه المناسبة الأليمة، نتقدم لجميع أفراد أسرته بأصدق عبارات التعازي والمواساة القلبية، راجين من العلي القدير أن يلهمهم الصبر والسلوان في هذا المصاب الجلل ويشمل الفقيد بالمغفرة والرضوان ويسكنه فسيح الجنان "إنا لله وإنا إليه راجعون". ......
#تعزية
#للدكتور
#محمد
#القاسمي
#مدير
#مختبر
#الدراسات
#الأدبية
#واللسانية
#وعلوم
#الإعلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750513
الحوار المتمدن
محمد الرحالي - تعزية للدكتور محمد القاسمي مدير مختبر الدراسات الأدبية واللسانية وعلوم الإعلام والتواصل
رائد عمر : الرئيس زيلينسكي و الإعلام
#الحوار_المتمدن
#رائد_عمر إسمه الثلاثي : فولوديمير اوليكساندروفيتش زيلينسكي , مواليد عام 1978 لعائلة يهودية , من اللافت للنظر أنه وبعد ساعاتٍ من بدء العمليات العسكرية للجيش الروسي , اتصل زيلينسكي هاتفيا بزعماء الاتحاد الاوربي وابلغهم بأنها قد تكون المرة الاخيرة التي يرونه على قيد الحياة .ومع تطورات المعارك وزخم الاحداث , فقد تجاوز الرأي العام العالمي بأنّ هذا الرئيس الشاب كان ممثلاً كوميدياً قبل تولّيه الرئاسة بالرغم من عددٍ من جولات المفاوضات بين الوفدين الاوكراني والروسي , والتي بعضها او معظمها تجري عبر الفيديو .. ايضا فتصريحاته تحمل تناقضاتٍ بائنة تكاد تتراوح بين الاستمرار على القتال حتى النصر ! وبين الاستنجاد عالمياً لأجل محاولات وقف الحرب وإظهارها بأنها ستهدد دول اوربا في وقتٍ لاحق .وفي الوقت الذي تتدفق بضعة ملايين " لحد الآن " من النازحين واللاجئين الاوكرانيين الى عددٍ من الدول المحيطة الى اوكرانيا , وجموعٌ منهم وصلت الى دول اخرى بعيدة , فالرئيس الاوكراني يتهم موسكو بعدم فتح ممراتٍ آمنة وانسانية لخروج المدنيين من مدنهم .!الى ذلك , وفي الوقت الذي تتدفّق كميات هائلة من الاسلحة وخصوصا منظومات صواريخ ارض – جو والصواريخ المضادة للدروع من الولايات المتحدة وبريطانيا ودول اوربية اخرى الى القوات الاوكرانية لتثبيتها في الصمود على مقاومة الجيش الروسي " ودون ان تطلب او قبل ان تطلب كييف ذلك " , وعمليات التجهيز والتسليح تسير على سيقانٍ واقدام وبسرعةٍ فائقة وبنحوٍ يومي , لكنّ الرئيس الاوكراني ما انفكّ وما فتئَ يناجي ويطالب اسرائيل بالتوسط لدى الروس لإيقاف الحرب ولعقد لقاءٍ مشتركٍ معهم في القدس وليس تل ابيب , وثم يطالب الاسرائيليين بتزويده بمنظومة صواريخ القبة الحديدية التي لم تنجح كلياً في ايقاف او اسقاط صواريخ حركة حماس من غزة في المعارك السابقة , ولا يدرك زيلينسكي انّ اسرائيل مكبّلة ومقيدة في التحرك ضد الروس بسبب الوضع المشترك في سوريا , والاتفاق على عدم تصدي انظمة الصواريخ الروسية للغارات الاسرائيلية على سوريا او الميليشيات المتواجدة على اراضيها , وهذا ايغالٌ في قصر النظر السياسي .! رئيس اوكرانيا تخلّى عن بزّته المدنية منذ اندلاع المعارك , وغالباً ما يظهر في الإعلام مرتدياً " فانيلة او تي شيرت " باللون العسكري , دونما محاولة ارتداء بدلةً مرقطة او الظهور في المواقع الخلفية لجبهات القتال , وفي الأساس فهو لا يمتلك الكاريزما العسكرية او القيادية , ولا حتى محاولة الظهور بمثلها .! ......
#الرئيس
#زيلينسكي
#الإعلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750799
#الحوار_المتمدن
#رائد_عمر إسمه الثلاثي : فولوديمير اوليكساندروفيتش زيلينسكي , مواليد عام 1978 لعائلة يهودية , من اللافت للنظر أنه وبعد ساعاتٍ من بدء العمليات العسكرية للجيش الروسي , اتصل زيلينسكي هاتفيا بزعماء الاتحاد الاوربي وابلغهم بأنها قد تكون المرة الاخيرة التي يرونه على قيد الحياة .ومع تطورات المعارك وزخم الاحداث , فقد تجاوز الرأي العام العالمي بأنّ هذا الرئيس الشاب كان ممثلاً كوميدياً قبل تولّيه الرئاسة بالرغم من عددٍ من جولات المفاوضات بين الوفدين الاوكراني والروسي , والتي بعضها او معظمها تجري عبر الفيديو .. ايضا فتصريحاته تحمل تناقضاتٍ بائنة تكاد تتراوح بين الاستمرار على القتال حتى النصر ! وبين الاستنجاد عالمياً لأجل محاولات وقف الحرب وإظهارها بأنها ستهدد دول اوربا في وقتٍ لاحق .وفي الوقت الذي تتدفق بضعة ملايين " لحد الآن " من النازحين واللاجئين الاوكرانيين الى عددٍ من الدول المحيطة الى اوكرانيا , وجموعٌ منهم وصلت الى دول اخرى بعيدة , فالرئيس الاوكراني يتهم موسكو بعدم فتح ممراتٍ آمنة وانسانية لخروج المدنيين من مدنهم .!الى ذلك , وفي الوقت الذي تتدفّق كميات هائلة من الاسلحة وخصوصا منظومات صواريخ ارض – جو والصواريخ المضادة للدروع من الولايات المتحدة وبريطانيا ودول اوربية اخرى الى القوات الاوكرانية لتثبيتها في الصمود على مقاومة الجيش الروسي " ودون ان تطلب او قبل ان تطلب كييف ذلك " , وعمليات التجهيز والتسليح تسير على سيقانٍ واقدام وبسرعةٍ فائقة وبنحوٍ يومي , لكنّ الرئيس الاوكراني ما انفكّ وما فتئَ يناجي ويطالب اسرائيل بالتوسط لدى الروس لإيقاف الحرب ولعقد لقاءٍ مشتركٍ معهم في القدس وليس تل ابيب , وثم يطالب الاسرائيليين بتزويده بمنظومة صواريخ القبة الحديدية التي لم تنجح كلياً في ايقاف او اسقاط صواريخ حركة حماس من غزة في المعارك السابقة , ولا يدرك زيلينسكي انّ اسرائيل مكبّلة ومقيدة في التحرك ضد الروس بسبب الوضع المشترك في سوريا , والاتفاق على عدم تصدي انظمة الصواريخ الروسية للغارات الاسرائيلية على سوريا او الميليشيات المتواجدة على اراضيها , وهذا ايغالٌ في قصر النظر السياسي .! رئيس اوكرانيا تخلّى عن بزّته المدنية منذ اندلاع المعارك , وغالباً ما يظهر في الإعلام مرتدياً " فانيلة او تي شيرت " باللون العسكري , دونما محاولة ارتداء بدلةً مرقطة او الظهور في المواقع الخلفية لجبهات القتال , وفي الأساس فهو لا يمتلك الكاريزما العسكرية او القيادية , ولا حتى محاولة الظهور بمثلها .! ......
#الرئيس
#زيلينسكي
#الإعلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750799
الحوار المتمدن
رائد عمر - الرئيس زيلينسكي و الإعلام
صادق الازرقي : دور الإعلام في التعريف بالمنتج الابداعي
#الحوار_المتمدن
#صادق_الازرقي لم يرتبط الادب المنشور في الصحافة اليومية او المجلات المتخصصة الدورية بعصر او حالة، بقدر ما هو محاولة من الكاتب للإمساك بلحظة الابداع، واظهارها الى المتلقي بزمن اقصر مما تتطلبه حالة تجميع المنتج الابداعي، والبحث عن فرصة للنشر والطبع؛ وما يتعلق بذلك من معضلات تتولد لدى كثير من المبدعين ممن لا يمتلكون الاموال المطلوبة لمتابعة تلك العملية "اللوجستية" اذا جاز لنا القول، فضلا عما يستغرقه المؤلف من زمن بين لحظة تجلي ابداعه وتدوينه واظهاره للناس، وقد يضيع كثير منه اذا لم يوثق آنيا بصيغته المنشورة للتو.وبهذا الصدد يمكن الاشارة الى انموذج تاريخي من القرن التاسع عشر يمثله الروائي الروسي فيودور دوستويفيسكي؛ فمن المعلوم انه شرع بنشر رواية "الجريمة والعقاب" في عام 1866على شكل حلقات مسلسلة في مجلة ادبية وسياسية هي "الرسول الروسي"، قبل ان تصدر في طبعة منفصلة من المجلة، كما نشرت روايته "الابله" في حلقات متسلسلة ايضا في المجلة ذاتها طيلة عامين من القرن ذاته هما 1868 و 1869، و نُشرت روايته "الشياطين" لأول مرة في مجلة الرسول الروسي في المدة بين 1871-1872، قبل ان يؤسس مع زوجته دارا للنشر، فنشرت الرواية في عام 1873، في كتاب مستقل، وما ينطبق على دستويفسكي يصح ايضا على كثير من الادباء الروس والعالميين وما قدمته وسائل الاعلام لهم. اردنا من ذلك الاشارة الى دور الصحافة والصحف والمجلات في التعريف بالمنتج الادبي ومساعدة الكاتب في اظهاره للناس، وفي العراق فان الفرصة كانت سانحة لكثير ممن امتلك صحفا ومجلات بعد نيسان عام 2003 لتشجيع كثير من الكتاب لاسيما من الشباب على الكتابة الابداعية وحثهم على النشر بفتح صفحاتهم لتلك النتاجات؛ ولكنهم لم يفعلوا ذلك، فأكثر الصحف التي نشرت بصورة يومية منذ ذلك التاريخ، التي تشير اقل التقديرات المتعلقة بأعدادها الى انها بلغت نحو 350 صحيفة في بضعة اعوام لم ينتج عن معظمها فضاء ثقافيا، ولم تسهم في استكشاف وتشجيع الكتابات الجديدة الواعدة؛ بل انشغل مجملها في الهم السياسي العراقي الموبوء اصلا، والمتبقي منها الآن ـ اذ اختفى كثير منها ـ لم يزل يفعل الشيء ذاته حتى الوقت الحاضر، كما ان المواقع الالكترونية التي تكاثرت الآن بتأثير الثورة التكنلوجية، ظلت مصرة على النأي بنفسها عن الهم الثقافي، الذي هو الاساس لإدامة نسغ الحياة السليمة، فيما لو جرت تنميته بصورة جدية وبحرص على مكانة البلد ورفعة سكانه. لقد اثمر الانتاج الادبي العراقي في الحقب الماضية عن نتاجات ملحوظة برغم شحة الامكانات؛ واسهمت اجيال وتجمعات ومقاه ادبية في اغناء الثقافة العراقية برغم فقر الحال، فأنجزت لنا صروحا شامخة في الثقافة والادب لن تكفي هذه العجالة لتناولها، والأولى بنا ان نستغل الامكانات التي توفرها لنا التكنلوجيا الآن في استعادة روح الثقافة العراقية، واحياء المنتج الادبي على تنوعه، وتحقيق الفرصة للمبدعين المعاصرين لإظهار نتاجاتهم الى العلن تشجيعا للتراكم الكمي والمعرفي بما يؤمن حاجة الانسان الى المعرفة الثقافية، التي هي لب الحياة البشرية ورقيها، وهي اساس رفعة وسمو المجتمعات المتحضرة، والضامن لمستقبل الاجيال البشرية المقبلة. ......
#الإعلام
#التعريف
#بالمنتج
#الابداعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751679
#الحوار_المتمدن
#صادق_الازرقي لم يرتبط الادب المنشور في الصحافة اليومية او المجلات المتخصصة الدورية بعصر او حالة، بقدر ما هو محاولة من الكاتب للإمساك بلحظة الابداع، واظهارها الى المتلقي بزمن اقصر مما تتطلبه حالة تجميع المنتج الابداعي، والبحث عن فرصة للنشر والطبع؛ وما يتعلق بذلك من معضلات تتولد لدى كثير من المبدعين ممن لا يمتلكون الاموال المطلوبة لمتابعة تلك العملية "اللوجستية" اذا جاز لنا القول، فضلا عما يستغرقه المؤلف من زمن بين لحظة تجلي ابداعه وتدوينه واظهاره للناس، وقد يضيع كثير منه اذا لم يوثق آنيا بصيغته المنشورة للتو.وبهذا الصدد يمكن الاشارة الى انموذج تاريخي من القرن التاسع عشر يمثله الروائي الروسي فيودور دوستويفيسكي؛ فمن المعلوم انه شرع بنشر رواية "الجريمة والعقاب" في عام 1866على شكل حلقات مسلسلة في مجلة ادبية وسياسية هي "الرسول الروسي"، قبل ان تصدر في طبعة منفصلة من المجلة، كما نشرت روايته "الابله" في حلقات متسلسلة ايضا في المجلة ذاتها طيلة عامين من القرن ذاته هما 1868 و 1869، و نُشرت روايته "الشياطين" لأول مرة في مجلة الرسول الروسي في المدة بين 1871-1872، قبل ان يؤسس مع زوجته دارا للنشر، فنشرت الرواية في عام 1873، في كتاب مستقل، وما ينطبق على دستويفسكي يصح ايضا على كثير من الادباء الروس والعالميين وما قدمته وسائل الاعلام لهم. اردنا من ذلك الاشارة الى دور الصحافة والصحف والمجلات في التعريف بالمنتج الادبي ومساعدة الكاتب في اظهاره للناس، وفي العراق فان الفرصة كانت سانحة لكثير ممن امتلك صحفا ومجلات بعد نيسان عام 2003 لتشجيع كثير من الكتاب لاسيما من الشباب على الكتابة الابداعية وحثهم على النشر بفتح صفحاتهم لتلك النتاجات؛ ولكنهم لم يفعلوا ذلك، فأكثر الصحف التي نشرت بصورة يومية منذ ذلك التاريخ، التي تشير اقل التقديرات المتعلقة بأعدادها الى انها بلغت نحو 350 صحيفة في بضعة اعوام لم ينتج عن معظمها فضاء ثقافيا، ولم تسهم في استكشاف وتشجيع الكتابات الجديدة الواعدة؛ بل انشغل مجملها في الهم السياسي العراقي الموبوء اصلا، والمتبقي منها الآن ـ اذ اختفى كثير منها ـ لم يزل يفعل الشيء ذاته حتى الوقت الحاضر، كما ان المواقع الالكترونية التي تكاثرت الآن بتأثير الثورة التكنلوجية، ظلت مصرة على النأي بنفسها عن الهم الثقافي، الذي هو الاساس لإدامة نسغ الحياة السليمة، فيما لو جرت تنميته بصورة جدية وبحرص على مكانة البلد ورفعة سكانه. لقد اثمر الانتاج الادبي العراقي في الحقب الماضية عن نتاجات ملحوظة برغم شحة الامكانات؛ واسهمت اجيال وتجمعات ومقاه ادبية في اغناء الثقافة العراقية برغم فقر الحال، فأنجزت لنا صروحا شامخة في الثقافة والادب لن تكفي هذه العجالة لتناولها، والأولى بنا ان نستغل الامكانات التي توفرها لنا التكنلوجيا الآن في استعادة روح الثقافة العراقية، واحياء المنتج الادبي على تنوعه، وتحقيق الفرصة للمبدعين المعاصرين لإظهار نتاجاتهم الى العلن تشجيعا للتراكم الكمي والمعرفي بما يؤمن حاجة الانسان الى المعرفة الثقافية، التي هي لب الحياة البشرية ورقيها، وهي اساس رفعة وسمو المجتمعات المتحضرة، والضامن لمستقبل الاجيال البشرية المقبلة. ......
#الإعلام
#التعريف
#بالمنتج
#الابداعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751679
الحوار المتمدن
صادق الازرقي - دور الإعلام في التعريف بالمنتج الابداعي
راسم عبيدات : في القدس تسهيلات في الإعلام..والوضع قريب جداً من الإنفجار
#الحوار_المتمدن
#راسم_عبيدات بقلم : - راسم عبيداتفي منطقة باب العامود وفي الساحة التي حاول الإحتلال عبرنتها في العام الماضي،وأسماها على اسم مجندتين مستوطنتين"هداس ملكا " و"هدار فهداس" قتلتا في عمليتين فلسطينيتين في شارع السلطان سليمان بالقدس 2016 و2017،وكانت عملية عبرنة الساحة،ومنع اهل القدس من الجلوس عليها،واحدة من الأسباب في إندلاع هبات القدس الثلاثة باب العامود والأقصى والشيخ جراح وما استتبعها من تدخل ا ل م ق ا و م ة الفلسطينية لصالح القدس في أيار من العام الماضي،معركة "سيف القدس"،وقبل حلول شهر رمضان الحالي وماكنة اعلام الإحتلال وكل قياداته الأمنية والعسكرية والسياسية، كانت تحذر من ان شهر رمضان الحالي سيشهد عملية تصعيد غير مسبوقة،وهذا التصعيد قد يؤدي الى إنفجار واسع يطال كامل جغرافيا فلسطين التاريخية،يصل حد إندلاع انتفاضة شعبية عارمة،وأبعد من ذلك،ربما تتطور الأمور الى ما هو أبعد من معركة " سيف القدس 2" الى مواجهات عسكرية أكبر من معركة وأقل من حرب شاملة،تتعدى المشاركة العسكرية فيها قطاع غزة نحو المنطقة والإقليم ..ولذلك وجدنا الإحتلال في إطار " الببروغندا" التي يجيد اتقانها ويغلفها بالكذب والخداع والتضليل،قامت قياداته الأمنية والعسكرية والسياسية بالعديد من اللقاءات والزيارات الى دول محور التطبيع بقديمه وجديده والى امريكا الراعية لدولة الإحتلال وشريكتها في العدوان على شعبنا الفلسطيني،وجوهر وعنوان تلك اللقاءات والزيارات ،منع التصعيد في القدس والأقصى في شهر رمضان المبارك، في وقت أعلنت فيه دولة الإحتلال عن سلسلة تسهيلات في شهر رمضان الفضيل،السماح لأهل الضفة الغربية من الوصول للقدس وأداء الصلاة في المسجد الأقصى في شهر رمضان المبارك،زيادة تصاريح العمل للعمال من الضفة الغربية وقطاع غزة،والسماح لأهالي اسرى حركة فتح من زيارة ابنائهم الأسرى في سجون الإحتلال وعدم اغلاق الضفة في مواسم الأعياد اليهودية،ولكن تلك التسهيلات بقيت في الإطار الشعاري والنظري والدعائي وأرفقت ذلك بقائمة طويلة من الشروط،يتقدمها هاجس الإحتلال الدائم وعقدته "الأمن" ...وليس هذا فقط حيث سمحت القيادتين الأمنية والعسكرية للأزعر ايتمار بن غفير من الصهيونية الجديدة بإقتحام الأقصى قبل بداية شهر رمضان،وكذلك منحت المستوطنين الإذن والموافقة على اقتحام الأقصى في شهر رمضان الفضيل الحالي في فترة الأعياد اليهودية ،والتي يقع خمسة منها فيه ،وفي مقدمتها ما يعرف بعيد الفصح اليهودي من 15 /4 -22/4 ،حيث ستكثف الجماعات التلمودية والتوراتية محاولاتها من أجل إدخال ما يعرف بقرابين الفصح الى المسجد الأقصى واداء الشعائر والطقوس التلمودية والتوراتية فيه بشكل علني من نفخ في البوق الى " السجود الملحمي" والقراءات العلنية لفقرات من التوراة ،وبما يتجاوز قضية الإستحضار المعنوي للهيكل الى الممارسة العملية لطقوس الهيكل في الأقصى،وما سيترتب على ذلك من تداعيات ومواجهات مع اهل الأقصى واصحابه الشرعيين،اتباع الديانة الإسلامية.منذ اليوم الأول لرمضان حول الاحتلال منطقة باب العامود الى ثكنة عسكرية،ونشر وحدات من جيشه وشرطته في مختلف حواري وأزقة وشوارع المدينة،وبالذات في البلدة القديمة،ودعم تلك القوات بعناصر من مستعربيه،تم دمجها مع قوات من الجيش،وقام بتركيب كشافات اضاءة قوية،على أسطح الغرف الأمنية التي أقامها على مدخل ساحة باب العامود،ومن بعد مواجهات اليوم الأول،كثف الاحتلال من اجراءاته الأمنية ووضع غرفة أمنية متنقلة في منطقة باب العامود.إزدادت حدة التوتر والمواجهات ما بين الشبان المقدسيين وأبناء شعبنا من الداخل الفلسطيني- 48- ،بعد قيام وزير خارج ......
#القدس
#تسهيلات
#الإعلام..والوضع
#قريب
#جداً
#الإنفجار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752073
#الحوار_المتمدن
#راسم_عبيدات بقلم : - راسم عبيداتفي منطقة باب العامود وفي الساحة التي حاول الإحتلال عبرنتها في العام الماضي،وأسماها على اسم مجندتين مستوطنتين"هداس ملكا " و"هدار فهداس" قتلتا في عمليتين فلسطينيتين في شارع السلطان سليمان بالقدس 2016 و2017،وكانت عملية عبرنة الساحة،ومنع اهل القدس من الجلوس عليها،واحدة من الأسباب في إندلاع هبات القدس الثلاثة باب العامود والأقصى والشيخ جراح وما استتبعها من تدخل ا ل م ق ا و م ة الفلسطينية لصالح القدس في أيار من العام الماضي،معركة "سيف القدس"،وقبل حلول شهر رمضان الحالي وماكنة اعلام الإحتلال وكل قياداته الأمنية والعسكرية والسياسية، كانت تحذر من ان شهر رمضان الحالي سيشهد عملية تصعيد غير مسبوقة،وهذا التصعيد قد يؤدي الى إنفجار واسع يطال كامل جغرافيا فلسطين التاريخية،يصل حد إندلاع انتفاضة شعبية عارمة،وأبعد من ذلك،ربما تتطور الأمور الى ما هو أبعد من معركة " سيف القدس 2" الى مواجهات عسكرية أكبر من معركة وأقل من حرب شاملة،تتعدى المشاركة العسكرية فيها قطاع غزة نحو المنطقة والإقليم ..ولذلك وجدنا الإحتلال في إطار " الببروغندا" التي يجيد اتقانها ويغلفها بالكذب والخداع والتضليل،قامت قياداته الأمنية والعسكرية والسياسية بالعديد من اللقاءات والزيارات الى دول محور التطبيع بقديمه وجديده والى امريكا الراعية لدولة الإحتلال وشريكتها في العدوان على شعبنا الفلسطيني،وجوهر وعنوان تلك اللقاءات والزيارات ،منع التصعيد في القدس والأقصى في شهر رمضان المبارك، في وقت أعلنت فيه دولة الإحتلال عن سلسلة تسهيلات في شهر رمضان الفضيل،السماح لأهل الضفة الغربية من الوصول للقدس وأداء الصلاة في المسجد الأقصى في شهر رمضان المبارك،زيادة تصاريح العمل للعمال من الضفة الغربية وقطاع غزة،والسماح لأهالي اسرى حركة فتح من زيارة ابنائهم الأسرى في سجون الإحتلال وعدم اغلاق الضفة في مواسم الأعياد اليهودية،ولكن تلك التسهيلات بقيت في الإطار الشعاري والنظري والدعائي وأرفقت ذلك بقائمة طويلة من الشروط،يتقدمها هاجس الإحتلال الدائم وعقدته "الأمن" ...وليس هذا فقط حيث سمحت القيادتين الأمنية والعسكرية للأزعر ايتمار بن غفير من الصهيونية الجديدة بإقتحام الأقصى قبل بداية شهر رمضان،وكذلك منحت المستوطنين الإذن والموافقة على اقتحام الأقصى في شهر رمضان الفضيل الحالي في فترة الأعياد اليهودية ،والتي يقع خمسة منها فيه ،وفي مقدمتها ما يعرف بعيد الفصح اليهودي من 15 /4 -22/4 ،حيث ستكثف الجماعات التلمودية والتوراتية محاولاتها من أجل إدخال ما يعرف بقرابين الفصح الى المسجد الأقصى واداء الشعائر والطقوس التلمودية والتوراتية فيه بشكل علني من نفخ في البوق الى " السجود الملحمي" والقراءات العلنية لفقرات من التوراة ،وبما يتجاوز قضية الإستحضار المعنوي للهيكل الى الممارسة العملية لطقوس الهيكل في الأقصى،وما سيترتب على ذلك من تداعيات ومواجهات مع اهل الأقصى واصحابه الشرعيين،اتباع الديانة الإسلامية.منذ اليوم الأول لرمضان حول الاحتلال منطقة باب العامود الى ثكنة عسكرية،ونشر وحدات من جيشه وشرطته في مختلف حواري وأزقة وشوارع المدينة،وبالذات في البلدة القديمة،ودعم تلك القوات بعناصر من مستعربيه،تم دمجها مع قوات من الجيش،وقام بتركيب كشافات اضاءة قوية،على أسطح الغرف الأمنية التي أقامها على مدخل ساحة باب العامود،ومن بعد مواجهات اليوم الأول،كثف الاحتلال من اجراءاته الأمنية ووضع غرفة أمنية متنقلة في منطقة باب العامود.إزدادت حدة التوتر والمواجهات ما بين الشبان المقدسيين وأبناء شعبنا من الداخل الفلسطيني- 48- ،بعد قيام وزير خارج ......
#القدس
#تسهيلات
#الإعلام..والوضع
#قريب
#جداً
#الإنفجار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752073
الحوار المتمدن
راسم عبيدات - في القدس تسهيلات في الإعلام..والوضع قريب جداً من الإنفجار
جاكلين سلام : حوار جاكلين سلام مع المخرج العراقي صائب غازي حول الإعلام ورسالة الفن وكندا...
#الحوار_المتمدن
#جاكلين_سلام العمل والإخراج ما بين الفضائيات العربية في الشرق والأفلام الوثائقية من كنداأجرت الحوار جاكلين سلام، من تورنتو /كندا، ربيع 2022 مقدمة : نعود إلى سلسلة الحوارات التي بدأتها منذ فترة بغاية تسليط الضوء على أهمية العمل الفني والإبداعي في سيرورة المجتمعات وتقدمها. انطلق في هذا الحوار مع تجربة مهمة وغنية وطويلة في الإعلام سواء في الشرق، أو في كندا. أركز على هذه التجربة بالتحديد لأن الاستمرار في تقديم عمل فني من الساحة الكندية وإلى الشرق ليس عملاً سهلاً بسبب التحديات الكثيرة التي يواجهها الفرد-المهاجر بعد هجرته إلى هذا المكان البعيد نسبياً عن بؤر الحدث السياسي العالمي والاقتصادي. رغم كون كندا ملاصقة لأمريكا حدوديا في أكثر من موقع ورغم تغير الدورالذي تلعبه كندا حالياً على الساحة الدولية. المميز في تجربة المخرج صائب غازي، اجتهاده في التقاط مواضيع جديدة ومعاصرة، وعدم انقطاعه عن مواصلة الإبداع والإخراج وابتكار مادة تستهوي ميوله الجمالية الإنسانية، وذات صلة بالمهجر الكندي الذي يقيم فيه حاليا. وهذه التجارب مميزة انسانيا وإبداعيا كما سنقرأ في سياق الحديث الذي أردته إن يكون إضاءة على تجربة مضيئة أساسا، و أن يكون نافذة للتعريف بالمحيط الكندي.شخصيا وبحكم إقامتي الطويلة هنا أعرف كم عسير على الفنان والكاتب المهاجر أن يبقى على صلة بأحلام التواصل مع تلك البلاد التي جاء منها وهو يحمل حلمه المشرع على السلام والإخاء والشراكة في المحمول الإنساني الكوني. في هذا الحوار الغني بالخبرة الأكاديمية والميدانية في حقل الإعلام المرئي والمسموع يأخذنا المخرج الدكتور صائب غازي للتعرف على محطات مهمة في حياته العملية التي بدأت في العراق، ثم أخذت مداها في قناة الجزيرة الفضائية القطرية حيث كان يعمل مخرجا ومدربا فنيا لسنوات، ومن ثم في قناة "الحرة" في واشنطن- أمريكا، وغيرها العديد، وصولا إلى الاستقرار والمراسلة من كندا لتقديم بعض الوثائقيات المميزة لقناة "العربية" وليس حصراً. - ويجدر بنا الإشارة إلى آخر مشاركاته من كندا الى الشرق الأوسط، عبر مشاركة فيلم "قرارات حمقاء" في مهرجان سوس السينمائي للأفلام القصيرة، المغرب، سيكون في شهر ايار/مايو 2022.*هنا حوار هذه التجربة الإبداعية وفي نهايته تجدون نبذة عن التجربة المهنية والدراسات الأكاديمية ومحطات عمل الدكتور صائب غازي. جاكلين سلام: أطلعت بإعجاب على سيرتك الإبداعية ومحطات عملك في أهم القنوات الفضائية التلفزيونية كالجزيرة والحرة وغيرها، والآن أنت تقيم في كندا منذ سنوات. كيف تصف هذه الإنتقالة من محيط عملي عربي إلى كندا، بلد الإقامة الحالي؟ حبذا لو نتطرق إلى النجاحات والمعيقات والآمال بخصوص العمل التلفزيوني والسينمائي الذي يواجه مصاعب شتى بنظري. صائب غازي: الإنتقال الى كندا لم يكن بالأمر اليسير بالمطلق اول الصعوبات التي واجهتها هي الجو البارد والثلوج حيث أنني كنت أعيش طوال حياتي في بيئة دافئة وحارة بين العراق والخليج ، فضلا عن افتقادي للاجواء الفنية والثقافية والمحيط الاعلامي الذي كنت اعيشه بين زملائي واصدقائي في قناة الجزيرة وحضوري الدائم للمهرجانات والمنتديات الثقافية التي كانت تقام في قطر والمنطقة العربية ، كما واجهت صعوبات العمل قي تخصصي بمجال الفن أو الاعلام في كندا حيث يفضلون دائما خريجو الجامعات الكندية أو ممن يمتلكون خبرة عمل في المؤسسات الكندية. حاكلين سلام: في زمن السوشيال ميديا صار استخدام الموبايل ممكنا في انتاج تسجيلات أفلام قصيرة جدا. سبق أن حضرت دورة تدريبي ......
#حوار
#جاكلين
#سلام
#المخرج
#العراقي
#صائب
#غازي
#الإعلام
#ورسالة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754050
#الحوار_المتمدن
#جاكلين_سلام العمل والإخراج ما بين الفضائيات العربية في الشرق والأفلام الوثائقية من كنداأجرت الحوار جاكلين سلام، من تورنتو /كندا، ربيع 2022 مقدمة : نعود إلى سلسلة الحوارات التي بدأتها منذ فترة بغاية تسليط الضوء على أهمية العمل الفني والإبداعي في سيرورة المجتمعات وتقدمها. انطلق في هذا الحوار مع تجربة مهمة وغنية وطويلة في الإعلام سواء في الشرق، أو في كندا. أركز على هذه التجربة بالتحديد لأن الاستمرار في تقديم عمل فني من الساحة الكندية وإلى الشرق ليس عملاً سهلاً بسبب التحديات الكثيرة التي يواجهها الفرد-المهاجر بعد هجرته إلى هذا المكان البعيد نسبياً عن بؤر الحدث السياسي العالمي والاقتصادي. رغم كون كندا ملاصقة لأمريكا حدوديا في أكثر من موقع ورغم تغير الدورالذي تلعبه كندا حالياً على الساحة الدولية. المميز في تجربة المخرج صائب غازي، اجتهاده في التقاط مواضيع جديدة ومعاصرة، وعدم انقطاعه عن مواصلة الإبداع والإخراج وابتكار مادة تستهوي ميوله الجمالية الإنسانية، وذات صلة بالمهجر الكندي الذي يقيم فيه حاليا. وهذه التجارب مميزة انسانيا وإبداعيا كما سنقرأ في سياق الحديث الذي أردته إن يكون إضاءة على تجربة مضيئة أساسا، و أن يكون نافذة للتعريف بالمحيط الكندي.شخصيا وبحكم إقامتي الطويلة هنا أعرف كم عسير على الفنان والكاتب المهاجر أن يبقى على صلة بأحلام التواصل مع تلك البلاد التي جاء منها وهو يحمل حلمه المشرع على السلام والإخاء والشراكة في المحمول الإنساني الكوني. في هذا الحوار الغني بالخبرة الأكاديمية والميدانية في حقل الإعلام المرئي والمسموع يأخذنا المخرج الدكتور صائب غازي للتعرف على محطات مهمة في حياته العملية التي بدأت في العراق، ثم أخذت مداها في قناة الجزيرة الفضائية القطرية حيث كان يعمل مخرجا ومدربا فنيا لسنوات، ومن ثم في قناة "الحرة" في واشنطن- أمريكا، وغيرها العديد، وصولا إلى الاستقرار والمراسلة من كندا لتقديم بعض الوثائقيات المميزة لقناة "العربية" وليس حصراً. - ويجدر بنا الإشارة إلى آخر مشاركاته من كندا الى الشرق الأوسط، عبر مشاركة فيلم "قرارات حمقاء" في مهرجان سوس السينمائي للأفلام القصيرة، المغرب، سيكون في شهر ايار/مايو 2022.*هنا حوار هذه التجربة الإبداعية وفي نهايته تجدون نبذة عن التجربة المهنية والدراسات الأكاديمية ومحطات عمل الدكتور صائب غازي. جاكلين سلام: أطلعت بإعجاب على سيرتك الإبداعية ومحطات عملك في أهم القنوات الفضائية التلفزيونية كالجزيرة والحرة وغيرها، والآن أنت تقيم في كندا منذ سنوات. كيف تصف هذه الإنتقالة من محيط عملي عربي إلى كندا، بلد الإقامة الحالي؟ حبذا لو نتطرق إلى النجاحات والمعيقات والآمال بخصوص العمل التلفزيوني والسينمائي الذي يواجه مصاعب شتى بنظري. صائب غازي: الإنتقال الى كندا لم يكن بالأمر اليسير بالمطلق اول الصعوبات التي واجهتها هي الجو البارد والثلوج حيث أنني كنت أعيش طوال حياتي في بيئة دافئة وحارة بين العراق والخليج ، فضلا عن افتقادي للاجواء الفنية والثقافية والمحيط الاعلامي الذي كنت اعيشه بين زملائي واصدقائي في قناة الجزيرة وحضوري الدائم للمهرجانات والمنتديات الثقافية التي كانت تقام في قطر والمنطقة العربية ، كما واجهت صعوبات العمل قي تخصصي بمجال الفن أو الاعلام في كندا حيث يفضلون دائما خريجو الجامعات الكندية أو ممن يمتلكون خبرة عمل في المؤسسات الكندية. حاكلين سلام: في زمن السوشيال ميديا صار استخدام الموبايل ممكنا في انتاج تسجيلات أفلام قصيرة جدا. سبق أن حضرت دورة تدريبي ......
#حوار
#جاكلين
#سلام
#المخرج
#العراقي
#صائب
#غازي
#الإعلام
#ورسالة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754050
الحوار المتمدن
جاكلين سلام - حوار جاكلين سلام مع المخرج العراقي صائب غازي حول الإعلام ورسالة الفن وكندا...
جميل السلحوت : بدون مؤاخذة-مدرسة الإعلام المضلل
#الحوار_المتمدن
#جميل_السلحوت مدرسة الإعلام المضلّل تنسب إلى الألماني غوبلز، "وهو بوليوزِف غوبلز (29 أكتوبر 1897 -1 مايو 1945) وهو سياسيّ نازيّ ألمانيّ ووزير الدعاية"الإعلام" في ألمانيا النازية من عام 1933 إلى عام 1945." وهذا الرّجل سيّء الصّيت هو صاحب نظريّة " اكذب حتّى يصدّقك الآخرون، واكذب ثمّ اكذب حتّى تصدّق نفسك". وقد استطاع هذا الرّجل بإعلامه الكاذب تضليل شعبه وغيره من الشّعوب والأمم، لتشنّ بلاده بالتّحالف مع إيطاليا الفاشيّة واليابان حربا على العالم جميعه، ودمّرت هذه الحرب أوروبا واليابان، وحصدت أرواح سبعين مليون إنسان. ومع أنّ النّازيّة الألمانية هزمت في الحرب الكونيّة الثّانيّة، إلّا أنّ نظريّة غوبلز في الكذب بقيت سائدة في العالم الغربيّ حتّى يومنا هذا، وإن كانت في بعض جوانبها سابقة لغوبلز وعصره. فالعرق الآري في غالبيّته يرى أنّه سيّد البشر، ويحتقر الشّعوب والأمم الأخرى، لذا فإنّنا نراه يرفع شعارات إنسانيّة برّاقة مثل حقوق الإنسان وقوانين الحروب والصّراعات، لكنّه على أرض الواقع يمارس عكسها تماما، أو بالأحرى يكيل بمكيالين، فالغاية عنده تبرّر الوسيلة. ولن نعود إلى كثير من الشّواهد عبر عصور مختلفة كدليل على سياسة الكذب والتّضليل الإعلاميّ، وسنكتفي ببعض أحداث عاصرناها وعشناها، فأمريكا وهي الدّولة الأعظم التي انفردت بالسّيطرة على العالم خصوصا بعد انهيار الاتّحاد السوفييتي ومجموعة الدّول الإشتراكيّة في بداية تسعينات القرن العشرين، دمّرت العراق عام 2003 واحتلته وقتلت وشرّدت الملايين من شعبه، وهدمت دولته، اعتمدت على أكاذيب ابتدعتها بأنّ العراق يملك أسلحة دمار شامل كالأسلحة الكيماويّة! وتحت شعار "تحرير العراق من الدّكتاتوريّة". ودمّرت سوريّا وقتلت وشرّدت شعبها وحاصرتها منذ العام 2012 تحت شعار "محاربة الدّكتاتوريّة ونشر الدّيموقراطيّة" وهذا ما فعلته مع حلفائها الأوروبّيين في ليبيا أيضا، وسبق ذلك إثارة الفتنة في الجزائر بين 1992 و 2002، وسبق ذلك أيضا تقسيم السّودان عام 2006، وفي عهد ترامب بين 2012-2016 نهبت ترليونات الدّولارات من دول الخليج العربيّ. وهي تواصل حصار إيران بنفس الحجّة وأضافت إليها الخوف من امتلاك ايران للسّلاح النّووي، ومحاصرة امتداد النّفوذ الإيراني في المنطقة، ومن هنا جاءت الحرب الظالمة على اليمن منذ العام 2015. وهي وحلفاؤها من اعترفوا بالقدس عاصمة لإسرائيل، وأعطت "فرمانا"بأنّ مرتفعات الجولان السّوريّة المحتلّة جزء من اسرائيل، وهي من عملت ولا تزال على تثبيت احتلال اسرائيل للأراضي العربيّة المحتلة عام 1967، وهي من تتغاضى عن أسلحة اسرائيل النّووية والكيماوية، وهي من أصدرت ما يسمّى "صفقة القرن" لتصفية القضيّة الفلسطينيّة لصالح المشروع الصّهيوني التّوسعيّ، وهي من ضغطت على "كنوزها الإستراتيجيّة" في المنطقة للتّطبيع المجانيّ مع دولة الاحتلال، وهي التي تحاصر لبنان لتصفية المقاومة المتمثّلة بحزب الله، حتّى أوصلته إلى "دولة فاشلة"، بعد أن كان "باريس الشّرق الأوسط". لكنّها لم تعترف يوما عن حقيقة سياستها التي تتمثّل بتطبيق مشروعها"الشّرق الأوسط الجديد" لتقسيم المنطقة إلى دويلات طائفيّة متناحرة، وتصفية القضيّة الفلسطينيّة، وإطلاق يد اسرائيل لتسيطر على المنطقة برمّتها. الحرب الرّوسيّة الأوكرانيّةبداية يجب التّأكيد على عدم الموافقة على احتلال أوكرانيا أو غيرها من الدّول، مع التّأكيد على حقّ روسيا في الدّفاع عن أمنها القوميّ، فموسكو تبعد 70 كم عن الحدود الأوكرانيّة، وأوروبا الغربيّة المجاورة لروسيا ليست إلا مجرّد مستعمرة أمريكيّة تعجّ بالأسحة الفتّاكة، بما فيها الأس ......
#بدون
#مؤاخذة-مدرسة
#الإعلام
#المضلل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754230
#الحوار_المتمدن
#جميل_السلحوت مدرسة الإعلام المضلّل تنسب إلى الألماني غوبلز، "وهو بوليوزِف غوبلز (29 أكتوبر 1897 -1 مايو 1945) وهو سياسيّ نازيّ ألمانيّ ووزير الدعاية"الإعلام" في ألمانيا النازية من عام 1933 إلى عام 1945." وهذا الرّجل سيّء الصّيت هو صاحب نظريّة " اكذب حتّى يصدّقك الآخرون، واكذب ثمّ اكذب حتّى تصدّق نفسك". وقد استطاع هذا الرّجل بإعلامه الكاذب تضليل شعبه وغيره من الشّعوب والأمم، لتشنّ بلاده بالتّحالف مع إيطاليا الفاشيّة واليابان حربا على العالم جميعه، ودمّرت هذه الحرب أوروبا واليابان، وحصدت أرواح سبعين مليون إنسان. ومع أنّ النّازيّة الألمانية هزمت في الحرب الكونيّة الثّانيّة، إلّا أنّ نظريّة غوبلز في الكذب بقيت سائدة في العالم الغربيّ حتّى يومنا هذا، وإن كانت في بعض جوانبها سابقة لغوبلز وعصره. فالعرق الآري في غالبيّته يرى أنّه سيّد البشر، ويحتقر الشّعوب والأمم الأخرى، لذا فإنّنا نراه يرفع شعارات إنسانيّة برّاقة مثل حقوق الإنسان وقوانين الحروب والصّراعات، لكنّه على أرض الواقع يمارس عكسها تماما، أو بالأحرى يكيل بمكيالين، فالغاية عنده تبرّر الوسيلة. ولن نعود إلى كثير من الشّواهد عبر عصور مختلفة كدليل على سياسة الكذب والتّضليل الإعلاميّ، وسنكتفي ببعض أحداث عاصرناها وعشناها، فأمريكا وهي الدّولة الأعظم التي انفردت بالسّيطرة على العالم خصوصا بعد انهيار الاتّحاد السوفييتي ومجموعة الدّول الإشتراكيّة في بداية تسعينات القرن العشرين، دمّرت العراق عام 2003 واحتلته وقتلت وشرّدت الملايين من شعبه، وهدمت دولته، اعتمدت على أكاذيب ابتدعتها بأنّ العراق يملك أسلحة دمار شامل كالأسلحة الكيماويّة! وتحت شعار "تحرير العراق من الدّكتاتوريّة". ودمّرت سوريّا وقتلت وشرّدت شعبها وحاصرتها منذ العام 2012 تحت شعار "محاربة الدّكتاتوريّة ونشر الدّيموقراطيّة" وهذا ما فعلته مع حلفائها الأوروبّيين في ليبيا أيضا، وسبق ذلك إثارة الفتنة في الجزائر بين 1992 و 2002، وسبق ذلك أيضا تقسيم السّودان عام 2006، وفي عهد ترامب بين 2012-2016 نهبت ترليونات الدّولارات من دول الخليج العربيّ. وهي تواصل حصار إيران بنفس الحجّة وأضافت إليها الخوف من امتلاك ايران للسّلاح النّووي، ومحاصرة امتداد النّفوذ الإيراني في المنطقة، ومن هنا جاءت الحرب الظالمة على اليمن منذ العام 2015. وهي وحلفاؤها من اعترفوا بالقدس عاصمة لإسرائيل، وأعطت "فرمانا"بأنّ مرتفعات الجولان السّوريّة المحتلّة جزء من اسرائيل، وهي من عملت ولا تزال على تثبيت احتلال اسرائيل للأراضي العربيّة المحتلة عام 1967، وهي من تتغاضى عن أسلحة اسرائيل النّووية والكيماوية، وهي من أصدرت ما يسمّى "صفقة القرن" لتصفية القضيّة الفلسطينيّة لصالح المشروع الصّهيوني التّوسعيّ، وهي من ضغطت على "كنوزها الإستراتيجيّة" في المنطقة للتّطبيع المجانيّ مع دولة الاحتلال، وهي التي تحاصر لبنان لتصفية المقاومة المتمثّلة بحزب الله، حتّى أوصلته إلى "دولة فاشلة"، بعد أن كان "باريس الشّرق الأوسط". لكنّها لم تعترف يوما عن حقيقة سياستها التي تتمثّل بتطبيق مشروعها"الشّرق الأوسط الجديد" لتقسيم المنطقة إلى دويلات طائفيّة متناحرة، وتصفية القضيّة الفلسطينيّة، وإطلاق يد اسرائيل لتسيطر على المنطقة برمّتها. الحرب الرّوسيّة الأوكرانيّةبداية يجب التّأكيد على عدم الموافقة على احتلال أوكرانيا أو غيرها من الدّول، مع التّأكيد على حقّ روسيا في الدّفاع عن أمنها القوميّ، فموسكو تبعد 70 كم عن الحدود الأوكرانيّة، وأوروبا الغربيّة المجاورة لروسيا ليست إلا مجرّد مستعمرة أمريكيّة تعجّ بالأسحة الفتّاكة، بما فيها الأس ......
#بدون
#مؤاخذة-مدرسة
#الإعلام
#المضلل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754230
الحوار المتمدن
جميل السلحوت - بدون مؤاخذة-مدرسة الإعلام المضلل
يوسف حاجي : عندما يظلمك الإعلام الحجاج بن يوسف الثقفي نموذجاً
#الحوار_المتمدن
#يوسف_حاجي كانت العرب في جاهليتها وحتى بعد مجيء الإسلام تولي أهمية بالغة إلى الشعراء سواء كانوا من أبناء القبيلة أو من الوافدين عليها إما طمعا في مدحهم لها أو إتقاء شر ألسنتهم؛فكتب التاريخ تسجل بعض الأحداث التي لعب فيها الشعراء دورا حاسما فعلى سبيل المثال بائع الخمر السوداء مع الشاعر الذي أنقذه من الخسارة، شاهد على أن شاعر كان يرفع بلسانه من يريد ويحط من يريد، فالحطيئة الشاعر الذي لم يسلم أحد من لسانه فهج أمه وزوجته ونفسه.قديما استغلت السلطة والمجتمع الشعراء لكونهم الأداة الإعلامية الأكثر شهرة، لتحقيق ذات الأهداف، دفاعا عن القبيلة أو الحط من شأن القبائل/الأشخاص المنافسين، فضلا عن دعم خطاب وأفكار وأيديولوجية السلطة إعلاميا بين الجماهير.ولا يذكر اسم جرير والفرزدق إلا ويرد على الخاطر تلك الأهداف السالفة التي تحققت على أيديهما، بالافتخار بقبائلهما والانتقاص من الآخر، ومدح السلطة الأموية ممثلة في الولاة والخلفاء، واشتهر بينهما نمط من الشعر يسمى بـ"النقائض"، والنقائض لون من ألوان الهجاء، وهو الفن القديم في الشعر العربي الذي يحط من شأن الآخر، ويستصغر مكانته، ويبين مثالبه، ويكشف عيوبه.وفي عصرنا الحالي نكتفي بذكر مقولة منسوبة لوزير الإعلام الألماني جوزيف جوبلز وزير الإعلام النازية- اعطيني اعلام بلا ضمير اعطيك شعب بلا ضمير - لتدرك دور الإعلام في التأثير على العقول وتوجيهها وتمرير بعض الرسائل لها من خلاله.فلولا أبو تمام وقصيدته الشهير "فتح عمورية" لما سمع أحد بالمعركة، فعمورية في نهاية هي مدينة فقط ولا يحتاج فتح مدينة من المدن في ذلك العهد أن يهرق لأجله الحبر الذي أهرق لفتح عمورية فالعرب كانت تفتح دول وتزيل مماليك ولكن غياب الآلة الإعلامية حال دون تطاير خبرها كما تطاير خبر فتح عمورية في مشارق الأرض وغربها .فالحجاج بن يوسف الثقفي، الأمير الذي كرس حياته لخدمة الإسلام والبيت الأموي وأيديولوجيتهم غابت أو غُيبت عن عمد عنه الآلة الإعلامية من الناحية الإيجابية جعلته مذموم مع أنه السبق في تلبية دعوة المرأة التي استغاثة به وصرخة بأعلا صوت واحججاه، واحججاه، فكان رده عليها: لبيك، حيث كلَّف قُتيبة بن مُسلم بِفتح بلاد ما وراء النهر كما كلَّف صهره وابن عمِّه مُحمَّد بن القاسم بِفتح إقليم السند.هذا من الناحية الشرقية أما من الناحية الغربية فقد بلغت فتوحاته إلى حدود بلاد الغال غربا ؛ ومع كل هذا وذاك تم تهميشه إعلاميا فلم نجد شاعر تغنى بقوته ورباطة جأشه كما كانوا يفعلون مع غيره من الملوك والأمراء مع أنهم في الحقيقة لم يكونوا أهلا لذلك، فكل الفضل في توسيع رقعة حكم بني أمية يعود له، فكان سيفهم الذي أخمدوا به نار الفتنة الداخلية، وعرابهم في صرف أعين الناس عن ما يدور خلف أسوار القصر وداخل جدران البيت الأموي. ......
#عندما
#يظلمك
#الإعلام
#الحجاج
#يوسف
#الثقفي
#نموذجاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754768
#الحوار_المتمدن
#يوسف_حاجي كانت العرب في جاهليتها وحتى بعد مجيء الإسلام تولي أهمية بالغة إلى الشعراء سواء كانوا من أبناء القبيلة أو من الوافدين عليها إما طمعا في مدحهم لها أو إتقاء شر ألسنتهم؛فكتب التاريخ تسجل بعض الأحداث التي لعب فيها الشعراء دورا حاسما فعلى سبيل المثال بائع الخمر السوداء مع الشاعر الذي أنقذه من الخسارة، شاهد على أن شاعر كان يرفع بلسانه من يريد ويحط من يريد، فالحطيئة الشاعر الذي لم يسلم أحد من لسانه فهج أمه وزوجته ونفسه.قديما استغلت السلطة والمجتمع الشعراء لكونهم الأداة الإعلامية الأكثر شهرة، لتحقيق ذات الأهداف، دفاعا عن القبيلة أو الحط من شأن القبائل/الأشخاص المنافسين، فضلا عن دعم خطاب وأفكار وأيديولوجية السلطة إعلاميا بين الجماهير.ولا يذكر اسم جرير والفرزدق إلا ويرد على الخاطر تلك الأهداف السالفة التي تحققت على أيديهما، بالافتخار بقبائلهما والانتقاص من الآخر، ومدح السلطة الأموية ممثلة في الولاة والخلفاء، واشتهر بينهما نمط من الشعر يسمى بـ"النقائض"، والنقائض لون من ألوان الهجاء، وهو الفن القديم في الشعر العربي الذي يحط من شأن الآخر، ويستصغر مكانته، ويبين مثالبه، ويكشف عيوبه.وفي عصرنا الحالي نكتفي بذكر مقولة منسوبة لوزير الإعلام الألماني جوزيف جوبلز وزير الإعلام النازية- اعطيني اعلام بلا ضمير اعطيك شعب بلا ضمير - لتدرك دور الإعلام في التأثير على العقول وتوجيهها وتمرير بعض الرسائل لها من خلاله.فلولا أبو تمام وقصيدته الشهير "فتح عمورية" لما سمع أحد بالمعركة، فعمورية في نهاية هي مدينة فقط ولا يحتاج فتح مدينة من المدن في ذلك العهد أن يهرق لأجله الحبر الذي أهرق لفتح عمورية فالعرب كانت تفتح دول وتزيل مماليك ولكن غياب الآلة الإعلامية حال دون تطاير خبرها كما تطاير خبر فتح عمورية في مشارق الأرض وغربها .فالحجاج بن يوسف الثقفي، الأمير الذي كرس حياته لخدمة الإسلام والبيت الأموي وأيديولوجيتهم غابت أو غُيبت عن عمد عنه الآلة الإعلامية من الناحية الإيجابية جعلته مذموم مع أنه السبق في تلبية دعوة المرأة التي استغاثة به وصرخة بأعلا صوت واحججاه، واحججاه، فكان رده عليها: لبيك، حيث كلَّف قُتيبة بن مُسلم بِفتح بلاد ما وراء النهر كما كلَّف صهره وابن عمِّه مُحمَّد بن القاسم بِفتح إقليم السند.هذا من الناحية الشرقية أما من الناحية الغربية فقد بلغت فتوحاته إلى حدود بلاد الغال غربا ؛ ومع كل هذا وذاك تم تهميشه إعلاميا فلم نجد شاعر تغنى بقوته ورباطة جأشه كما كانوا يفعلون مع غيره من الملوك والأمراء مع أنهم في الحقيقة لم يكونوا أهلا لذلك، فكل الفضل في توسيع رقعة حكم بني أمية يعود له، فكان سيفهم الذي أخمدوا به نار الفتنة الداخلية، وعرابهم في صرف أعين الناس عن ما يدور خلف أسوار القصر وداخل جدران البيت الأموي. ......
#عندما
#يظلمك
#الإعلام
#الحجاج
#يوسف
#الثقفي
#نموذجاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754768
الحوار المتمدن
يوسف حاجي - عندما يظلمك الإعلام (الحجاج بن يوسف الثقفي نموذجاً )
ماجد احمد الزاملي : الإعلام لتحقيق التنمية
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي لقد رافق التطور والتقدم الذي شهده العالم حدوث ازمات وصراعات كبيرة شملت جوانب مختلفة عديدة ولا يمكن الخروج منها إلاّ بالتنمية، وخصوصاً وإننا نعيش الآن في عالم العلم والمعرفة والفكر والانفتاح الذي يتطلب التفاعل مع معطيات المرحلة الراهنة ومواجهة تحدياتها، فلم يَعُد الصراع يتمثل في القوة العسكرية والسيطرة السياسية على الأراضي واحتلالها وإنما انتقل إلى كيفية استخدام المصادر الطبيعية بوسائل علمية ومخترعات تكنولوجية حديثة. بما إن عملية التنمية أساساً تستهدف تطوير القدرات البشرية وتعبئتها للتغلب على المشاكل والعقبات التي تحول دون الوصول إلى السعادة التي ينشدها، والتنمية كعملية غايتها الناس وأدواتها الناس لذا فالمشاركة العامة في تنفيذها من أهم الأسس للنجاح، اذن أساس النجاح أن يصبح لكل فرد دوراً في عملية التنمية، أن يكون واعياً بما يجري حوله ودوره في تطوير المجتمع وتنميته، وهذه أمور تحتاج إلى توعية وتثقيف متصلين. وتحتاج إلى تعليم وتدريب مستمرين، ومن هنا تبرز أهمية الإعلام في المجتمع وكيفية استخدام وسائله المختلفة بهدف تعبئة الجماهير ذات المصلحة في التغيير والتنمية، وحل المشكلات التي تعترضها عن طريق تقوية وتدعيم وسائل الإعلام المختلفة. فالمجتمع بحاجة إلى إعلام يواكب خططه الإنمائية ويعمل على خلق المشاركة من جانب أفرادها في عملية التنمية، فهو السبيل لنشر المعرفة بخطط السلطة السياسية. وهو الذي يُوفر الرغبة في التغيير و ينمِّي اهتمام الناس بتغيير مجتمعهم. أن الإعلام التنموي هو احد فروع الاعلام المتخصص ويهدف إلى الإسراع في تحول مجتمع ما من حالة الفقر إلى حالة ديناميكية من النمو الاقتصادي والاجتماعي والسياسي، وذلك عن طريق وسائل الاتصال المختلفة عن طريق التخطيط والتنسيق الجيد، وكذلك عمليات التثقيف والتعليم واكتساب المهارات والرغبة في التحديث وايجاد الاستراتيجيات والموارد المتاحة من أجل تحقيق التنمية عبر الرسائل الإعلامية التي تدعو إلي ذلك. لم تعد التنمية تقتصر على البعد الاقتصادي فقط. بل أضحت أوسع وأشمل من ذلك بكثير. ويوجد شبه إجماع في شأن الإعلام التنموي على تحديد مفهوم التنمية بمفهومهـا الشـامل. وتُعـد التنمية عملية ديناميكية، شاملة، ومعقدة، وعميقة، وواعية، ومقصودة، ومدروسة. تـتم بالإنسـان ومن أجل الإنسان. وتهدف إلى إحداث تحولات واسعة وشاملة وعميقة في المجتمع. وفـي مختلـف المجالات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والإعلامية. وهذا ما يؤكد أنها عملية مرتبطة بـالظروف الخاصة، والإمكانات والموارد المادية والبشرية، ومن ثَم لا يمكن استيرادها أو استعارتها جاهزة، بل هي مشروع يجب العمل عليه لإيجاده. وفي كتابه الجامعي (الإعلام والدعاية) يؤكد د. وجيه الشـيخ الأستاذ في كليه العلوم السياسية أن التنمية ليست عملية اقتصادية أو سياسية أو اجتماعية أو تربوية منفردة بل هي مزيج من هذا كله، وربما تعدَّتها إلى جوانب أخرى غيرها. وهـي عمليـة إنسـانية هادفة، وواعية، ودائمة التغيير. أنَّ تأثير الإعلام على الجماهير ليسَ لهُ تمظهرٌ واحد أو حتى صيغة ثابتة معيَّنة، ورغم ذلك فإنِّ هذه الوسائل تقوم بدور كبير (وإن لم نكُن قادرين على قياسِهِ بشكل مقنَّن ودقيق) في تحقيق أهداف التنمية المُستدامة، بشكلٍ يُكمِل الجهود المبذولة في هذا الإطار ويُسرِّع في تحقيق الأهداف والتطلُّعات في كافَّة فروع التنمية اجتماعيَّة كانت أو اقتصاديَّة أو سياسيَّة وغيرها. وظهر مفهوم الاعلام التنموي في العقد السابع من القرن العشرين، ويعود الفضل الأول في نشأته إلى الباحث ولبر شرام الذي ألف كتابا في وسائل الإعل ......
#الإعلام
#لتحقيق
#التنمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757173
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي لقد رافق التطور والتقدم الذي شهده العالم حدوث ازمات وصراعات كبيرة شملت جوانب مختلفة عديدة ولا يمكن الخروج منها إلاّ بالتنمية، وخصوصاً وإننا نعيش الآن في عالم العلم والمعرفة والفكر والانفتاح الذي يتطلب التفاعل مع معطيات المرحلة الراهنة ومواجهة تحدياتها، فلم يَعُد الصراع يتمثل في القوة العسكرية والسيطرة السياسية على الأراضي واحتلالها وإنما انتقل إلى كيفية استخدام المصادر الطبيعية بوسائل علمية ومخترعات تكنولوجية حديثة. بما إن عملية التنمية أساساً تستهدف تطوير القدرات البشرية وتعبئتها للتغلب على المشاكل والعقبات التي تحول دون الوصول إلى السعادة التي ينشدها، والتنمية كعملية غايتها الناس وأدواتها الناس لذا فالمشاركة العامة في تنفيذها من أهم الأسس للنجاح، اذن أساس النجاح أن يصبح لكل فرد دوراً في عملية التنمية، أن يكون واعياً بما يجري حوله ودوره في تطوير المجتمع وتنميته، وهذه أمور تحتاج إلى توعية وتثقيف متصلين. وتحتاج إلى تعليم وتدريب مستمرين، ومن هنا تبرز أهمية الإعلام في المجتمع وكيفية استخدام وسائله المختلفة بهدف تعبئة الجماهير ذات المصلحة في التغيير والتنمية، وحل المشكلات التي تعترضها عن طريق تقوية وتدعيم وسائل الإعلام المختلفة. فالمجتمع بحاجة إلى إعلام يواكب خططه الإنمائية ويعمل على خلق المشاركة من جانب أفرادها في عملية التنمية، فهو السبيل لنشر المعرفة بخطط السلطة السياسية. وهو الذي يُوفر الرغبة في التغيير و ينمِّي اهتمام الناس بتغيير مجتمعهم. أن الإعلام التنموي هو احد فروع الاعلام المتخصص ويهدف إلى الإسراع في تحول مجتمع ما من حالة الفقر إلى حالة ديناميكية من النمو الاقتصادي والاجتماعي والسياسي، وذلك عن طريق وسائل الاتصال المختلفة عن طريق التخطيط والتنسيق الجيد، وكذلك عمليات التثقيف والتعليم واكتساب المهارات والرغبة في التحديث وايجاد الاستراتيجيات والموارد المتاحة من أجل تحقيق التنمية عبر الرسائل الإعلامية التي تدعو إلي ذلك. لم تعد التنمية تقتصر على البعد الاقتصادي فقط. بل أضحت أوسع وأشمل من ذلك بكثير. ويوجد شبه إجماع في شأن الإعلام التنموي على تحديد مفهوم التنمية بمفهومهـا الشـامل. وتُعـد التنمية عملية ديناميكية، شاملة، ومعقدة، وعميقة، وواعية، ومقصودة، ومدروسة. تـتم بالإنسـان ومن أجل الإنسان. وتهدف إلى إحداث تحولات واسعة وشاملة وعميقة في المجتمع. وفـي مختلـف المجالات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والإعلامية. وهذا ما يؤكد أنها عملية مرتبطة بـالظروف الخاصة، والإمكانات والموارد المادية والبشرية، ومن ثَم لا يمكن استيرادها أو استعارتها جاهزة، بل هي مشروع يجب العمل عليه لإيجاده. وفي كتابه الجامعي (الإعلام والدعاية) يؤكد د. وجيه الشـيخ الأستاذ في كليه العلوم السياسية أن التنمية ليست عملية اقتصادية أو سياسية أو اجتماعية أو تربوية منفردة بل هي مزيج من هذا كله، وربما تعدَّتها إلى جوانب أخرى غيرها. وهـي عمليـة إنسـانية هادفة، وواعية، ودائمة التغيير. أنَّ تأثير الإعلام على الجماهير ليسَ لهُ تمظهرٌ واحد أو حتى صيغة ثابتة معيَّنة، ورغم ذلك فإنِّ هذه الوسائل تقوم بدور كبير (وإن لم نكُن قادرين على قياسِهِ بشكل مقنَّن ودقيق) في تحقيق أهداف التنمية المُستدامة، بشكلٍ يُكمِل الجهود المبذولة في هذا الإطار ويُسرِّع في تحقيق الأهداف والتطلُّعات في كافَّة فروع التنمية اجتماعيَّة كانت أو اقتصاديَّة أو سياسيَّة وغيرها. وظهر مفهوم الاعلام التنموي في العقد السابع من القرن العشرين، ويعود الفضل الأول في نشأته إلى الباحث ولبر شرام الذي ألف كتابا في وسائل الإعل ......
#الإعلام
#لتحقيق
#التنمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757173
الحوار المتمدن
ماجد احمد الزاملي - الإعلام لتحقيق التنمية
طارق الورضي : سلطة الإعلام و إعلام السلطة
#الحوار_المتمدن
#طارق_الورضي لا مناص من الاعتراف و التسليم بدور الإعلام الهادف وتأثيره البالغ في صناعة الرأي العام و توجيه الفكر الفردي و الإجتماعي، و تحريك سيكولوجية الجماهير وترويض الذوق العام، فنحن نعايش طفرة تاريخية حافلة بانتعاش التكنولوجيا الرقمية وغزوها للفضاء السمعي البصري، و في ظل تنوع موارد استقاء الخبر و كثرتها، تبرز مدى هيمنة الإعلام على حياتنا العصرية ومدى تحكمه في صناعة الأذواق و بلورة الافكار، فوسائل التواصل الاجتماعي التي صارت متاحة لدى أغلب فئات و شرائح المجتمع تتجاوز دورها الترفيهي لتدخل في خانة التأثير المباشر على العقول و الافكار و توجيه السلوكات الفردية و الجماعية و تغيير منظومة القيم، و لا شك أن وسائل التواصل هاته أرخت بظلالها على نمط حياتنا اليومية وواقعنا المعيش وصرنا لا نستطيع الفكاك منها ومن تأثيرها على افكارنا و سلوكياتنا، فعلى الرغم من أنه لا يمكن أن نتجاهل مدى إسهامها في مد جسور التواصل بين أفراد المجتمع و تسهيل انسياب و تشاطر المعلومات بينهم في سياق عالم افتراضي طافح بما استجد و استحدث من أخبار، إضافة إلى شقها الترفيهي، لاينبغي كذلك أن نتناسى خطورة الدور الإعلامي الذي تطبع به جل مظاهر حياتنا اليومية.لقد صار صنع و ابتكار الإسفاف و الابتذال و التفاهة صفة ملازمة لمشهدنا الإعلامي المأزوم، و صار منطق الربح المادي هو الدافع الأساسي من وراء أغلب المنتوجات الإعلامية المطروحة على الساحة، وهذا يفسر إلى حد كبير مدى رداءة البرامج التي تعرض يوميا على المشاهد المغربي و مدى افتقادها للدقة و الحنكة و المهنية بل و مدى إسهامها في إخصاء الأذهان و تنويم العقول و تبلد الحواس بصناعة نوع من الترفيه التافه و الرخيص الذي يدغدغ عاطفة الجماهير و يعزف على أوتار الأحاسيس و المشاعر في تغييب تام لتحريك العقل و إستقصاء ملكة الحس النقدي لدى المشاهد حتى يستطيع التمييز بين الغث و الثمين فيما يعرض عليه من برامج في سياق ثنائية نطلق عليها علاقة الوارد بالمتلقي. و نقصد بذلك إلى أي مدى يتمتع المشاهد المغربي بحاسة نقدية تمكنه من قراءة ما وراء السطور فيما يعرض عليه يوميا من مادة إعلامية و هل يستطيع سبر اغوار الخطاب الإعلامي لتشريحه ثم تقسيمه إلى معطى جيد و معطى ردئ. في ظل كثافة المشهد الإعلامي و تعدد منابره ينجرف قطاع عريض من الجماهير وراء تيار الابتذال و التفاهة عن سبق إصرار أو بدون وعي بذلك و ترتسم صورة قاتمة لمن يحملون الفكر الخلاق و الثقافة الرصينة و المعلومة الهادفة لأن تأثيرهم في توجيه الذوق و الفكر الاجتماعي العام يكاد يكون منعدما إلا من بصيص ضئيل من النور يلوح في الافق من هنا و من هناك من حين لآخر.إن استبعاد رجال و نساء الفكر الخلاق و الثقافة الرصينة و الابداع الحر و العلم البناء، عن ساحة قنواتنا الإعلامية الموجهة و المتحكم فيها، في مقابل تخصيص فقرات إعلامية زمنية مهمة للوجوه المبتذلة التافهة المغرقة في الإسفاف و الرداءة و الجهل المركب يرخي بظلاله بشكل سلبي جدا على المشاهد المغربي و يخلق انطباعا عاما بأن تحقيق الشهرة و المال يمر بالضرورة عبر الرداءة و التفاهة و الخواء المعرفي و العوز الثقافي، وهي رسالة مبطنة خطيرة يلتقطها أفراد المجتمع و في مقدمتهم الناشئة و الشباب الصاعد الذين يفتقدون للمثل الأعلى و القدوة السامية التي قد يتخذونها منحى ومسارا في حياتهم و مستقبلهم، و في ظل تغييب هاته القدوات الرائدة عن مشهدنا الإعلامي فإن الساحة تخلو لكل من هب و دب من رموز الإسفاف و الرداءة و الابتذال و الاستلاب الثقافي و المسخ الهوياتي و العفن الفني. تعرفنا في شق الاول على تمظ ......
#سلطة
#الإعلام
#إعلام
#السلطة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757328
#الحوار_المتمدن
#طارق_الورضي لا مناص من الاعتراف و التسليم بدور الإعلام الهادف وتأثيره البالغ في صناعة الرأي العام و توجيه الفكر الفردي و الإجتماعي، و تحريك سيكولوجية الجماهير وترويض الذوق العام، فنحن نعايش طفرة تاريخية حافلة بانتعاش التكنولوجيا الرقمية وغزوها للفضاء السمعي البصري، و في ظل تنوع موارد استقاء الخبر و كثرتها، تبرز مدى هيمنة الإعلام على حياتنا العصرية ومدى تحكمه في صناعة الأذواق و بلورة الافكار، فوسائل التواصل الاجتماعي التي صارت متاحة لدى أغلب فئات و شرائح المجتمع تتجاوز دورها الترفيهي لتدخل في خانة التأثير المباشر على العقول و الافكار و توجيه السلوكات الفردية و الجماعية و تغيير منظومة القيم، و لا شك أن وسائل التواصل هاته أرخت بظلالها على نمط حياتنا اليومية وواقعنا المعيش وصرنا لا نستطيع الفكاك منها ومن تأثيرها على افكارنا و سلوكياتنا، فعلى الرغم من أنه لا يمكن أن نتجاهل مدى إسهامها في مد جسور التواصل بين أفراد المجتمع و تسهيل انسياب و تشاطر المعلومات بينهم في سياق عالم افتراضي طافح بما استجد و استحدث من أخبار، إضافة إلى شقها الترفيهي، لاينبغي كذلك أن نتناسى خطورة الدور الإعلامي الذي تطبع به جل مظاهر حياتنا اليومية.لقد صار صنع و ابتكار الإسفاف و الابتذال و التفاهة صفة ملازمة لمشهدنا الإعلامي المأزوم، و صار منطق الربح المادي هو الدافع الأساسي من وراء أغلب المنتوجات الإعلامية المطروحة على الساحة، وهذا يفسر إلى حد كبير مدى رداءة البرامج التي تعرض يوميا على المشاهد المغربي و مدى افتقادها للدقة و الحنكة و المهنية بل و مدى إسهامها في إخصاء الأذهان و تنويم العقول و تبلد الحواس بصناعة نوع من الترفيه التافه و الرخيص الذي يدغدغ عاطفة الجماهير و يعزف على أوتار الأحاسيس و المشاعر في تغييب تام لتحريك العقل و إستقصاء ملكة الحس النقدي لدى المشاهد حتى يستطيع التمييز بين الغث و الثمين فيما يعرض عليه من برامج في سياق ثنائية نطلق عليها علاقة الوارد بالمتلقي. و نقصد بذلك إلى أي مدى يتمتع المشاهد المغربي بحاسة نقدية تمكنه من قراءة ما وراء السطور فيما يعرض عليه يوميا من مادة إعلامية و هل يستطيع سبر اغوار الخطاب الإعلامي لتشريحه ثم تقسيمه إلى معطى جيد و معطى ردئ. في ظل كثافة المشهد الإعلامي و تعدد منابره ينجرف قطاع عريض من الجماهير وراء تيار الابتذال و التفاهة عن سبق إصرار أو بدون وعي بذلك و ترتسم صورة قاتمة لمن يحملون الفكر الخلاق و الثقافة الرصينة و المعلومة الهادفة لأن تأثيرهم في توجيه الذوق و الفكر الاجتماعي العام يكاد يكون منعدما إلا من بصيص ضئيل من النور يلوح في الافق من هنا و من هناك من حين لآخر.إن استبعاد رجال و نساء الفكر الخلاق و الثقافة الرصينة و الابداع الحر و العلم البناء، عن ساحة قنواتنا الإعلامية الموجهة و المتحكم فيها، في مقابل تخصيص فقرات إعلامية زمنية مهمة للوجوه المبتذلة التافهة المغرقة في الإسفاف و الرداءة و الجهل المركب يرخي بظلاله بشكل سلبي جدا على المشاهد المغربي و يخلق انطباعا عاما بأن تحقيق الشهرة و المال يمر بالضرورة عبر الرداءة و التفاهة و الخواء المعرفي و العوز الثقافي، وهي رسالة مبطنة خطيرة يلتقطها أفراد المجتمع و في مقدمتهم الناشئة و الشباب الصاعد الذين يفتقدون للمثل الأعلى و القدوة السامية التي قد يتخذونها منحى ومسارا في حياتهم و مستقبلهم، و في ظل تغييب هاته القدوات الرائدة عن مشهدنا الإعلامي فإن الساحة تخلو لكل من هب و دب من رموز الإسفاف و الرداءة و الابتذال و الاستلاب الثقافي و المسخ الهوياتي و العفن الفني. تعرفنا في شق الاول على تمظ ......
#سلطة
#الإعلام
#إعلام
#السلطة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757328
الحوار المتمدن
طارق الورضي - سلطة الإعلام و إعلام السلطة
مدى الفاتح : السعودية وإيران. حرب الإعلام
#الحوار_المتمدن
#مدى_الفاتح هذه الورقة تطوير لفكرة كنت قد طرحتها في مقال قصير[1]، وهي ما تزال محاولة تمهيدية تهدف لتحليل اتجاهات الدعاية بين إيران والسعودية وسبل الاستفادة بقدر الإمكان من النجاحات وحتى الإخفاقات السابقة.دعاية انهيار المملكةبتاريخ السادس عشر من فبراير نشر موقع «ديفنس وان» مقالاً مشتركاً لكل من سارة شيس وأليكس دو وال بعنوان مثير: «لنبدأ في التأهب لانهيار المملكة السعودية»، يكتسب هذا المقال أهمية لعدة أسباب أولها التوقيت، وثانيها أنه لا يبدو لمن يتابع ما ينشر في مراكز العصف الذهني مقالاً منفرداً بقدر ما يبدو جزءاً من سلسلة طويلة من المقالات المعادية للمملكة، والتي تصدر خاصة في الولايات المتحدة التي يفترض أنها الحليف الأهم والداعم الأكبر للسعودية.نقطة أخرى جديرة بالملاحظة وهي أن المقال لم يكتبه هواة أو كتاب رأي مغمورون، فالسيدة شيس، وبالإضافة إلى عملها الأكاديمي في معهد كارينغي المرموق وإشرافها على برنامج حكم القانون، فهي أيضاً باحثة وكاتبة معروفة ومستشارة سياسية.أما أليكس دو وال، البروفيسور في مدرسة فليتشر، فقد تنوعت اهتماماته من ملف السودان الذي درسه بتعمق إلى شؤون القرن الإفريقي وهو ما أهله لحمل لقب خبير في شؤون الأمن والسلم، مما جعله يترأس مؤسسة السلام العالمي التي منحت اسمه حضوراً مميزاً على الصعيد الحقوقي وعلى صعيد البرامج الإنسانية.هناك نظرة عربية تنظر للكتاب المعادين على أنهم مجرد مأجورين، للأسف نحن هنا في إطار أكثر تعقيداً لا يمكن حله بطريقة المزايدة والدفع أكثر. خطورة هذا التعقيد تكمن في مواجهة العشرات، بل المئات من الباحثين وصناع القرار الذين ليس فقط يساندون المعسكر المعادي للسعودية لأسباب اقتصادية ومصلحية، ولكنهم يؤمنون بكل وعيهم بالدعاية الإيرانية أو على الأقل بأن الانحياز لإيران هو أكثر فائدة من الانحياز للمجموعة العربية.قد يستغرب المرء من أن يكون الطرح الإيراني المبني على الانخراط البناء والرغبة في السلام وخلق علاقات إقليمية تتجاوز الأبعاد الطائفية من أجل علاقات إقليمية تشاركية فاعلة، أن يكون هذا الطرح المليء في حقيقته بالخداع طرحاً مقنعاً لباحثين متخصصين في الشؤون الدولية! ولكنها حقيقة لابد من الاعتراف بها وتحليل أسبابها. وهنا نتذكر على سبيل المثال أن المجلس الوطني الإيراني الأمريكي قد استشهد إبان المفاوضات مع إيران بشأن برنامجها النووي بتوقيعات لأكثر من 73 باحثاً معروفاً على رأسهم نعوم تشومسكي للتدليل على أن هذا الاتفاق سيؤدي إلى استقرار المنطقة.العدد الذي قارب الثمانين لاحقاً كان يحوي أسماء لامعة فعلاً، فتشومسكي المعروف بآرائه المنتقدة للإدارات الأمريكية وبتعاطفه مع القضايا العربية وفهمه المتعمق لخفايا السياسة الدولية، لم يمنعه كل ذلك من الوقوف مع الاتفاق النووي والدعوة لمنح إيران فرصة لإظهار حسن نواياها.الدور الأمريكيأحد الأسباب التي يمكن طرحها لتفسير سهولة تسويق الدعاية الإيرانية في الولايات المتحدة خاصة هو حرص إدارة أوباما على تحسين صورة إيران حتى قبل توقيع الاتفاق النووي، وهو ما جعل الدعاية الإيرانية مدعومة من ملالي إيران من جهة ومن شخصيات أمريكية نافذة من جهة أخرى؛ تلك الشخصيات النافذة والمتحكمة في السياسة والاقتصاد، وبالضرورة الإعلام كانت من روّج لما سيتم اعتباره تغيراً في التوجهات الإيرانية بعد تسلم روحاني مقاليد السلطة في طهران، وتجلى التعاون بين الطرفين الإيراني والغربي في الترحيب الواسع بمقال روحاني في واشنطن بوست والذي دعا فيه إلى ما سماه «الانخراط البناء».< ......
#السعودية
#وإيران.
#الإعلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758065
#الحوار_المتمدن
#مدى_الفاتح هذه الورقة تطوير لفكرة كنت قد طرحتها في مقال قصير[1]، وهي ما تزال محاولة تمهيدية تهدف لتحليل اتجاهات الدعاية بين إيران والسعودية وسبل الاستفادة بقدر الإمكان من النجاحات وحتى الإخفاقات السابقة.دعاية انهيار المملكةبتاريخ السادس عشر من فبراير نشر موقع «ديفنس وان» مقالاً مشتركاً لكل من سارة شيس وأليكس دو وال بعنوان مثير: «لنبدأ في التأهب لانهيار المملكة السعودية»، يكتسب هذا المقال أهمية لعدة أسباب أولها التوقيت، وثانيها أنه لا يبدو لمن يتابع ما ينشر في مراكز العصف الذهني مقالاً منفرداً بقدر ما يبدو جزءاً من سلسلة طويلة من المقالات المعادية للمملكة، والتي تصدر خاصة في الولايات المتحدة التي يفترض أنها الحليف الأهم والداعم الأكبر للسعودية.نقطة أخرى جديرة بالملاحظة وهي أن المقال لم يكتبه هواة أو كتاب رأي مغمورون، فالسيدة شيس، وبالإضافة إلى عملها الأكاديمي في معهد كارينغي المرموق وإشرافها على برنامج حكم القانون، فهي أيضاً باحثة وكاتبة معروفة ومستشارة سياسية.أما أليكس دو وال، البروفيسور في مدرسة فليتشر، فقد تنوعت اهتماماته من ملف السودان الذي درسه بتعمق إلى شؤون القرن الإفريقي وهو ما أهله لحمل لقب خبير في شؤون الأمن والسلم، مما جعله يترأس مؤسسة السلام العالمي التي منحت اسمه حضوراً مميزاً على الصعيد الحقوقي وعلى صعيد البرامج الإنسانية.هناك نظرة عربية تنظر للكتاب المعادين على أنهم مجرد مأجورين، للأسف نحن هنا في إطار أكثر تعقيداً لا يمكن حله بطريقة المزايدة والدفع أكثر. خطورة هذا التعقيد تكمن في مواجهة العشرات، بل المئات من الباحثين وصناع القرار الذين ليس فقط يساندون المعسكر المعادي للسعودية لأسباب اقتصادية ومصلحية، ولكنهم يؤمنون بكل وعيهم بالدعاية الإيرانية أو على الأقل بأن الانحياز لإيران هو أكثر فائدة من الانحياز للمجموعة العربية.قد يستغرب المرء من أن يكون الطرح الإيراني المبني على الانخراط البناء والرغبة في السلام وخلق علاقات إقليمية تتجاوز الأبعاد الطائفية من أجل علاقات إقليمية تشاركية فاعلة، أن يكون هذا الطرح المليء في حقيقته بالخداع طرحاً مقنعاً لباحثين متخصصين في الشؤون الدولية! ولكنها حقيقة لابد من الاعتراف بها وتحليل أسبابها. وهنا نتذكر على سبيل المثال أن المجلس الوطني الإيراني الأمريكي قد استشهد إبان المفاوضات مع إيران بشأن برنامجها النووي بتوقيعات لأكثر من 73 باحثاً معروفاً على رأسهم نعوم تشومسكي للتدليل على أن هذا الاتفاق سيؤدي إلى استقرار المنطقة.العدد الذي قارب الثمانين لاحقاً كان يحوي أسماء لامعة فعلاً، فتشومسكي المعروف بآرائه المنتقدة للإدارات الأمريكية وبتعاطفه مع القضايا العربية وفهمه المتعمق لخفايا السياسة الدولية، لم يمنعه كل ذلك من الوقوف مع الاتفاق النووي والدعوة لمنح إيران فرصة لإظهار حسن نواياها.الدور الأمريكيأحد الأسباب التي يمكن طرحها لتفسير سهولة تسويق الدعاية الإيرانية في الولايات المتحدة خاصة هو حرص إدارة أوباما على تحسين صورة إيران حتى قبل توقيع الاتفاق النووي، وهو ما جعل الدعاية الإيرانية مدعومة من ملالي إيران من جهة ومن شخصيات أمريكية نافذة من جهة أخرى؛ تلك الشخصيات النافذة والمتحكمة في السياسة والاقتصاد، وبالضرورة الإعلام كانت من روّج لما سيتم اعتباره تغيراً في التوجهات الإيرانية بعد تسلم روحاني مقاليد السلطة في طهران، وتجلى التعاون بين الطرفين الإيراني والغربي في الترحيب الواسع بمقال روحاني في واشنطن بوست والذي دعا فيه إلى ما سماه «الانخراط البناء».< ......
#السعودية
#وإيران.
#الإعلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758065
الحوار المتمدن
مدى الفاتح - السعودية وإيران. حرب الإعلام
حسين علي : نهج التهويل والتهوين في الإعلام الغربي
#الحوار_المتمدن
#حسين_علي التهويل والتهوين وجهان متناقضان يميزان النهج الذي ينتهجه الإعلام الغربي في تغطيته للأحداث، فوسائل الإعلام التي تقتحم كل بيت، والتي تخاطب أفراد الأسرة جميعًا، والتي تقدم مادتها الإعلامية في إطار من الترفيه أو التسلية، تستطيع في كثير من الأحيان- بالتهويل أو التهوين مرة وبالإلحاح والإيحاء مرات - أن تضلل عقل الإنسان وتزيف وعيه وتنحرف بإرادته في اتجاهات مرسومة مقدمًا. فإذا أخذنا التليفزيون، كمثال نعايشه يوميًا، سنجده يزيف الوعي التجاري لدى المشاهد بالترويج لسلع معينة بين الناس، حتى لو لم يكونوا في حاجة ماسة لها، وحتى لو كانت احتياجاتهم الحقيقية تتعلق بأشياء مختلفة عنها كل الاختلاف. ولكن الإلحاح عليها يتكرر ويتكرر تطبيقًا لقاعدة في فنون الإعلان تقول إن «نقطة الماء إذا نزلت وباستمرار، على نفس البقعة من كتلة الحجر فإنها قادرة في يوم من الأيام أن تفلقها». وهكذا فإنه بالإلحاح والتكرار المستمرين تصبح السلعة الكمالية ضرورة تكاد تستحيل الحياة بدونها.وعلى النحو نفسه يتم الترويج للقيم والأفكار، عن طريق تضخيم أحداث ضئيلة الشأن، والتهميش والتعتيم على الأحداث الكبيرة. وليست بعيدة عن الأذهان الحملات الإعلامية الشرسة والمتواصلة التي شنها الإعلام الغربي ضد الرئيس العراقي الأسبق «صدام حسين»، وتصويره في «الميديا» الغربية بوصفه طاغية عدوانيًا شرسًا لا يتورع عن تدمير العالَم بما يمتلكه من أسلحة فتّاكة. لقد انشغلت كل وسائل الإعلام الغربية لفترة زمنية طويلة بواقعة امتلاك نظام حكم صدام حسين ترسانة ضخمة من الأسلحة النووية - كشفت الأيام أنه لا وجود لهذه الأسلحة النووية المزعومة – جسَّد الإعلام الغربي هذه الواقعة الوهمية المختلقة وضخَّمها وكأنها «واقع حقيقي» يهدد الأمن والسلم الدوليين ويُعَـرضهما للخطر. هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى نجد هذا الإعلام الغربي نفسه يغض الطرف عن ممارسات إسرائيل التي دأبت على انتهاك القانون الدولي، ويتغاضى عما تقوم به إسرائيل من انتهاك للقرارات والمواثيق الدولية، إن كل ما تقوم به إسرائيل في الأراضي الفلسطينية المحتلة؛ إنما يمثل انتهاكًا صارخًا لقرارات المجتمع الدولى ومواثيق الأمم المتحدة التى أكدت حقوق الشعب الفلسطيني في العودة وإقامة دولة.في الوقت الذي يهول الإعلام الغربي من خطورة العدوان الروسي على أوكرانيا؛ ويملأ الدنيا صراخًا على ما لحق بالشعب الأوكراني من دمار؛ نجده يتعامى عن عدوان الولايات المتحدة الأمريكية على سوريا؛ ويهون من احتلال أمريكا لبعض الأراضي السورية.وإذا كان الإعلام الغربي ينهج هذا النهج وفقًا لمعايير تتعلق بالمصالح الخاصة للنظم الرأسمالية، فإن المثير للدهشة والحزن معًا هو مسايرة بعض وسائل الإعلام العربية للإعلام الغربى فى كثير مما يثيره من موضوعات. براعة الإعلام الغربى فى التهويل لا تضاهيها إلا براعته فى التهوين. إن مقارنة ضخامة المساحة الإعلامية التى يخصصها الإعلام الغربى لطغيان النظام الروسي واستبداده وعدوانه بضآلة تلك المساحات التى يخصصها لعدوانية الاحتلال الإسرائيلي واستبداده ضد الفلسطينيين، إنما تكشف حقيقة النهج الذي ينتهجه هذا الإعلام، الذي أقل ما يقال عنه أنه إعلام مضلل يفتقر إلى الموضوعية والنزاهة.قد يبدو هذا الحكم للوهلة الأولى جائرًا ومتسرعًا، غير أن النظرة الأكثر عمقًا ترجح هذا الحكم وتؤكده، ذلك لأن الإعلام الغربي يبدو فى الظاهر وكأنه الإعلام الحر المتاح للجميع، بل يتخذ من هذا المظهر «الليبرالي» دعامة أساسية لدعايته، على أساس أنه يتفوق به على إعلام النظم الاستبدادية تفوقًا ساحقًا، ولكن هذا ليس إلا ......
#التهويل
#والتهوين
#الإعلام
#الغربي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759002
#الحوار_المتمدن
#حسين_علي التهويل والتهوين وجهان متناقضان يميزان النهج الذي ينتهجه الإعلام الغربي في تغطيته للأحداث، فوسائل الإعلام التي تقتحم كل بيت، والتي تخاطب أفراد الأسرة جميعًا، والتي تقدم مادتها الإعلامية في إطار من الترفيه أو التسلية، تستطيع في كثير من الأحيان- بالتهويل أو التهوين مرة وبالإلحاح والإيحاء مرات - أن تضلل عقل الإنسان وتزيف وعيه وتنحرف بإرادته في اتجاهات مرسومة مقدمًا. فإذا أخذنا التليفزيون، كمثال نعايشه يوميًا، سنجده يزيف الوعي التجاري لدى المشاهد بالترويج لسلع معينة بين الناس، حتى لو لم يكونوا في حاجة ماسة لها، وحتى لو كانت احتياجاتهم الحقيقية تتعلق بأشياء مختلفة عنها كل الاختلاف. ولكن الإلحاح عليها يتكرر ويتكرر تطبيقًا لقاعدة في فنون الإعلان تقول إن «نقطة الماء إذا نزلت وباستمرار، على نفس البقعة من كتلة الحجر فإنها قادرة في يوم من الأيام أن تفلقها». وهكذا فإنه بالإلحاح والتكرار المستمرين تصبح السلعة الكمالية ضرورة تكاد تستحيل الحياة بدونها.وعلى النحو نفسه يتم الترويج للقيم والأفكار، عن طريق تضخيم أحداث ضئيلة الشأن، والتهميش والتعتيم على الأحداث الكبيرة. وليست بعيدة عن الأذهان الحملات الإعلامية الشرسة والمتواصلة التي شنها الإعلام الغربي ضد الرئيس العراقي الأسبق «صدام حسين»، وتصويره في «الميديا» الغربية بوصفه طاغية عدوانيًا شرسًا لا يتورع عن تدمير العالَم بما يمتلكه من أسلحة فتّاكة. لقد انشغلت كل وسائل الإعلام الغربية لفترة زمنية طويلة بواقعة امتلاك نظام حكم صدام حسين ترسانة ضخمة من الأسلحة النووية - كشفت الأيام أنه لا وجود لهذه الأسلحة النووية المزعومة – جسَّد الإعلام الغربي هذه الواقعة الوهمية المختلقة وضخَّمها وكأنها «واقع حقيقي» يهدد الأمن والسلم الدوليين ويُعَـرضهما للخطر. هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى نجد هذا الإعلام الغربي نفسه يغض الطرف عن ممارسات إسرائيل التي دأبت على انتهاك القانون الدولي، ويتغاضى عما تقوم به إسرائيل من انتهاك للقرارات والمواثيق الدولية، إن كل ما تقوم به إسرائيل في الأراضي الفلسطينية المحتلة؛ إنما يمثل انتهاكًا صارخًا لقرارات المجتمع الدولى ومواثيق الأمم المتحدة التى أكدت حقوق الشعب الفلسطيني في العودة وإقامة دولة.في الوقت الذي يهول الإعلام الغربي من خطورة العدوان الروسي على أوكرانيا؛ ويملأ الدنيا صراخًا على ما لحق بالشعب الأوكراني من دمار؛ نجده يتعامى عن عدوان الولايات المتحدة الأمريكية على سوريا؛ ويهون من احتلال أمريكا لبعض الأراضي السورية.وإذا كان الإعلام الغربي ينهج هذا النهج وفقًا لمعايير تتعلق بالمصالح الخاصة للنظم الرأسمالية، فإن المثير للدهشة والحزن معًا هو مسايرة بعض وسائل الإعلام العربية للإعلام الغربى فى كثير مما يثيره من موضوعات. براعة الإعلام الغربى فى التهويل لا تضاهيها إلا براعته فى التهوين. إن مقارنة ضخامة المساحة الإعلامية التى يخصصها الإعلام الغربى لطغيان النظام الروسي واستبداده وعدوانه بضآلة تلك المساحات التى يخصصها لعدوانية الاحتلال الإسرائيلي واستبداده ضد الفلسطينيين، إنما تكشف حقيقة النهج الذي ينتهجه هذا الإعلام، الذي أقل ما يقال عنه أنه إعلام مضلل يفتقر إلى الموضوعية والنزاهة.قد يبدو هذا الحكم للوهلة الأولى جائرًا ومتسرعًا، غير أن النظرة الأكثر عمقًا ترجح هذا الحكم وتؤكده، ذلك لأن الإعلام الغربي يبدو فى الظاهر وكأنه الإعلام الحر المتاح للجميع، بل يتخذ من هذا المظهر «الليبرالي» دعامة أساسية لدعايته، على أساس أنه يتفوق به على إعلام النظم الاستبدادية تفوقًا ساحقًا، ولكن هذا ليس إلا ......
#التهويل
#والتهوين
#الإعلام
#الغربي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759002
الحوار المتمدن
حسين علي - نهج التهويل والتهوين في الإعلام الغربي
مصطفى خالد المحمد : الإعلام العربي_شيطنة الآخر والانحدار نحو الهاوية في الحرب
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_خالد_المحمد في هذه الفترة تستغل القنوات والوسائل الإعلامية التحريضية العربية المتواجدة في العواصم الاوروبية لبث ما يقرب من 90 ألف رسالة تحريض على السياسة الروسية يومياً في كافة مواقع التواصل الاجتماعي،مؤكدة ع أن هدف هذا الإعلام المضلل هو التأثير على عقول وعواطف العرب وإحداث حالة من الإرباك والفوضى والتشويش والتشكيك بالحقائق تجاه مايحدث ، و أن الإعلام المضلل يقوم بتزييف الحقائق وخدمة الأجندات الخاصة والتهويل والتضخيم والتخويف والإرجاف وإضعاف المعنويات وتترجم ذلك في سياسة الدولة القائمة بها وترجمة سياستها ضد روسيا بالتحريض وشحذ عواطف العرب ضد الاستراتجية الروسية رغم علمنا المسبق أن جميع الوسائل الاعلامية تميل الى طرف معين.والجمهور العالمي ككل والعربي خاصة بأغلبيته جمهور ساذج تشحذه العواطف في الحدث ولايهتم للحقيقة ويبني موقفه تجاه القضية ع ضوء ذلك في ظل استغلال وسائل الإعلام بتزوير الحقائق بغصة ودمعة والمشاهد ينجر بذلك.ومن الملاحظ في هذه الأونة من المنابر الإعلاميّة الغربية التي تتحدث باللغة العربية مازالت ميّالة إلى إذكاء خطاب الكراهية وإعمال سياسات الإقصاء، ونشر خطاب القذف على الهواء، فترى وتسمع وتقرأ عبارات من سيئة بحق رئيس دولة عظمى يحارب سياسة الهيمنة الغربية ويحاول إنهاء سيطرة الولايات المتحدة الأمريكية ع العالم العربي ، وتتواتر في الخطاب الإعلامي نعوت "ارهابي" و"شيطان" و"رجعي" و"مبتدع" و"قاتل". ولا نرى منهم من صفات تندرج في حيّز التقدميّة: حداثي، ومنفتح، وحضاري، ومعتدل. وهذه الأحكام معياريّة، وتخضع للتنسيب بامتياز، وليس من الموضوعيّة في شيء احتكار التقدّم أو نعت الآخرين بالرجعيّة على أساس خلفياته الأيديولوجيّة السوفيتية وصراعات الهيمنة ع العالم، تنبني الحملات ضد روسيا على مجافاة الواقع وإصدار الأحكام المسبقة على الاحداث والأشخاص والوقائع. وبدل أن يؤسّس الإعلام لثقافة جديدة، قوامها الاعتدال والتعدّد، ولزوم الحياد، وانتهاج نهج الدقّة والموضوعيّة قصد تعزيز ثقافة السلام والتعايش، تجد موادّ فرجويّة وبرامج حواريّة تقوم على الإثارة وقصديّة الشّحن وتجييش العواطف وتحريك النّزعات العصبيّة والميول الانفعاليّة عند جمهور العربي ضد ماتقوم به روسيا من دخول في مهمة للحد من تعاظم سلاح حلف الناتو في حدوده وتهديدهم للأمن القومي الروسي .وإن الإعلام المحرض والمضلل يستند في بث سمومه الإعلامية إلى خطاب الكراهية والعنصرية والشعبوية والمظلومية وتجييش العواطف وتغييب العقول ونشر الفوضى من خلال استخدام وسائل نشر متنوعة وبشكل متزامن من خلال الإعادة والتكرار وذلك من أجل إيهام المتلقي بأن الخبر صادق وهم بعيدين كل البعد عن الحقيقية، والأهم لديهم تجييش الرأي العام لخدمة أجندتهم الغربية.والآن يستغل السياسيون ورجال الأعمال والمؤسسات الكبرى الاوروبية سلطة الإعلام العربية المتواجدة في العواصم الاوربية هذه للسيطرة على الجماهير العربية في الشرق الاوسط و«صناعة الإجماع»، وبذلك جعل الرأي العام يؤمن ويؤيد قضايا تتماشى مع مصالح النخبة السياسية والاقتصادية الاوروبية والأميركية ، بما يقتضي ذلك من خلق الأكاذيب وبلورة صور نمطية معينة ضد حق روسيا في الدفاع عن أمنها القومي ضد تهديدات حلف الناتو بتواجد قواعده في أوكرانيا.كما تسعى وسائل الإعلام الأمريكية لخلق مفهوم الآخر وتوصيف روسيا بالإرهابية – وبالتالي نزع الشرعية عنه وتعبئة الرأي العالم ضده – ويبدو أن الإعلام العربي اليوم يتبع منهجاً مماثلاً لتصنيف الآخر وشيطنته،وظهر هذا في توصيفهم للرئيس الروسي. والمصيبة أن الآ ......
#الإعلام
#العربي_شيطنة
#الآخر
#والانحدار
#الهاوية
#الحرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759539
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_خالد_المحمد في هذه الفترة تستغل القنوات والوسائل الإعلامية التحريضية العربية المتواجدة في العواصم الاوروبية لبث ما يقرب من 90 ألف رسالة تحريض على السياسة الروسية يومياً في كافة مواقع التواصل الاجتماعي،مؤكدة ع أن هدف هذا الإعلام المضلل هو التأثير على عقول وعواطف العرب وإحداث حالة من الإرباك والفوضى والتشويش والتشكيك بالحقائق تجاه مايحدث ، و أن الإعلام المضلل يقوم بتزييف الحقائق وخدمة الأجندات الخاصة والتهويل والتضخيم والتخويف والإرجاف وإضعاف المعنويات وتترجم ذلك في سياسة الدولة القائمة بها وترجمة سياستها ضد روسيا بالتحريض وشحذ عواطف العرب ضد الاستراتجية الروسية رغم علمنا المسبق أن جميع الوسائل الاعلامية تميل الى طرف معين.والجمهور العالمي ككل والعربي خاصة بأغلبيته جمهور ساذج تشحذه العواطف في الحدث ولايهتم للحقيقة ويبني موقفه تجاه القضية ع ضوء ذلك في ظل استغلال وسائل الإعلام بتزوير الحقائق بغصة ودمعة والمشاهد ينجر بذلك.ومن الملاحظ في هذه الأونة من المنابر الإعلاميّة الغربية التي تتحدث باللغة العربية مازالت ميّالة إلى إذكاء خطاب الكراهية وإعمال سياسات الإقصاء، ونشر خطاب القذف على الهواء، فترى وتسمع وتقرأ عبارات من سيئة بحق رئيس دولة عظمى يحارب سياسة الهيمنة الغربية ويحاول إنهاء سيطرة الولايات المتحدة الأمريكية ع العالم العربي ، وتتواتر في الخطاب الإعلامي نعوت "ارهابي" و"شيطان" و"رجعي" و"مبتدع" و"قاتل". ولا نرى منهم من صفات تندرج في حيّز التقدميّة: حداثي، ومنفتح، وحضاري، ومعتدل. وهذه الأحكام معياريّة، وتخضع للتنسيب بامتياز، وليس من الموضوعيّة في شيء احتكار التقدّم أو نعت الآخرين بالرجعيّة على أساس خلفياته الأيديولوجيّة السوفيتية وصراعات الهيمنة ع العالم، تنبني الحملات ضد روسيا على مجافاة الواقع وإصدار الأحكام المسبقة على الاحداث والأشخاص والوقائع. وبدل أن يؤسّس الإعلام لثقافة جديدة، قوامها الاعتدال والتعدّد، ولزوم الحياد، وانتهاج نهج الدقّة والموضوعيّة قصد تعزيز ثقافة السلام والتعايش، تجد موادّ فرجويّة وبرامج حواريّة تقوم على الإثارة وقصديّة الشّحن وتجييش العواطف وتحريك النّزعات العصبيّة والميول الانفعاليّة عند جمهور العربي ضد ماتقوم به روسيا من دخول في مهمة للحد من تعاظم سلاح حلف الناتو في حدوده وتهديدهم للأمن القومي الروسي .وإن الإعلام المحرض والمضلل يستند في بث سمومه الإعلامية إلى خطاب الكراهية والعنصرية والشعبوية والمظلومية وتجييش العواطف وتغييب العقول ونشر الفوضى من خلال استخدام وسائل نشر متنوعة وبشكل متزامن من خلال الإعادة والتكرار وذلك من أجل إيهام المتلقي بأن الخبر صادق وهم بعيدين كل البعد عن الحقيقية، والأهم لديهم تجييش الرأي العام لخدمة أجندتهم الغربية.والآن يستغل السياسيون ورجال الأعمال والمؤسسات الكبرى الاوروبية سلطة الإعلام العربية المتواجدة في العواصم الاوربية هذه للسيطرة على الجماهير العربية في الشرق الاوسط و«صناعة الإجماع»، وبذلك جعل الرأي العام يؤمن ويؤيد قضايا تتماشى مع مصالح النخبة السياسية والاقتصادية الاوروبية والأميركية ، بما يقتضي ذلك من خلق الأكاذيب وبلورة صور نمطية معينة ضد حق روسيا في الدفاع عن أمنها القومي ضد تهديدات حلف الناتو بتواجد قواعده في أوكرانيا.كما تسعى وسائل الإعلام الأمريكية لخلق مفهوم الآخر وتوصيف روسيا بالإرهابية – وبالتالي نزع الشرعية عنه وتعبئة الرأي العالم ضده – ويبدو أن الإعلام العربي اليوم يتبع منهجاً مماثلاً لتصنيف الآخر وشيطنته،وظهر هذا في توصيفهم للرئيس الروسي. والمصيبة أن الآ ......
#الإعلام
#العربي_شيطنة
#الآخر
#والانحدار
#الهاوية
#الحرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759539
الحوار المتمدن
مصطفى خالد المحمد - الإعلام العربي_شيطنة الآخر والانحدار نحو الهاوية في الحرب
أحمد رباص : الإعلام الرقمي في المغرب.. الواقع والآفاق
#الحوار_المتمدن
#أحمد_رباص للحديث عن الإعلام الرقمي، لا بد من الانطلاق من البداية الفعلية لتاريخ الإعلام عبر الإنترنت،التي تعود إلى بداية عقد الثمانينيات. في الواقع، بفضل جها ز كمبيوتر وإمكانية الوصول إلى "خدمة الكمبيوتر" (المزود الأول للوصول إلى خدمة عبر الإنترنت)، كجزء من صحافة تجريبية مترابطة، كان من الممكن قراءة المقالات على الإنترنت ابتداء من يوليوز 1980. انتهى هذا المشروع في سنة 1982، قبل وقت طويل من الانتقال إلى الديمقراطية. ولسبب وجيه لم يكن الإنترنت واضحا بما فيه الكفاية كما في الوقت الحالي، لكن المسيرة الرقمية الحتمية لوسائل الإعلام تواصلت وازدهرت إلى حدود اللحظة الراهنة.في كتاب "التاريخ الفرنسي للصحافة على الإنترنت"، بقلم باتريك إيفينو، يمكننا أن نقرأ أن الصحف اليومية الفرنسية، ولا سيما صحيفة "لوموند"، بدأت وظيفتها الرقمية في نهاية التسعينيات. بالفعل، أنشأت "لوموند" في عام 1997 شركة فرعية سمحت للمضمون الورقي بالانتقال إلى الويب. في الوقت الذي كانت فيه الإنترنت بالفعل مملكة لحرية الولوج، ظهرت مسألة النموذج الاقتصادي على الفور.في ذلك الوقت، كانت الاستخدامات الرقمية لا تزال مشبعة إلى حد كبير باستعمالات المستهلكين التقليدية، وكان الويب آنذاك مجرد انعكاس للحامل الورقي. لم يكن أحد يستغل القوة الرقمية للخدمات الجديدة. وغني عن البيان القول إن الأمور تغيرت كثيرا منذ ذلك الحين.في نهاية العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، ظهر لاعبون نظيفون أوائل، أي أن شغلهم الشاغل الإصدارات الرقمية فقط. في فرنسا، مثلا، تأسست "ميديابارت" في عام 2008، و "الزنقة89" في عام 2007، و "بقشيش" في عام 2006، وكان مؤسسوها كلهم يتحدرون من وسائط أقدم وأكثر كلاسيكية هي، على التوالي، "لوموند" و"لو نوفيل أوبسرفتور" و"لو كنار أونشيني". كانت النماذج الاقتصادية متنوعة بالنسبة للاعبين النظيفين: الاشتراك في "ميديابارت"، مجانا وتمويله من خلال الإعلان عبر "الزنقة 89". طورت وسائل الإعلام التقليدية أيضا مواقعها الإلكترونية خلال العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، بل ذهبت إلى حد تقديم نسخة بي دي إف من جرائدها أو مجلاتها، ولا يزال هذا هو الحال بالنسبة لمنابر أخرى قليلة العدد. في البداية، قاموا فقط برقمنة مقالاتهم الورقية قبل الابتعاد عن الورق والاستفادة الكاملة مما يمكن أن تقدمه لهم التكنولوجيا الرقمية من حيث الاستجابة والوقت والدينامية. كانت صحيفة "الجارديان" أول صحيفة بريطانية تعطي الأولوية لخدمتها عبر الإنترنت والتي استفادت بالفعل من مزايا الإنترنت وابتعدت عن نموذج "مرة في اليوم". لم يعد الويب انعكاسا رقميا للحامل الورقي، ولكن الأخبار كانت تُنقل عبر الإنترنت أولاً. حدث ذلك في عام 2006.منذ عام 2010، أظهرت الإحصائيات أن أشخاصا كثرا أصبحوا يستقون أخبارهم من الإنترنت أكثر من النسخ الورقية، وهذا التحول تم بالطبع على وجه الخصوص من قبل الشباب. من تلك اللحظة فصاعدا، استمرت حركة الاعتماد على الإنترنت في ازدياد مطرد.ولكل شخص رأيه في التكنولوجيا الرقمية، وأفضل ما بهذا الصدد قرأناه في "إبدو"، (صحيفة سويسرية اختفت منذ ذلك الحين) في أبريل 2011، حيث أنه لا توجد قيمة مضافة على المواقع الإخبارية وأن لا أحد سيدفع فرنكًا لقراءة الرسائل الرقمية. في عام 2013، أكد مدير إحدى أكبر وسائل الإعلام الكندية في هافينغتون بوست أن: "ظاهرة الدخول المجاني لا رجعة فيها"، وأضاف أنه لا يمكن إلا لعدد قليل من الصحف المتخصصة للغاية مثل وول ستريت جورنال باستخدام نظام حظر الاشتراك غير المدفوع.وفي هذا الوقت اكتسبت ......
#الإعلام
#الرقمي
#المغرب..
#الواقع
#والآفاق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760173
#الحوار_المتمدن
#أحمد_رباص للحديث عن الإعلام الرقمي، لا بد من الانطلاق من البداية الفعلية لتاريخ الإعلام عبر الإنترنت،التي تعود إلى بداية عقد الثمانينيات. في الواقع، بفضل جها ز كمبيوتر وإمكانية الوصول إلى "خدمة الكمبيوتر" (المزود الأول للوصول إلى خدمة عبر الإنترنت)، كجزء من صحافة تجريبية مترابطة، كان من الممكن قراءة المقالات على الإنترنت ابتداء من يوليوز 1980. انتهى هذا المشروع في سنة 1982، قبل وقت طويل من الانتقال إلى الديمقراطية. ولسبب وجيه لم يكن الإنترنت واضحا بما فيه الكفاية كما في الوقت الحالي، لكن المسيرة الرقمية الحتمية لوسائل الإعلام تواصلت وازدهرت إلى حدود اللحظة الراهنة.في كتاب "التاريخ الفرنسي للصحافة على الإنترنت"، بقلم باتريك إيفينو، يمكننا أن نقرأ أن الصحف اليومية الفرنسية، ولا سيما صحيفة "لوموند"، بدأت وظيفتها الرقمية في نهاية التسعينيات. بالفعل، أنشأت "لوموند" في عام 1997 شركة فرعية سمحت للمضمون الورقي بالانتقال إلى الويب. في الوقت الذي كانت فيه الإنترنت بالفعل مملكة لحرية الولوج، ظهرت مسألة النموذج الاقتصادي على الفور.في ذلك الوقت، كانت الاستخدامات الرقمية لا تزال مشبعة إلى حد كبير باستعمالات المستهلكين التقليدية، وكان الويب آنذاك مجرد انعكاس للحامل الورقي. لم يكن أحد يستغل القوة الرقمية للخدمات الجديدة. وغني عن البيان القول إن الأمور تغيرت كثيرا منذ ذلك الحين.في نهاية العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، ظهر لاعبون نظيفون أوائل، أي أن شغلهم الشاغل الإصدارات الرقمية فقط. في فرنسا، مثلا، تأسست "ميديابارت" في عام 2008، و "الزنقة89" في عام 2007، و "بقشيش" في عام 2006، وكان مؤسسوها كلهم يتحدرون من وسائط أقدم وأكثر كلاسيكية هي، على التوالي، "لوموند" و"لو نوفيل أوبسرفتور" و"لو كنار أونشيني". كانت النماذج الاقتصادية متنوعة بالنسبة للاعبين النظيفين: الاشتراك في "ميديابارت"، مجانا وتمويله من خلال الإعلان عبر "الزنقة 89". طورت وسائل الإعلام التقليدية أيضا مواقعها الإلكترونية خلال العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، بل ذهبت إلى حد تقديم نسخة بي دي إف من جرائدها أو مجلاتها، ولا يزال هذا هو الحال بالنسبة لمنابر أخرى قليلة العدد. في البداية، قاموا فقط برقمنة مقالاتهم الورقية قبل الابتعاد عن الورق والاستفادة الكاملة مما يمكن أن تقدمه لهم التكنولوجيا الرقمية من حيث الاستجابة والوقت والدينامية. كانت صحيفة "الجارديان" أول صحيفة بريطانية تعطي الأولوية لخدمتها عبر الإنترنت والتي استفادت بالفعل من مزايا الإنترنت وابتعدت عن نموذج "مرة في اليوم". لم يعد الويب انعكاسا رقميا للحامل الورقي، ولكن الأخبار كانت تُنقل عبر الإنترنت أولاً. حدث ذلك في عام 2006.منذ عام 2010، أظهرت الإحصائيات أن أشخاصا كثرا أصبحوا يستقون أخبارهم من الإنترنت أكثر من النسخ الورقية، وهذا التحول تم بالطبع على وجه الخصوص من قبل الشباب. من تلك اللحظة فصاعدا، استمرت حركة الاعتماد على الإنترنت في ازدياد مطرد.ولكل شخص رأيه في التكنولوجيا الرقمية، وأفضل ما بهذا الصدد قرأناه في "إبدو"، (صحيفة سويسرية اختفت منذ ذلك الحين) في أبريل 2011، حيث أنه لا توجد قيمة مضافة على المواقع الإخبارية وأن لا أحد سيدفع فرنكًا لقراءة الرسائل الرقمية. في عام 2013، أكد مدير إحدى أكبر وسائل الإعلام الكندية في هافينغتون بوست أن: "ظاهرة الدخول المجاني لا رجعة فيها"، وأضاف أنه لا يمكن إلا لعدد قليل من الصحف المتخصصة للغاية مثل وول ستريت جورنال باستخدام نظام حظر الاشتراك غير المدفوع.وفي هذا الوقت اكتسبت ......
#الإعلام
#الرقمي
#المغرب..
#الواقع
#والآفاق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760173
الحوار المتمدن
أحمد رباص - الإعلام الرقمي في المغرب.. الواقع والآفاق
عبد اللطيف بن سالم : الإعلام في تونس بين الماضي والحاضر
#الحوار_المتمدن
#عبد_اللطيف_بن_سالم الإعلام في تونس في ما بين الماضي والحاضر: يقال عادة أنه " يوجد في النهر ما لا يوجد في البحر " ومما لا شك فيه أنه " يوجد في البحر ما لا يوجد في النهر " أيضا وبالتالي فلابد من العناية والاهتمام بكل منهما معا لنتقدم في معرفتنا ونستفيد منها أكثر كما يمكن الإشارة هنا بما يقربنا أكثر من صلب الموضوع إلى أنه يوجد في القاعدة ما قد لا يوجد في القمة أيضا فلماذا إذن نرى أغلب الإعلاميين في بلادنا مهتمين دائما بمن هم في الضوء منذ زمن ويُهملون من هم في الظل عادة ؟ قد يكون هؤلاء بفعل تكرارية الأداء واستمرار الاحتكاك قد وقعوا في نوع من الرتابة والملل ولم يعذ لديهم الجديد مما يُنتظر منهم تقديمه وإضافته لتجديد وضعية البلد في مختلف المجالات الحيوية الاقتصادية منها والاجتماعية وحتى السياسية في حين قد يكون أولاء القابعون في الظل يتوفرون على طاقات غريبة وعجيبة في بطاريات جديدة وغير مستعملة يمكن الاستفادة منها في أي وقت وفي أي مناسبة في تنوير الساحات العمومية والخاصة عند الحاجة وتقديم الإضافة المرجوة في جميع المجالات الحيوية اللازمة في الخروج بالبلاد من أزماتها الراهنة المتنوعة . لماذا نكتفي دائما بالظاهر على السطح ولا نحاول الغوص في الأعماق البعيدة حيث يمكن الحصول على الكنوز المطلوبة أو المرجوّة من الأصداف مثلا الحاملة للجواهر الثمينة جداجدا ؟ لاشك في أن لجميع الإعلاميين في تونس ثقافة اجتماعية وسياسية كافية للقيام بوظيفتهم المناطة بعهدتهم إذا لم يقعوا في الموالاة والتبعية لأصحاب النفوذ في البلد ويصبحوا لهم أبواق دعاية أو يصيروا مع مرور الزمن في خدمة بعضهم لبعض لأهداف دعائية بحتة ولأغراض مادية خاصة وينسون أو يتناسون مهامّهم الرسمية المطلوبة منهم عادة والتي قد تحولت اليوم – كما هو المطلوب – من خدمة الحاكم كما كان الأمر في السابق إلى خدمة الشعب في هذا الزمن السائر بنا في طريق الديمقراطية الصحيحة حيث تتحول أيضا مهمة الشرطة أيضا من خدمة الحاكم إلى خدمة المحكوم والسهر على أمنه وراحته باعتبار أن أمن الحاكم وراحته في زمن الديمقراطية من أمن الشعب وراحته وفي مثل هذا الوضع الجديد لابد أن يفكر الإعلامي في ضرورة التجديد في وظيفته ولا يكتفي فيها بالإخبار وتحليل الحدث بل عليه أيضا أن يفكر في ما يُعرف لديهم بالصحافة التوعوية والتثقيفية التي قد نكون اليوم في أشد الحاجة إليها أكثرُ من ذي قبل لسقوط الغالبية منا ومن شبابنا بالخصوص في ثقافة العولمة المهمّشة لنا عن كل ثقافة أصيلة وخصوصية علما وأننا أيضا مقبلون على تأسيس ثقافة جديدة لم يكن الغالبية منّا ومن شبابنا بالخصوص مستوعبين لها من قبلُ هي ثقافة الديمقراطية مبادئ وسلوكا ولذا فإن على الإعلامي اليوم أن يبحث عن المفكرين والخبراء المختصين في الشؤون السياسية والاجتماعية وفي غيرها من الشؤون الثقافية والتربوية المختلفة لتطوير البلاد في مختلف الأبعاد ولا يكتفي فقط بزملائه ومواليه من نفس الجماعة وكأنما لا وجود في تونس لغيرهم من الذين يفكرون في مصلحتها حاضرا ومستقبلا . وللعلم فإنه قد يُوجد في الأنهار ما لا يوجد عادة في البحار كما يقول المثل العربي المتداول ة وعفوا لإعادة ذكرذ للمرة الثانية لأنه يمثل الأصل في هذه القضية . .لكن لابد من الإشارة هنا إلى أننا لا نُعدم في تونس وجودا لمثل هؤلاء الإعلاميين الوطنيين الصادقين المدركين بحق لما لهم وما عليهم في هذه المهمة السامية والخطرة وظيفة "" السلطة الرابعة "" والذين يفكرون بكل جدية وبكل مسئولية في مصلحة البلاد الحالية والقادمة . ......
#الإعلام
#تونس
#الماضي
#والحاضر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760245
#الحوار_المتمدن
#عبد_اللطيف_بن_سالم الإعلام في تونس في ما بين الماضي والحاضر: يقال عادة أنه " يوجد في النهر ما لا يوجد في البحر " ومما لا شك فيه أنه " يوجد في البحر ما لا يوجد في النهر " أيضا وبالتالي فلابد من العناية والاهتمام بكل منهما معا لنتقدم في معرفتنا ونستفيد منها أكثر كما يمكن الإشارة هنا بما يقربنا أكثر من صلب الموضوع إلى أنه يوجد في القاعدة ما قد لا يوجد في القمة أيضا فلماذا إذن نرى أغلب الإعلاميين في بلادنا مهتمين دائما بمن هم في الضوء منذ زمن ويُهملون من هم في الظل عادة ؟ قد يكون هؤلاء بفعل تكرارية الأداء واستمرار الاحتكاك قد وقعوا في نوع من الرتابة والملل ولم يعذ لديهم الجديد مما يُنتظر منهم تقديمه وإضافته لتجديد وضعية البلد في مختلف المجالات الحيوية الاقتصادية منها والاجتماعية وحتى السياسية في حين قد يكون أولاء القابعون في الظل يتوفرون على طاقات غريبة وعجيبة في بطاريات جديدة وغير مستعملة يمكن الاستفادة منها في أي وقت وفي أي مناسبة في تنوير الساحات العمومية والخاصة عند الحاجة وتقديم الإضافة المرجوة في جميع المجالات الحيوية اللازمة في الخروج بالبلاد من أزماتها الراهنة المتنوعة . لماذا نكتفي دائما بالظاهر على السطح ولا نحاول الغوص في الأعماق البعيدة حيث يمكن الحصول على الكنوز المطلوبة أو المرجوّة من الأصداف مثلا الحاملة للجواهر الثمينة جداجدا ؟ لاشك في أن لجميع الإعلاميين في تونس ثقافة اجتماعية وسياسية كافية للقيام بوظيفتهم المناطة بعهدتهم إذا لم يقعوا في الموالاة والتبعية لأصحاب النفوذ في البلد ويصبحوا لهم أبواق دعاية أو يصيروا مع مرور الزمن في خدمة بعضهم لبعض لأهداف دعائية بحتة ولأغراض مادية خاصة وينسون أو يتناسون مهامّهم الرسمية المطلوبة منهم عادة والتي قد تحولت اليوم – كما هو المطلوب – من خدمة الحاكم كما كان الأمر في السابق إلى خدمة الشعب في هذا الزمن السائر بنا في طريق الديمقراطية الصحيحة حيث تتحول أيضا مهمة الشرطة أيضا من خدمة الحاكم إلى خدمة المحكوم والسهر على أمنه وراحته باعتبار أن أمن الحاكم وراحته في زمن الديمقراطية من أمن الشعب وراحته وفي مثل هذا الوضع الجديد لابد أن يفكر الإعلامي في ضرورة التجديد في وظيفته ولا يكتفي فيها بالإخبار وتحليل الحدث بل عليه أيضا أن يفكر في ما يُعرف لديهم بالصحافة التوعوية والتثقيفية التي قد نكون اليوم في أشد الحاجة إليها أكثرُ من ذي قبل لسقوط الغالبية منا ومن شبابنا بالخصوص في ثقافة العولمة المهمّشة لنا عن كل ثقافة أصيلة وخصوصية علما وأننا أيضا مقبلون على تأسيس ثقافة جديدة لم يكن الغالبية منّا ومن شبابنا بالخصوص مستوعبين لها من قبلُ هي ثقافة الديمقراطية مبادئ وسلوكا ولذا فإن على الإعلامي اليوم أن يبحث عن المفكرين والخبراء المختصين في الشؤون السياسية والاجتماعية وفي غيرها من الشؤون الثقافية والتربوية المختلفة لتطوير البلاد في مختلف الأبعاد ولا يكتفي فقط بزملائه ومواليه من نفس الجماعة وكأنما لا وجود في تونس لغيرهم من الذين يفكرون في مصلحتها حاضرا ومستقبلا . وللعلم فإنه قد يُوجد في الأنهار ما لا يوجد عادة في البحار كما يقول المثل العربي المتداول ة وعفوا لإعادة ذكرذ للمرة الثانية لأنه يمثل الأصل في هذه القضية . .لكن لابد من الإشارة هنا إلى أننا لا نُعدم في تونس وجودا لمثل هؤلاء الإعلاميين الوطنيين الصادقين المدركين بحق لما لهم وما عليهم في هذه المهمة السامية والخطرة وظيفة "" السلطة الرابعة "" والذين يفكرون بكل جدية وبكل مسئولية في مصلحة البلاد الحالية والقادمة . ......
#الإعلام
#تونس
#الماضي
#والحاضر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760245
الحوار المتمدن
عبد اللطيف بن سالم - الإعلام في تونس بين الماضي والحاضر