الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
معمر عطوي : العلمنة كشرط إمكان لبناء دولة في لبنان
#الحوار_المتمدن
#معمر_عطوي لم يستسغ بعض "الصناديد" من بقايا الشبيحة الحزبيّة والطائفية شعار "كلن يعني كلن" الذي رفعته الثورة الشبابية ضد العهد وضد النظام اللبناني الفاسد، بعد مرور البلاد بسلسلة كوارث طبيعية وأمنية وسياسية واقتصادية-مالية. فهؤلاء الذين يرفضون محاسبة الفاسدين والمجرمين بحق الشعب والوطن، كل بحسب زعيمه وجماعته، هم من حوّل لبنان الذي كان يشكّل واحة الحريّة في الشرق، إلى زواريب "داعشيّة" يمثلها كل فكر إقصائي أو عنصري أو فوضوي أو متعصب متطرف يصادر مؤسسات الدولة لمصلحة مشاريعه الأسطوريّة.لا حل لمشكلة لبنان إلاً بتغيير هذا النظام الطائفي لجهة توزيع المناصب والوظائف وإلغاء قانون 6و6 مُكرّر، الذي يعتمد التوازن العددي بين الطوائف بدلاً من اعتماد الكفاءة والمؤهّل العلمي. بهذا المعنى، لا يمكن أن يعود لبنان كما كان يُسمى "سويسرا الشرق"، إلاَ حين تصبح السلطات بيد الشعب فعلياً، وحين يصبح الشعب مؤمناً بأن الديموقراطية التوافقية هي أكثر البدع المثيرة للسخريّة. ديموقراطية لا قدرة للشعب على ممارستها الا من حيث مصالح الميليشيات وتوازن القوى المحليّة والإقليمية، بينما تجري سويسرا الغرب كل عام على الأقل ثلاثة استفتاءات شعبية عامة على مستوى جميع الكانتونات الستة والعشرين حول مواضيع معيشية واقتصادية وقضايا سياسية ومصيرية. ربما يبدأ الحل في لبنان باعتماد الديموقراطية الصحيحة غير القائمة على أساس الخوف من التفوق العددي لطائفة ما، وذلك بناءً على قوانين علميّة صارمة تلغي كل مطهر ديني أو طائفي من الدستور وآليات الممارسة السياسية والحزبيّة. سيقول البعض هذا حلم بالمستحيل، لكن لا يبدو أن هناك مُستحيلاً أكثر من هذا الواقع الماساوي الذي نعيشه اليوم؛ انهيار كامل لا يمكن الخروج منه إلاّ بحكمة وعقل مُستنير يلقي بكل هذه المفاهيم التقليدية التي تحكم الذهنية السياسية والشعبية في المزبلة، ويحاول تأسيس نظام جديد يشكّل قطيعة مع الموروث البربري الذي يحكمنا. هذا التغيير الذي يتطلّب جرأة في مكان ما ووعياً في أمكنة عديدة، يعتمد التربيّة الوطنية في المدارس والجامعات، وكتاب تاريخ وطني يتجاوز كل المفاصل ذات الحساسيات المذهبية والطائفية أو السياسية. لعل أقلّه الغاء المحاكم الشرعية الدينية ومُخصّصات رجال الدين التي تذهب هباءً، واعتماد القانون المدني للأحوال الشخصية لكل اللبنانيين، وشطب الطائفة الدينية أو المذهب من السجلات والغاء كافة المناصب الدينية التي تُكبّد الخزينة مليارات الدولارات لدواعِ نفعية مادية لا علاقة لها بالدين كمحمول روحي لا من قريب ولا من بعيد. ولضمان عدم حدوث أي تفوق عددي، ينبغي حلّ جميع الأحزاب الحالية بما فيها تلك التي تزعم أنها علمانية ويسارية، واستبدالها بأحزاب لها برامج تقدّمية واضحة، تخلو من أي فقرات دينية أو عنصرية او تشجيع على الكراهية وبث الفرقة وتعظيم الذات على طريقة «نحن سفينة النجاة» او «أصحاب العقيدة الصحيحة» والتي تحمل في مضمونها التفكير والإقصاء. نحتاج إلى أحزاب ديموقراطية بعيدة كل البُعد عن برامج تعتمد الأساطير المذهبيّة والخرافات الدينية كمشروع مستقبلي لها تجرّ من خلاله بقيّة اللبنانيين عنوة نحو الدمار، كما هو حاصل الآن مع مشروع ولاية الفقيه. نحتاج الى أحزاب تمارس الديموقراطية في أطرها التنظيمية أولاً، فلا تعمل على تقديس الأشخاص والأفكار، ولا تتفاخر بالولاءات للخارج. أحزاب ممنوع عليها تلقي أي مساعدة مادية او عينية أو تسليحية من الخارج. أما في الداخل فينبغي أن تخضع التبرعات لمعايير معينة وضمن حدود لا يمكن تجاوزها. الحل قد يبدأ بتشكيل أحزاب لا تحمل ف ......
#العلمنة
#كشرط
#إمكان
#لبناء
#دولة
#لبنان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678584
محمد طه حسين : الجرٲة النفسية كشرط وجودي لحفظ الذات
#الحوار_المتمدن
#محمد_طه_حسين غالبا ما رادفت الجرأة في منظوماتنا الثقافية والفولكلورية الفكرية! لنا بالتهور والاندفاع و المواجهة للمخاطر والمواقف المخيفة. مقارنات تقليدية مفتقرة الى التبريرات والتدليلات العلمية وكذلك الاخلاقية المعاصرة الموازية لحرية الفرد بالمعنى الانساني المتعالي.الجرأة ليست سوى شجاعة اتخاذ القرارات المتعلقة بالتخلص من جاذبية الاستلاب الانفعالي والعاطفي لايقونات عملت ولا تزال تعمل على تابيد عبودية الفرد لها وجعلها مخنثا فكريا، تارة يتامل النور وتارة يلتفت الى دهاليز الكهنة العصاة في ازلية عبوديتهم.الجرأة لا تُعلَن بالتظاهر الدرامي في العروض السوسيوسياسية الشعبوية، بقدر ما هي شجاعة من نوع آخر وجعل السيطرة ذاتيا بحيث تؤدي هذه الذات دور المستكشف للعالم الداخلي المليء بالاستعدادات للخلاص والتحرر .الجرأة تاتينا من خلال مراجعة الداخل النفسي والبحث عن العتبة التي تتوازن بواسطتها الطاقة النفسية الدافعة للحياة لا لاضدادها.المسجون داخله ليس حراً ولا هو مفكِّر من النمط العقلاني ذو الاتجاه الانساني الراقي، هو سجين لاطاره الفكري الموروث المبني على الانانية والفموية الثابتة على طفولة التاريخ المتعطشة لخراب الخارج وعدم استقراره. وابقاء هذا التاريخ يدور حول امجاده النرجسية.جرأة التغيير تنبعث من ثقافة الحياة والبناء،عناد التمسك بعُقَدِ النفوس المُتْخَمَة بعُصاب البهلوانية لا يثمُر غير السقْطات المتلاحقة للعاند المغلول داخل عُقَدِه من طرف، وكذلك الكوارث لما يحيط به وما سلّط عليهم من سلطانه.اعطوا للجرأة معناها الحقيقي الباعث للتحرر والنجاة الكينوني واقرفوا الشجاعة الوهمية المتمظهرة في العروض البدائية. حرروا الآخرين من خلال تحريركم من اغلالكم وعُقدِكم النفسية التي اورثتموه من ازمانكم الغابرة. ......
#الجرٲة
#النفسية
#كشرط
#وجودي
#لحفظ
#الذات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702828
غازي الصوراني : عن الديمقراطية وحرية الرأي والوحدة الوطنية التعددية كشرط للصمود والنهوض الوطني
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني اشير إلى أن وعي مفهوم المواطنة ، والإقرار به كمرجعية ، يشكل بدوره أساساً معرفياً ومجتمعياً، يحكم العلاقة السياسية وينظمها بين حركات الإسلام السياسي، وبين الحركات الوطنية الليبرالية واليسارية العلمانية ، وفق أسس ونواظم دستورية وسياسية ومجتمعية محددة ، تمثل الحد الأدنى المشترك بين جميع الألوان السياسية، وبدون ذلك، لا جدوى من الحديث عن الديمقراطية والحريات الفردية والمصالحة والتعددية، إذ أن الاتفاق على تلك الأسس هو الشرط الأساسي لضمان انتقال المصالحة من طابعها الشكلاني، إلى محتواها وطابعها الوطني والديمقراطي العام ، الذي يضمن وأد الصراع والاقتتال الدموي والاحتكام لتلك الأسس عبر الحوار المشترك ، الهادف إلى توفير العناصر الكفيلة باستعادة وحدة النظام السياسي التعددي الفلسطيني وثوابته، وأهدافه الوطنية العامة في التحرر الوطني والديمقراطي، التي تضمن بدورها تواصل الصمود والمقاومة بكل أشكالها في وجه الاعتداءات والغطرسة الصهيونية، بمثل ما توفر مقومات تطوير النضال الوطني الديمقراطي المجتمعي وفق منظومات سياسية وقانونية وطنية وديمقراطية تضمن وحدة الكل الاجتماعي الفلسطيني وتعدديته في آنٍ واحد ، بما ينتج فضاءً واسعاً للحريات الفردية والحزبية في طرح مفاهيمها ورؤاها وبرامجها، وفق قواعد الوحدة والصراع أو الاختلاف السياسي والفكري من ناحية ، ووفق قواعد الديمقراطية كمعيار ومحدد أساسي للقبول الشعبي بهذا الاتجاه أو ذاك من ناحية ثانية، بما يتيح للقطاعات والشرائح الاجتماعية بمختلف أوضاعها في الخارطة الطبقية أو السلّم الاجتماعي ، أن تتفاعل وتتنظم أو تتحالف مع هذا الفصيل أو الحركة أو الحزب، وفق رؤيتها ومصالحها، في فضاء تتوفر فيه حرية المواطن المرتكزة إلى حرية الاختيار والرأي والمعتقد والانتماء السياسي. ......
#الديمقراطية
#وحرية
#الرأي
#والوحدة
#الوطنية
#التعددية
#كشرط
#للصمود
#والنهوض
#الوطني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714349