الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد رجب : دفاعا عن المباديء والمثل السامية وعن مصالح الشعب
#الحوار_المتمدن
#أحمد_رجب في 14 شباط من كل عام تمر ذكرى الجريمة النكراء والاليمة على قلوب الشيوعيين العراقيين واصدقائهم وكل الناس الشرفاء وطنيين وتقدميين، ذكرى اعدام قادة الحزب الرفاق يوسف سلمان { فهد} مؤسس الحزب ورفيقيه القائدين البارزين مجمد زكي بسيم { حازم } وحسين محمد الشبيبي { صارم} ، كما تمر ذكرى المؤامرة القذرة ، ذكرى جريمة 8 شباط الاسود 1963 التي حصدت ارواح كوكبة لامعة من الشهداء الخالدين وفي مقدمتهم السكرتير الاول حسين احمد الرضي { سلام عادل} وقادة الحزب جورج تلو، جمال الحيدري، محمد صالح العبلي، نافع يونس، حمزة سلمان، محمد حسين أبوالعيس، حسن عوينة، عبدالرحيم شريف، طالب عبدالجبار، صبيح سباهي، ألياس حنا، متي الشيخ، الكاتب والصحفي المبدع أبو سعيد، ومن العسكريين الشهداء داود الجنابي، الزعيم الركن الطيار جلال الأوقاتي، فاضل عباس المهداوي، الرائد فاضل البياتي، ماجد محمد أمين، مهدي حميد، طه الشيخ أحمد، وصفي طاهر، حسين خضر الدوري ، وكان لهؤلاء الخالدين شرف الإسهام الفعّال في تأسيس الحزب الشيوعي العراقي وبناء كيانه وترصين تنظيمه وتثبيت تقاليده الثورية، كما ساهموا بكل ما يملكون من طاقات في قيادة نشاطاته ونضالاته البطولية خلال السنوات الأولى من التأسيس في العهد الملكي المباد، وحملوا رسالة الحزب بشرف وأستشهدوا في سبيلها وسجلوا صفحات مجيدة من تاريخ الحزب الشيوعي بدمائهم الزكية وإنّنا نحن الشيوعيين العراقيين والكوردستانيين وبهذه المناسبة الأليمة ننحني إجلالاً أمام ذكراهم العطرة.ان الجرائم الوحشية التي اقترفها الحكم الملكي الرجعي وحكومة البعثيين في حق حزبنا الشيوعي والحركة الوطنية العراقية، والمآثر العظيمة التي اجترحها الشهداء الابرار في ساعات الصباح يوم 14 شباط 1949 وهم يعتلون شامخين اعواد المشانق، دفاعا عن المبادئ والمثل السامية التي نذروا انفسهم لها، وعن مصالح الشعب التي ناضلوا في سبيلها، ومن اجل عراق مستقل تسوده الحرية والديمقراطية والعدالة، ويتمتع ابناؤه بالحياة الكريمة في وطن آمن كامل السيادة.قائمة الشهداء طويلة وانا اختار هنا حزء بسيط من حياة شيوعيين خالدين عشت معهم: :الشهيد حمزة سلمان :قبل 60 سنة اعتقلت من قبل دائؤة الامن في دربندخان وارسلت الى مديرية امن لواء ( محافطة) السليمانية وبعد تعذيب بشع اواخر عام 1961 تم ارسالي الى مديرية الامن العامة في بغداد وواول ماحصلت عليه راشدي من العيار الثقيل ( صفعة قوية على الخد) من الشرطي جبروقال انت مصطفايي ويقصد ( مصطفى بارزاني) وقلت لا انا شيوعي،وادخلني الى قاوش ( ردهة الشيوعيين) وهناك تم استقبالي من قبل المتواجدين، وبعد ساعة تم استدعائي للتحقيق وبعد الضرب والاهانات عادوا بي لردهة الشيوعيين وبعد ساعات من بقائي جاء احد السجناء وسألني عدة اسئلة وشرح لي عن المتواجدين في السجن وقال اضافة الى غرفتنا توجد غرف اخرى للبعثيين و القوميين و الحزب الدمقراطي الكوردستاني والسجناء العاديين وفيما بعد علمت انه الرفيق حمزة سلمان المحامي عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي، وتعرفت هناك على رفاق وشخصيات منهم : فؤاد زلزلة ، فريد ابو الجام، محمد الصائغ و المذيع في اذاعة بغداد حافظ القباني واخرين.نعم ، اتذكر أبو كوريا ووثاب وسلام، أتذكر المحامي الأسمر حمزة سلمان لابسا الروب االبني اللون ودلّة القهوة المرة بيده وهو يبتسم ويقول في كل صباح : إنهضوا يا شباب، كانت الابتسامة لا تفارقه قط ، وكان ودوداً، هادئاً ويصغي باهتمام بالع لمن يتحدث معه.حمزة سلمان المحامي شيوعي معروف وقائد بارز ارعب جلاديه الذين نقلوه من سجن نگره‌ ا ......
#دفاعا
#المباديء
#والمثل
#السامية
#مصالح
#الشعب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708986
علي الرديني : اللذة والمثل العليا
#الحوار_المتمدن
#علي_الرديني كان اميرا يعيش حياة مترفه في قصر على حدود التبت شمال شرق الهند وقد جرب كثير من ملذات الحياة ولما خرج ليكتشف العالم من حوله وجده مليئا بالالم والمعاناة من بؤس وقسوة وحرمان وفقر ومرض والهرم فقرر ان يترك تلك الحياة الناعمة الى حياة التقشف والزهد والعزلة معتقدا ان تلك هي الوسيلة لحل مشاكل الحياة لكنه اكتشف بعد ذلك الزهد ليس وسيلة مناسبة للقضاء على متاعب الناس وآلمهم واخذ يتأمل حتى توصل الى نتيجة مفادها ان سبب الالم هو الرغبة في التمتع بالحسيات والتشبذ بالحياة والخوف من الموت ولا يكون التخلص من الالم الا بالتحرر من الرغبات والشهوات بفصل الجسم والذهن عن مؤثرات العالم الخارجي ( نيرفانا) لتحقيق السعادة ، وصاحب هذه الفلسفة هو جوتاما سداراتا (بوذا) القرن السابع أو السادس ق.م .وبالفعل نحن أسارى لرغباتنا الشعورية وحاجاتنا الجسدية التي تتجد دون انقطاع وعند عجزنا او فشلنا في إشباعهما تتولدت عندنا الآلام ، والتفريج عن الالم والتخلص منه هو الاحساس بللذة واذا تم تجاوز الإشباع الكافي يرجع الالم من جديد.لذا اعتقد اصحاب مذهب اللذة ان الغاية القصوى من الرغبات والهدف الأسمى في الحياة هو تحقيق اكبر قدر من المتع واللذات والالم هو الشر في ذاته وان المعيار الاخلاقي في تحديد فعل الخير او الشر يتوقف على نتيجة ذلك الفعل الباعث على اللذة ( خير ) او الالم (شر).رأى أرستيبوس (435-355 ق.م)صاحب مدرسة القورينائية والتي عرفت بمدرسة اللذة إن *اللذة الحسية* هي الخير الأوحد بعكس المدرسة الكلبية التي تعد السعادة هي الغاية لأفعال الانسان وان الفضيلة لا المتعة المؤقتة هي التي تمثل السعادة الحقيقة .اما أبيقور (341-270 ق.م) فقد اعتبر اللذة هي المنفعة وفيها تكون السعادة ويجب تجنب اللذات التي تفضي الى الآلام والعكس كذلك. وهناك من رأى ان اللذة هي المنفعة الشخصية كتوماس هوبز (1679-1588) ومنهم قال ان وصول للسعادة يكون عن طريق تحقيق اكبر قدر من اللذات للناس او المجتمع وهم اصحاب مذهب المنفعة .لكن هناك اختلاف بين اللذة والمنفعة والسعادة ،فليس كل ماهو لذيذ هو نافع ولا كل مؤلم هو ضارفقد ناكل أكلا لا نستلذ به للفائدة الغذائية التي فيه او نتجرع دواء مرا لنشفى كما ان لذة تعاطي المخدرات تجعلك تدمن شيئا فشيئا حتى تدمر صحتك. كما انه ليس كل إشباع للذة هو ازالة للألم ولا كل ازالة الم يؤدي الى لذة ،فالسادي يحصل على اللذة عن طريق ايقاء الالم بالآخرين ، وعكسه المازوخي الذي يتلذذ بإذلال نفسه للآخرين وتعذيبهم له وقد يصاحب ذلك شهوة جنسية.واللذة ليس هي السعادة فهنالك لذات تجلب لنا الحزن والندم كمن يمارس الجنس وعند الانتهاء وانطفأء الشهوة يحس بالندم ومن يزني يحس بالحزن لمخالفة التعاليم الدينية والعكس صحيح مثل من يعرض نفسه للأذى في سبيل من يحب (الغيرية) او من اجل مبدأ سياسي او قيم اخلاقية او عقيدة دينية قد تحمله آلام كثيرة لكنها تشعره بالرضا والسعادة .لا يمكن انكار لعنصري اللذة والالم من تاثير كبير في سلوكانا فقد فسر عالم النفس الشهير سيغموند فرويد (1856-1939)عمل الغرائز طبقا *لمبدأ اللذة* في حالة دعم إشباعها ينتج توتر > عدم اللذة > الاشباع >ارتياح > لذة > حتى يظهر توتر جديد وهكذا دواليك .الا انه تراجع عن ذلك بعد حين عندما ادرك ان نظريته في الغرائز لا تفسر بعض الظواهر النفسية مثل المرضى الواقعون تحت تاثير دافع قوي يجبرهم على تكرار بعض خبراتهم المؤلمة السابقة دون الشعور باللذة التي يفترض لإشباعها يزول الالم ، إسمى فرويد هذه الحالة (اجبار التكرار ) واعتبره ......
#اللذة
#والمثل
#العليا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757795