الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
وائل باهر شعبو : القرآن كعادة للجهل والإرهاب والديكتاتورية
#الحوار_المتمدن
#وائل_باهر_شعبو هل تعلمون أن الخوارزمي أتى بالخوارزميا ت من القرآن والسنة؟ وأن ابن الهيثم والكندي والفارابي جاء علمهم وإبداعهم من القرآن والسُنة ؟حتى المعري وأبو تمام وامرؤ القيس الذي كان قبل الإسلام جاؤوا بفصاحتهم من القرآن والسنة ؟,كوبرنيكوس ونيوتن وإينشتاين ووليم شكسبير وجوبز وغيتس جاء إبداعهم من القرآن والسنة ولكن أكثرهم لا يعلمون هههههههه؟حتى ما قدمه الصينيين والأغريق والفراعنة والآشوريين والفرس وكل حضارة على وجه البسيطة جاء من القرآن والسنة، لتثبت صحة القرآن والسنة. كل شيء في الحياة عادةحتى الجهل بل والذكاءحتى إننا نحن الملحدين نقول الحمد لله ليس إعجازاً لإسلامياً ولكن عادةو ما يعتاد الطفل فإنه يبقى معه إلى الأبد مالم تأته انعطافة عقلية نفسية كبيرة تجعله يكسر العادة.وقالوا لرهين المحبسين نقداً لكتابه أين هذا من من القرأن؟ فرد : لم تصقله المحاريب 400 سنة.والقرآن الذي صقلته العقول والألسنة 1400 سنة إلى الآن هو عادة للجهل والتخلف والإرهاب والديكتاتورية الإعجازية التي لا يمكن للمسلم أن يراها، وأنت إن جلبت أي نص أو كتاب وفرضت قدسيته على البشر فإن الناس ستعمل عليه وستجعله عادة حياتية، فتخيل أنه من المفروض عليك ومنذ صغرك الاستماع وقراءة نزار قباني، وأن هذا الكتاب محاط منذ1400 عام بالقداسة المتسلطة، وتخيل ملايين الألسنة والعقول قد اشتغلت على سور نزار قباني وآياته الجميلة ومنعت غيرها وحاربته وأرهبت من يقول هناك شيء غير دقيق في كتب نزار قباني، فإن جاء كتاب كالقرآن أو التوراة أو الإنجيل مثلاً وبعيداً عن مضمونها ودون نقاش ستراها لا شيء أمام قدسية كتاب نزار قباني، فالقدسية التاريخية العامة المعتادة الصلبة ستمنعك نفسياً بكل تأكيد من أن تفكر بشكل جاد بما تعتبره بداهةً مقدساً،إلا إذا استطعت استخدام عقلك خارج البرمجة المعتاد عليها.القرآن كتاب سطحي وإرهابي وديكتاتوري ومنحول شكلاً ومضموناً ومحرف بشكل سيئ لما نَحله، واعتيادهم على تجويده وعلى معانيه المثبتة كالبراغي الصدئة في أدمغتهم لا يعطيه تلك القداسة التي يجب أن نعطيها أولاً لأي كتاب غايته هي المحافظة على كرامة الإنسان التي هي أغلى ما يملك، والقرآن ودينه هو من أهم الكتب التي تمسح بكرامة الإنسان وعقله الأرض وتذله، مسلماً كان أم غير مسلم، وأن تقنع من اعتاد على رائحة المجارير أن رائحة البحر والغابة والجبال أجمل أمر صعب جداً، لأنه اعتاد عليها، بل سيجد أن رائحة الطبيعة قذرة ووسخة فقط لأنها لا تتلائم مع ما اعتاد عليه، ومن اعتاد على العبودية يخاف من الحرية ويجدها عدواً شخصياً له.تفكييير يا أنعام ......
#القرآن
#كعادة
#للجهل
#والإرهاب
#والديكتاتورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684176
فارس تركي محمود : ثانياً : النظام الأبوي والديكتاتورية
#الحوار_المتمدن
#فارس_تركي_محمود إن واحدة من أهم صفات وسمات الدولة القديمة هي الديكتاتورية والحكم المطلق والتسلط ، هذه السمة التي لولاها لما وجدت ولما قامت الدولة القديمة أصلاً ، فهذه السمة لم تولد مع ولادة الدولة القديمة بل هي سابقة لها وقد انتقلت إليها من المجتمع البشري أو الجماعة البشرية التي أنتجت الدولة ، فالديكتاتورية بمعنى حب التسلط على الآخرين والتحكم بهم والسيطرة عليهم هي سمة متأصلة وفطرية في الطبيعة البشرية لأنها – أي الديكتاتورية – تجعل من يمارسها أو يتمتع بحق ممارستها أقرب إلى تحقيق الربح وأبعد عن التعرض للخسارة . إن الأب الروحي للديكتاتورية أو الأصل الذي نشأت عنه هو النظام الأبوي ألذي ظهر بدوره نتيجة لحاجة الجماعة إلى تنظيم شؤونها وفض نزاعاتها وتلبية حاجاتها الروحية والدينية وغيرها من المتطلبات التي ظهرت كإحدى نتائج ميل الإنسان للعيش في جماعات وتجمعات أي كونه حيوان اجتماعي كما يقول علماء الاجتماع . إن تلبية هذه الحاجات أوجد الحاجة الى بروز فئة أو طبقة أبوية تحظى باحترام وتبجيل المجتمع تتكون في أغلب الأحيان من كبار السن وزعماء الأسر وشيوخ القبائل والكهنة ورجال الدين ، إن وجود مثل هذه الطبقة وعلى الرغم من أهمية دورها في المجتمع إلا أنه أدى وبالتدريج إلى ظهور فلسفة تقديس الأفراد وزيادة ميل الإنسان للخضوع لجهات أعلى منه يعتقد بتميزها وبتفردها وبعصمتها وبقدرتها على الإتيان بأفعال تفوق قدرته بل وحتى فهمه ، لذلك فإن أغلب المجتمعات البدائية كانت تنظر الى الحكام والأباطرة والسلاطين نظرة تقديسية ، وتعتقد بتميزهم عن بقية الناس من حيث انهم يمثلون الإله وفي بعض الاحيان يصبحون هم الآلهة أو أنصاف آلهة ، أو أنهم يحكمون باسم الإله ، أو أن الإله قد كلفهم بالحكم ، أو أن حكمهم تحقيق لنبوءة قديمة ومقدسة ، أو أنهم ينحدرون من سلالة أرقى وأنقى بكثير من تلك التي ينتمي اليها العوام ، أو إنهم هم الذين لا غنى عنهم من أجل سلامة وديمومة واستقرار الدولة . وفي أحيان كثيرة لم يكن الحكام هم من يبتكر ويروج لمثل هذه الأفكار بل الناس المحكومين أنفسهم يخترعونها وينشرونها ومن ثم يصدقونها ويحولونها إلى حقيقة مقدسة تتناقلها الاجيال ، فالعقلية البشرية البدائية لم تكن تقبل أو تتصور أن إنسانا عادياً حاله حال بقية البشر يمكن أن يحكم ، بل يجب أن يكون هذا الإنسان متميز عن الآخرين وتقف خلفه قوى خفية وإلا لما أصبح حاكما ، الأمر الذي مهد الطريق لظهور الديكتاتورية وتجذرها . يضاف الى ذلك أنه لم يكن بالإمكان إدارة المجتمعات البدائية والسيطرة عليها وإدارة جميع تفاعلاتها من أصغرها إلى أكبرها وعلى كافة المستويات إلا من خلال استخدام القوة والقمع والتسلط ، مما جعل الانسان يحمل بداخله نزعتين متناقضتين تتمثل بتشبثه بالديكتاتورية من جانب ولعنها من جانب آخر ، فهو من جهة يميل بداخله إلى – أو مجبر على - ممارسة الديكتاتورية وهو يمارسها بالفعل بدءً من أدنى المستويات إلى أعلاها كسلطة الرجل على المرأة والزوج على زوجته والأب والأم على أبنائهما والأخ على أخته وصاحب العمل على من هم بمعيته والأستاذ على طلابه والكبير على الصغير والضعيف على القوي ، وسلطة رجال الدين والشيوخ والزعماء على من هم دونهم ، وصولا إلى الديكتاتورية بأجلى صورها وهي الديكتاتورية السياسية أي ديكتاتورية الفرد . ومن جهةٍ أخرى هو يلعن الديكتاتورية عندما تمارس عليه ويضيق ذرعاً بالديكتاتور ويتمنى دائماً زواله غير مدرك أن زوال ديكتاتور في المجتمعات البدائية والدولة القديمة لا يعني إلا ظهور ديكتاتور جديد لأن المجتمع الذي أنتج الديكتاتور الأول سينتج الثان ......
#ثانياً
#النظام
#الأبوي
#والديكتاتورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700982
فارس تركي محمود : ثانياً: الصحراء والديكتاتورية
#الحوار_المتمدن
#فارس_تركي_محمود إن البيئة الصحراوية تندرج ضمن البيئات المثالية لظهور وازدهار الديكتاتورية فكراً وممارسةً ، وذلك لأن الإنسان عندما يعيش في الصحراء تصبح خياراته محدودة جداً أو شبه معدومة ، ففي تلك البيئة القاسية والجافة والقاحلة والعدائية ، وفي تلك البيئة التي تندر فيها أو تقل كثيراً الأماكن الصالحة للعيش كالواحات والمناطق التي توجد فيها الآبار والمياه ومصادر الحياة الأساسية ، لا يبقى أمام الإنسان أي خيار سوى أن يصبح جزء من كيان أكبر وهو القبيلة ينتمي إليه ويذوب فيه تماماً حتى لا يبقى من فرديته شيء ، وهو ليس لديه خيار آخر فالقبيلة هي طوق النجاة الوحيد في البيئة الصحراوية أو شبه الصحراوية ، لذلك كان الخلع أو النفي من القبيلة من أشد العقوبات التي قد يتعرض لها الإنسان في تلك البيئة القاسية . إن ذوبان الفرد في القبيلة تترتب عليه آثار ونتائج كثيرة وخطيرة تؤدي بدورها إلى نتائج أكثر خطورة ليس أقلها انعدام الاستقلالية والمبادرة الفردية ، كذلك يؤدي إلى نشوء النظام الأبوي والخضوع للعقل الجمعي للقبيلة وغرس وتجذير بل وتقديس الطاعة العمياء لشيخ القبيلة وسدنتها ليكون ذلك أساسا متيناً وأرضاً خصبة لظهور الديكتاتورية والحكم الشمولي – ابتداءً من العائلة الصغيرة وصولا إلى أعلى سلطة سياسية - وعدم تحمل المعارضة والرأي المخالف والنقد . كما إن الصحراء بحد ذاتها تعد دكتاتورا جغرافيا لا مثيل له ، فهي بجفافها وبشمسها الحارقة وبمناخها شديد القسوة وبامتداداتها الرملية اللامتناهية أكبر كاسرة للإرادات لا تعرف سوى أن تملي أوامرها وشروطها ولا يملك ساكنها سوى التسليم والانصياع بدون أن يمتلك أية فرصة للأخذ والرد أو الدخول في نقاش وحوار إيجابي ، وبدون أن تكون له أية قدرة على تغيير ظروف الصحراء أو التقليل من قسوتها ، فالصحراء لا تناقش ولا تحاور بل هي تأمر فحسب . والصحراء تشعر ساكنيها بالعجز التام عن الفعل الإيجابي ولا تقدم لهم أية فرصة أو هامش للمناورة والتساؤل والاعتراض الأمر الذي يساعد على جعل الديكتاتورية سمة أساسية لهم وتجعل السلوك الديكتاتوري شأن يومي معاش وأسلوب حياة بكل تفاصيلها سواء على مستوى العلاقات البينية بين أفراد المجتمع البسطاء أو على مستوى العائلة وعلاقة الرجل بالمرأة وسطوة الأب على باقي أفراد الأسرة وسطوة الزعماء والشيوخ والكهنة ورجال الدين ، مما يؤدي في نهاية الأمر إلى تحويل ساكني الصحراء والبادية إلى كائنات سلبية مستعدة لتلقي الأوامر وتنفيذها ، بل تصبح كائنات لا تستطيع العيش والاستمرار بدون فلسفة الديكتاتورية وبدون وجود الديكتاتور لذلك نرى أن المجتمعات التي تعيش في ظروف صحراوية أو ظروف مشابهة لها ما أن تزول عنها الديكتاتورية - لسبب أو لآخر – حتى تدخل عالم الفوضى والتمزق والصراعات والاقتتال وتبدأ بالتوسل والتضرع من أجل ظهور ديكتاتور جديد يضبط تفاعلاتها ويقوم اعوجاجها ويضمن بقائها واستمرارها . إن الصحراء تقدم دعماً منقطع النظير لسمة الديكتاتورية التي تتميز بها المجتمعات البدائية بحيث أن هذه السمة تزداد قوةً ورسوخاً في بنية المجتمعات الصحراوية وتكتسح أي فكرٍ معادٍ لها أو أية محاولة لتغييرها واستبدالها . ......
#ثانياً:
#الصحراء
#والديكتاتورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706326
فارس تركي محمود : التاريخ العربي والديكتاتورية
#الحوار_المتمدن
#فارس_تركي_محمود إذا كان التاريخ هو محصلة أفعال البشر وسلوكياتهم وأقوالهم فهو بالتأكيد سيختزن بداخله الكثير من سماتهم وصفاتهم الفكرية والعقلية وما يتميزون به ، لأن أفعال الإنسان وأقواله وتصرفاته ما هي إلا ترجمة أمينة ودقيقة لفكره وعقله وإذا ما حاولنا رصد وتتبع التاريخ العربي أو بالأصح تاريخ المنطقة العربية منذ بدايته وحتى اليوم لتمكنا بسهولة من رصد الحضور الطاغي لسمات المجتمع البدائي والدولة القديمة من جهة ، والغياب التام لسمات المجتمع المتمدن والدولة الحديثة من جهةٍ أخرى . كما سنرصد ونلاحظ كيف تفاعلت تلك السمات البدائية مع محيطها وكيف طورت أدواتها وعززت حضورها وساندت ودعمت بعضها بعضاً وأدت بعضها لبعض ، وكيف أوجدت لها حلفاء وشركاء وداعمين بحيث أصبحت هي السمات المسيطرة والمهيمنة وبحيث تمكنت من إقصاء أية سمات مغايرة ومناهضة لها ، ضمن ميكانيزم محدد ورحلة طويلة استمرت لآلاف السنين ، هذا الميكانيزم وتلك الرحلة اللذين ما كان لهما أن ينطلقا لولا الفعل الجغرافي الصحراوي الذي أشعل شرارتهما الأولى .أ – الديكتاتورية : إن الديكتاتورية والحكم الشمولي المستبد وتقديس الملوك والحكَّام تعد – وكما ذكرنا سابقاً – من أهم سمات المجتمع البدائي ، وتاريخ المنطقة العربية برمته بقديمه وحديثه تسيطر عليه هذه السمة إذ أن كل الملوك والحكام والأمراء الذين تولوا السلطة في هذه المنطقة كانوا مقدسين بشكلٍ أو بآخر ، فالمصريون القدماء قدَّسوا الفرعون واعتبروه ابن الإله ( أمون رع ) أو المكلف من قبل الإله بتدبير أمور الدولة والناس والحفاظ على النظام ، وفي أحيان أخرى اعتبروه تجسداً للإله وأطلقوا عليه ألقاب ومسميات إلهية أهمها خمسة القاب :1 – حورس : نسبة إلى الإله حورس ( الصقر ) إله السماء الذي وحد القطرين القبلي والبحري .2 – الربتان : الإله الذي اتحدت في شخصه الآلهتان ( نخبت ) ربة مصر العليا و ( واجيت ) ربة مصر السفلى ، وهما الأفعى والعقاب حاميتا مصر .3 – حورس الذهبي : الذي يمثل أرواح الآلهة .4 – ابن رع : وهو تأكيد الأصل الإلهي للأسرة الحاكمة . 5 – أسم الملك : ويعتبر تجسيداً للآلهة مكتوباً ضمن مقطعين أولهما : أسم الملك عند توليه العرش ، يسبقه عادة ( ملك مصر العليا وملك مصر السفلى ) ويبتدئ غالبا بكلمة ( رع ) . وثانيهما : اسم الملك الذي كان يدعى به قبل اعتلائه العرش . إن إغداق هذه الالقاب على الملك إنما يعبر عن حاجة المجتمع إلى سلطة قادرة ، يضع تحت تصرفها كل قواه وإمكاناته وموارده لتحقيق الطمأنينة والرخاء والاستقرار . وقد وصف أحد رجال الحاشية ( فرعون ) فقال عنه : " هو الذي يضاعف الخيرات ، هو الإله بل ملك الآلهة ، يعرف من يعرفه ويكافئ من يخدمه ، ويحمي أتباعه ، هو ( رع ) جسده الظاهر هو ( القرص ) ويحيا إلى الأبد ". بل إن المصريين ربطوا بين الخصب والنماء وتأليه الفرعون حيث اعتبروا أن تأليه الفرعون أو تكليفه بالحكم من قبل الآلهة شرط أساسي لكي تعم البلاد اسباب السلام والرخاء وترتفع مياه الفيضان السخية ، وتنمو غلال القمح والشعير وتتكاثر قطعان الماشية ، وتتدفق على البلاد ثروات الذهب والفضة والنحاس والأخشاب الثمينة والعاج والبخور من أركان العالم الأربعة . ويتغير هذا الوضع كله إذا لم يتوافر هذا الشرط الاساسي فتسود الفوضى وينعدم الأمان ، وتجدب الأرض ، وتغلق المعابد. وكان الفرعون يتمتع بسلطات مطلقة لا حد لها وليس لإرادته من وازع أو حسيب وقد جاء في النصوص المصرية القديمة " كل ما يتفوه به صاحب الجلالة يجب أن يتحقق في الحال " ، ومشيئة فرعون وإرادته هي القانون وهو " يعمل ما ......
#التاريخ
#العربي
#والديكتاتورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709063
فارس تركي محمود : التاريخ العربي والديكتاتورية 2
#الحوار_المتمدن
#فارس_تركي_محمود لم تقتصر الديكتاتورية على الملوك والحكام الذين تولوا الحكم في الممالك العربية بل كانت صفة عامة وسمة متجذرة في المجتمع العربي فكان يمارسها حتى زعماء القبائل وشيوخها وأمرائها الذين كانت لهم حقوق وامتيازات باعتبارهم سادة مطلقي السلطة لا يرد لهم حكم ولا تكسر لهم إرادة ولا يخالف لهم أمر ومنها حق ( المرباع ) أي الاستحواذ على ربع الغنائم والأموال التي تحصل عليها القبيلة من الغزو وغيره ، وأيضاً حق ( الصفايا ) أي حق سيد القبيلة باصطفاء ما يشاء لنفسه من خيل أو أسلحة وأموال وجواري ، ثم حق ( النشيطة ) وهو ما أصاب من الغنيمة قبل أن يصل إلى حمى القبيلة ، وأما ( الفضول ) - وهو حق آخر من حقوق سيد القبيلة - فهو ما لا يمكن أن يقسم لقلته مثل الفرس والبعير ونحوهما . وقد ذكرت هذه الحقوق في البيت الشعري المنسوب إلى عبدالله بن عتمة الضبي : لك المرباع منا والصفايا وحكمك والنشيطة والفضول وفوق هذا وذاك فإن لسيد القبيلة حق ( الحمى ) وهو من إمارات عزه وشرفه وسيادته . فكان إذا مر سيد القبيلة بأرض أعجبته أو بغدير أعجبه أعلن حمايته عليها أو عليه إلى حد يعينه ويثبته فلا يقترب أحد من ذلك الحد . ومن أبرز الأمثلة على هذا السلوك الاستبدادي ما قام به كليب وائل سيد ربيعة الذي كان يفرض حمايته على الأرض التي تعجبه وكان يمارس هذا الحق بطريقة مذلة إذ يقوم بترك كليب - أي جرو - في الأرض التي يريد الاستيلاء عليها ، وعندها يجب على أي شخص يسمع عواء ذلك الكليب أن يبتعد عن تلك الأرض وألا عرض نفسه للعقوبة وربما القتل، ولم ترى العرب في هذا السلوك سلوكاً مذلا أو مشيناً بل اعتبرته دلالة على المنعة والعزة والسيادة ولذلك قالوا : " أعز من كليب وائل " . لقد استمر السلوك الاستبداي واستمرت الديكتاتورية في العصر الإسلامي بل ووجدت لها أيضاً سنداً دينياً وتبويباً شرعياً إذ نجد في كتب الأحاديث حديث نبوي يقول : " السلطان ظل الله في الأرض فمن أكرمه أكرمه الله ومن أهانه أهانه الله " . ووردت آيات في القرآن تؤكد المعنى ذاته فجاء في الآية ( 25 ) من سورة آل عمران : " قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير " ، وورد في الآية ( 55 ) من سورة النور : " وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ " . والتاريخ الإسلامي متخم بالأمثلة والحوادث التي تؤكد على إزدياد هيمنة واستحواذ سمة الديكتاتورية بحيث لا نعرف من اين نبدأ وكيف ننتهي . فإذا ما استثنينا الثلاثين أو الاربعين سنة الأولى من الحكم الإسلامي فإننا سنجد أنفسنا أمام ذات الاستبداد العربي الذي بدأ منذ أن وجد الانسان العربي نفسه وجهاً لوجه أمام الصحراء ، إلا اننا سنجده أكثر تجذراً وتغولاً وتقديساً ، ففي ظل خلافة بني أمية أصبح نظام الحكم نظاماً ملكياً وراثياً - ملك عضوض - مستبداً وبدأ بتكميم جميع الأفواه المعارضة وقمع المعارضين وتصفيتهم مثل حجر بن عدي والجعد ابن الدرهم والحسين بن علي وعبدالله ابن الزبير والمنافسين من بني العباس والمئات غيرهم . وكان معاوية بن ابي سفيان يقول إن الله هو الذي آتاه الملك ويحتج بالآية : " قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير " ، وبعد وقعة ( الحرة ) تم إجبار أهل المدينة المنورة على أن يبايعوا على أنهم عبيد ليزيد ، كما أن يزيد بن معاوية جعل أكثر من أربعين فقيه يفتون بأن الخلفاء لا حساب عليهم يو ......
#التاريخ
#العربي
#والديكتاتورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709767
عبدالرؤوف بطيخ : مبادئ الديمقراطية والديكتاتورية البروليتارية ليون تروتسكى 1918
#الحوار_المتمدن
#عبدالرؤوف_بطيخ بصفتنا ماركسيين ، لم نكن أبدًا عبدة أوثان للديمقراطية الرسمية. في المجتمع الطبقى ، لا تقضي المؤسسات الديمقراطية على الصراع الطبقي فحسب ، بل تعطي أيضًا للمصالح الطبقية تعبيرًا ناقصًا تمامًا. لدى الطبقات المالكة دائمًا عشرات ومئات من الوسائل لتزوير وتخريب وانتهاك إرادة الكادحين. وأصبحت المؤسسات الديمقراطية أقل كمالا وسيلة للتعبير عن الصراع الطبقي في ظل الظروف الثورية. أطلق ماركس على الثورات اسم "قاطرات التاريخ". بسبب الصراع المفتوح والمباشر على السلطة ، يكتسب العاملون الكثير من الخبرة السياسية في وقت قصير وينتقلون بسرعة من مرحلة إلى أخرى في تطورهم. إن الآلية الثقيلة للمؤسسات الديمقراطية تتخلف عن هذا التطور أكثر من أي وقت مضى ، فكلما كبرت الدولة وأقل كمال أجهزتها التقنية.أثبتت الأغلبية في المجلس التأسيسي أنها اشتراكيون ثوريون ، ووفقًا للنظام الداخلي للبرلمان: سيطرة الحكومة بيدهم. لكن حزب اليمين الاشتراكي الثوري كان لديه فرصة للسيطرة خلال فترة ما قبل أكتوبر بأكملها من الثورة. حتى الآن، لقد تجنبوا مسؤوليات الحكومة وتركوا نصيب الأسد منها للبرجوازية الليبرالية. في هذا المسار بالذات فقد الاشتراكيون. الاشتراكيون اليمينيون آخر بقايا تأثيرهم مع العناصر الثورية بحلول الوقت تكوين الجمعية التأسيسية أجبرتهم رسمياً على تشكيل الحكومة. كانت طبقة العمال ، وكذلك الحرس الأحمر ، معادية جدًا لحزب اليمين الاشتراكي الثوري. الغالبية العظمى من الجنود أيدوا البلشفية. انقسم تعاطف العنصر الثوري في المقاطعات بين اليساريين الاشتراكيين الثوريين والبلشفيين. البحارة، الذين لعبوا مثل هذا الدور المهم في الأحداث الثورية ، كانوا بالإجماع تقريبًا إلى جانبنا. علاوة على ذلك ، كان على الاشتراكيين الثوريين اليمينيين مغادرة السوفييتات ، التي كانت في أكتوبر - أي قبل انعقاد الجمعية التأسيسية – أخذوا الحكومة بأيديهم إذن ،على من يمكن أن تعتمد وزارة تشكل بأغلبية الجمعية التأسيسية في الدعم؟ سوف تكون مدعومة من قبل الطبقات العليا في المحافظات ، المثقفون والمسؤولون الحكوميون ومؤقتا البرجوازية على اليمين. لكن حكومة كهذه ستفتقر إلى كل الوسائل المادية للإدارة. في مركز سياسي مثل بتروغراد ، سيواجه معارضة لا تقاوم منذ البداية. إذا كان السوفييت في ظل هذه الظروف ، خاضع للمنطق الرسمي للاتفاقيات الديمقراطية ، قد سلموا الحكومة إلى حزب كيرينسكي وتشرنوف ، إن مثل هذه الحكومة ، المنهكة والضعيفة كما هي ، لن تؤدي إلا إلى ارتباك مؤقت في الحياة السياسية للبلاد ، وسوف يتم الإطاحة بها من خلال انتفاضة جديدة في غضون أسابيع قليلة. قرر السوفييت تقليص هذه التجربة التاريخية المتأخرة إلى أدنى حدودها ، وحل الجمعية التأسيسية في اليوم الأول الذي اجتمعت فيه.لذا تم توجيه اللوم إلى حزبنا بشدة. كما أدى تفريق الجمعية التأسيسية إلى خلق انطباع غير مواتٍ بالتأكيد بين الدوائر القيادية للأحزاب الاشتراكية الأوروبية. لقد أوضح كاوتسكي ، في سلسلة من المقالات المكتوبة بأسلوبه المميز ، العلاقة المتبادلة القائمة بين المشاكل الاشتراكية-الثورية للبروليتاريا ونظام الديمقراطية السياسية. إنه يحاول إثبات أنه بالنسبة للطبقة العاملة ، من المناسب دائمًا ، على المدى الطويل ، الحفاظ على العناصر الأساسية للنظام الديمقراطي. هذا بالطبع صحيح كقاعدة عامة. لكن كاوتسكي اختزل هذه الحقيقة التاريخية إلى تفاهة أستاذية. إذا كان من مصلحة البروليتاريا ، في التحليل النهائي ، أن تقدم نضالها الطبقي وحتى ديكتاتوريتها ، من خلال قنوات المؤسسات الديمقراطية ، ل ......
#مبادئ
#الديمقراطية
#والديكتاتورية
#البروليتارية
#ليون
#تروتسكى
#1918

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720082
سالم روضان الموسوي : المادة 226 من قانون العقوبات بين الديمقراطية والديكتاتورية
#الحوار_المتمدن
#سالم_روضان_الموسوي ان المادة (226) من قانون العقوبات العراقي رقم 111 لسنة 1969 المعدل وضعت في الباب الثالث من أبواب القانون الذي يتضمن الجرائم الواقعة على السلطة العامة وفي الفصل المتعلق بالاعتداء على الهيئات النظامية ونص المادة أعلاه على وفق الاتي (يعاقب بالسجن مدة لا تزيد على سبع سنوات او بالحبس او الغرامة من أهان بإحدى طرق العلانية مجلس الأمة أو الحكومة أو المحاكم أو القوات المسلحة او غير ذلك من الهيئات النظامية أو السلطات العامة أو المصالح أو الدوائر الرسمية أو شبه الرسمية) وهذه المادة تمت صياغتها تأثراً ببعض القوانين العقابية في البلدان العربية وعلى وفق ما ورد في الأسباب الموجبة لقانون العقوبات، وحيث ان القانون هو الوسيلة التي تُخضِع المواطن للأوامر التي يتضمنها وعادة يعبر عن وجهة نظر من شرعه، مجرد صدور القانون من قبل السلطة القابضة على مقادير الحكم يكون ملزم وواجب التطبيق من قبل أجهزة السلطة وواجب التنفيذ من قبل المواطن، بغض النظر عن كون هذه السلطة التي أصدرته مكتسبة الشرعية الدستورية أو مفوضة من قبل الشعب أم إنها استولت على الحكم بواسطة قوة السلاح والأساليب البوليسية، وكل من يخالف هذه الأحكام يصبح مجرم ويستحق العقاب فيما يتعلق بالقوانين الجزائية، وبعض الأنظمة الحاكمة تسلمت السلطة والحكم تحت قوة السلاح ورغم انف الشعوب المغلوبة على أمرها، فان ما تصدره من أوامر وتشريعات يمثل قانون ملزم دون الالتفات إلى الهدف الذي يسعى إليه القانون سواء كان ينسجم مع مطالب الشعب أو لا ينسجم، وتسعى تلك الأنظمة إلى ترسيخ قواعد سلطتها فتتبع شتى الوسائل ومنها فرض القوانين الجائرة بحق الشعب وتخلق أفعال جرمية تحد من حرية المواطن وتضع العقوبات على ابسط الأفعال، وتعمل بشكل مستمر وحثيث على جعل المواطن في محل الاتهام وخلق مجرمين وهميين دون ان يرتكبوا أي جريمة من اجل خلق مواطن مهزوز خاضع للمسائلة القانونية ومركزه القانوني ضعيف لا يقوى على الصمود أمام مشيئة أي رجل من أزلام السلطة، وهذا ما يجعل من القانون وسيلة مقيدة للحرية بدلاً من ان تكون وسيلة ترتقي بالمجتمع إلى مصافي الرقي والتقدم والحضارة، والمادة (226) من قانون العقوبات لم يكن الهدف منها سوى الضغط على المواطن ووضع العراقيل بوجهه حتى لا يتمكن من التعبير عن وجهة نظره تجاه القضايا والأوضاع السائدة في حينه، وما مطلوب الآن هو القضاء على الدكتاتورية ولا يتم ذلك بزوال رموز هذه الأنظمة فحسب، بل بتغيير القوانين ذات الصبغة الفردية والتي لا تعبر عن رأي أو عقيدة المجتمع بل فلسفة السلطة القابضة على الحكم في حينه ونأمل ان يلتفت الجميع بما فيهم مؤسسات المجتمع المدني إلى هذا الأمر والعمل على تغيير السائد منها ومنع القادم من ان ينحى ذات المنحى الدكتاتوري لان الدكتاتورية تكون أحيانا فردية وأخرى فئوية تمثل رأي أقلية مسلطة على رقاب الأكثرية، وبما ان الفترة الزمنية التي تلت عام 2003 استمر العمل بتطبيق تلك المادة وتكون بوتيرة عالية في بعض الأوقات وما ظهر للإعلام في الفترة الأخيرة من إسراف في تطبيقها بحيث جعل من النقد الموجه الى الشخصيات العامة بمثابة الجريمة، وتمت محاكمة أشخاص وإدانتهم بموجبها، بعضهم من عامة الناس والبعض الآخر من قادة الرأي العام، وكانت ردود أفعال الجماهير غاضبة ومستغربة من تفعيل هذا النص الجائر في ظل وجود نص دستوري يضمن للمواطن حقه في التعبير عن وجهة نظره تجاه الأوضاع السائد التي يعاني منها ، ومن حقه ان يوجه النقد الى شخص المسؤول لأنه هو من يملك سلطة القرار، ولابد من ان يتحمل هذا المسؤول مسؤولية تردي الأوضاع التي يعاني منها المواطن المحتج، ......
#المادة
#قانون
#العقوبات
#الديمقراطية
#والديكتاتورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723196
أنطون بانيكوك : رأسمالية الدولة والديكتاتورية
#الحوار_المتمدن
#أنطون_بانيكوك أنطون بانيكوك خلال سنواته البرلينية- من كتاب جون جيربرنشر النص عام 1936 في مجلة R&#228-;-tekorrespondenz ـ كثيراً ما تستخدم عبارة “رأسمالية الدولة” بشكلين مختلفين: أولاً، كشكل اقتصادي تقوم الدولة فيه بدور صاحب العمل الرأسمالي، وتستغل العمال فيه لصالح الدولة. يعد نظام البريد الفيدرالي أو السكك الحديدية المملوكة من الدولة أمثلة على هذا النوع من الرأسمالية. في روسيا، يسيطر هذا الشكل من رأسمالية الدولة في قطاع الصناعة: يجرى تخطيط العمل وتمويله وإدارته من الدولة، وتعين الدولة مديري المصانع وتعد الأرباح من مداخيل الدولة. ثانياً، نجد أن حالة تُعرّف بأنها رأسمالية الدولة (أو اشتراكية الدولة) تتحكم بموجبه الدولة بالمشاريع الرأسمالية. هذا التعريف مضلل، رغم ذلك، لا يزال يوجد في ظل هذه الحالات رأسمالية بشكل ملكية خاصة، على الرغم من أن مالك المؤسسة لم يعد السيد الوحيد، وسلطته مقيدة طالما يوجد نوع من التأمين الاجتماعي يقبل به العمال.يتعلق الأمر بمدى تدخل الدولة في المؤسسات الخاصة. إذا أقرت الدولة قوانين معينة تؤثر على ظروف العمل، مثل توظيف العمال وفصلهم من العمل، أو تمويل المؤسسات من نظام مصرفي فيدرالي، أو إذا منحت الإعانات لدعم تجارة التصدير، أو إذا كان الحد الأقصى لتوزيع الأرباح محدداً- عندها سنصل إلى حالة تنظم فيها الدولة الحياة الاقتصادية بكاملها. سيختلف ذلك عن رأسمالية الدولة الصارمة بدرجات معينة. نظراً إلى الوضع الاقتصادي الحالي في ألمانيا [1936] يمكننا أن نعتبر وجود نوع من رأسمالية الدولة هناك. مالكو الصناعات الكبيرة في ألمانيا ليسوا خاضعين للدولة إنما هم القوة الحاكمة في ألمانيا عبر الفاشيين الذين يتولون المناصب الحكومية. تطور الحزب الاشتراكي القومي كأداة لهؤلاء المالكين. من جهة أخرى، في روسيا، تدمرت البرجوازية على يد ثورة أكتوبر واختفت تماماً كطبقة حاكمة. سيطرت بيروقراطية الحكومة الروسية على الصناعة النامية. يمكن تطوير رأسمالية الدولة الروسية حيث لم يعد يوجد برجوازية. في ألمانيا، كما في غربي أوروبا والولايات المتحدة، البرجوازية تتمتع بسلطة كاملة، حيث تملك رأس المال، ووسائل الإنتاج. هذه العناصر هي ضرورية لوجود الرأسمالية. العامل الحاسم هو طابع تلك الطبقة التي تمتلك سيطرة كاملة على رأس المال وليس الشكل الداخلي للإدارة ولا درجة تدخل الدولة في الحياة الاقتصادية للسكان. إذا اعتبرت هذه الطبقة أنه يجب الالتزام بتنظيم أكثر صرامة- وهي خطوة من شأنها جعل الرأسماليين الصغار أكثر اعتماداً على إرادة كبار الرأسماليين- فإن طابع الرأسمالية الخاصة سيبقى مستمراً. لذلك يجب التمييز بين رأسمالية الدولة والرأسمالية الخاصة التي يمكن أن تنظمها الدولة إلى أقصى الحدود.لا يجب النظر إلى التنظيمات الصارمة على أنها مجرد محاولة لإيجاد مخرج من الأزمة. تلعب الاعتبارات السياسية دوراً كذلك. تشير أمثلة تنظيم الدولة إلى هدف واحد: التحضير للحرب. تنظم الصناعة، وكذلك إنتاج المزارعين من المواد الغذائية- من أجل الاستعداد للحرب. بعد أن تراجعت البرجوازية الألمانية بفعل نتائج الحرب الأخيرة- التي سلبت منها الأراضي والمواد الأولية والمستعمرات ورأس المال، تحاول إعادة تأهيل قواها المتبقية من خلال التمركز الصارم. بالنظر إلى الحرب كخيار أخير، إنها تضع أكبر قدر ممكن من مواردها تحت سيطرة الدولة. عند مواجهة الهدف المشترك المتمثل بوجود قوة عالمية جديدة، توضع المصالح الخاصة لمختلف أقسام البرجوازية في الخلف. تواجه كل القوى الرأسمالية هذا السؤال: إلى أي مدى ينبغي أن يعهد إلى ......
#رأسمالية
#الدولة
#والديكتاتورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741220
سلمان رشيد محمد الهلالي : حكم الترويكا الانتقالي نظام سياسي جديد بين الديمقراطية والديكتاتورية في العالم الثالث
#الحوار_المتمدن
#سلمان_رشيد_محمد_الهلالي يذكر الكاتب السويدي جونار ميردال في كتابه (الدراما الاسيوية) المنشور عام 1968 (ان التاريخ لايقدم لنا مثلا واحدا عن بلد يسوده تخلف كببر استطاع ان يقدم ديمقراطية سياسية ثابتة وفعالة) . ورغم تلك الحقيقية الماثلة للعيان التي ايدتها التجارب على ارض الواقع في دول العالم الثالث , الا ان السرديات الغربية مازالت تؤكد بانه لايوجد حتى الان اي نظام يشكل بديلا عن الطغيان والديكتاتورية والاستبداد غير الديمقراطية والليبرالية . وبالطبع خضع المفكرين والمنظرين العرب - او في العالم الثالث - الى تلك السردية بحكم المركزية الغربية التي تحدد المفاهيم وتخترع المصطلحات والتوجهات , وكنت من ضمن اولئك الافراد الذين روجوا لهذا المفهوم بدراسات سابقة واهمها (الليبرالية دين العصر)(التي عدها البعض افضل دراسة عن الليبرالية باللغة العربية) و (الطريق الوحيد للتنوير والحداثة) في موقع الحوار المتمدن . وخاصة في مجال الرد على اطروحة الرئيس الايراني محمد خاتمي الذي اكد وجود الطريق الاخر غير النظام الغربي للتنمية . وذكرت بان (الليبرالية والديمقراطية ليست خيار , وانما قدر يجب الخضوع له والاستسلام له) , واعترفت ايضا بصعوبة تطبيقها وضرورة الصبر عليها وتحمل اهوالها ومصاعبها ونتائجها , واستندت في ذلك على التجارب الاوربية في التاريخ الحديث ,وكيف انها تحملت قرون طويلة من الحروب الخارجية والداخلية والفتن والانهيارات حتى وصلت الى الديمقراطية الحقيقية والاستقرار والازدهار , واستشهدت بعبارة علي الوردي الذي اكد (ان الديمقراطية عادات وليس محفوظات) وانها تنضج بالممارسة . الا انه وفي السنتين الاخيرتين وماحصل في العراق من تلاشي مفهوم الدولة كليا في الجنوب بعد التظاهرات الاخيرة عام 2020 وسيطرة العشائر واختراق الاحزاب للدولة بشكل كبير وانتشار الفساد والاحتراب والصراع السياسي والحزبي وغيرها , فطرحت على نفسي هذا السؤال : لماذا لايكون هناك طريقا ثالثا للحكم بين الطغيان والديمقراطية ؟؟ طريق يحفظ النظام العام من التسيب والفوضى واختراق الدولة من الاحزاب من جهة , ويحفظ الحرية التعددية السياسية والثقافية والتداول السلمي للسلطة من جهة اخرى ؟؟ وان يكون هذا النظام من بنات افكار المنظرين والمفكرين من العالم الثالث حصرا , وليس من الكتاب الغرب لان المركزية الغربية الفكرية والثقافية حسمت امرها بانه (لايوجد طريق ثالث للحكم غير الديكتاتورية الا الديمقراطية) . (بمعنى ان هناك طريقين فقط لاثالث لهما) . في الواقع ان هذه الاشكالية سبق وان طرحت عند انتشار الفوضى والتسيب في الدول الاوربية والاسلامية بعد تطبيق الديمقراطية , والبحث عن البديل . فقد طرح فولتير ومونتسكيو نظام (المستبد المستنير) , فيما طرح السيد جمال الدين الافغاني وتلميذه الشيخ محمد عبدة (المستبد العادل) . وقد تعرضت هذه النظريات الى انتقادات حادة حول استحالة جمع النقيضين (الاستبداد) و (العدالة) . كما ان التجارب اثبتت ان تحقيق هذه الاطروحة او نجاحها على ارض الواقع يكون نادرا . بمعنى ان هناك تجارب ناجحة نسبيا في تحقيق هذا النمط من الحكم , وهو (المستبد المستنير العادل) , الا انه نادرا وشاذا ومرتبط باشخاص محددين او واعين سرعان مايرتكس النظام الى (المستبد الظالم) بعد وفاتهم , كما في مثال عبد الكريم قاسم (ان صح التطبيق) وما اعبقه من قيام انظمة استبدادية وديكتاتورية . كما ان الديكتاتورية تشكل قفزة بالمجهول ومغامرة غير مضمونة العواقب والنتائج ,فانت لاتستطيع ان تفرض رايك على الديكتاتور في ان يكون عادل او مستنير, لانه قد يطرح اراء وسلوكيات جيدة في البداية , ولكن ما ا ......
#الترويكا
#الانتقالي
#نظام
#سياسي
#جديد
#الديمقراطية
#والديكتاتورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762873