الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طارق فوزي : التغيُّر المناخي والتمرد: مقابلة مع جون مولينو
#الحوار_المتمدن
#طارق_فوزي ترجمة طارق فوزيتغيُّر مناخيفي مقابلة مع الكاتب والناشط الاشتراكي الثوري البريطاني جون مولينو، يسأله ليو زيليج من مجلة Review Of African Political Economy عن التغيُّر المناخي والرأسمالية والتحوُّل الاشتراكي.في مبادرةٍ مهمة، أسَّس جون مولينو مؤخرًا “الشبكة البيئية الاشتراكية العالمية”، التي تجمع نشطاءً وباحثين من حول العالم من الشمال والجنوب معًا، وتهدف إلى تعزيز الصوت الاشتراكي في النضال ضد الأزمة البيئية. في هذا الحوار يجادل مولينو أن إفريقيا تعتبر نقطةً محورية في الكفاح ضد التغيُّر المناخي.جون مولينو الكاتب والناشط الاشتراكي الثوري البريطاني جون مولينوهل يمكنك أن تخبر القراء عن نفسك وعن نشاطك وخلفيتك السياسية؟وُلِدت في بريطانيا في عام 1948 وأصبحت ناشطًا اشتراكيا وماركسيًا في 1968 خلال النضال ضد حرب فيتنام والثورة الطلابية وأحداث مايو 1968 في باريس. انضممت إلى الاشتراكيين الأمميين في يونيو من العام نفسه. وظللت ناشطًا منذ ذلك الوقت. ومنذ منتصف السبعينيات وبعد ذلك، بدأت الكتابة في النظرية الماركسية، ونشرت كتاب “الماركسية والحزب” (1978)، و”ماهو التراث الماركسي الحقيقي؟” (1983)، وغيرها من الكتب والكراسات والمقالات. منذ أواخر التسعينيات بدأت أيضًا الكتابة عن الفن ولديّ كتابٌ عن جدلية الفن سيُنشر في وقتٍ لاحق من هذا العام.في الفترة بين 1975 وحتى 2010 عملت مُدرِّسًا في مستويات مختلفة بمدينة بورتسموث، إذ عملت في المدارس الثانوية وفي التعليم التكميلي وفي كلية الفنون بجامعة بورتسموث. تقاعدت في 2010 وانتقلت إلى العاصمة الأيرلندية دبلن حيث نشطت في حملة “البشر قبل الأرباح”، وكتبت بعض الكتب عن الأناركية، والإعلام، والفلسفة الماركسية، ولينين اليوم. عملت أيضًا مؤسسًا ورئيس تحرير مجلة Irish Marxist Review.هل لك أن تتحدَّث قليلًا عن مشاركتك في حركة مناهضة التغيُّر المناخي؟ بصفتك اشتراكيا وناشطًا منذ فترةٍ طويلة، متى أصبحت واعيًا بشكل حقيقي بشأن التغيُّر المناخي -ما الذي أثَّر عليك بشكل واضح؟لا أظن أنه كان هناك لحظةٌ بعينها. ولكن أظن أن الكاتب الاشتراكي، جوناثان نايل، هو الذي شرح الأمر لي بالكامل لأول مرة في بداية الألفية تقريبًا. عمل نايل لفترةٍ سكرتيرًا لحملة إيقاف التغيُّر المناخي، وقد شاركت في تلك الحملة بصورةٍ محدودة. ولكنني لم أجدهم مُرحِّبين بشكلٍ كبير بأفكاري الاشتراكية الثورية.ولكن بعدها بفترةٍ قصيرة أدركت أن التغيُّر المناخي سيصبح أزمة وجود بالنسبة للبشرية لأنني أدركت أن الرأسمالية لن تعمل على إيقافه. كانت هناك بالطبع الكثير من النقاشات حول هذا الموضوع. اعتقد كثيرون أنه لابد وأن يكون هناك حلٌّ رأسمالي أو على الأقل حل من داخل الرأسمالية لأنهم اعتقدوا أن التخلُّص من الرأسمالية ليس مطروحًا. بينما دخل آخرون، من بينهم ماركسيون، في جدالاتٍ نظرية عن مدى قدرة الرأسمالية، نظريًا، على التعامل مع تلك القضية.كان رأيي بأنه بغض النظر عمَّا قد يكون ممكنًا من الناحية النظرية، فإن الرأسمالية المتواجدة حاليًا ليست في طريقها إلى إيقاف التغيُّر المناخي أو حتى المحاولة بجدية لإيقافه قبل أن يصبح الأمر متأخرًا جدًا. ويرجع ذلك إلى أن الرأسمالية تُحرِّكها الأرباح والمراكمة التنافسية على كل مستوى، علاوة على أن الاستثمارات الضخمة في مجال الوقود الحفري تحول دون التحوُّل إلى الطاقة المُتجدِّدة. بالنسبة لأولئك الذين يقولون إننا لا نستطيع انتظار اشتراكيتكم، نحن نحتاج إلى التغيير في الحال، فإن ردي أنني س ......
#التغيُّر
#المناخي
#والتمرد:
#مقابلة
#مولينو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674719