الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مقداد مسعود : لا كنز لهذا الولد سوى الإصرار على ضرورة الهوية.. سيدي قنصل بابل للروائي نبيل نوري
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود لا كنز لهذا الولد سوى ضرورة الهوية (سيدي قنصل بابل) رواية نبيل نوري يتنوع عنف الدولة وأشده شراسة ً هو الدستور في بعض فقراته ِ،وحين تواصل الدولة تحصنها بتشريعات،لا تواكب المتغيرات المجتمعية، فهذا التواصل الدستوري تدميراً إلى فئات فاعلة من مواطنين هذا البلد أو ذاك، لذا سيكون النضال ضد تلك الثوابت ضروريا جدا، من خلال المظاهرات ومنظمات المجتمع المدني والصحافة والمسرح والسينما والتشكيل والأدب. وهذا تجسد في فيلم (أريد حلا) بطولة فاتن حمامة .. جون شتاينبك الروائي الأمريكي انتصر للعمال الزراعيين / عمال المواسم في رائعته الخالدة(عناقيد الغضب).. كما انتصرت الروائية سعداء الداعاس للبشرة السوداء في روايتها(لأني أسود) وفي (رغوة سوداء): بدد الروائي حجي جابر أوهام يهود الفلاشا وهم يهاجرون إلى إسرائيل. المواطنون البدون في الكويت تناولت وضعهم القاسي بثينة العيسى في روايتها( إرتطام لم يسمع له دوي) وإسماعيل فهد إسماعيل في روايته( في حضرة العنقاء والخل الوفي) والأقليات المضطهدة في العراق، تألق عبد الكريم العبيدي في روايته (معلقة بلوشي) وضمن هذا الحقل السردي،صدرت (سيدي قنصل بابل) لاسم جديد في الرواية العراقية : نبيل نوري لكزار موحان .(*) تلتقط قراءتي المنتجة هذه المحاورة القصيرة بين القاضي والأم : (- أبوه ليس مغربي كما أرى.. أين والده الآن؟ - أنه في العراق سيدي القاضي - هل يرسل لك نفقة أبنه؟ - لا سيدي ليس لنا أي أتصال معه، وهو لا يبالي بمصير ابنه/24 )نلاحظ أن عدالة القاضي المغربي آيلة.. لم ينتصر للزوجة المغربية التي أذيت من جيرانها المغاربة !! ربما لأن زوجها ليس مغربيا. لم يفكر قانونيا بمساعدة الزوجة المظلومة.. من المؤكد أن القاضي مستقيم كالروتين .(*)هي رواية عراقية مؤلفها من البصرة ويعيش في المغرب: تتناول موضوعة جديدة في الرواية العراقية فالشخصية المحورية (ابن لوطنين وليس لديه أية جنسية6 ) وهذه الأثنية هي الخلية الموقوتة في الرواية (*)الابن أقتحم حياته الميدانية في خطوة للأمام مستعملا كل وسائل الاعلام للحصول على أستحقاقه العراقي من بلاده، لم ينتظر أبا يستيقظ ضميره، وهو لم يسأل أمه سوى مرة واحدة عنه..(*)أم ٌ بطولتها بالحفاظ على وجهها بالكدح الدؤوب(كانت أمي تتركني عند الأقارب لتتمكن من الذهاب للعمل كخادمة في البيوت8 ).. السارد يسترجع زمنا متغبشا(لم أكن في سني أميز مكانة المحيطين بي ونوع الصلة التي تربطني بهم. لكني كنت أعرف من تلك السيدة التي تتقدم نحوي،انها أمي..أخذتني من بين يدي البنت للتوجه بي إلى مكان ما،لا أعرفه لكني حتما سأشعر بالأمان فيه مادامت هي معي.أنها أقدم ذكرى لي..) يتسايل غبش التذكر لدى السارد وهو يستعيد لحظات ٍ بئيسة (لا أتذكر الكثير عن ذلك المكان 9 ) وهناك ضبابية تلقٍ لديه أثناء زيارتهما: هو وأمه لأحدى صديقاتها..(الإصغاء لحوارهما الذي لا أفهم منه شيئا. سوى أنه لفتت انتباهي كلمة شتم تفوهت بها أمي وهي منفعلة في التحدث عن أحدهم 14). الأم في ( سيدي قنصل بابل ) تعيديني إلى ثلاثية الروائي السوري الكبير حنّا مينه : (بقايا صور)(المستنقع) (القطاف)(*)في طفولة السارد يهيمن المتخيل آنذاك فهو يتذكر كوةً مربعةً لتهوية غرفة (كلما أطللت من فوقها لم أشاهد سوى الظلمة التي كانت قائمة بما يكفي لأنسج آنذاك في مخيلتي الصغيرة أصنافاً من الأساطير حولها.مثل وجود عفاريت أو أنها هوة بدون قعر، ففي تلك المرحلة من طفولتي كان يكفي ......
#لهذا
#الولد
#الإصرار
#ضرورة
#الهوية..
#سيدي
#قنصل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691521
مقداد مسعود : نبيل نوري يتأرج في بصرته من خلال روايته سيدي قنصل بابل
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود نبيل نوري يتأرج في بصرته مِن خلالِ روايتهِ (سيدي قنصل بابل) مقداد مسعودفي مساء بصري جميل وفي قاعة الشهيد هندال: أقامت اللجنة الثقافية للحزب الشيوعي في البصرة وملتقى جيكور الثقافي في 17/11/ 2020 :جلسة ً نقدية ً مع حفل توقيع لرواية (سيدي قنصل بابل) للروائي العراقي المقيم في المغرب والرواية صادرة عن دار ومكتبة الحياة في البصرة ..أبتدأت الأمسية بهديتين مقدمتين من الأستاذ زكي الديراوي صاحب دار الأدب البصري : إلى مؤلف الرواية الاستاذ نبيل نوري والثانية إلى مقدم الجلسة : مقداد مسعود .ثم قرأ السيد كرار قاسم بالنيابة الورقة المرسلة من مؤلف الرواية. ثم توالت مشاركات الأدباء استاذي الفاضل السيد مقداد مسعود، الاخوة و الاخوات الحضور من الادباء و الشعراء و المهتمين بالكلمة و الادب و كل ما خطط فوق الورق.الورق يا سادة هو البساط المريح الذي تستلقي عليه كلمات عهدنا الحاضر؛ كلمات رصصت بين اغلفة ملونة تزيّن و تلمّع لتجلب الدنانير و رضى من يشتري و يموّل.تلك الكلمات كان لها اجداد، كانوا يُحفرون فوق الصخور و يستوطنون القصور و المعابد العظيمة؛ الملك يهابها و الكهنة يتبركون و يتسلطون بها.تستأمن على الوصية و الدين و العلم و العهد و التشريع، هي المرجع للعالم و الجاهل و كل من يلتقيها يتغير به شيء.هذا لأقول ان من يستخف بالقراءة و الكتب تستخف الاقدار به، و يتأخر بين الأمم. فالتعليم وحده لا يصنع العالم و الباحث و المثقف، وحده بحر الكتب يمرّس المتبصرين و يصنع المتنورين.الكتب ليست موضة قديمة كما يروج بين شعوب العالم الثالث بل انها تقود المد في الدول المتقدمة و تترأس المواد و البرامج التعليمية بأعداد تابته اسبوعية كدواء موصوف من الطبيب.اذا الكتاب ليس للهواية و لكن للضرورة.انا جد سعيد بتواجدي بينكم في ملتقى جيكور بالنص، فصدور روايتي بينكم هي ولادة جديدة في وطني لكي اعيش بينكم دوما و اعوض مالا يعوض بغيابي عن ارضه الابوية، التي افتخر بها كإفتخار الطفل بوالديه.شكرا لاحتضاني بينكم بهذا الحب الكبير، الشكر العظيم للسيد مقداد على رقة قلبه و غيرته العراقية الاصيلة التي لا تستوطن سوى الاصلاء.امنيتي ان نلتقي في غد افضل تضمد فيه جروحالعراق بأيدي ابنائه المخلصين.نبيل نوري لكزار موحانقراءة في "سيدي قُنصل بابل"1 للكاتب نبيل نوري لكزاز موحانياسين شامل يقومُ السردُ في "سيدي قُنصل بابل" الذي لم يعطهِ الكاتبُ نبيل نوري تجنيساً، على سردِ المتكلّمِ "First- person narrative" أيّ أنَّ السردَ بضميرِ المتكلّمِ، الذي يوفرُ الإيهامَ ما بينَ صوتِ الراوي في عمومِ العملِ الأدبي، وصوتِ المؤلفِ الفعلي "ومن هنا يأتي الربطُ الظالمُ بينَ شخصيةِ المؤلفِ وشخصيةِ بطلهِ "2 إلا أننا من خلالِ القراءةِ نستطيعُ أنْ نجدَ اسمَ الشخصيةِ الرئيسةِ "نبيل" وتلميحٌ إلى اسمِ الأبِ "نوري"، ذلكَ ما يعززُ توهمَنُا، بأنّ الراوي هو المؤلفُ نفسهُ في تتابعِ الأحداثِ، فهو لا ينقلُ لنا الأحداثَ بل يُشعرُنا بأنهُ مساهمٌ بصورةِ فعالةِ فيها. لا أدري إنْ كانَ الكاتبُ قد لعبَ لعبةً ذكيةً، من أجلِ التوغلِ في الإيهام، حتى يكبرَ السؤالُ عند المتلقي ذاتهُ. إذا كانتْ تلك حقيقيةٌ، وأنَّ الراوي في داخلِ العالمِ الروائي، شخصيةٌ تتحركُ في صلبِ الأحداثِ المتتابعةِ، فأنَّ خطابهُ لا يبتعدُ عن خطابِ المؤلفِ، إلا إذا كانتْ هناك حجج واضحةً تنفي هذا الافتراضَ. وعلى رأي عبد الم ......
#نبيل
#نوري
#يتأرج
#بصرته
#خلال
#روايته
#سيدي
#قنصل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699877
نبيل نوري لگزار موحان : رواية سيدي قنصل بابل
#الحوار_المتمدن
#نبيل_نوري_لگزار_موحان تُعلِّمنا هذه الرواية أنَّ الإنسان هو مَن يصنع الفارق دائماً في محيطه ونفوس الناس من حوله؛ إذ بإمكان سلوكٍ سيئ تحويل الواحة إلى صحراء، في حين قد يخلق سلوك نبيل من بين الرمال أملاً.ستجدون أعزائنا القرَّاء وسط التفاصيل المتناثرة بين أجزاء الرواية -الموزَّعة على سبعة فصول- تشريحاً وتوصيفاً للمجتمع من منظور طفل، بعيداً عن المجاملات وترقيع الحقائق؛ فليس هناك ما هو أكبر قيمةً من الإنسان نفسه، ولا هدفاً أسمى منه، ولا أساساً تقوم عليه الحضارات مثله؛ إذ لا يمكن بناء وطنٍ بشعبٍ محطَّم؛ ذلك لأنَّ الإنجاز لا يتوقف عند صناعة الصورة فحسب، بل يتأتّى بإعطاء فرصةٍ للحياة وخلق الأمل في النفوس.نسمع على مرِّ التاريخ قصصاً كثيرةً نعتقد بصحَّتها، إلَّا أنَّ حقائقها لا تلبث أن تُفضَح، فيتحوَّل الأبطال فيها إلى مجرمين، في حين تُنصَف الضحية بسبب بقايا عظام أو اكتشاف مقابر هنا وهناك تُدلي بالحقيقة كاملة.يعني هذا أنَّ بإمكان المظاهر خداعنا تماماً؛ لكن كما يقول المثل: "يكمن الشيطان في التفاصيل"، فالتفاصيل إذاً المتكلِّم الصامت في حوارات الشخصيات، ولم يَعُد التاريخ الذي يكتبه المنتصرون مصدراً موثوقاً نبني به أرشيفنا الإنساني.لقد أخذ الكاتب من مقولة: "التعلم في الصغر كالنقش على الحجر"، التفويض لجعل ذاكرة بطل روايته مرجعاً للتاريخ يوثق فيه أحداثاً ومشاهدَ ووقائعَ لن نجد لها بعد الآن أثراً أو مرجعاً.يمثِّل "نبيل" نموذجاً لعددٍ كبيرٍ من الأطفال المهمَلين في مجتمعاتهم، والذين يعيشون بلا هوية، ويُحرَمون من جنسياتهم وانتمائهم إلى وطنهم الأم، سواءً كانوا نتاج زيجات مختلطة أم لا.لقد جعل نبيل من مشكلته منطلقاً ليسلط الضوء على مكامن الخلل العديدة في مجتمعه، ويكون سفيراً وناطقاً باسم من عايشوه، حتى يكون لهم صوتاً وصرخة؛ ذلك لأنَّ التألم بصمت ظلم وجرح آخر للمحرومين.لا يمكننا معالجة مشكلة إن لم نعترف بوجودها أصلاً، فلا تعدُّ ثقافةُ العيبِ والتظاهر لحفظ ماء الوجه أمام الشعوب الأخرى حلَّاً أبداً، فالتعتيم على الحقائق دليل عجزٍ عن قَبول التحديات والإصرار على المُضِيِّ قُدماً، وهو أشبه بشخصٍ قرر إخفاء أوساخ بيته تحت السجادة، ليأتي يوم يكتشف فيه أنَّه كان يحوّل بيته إلى مكبِّ نفايات. ......
#رواية
#سيدي
#قنصل
#بابل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721491