الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد جواد فارس : العقيد غضبان السعد الانسان . الشيوعي المقدام
#الحوار_المتمدن
#محمد_جواد_فارس الناس الذين يستحقون لقب إنسان هم أولئك الذين ينذرون أنفسهم من أجل تحطيم القيود التي تغل عقل الانسان . مكسيم غوركي عراقنا في التاريخ مر ب انتصارات وانكسارات ، ولكنه لن يهزم وبقي رافعا راية الحضارات أكد وسومر واشور وبابل ، والعراق تمتع منذ ذاك التاريخ بموقعه الجغرافي كونه بلد الرافدين نهري دجلة والفرات وبنيت على ارضه الحضارات التاريخية منها اول من أسس المكتبة في العالم هو اشور بنيبال و حمورابي وشريعته في مجموعة قوانين بابلية يبلغ عددها 282 مادة قانونية له الفضل في صياغة القوانين لاحقة في العالم ، وكذلك فن العمارة في الجنائن المعلقة في بابل وكذلك الزقورة السومرية ، هكذا كان شعبنا كما يطلق عليه شعب الحضارات . وفي التاريخ الحديث منذ الاحتلال العثماني وبعده الاحتلال الإنكليزي وشعبنا يعاني من الاحتلالات التي كانت تفرض علينا من المحتل ، وبعد ثورة تموز المجيدة عام 1958 تنفس شعبنا الصعداء على امل بناء عراق يكون في المواطن امن يتمتع بثروته وحريته ، ولكن للأسف بدأ التآمر عليه من قبل دول عربية واجنبية ، و اصبح العراق نصب أعين هذه البلدان لسبب انه هو ثاني اكبر خزان نفطي في المنطقة ، وكما هو معروف أهمية النفط في الطاقة وأستخدمها في كافة مجلات ، وفي السنوات التي سبقت احتلال العراق تحت حجج واهية اعترفوا انها كاذبة ومضللة من قبل عملائهم في العراق ، ففي عام 1978 وبعد استلام صدام حسين للسلطة راح يعمل من اجل ضرب الحليف في الجبهة الوطنية والقومية التقدمية ، لأنه وجد بالحزب منافس حقيقي لحزبه في الشارع العراقي وكان واضحا من خلال توزيع جريدة الحزب المركزية ( طريق الشعب ) وكسب المزيد من الرفاق والمؤزرين بدأ فيحملات اعتقالات شملت الكوادر الحزبية وتقديم شباب ممن كانوا يؤدون الخدمة العسكرية بحجة ممارستهم لنشاط حزبي داخل الجيش وهي اكذوبة لانهم حسب ميثاق العمل للجبهة ان ينهوا علاقتهم الحزبية عندما يكونوا في الخدمة العسكرية و ساقهم الى الإعدام 31 شابا كانوا أشداء في تصديهم للقرارات الجائرة وحكمته الهزيلة ، وصدام لن يتوانى بكيل التهم زورا وبهتانا حتى مع رفاقه دربه في القيادة موجها لهم تهمة التآمر مع سوريا من أمثال عبد الخالق السامرائي و عدنان حسين ومحمد عايش ومحمد محجوب واخرين في محكمة حزبية صورية و بمسرحية هزلية بطلها محي عبد الحسين المشهداني والذي كان مدير لمكتب الرئيس أحمد حسن البكر و هذه حدثت في قاعة الخلد عام 1978 وهو نفس العام الذي اعدم الشيوعيين ، اعدموا مع مجموعة من الكوادر الحزبية والتي تحمل التوجه من اجل إزاحة تسلط صدام وعائلته على الحزب والسلطة ، والعودة الى موقف الحزب وجه رفاقه وكوادر الحزب من المكشوفين للأجهزة الأمنية والمخابراتية الاختفاء او مغادرة البلد ، وفعلا قدم الكثير منهم الى الجارة سوريا التي كانت تضم المعارضة وكل الناجين من نظام صدام حسين . ومن بين الرفاق كان العقيد غضبان السعد(أبو سعد ) وهو من الشيوعيين العسكرين المعروفين ، وغضبان السعد من عشيرة السعد وهي فخذ من قبيلة بني تميم جدهم الحجاج بن بدر التميمي ، وتسكن عشيرة السعد في قرية النهيرات إلى شمال مدينة القرنة بمحاذات شط العرب سكنها الشيوعي غضبان السعد وهي مدينة جميلة خضارها وكرم أهلها ، في دمشق وبعد حصار بيروت عام 1982 و صولي الى دمشق وعملي في جمعية الهلال الأحمر تعرفت على شخصية ابي سعد غضبان حردان السعد وجدته انسانا رائعا وشفافا ......
#العقيد
#غضبان
#السعد
#الانسان
#الشيوعي
#المقدام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695571
مالك كرباج : انساب ال كرباج ال غضبان
#الحوار_المتمدن
#مالك_كرباج راية التوحيدانساب بني معروفال كرباج ال غضبانمن عين وزين الشوف لبنانبعد خلافهم مع الحسنية انتقلو الى الباروك ال كرباج وال غضبان الى . كفر نبرخ واقربائهم في الباروك ال حلاوي ال بستاني ال عمطوري الحكيم ومن الباروك انتقل ستة اخوة ابراهيم كرباج الى مجدل شمس وسلالتة فسمي فيها ال براهيمومحمد كرباج الى شفاعمر فلسطين فسمي ابناء الشوفانيةوسلمان وحسين كرباج الى السويداء عام 1800 وقاسم كرباج قدم الى عريقة انتقل الى شهبا فاعطا ابو طلال عامر ملكا في ام الزيتون فانتقل اليها ومن نسلة انتقل احدهم الى جرمانا فحمل لقب البان اشارة الى مهنتة واخ اخر ال لهويا فحمل اسم عزمي واصل من ال كرباج وحمل كنية ال عزمي نسبة الى الجد وفي امتان وولغا من سللة ال غضبان وبعد العامية وهب محمد الاطرش من السويداء ارض في المغير الى ال كرباج وابو الفضل وفارس ال رشيد اصلة من فرع الحكيم وهم في السويداء والمغير يوجد عائلات لم يسجلو من فرع ال غضبان ال كرباجزهوة . نزال . داهود الكرمل مراد ال عزمي في الكرمل شنان الجليل خطار الجولان كل من يخص ال كرباج وال غضبان ......
#انساب
#كرباج
#غضبان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721410
محمد عبد حسن : الشهيد غضبان عيسى .. تساؤلات الغياب *
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_حسن اقتفاء أثر:لم تكن فكرة الكتابة عن الشهيد (غضبان عيسى) وليدة اليوم، فالاسم مزروع في ذاكرتي كقاصٍ متميّز غُيّب قسرًا قبل أنْ يرسم بوضوح ملامح مشروعه الإبداعي.. هكذا يصفه بعض من أعرفهم، وعرفوه، من قصاصي المدينة وكتّابها. إلا أنّني اصطدمتُ بفقدان الأثر وغياب الشهود؛ وهنا كان لزامًا علينا البحث عمّا نريد لدى "التابعين".. هذا إذا استعرنا لغة رواة الحديث ومصطلحاتهم.مع أنّ ما سيرد في هذا الاستذكار ربما يشمل، في بعض تفاصيله، كثيرين ممّنْ غيّبوا في حقبة دموية مثّلتْ أسوء فترة مرَّ بها الشعب العراقي في تاريخه المعاصر.. إلا أنّ ما يميّز الشهيد (غضبان عيسى) هو أنّك ستجده حاضرًا في كل التفاصيل.أدرك أنّ الحديث عن (غضبان عيسى)، كلّه، اعتمادًا على الذاكرة وحدها ليس سهلًا.. هذا إن لم يكن مستحيلًا؛ فسلطة القمع غيّبتْ كلّ الآثار وطمستْ كلّ الملامح.. بل وزرعتْ فينا خوفًا جعلنا، دون أنْ نشعر، نشاركها هوسها في إخفاء الأثر وقتله.. تشهد بذلك أنهارنا التي شرقتْ بالكتب، تنانيرنا التي أسجرتْ بما خلّفه الراحلون على أوراقهم من أحلام ومشاريع كانت صورًا لحياتهم القصيرة، وبما حملته الأرض، الخائفة هي الأخرى، بعيدًا لتخبئه في مكان آخر حذرًا من اكتشافه.. بعد أن ائتمنّاها عليها، لأنّنا حين عدنا لاسترجاع أماناتنا.. لم نجدها.تُرى هل في كلّ ذلك ما يقنع القارئ أنّ شخصًا مثل (غضبان)، الذي عُرف باهتماماته المتعددة في القصة والشعر.. في التصوير الفوتوغرافي والسينما والخط.. إضافة إلى كونه خيّاطًا، لم يترك غير قصّتين قصيرتين؟ أم أنّ هذا ما نجا ووصلنا من تراثه الضائع؟ذاكرة مرمّمة:في منطقة مناوي باشا، وهي المكان الأخير الذي سكنه الشهيد قريبًا من نهر الخورة.. حيث اعتقل هناك، وبعد بحث بين مجايليه عمّا بقي في ذاكرتهم عنه؛ لم نجد غير الاسم.. وصورته المؤطرة بالاختلاف: اهتمامًا وسلوكًا عن الذي كان يشغلهم في حينه. وكانت إشارتهم إلى صديقه الفنان التشكيلي الأستاذ (وهاب باقر الفضل) لا تمثّل أكثر من إشارة إلى متاهة؛ فقد رحل (وهاب) عام 1982.. أي بعد سنة واحدة من اعتقال الشهيد؛ إذ تحدد البيانات الخاصة بالشهيد والموجودة في مؤسسة الشهداء أنّ اعتقاله كان عام 1981.وهنا.. كان لزامًا علينا الانطلاق إلى الفنان (باسم باقر الفضل) لنبش ذاكرته والبحث فيها عن المرحوم (وهاب).. ومن ثم عزل ما له علاقة بالشهيد.. كل ذلك بَعد بُعْد العهد ووحشة الطريق وصعوبته. فكل ما سيرد عن الشهيد (غضبان عيسى) هو منقول عن هذا الشاهد التابعيّ.. وهو كذلك فعلًا فقد أدرك الشهيد ورآه.. وعاش سنة بعد تغييبه مع صديقه الأقرب.ولكن.. هل يمكننا الاطمئنان إلى ما ترويه ذاكرة مرمّمه لجأتْ إلى سدّ ثغراتها واستبدال صورها الأشدّ عتمة بأخرى أكثر إشراقًا؟هل يمكننا الوثوق بما ترويه ذاكرة لا يمكن استنهاضها.. حيث تفشل مستقبلاتها في إيصال صورة المكان القديمة لها لأنه تغيّر؟ فهي تفقد دافع (الاقتران) في عملية تداعي الأفكار؛ فتلجأ، حينها، إلى إغلاق ثغراتها التي تتسع دومًا بوحدات بناء تستلّها، من هنا وهناك، لتضعها في موضع قد لا يكون لها متخيّلة أنها تناسب الأثر المرمم.. وهنا تتجلى قدرة القارئ الخبير على تمييز الموضوع من الأصل.. الانطلاق من المختلق إلى الحقيقي عبر قراءة دقيقة تستطيع رصد ما قيل والوصول منه إلى ما لم يتم قوله لوضعه، بالتالي، ضمن سياقه الصحيح.مع الشاهد التابعي وما رواه:- كيف جمع غضبان، بكلّ شغف، بين كلّ ذلك!؟ هل كان يدرك، في لاوعيه، أنّه لن يعيش طويلًا؛ فأراد أن يضع بصمته على كلّ ذلك؟لم يجبني. ربم ......
#الشهيد
#غضبان
#عيسى
#تساؤلات
#الغياب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743286
شكيب كاظم : لماذا لم يمكث المعري في بغداد وبارحها غضبان اسفا؟
#الحوار_المتمدن
#شكيب_كاظم وأنا أقرأ في كتاب «على باب سجن أبي العلاء» للشاعر والدارس العراقي؛ معروف بن عبد الغني الرصافي (1945) الذي خصصه لمناقشة ما ورد في كتاب «مع أبي العلاء في سجنه» لطه حسين (1973) عثرت على حديث فكري علمي شيق أداره – كذلك- الباحث الرصافي، لمناقشة آراء طه حسين في كتاب «الفصول والغايات» لأبي العلاء المعري (449ه‍) قائلا:«هذا اسم كتاب لحكيم الشعراء وشاعر الحكماء أبي العلاء المعري، وقد أتيح لي أن طالعت هذا الكتاب فعلقت عليه بعض الأقوال، جرياً على عادتي في مطالعة الكتب، ولما اطلعت على كتاب «مع أبي العلاء في سجنه» لطه حسين، رأيته يتكلم في آخر كتابه عن «الفصول والغايات» أيضاً، كما يتكلم عن «اللزوميات» فأردت أن أتعقبه في بعض ما يقوله عن «الفصول والغايات» أيضاً، كما فعلت في «اللزوميات» وها أنا أثبت هنا بعض ما عَنّ لي في ذلك من الآراء، عسى أن تكون فيه فائدةٌ للمطالعين».في هذه الأحاديث، يقف الرصافي عند مسألتين مهمتين؛ أولاهما: هل قصد المعري من تأليف كتابه هذا، وهو من الكتب التي ألفها بعد مبارحته بغداد عام أربعمئة لستة وعشرين يوماً خَلَوْنَ من شهر رمضان المبارك، وعودته إلى معتزله في معرة النعمان، هل قصد المعري من تأليف كتابه هذا معارضة القرآن الكريم؟وللتوضيح، إن المعارضة هنا لا تعني المعاكسة أو التضاد أو الضد، بل هذا المصطلح الشعري النقدي، يعني المجاراة والمباراة والمحاذاة والمجاورة والمصاقبة، وفي الشعر العربي الكثير من (المعارضات) مثل قصيدة (البردة) للبوصيري التي عارض بها، أي جارى وتبارى مع قصيدة كعب بن زهير بن أبي سلمى الاعتذارية، التي اعتذر فيها من الرسول الكريم، والمعروفة بـ(البردة) وفي عصرنا الحديث قصيدة (نهج البردة) التي شَدَت بها أم كلثوم (1975) بل إن بعض الكارهين للمعري سموا كتابه هذا (الفصول والغايات في معارضة السور والآيات) تشنيعا عليه، لنصل إلى أن المعري إذ أنشأ كتابه هذا، ما كان في ذهنه المعارضة ولا المباراة، وما كان في وَكَده مجاراة ولا محاذاة، فإن البون شاسع بين أسلوب القرآن المعجز المطرب، الذي يجعلك تحلق وأنت تقرأ؛ وأنت تتلو، وأسلوب المعري الوعر في هذا الكتاب، الذي أكثر فيه من إيراد شوارد اللغة وحوشي التعابير ووحشيها. ويواصل الرصافي حديثه قائلاً: «على أن تسميته بـ (الفصول والغايات) ما تشم منه لمعارضة القرآن رائحة فواحة، فإن القرآن فصول وغايات أيضاً، كما عبر عنه الزمخشري في ديباجة تفسيره (الكشّاف) إذ قال يصف القرآن: وفصله سوراً وآيات، وميز بينهن بفصول وغايات».وقال الجرجاني في تعليقاته على حاشية (الكشّاف): «والضمير في (بينهن) للسور والآيات معاً، وأراد بالفصول أواخر الآي، لأنها تسمى فواصل، وبالغايات أواخر السور، والمعنى أوقع التمييز بين السور بعضها مع بعض بالغايات، وبين الآيات بعضها مع بعض بالفصول، وقد يقال الضمير للآيات وحدها، وأراد بالفصول الوقوف، وبالغايات فواصل الآي» انتهى كلام الجرجاني».لكني أتساءل أي جرجاني هذا الذي يقصده؟ إذ أن ثمة أكثر من شخص حمل هذه النسبة والانتساب، لكن سنذهب إلى أنه يقصد أشهر من حمل هذا اللقب؛ وهو عبد القاهر الجرجاني، صاحب «إعجاز القرآن» و«دلائل الإعجاز» وغيرها من كتب النحو واللغة، لكننا نجد أنه توفي والزمخشري في عامه الرابع. إذ من المعروف للدارسين، أن الزمخشري ولد عام 467ه‍، وعبد القاهر الجرجاني أشعري الرأي والهوى توفي عام 471ه‍!وإذا تركنا عبد القاهر وذهبنا إلى الثاني وهو القاضي الجرجاني علي بن عبد العزيز، فسنجد أنه توفي قبل ولادة الزمخشري، إذ توفي عام 392ه‍.إذن فعبارة الرصافي مُلْبِسة موهِمة ملتبس ......
#لماذا
#يمكث
#المعري
#بغداد
#وبارحها
#غضبان
#اسفا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763409