الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رفيقة عثمان : قراءة في رواية: -السّت زبيدة-
#الحوار_المتمدن
#رفيقة_عثمان قراءة في رواية: "السّت زبيدة" ، للكاتبة نوال حلاوة، 2015، مداد للنشر والتوزيع - الإمارات المتّحدة رواية "الست زبيدة" للكاتبة نوال حلاوة، تحتوي على 365 صفحة من القطع الكبير، والصادرة عن مداد للنشر والتوزيع- الإمارات المتّحدة ، عام 2015 ط1 و 2018 ط2. صورة الغلاف عبارة عن صورة لامرأة تُدعى (اليافاويّة)، مُهداة للكاتبة من د. جمال بدوان الفنّان الفلسطسني العالمي، هذه التّحفة حازت على الجائزة الأولى في مهرجان الفن لأوروبا الشّرقيّة عن عام 2014. قدّمت الكاتبة كلمة الإهداء إلى يافا ، وإلى روح الشاعرة الفلسطينيّة فدوى طوقان. رواية "السّت زبيدة" تعتبر رواية سيرة ذاتيّة للكاتبة نفسها، حيث سردت قصص حياتها منذ نعومة أظفارها، لغاية نشر روايتها؛ فهي تعكس سيرة جماعيّة، سيرة شعب فلسطين قبل وأثناء وبعد النكبة. استهلّت الكاتبة روايتها بالسرد عن ولادتها، وتسميتها "ب الست زبيدة"، ولهذه التسمية حكاية جميلة حكاها أبوها لها عندما كبُرت، ولماذا قرّر أن يناديها ب "الست زبيدة" ! ليلة دخول والدتها مرحلة المخاض، وبنفس الليلة حلم والدها باحتفال أقامه هارون الرّشيد، وكان الاحتفال بهيجا، فيه المرح والفرح والبهجة التي عمّت الأجواء، والزينة، وفي حضور والدها طلب هارون الرّشيد منه أن يُسمّي ابنته الست زبيدة، تيمّنا بزوجة هارون الرّشيد، التي وصفها الوالد بالجميلة، بل أجمل الجميلات. استخدمت الروائيّة نوال حلاوة صوت الراوي بضمير الأنا، نظرا لكتابتها السيرة الذّاتية، ممّا أضفى على الرّواية مصداقيّة في السّرد الروائي السّابر، وعرض الأحداث الواقعية بصدق وصراحة متناهية وبشفافيّة عالية، فهذا الأسلوب خلق تشويقا غير عادي عند القارئ. سردت الكاتبة وقائع وتفاصيل عديدة من نواحي حياتها الشّخصيّة، في مرحلة زمنيّة ومكان محدودين. الزمن منذ الاحتلال البريطاني في فلسطين، وقبل النّكبة بخمس سنوات تقريبا، ومن ثمّ تحدّثت عن مرحلة النكبة والتهجير القسري من فلسطين، وتهجيرها مع عائلتها إلى مدينة نابلس، حيث استقرّت العائلة فيها؛ بينما الوالد كان مشغولًا في الدّفاع عن الوطن. هذا السّرد الواقعي، سرد ملحمة وقضيّة وطن أجمع، من السّهل التعاطف والتضامن مع البطلة في الرّواية، خاصّة من عاش في بيئة عاشت التهجير والشّتات، أو البقاء والصّمود داخل الوطن. نجحت الكاتبة في تصوير المشاعرالحزينة المُتأجّجة، من قِبل التهجير واحتلال العدو لوطن الأم فلسطين.لم تبخل الكاتبة في تطعيم روايتها بالمحسّنات البديعيّة بالوصف الجميل، التي أضفت رونقا وحسّا متحرّكا لأحداث الرّواية الدراميّة، وبلغة فصحى شاعريّة وبليغة، سلسة دون تعقيد يُذكر. وصفت الكاتبة يافا بأجمل الأوصاف، لدرجة تخالها أمامك، تتجوّل في مواقعها السياحيّة، بيوتها الجميلة، وبحر يافا الأزرق، برتقالها اللذيذ وليمونها بلون الذهب، وصفها يحرّك أحاسيس وخيال القارئ، وصفت العلاقات الاجتماعيّة والأسريّة، عاداتهم وتقاليدهم الشعبيّة، والتي تُمثّل التراث الفلسطيني، من أعراس وترديدات النساء أثناء إقامة الأعراس، والولادة. كما ورد صفحة 230 "طالعة من بيت ابوها رايحة لبيت الجيران- لابسة الأبيض والأحمر والعيون تضرب سلام". مثال للتهاليل: "أووو يا رب تنام.... واذبح لك طير الحمام".. طغت العاطفة في رواية "الست زبيدة"، وتعدّدت المشاعر من أفراح وأحزان، وعاطفة الانتماء والحنين للوطن، التي تغنّت به في غربتها، وعبّرت عن أشواقها له، بإرسال رسالة شوق وحنين في زجاجة رمتها في البحر من تونس؛ لتصل شاطئ يافا، هذه الرسالة مفعمة بعبارات الشّوق والحنين لوطنها الأم ......
#قراءة
#رواية:
#-السّت
#زبيدة-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674287
علي غشام : زبيدة
#الحوار_المتمدن
#علي_غشام كانت تحمل اسماً ندياً ناعما فيه شيئ من التاريخ الماجن لألف ليلة وليلة وجسداً افعوانياً يتلوى ويمتلئ بالرغبات وبخفة وغنج يظهر اقصى درجات جماله الطبيعي حين ترقص على وقع الايقاع الذي اشتريته خصيصاً لها ً، فهي تعشق الرقص والضحك والعطور ، شعرها يلمع بين الذهبي الداكن والكستنائي وينحدر الى ما دون ردفيها النافرين فيما انفردت خصلتان على اعلى تكوّر نهديها الضاجين بياضاً مفرطاً مع فارق حلمتاها الورديتان اللتان برزتا من وراء الساتان الاسود اللامع ، ولم اعهدها ترتدي حمالتا الصدر يوماً ما ،كل ذلك يمتزج مع ضوء الغرفة الخافت تحت تأثير جو الشتاء اللذيذ في لُجّةِ الغرفة ذات الجدران البيضاء ، وعاصفة الشغف وارتجال حركة يدي لا على التعيين لمساً واعتصاراً وارتجافاً على مساحة ذلك الجسد الغض.!بعدها اصبحت احلامي تخجل ان تطرق نعاسي او يقظتي منذ كابوس رحيلها لتختفي للأبد ..دمشق 1995 ......
#زبيدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678403
زبيدة طويل : الربيع الأمريكي ضد تفشي العنصرية
#الحوار_المتمدن
#زبيدة_طويل شبه إجماع ناقشه كتاب وحقوقيون وسياسيون في شتى بقاع العالم على العنصرية الامريكية ضد ذوي البشرة السوداء التي ما تزال متغلغلة في المجتمع الامريكي ، حيث لا تزال وفاة المواطن الأمريكي جورج فلويد تثير تداعيات خطيرة في الولايات المتحدة، إذ تم إعلان حالة الطوارئ في 25 مدينة واعتقال المئات من المتظاهرين، في وقت ندّد فيه الرئيس ترامب بما يجري.ألقت الشرطة الأمريكة القبض على ما يقرب من 1400 شخص في 17 مدينة أمريكية في الوقت الذي تستمر فيه الاحتجاجات بسبب وفاة جورج فلويد، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية مساء السبت، لكن من المرجح أن يكون الرقم الفعلي للمعتقلين أكبر مع استمرار الاحتجاجات ليلة السبت وصباح الأحد.ولفظ فلويد، 46 عاماً، وهو مواطن أمريكي من أصول إفريقية، أنفاسه الأخيرة في ولاية مينيسوتا يوم الاثنين الماضي بعد أن وضع ضابط شرطة ركبته على عنقه لأكثر من ثماني دقائق. وتم تداول شريط فيديو يوثق للجريمة على مدار واسع، وقد ألقي القبض لاحقاً على الضابط ويواجه اتهام بجريمة قتل من الدرجة الثالثة.وتأتي تلك التظاهرات التي اندلعت في الكثير من الولايات بعد تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب باستخدام القوة العسكرية المفرطة ضد المحتجين والمتظاهرين، داعياً قوات الشرطة أن تكون أكثر صرامة مع المحتجين وهو ما ظهر في الكثير من الفيديوهات المتداولة عبر منصات السوشيال ميديا المختلفة والتي ظهر فيها اعتداء صريح من الشرطة على المحتجين.وأعلن حاكم كاليفورنيا، غافين نيوسوم عن حالة الطوارئ في لوس أنجلس، مؤكداً أنه سمح بوصول تعزيزات أمنية إلى المدينة بعد اشتداد وتيرة المظاهرات. ويقوم 2500 جندي من الحرس الوطني بدوريات في شوارع مجموعة من الولايات.وحسب شبكة سي أن أن، فقد تمّ إعلان حظر التجوال في 25 مدينة بـ 16 ولاية، ومن أبرز هذه المدن سان فرانسيسكوو أتلانتا وشيكاغو وفيلاديليفيا وكولومبيا وناشفيل وسياتل، كما فُرض حظر تجوّل ليلي في ولاية كنتاكي.وندّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السبت بأعمال الشغب التي شهدتها مينيابوليس ليل الجمعة، معتبراً أن ما شهدته هذه المدينة هو من صنع "لصوص وفوضويين" متحظثا في تصريحات صحفية بمركز كينيدي الفضائي في فلوريدا عن أن "وفاة جورج فلويد في شوارع مينيابوليس مأساة خطيرة"، لكنه أضاف أنّ ذكرى فلويد أساء إليها "مشاغبون ولصوص وفوضويّون"، داعيًا إلى "المصالحة والعدالة، وليس الكراهية والفوضى".وعلى مدار الساعات الأخيرة الماضية، شهدت الشوارع الأمريكية عمليات فوضى وذعر كثيرة وانتقلت الاحتجاجات إلى شواع لوس أنجلوس ونيويورك في ظل تكثيف أمنى كبير من رجال الشرطة الأمريكية لفرض السيطرة من جديد.وسرعان ما انتقلت الاحتجاجات السلمية لحالة من تبادل القنابل السائلة للدموع والخرطوش من قوات الشرطة ضد المتظاهرين الذين قرروا تكسير نوافذ المتاجر الشهيرة لسرقتها وتحطيم محتوياتها وابرام النيران في الكثير من السيارات المتواجدة في الشوارع.لا أملك أن أتنفس"، هي العبارة التي سرت في وسائل التواصل الإجتماعي، كالنار في الهشيم، وهي العبارة التي رددها جورج فلويد، بينما كان الشرطي الأبيض، ديريك شوفين (44 عاماً) يضغط بركبته ، وبكل ما أوتي من قوة على عنقه، ليلفظ فلويد أنفاسه لاحقا في سيارة الإسعاف، بينما كان في طريقه إلى المستشفى.هذه الاحتجاجات تؤكد على السلوك العدائي للأمريكيين أصحاب البشرة البيضاء، تجاه مواطنيهم من السود، وتجدد مرات ومرات على أن الكلام المنمق الذي تستخدمه الإدارات الأمريكية المتعاقبة للحديث عن بعض وجوه المساواة والعدا ......
#الربيع
#الأمريكي
#تفشي
#العنصرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679503
أحمد موسى قريعي : زبيدة ثروت ملاك السينما المصرية الصغير في ذكرى وفاتها الرابعة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_موسى_قريعي أرضعها بحر إسكندرية الموهبة والقبول عند ولادتها، ومنحتها "زرقة" مياهه تلك العينين اللامعتين الجريئتين، وذلك الوجه الملائكي الصغير، وبراءة الملامح، وتلك الخفة والرشاقة والنعومة والرقة والرومانسية.. .. إنها "زبيدة ثروت" أيقونة حب السينما المصرية، التي أضافت إلى الشاشة الفضية بريقا وألقا وجمالا وحضورا بقي حتى بعد رحيلها، ما زلنا نشاهده في فيلم "يوم من عمري"، وفي "دليلة" و"الملاك الصغير" و"عاشت للحب"، و"عائلة سعيدة جدا".زبيدة ثروت من هي؟هي ممثلة مصرية من أصول شركسية، ولدت في مدينة الإسكندرية يوم 14 يونيو سنة (1940)، وماتت يوم 13 ديسمبر سنة (2016) في مستشفى الصفا بالمهندسين بعد معاناة طويلة مع مرض سرطان الرئة.تخرجت في كلية الحقوق جامعة الإسكندرية، وعملت محامية تحت التمرين، ولكن النجومية خطفتها قبل أن تحقق أمنية جدها في أن تصبح محامية كبيرة ومشهورة مثله.زبيدة ثروت ملكة جمال المراهقاتكانت فتاة صغيرة ومراهقة عندما تم اختيارها "ملكة جمال الشرق" في المسابقة التي نظمتها "مجلة الجيل" للمراهقات، كما استطاعت أن تحصد لقب "أجمل وجه" في مسابقة "أجمل عشرة وجوه للسينما" سنة (1955) التي أقامتها مجلة "الكواكب" المصرية.الفن يخطف زبيدة ثروت من سكة المحاماةفتحت هذه الألقاب باب النجومية واسعا لـ "زبيدة" ابنة الـ "16" ربيعا فدخلت من باب "دليلة" مع المخرج "محمد كريم" و "عبد الحليم حافظ" و"شادية" سنة (1956)، فخطفها الفن بلا رجعة عن سكة المحاماة والقانون.رغم وجودها الفني القصير إلا أنها استطاعت أن تدخل قلوب الناس، وأن تترك بصمة واضحة ومهمة في تاريخ السينما المصرية، فقد قدمت أجمل وأهم الأفلام التي ما زالت باقية في أذهاننا حتى الآن، مثل (الملاك الصغير، ونساء في حياتي سنة 1957، وبنت 17 عام 1958).ولا يمكن أن ننسى شخصية "نوال زاهر" التي أدتها في فيلم "في يتنا رجل" لإحسان عبد القدوس، وهنري بركات، ورشدي أباظة سنة 1961م، و"نادية" في فيلم "يوم من عمري" في ذات السنة مع عبد الحليم حافظ والمخرج "عاطف سالم". زبيدة ثروت من النجومية إلى الاعتزال في "عز" نجوميتها ومجدها وشهرتها اعتزلت "زبيدة ثروت" الفن والسينما بعد أداء دورها في مسرحية "مين يقدر على ريم" سنة (1987) للمخرج "عمر ناجي" الذي ولد سنة (1948) ومات بالولايات المتحدة سنة (2018)، ومن أشهر أعماله كممثل مسرحية "الأخرس"، و"بنت الهوى". ......
#زبيدة
#ثروت
#ملاك
#السينما
#المصرية
#الصغير
#ذكرى
#وفاتها
#الرابعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702337
عبدالكريم ابراهيم : عيون زبيدة ثروت وغمزة سميرة توفيق
#الحوار_المتمدن
#عبدالكريم_ابراهيم عندما أتابع الفضائيات اليوم، اشعر بالضنك والضيق يجثم على صدري، وأنا أرى كيف تغيرت أذواق الجمال عند المخرجين والمنتجين عن ذي قبل. انه تحول ذوقي لا يمكن تفسيره سوى عن وجود خلل في منظومة ومقايس وقواعد الجمال المتعارف عليها، والتي لا تختلف عليها الأجيال. ربما يكون التأكيد أن يكون عنصر الجمال المؤثر حاضراً في العنصر النسائي كي يستطيع المشاهد الانسجام والمتابعة لدرجة الإدمان من شروط دخول المجال الفني فضلاً على الموهبة. لذا ظهر جيل من الفنانات، وحتى وقت متأخر من (الصاكات) حتى أصبحن أيقونة التلفزيون والسينما، فأسرن أفئدة النساء قبل الرجال غيرةً وشهوةً. وكان لفنانة ميزة جمالية تنفرد بها عن الأخريات، ولعل أكثر ما يجذب المشاهد، هُن العيون قبل دخول العدسات اللاصقة، وعلميات التجميل حيث الجمال على (البلاد) أي على طبيعتهِ التي خلقها الله عليها، وجعله آية من الجمال الرباني. تأتي الممثلة (زبيدة ثروت) في مقدمة الفنانات اللاتي استطعن أن يكون لهُن أثراً في نفوس المتابعين بما تملكهُ من عينين واسعتين ملونتين كأنهما آيتين من السحر يأخذان المشاهد إلى أجواء الشرود الذهني، والسبح في فضاءات الخيال والتأمل. نجد هذه الفنانة تمثل أيقونة البراءة الهادئة لدرجة أن الجميع يتعاطف معها، ويبرر لها بعض الأخطاء التي ترتكبها. ربما وجد بعضهم في صفاء الصورة النموذج الطفولي الساحر الذي يأسر العباد ويخطف الألباب. مثل هذا النوع من الجمال كما له أنصار، فانه له أعداء ومتحاملين عليه، وربما تكون جارتنا (أم جبار) من أكثر الناقمين على هاتين الآيتين الساحرتين التي تميزت بهما (زبيدة ثروت) ، فلا يُعرض فيلم على التلفزيون إلا تعالت أصوات العراك بين الزوجين (أبو جبار وأم جبار) لان الأخيرة ترى في كلمات المديح والإشادَ بجمال (زبيدة ثروت) أنما هو تجاوز على الأملاك الخاص لها، وفي حين يبرر( أبو جبار) هذا التصرف بأنه الانتصار للجمال ودوره في الحياة. كلا الطرفين على نقيض في نظريته وكل نقاشٍ ينتهي بمعركة وصراع تكون نتيجتها ذهاب (أم جبار) إلى بيت أهلها (زعلانة)، لتدخل أهل المنطقة الخيرين في عودة المياه إلى مجاريها. عندما يتم التنويه أن الفيلم اليوم العربي سيكون من بطولة (زبيدة ثروت) يستعد أهل المنطقة إلى سماع الأصوات وهي تتعالى من بيت ( أبو جبار) قبل نهاية الفيلم. كانت (أبو جبار) من هواة وقراء مجلة الكواكب ،عندما تنشر صورة فنانه المفضلة، فأنه يسعى إلى الحصول على العدد مهما كانت ثمن النسخة ،وفي حين تقتنص ( أم جبار) عدم وجود الزوج في الدار لتجعل صور ومجلات (أبو جبار) (جيمه) لتنورها الطيني . كما للعيون الواسعة الجميلة متابعين،فان لحركتها(غمزتها) أيضا أنصار، وهم يجدون في هذا الفعل نوعاً من أساليب الجمال التي تلهب المشاعر وتسحر القلوب. وتعد (غمزة سميرة توفيق) التي تطلقها بين الفينة الأخرى على مشاهديها كأنها رجة كهربائية تفقد الإنسان توازنه ، من أشهر حركات العيون الجريئة . بعض الرجال وجدوا في (غمزة) العيون هذه سلوتهم في الهروب إلى مجالات المجهول. وربما يكون هذا من أهداف الفن أن يجعل الإنسان حالماً يبتعد عن مشاكله وهمومه اليومية للحظة من الزمن. وقد أوهمت هذه (الغمزة) بعض الرجال هم دون غيرهم المقصودين بها، فراح جيراننا (سعد أبو النفط ) يسرح في مخيلتهِ أكثر ممّا يجب، فلم يكن على لسانه سوى (سميرة توفيق)، وسحر عيونها لدرجة انه ملأ غرفته بصورها التي يشتريها من( باب الشرقي)، ولا يفوت فليماً يكون من بطولتها لدرجة انه يصرف ما يحصل عليه من بيع النفط على مشاهد الأفلام وشراء الصور. ولكن الحرب السنوات الثماني ح ......
#عيون
#زبيدة
#ثروت
#وغمزة
#سميرة
#توفيق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757500