الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
إسلام إبراهيم : عن خديعة الأرباح مقابل المخاطرة
#الحوار_المتمدن
#إسلام_إبراهيم يكشف لنا فيروس كورونا زيف الكثير من ادعاءات وأكاذيب الرأسمالية. فبسبب الأزمة الاقتصادية الناتجة عن انتشار الفيروس تعرض كثير من العمال إلى التسريح أو الإجبار على أخذ إجازات غير مدفوعة الأجر أو تخفيض أجورهم. وخرج علينا كبار رجال الأعمال يبرِّرون تلك القرارات بأنهم لا يستطيعون تحمل تلك الخسائر وحدهم وأنه يجب على العمال تحمُّلها معهم.بالإضافة على إصرار الرأسمالية المصرية على تدوير عجلة الإنتاج وعودة العمل بكامل طاقته مرة أخرى حتى لو كان ذلك فوق جثث العمال حتى لا يتأثَّر ربحهم. كما قال الملياردير المصري حسين صبور “رجعوا الناس للشغل فورًا.. لما شوية يموتوا أحسن ما البلد تفلس.. ولو المستشفيات مش هتستوعب ما نتعالجش.. ومش هتبرع.. أنا مش مسؤول عن دخل الشعب”. وصرح الملياردير نجيب ساويرس “أن القطاع الخاص مضطر لخفض الرواتب والاستغناء عن جزء من العمالة.. و&#8236-;-لا يمكن أن يتوقف الاقتصاد بصورة كاملة”. وردًّا على المطالبات بالتبرع، قال رجل الأعمال المصري رؤوف غبور: “المثل يقول اللي محتاجة البيت يحرم على الجامع، وبناءً على المؤشرات أن الشركة ستواجه أزمة سيولة خلال الفترة القادمة وأنا مطالب بالتبرع في هذا التوقيت هقول لا أسف ماقدرش”.من الواضح خلال الازمة الراهنة أن العمال وحدهم من يدفعون الثمن ويتحمَّلون الخسائر حتى لا يتأثر ربح رجال الأعمال. وهو ما يدعونا للتساؤل حول دعوات رجال الأعمال للعمال بضرورة تحمُّل الخسائر معهم. هل في أوقات الرفاهية والرخاء يتقاسم العمال مع الرأسماليين الأرباح ايضًا؟ ام يستحوذ الرأسمالي وحده عليها؟يدفعنا كل هذا لكشف زيف واحدة من أكبر تبريرات النظام الرأسمالي وهي أحقية الرأسمالي بالاستحواذ على “الأرباح” بحجة تحمله المخاطرة والتعرض للخسارة. ففي واقع الأمر ان الأرباح يستحوذ عليها الرأسمالي بينما الخسارة يتحمل تكلفتها العمال وحدهم في وقت الأزمات عن طريق تشريدهم وتخفيض أجورهم.هذا يحيلنا إلى نظرية ماركس في العمل التي ترتكز بشكلٍ رئيسٍ على مفهوم “فائض القيمة” الذي يمثل الربح للرأسمالي. فالعامل يبيع عدد ساعات معينة يوميًا مقابل أجر، ليستحوذ الرأسمالي على كامل الأرباح العائدة من إنتاج هذا اليوم بعد أن يدفع الأجور ونفقات الإنتاج. فعلي سبيل المثال للتقريب، إن كان العامل يتقاضى 100 جنيه يوميًا ولكن إنتاجه اليومي يساوي 1000 جنيه فالـ 900 جنيه الفرق بين إنتاج العامل الفعلي وبين مقدار ما يتقاضاه من أجر، هو فائض القيمة الذي يستحوذ عليه الرأسمالي ويشكل له الربح.إذن فإن كل ربح الرأسمالي يُستَمَد بصورة أساسية من استخلاص فائض القيمة من العمال. وهذا هو سبب رؤية ماركس للرأسمالية كنظام مبني على استغلال العمال. ولكن يبرر مُنظِّرو الرأسمالية هذا الربح المبني على الاستغلال بأن هذا الربح هو “عائد المخاطرة” لأن الرأسمالي يخاطر برأسماله ويغامر وقد يكسب وقد يخسر. وقد أشار آدم سميث إلى مفهوم “عائد المخاطرة” بالاضافة لمفهوم “اليد الخفية” في كتابه ثروة الأمم بأن الفرد الذي يقوم بالاهتمام بمصلحته الشخصية يساهم أيضاً في ارتقاء المصلحة الخيرة لمجتمعه ككل من خلال مبدأ “اليد الخفية”. حيث يشرح بأن العائد العام للمجتمع هو مجموع عوائد الإفراد. فعندما يزيد العائد الشخصي لفرد ما، فإنه يساهم في زيادة العائد الإجمالي للمجتمع. وبذلك يبرر آدم سميث ربح الرأسمالي بأنه ينتج عنه منفعه للمجتمع ككل وأنه نتاج تحمل المخاطرة.ولكن في واقع الأمر أن هذا الربح هو نتاج استغلال العمال ولا ينتج عنه منفعة للمجتمع ككل ولكن منفعة وتراكم الثروة لطبقة محدد ......
#خديعة
#الأرباح
#مقابل
#المخاطرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674971
إحسان السماوي : خديعة الملح
#الحوار_المتمدن
#إحسان_السماوي أن تحفر عميقاًلتبحث عن بئر الأيام الضائعات من سنواتكوقناديلها التيتضيئ دورب ندمت مشيهافي الوطن الشاسع بالنفي والصحراءخال ٍ من الأشجارليتسلقها العاضين باسنانهم الفولاذيةعلى ديمومة ذواتهمكانوا بهجةًأو ربما قبور أفراح باهتةوأصبحوا تبغاً واعواد ثقاب..حطباً لنارٍ لا تدفئحتى جمر قلبي.كم كان غريباًإيصال العبرةكم كان بكائي يطفئحرائق روحيوان أعبر فيها جسرااتعظُ من خللٍ لا اتجاسر أن ادفنهفي أسرار الموتىهلاكاً كنت ومعصيةلا ترغب بالاستمرارلكن الصدفة دفنتني في ذاكرتهااحمل كيسا بأسماء وحدائق وشوارع ملؤها اقداماسمع أصواتهم وانين رئاتهم المرسومات بالقطرانأندم إني عاشرت ندماءً موتىوتركت الأحياء. ......
#خديعة
#الملح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707132
عمرو إمام عمر : الأزمة التونسية و خديعة لعبة الديمقراطية
#الحوار_المتمدن
#عمرو_إمام_عمر من أكثر الأشياء المحيرة هى فكرة ”الديمقراطية“ ، فلا يوجد نظام سياسى عرفته البشرية خاصة منذ القرن الثامن عشر إلا و وصف نفسه بالديمقراطى ، فأصبحت تلك الكلمة هى الأداة الرئيسية لشرعنة أية سلطة سياسية حاكمة ، و اليوم استطيع القول أن كل دول العالم تصف نفسها بالديمقراطيات إلا أن هشاشة الترتيبات السياسية و تاريخ مؤسساتها تكشف مدى الزيف الذى تروجه تلك الأنظمة الحاكمة ؛ بعد تفكك الكتلة الشرقية الاشتراكية و هزيمة حركات التحرر الوطنى فى دول المستعمرات و إعلان إنتصار الكتلة الغربية الرأسمالية ، أصبح الشغل الشاغل لأجهزة الإعلام هو ترويج لفكرة أن الأنظمة الأستبدادية قد تهاوت و انتصر المعسكر الحر الديمقراطى ، لينتشر إعتقاد لدى العامة إننا نعيش بداية عصر الديمقراطية الكاملة ، ليطرح تساؤل لكن هل صحيح ستعيش البشرية عصر جديد من الديمقراطية الحق ؟ !. إذا بحثنا عن اصل كلمة ديمقراطية سنجد إنها تتآلف من كلمتى Demos ، و هى تعنى الشعب ، و كلمة Kortos و تعنى الحكم ، أى حكم الشعب أو ”الحكم من قبل الشعب“ ، إلا أن هذا يبدوا فقط على الورق فتاريخ الديمقراطية معقد و فى غاية الغرابة ممتلئ بالتصورات المتضاربة ، فتعريف الديمقراطية كما صاغها الفلاسفة منذ القرن السابع عشر يقول الآتى ”أن الديمقراطية هى ذلك الترتيب المؤسسى الهادف للوصول إلى قرارات سياسية لتحقيق الخير العام و بجعل الشعب نفسه يقرر تلك المسائل عبر انتخاب أفراد يجتمعون لتنفيذ إرادته“ ، إذا فالديمقراطية الغرض منها أن يصل الشعب من خلال ممثليه إلى تحقيق الخير العام له من خلال الإرادة الشعبية و الحجج العقلية …وهم الليبرالية ؟ !منذ الثورات الأوروبية فى القرن السابع عشر التهب صراع فكرى ما بين الليبراليين و الاشتراكيين ، و يحلوا دائما لدعاة الليبرالية عندما يوجه لهم سؤال ”ما هى الليبرالية ؟“ بالقول إنها مذهب الحرية ، و للأسف الشديد إننا لا نرى تلك المرواغة العقيمة فقط من خلال الجدل السياسى ، و لكننا نلمسه بشكل واضح فى التنظير الأكاديمى فيقول المؤرخ الفرنسى موريس فلامون فى كتابه تاريخ الليبرالية ”الليبرالية … أكثر المذاهب قدما و شهرة ، و ربما أكثرها ظلما ، بالنظر إلى مآخذ البعض على المدنية الليبرالية و تنظيمها الإقتصادى ، و سبب ذلك راجع إلى أنها مذهب الحرية“1 ؛ لن نجد بين تلك الكلمات سوى ملاعيب زئبقية تخلوا من التحديد تجعلنا غارقين فى مفاهيم ملتبسة ، فلا يوجد بالخصوص تعريف واضح لمعنى الحرية ؛ إن الليبرالية من خلال مسارها التاريخى ترتكز على أولوية الفرد بوصفه كائنا حراً ، فمقولة الحرية هى دائماً المقولة المركزية التى يحرص الليبراليين على إبرازها ، فالليبرالية من الناحية الفكرية تعنى حرية الاعتقاد و التفكير و التعبير ، أما فى الجانب الإقتصادى تعنى حرية الملكية الشخصية و حرية الفعل الأقتصادى وفق قانون السوق ، و على المستوى السياسى تعنى حرية الرأى و تأسيس الأحزاب ، و من هنا نرى إن الحرية ليست مبدأ فى حد ذاته لكنها المرتكز الرئيسى كمعنى شامل لغيرها من المبادئ ، مع الأخذ فى الإعتبار إن لفظ الحرية ”فكرياً“ ليس محدد الدلالة و لا محدد الأبعاد …نَبعت فكرة الليبرالية مع أنطلاق الثورات البورجوازية فى القرن السابع عشر التى قامت من أجل الدفاع عن طبقة ”صغار الملاك و التجار“ الصاعدة فى تلك الفترة ، و بحثا عن الإعتراف الكامل لها بكامل حقوقها خصوصا فى الملكية الخاصة مقابل الطبقة الارستقراطية الإقطاعية التى كانت مهيمنة على الحياة الأقتصادية و السياسية ، لذا فأصل الليبرالية أرتكز على قواعد تجارية حيث مبدأ الملكية الخ ......
#الأزمة
#التونسية
#خديعة
#لعبة
#الديمقراطية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727292
فارس محمود : بصدد خديعة -من تشرين الى تشرين-
#الحوار_المتمدن
#فارس_محمود كذبة سمجة!يتصاعد الحديث اليوم عن الانتخابات، وتحث وسائل الإعلام العراقية الناس على المشاركة في الانتخابات. ومن ضمن الدعايات الإعلامية، الإشارة الى هذه الانتخابات على إنها امتداد لانتفاضة تشرين! وبالأخص إذا ما أخذنا بنظر الاعتبار مشاركة البعض بوصفهم “تشرينيين”، تلهج بـ”من تشرين (الانتفاضة) الى تشرين (الانتخابات)! وإن “تشرين قد سلّمت رايتها الى تشرين”! يتحفوننا بماذا كان يريد التشرينيون؟! تغيير رئيس الوزراء (عبد المهدي)، تم تغييره! انتخابات مبكرة؟! ها هي انتخابات مبكرة تجري! تغيير مفوضية الانتخابات؟! قمنا بذلك! تغيير النظام الانتخابي؟! غيّرناه! ماذا تريدون بعد؟!ليس هذا سوى نفاق ورياء وكذب سافر! لم تكن كل هذه “المطالب” ذات صلة بانتفاضة تشرين! ولا بمطالب الملايين التي هبّت ضد السلطة المليشياتية الحاكمة. إنها ليست مطلب ولا قضية أحد. قد تكون مطلب التيار الصدري، ولكنها ليست مطالب الجماهير المليونية. انتفض التشرينيون ضد الجوع، الفقر، البطالة، انعدام الخدمات، انعدام الحقوق والضمانات، الفساد، النهب، الانفلات الامني، غياب الدولة، غياب القانون، الاستهتار المنفلت بقيمة الانسان. انتفضوا ضد أوضاع تُجبر بسببها آلاف العوائل على أكل النفايات، ولجوء عشرات الآلاف من الفتيات والنساء لبيع الجسد والمتاجرة بأجسادهن من أجل إمرار معيشة عوائلهن. هبوا ضد أوضاع ليس مستقبل الشباب غير معلوم فحسب، بل حاضرهم ووجودهم نفسه تحت طائلة السؤال. لا للتعليم والدراسة والشهادة الدراسية معنى! أوضاع يعيش العامل فيها عيشة الكفاف، ولكنه “مترف” بنظر رفيقه العاطل. والعاطل ينشد العمل حتى يصل لوضع العامل المرزي والبائس فعلاً.هبّت الجماهير من أجل إزاحة هذه السلطة التي لم تجلب سوى المصائب والويلات للمجتمع وإعادتها لجحورها القروسطية والاجرامية التي أتت منها. ولهذا، لا يتعدى شعار “من تشرين الى تشرين” سوى كونها كذبة ممجوجة.إن ما يتعقبونه من هذه الكذبة واضح جداً. إن البرجوازية طبقة مجربة. ثمة مصلحة سياسية مشتركة بين وسائل الاعلام التي تعكس توجهات لتيارات سياسية في تصوير شخصيات كهذه بانهم “تشرينيون”، “ممثلو تشرين”، وبين هؤلاء “الممثلون” الذين من مصلحتهم ان يشير لهم الاخرون بوصفهم “ممثلين” لحدث عظيم مثل تشرين. للطرفين مصلحة في إشاعة هذه الافكار. كي تقول الطبقة البرجوازية الحاكمة: طويت صفحة تشرين، انتهت تشرين، حققت اهدافها! وإن هؤلاء هم ممثلوها ومشاركون معنا في الانتخابات. هذا غيث التميمي ليس لديه مشكلة، وهذه جماعة “نازل اخذ حقي” او أن تلك الجماعة الفلانية ايضا مع الانتخابات. ها هم ممثلو تشرين يكملون رسالتكم التشرينية بتحسين العملية الانتخابية والانتخابات التي هي السبيل الوحيد لتحسين اوضاعكم. انها خديعة للإبقاء على الوضع القائم ومن اجل وأد تشرين واهداف الملايين المحرومة.ولكن ثمة مسألة جدية هنا: هل من الممكن ان يكون لتشرين متحدثين باسمها؟تحدثوا باسمكم أنتم فقط!يطل عليك يومياً “أشكال وألوان” من المتحدثين باسم تشرين! ما أود قوله هنا هو: ليس من حق أي ما، أن يتحدث باسم تشرين! انه لا يمثل سوى نفسه أو جماعته في أكثر الاحوال، لا اكثر. فحتى لو كان الشخص مشاركاً في كل أيام ولحظات الانتفاضة، لو قام بألف شيء وشيء فيها، فليس من حقه ايضاً أن يتحدث باسمها. فالمشاركة شيء والتمثيل شيء آخر. لم تخولهم تشرين، ولم يخولهم احد بذلك!إن انتفاضة اكتوبر هي حركة جماهيرية سياسية عامة لقطاعات وفئات اجتماعية واسعة للمجتمع. كما شاركت فيها جماعات ذات تصورات مختلفة وبأهداف ......
#بصدد
#خديعة
#تشرين
#تشرين-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734708
مَلاك أشرف : هذه الدُّنيا خديعةٌ
#الحوار_المتمدن
َلاك_أشرف (1)أعودُ مرَّةً أُخْرى وأسِيرُ في الظَّلامِوأسألُ الذّاتَ هل لكِ أن تُعيديني إلى الدّيَّارِ؟عودي بي بسرعةٍ قبلَ أن تلتهمني أرصفةُ المدينةِالشّوارعُ أنكرتني مُجددًا وها هي تُطفئُ الأضواءَوالجدران باتتْ تُخيفني وتبعدُ يدايتعلّمُ أنّني سأتمسكُ بها خوفًا من وحشةِ اللياليوآه من مَنْفَى لا يطيقُ مَلاكًا شارفَ على التَّلاشييا بلادًا لَمْ ترغبْ بي يومًا كسرابٍويا رفيقًا خدعني ما أن أنزلتُ سهاميرميتُ وهجوتُ من كادَ يطعنني في غيابيإلّا أنتَ وبِلادِي وتلك المدينة الّتي تنبعُ بالسوادِرميتُ سلاحي وسهامي وأعلنتُ اِستسلاميفكيف لي أن أرمي مَن كانَ أثيرًا لفُؤَادي؟سلامٌ عليكَ وعلى منفاي وسرابيسلامٌ لَمْ تصلكْ وبقيتْ على أطرافِ لسانيسلامي سيُقتل كما قتلتني ديَّارييا حبيبًا لَمْ يرضَ وضاعَ مع السّنواتِوداعًا يا دمًا نزفتهُ في ربيع العُمرِويا دمعًا ترقرقتْ بهِ عيناي وتخلل القصائدَ(2)أهمسُ للأوقاتِ:لماذا طريقي ينتهي دومًا ولا يطولُ؟ لِمَّ الشّوارعُ قاسيَّةٌ ولا تعرقلُ الحركةَ أكثر لكي لا أعودُ الشّوارع عندي مبتورةً لا تطولُ، الشّارعُ خائنٌ.. في كُلِّ مرَّةٍ يقصرُ فيها ويرميني أوْسَاط البيوت مقاعد السّيارات لَمْ تُحبني يومًا سرعان ما تتخلصُ مني وتفرُالشّارعُ قصيرٌ، الشّارعُ سرابٌكُلّ ما قد عرفناهُ خانَوبقينا نلوذُ بالجدرانِخِشْيَةً من السّقوطِ لا التّسللُ والعبوروحتى هي شرعتْ تَزِيحُ يدانا وتتفطرُ،كما تفطرتْ حَواف الهاوياتإن عُدْتُ يومًا فما هذا إلّا هربًامن الطّرقِ، الّتي أرغبُ بها وهي تخونُخديعةٌهذه الدّنيا خديعةٌوأنا حُضوريّ باهتًا، صامتًامُدرك كم الدُّنيا مَكِيدةٍ وزواياها مُدَاهَنَةٍ! ......
#الدُّنيا
#خديعةٌ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757209