الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
إرنست ماندل : النظرية الماركسية في الدولة
#الحوار_المتمدن
#إرنست_ماندل النظرية الماركسية فـي الدولة (أكتوبر / تشرين الأول 1969) ترجمة : بشير السباعيالمحتويات الفصل الأولأصل الدولة وتطورها فى تاريخ المجتمعات الفصل الثانىالدولة البورجوازية: وجه الواقع اليومي الفصل الثالثالبروليتاريا في السلطة إشارات الفصل الأولأصل الدولة وتطورها في تاريخ المجتمعات أ‌- المجتمع البدائي وأصول الدولةلم تكن الدولة موجودة في جميع الأزمنةيخطئ بعض علماء الاجتماع وممثلون آخرون للعلم السياسي الأكاديمي عندما يتحدثون عن الدولة فى المجتمعات البدائية. فما يفعلونه في الحقيقة هو المطابقة بين الدولة والجماعة. وهم إذ يفعلون ذلك إنما يجردون الدولة من خاصيتها المميزة لها، أي نقل ممارسة بعض الوظائف من الجماعة ككل بحيث تصبح حكرًا لفصيلٍ ضئيلٍ من أفراد هذه الجماعة.وبعبارة أخرى، فإن ظهور الدولة هو نتاج التقسيم الاجتماعي للعمل. وكلما كان هذا التقسيم الاجتماعي للعمل مجرد تقسيم جنيني، فإن جميع أفراد المجتمع يمارسون، متناوبين، عمليًّا، جميع وظائفه ولا تكون ثمة دولة ولا تكون ثمة وظائف دولة خاصة. يقول الأب فيكتور إيلينبرجر، بخصوص قبيلة البوشمن، إن هذه القبيلة لم تعرف الملكية الخاصة ولا المحاكم ولا السلطة المركزية ولا الأجهزة الخاصة أيًّا كان نوعها. (La fin tragique des Bushmen, pp.70-73 [Paris: Amiot-Dumont, 1953]) ، ويقول كاتب آخر بخصوص القبيلة نفسها: "إن الجماعة، لا القبيلة، هي الجهاز السياسي الحقيقي عند البوشمن. وتتمتع كل جماعة بالاستقلال وتحيا حياتها بشكل مستقل عن الجماعات الأخرى. وعادة ما ينظم شئونها الصيادون المهرة والرجال الأكبر سنًّا، والأوفر تجربةً بوجه عام" (I. Shapera, The Khoisan People of South Africa, p.76 [London: George Routledge and Ltd., 1930]) وينطبق الشيء نفسه على شعوب مصر وبلاد الرافدين في الأزمنة الغابرة: "لم يكن الوقت مناسبًا للعائلة البطريركية ذات السلطة الأبوية بأكثر من مناسبته لتجمع سياسي مركزي حقيقي... فالواجبات الإيجابية والسلبية جماعية في نظام العشيرة الطوطمية. إن السلطة والمسؤولية في هذا المجتمع لا تزال تتمتع بطابع لا يمكن تجزئته. ونحن بإزاء مجتمع مشتَرَكي ومساواتي، تساوي فيه المشاركةُ في الطوطم الواحد، الذي يعد جوهر كل فرد وأساس تضامن الجميع، بين جميع أفراد العشيرة" (A. Moret and G. Davy, Des Clans aux Empires, p.17 [Paris: La Renaissance du Livre, 1923])إلا أنه كلما تطور التقسيم الاجتماعي للعمل وانقسم المجتمع إلى طبقات، فإن الدولة تظهر - وتتحدد طبيعتها: حرمان أفراد الجماعة ككل من ممارسة عدد معين من الوظائف؛ تقلد أقلية ضئيلة وحدها ممارسة هذه الوظائف.وسيوضح مثالان هذا التطور، الذى يتألف من تجريد أغلبية من أفراد المجتمع من بعض الوظائف التي كانوا يمارسونها في السابق (بشكل جماعي في البداية) من أجل تخصيص هذه الوظائف لفريق ضئيل من الأفراد.المثال الأول: الأسلحةهذه وظيفة مهمة. وقد قال إنجلز إن الدولة، في التحليل الأخير، ليست غير جهاز من الناس المسلحين.في الجماعة البدائية، يحمل السلاح جميع أفراد الجماعة الذكور (بل وأحيانًا جميع البالغين، ذكورًا وإناثًا) .وفي مجتمع كهذا، لا وجود لمفهوم قصر حمل السلاح على مؤسسة خاصة اسمها الجيش أو ......
#النظرية
#الماركسية
#الدولة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697568
إرنست ماندل : فلسطين والأممية الرابعة
#الحوار_المتمدن
#إرنست_ماندل كتب إرنست ماندل (يوقّع أعماله بالاسم المستعار “جيرمان”) “مسودة أطروحات حول المسألة اليهودية اليوم” في الأول من كانون الثاني (يناير) 1947 واعتمدتها الأمانة العامة الدولية للأممية الرابعة بعد ذلك بعام ببيان:في ضوء حقيقة أن هذا السؤال قد أثير في صفوفنا لأول مرة وأن المناقشة من المرجح أن تسفر عن مساهمات عديدة، تقدم الأمانة الدولية هذه الأطروحات كخط للوجهة العامة، مع الاستعداد في سياق المناقشة لتقديم توضيحات أو تعديلات أو تصحيحات إذا لزم الأمر..تأسست الأممية الرابعة في سبتمبر 1938 في ظل ظروف قاسية للغاية بسبب رد الفعل الإمبريالي والفاشي والستاليني، وقد عقدت الأممية الرابعة مؤتمرها الثاني في أبريل 1948 عندما تمكنت من مناقشة الوضع في فلسطين.لم تمنع الضجة الدولية بشأن الهولوكوست الأممية الرابعة الشابة من الدفاع عن حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني، وفي حين عارضت الهجرة اليهودية إلى فلسطين، فقد دافعت عن فتح حدود الولايات المتحدة وأمريكا اللاتينية وأوروبا وأستراليا من أجل الهجرة اليهودية.على العكس من ذلك، صوت ستالين والاتحاد السوفيتي لصالح تقسيم فلسطين في تشرين الثاني (نوفمبر) 1947 وقدموا أسلحة للميليشيات الصهيونية لطرد 800 ألف فلسطيني من أراضيهم خلال النكبة.لعبت مجموعات التروتسكيين الصغيرة في مصر وفلسطين بالتأكيد دوراً في فضح طبيعة الاستعمار الصهيوني لفلسطين.يرجى مراجعة موقعنا على الإنترنت (موقع: “الرابطة الأممية للعمال – الأممية الرابعة”)، الكرّاس المثير للاهتمام “عن الصهيونية” الذي كتبه التروتسكي المصري أنور كامل عام 1944، وهو من أولى المقالات الطويلة التي تندد بالصهيونية والتي نُشرت آنذاك في الدول العربية.ارنيست جيرمانمسودة أطروحة حول المسألة اليهودية اليومأ- المسألة اليهودية في العالم الرأسمالي 1- على مر العصور كان قدر اليهود، وهم شعب من التجار الذين كان لبقائهم بين الشعوب الأخرى أسبابه المتجذرة في وظيفة اجتماعية خاصة، يتحدد بالتطور العام للمجتمع، التطور الذي أحدث تغيرات في علاقاتهم مع الطبقات المتعددة. الثورة البرجوازية في أوروبا الغربية فتحت الباب للأحياء اليهودية ودمجت الجماهير اليهودية بالمجتمع المحيط. استيعاب اليهود بدا وكأنه واقع متحقق. ولكن بلدان أوروبا الوسطى والشرقية، هذا الخزان الاحتياطي الهائل لليهود المحتجزين منذ قرون لوظائف السمسرة، دخلت على طريق التطور الرأسمالي في الوقت الذي كانت فيه الرأسمالية العالمية قد شرعت بالفعل في مرحلتها الإمبريالية. ورغم أن علاقات التبادل والإنتاج القديمة شهدت انقلابا مفاجئا سلب اليهود الأساس المادي لوجودهم، لم يكن هنالك تصنيع على نطاق واسع بما يسمح لهذه الملايين من السماسرة عديمي النفع للاندماج في البروليتاريا. وهكذا تم إغلاق الباب أمام التمايز الاجتماعي للجماهير اليهودية. جزء صغير من اليهود أصبح رأسماليا أو بروليتاريا، وهاجر جزء أكبر منه، ما كان ينافي بالتالي الميل نحو الاندماج الكامل الذي كان يجري في البلدان الغربية. الجزء الأكبر منهم بقي في حالة بائسة لصغار التجار، “مسحوقا بين الإقطاع والرأسمالية، يغذي كل منهم تعفن الآخر” (أ. ليون).2- الحركات المعادية للسامية في الماضي كان لها دوما قاعدة اجتماعية مباشرة أو غير مباشرة. كانت حركات من طبقات اجتماعية متعددة تناقضت مصالحها في وقت معين مع الوظيفة الاجتماعية لليهود. معاداة السامية في بدايات القرن العشرين باتت مختلفة.في البلدان المتخلفة بأوروبا الشرقية، استطاعت القوى السياسية الرجعية أن تحول استي ......
#فلسطين
#والأممية
#الرابعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697614
إرنست ماندل : أزمة الاشتراكية وتجديد الماركسية
#الحوار_المتمدن
#إرنست_ماندل إرنست ماندل (1923-1995): أزمة الاشتراكية وتجديد الماركسيةقبل 26 سنة غادرنا الرفيق ارنست ماندل (1923-1995) بعد حياة كرسها لقضية تحرر الطبقة العامة وعامة المضطهدين. تمكينا للجيل الراهن من الافادة من الرصيد الفكري لهذا المناضل الماركسي النموذجي، المستند على ممارسة يومية داخل الحركة العمالية الثورية، ننشر إحاطة بإسهامه كتبها الرفيق الألماني مانويل كيلنر، مع نص لماندل ذاته. وقد سبق لموقع المناضل-ة نشر كتابات عديدة لماندل وأخرى عنه.إرنست ماندلننشر فيما يلي مقاطع من فصول خلاصة إحدى كتابات إرنست ماندل الأخيرة، وهي إسهام في عمل جماعي بعنوان “الماركسية في عصر ما بعد الحداثة” “Marxism in the Postmodern Age” (Thé Guilford Press, 1995). اخترنا هذه المقاطع لأنها تعكس بدقة اقتناعات ماندل المستدل عليها، تلك التي حدته إلى الانخراط في النضال من أجل تحرر الإنسانية حتى النفس الأخير من حياته. إنها تعبر عن سمة دائمة من سمات تفكيره: إدراك ما يبقى في النظام الرأسمالي وما يتغير، في الآن ذاته. ليس برنامج أبحاثه نزعة انتقائية بل إدراك لكون الرأسمال جملة تحديدات متماسكة، تامة ومنفتحة معا، سمتها السيرورة والدينامية.أول ما نُشر هذا النص كان باللغة الفرنسية في العدد 1 من «دفاتر إرنست ماندل» لمؤسسة إرنست ماندل في أيلول/سبتمبر عام 1997.المناضل-ةمنذ انهيار الديكتاتوريات الستالينية وما بعد الستالينية في أوروبا الشرقية والاتحاد السوفيتي، توصلت قطاعات هامة من السكان، في هذه البلدان وسائر العالم، إلى استنتاج مفاده أن الاشتراكية قد فشلت كنموذج مجتمع أرقى نوعياً.جرت مماثلة الديكتاتورية البيروقراطية مع الشيوعية والاشتراكية بفعل حملة التسميم الموازية التي شنها الستالينيون وما بعد الستالينيين، فضلا عن الأيديولوجيين البرجوازيين والمؤيدين للغرب. وكما رفضت الجماهير بحزم تلك الديكتاتورية، رفضت أيضًا الشيوعية والماركسية والاشتراكية، بالأقل في المرحلة الراهنة.طبعا، لا أساس لهذه المماثلة إطلاقاً. فستالين والنومنكلاتورا السوفييتية لم يكونوا «طوباويين» حريصين على بناء مجتمع لا طبقي. بل كانوا مؤيدين وقحين لـ “السياسة الواقعية”، متشبثين بتوطيد سلطتهم وامتيازاتهم المادية. لقد تطورت هذه السيرورات، بنظر أنصار المادية التاريخية، بحسب معارك بين قوى اجتماعية خاصة. إن كانت الستالينية تنسب نفسها إلى الماركسية اللينينية، مع إنكارها نظريًا وعمليًا على حد سواء جوانب حاسمة من فكر وأهداف ماركس ولينين، فقد كان لذلك غاية بعينها.انبثقت الستالينية بصفتها ثورة سياسية مضادة (الترميدور السوفيتي) في بلد كانت ثورة اجتماعية عميقة هزته، وفي حزب كرس نفسه بالكامل للاشتراكية. إن الانتساب إلى استمرارية تاريخية، مع تقاليدها، كانت تجعل توطيد السلطة البيروقراطية أسهل. لكن أزمة مصداقية الاشتراكية ليست في المقام الأول نتيجة هذه الاستمرارية المزعومة.إن كانت قطاعات كاملة من السكان قد رفضت “النموذج” الستاليني وما بعد الستاليني، فذلك يرجع أساسًا إلى أن هذا “النموذج” كان متعارضاً مع مصالحهم الأساسية جدا. لم يكن يلبي تطلعاتهم على الصعيد المادي. وكان ينكر حقوقهم الإنسانية الأساسية. وارتكب جرائم فظيعة، تسبب في موت ملايين البشر، ضمنهم مليون شيوعي. وخان التطلعات الإنسانية الأساسية إلى العدالة والمساواة. وبالتالي، لم تكن هناك حاجة إلى أي دعاية برجوازية لحفز عدائهم لهذا النظام. فقد كانت تجربتهم اليومية كافية لإثارة معارضتهم.مسؤولية الاشتراكية الديمقراطية<br ......
#أزمة
#الاشتراكية
#وتجديد
#الماركسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725853