الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حمودي عبد الجبار : براغي
#الحوار_المتمدن
#حمودي_عبد_الجبار انا موجود اذا انا اتألم كونديرا يقول العكس الوجود والالم مقترنان واعتقد لا يوجد فارق في اسبقية احدهما على الاخر ومازل الانسان يعاني ( أغتراب ماركس ،قلق وحيرة سارتر ، ضجر بوكو فسكي ) وشبة العلاقة أمر اضطراري تمليه الظروف وعلى كل حال هي تجمع لا يخلو من المصلحة ( و )شعور بالاغتراب وان كان أخف وطأة من الا علاقة أو حتى الانقطاع الذي يصيب العلاقة الحميمية شبة العلاقة صلة اجتماعية مؤقتة تجمع الناس تحت سقف واحد والى مائدة واحدة تخفف عنهم الفوضى في لجج الوحدة النفسية ما العمل يا لينين انا كفرد خنزير لم انضج بعد كي أصعد مع عزرائيل (كما يقول موفق محمد ) الى سماء كما فعل همنغواي أو فأن كوخ أنا كجماعة قيمة تجارية و زعائمية ما العمل ايها ارجل الفولاذي انا لا استطيع ان انتظر كودو على احد ارصفة ميناء الفاو ربما يأتي بعد عشر سنوات اخرئ ركب هو الاخر في سفينة الحمقى.يا زوشينكو عندما زرت الطبيب قال لك اقرأ لزوشينكو أنا احب ذلك الجدال الذي لا ينتهي لنفترض أنا تمكنت من زيارة الطبيب ....... وأصرخ في وجهة واقع مادي مشوه ومقلوب ومعكوس و واقع موضوعي و واقع ذاتي واغتراب عمل أجتماعي وبراغي واوطان لاتعطي شيء لمثالنا وارهاب اقتصادي..نعم ياطبيب....... انها فوضى مازلنا نملئ العالم ضجياً نحن كائنات مسلوبة الارادة والحرية وليس هناك حرية ما دام هناك حاجة و طبقات ورأس مال. نعم ياطبيب اليوم أنا فقط من يتحدث و لا انكر انها دكتاتورية فأنا من ولائك الذين ينشدون عالم أفضل..... عالم المجتمع الانساني يكون فية العمل تعاوني والفن تعاوني والادب تعاوني والانسان إله نفسه وأثمن رأس مال في الوجود يأ ايها الطبيب انا أومن بالصراع ربما اقتلك أو تقتلني فا انا لست كافكا المثقف العاجر الانهزامي يتوسل بك كي تقتله يا ايها الطبيب عليك ان تحدد موقف فأنا أؤمن بمنطق ان لم تكن معي فأنت ضدي.......................الطبيب =السلطة* ......
#براغي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693397
علي دريوسي : براغي
#الحوار_المتمدن
#علي_دريوسي المثقف العربييعيش هذا البرجوازي الصغير كما غيره من أبناء المجتمع. يدخن بشراهة ويشرب أحياناً ويقرأ نادراً. يدعي الإيمان بالعدالة والمساواة الاجتماعية، يستثمر كل مناسبة ليعلن بها أنه نصير للمرأة في جملة قضاياها، وبأنه يناضل ليل نهار لرفع الظلم عنها، وهكذا فهو يتكلم كثيراً وطويلاً عن ضرورة تحررها واستقلالها الاقتصادي. يتزوج إمرأة طيبة وغالباً ما تكون منتجة مثله. يبني معها عائلة مع أطفال. يعودان من العمل ظهراً، يأخذ المثقف قيلولة الظهيرة، ساعة من النوم العميق على الأقل، أما الزوجة فتراها كالنحلة تتنقل بين المطبخ وغرف النوم والصالون والحمام، يستيقظ المثقف، يتناول الطعام، ثم يذهب ـ غالباً ـ لزيارة أخوته وأهله، في هذا الوقت تبدأ الزوجة بأعمال التنظيف والإشراف على دراسة أطفالها وتحضير طعام العشاء، يعود الزوج المثقف، يتناول طعام العشاء، يسلي أطفاله قليلاً، يستمع للأخبار الرئيسية، في هذا الوقت تقوم الزوجة بإطعام الأطفال واصطحابهم للنوم ثم تعود لترتيب الصالون من الفوضى، بعد أن يكون قد حلّ الهدوء نوعاً ما تقوم الزوجة بترتيب ملابس الأطفال وغسيل وتجفيف ملابس العائلة، في هذا الوقت قد يقرأ المثقف جريدة الحزب ثم يمشي نصف سكران للنوم، عليه أن يذهب للعمل في اليوم التالي، عليه أن يجلس يعد الساعات كي يحين موعد الانصراف، وهكذا دواليك ...***لا أعتقد أن المرأة في الشرق العربي قادرة على ارتداء تنورة أو فستان ملون ولن تستطيع فعل ذلك في المستقبل.***واحد من أبشع الاضطرابات الاجتماعية هو التدخُّل السلبي الحشريّ للأولاد في علاقة أمهم مع عائلتها أو علاقة أبيهم مع عائلته.***الدولة القاصرة هيكلياً ستنهار حتماً دفعة واحدة كما ينهار الجسر المتعب فجأة ويتحطم بشكل كارثي.***هناك فروقات جلية بين الطفل المولود لعائلة غربية في بيئته الأصلية والطفل المولود لعائلة شرقية ـ سوريا مثلاً ـ أو لعائلة نصف شرقية (الأم شرقية والأب غربي أو العكس) في بيئة غربية ـ ألمانيا مثلاً.وهذا أمر طبيعي وبديهي.هذه الفروقات ـ المتمثلة بالسلوك وطرق التفكير والطعام والعادات ـ تظهر جلية منذ الساعات الأولى لولاة الطفل وتتجذر مع تتالي الأيام والسنين ـ يمكن مراقبتها بوضوح في دور الحضانة والمدارس والجامعات وأماكن العمل.هذه الفروقات قد تتضاءل لدرجة الاختفاء مع تعاقب الأجيال ـ ثلاثة أجيال على الأقل ـ شريطة التزاوج من سكان البيئة الأصليين والابتعاد عن الجذور.***"أقص إيدي وأعطيها للكلاب" إذا كان قادراً على مجابهتي ... تقول إمرأة في سياق حديث."أقطع رأس (أيدي) وأرميه في الشارع" إذا لم يكن ما أخبرتك به صحيحاً ... يقول رجل في سياق حديث.وإن "سقطت ذراعك فالتقطها وسقطت قربك فالتقطني واضرب عدوك بي" ... يقول شاعر في سياق قصيدة.هكذا هي اللغة.***عادت للاستقرار في بلدها سوريا، مكللة بالنجاح المالي والعلمي والخبرة الاجتماعية، وحدث أن زارت صديقاً قديماً كسولاً، شعرت أن من واجبها أن تتكلم معه وتشجعه على العمل بدلاً من قعدته في البيت بلا عمل.أحسّ الصديق بالإهانة وصرخ بزوجته: " أسمهان ... يا أسمهان ..."ردّت الزوجة من المطبخ: "نعم حبيبي".سألها: "هل ينقصك شيئاً؟"أجابته: "لا حبيبي، أبداً، ما هو مبرر السؤال؟"استأنف الزوج أسئلته: "أليس لديك لحم وفروج في البراد؟"ردّت الزوجة: "الحمد لله الخير كثير، طبعاً عنا لحمة وفروج؟"توجه الزوج بحديثه للزائرة وقال بشماتة: "أما ا ......
#براغي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748672