عايد سعيد السراج : لماذا تفردين أغصان الليمون
#الحوار_المتمدن
#عايد_سعيد_السراج لماذاتــُفردين أغصان الليمون !شعر : عايد سعيد السِرَاج1 - مطر ٌ وابلٌ في عروقي وأشجارُ اللَّوزِ تنام 2 - لماذا تُفردين أغصان الليمون نهداك وردتان وقلبي حديقة واسعة 3- لستُ شوارع حزن لماذا تجرشين عظامي! ؟ 4- عوسجٌ من العربات هو النهر والشيحُ أعمدة من رمال لماذا تتهوْدَجين بالدفلى ؟! 5- الهذيانُيمشط لحيته الزرقاء ويسأل الليل عن عويل دمي 6- تهاجر نوارس الذاكرة يلمني قيظ المنافي ويتدحرج في دمي الصهيل 7- استحم بالندى وتنهش القلب جراؤْه 8- على هودجه يرحل فيبتسم الشيح وأفاعي المرعى 9- العسلُ اللَّولبيِّ يزوم فترتخي ذؤابتها وتغمض العطش 10ينتابني وجع العصافير فألم أشيائي…وأرحل…. ......
#لماذا
#تفردين
#أغصان
#الليمون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681806
#الحوار_المتمدن
#عايد_سعيد_السراج لماذاتــُفردين أغصان الليمون !شعر : عايد سعيد السِرَاج1 - مطر ٌ وابلٌ في عروقي وأشجارُ اللَّوزِ تنام 2 - لماذا تُفردين أغصان الليمون نهداك وردتان وقلبي حديقة واسعة 3- لستُ شوارع حزن لماذا تجرشين عظامي! ؟ 4- عوسجٌ من العربات هو النهر والشيحُ أعمدة من رمال لماذا تتهوْدَجين بالدفلى ؟! 5- الهذيانُيمشط لحيته الزرقاء ويسأل الليل عن عويل دمي 6- تهاجر نوارس الذاكرة يلمني قيظ المنافي ويتدحرج في دمي الصهيل 7- استحم بالندى وتنهش القلب جراؤْه 8- على هودجه يرحل فيبتسم الشيح وأفاعي المرعى 9- العسلُ اللَّولبيِّ يزوم فترتخي ذؤابتها وتغمض العطش 10ينتابني وجع العصافير فألم أشيائي…وأرحل…. ......
#لماذا
#تفردين
#أغصان
#الليمون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681806
الحوار المتمدن
عايد سعيد السراج - لماذا تفردين أغصان الليمون
محمد عبدالله الخولي : قراءة نقدية في نص -زهرة الليمون- ل -السيد وادي-
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبدالله_الخولي "زهرة الليمون" العنوان " زهرة الليمون" تركيب لغوي ناقص يستدعي مجهولات لغوية؛ ليكتمل التركيب اللغوي بها، ويرتقي ذلك التركيب إلى مستوى الجملة التي تفيد معنى يحسن الوقوف عليه، ولكن الشاعر بانزياحاته الشعرية- وهو يسعى إلى تحقيق الجمال كغاية شعرية أولى- يلجأ إلى آلية "الإرجاء" كما أسماها "دريدا"... وهي تلك الفجوة التي يحدثها الشاعر في التراكيب التي يستخدمها، لتنزلق المعاني على سطح الدوال، والشاعر بذلك يفتح باب التأويل أمام المتلقي ليتلقف ما يشتهيه من المعاني التي تقصدها الذات المبدعة، وربما يكون هذا هو السبب وراء تعمد "السيد وادي" أن يأتي بالعنوان على هيئة تركيب لغوي ناقص، ليفتح المجال واسعاً أمام المتلقي؛ ليدخل به إلى دهاليز النص الشعري، ليقرأ العنوان من خلال المتن/ النص، وتكون القراءة هنا-أعني قراءة النص- هي حل للغز العنوان "زهرة الليمون". فالعنوان نص موازٍ يكافئ النص الأساسي، فكثير من العنوانات تضطر القارئ أن يغوص في لب النص؛ ليتجلى ما أضمر في العنوان، فليس شرطا أن يكون العنوان فاتحة للقراءة وباباً للولوج فيها، وإن كانت مهمته الأساسية هي الإلماح إلى مكنونات النص، ولكن ليس في الشعر الذي يرتكز في الأساس على تقنيتي " الترميز والغموض". فما الذي يعنيه "وادي" بـــ " زهرة الليمون" وكأن العنوان يطرح تساؤلات عدة فحواها، ما الذي يقصده الشارع بــ "زهرة الليمون" ولذا كان لزاما على المتلقي أن يجيب عن هذه التساؤلات من خلال قراءة المتن الشعري. على زهرةِ الليمونِ تبكى الحَنايافمن بوْحـها أدمنت بوح الصباياعلى دوحةٍ أطلقتُ فيها مشاعرىوقد كنتُ غراً عاثراً فى خطايادرجتُ ولليمونِ بوحٌ كأنَّمابناتٌ هنا قد بُحْنَ لى بالخفاياحرف الجر " على" الذي ابتدر به الشاعر قصيدته استدعى الشجرة بكليتها وزمانا به تزهر شجرة الليمون، وكأن الزهرة التي تنبثق من فروع شجرة الليمون تشير إلى فصل الربيع، ولكنه ليس استدعاء حقيقيا للزمن، ولكن استدعاء لملابسات ورمزية هذا الفصل الذي تبتهج معه الدنيا، وبه وله تغنى الشعراء في الأزمنة المتعددة الغابر منها واللاحق، فليس المقصود هنا فصل الربيع على حقيقته، ولكن رمزيته التي تشير بصراحة إلى زمن الشباب وما كان به من ملاوات وصبا، ولما كانت زهرة الليمون رمزا لفصل الربيع، وكان الربيع رمزا للشباب الذي قد كان، فالأبيات الثلاثة الأُوَل تشي بما يريد الشاعر أن يقوله، ولكن مازال السؤال الذي طرحه العنوان في البداية قائماً، فلم تجب الأبيات عن كنه العنوان والتساؤلات التي طرحها المتلقي حول هذا العنوان " زهرة الليمون" إجابة كافية، وهذا يدل على قدرة " السيد وادي" الشعرية التي تدخلك مرغما إلى فجوات النص ودهاليزه، لتكتمل الرؤية / والرؤيا لدى القارئ. فقد أبانت الأبيات بتركيبها اللغوي الشعري الفريد عن تلك الفترة التي يستدعيها " وادي" من تاريخه الشعري والإنساني، وقد جاءت الأبيات الأولى معبرة بألفاظها وتركيبها وصورها عن مضمونية معناها، فقد استخدم الشاعر ألفاظه التي انبنى عليها هيكل النص، ليكون المبنى مساوقا للمعنى... فقد استخدم الشاعر من الكلمات ما يتساوق مع مقصديته مثل : ( زهرة – الصبايا- غرا- بنات) فتلك المفردات الأربع تشير بتصريح مفعم بالجمال إلى فترة الصبا والشباب التي تكتنف الشاعر في تاريخها، ويكتنفها الشاعر في ذاكرته. أبارى المروجَ الخُضْرَ طفلاً مُلاعباًنسيماً على الشطآنِ نرمى المرايابكثبانِها الخضراءِ نادمتُ زهرتىكما نادم الريحانُ فى الليل نايابأنقى قلوبٍ قد تراها على الدناوأغنى حبيبٍ باخضرار السجايايك ......
#قراءة
#نقدية
#-زهرة
#الليمون-
#-السيد
#وادي-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747150
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبدالله_الخولي "زهرة الليمون" العنوان " زهرة الليمون" تركيب لغوي ناقص يستدعي مجهولات لغوية؛ ليكتمل التركيب اللغوي بها، ويرتقي ذلك التركيب إلى مستوى الجملة التي تفيد معنى يحسن الوقوف عليه، ولكن الشاعر بانزياحاته الشعرية- وهو يسعى إلى تحقيق الجمال كغاية شعرية أولى- يلجأ إلى آلية "الإرجاء" كما أسماها "دريدا"... وهي تلك الفجوة التي يحدثها الشاعر في التراكيب التي يستخدمها، لتنزلق المعاني على سطح الدوال، والشاعر بذلك يفتح باب التأويل أمام المتلقي ليتلقف ما يشتهيه من المعاني التي تقصدها الذات المبدعة، وربما يكون هذا هو السبب وراء تعمد "السيد وادي" أن يأتي بالعنوان على هيئة تركيب لغوي ناقص، ليفتح المجال واسعاً أمام المتلقي؛ ليدخل به إلى دهاليز النص الشعري، ليقرأ العنوان من خلال المتن/ النص، وتكون القراءة هنا-أعني قراءة النص- هي حل للغز العنوان "زهرة الليمون". فالعنوان نص موازٍ يكافئ النص الأساسي، فكثير من العنوانات تضطر القارئ أن يغوص في لب النص؛ ليتجلى ما أضمر في العنوان، فليس شرطا أن يكون العنوان فاتحة للقراءة وباباً للولوج فيها، وإن كانت مهمته الأساسية هي الإلماح إلى مكنونات النص، ولكن ليس في الشعر الذي يرتكز في الأساس على تقنيتي " الترميز والغموض". فما الذي يعنيه "وادي" بـــ " زهرة الليمون" وكأن العنوان يطرح تساؤلات عدة فحواها، ما الذي يقصده الشارع بــ "زهرة الليمون" ولذا كان لزاما على المتلقي أن يجيب عن هذه التساؤلات من خلال قراءة المتن الشعري. على زهرةِ الليمونِ تبكى الحَنايافمن بوْحـها أدمنت بوح الصباياعلى دوحةٍ أطلقتُ فيها مشاعرىوقد كنتُ غراً عاثراً فى خطايادرجتُ ولليمونِ بوحٌ كأنَّمابناتٌ هنا قد بُحْنَ لى بالخفاياحرف الجر " على" الذي ابتدر به الشاعر قصيدته استدعى الشجرة بكليتها وزمانا به تزهر شجرة الليمون، وكأن الزهرة التي تنبثق من فروع شجرة الليمون تشير إلى فصل الربيع، ولكنه ليس استدعاء حقيقيا للزمن، ولكن استدعاء لملابسات ورمزية هذا الفصل الذي تبتهج معه الدنيا، وبه وله تغنى الشعراء في الأزمنة المتعددة الغابر منها واللاحق، فليس المقصود هنا فصل الربيع على حقيقته، ولكن رمزيته التي تشير بصراحة إلى زمن الشباب وما كان به من ملاوات وصبا، ولما كانت زهرة الليمون رمزا لفصل الربيع، وكان الربيع رمزا للشباب الذي قد كان، فالأبيات الثلاثة الأُوَل تشي بما يريد الشاعر أن يقوله، ولكن مازال السؤال الذي طرحه العنوان في البداية قائماً، فلم تجب الأبيات عن كنه العنوان والتساؤلات التي طرحها المتلقي حول هذا العنوان " زهرة الليمون" إجابة كافية، وهذا يدل على قدرة " السيد وادي" الشعرية التي تدخلك مرغما إلى فجوات النص ودهاليزه، لتكتمل الرؤية / والرؤيا لدى القارئ. فقد أبانت الأبيات بتركيبها اللغوي الشعري الفريد عن تلك الفترة التي يستدعيها " وادي" من تاريخه الشعري والإنساني، وقد جاءت الأبيات الأولى معبرة بألفاظها وتركيبها وصورها عن مضمونية معناها، فقد استخدم الشاعر ألفاظه التي انبنى عليها هيكل النص، ليكون المبنى مساوقا للمعنى... فقد استخدم الشاعر من الكلمات ما يتساوق مع مقصديته مثل : ( زهرة – الصبايا- غرا- بنات) فتلك المفردات الأربع تشير بتصريح مفعم بالجمال إلى فترة الصبا والشباب التي تكتنف الشاعر في تاريخها، ويكتنفها الشاعر في ذاكرته. أبارى المروجَ الخُضْرَ طفلاً مُلاعباًنسيماً على الشطآنِ نرمى المرايابكثبانِها الخضراءِ نادمتُ زهرتىكما نادم الريحانُ فى الليل نايابأنقى قلوبٍ قد تراها على الدناوأغنى حبيبٍ باخضرار السجايايك ......
#قراءة
#نقدية
#-زهرة
#الليمون-
#-السيد
#وادي-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747150
الحوار المتمدن
محمد عبدالله الخولي - قراءة نقدية في نص -زهرة الليمون- ل -السيد وادي-