الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رمضان حمزة محمد : آن الأوان أن يستيقظ العراقيين على حجم الكارثة التي ستسببها السدود التركية والإيرانية للعراق في قادم الأيام...؟؟؟
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد السدود التركية والإيرانية تحتاج لوقفه جدية وجريئة من قبل الحكومة العراقية لكي تعيد تركيا وإيران النظر بها في مجال دراسات الخلفية الزلزالية والأثر البيئي لهذه السدود وبيان مخاطرها الحقيقية على سكان وأراضي العراق لضمان سلامة العراقيين من فشل وإنهيار أحد أو اكثر من هذه السدود، كون السدود منشآت هندسية ضخمة ، كما أن لها فوائد عديدة ولكن لها سلبيات ايضاً أهمها وأخطرها هو إنهيار السد وجرف مدن واراضي وممتلكات المناطق أسفل جسم السد ومنشآته ، تركيا وإيران قامت بتشيد مجموعة كبيرة من السدود على نهري دجلة والفرات وروافدهما دون إعلام العراق كدولة مصب وخرق واضح وصريح للاتفاقيات الدولية والثنائية، وهذه السدود المشًيدة هي في المناطق الزلزالية عالية المخاطر كما في مشروع الكاب التركي في هضبة الأناضول النشطة زلزالياً، والسدود الايرانية المحاذية للحدود الدولية مع العراق في منطقة جبال زاكروس التي تشكل حافة تصادم الصفيحة التكتونية الإيرانية مع الصفيحة التكتونية العربية النشطة زلزاليا بسبب توسع البحر الأحمروغيرها في إيران. إحتمال فشل أحد السدود التركية أو الإيرانية وارد بسبب نشاط المنطقة زلزالياُ والسعة الخزنية الكبيرة لهذه السدود التي تسبب تنشيط الفوالق والصدوع وكذلك في إحدات الهزات الأرضية المحتثة وقد تصل مقدار مثل هذه الهزات الى 6 ستة درجات على مقياس ريختر ، ويضاف الى ذلك ضعف الأساسات كون معظم الصخور كلسية وقابلة للذوبان وخاصة أساسات سد أتاتورك العمود الفقري لمشروع الكاب التركي. يمكن لهذه الأحداث والكوارث أن تزيد من خطر ما نسميه "فشل البنية التحتية المتتالية" أي إنهيار اي سد سيؤثر على إستقرارية السد التى هو الى الأسفل منه لأن فشل منشأ واحد يمكن أن يؤدي إلى فشل المنشآت المترابطة في اتجاه دولة المصب العراق (تأثير الدومينو). لذا يتطلب العمل بجدية في ضمان مرونة البنية التحتية لمشاريع السدود وموارد المياه في عصر تغير المناخ بسبب سبات الشمس وزيادة حدوث الزلازل والبراكين ....عليه يتطلب من الحكومة العراقية الطلب من تركيا وإيران ان تقدم دراسات الخلفية الزلزالية لمواقع السدود مع تقارير الاثر البيئي الى العراق كون العراق دولة مصب ..وكذلك على العراق ابراز نقاط الضعف والخلل لغرض المعالجة قبل البدء بانشاء السد ..ولكن الآن الصورة مقلوبة يكمل السد ويصبح امر واقع de facto وسيزورالرئيس التركي بغداد في الايام القادمة بعد أن افتتح التوربيات في سد اليسو لتبرير موقف تركيا اعلاميا فقط ويعلن من بغداد بان تركيا سوف يزود العراق باحتياجاته المائية ..والمصيبة الاكبر ان الساسة العراقيين سيصدقون هذا الكلام الاعلامي المعسول والذي لا يستند الى توقيع عقد او اتفاق او معاهدة فقط وكذلك الحال مع المسوؤلين في إيران وهكذا ستمر الأيام الى ان يستيقظ العراقيين على حجم الكارثة وعندها نقول " لات حين مندم" ووقع الفأس بالرأس...؟؟؟ ......
#الأوان
#يستيقظ
#العراقيين
#الكارثة
#التي
#ستسببها
#السدود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678120
رمضان حمزة محمد : السدود ومشاريع الزراعة والري في العراق ذاكرة المكان بين إستمرارية الحياة وهجرة الأرض بعد الجفاف..؟؟
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد السدود ومشاريع الزراعة والري التي شُيدت والتي سيتم تشيدها وإنشاءها ستكون أماكن للذاكرة العراقية في سنوات الجفاف العجاف، في هذه الأماكن سيتم إيداع الفكر المبدع والتفاني من أجل الوطن والرقي والسمًو فيها.... وكيف تأسست هذه المشاريع؟ وكيف ربطت الإنسان بالأرض عبر التاريخ؟ ستكون هذه المشاريع ذات قيمة علمية مميزة ومضافة لأماكن الذاكرة العراقية لتضاف الى المدوّنات التاريخية الأخرى. ستساعد على تنشيط الذاكرة الجَمعِيَّة التي تتكون بدورها من الذاكرة الثقافية والذاكرة التواصلية عبر الزمن بٌغية حفط هُويّة المكان وبالتالي إمكانية معالجة مسألة التحول المكاني التي توجدها الهجرات القسرية.مشاريع السدود والري العملاقة تعد المنعطف المكاني في تغيير الفضاء الجغرافي للمنطقةً للحفاظ على المكان الذي هو موقع التفاعل الإجتماعي، فيه تجتمع الذكريات الجميلة والمعاناة التي عاشها ويعيشها فيه الإنسان. ولهذا يعدٌ المكان موقع الحدث التاريخي وما فيه من شواخص كثيرة منها مشاريع الري والسدود إضافة النصب التذكارية والمباني العامة كالمساجد والكنائس والمدارس والمقامات الدينية .مشاريع السدود والري نادراً ما تختفي من الخريطة في وقت قصير، لانها تحافظ على تضاريس المنطقة ، الصورة تبين اكتشاف عالم الاثار البريطاني السير "ليونارد وولي" و زوجته كاثرين انابيب من الفخار في مدينة "اور" الاثرية كانت تُستخدم كشبكة للصرف الصحي وتصريف مياه الامطار وهذا يُعد اول نظام تصريف للمياه في التاريخ الذي كان موجود قبل اكثر من 4800 عام !!ولا تزال الانابيب في حالة جيدة رغم مرور الاف السنوات على تأسيسه! ولنا ان تتخيل كيف ساعدت ذاكرة المكان على مدى ذكاء سكان بلاد الرافدين و تنظيمهم و نوعية الحياة المنظمة والمتطورة التي سبقت عصرها.. ......
#السدود
#ومشاريع
#الزراعة
#والري
#العراق
#ذاكرة
#المكان
#إستمرارية
#الحياة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691876
رمضان حمزة محمد : السدود الكبيرة ما لها وما عليها..؟
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد السدود الكبيرة والمتعددة الأغراض هي إحدى أهم ركائز وطرق تطوير كل من الطاقة الكهرومائية وإمدادات المياه للري ومستودع للخزين الإستراتيجي للمياه في مواسم الجفاف. وقد تلعب السدود أيضًا دورًا في التخفيف من آثارتغير المناخ والتكيف معه. وتعتبر الطاقة الكهرومائية واحدة من "تقنيات الطاقة المتجددة والمتقدمة والنظيفة والأكثر كفاءة وبأسعار معقولة من حيث التكلفة، وكأحد أفضل أشكال الطاقة غير الأحفورية لإنتاج الكهرباء . علاوة على ذلك، السدود تساهم في تقليل التباين الهيدرولوجي ضمن مسار تغير المناخ، حيث يمكن للسدود أن تمنع تصاريف الفيضان العالية وأن تلعب دورًا إيجابيًا في إدارة التقلبات الهيدرولوجية والتكيف مع تغير المناخ وإستدامة المواسم الزراعية. نظرًا لأن معظم الأنهار الكبيرة مشتركة بين العديد من البلدان، فبناء السدود متعددة الأغراض على الأنهارالعابرة للحدود يساعد على ديمومة الإطلاقات المائية كأحد المنافع ووسيلة لضمان الجريان المائي مما يساعد بطريقة أو أخرى على زيادة فرص التعاون وتجنب النزاعات على المياه أو استخدامها. لأن المنافع تقلل فرص النزاعات من خلال التركيز على تقاسم المنافع من نهر عابر للحدود بدلاً من مجرد تقاسم المياه نفسها، والعمل بنهج المنافع من الأنهار المشتركة العابرة للحدود يساعد في تهيئة مناخ جيد للاستثمارات إذا تم بناء السدود في المواقع المثلى ، على سبيل المثال ، (معدلات تبخر منخفضة ، ومراعاة إرتفاع السد ، وحجم التخزين). يمكن اعتبار تقاسم المنافع بمثابة ترجمة للقانون الدولي للمياه ، وتحديداً مبادئ الاستخدام المنصف والمعقول، وعدم إلحاق الضرر بدول المصب ،لأن تقاسم المنافع كمعيار يساعد على تحديد الأولويات لدعم المشاريع الوطنية والإقليمية. ومع ذلك ، ليس هناك من ينكر أن السدود هي من بين مشاريع البنية التحتية الأكثر إثارة للجدل بسبب بعض آثارها البيئية والاجتماعية. لإنها تتحكم بالتصاريف وخاصة في دول المنبع، وتغير مجرى النهر، ونظام ترسيب النهر ونوعية المياه ، على سبيل المثال لا الحصر، يضاف الى ذلك تعويض الأراضي ، وبالتالي تشريد السكان وإعادة توطينهم، وإذا لم تتم معالجة هذه الآثار بشكل مناسب وفي الوقت المناسب، فمن المرجح أن يزداد تفاقم مشاكل بعض السكان المعرضين للخطر بالفعل ، مما يقوض أهداف التنمية. لذلك يتطلب أن تشمل دراسة مواقع السدود تحليل كافة العناصر الأساسية وإيضاح مفهوم تقاسم المنافع من السدود وخاصة عندما تكون على الأنهار المشتركة. أن بناء السدود تساعد على توليد "سلة واسعة" من الفوائد المحتملة مما يشجع تهيئة بيئة مؤسسية وبالتالي سياسية كي تساعد على زيادة فرص تعاونية ناجحة والتي تفضي إلى اعتماد نهج تقاسم المنافع من إقامة السدود. وهذا يزيد من احتمالية الحصول على فوائد أعلى من خلال التعاون بدلاً من الإبقاء على الوضع الراهن أو عن الإستمرار باتخاذ إجراءات أحادية الجانب خاصة من دول المنبع، بل يشجع الدول على التعاون مع بعضها البعض في استخدام الأنهار المشتركة في لعبة محصلتها الإيجابية مربحة للجانبين ، أي تكون فيه جميع البلدان المشاطئة أفضل حالًا بالتعاون من دونها وخاصة عند النظر إلى استخدام المياه من منظور إنساتي وبيئي واقتصادي بدلاً من تصور استخدام المياه من الناحية الكمية ، يجب على الدول المتشاطئة أن تصور النهر كمورد إنتاجي ومحاولة زيادة وتعظيم الفوائد الاقتصادية من استخدامه بشكل مثالي وما إلى ذلك وبمشاركة جميع الأطراف..؟ ......
#السدود
#الكبيرة
#عليها..؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695606
رمضان حمزة محمد : هل الدراسات المتعلقة بسلامة وأمان السدود التركية والإيرانية مكتملة، وأن عامل الأمان الإنشائي يضمن سلامة هذه السدود...؟؟
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد ألسؤال الذي يطرح نفسه هل طلب العراق إدراج بند خاص يتعلق بمبدأ سلامة وأمان السدود التركية والايرانية صراحة في أي اتفاق تجاري واقتصادي او سياسي موقع مع كل من تركيا وايران، لذلك يبقى السؤال الذي يطرح بشأن سلامة وأمان السدود التركية والايرانية التي تبنى في اعالي نهر دجلة وروافدها موضوع هام للغاية لضمان عدم حدوث كوارث إنسانية فيما إذا تعرض أحد او اكثر من هذه السدود الى مخاطر زلزالية او تشغيلية..لذلك كان لزاماً على العراق كدولة مصب أن تطلب أن يتم عرض هذا الموضوع الهام على لجنة الخبراء الدولية المتعلقة بأمان وسلامة السدود وتقييمها من قبل لجنة من خبراء المجلس العالمي للسدود مثلاً، لتقوم اللجنة بمراجعته التصاميم والدراسات الهندسية الأولية، لأنه من المعروف أن التصاميم والدراسات لمثل هذا المشاريع الضخمة تتطورعلى مراحل قبل أن يتم اعتمادها للتنفيذ. وهل كانت كل من تركيا وأيران ستتجاوب بصورة كاملة وإيجابية مع كل التحفظات العراقية، من قبيل الإهتمام بزيادة معامل الأمان بصورة كبيرة أثناء إعدادها للتصاميم التفصيلية. ليتم تعديل التصاميم الأولية ومن ثم عرض هذه التعديلات على اللجان الفنية العراقية، لتبدي موافقتها على التعديلات مثلاُ. مما يؤسف له بان سياسة دول الجوار المائي للعراق ظلت تعتمد على المحادثات العامة والعابرة فيما يخص قضية المياه المشتركة والعابرة للحدود السياسية، ولا تحبذ حتى إجراء التفاوض بل تتفادي الدخول في المفاوضات مع العراق كون العراق يعاني من حالة عدم الاستقرارالسياسي. وكانت حصيلة هذه السياسة تكريس الوضع القائم والإستمرار بتنفيذ كافة المشاريع المخطط لهما، فتمددت وتوسعت مشاريعها من إنشاء السدود والمشاريع الإروائية والزراعية على حساب حصص العراق المائية وفي كسب الوقت حتى يتمكنوا من ادعاء الحق التاريخي لهم في المياه كما تطالب العراق بحقوقها التاريخية في المياه. وهذا أصبح الأمرالواقع وبما لا يدع مجالاً للشك، وكنتيجة حتمية لهذه السياسة التركية والايرانية المبنية على كسب الوقت الذي ينتهي دائماً إلى الإبقاء على الوضع الراهن كما أشرنا اليه، ثم القيام بتنفيذ المزيد من المشاريع في أعالي نهري دجلة والفرات وروافدهما، لذ نرى حقيقة هذا الأمرعلى نهر دجلة التي ستفقد أكثر من 50&#1642 من تدفقها الطبيعي الحالي بسبب منظومة (سد أليسو– الجزرة التركي)، الخانق للعراق، وخاصة بعد إكمال سد الجزرة التنظيمي العام 2023، تركيا ستقوم بتحويل معظم مياه نهر دجلة المياه للاستخدامات الاستهلاكية، الزراعة المروية ، وإمدادات المياه العامة ، وتوليد الكهرباء وأغراض أخرى. وكذا الحال مع ايران التي تحول مسار روافد نهر دجلة داخل أراضيها الى احواض اخرى، علاوة على ذلك ، لا يمكن لأحد أن يجادل في حقيقة أن هذه السدود المتعاقبة على روافد وعمود نهر دجلة ستخزن كميات كبيرة من المياه وستلحق أضراراً بالغة بالبيئة من تنشيط الفوالق والصدوع الجيولوجية وبالتنوع الإيكولوجي من خلال تغييرات كبيرة في استخدام الأراضي داخل الأراضي التركية، وسينسحب ذلك على الأراضي العراقية حيث سيتم تغير مورفولوجية النهر ونخر قاعها، وقلة تصاريفها وتلوث مياهها، وفقدان السهل الفيضي والمواد الإنشائية في العراق وخروج سد الموصل من الخدمة وخاصة في المواسم الجافة،إضافة إلى فقدان العديد من الأنواع النباتية والحيوانية وفي مراحل مختلفة تجعلها في حالة مهددة بالانقراض. هذه هي تكلفة التنمية المجتمعية والإقتصادية وإنتاج السلع الزراعية في تركيا، سيدفعها العراق كونها دولة مصب، مجموعة سدود تركيا المتتابعة على عمود نهر دحلة وروافدها ستساهم بقدر كبير ......
#الدراسات
#المتعلقة
#بسلامة
#وأمان
#السدود
#التركية
#والإيرانية
#مكتملة،
#عامل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709472
نعمى شريف : أهمية السدود والخزانات في حصاد المياه واعتبار معاملات مهمة في التصميم
#الحوار_المتمدن
#نعمى_شريف 1. مقدمـــة :-تنشأ السدود لتنظيم تصريف النهر أو المجرى المائي وللسيطرة على الفيضانات العالية لتجنب الأخطار التي قد تنشأ عنها. كما يستفاد من السدود في توليد الطاقة الكهربائية نتيجة للفرق في منسوب المياه أمام وخلف جسم السد. ويتكون خلف جسم السد بحيرة صناعية يطلق عليها الخزان حيث يتم خزن المياه بين شاطئ المجرى المائي وجسم السد للاستفادة من الفائض في السنوات التي يكون فيها مستوى الفيضان أقل مما يجب.وتحديد مواقع السدود والخزانات وطرق انشائها يعتبر من أحد التطبيقات الهامة لعلوم الارض . فالدراسات والاختبارات الجيولوجية ضرورية لاختبار مواقعها وتصميمها وتحديد نوع الأساسات ومعالجة مشاكل الترسيب وتسرب المياه التي كثيرا ما تحدث في حالة السدود والخزانات ومن واقع هذه الدراسات يمكن تقدير ما إذا كان موقع السد مناسب أم لا مع الأخذ في الاعتبار النواحي الاقتصادية وكذلك المميزات الهامة للتصميمات المختلفة للسدود والخزانات.2. أهمية تخزين مياه الفيضانات :-يستفاد من عملية تجميع مياه الفيضانات في السدود عدة نواحي وأهمها ما يلي:-1. استغلال مياه الفيضانات للشرب أو الري أو الصناعة أو التعدين .2. توليد الطاقة الكهربائية .3. تربية الأسماك .4. تنمية الثروة الحيوانية .5. حماية المنشآت الزراعية والمناطق السكنية من أخطار الفيضانات المفاجئة .6. إقامة مناطق تنزه ومنتجعات سياحية لجذب السياح وزيادة الدخل القومي .7. زيادة مخزون المياه الجوفية وحمايتها من التملح . 3. تصنيف السدود من الناحية الانشائية :-تقسم السدود من الوجهة الانشائية إلى الانواع العامة التالية:-1. السدود الخرسانية (Concrete Dams) وتشمل:أ‌. السدود التناقلية (الجاذبية) Gravity Damsب‌. السدود الكتفية (Buttress Dams)ج. السدود القبوية (Arch Dams)2. السدود الترابية (Earth Dams)3. السدود التراكمية (Rock Fill Dams)4. القوى المؤثرة عن السدود:-1. القوى الناتجة عن ضغط الماء .2. القوى الناتجة عن ضغط الأرض .3. القوى الناتجة عن ضغط الثلوج .4. القوى الناتجة عن ضغط توازن المواد المستخدمة في بناء السد .5. القوى الناتجة من رد فعل الأساس .6. القوى الناتجة عن الحركات الأرضية . الدراسات اللازمة قبل عملية التصميم للسد:-أولا: الدراسة الاستطلاعية :-1. زيارة الموقع على الطبيعة بعد دراسته من الخرائط الطبوغرافية مكتبيا .2. عمل قياسات مبدئية في الحقل وكذلك اسقاط الموقع على الخارطة ووضع علامات دالة للموقع لكي يتم الاستدلال عليه مستقبلا .3. عمل مساحة طبوغرافية وتخطيط أولي للموقع .4. عمل مقاطع طولية وعرضية إن أمكن .ثانيا: دراسة جيولوجية وجيوتقنية:-الاختبارات الجيولوجية والجيوتقنية لمواقع السدود كما يلي:1. وصف جيولوجي للموقع المقترح .2. توضيح أماكن توفر مواد الإنشاء الخام ومدى قربها من الموقع المقترح للسد .3. توضيح مواقع الفواصل والفوالق والطيات وغيرها من التراكيب الجيولوجية على الخارطة .4. عمل جسات في الموقع المقترح من اخذ العينات لتحديد:-أ. عمق الغطاء الصخري .ب. عمق الصخور التي يجب ازاحتها .ج. التراكيب الجيولوجية .د .خواص طبقة التأسيس وقوة تحملها ودرجة النفاذية ونوعيتها .5. تحديد سمك الرواسب النهرية إن وجدت .6. اجراء اخت ......
#أهمية
#السدود
#والخزانات
#حصاد
#المياه
#واعتبار
#معاملات
#مهمة
#التصميم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719777
عبد الكريم حسن سلومي : الإمبريالية واستغلالها لمشاريع السدود بالمنطقة العربية
#الحوار_المتمدن
#عبد_الكريم_حسن_سلومي يواجه العالم العربي مشكلة كبيره وهي مشكلة نقص الموارد المائية إضافة لمشاكله السياسية القديمة وبسبب وقوعه بالمنطقة الجافه وعلى تخوم مناطق صحراوية جافه لذا فأن هذا المشكلة ستزداد تعقيدا بسبب ما تتعرض له المنطقة من تغير مناخي وبسبب ألاعيب السياسة الإمبريالية العالمية الغربية بالمنطقة والتي تقودها الصهيونية واميركا .لازال أعداء الامه يعدون كل العدد لمحاولة القضاء على أمتنا بشتى الطرق فاستخدموا الحروب واحتلال الأراضي واستعمار البلاد لفترات وزرع فيها حكام عملاء لمحاولة الاستمرار بنهب ثروات الامه بعد أن انتشر التحرر بالعالم وها هم اليوم يعودون لنا بين الحين والآخر بشتى الطرق لمحاولة السيطرة على مقدرات الامه والاستمرار بنهب خيراتها وقد نجحوا بذلك بالسيطرة فعلا على أهم ثروه للأمه في القرن العشرين الماضي وهو النفط فأصبحت هذه الثروة بيدهم فعلا لا بيد شعوب المنطقة وها هم اليوم يسعون أيضا للنيل من إرادة الشعوب الوطنية للوطن العربي بالسيطرة على ثروتنا المائية والتي هي شريان حياتنا فالأعداء لم يكن في أي يوم أظهروا لنا النهي الطيبة حتى رغم أن بعض حكام العرب قد أصبح يأتمر بأوامرهم بصورة علنيه لذلك نقول اليوم لا يمكن على الإطلاق الاطمئنان لأعداء الامه وها هي اليوم الإمبريالية العالمية بقيادة أميركا وأعداء أمتنا القدماء يسيرون بخطوات حثيثة لغرض نهب ثرواتنا المائية بالتعاون وبصراحة مع دول الجوار العربي بالمنطقة حتى أصبح للأعداء داخل البلاد العربية مكان واسع فهم يعيشون بيننا بشتى الطرق فحكام العرب غالبا هم عبارة عن دمى تحركها الأيادي الاستعمارية الخفية وهؤلاء الحكام لاهم لهم سوى إشباع غرائزهم وشعورهم بالنقص بالتربع على العروش وإهانة شعوبها واللعب والانتقام منها .لقد بدأ فعلا صراع الماء بالمنطقة العربية فقد حظيت المياه العربية باهتمام خاص لدى اميركا التي اتخذت منها مجالا حويا لحركتها للهيمنة على هذه المنطقة الحيوية في العالم ففي مؤتمر مدريد للسلام (1991) ادرج الرئيسان الاميركي جورج بوش والسوفيتي غورباتشوف مسألة المياه باعتبارها المسألة الأولية التي يجب التركيز عليها حول المفاوضات المتعددة الاطراف وقرر الرئيسان من بداية عملية السلام انه لا يمكن الوصول لحل شامل في الصراع العربي الاسرائيلي دون تأمين حاجات اسرائيل الحالية والمستقبلية من المياه (1)*ان السياسة الأمريكية لا تلتفت بتركيزها على موضوع المياه لحاجات البلدان العربية غير القريبة من احواض الانهار الرئيسية دجله والفرات والنيل والاردن بل اكثر من ذلك في لا تهتم بحاجات الدول العربية الواقعة على تخوم هذه الاحواض (2)على مر التاريخ الحديث كان الغرب الامبريالي الرأسمالي ضد تطلعات العرب والمسلمين في اي نوع من التقارب الوحدوي او الاقتصادي وكان يسعى دوما بسياساته للتفريق بين العرب فيما بينهم وكذلك بين الدول الإسلامية وبقي بالضد من اي تقارب وبعد ما قام الغرب بزرع خنجره المسموم(اسرائيل الصهيونية) في ارض فلسطين عام 1948واليوم يعمل الغرب بسياسته الجديدة(العولمة)لجعل المياه في المنطقة سلعه اقتصاديه وقد يكون للغرب هنالك اسباب عديده في منطقته لجعل المياه سلعه لكن في بلادنا النامية ودول العالم الثالث تصبح هذه المسألة خطيره وصعبه وخاصة انها سوف تؤدي لإيذاء الكثير من طبقات الشعوب الفقيرة اصلا والتي تنتشر في عموم منطقة الشرق الاوسط والتي افقرتها سياسات الغرب وجعلتها متخلفة لأغراض مصالحها الإمبريالية ان الإمبريالية سعت وعملت ولازالت لغرض الاستيلاء على مصادر المياه للتحكم بالمياه الداخلة لل ......
#الإمبريالية
#واستغلالها
#لمشاريع
#السدود
#بالمنطقة
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722857
عبد الكريم حسن سلومي : العراق وبناء السدود الضخمة بين المنافع والاضرار
#الحوار_المتمدن
#عبد_الكريم_حسن_سلومي العراق وبناء السدود الضخمة بين المنافع والاضرارالماء من أهم العناصر الضرورية لاستمرار الحياة وهو أحد عناصر الحياة الأساسية لدى جميع الكائنات الحية وقد أودع الله في الماء سر الوجود حيث قال عز وجل في محكم كتابه الكريم القرآن (( وجعلنا من الماء كل شيء حي))(1)و يشكل الماء مع الهواء أهمية كبيرة في البيئة التي نعيش فيها ومع كون الماء ضروريا في حد ذاته إلا أن أهميته تكمن في أنه عنصر لا بديل له في إنتاج الغذاء وفى التنمية الاقتصادية والصحة العامة وهو المصدر الرئيسي لعدة استخدامات منها الشرب والزراعة والصناعة والملاحة والسياحة وتوليد الكهرباء … إلخ .وتعتبر المياه من أهم المصادر الطبيعية التي تلعب دورا أساسيا في حياة كل الكائنات الحيه الموجودة على الكره الأرضية كما انها تعتبر اليوم من اهم القضايا المرتبطة بصوره كبيره بالتنمية الاقتصادية وقد دخلت المياه في الجانب السياسي بصوره كبيره منذ بداية القرن ال21 الحالي ويكاد يكون لها دور اكبر بكثير من دور النفط بهذا القرن والماء يعتبر العنصر الأساسي في أنتاج الغذاء لذلك فان قلة الماء معناها تلاشي الحياة لجميع الكائنات الحية واليوم نلاحظ وبصورة واضحة تزايد أهمية قطاع المياه يوما بعد يوم فعلى الماء يتوقف الوجود الإنساني و للماء أهمية كبرى في أغراض التنمية وهو عنصر لا غنى للإنسانية عنه وها هو العالم اليوم يعيش عموما مشكلة كبيرة جدا تتعلق باستخدام وتوفير كميات من المياه وبنوعيات معينة لأغراض الاستخدامات البشرية والاستخدامات الأخرى للمياه لذلك(أكدت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (الايسيسكو) على أن إدارة الأحواض المائية المشتركة بين دول العالم الإسلامي من أكبر التحديات التي تواجه العالم الإسلامي في الوقت الحاضر مضيفة بل انها تشكل إحدى بؤر الصراع الدولي آنياً ومستقبلاً، بسبب زيادة الطلب على المياه واصفة القرن الحالي الحادي والعشرين بـ«قرن المياه الجيوسياسية) (2)ان ندرة المياه مع تعنت دول المنابع بعدم ايجاد حلول منطقيه وعقلانية لمشاكل المياه حتما ستؤدي لنشوب صراعات بين الدول على هذا المورد المهم للبشرية عموما وقد لا تكون بصيغة حروب عسكريه وانما ستظهر بأشكال اخرى واهمها الاقتصادية فعندما تسرق حقوقك المائية من دولة ما وتنتج بهذه المياه مواد صناعيه وزراعيه واخرى في بلدانها وتبيعها عليك فهي فعلا حرب اقتصاديه ارى انه يجب مواجهتها بنفس الاسلوب والا ستبقى بلادنا رهينة بدول دخلت عن قصد او بدون قصد بالمسرحيات السياسية التي تعدها الإمبريالية العالمية لسرقة خيرات الامه العربية بصوره عامه ودول الشرق بصورة خاصه .أن المياه العربية هي شريان حياتها وهي أهم بكثير من النفط وغيره من الثروات وهذه الثروة ستضيع كما ضاعت ثروة النفط التي من الممكن الاستغناء عنها بمصادر طاقه أخرى لكن المياه لا يمكن العيش بدونها واذا سيطرت عليها الإمبريالية وأذنابها فعلا فهذا يعني سيطرتهم على حياتنا وهو السلاح الأخطر اليوم لذلك سعى كثير من الدول لتحقيق الامن المائي لديها بإنجاز مشاريع هندسيه ضخمه من اهمها السدود والبحيرات الطبيعية والصناعية من اجل تأمين خزين استراتيجي من المياه لها يجنبها ابتزاز دول المنابع ودول التشارك المائي واليوم يكافح الناس في جميع انحاء العالم من اجل تأمين المياه وزيادة مصادرها او للسيطرة عليها حيث تكثر الفيضانات .ان الاستعمال المتكرر لمورد المياه لا يسبب أي نقص في كميته وذلك على عكس الحال في الموارد الطبيعية الاخرى الا ان المشكلة تظهر في ان الطبيعة لا تمد الانسان بالماء حيث ومتى اراد وبال ......
#العراق
#وبناء
#السدود
#الضخمة
#المنافع
#والاضرار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724625
محمد علي حسين - البحرين : بناء السدود العشوائي.. يزيد من معاناة الشعب الايراني والعراقي ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين أزمة المياه تتفاقم في إيران.. واحتجاجات تعم المدن الأهوازيةالجمعة 16 يوليو 2021 شهد عدد من المدن في محافظة خوزستان، جنوب غربي إيران، الخميس 15 يوليو (تموز) مظاهرات ليلية احتجاجًا على نقص المياه.وتشير التقارير إلى أنه في مدن معشور، وكوت عبد الله، وخرمشهر (المحمرة)، وملا ثاني، أغلق المتظاهرون الطرق وأضرموا النار في العجلات.كما قال فريدون بندري، قائمقام مدينة معشور: "إن قطع طريق ميناء معشور إلى ميناء الإمام الخميني لم يكن جديًا، وعدد قليل فقط من المراهقين لبوا الدعوة في الفضاء الافتراضي بسبب مشاكل المياه".وأضاف: "لم تمضِ على بدء هذا الإجراء دقائق قليلة، حتى فتحت الشرطة وسيارات الإطفاء الطر&#1740-;-ق، وهو الآن آمن بالكامل وقابل للاستخدام".وتشير بعض الصور المنشورة في الشبكات الاجتماعية من سوسنغرد (الخفاجية) إلى أن قوات الأمن أطلقت النار لتفريق المتظاهرين.وقد تم نشر صور لمظاهرات مواطني الحميدية في محافظة خوزستان احتجاجا على قطع المياه وقلة الوصول إلى مياه الشرب.فيديو.. متظاهرو الأهواز يحرقون دبابة للحرس الثوري الإيراني احتجاجًا على نقص المياهhttps://www.youtube.com/watch?v=_n2-QBN6DpQوفي واحد من هذه الفيديوهات، توجد قوات مکافحة الشغب أثناء محاولة شل حرکة المتظاهرين.وتقع مدينة الحميدية غربي الأهواز، وكان عدد سكانها سنة 2016 حوالي 53762 نسمة.وكتبت وكالة "فارس" للأنباء: "في الحميدية، وشادغان (الفلاحية)، وسوسنغرد (الخفاجية) وقضاء الزرغان، والأهواز، أعرب عدد من المواطنين عن قلقهم إزاء توفير مياه الأنهار والمسطحات المائية (الأهوار)، وكذلك مشاريع نقل مياه نهر کارون".وأضاف التقرير: "إن مشكلة نقص المياه في أنهار خوزستان، وخاصة الكرخه في الأيام الأخيرة، أدت إلى مشكلة نقص المياه الزراعية ومياه الشرب في المناطق الريفية".وفي هذا السياق، أعلن موقع "هرانا" لحقوق الإنسان أيضا عن مظاهرات في مدن أخرى في خوزستان، بما في ذلك الأهواز وعبادان والبسيتين وسوسنغرد ومعشور.ويقول موقع "هرانا" إن الاحتجاجات والمسيرات التي رافقها حضور هائل للقوات العسكرية والأمنية، جرت احتجاجا على قطع المياه ونقص مياه الشرب.وأضاف "هرانا" أنه خلال يوم أمس الخميس، تم اعتقال مواطن أهوازي يدعى رضا سلامات، من قبل قوات الأمن ونقل إلى مکان مجهول.وقد انتشرت صور فيديو من احتجاجات المواطنين في سوسنغرد (الخفاجية) وبستان (البسيتين) في محافظة خوزستان.يشار إلى أنه في هذا الصيف الحار، تواجه إيران أيضا أزمة مائية.وقد قال حميد رضا جانباز ، مدير شركة المياه و الصرف الصحي الإيرانية، قبل أسبوعين، من بين 304 مدن تتعرض لتحدي المياه، هناك 101 مدينة إيرانية في حالة حمراء من حيث توفر المياه.زبصرف النظر عن الجفاف وقلة الأمطار، تظهر الدراسات الدولية أن جداول المياه الجوفية الإيرانية تم تفريغها بشدة بسبب الاستخدام الکبير.وأعلنت المجلة العلمية "نيجر" في أوائل الربيع، عن استخراج 74 كيلومتر مربع من المياه من جداول المياه الجوفية تحت الأرض الإيرانية منذ عام 2002 إلى عام 2015.فيديو.. سقوط 3 ضحايا في ثورة العطش في مدن أهواز إيرانhttps://www.youtube.com/watch?v=Cfh5hZtEMFg<br ......
#بناء
#السدود
#العشوائي..
#يزيد
#معاناة
#الشعب
#الايراني
#والعراقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729316
رمضان حمزة محمد : السدود الضخمة بين المنافع الاستراتيجية والإقتصادية والمعايير البيئية والإجتماعية في ”تركيا والعراق”: دراسة في التخطيط المكاني
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد ورقتي البحثية بعنوان " السدود الضخمة بين المنافع الاستراتيجية والإقتصادية والمعايير البيئية والإجتماعية في ”تركيا والعراق”: دراسة في التخطيط المكاني ، المنشورة في كتاب"السدود الكبرى... تنمية أم هيمنة" | وهو كتاب جديد يتناول أكاذيب “الطاقة الخضراء”. والكتاب يناقش اندفاع مؤسسات التمويل الدولية إلى انتزاع الأرباح الناجمة عن تسليع الموارد ونقلها إلى الهيمنة والإحتكار وقد والكتاب من أصدارات منتدى الحق في المياه بالمشاركة مع دار صفصافة وكتاب “السدود الكبرى.. تنمية أم هيمنة” تم إعداده بمشاركة عدد كبير من الباحثين المتخصصين من عدة أقطار عربية، حيث يتناول الكتاب حركة بناء السدود خاصة في منطقتنا وهل هي أداة للتنمية أم للهيمنة. وكان ورقتي البحثية بعنوان " السدود الضخمة بين المنافع الاستراتيجية والإقتصادية والمعايير البيئية والإجتماعية في ”تركيا والعراق”: دراسة في التخطيط المكاني.وكتاب "السدود الكبرى... تنمية أم هيمنة" | كتاب جديد يتناول أكاذيب “الطاقة الخضراء”. والكتاب يناقش اندفاع مؤسسات التمويل الدولية إلى انتزاع الأرباح الناجمة عن تسليع الموارد ونقلها إلى الهيمنة والإحتكار.في هذا الكتاب حيث إستندت الورقة البحثية الى بيان دورالسدود الكبرى بين التنمية والمد الاستعماري كون مشاريع السدود المائية أصبحت تشكل أهم مشكلة وأكثرها دلالة وخطورة في حياة الشعوب في دول المصب "العراق ومصر " مثالاً، حيث تجتمع عوامل كثيرة لتحذر الإنسان من عواقب بناء مثل هذه السدود، في أعالي الأنهار لأضرارها البيئية وأثرها على مستقبل دول المصب من ناحية وخصوبة الأراضي ومن ثم مستقبل شعوب هذه الدول من الناحية الغذائية والمائية، ولكن هيهات. لا تحذير ينفع ولا دراسات علمية أمام الطمع والإستحواذ الذي أخذ منحى استعمار جديد لدول المنبع الذي تزعم حقها في التنمية على حساب شعوب دول المصب، يحميها قوتها المباشرة أو قوة بالإنابة من قوى رأسمالية. نعم للسدود أبعاد كثيرة تتنوع بين الاقتصادية والسياسية والتنموية والبيئية. ولكن يجب ويتطلب ان تكون هناك موازنة لعدم الإضرار بحياة سكان دول المصبوفي تناولنا لموضوع السدود وجدنا أمامنا عوامل ومظاهر كثيرة يجب الإحاطة بها لتقديم صورة دقيقة لدلالة بناء السدود وأهميتها، وكذلك ضرورة الإلمام بأثرها ووجود بدائل عنها من عدمه، وهل بالفعل ترتبط السدود بالتنمية وتوليد الطاقة أم أن هناك بدائل علمية وبيئية أصلية يمكن أن تنفع في وقف هذا الإضرار البيئي العالمي، وتضمنت الورقة البحثية عدة محاور منها:أولًا: مقدمة عامة حول مسألة السدود وأبعادها العلمية والتنموية والحقوقية، وما يرتبط بها من انتهاكات على مستوى العالم.ثانيًا: الإحاطة العلمية الدقيقة بأهمية السدود، وإمكانية استبدالها بمشاريع أخرى، لا سيما فيما يتعلق بالسدود الكبرى في دول المنبع في أعالي الأنهار.ثالثًا: خطورة السدود الكبرى على حقوق الإنسان المختلفة من غذاء وسكن ومياه وأراضي،رابعا : دور مؤسسات التمويل الدولي وقضية السدود خامسا : سبل النضال ضد مشاريع السدود الكبرى في أعالي الانهار "دول المنبع". ......
#السدود
#الضخمة
#المنافع
#الاستراتيجية
#والإقتصادية
#والمعايير
#البيئية
#والإجتماعية
#”تركيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741769
ismaeel dawood : بناء مزيد من السدود يهدد جنوب العراق بزيادة كارثة الجفاف وشحه المياه
#الحوار_المتمدن
#ismaeel_dawood لا للمزيد من الحلول الزائفة———————————إنقاذ نهر دجلة - أمستردام 15 نيسان 2022يتعاظم حجم قلقنا من استمرار وإصرار حكومات المنطقة على بناء مزيد من السدود الكبيرة على مجرى نهر دجلة ورافده الرئيسية المنهكة أصلا بالسدود. وبالرغم من الإشارة المباشرة والصريحة للاستراتيجية التي قامت الحكومة العراقية بنفسها بتحمل نفقات كتابتها من مستشارين متخصصين والتي تحمل عنوان ”استراتيجية موارد المياه والأراضي في العراق، والمعروفة اختصارا (SWLRI)“ واكملت عام 2015.تشير هذه الاستراتيجية بان العراق سيواجه شحة مياه مقارنة بما متوفر لديه من موارد، لكنها تشير ايضا و بوضوح الى عدم حاجة العراق لمزيد من السدود أو الخزانات الكبيرة، وتوضح إن لدى العراق ما يكفي منها، خصوصا وان العراق لايمتلك اي اتفاقات مكتوبة او ضمانات من دول المنبع. ولذلك على الدولة العراقية التركيز، بدلا من بناء السدود، على تنفيذ إصلاحات رئيسية في قطاع المياه. وتدعم هذا الاستنتاج حقائق عدة ومنها، إن خزانات العراق الحالية ( كلها) تعاني من نقص مياه والبعض منها من تدهور نوعية المياه المخزونة وازدياد الملوحة إلى درجة أنها لم تعد صالحة للاستخدام (سد الثرثار مثالاً). وفي كل مرة يبنى سد يسبب شحه في المياه في اسفل النهر وخصوصا جنوب العراق، ويرصد نشطاء المياه والبيئة أزمة نقص مياه كبيرة في مناطق تبدأ من محافظة ديالى وصولا إلى البصرة و أهوار جنوب العراق. ومع ازدياد درجات الحرارة التي تعيشها المنطقة بسبب ظاهرة التغير المناخي، يتعاظم حجم المياه المهدورة نتيجة التبخر من خزانات المياه والسدود التي يحتفظ بها العراق بمياه يعتبرها خزين استراتيجي. ومؤخرا أصدرت حملة إنقاذ نهر دجلة دراسة متخصصة عن التقديرات المعروفة لحجم التبخر من مياه السدود العراقية، النتيجة مذهلة، كميات المياه المهدورة تصل الى 10&#1642-;- من مجموع الخزين سنويا. هذه الكارثة تجعلنا ندق ناقوس الخطر، ما يعتبره العراق خزين استراتيجي يتلاشى في الهواء يوم بعد يوم، ليترك ما تبقى من مياه بنسبة ملوحة أعلى! للوصول إلى هذه الدراسة اضغط هنا1وهناك المزيد من السدود!و كيف والحال هي هذه، يتم إهمال كل ذلك والتوجه إلى بناء مزيد من السدود في أعالي نهر دجلة وروافده الأساسية. وتتزايد المشكلة مع توارد المخاوف من سدود جديدة تشيد في تركيا. مؤخرا وتحديدا في عام 2018 افتتح سد ”اليسو“ على نهر دجلة، وهذه المرة تركز تركيا على بناء صد اخر هو سد ”جزرة“. وهناك سدود أخرى سيتم بنائها داخل إقليم كوردستان - العراق. هذا بالاضافة الى نية الحكومة العراقية ببناء سد اخر على دجلة وهو”سد مكحول“. ونحاول بشكل مستمر تتبع أخبار وتطورات العمل في سد ”جزرة“ والذي لا نسمع حوله معلومات واضحة من الجانب العراقي،أو التركي. الحكومة العراقية لا تصارح شعبها حول موقفها من هذا السد، هل ستستمر بسياسة غض النظر عن بناء السدود وعن عدم التزام دول المنبع (تركيا وإيران) في القانون والعرف الدولي والذي يقضي باستشارة الدول التي تتشارك الأنهار والروافد، وبتوفير دراسة وافية على اثر هذه السدود على تلك الدول، كشروط اساسية لبناء مثل هذه السدود.قامت الحكومة التركية بنشر معلومات محدودة جدا عن مشروع سد جزرة تفيد بانها ستواصل العمل في بناء هذا السد، وذلك بالرغم من الأثر الخطير الذي يهدد دول المصب (العراق وسوريا). وستنشر حملة إنقاذ نهر دجلة تحديث عن حالة سد جزرة قريبا. وما تجدر الاشاره له الان هو التالي:• أشارت السلطات التركية في عام 2021 إلى أنه سيتم بناء سد جزر ......
#بناء
#مزيد
#السدود
#يهدد
#جنوب
#العراق
#بزيادة
#كارثة
#الجفاف
#وشحه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753436
التيتي الحبيب : السدود بالمغرب تحت الأوحال
#الحوار_المتمدن
#التيتي_الحبيب من وحي الاحداثتفيد الإحصائيات بأن المغرب يتوفر على 149 سدا من الحجم الكبير والمتوسط. تصل الحقينة الممكنة لهذه السدود إلى 19.1 مليار متر مكعب. ونظرا للتلف الذي أصاب هذه المنشئات نظرا لعدم توفر سياسة الصيانة الضرورية والتي تتطلبها، فإن مستوى الردم أو الطمر جعل هذه الحقينة تنخفض بمعدل 30% أي أن حوالي 5.71 مليار متر مكعب ضاعت نهائيا؛ وأصبحت الحقينة المتاحة لا تتعدى 13.4 مليار متر مكعب. ولذلك لا نستغرب من أن الدولة تتوجه إلى تشييد سدودا جديدة بحقينة تقدر ب 4.5 مليار متر مكعب، وهي بذلك تقر بضياع المنشئات القديمة وتعويضها بمنشئات جديدة سرعان ما سيصيبها التلف لان نفس الأسباب لا زالت قائمة.إلى حدود الأيام الأولى من شهر ابريل 2022، بلغت حقينة هذه السدود إلى 5.4 مليار متر مكعب وهي نسبة لا تتعدى 40% مما هو متاح عمليا.هذه الحقائق يتم تغيبها عند الكلام على فشل ما سمي بالنموذج التنموي. كما أن المغرب الأخضر والذي اغرق البلاد في التبعية وأوصل الشعب إلى حافة المجاعة ودفع بساكنة البادية إلى النزوح نحو أحزمة الفقر بالمدن الكبيرة نظرا للعطش ولاستحواذ الملاكين الكبار على أجود الأراضي وعلى المياه الجوفية وحصص السقي من السدود؛ كل ذلك يفسر لماذا لم تتحقق السيادة الغذائية، ولماذا لن تتحقق في إطار الاختيارات المعلن عنها من طرف دولة البرجوازية الاحتكارية وملاكي الأراضي الكبار؟ليس للدولة من اختيارات إستراتيجية لخروج من هذه الدوامة. انها تعتمد كما جرت عليه العادة ومنذ القديم وفي جميع المجالات على الارتجال ورد الفعل وتنفيذ التعليمات الهابطة من الفوق. كلنا يتذكر آخر ما استجد في محاربة الجفاف واثاره وقرار تخصيص 10 مليار درهم والتوجيه الذي أعطي لصرفها. تبين بان هذا الإجراء ومن خلال تخصيص 6 مليارات للقروض المترتبة على الفاعلين في القطاع الفلاحي ومليار المخصص لتكاليف التامين في القطاع ليس إلا أجراء إضافيا لتنمية ثروات الملاكين الكبار لأنهم هم المستفيدون الأكبر من القروض البنكية وخدمات شركات التامين. مرة أخرى تقدم دولة الكمبرادور والملاكين الكبار هدايا لقاعدتها الطبقية واستغلال الأزمات لتنمية مصالحها. أما الحصة المتبقية من الغلاف المرصود لمواجهة الجفاف- وهو 3 مليار درهما- فسيستعمل لدر الرماد في أعين الفلاحين الفقراء ومن اجل شراء الولاءات في المجال القروي عبر سياسة التنمية البشرية السيئة الذكر. ......
#السدود
#بالمغرب
#الأوحال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753741