الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
هايل الطوالبة : سياسة الإلهاء الأردنية
#الحوار_المتمدن
#هايل_الطوالبة يوم أعلن عن ملكة جمال الأردن، أثار جمالها الجدل لأنها لم تكن جميلة، سلط عليها الضوء لبضعة أيام تم خلالها رفع سعر الغاز وتمرير اتفاقيات صهيوأردنية. اختفت ملكة الجمال بينما تلهى الأردنيون بجمالها الذي لا يعكس جمال الأردنيات. ولا تزال السياسة ذاتها، فعندما يتسلط المجرمون على رقاب وأقوات الأردنيين تحت حماية المتنفذين من رجال أمن ونواب برلمانيين ووزراء، يعلن في هذا الوقت تحديدا عن تبرئة عوني مطيع الذي أثارت جريمته الرأي العام، وهكذا، يتم تناسي صالح مبتور الأيدي مفقوء العينين وما تمثله الجريمة بحقه من فساد منظومة برمتها برغم التفات القنوات الفضائية العالمية والأمم المتحدة لبشاعة الجريمة وما تعكسه. صالح تم التمثيل بجسده الغض من قبل مجرمين عليهم من القيود ما يزيد على المائة، و عندما تسأل من أخرج المجرمين من الحبس، يكون الجواب دائما واحد واصل يحك للمجرم فيحك له. إذا كان عوني مطيع بريئا برأي القضاء الأردني فهذه شهادة إعدام لنزاهة القضاء الأردني الذي يعرف أفراده أن مطيع بعيد عن البراءة بعد السماء عن الأرض، فهل وصل القبض إلى حرم مكان يرفع شعار إذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل. هذا التساؤل مشروع ومشروع جدا، فعوني مطيع مجرم آخر لا يختلف كثيرا عن المجرمين الذين جنوا على صالح، ولكن عوني مطيع يبتر أيدي الوطن ويفقأ عينيه، ثم يتكفله واحد واصل فيخرج بريئا بينما يلاحق القضاء دون تواني مواطنا مسكينا لم يتمكن من سداد كمبيالة بقيمة خمسين أو مائة دينار، وهنا أستذكر الحديث الشريف أن قوما هلكوا لأنهم كانوا إذا سرق القوي تركوه وإذا سرق الضعيف أقاموا عليه الحد. المجرمون الذين قتلوا طفولة صالح ومستقبله فعلوا فعلتهم بحماية القانون وممثليه، لكي نوقفهم وأمثالهم يجب أن نوقف من يحميهم أولا. ......
#سياسة
#الإلهاء
#الأردنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695621
إبراهيم ابراش : الفلسطينيون في مواجهة استراتيجية الإلهاء والتدمير الذاتي
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش لأن الكيان الصهيوني بكل ما يملك من قوة عسكرية وتكنولوجية ودعم من الغرب وخصوصاً الإدارات الأمريكية المتعاقبة لم يتمكن طوال مائة عام من قهر الشعب الفلسطيني أو دفعه للاستسلام، سواء من خلال المواجهات العسكرية أو على طاولة المفاوضات، لذا وجد أنه يمكن إضعاف مناعة وصمود الشعب الفلسطيني من خلال تدميره داخلياً بمشاكل وقضايا تُشغله وتلهيه وتبعده عن قضيته الرئيسة، وتفكيك معسكر حلفائه وعمقه العربي بالتطبيع وإثارة الشقاق بين الشعب الفلسطيني والشعوب العربية، ومن خلال إفساد الطبقة السياسية الفلسطينية الحاكمة، وللأسف نجح مخطط الإلهاء نسبياً.تروم هذه الاستراتيجية تغيير طبيعة الصراع وتدمير البنية الاجتماعية والثقافية الفلسطينية وكي وعى الشعب وزعزعة ثقته بنفسه وبعدالة قضيته وتشتيت الانتباه عن القضية المركزية وإيصال الشعب لدرجة من الإحباط واليأس تدفعه لقبول أية تسوية سياسية، وبالتالي تصفية المشروع الوطني التحرري. هذه الاستراتيجية يتم تقاسم الأدوار فيها ما بين واشنطن وتل ابيب وبمشاركة واعية أو غير واعية لأنظمة عربية وأجنبية ونخب فلسطينية عاجزة وفاشلة. لهذه الاستراتيجية عدة ميكانزمات ولها مقاولون محليون يوظفون المال السياسي بشكل غير مسبوق في تاريخ الشعب الفلسطيني بل في تاريخ كل الشعوب، بحيث أصبحت الرواتب وكل أشكال المال الذي يدخل مناطق السلطة في غزة والضفة، سواء للسلطتين أو لمؤسسات المجتمع المدني، تحت مسمى المساعدات أو الدعم، بمثابة رشوة جماعية وعصا غليظة لإخضاع وإفساد الشعب وإثارة الفتنة الداخلية، حيث المال مقابل التنسيق الأمني ووقف المقاومة، بدأ الأمر مع السلطة الوطنية ثم انتقل إلى سلطة حماس في قطاع غزة.كانت المراهنة على استراتيجية الالهاء حاضرة منذ توقيع اتفاقية أوسلو والنص فيها على إجراء انتخابات لاختيار من يُدير السلطة، والانتخابات تعني تنافس وصراع بين الأحزاب على السلطة بدلاً من التوحد في مواجهة الاحتلال، وقد حاولت القيادة الفلسطينية بوعي ومسؤولية من الشعب وقواه الحية عدم الوقوع في هذا الفخ إلا أن الأمور سارت على عكس ما راهنت عليه القيادة والشعب في قبولهم التحدي الديمقراطي في ظل الاحتلال، وآلت أول تجربة ديمقراطية شاركت فيها كل القوى السياسية - ما عدا حركة الجهاد الإسلامي –في يناير 2006 إلى الوقوع في المحظور وعمت الفوضى والاقتتال ثم الانقلاب على السلطة.وجدت استراتيجية الإلهاء تربة خصبة بعد الانقسام ووجود سلطتين مرتهنتين لواقع الاحتلال حيث استُجِدت قضايا زادت الأمور سوءا كالصراع على السلطة وحصار قطاع غزة وقضية الرواتب وتدهور الأوضاع المعيشية ومشاكل الكهرباء والسفر والرواتب وتقليص خدمات الاونروا والمقاومة الأرتزاقية على حدود قطاع غزة وفوضى السلاح في الضفة الخ، وهي أمور مرتبطة وجزء من تخطيط استراتيجي موجه ومقصود تديره الأطراف المعادية للشعب الفلسطيني وليست أموراً عفوية وعابرة أو أخطاء إدارية وسياسية هنا وهناك.كل ذلك جعل الطبقة السياسية الفلسطينية تتصرف في الفترة الأخيرة بردود أفعال وبطريقة انفعالية ودون رؤية مستقبلية واضحة سواء في إدارة السياسات العامة داخلياً أو التعامل مع القضية إقليمياً ودولياً. سياسة التخبط وردة الفعل المتسرعة كانت واضحة في التعامل مع موجة التطبيع العربي الجديدة، حيث تحدث قادة بعض الأحزاب في لقاء بيروت – رام الله وكأننا في زمن السبعينيات بينما لم تطلق غالبية هذه الفصائل النار على إسرائيل أو تقتل إسرائيليا ًمنذ أكثر من عشرين عاما وتعتاش على المساعدات التي تأتي للسلطة من العرب وغيرهم عن طريق إسرائيل، حتى الاتفاق الفصائ ......
#الفلسطينيون
#مواجهة
#استراتيجية
#الإلهاء
#والتدمير
#الذاتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699913
مصعب قاسم عزاوي : صناعة الإلهاء والتنفيس
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع في لندن مع مصعب قاسم عزاوي. فريق دار الأكاديمية: ما هو برأيك الدور الوظيفي لذلك الكم الهائل من الاستثمارات في المؤسسات الرياضية كنوادي كرة القدم الدولية، وذلك العدد المهول من القنوات المرئية والمسموعة المختصة بالرياضة؟مصعب قاسم عزاوي: أهمية النشاط البدني والرياضي في حيواتنا المعاصرة، وخاصة تلك المغرقة في نمطها القعود الذي ليس فيه للجهد الجسدي فيزيائي دور محوري، لا يمكن إلا التشديد على أهميتها الاستثنائية في كل مكان وزمان، ولا بد من التركيز على جوهرية انخراط الكل فيها بكل شكل متاح دائماً وأبداً.وتعزيز قعود البشر وإقصاء أنفسهم عن أي نشاط بدني فيزيائي، بالتحول إلى قطيع من النَظَّارة لأنشطة رياضية يقوم بها رياضيون محترفون في نسق استثمارات مالية مهولة تقبع خلف تلك الأنشطة، وعدد لامتناه من الأقنية البصرية والسمعية التي تغطي تلك الأنشطة، ما هو إلا إعادة لإنتاج النمط المعاش لحيوات بني البشر بشكل مسخي يقع على النقيض شبه المطلق من مصلحة الإنسان العضوية والطبيعية في المشاركة والانخراط الفعلي بأي نشاط رياضي بدني ضروري من الناحية الطبية الوقائية كحد أدنى.وقد يستقيم اعتبار «الإلهاء والتنفيس» الهدفين الأساسيين من تلك النماذج من «صناعة الفرجة الرياضية»، حيث أن هناك مبدأ أساسياً تدركه كل الفئات المهيمنة على السلطة والثروة والإعلام على المستوى الكوني يرتبط بالميل الغريزي للإنسان للاستكشاف و استشراب المعارف والتعلم واستخدام طاقاته العقلية الفطرية في أي نشاط عقلي يتطلب تلك الطاقات الفكرية، وهو ما يجب إيجاد مخرج مناسب له بدل أن يتم توجيهه في التفكر في أسباب معاناة ذلك الشخص أو ذاك في حياته اليومية والصعوبات التي تواجه مجتمعه الذي يعيش فيه، والأسباب الكامنة التي قادت إلى تشكيل وتوطيد تلك الصعوبات، وهو ما قد يقود ذلك الشخص بشكل فطري و عفوي لتكشف خفايا آليات الهيمنة والاستبداد التي تريد منه دائماً الإيغال في حالة «الاستقالة العقلية المستدامة»، و «تسليم شؤون إدارة حياته ومستقبله إلى أولي الأمر من العارفين والخبراء» دون السماح له بالتفكير أبعد من ذلك لاستكناه آليات الهيمنة والتهميش التي يراد له البقاء أسيرها، و تمويه كل ما قد يسهم في تعرية أولئك الخبراء والعارفين و إظهارهم بشكلهم الحقيقي الذي لا يتجاوز دورهم الوظيفي «كوعاظ سلاطين» مهمتهم توطيد الاستبداد ومفاعيله، و إشاحة بصره عن الحقيقة المرة بأن جميع الشؤون التي يتبجح أولئك العارفون بخبرتهم فيها، ما هي إلا تورية و تعمية للحقائق الأكثر التصاقاً بضيق الحال المستدام الذي يعاني منه، والمرض والسقم الذي يلاحقه وأسرته في كل زاوية وكل حين، وحالة انعدام الآفاق التي يراد له الظن بأنها من طبائع الأمور وسنن الحياة على الرغم من أن جميعها قضايا اجتماعية يمكن تبسيطها وجعلها ميسرة لأي إنسان مهما كان بسيطاً في إدراكه ومعرفته ومستوى تعليمه بشكل يمكنه من إبداء رأي متعقل وصالح فيها، إذ أنها تمثل جوهر وجوده العياني المشخص في حياته، والتي لا بد أن يكون له رأي فاعل مكثف فيها، حتى لو كان بسيطاً غير منمق ببلاغة لفظية لا تزيد من القيمة المعرفية لذلك الرأي. والحقيقة أنه ليس هناك إنسان طبيعي من فئة المقهورين المستضعفين على وجه البسيطة لا يمتلك رأياً حتى لو كان جنينياً عن الآلية التي يمكن بها أن ينفرج ضيق الحال السرمدي الذي يكابده يومياً، و يختزن في وجدانه رغبة راسخة في أن يحصل أبناؤه على أفضل تعليم ورعاية صحية لا بد للمجتمع ككل من سداد فواتيرها لأجل ضمان تخليق جيل جديد ......
#صناعة
#الإلهاء
#والتنفيس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717514