الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جميل النجار : الديانة البوذية سطورٍ الاستنارة البدائية المضيئة
#الحوار_المتمدن
#جميل_النجار الديانة البــــــــــــــوذيـــة(سطورٍ الاستنارة البدائية المضيئة)المؤسس: الأمير النيبالي "بوذا" (جوتاما سِدْ هارتا) القرن الخامس قبل الميلاد. ويعتبر بوذا رجلاً غير عادي، لكنه ليس إلهًا أو نبياً؛ كما في الأديان التوحيدية. وكلمة بوذا تعني "المستنير".العقيدة: تتضمن بعض أشكال البوذية أفكارًا لأديان وفلسفات أخرى، مثل الطاوية (فلسفة دينية صينية) والبون (الكهنة الملكيون)؛ جعلت العلماء يصنفوها دينًا متسامحًا ومتطورًا رغم تقادمه. والبوذيون لا يعترفون بإله أو ألوهية عليا، باستثناء "الدارما" والتي تتشعب بين البوذية والهندوسية والسيخية، وتعني الفهم الصحيح للطبيعة؛ والغالبية البوذية التي لا تؤمن بالآلهة؛ لأنهم عقلوا حقيقة أن الآلهة لم يثبت أبداً أن ظهرت أو نطقت أو استجابت لدعاء، ولا يوجد دليل موضوعي على أنها اصطفت أو أوحت لأيٍ ممن ادعوا النبوة. وبدلاً من هذه الغيبيات التي لن تقدم أو تؤخر، يركزون على تحقيق "التنوير"، وهي حالة من الحكمة والتأمل والسلام الداخلي. كما روج بوذا لفكرة "الطريق الأوسط"، التي تناظر فكرة "خير الأمور أوسطها" في الأديان التوحيدية. وسعى إلى تدشين حياة بدون تساهل اجتماعي، ولكن أيضًا بدون حرمان.وتشرح مبادئ البوذية سبب إصابة البشر بالمعاناة؛ وكيفية التغلب عليها. وبأن سبب المعاناة (سامودايا) هو الرغبة (تانها). وإذا تمكنا من القضاء على الرغبة؛ أمكننا القضاء على المعاناة؛ لنصل إلى السكينة. كما ويعتنقون عقيدة التناسخ (الدورة المستمرة للولادة)؛ القائمة على قانون السبب والنتيجة.في البوذية التحيز والتمييز هو مثال على الجهل والأنانية أو الخوف. ويجب أن يعامل الجميع بإنصاف وبالتالي تتحقق العدالة. وذلك لأن لنا جميعاً "طبيعة بوذا"، أي القدرة على "التنوير". فلا يوجد تمييز بين الناس على أساس المعتقد أو الثقافة أو العرق أو أي خلفية. بمجرد الوصول إلى التنوير، لن يوجد تمييز بين شخص وآخر أو بين رجل وامرأة على الإطلاق. وعلى وجه التحديد، يعيش جميع البوذيين بخمسة مبادئ أخلاقية تحظر وتحرم:1. قتل أي كائن حي.2. أخذ ما لا يعطى.3. سوء السلوك الجنسي.4. الكذب أو التملق.5. تعاطي المخدرات أو الكحول.بالإضافة للكثير من الفضائل الأخرى، كإنكار الذات وتجنب الانغماس في الملذات، والتصرف بحكمة، وتجنب الإغراءات، وازدراء الطمع والإسراف في الشهوات، والبساطة والبعد عن البهرجة، واللطف والصبر والكرم والرحمة... الخ. وأهم الكتب المقدسة للبوذيين:• "التيبيتاكا" والمعروفة باسم "السلال الثلاث".• "السوترا" أو تعاليم مقدسة التي تحتوي على أكثر من 2000 سوترا.• "كتاب الموتى" وهي النصوص التي توضح مراحل الموت بالتفصيل.ولأنها أيديولوجية تنويرية/متسامحة ولديها حسها البيئي المستنير؛ يقبل على اعتناقها الكثير من العلماء والمفكرين، خاصة الشباب الغربي واللاتيني، ومعهم الكثير من دول شرق أسيا. ......
#الديانة
#البوذية
#سطورٍ
#الاستنارة
#البدائية
#المضيئة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685526
مصعب قاسم عزاوي : دفاعاً عن نهج الاستنارة والتنوير
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي مقدمة كتاب: نهج البحث العلمي أصول ومرتكزات الاجتهاد البحثي الرصين في أي حقل معرفيتعريب: فريق الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع في لندنالطبعة الأولى-2021قد تكون الطامة الكبرى في ميدان التعليم العالي عربياً هي تحول الجامعات والمعاهد العليا من مراكز دورها الأول البحث العلمي والاجتهاد علمياً لاكتشاف كل ما هو ضروري لترقية مجتمعاتها ومستوى حيوات المواطنين فيها، لتكون عبارة عن مدارس ثانوية كبرى بحسب توصيف المفكر المعلم الراحل طيب تيزيني، هدفها الأساس تعليم تلقيني لغرض النجاح في الامتحان والحصول على شهادة للتعليق على الحائط والتباهي بها، ونسيان كل الجهود والمعارف التي تطلبتها عملية الحصول عن تلك الشهادة؛ وهو ما يتمظهر بشكل مؤلم في شيوع ممارسات لا يقوم بها أشخاص متنورون في الأحوال الاعتيادية بين الفئات التي يعتقد أن العلوم التي تحصلت عليها في الجامعات والمعاهد العليا العربية كفيلة برفعها للترفع عن تلك السلوكات النكوصية في سلم التطور الحضاري والتاريخي. وأكثر تلك السلوكات وضوحاً حالة التقاطب المرعبة بين الكثير من مكونات المجتمعات العربية لأسباب واهية مصطنعة ليس لها علاقة حقيقية بمستوى البؤس الاجتماعي والاقتصادي، و التصحر السياسي الذي يعاني منه جل الناطقين بلسان الضاد؛ وهو ما يعبر عن نفسه بشكل تراجيدي في حالة الاقتتال والاحتقان الأهلي بين مكونات الكثير من المجتمعات العربية الذي يقوده في الكثير من الأحيان ليس الجاهلون الذي لم تتح لهم ظروف الإفقار والتهميش فرصة الحظيان بمستوى عالٍ من التعليم، وإنما المتعلمون المؤهلون بشهادات عليا، و الذين لما يستبطن جُلُّهُم أياً من العلوم التي حظوا بفرصة الاطلاع المعرفي عليها لتصبح منهجاً وأسلوباً في مقاربة حيواتهم وعلائقها بشكل علمي منهجي سببي منطقي يتسق مع الفكر العلمي القائم على التمحيص والتدقيق والتفكر والاستناد على المعرفة المحكمة، وليس ما تمليه الأهواء والرؤى الشخصانية التي قد تكون تخيلات هرائية لا سند علمياً لها في كثير من الأحيان. وهو الحال المزري الذي يغلي كالجمر تحت الرماد في غير موضع عربي، إن لم يكن قد أفصح عن وجهه القبيح سلفاً، بشكل مهول يحول الكثير من الأجيال المتعلمة إلى وقود للغلواء، والتشنج والتمترس الفكري، والجمود العقائدي بكل أشكاله وتلاوينه اللاهوتية والإيدلوجية، والتي تحول كل شخص إلى قابيل الذي ينتظر قتل أخيه هابيل مع وقف التنفيذ إلى حين الفرصة السانحة للانقضاض عليه وتهشيمه وأكل كبده وقلبه تشفياً وتشمتاً. ولأن عصر الاستنارة وفكر التنوير لما يتأصل في العالم الغربي إلا من خلال اجتهاد العلماء والباحثين الذين قضى الكثير منهم نحبه بجرم الهرطقة أو الحرمان من الكتابة والتأليف والبحث العلمي كما كان الحال في سيرة المنورين الأوائل ككوبرنيكوس وغاليليو من بعده، ولأن اجتهاد المنورين العرب الأوائل من قبيل عبد الرحمن الكواكبي، و شبلي الشميل، و فرح أنطون، و نجيب عازوري، و بطرس البستاني، و رفاعة الطهطاوي، وغيرهم الكثير من سلسلة المجتهدين في العقود الأخيرة من القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين لم يتح لها التكامل بسبب التآمر الاستعماري للقوتين الإمبرياليتين الكبريتين آنذاك فرنسا و بريطانيا ، وخداعهما للعرب بعد وعد تلك الأخيرة لهم بكيان عربي كبير جامع لكل جغرافيا العالم العربي الذي كان رازحاً تحت الاستعمار الإقطاعي للسلطنة العثمانية وشركائها من البايات والدايات والولاة والمتصرفين والخديويات، وهو ما وأد في المهد أي احتمالات لتوَطُّن و تأصل أفكار أولئك المنورين في المجتمعات العربية ......
#دفاعاً
#الاستنارة
#والتنوير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712389
علي سلمان نعمة : مراحل الاستنارة ١
#الحوار_المتمدن
#علي_سلمان_نعمة المرحلة الأولى:الطريق الروحيالانسان كائن روحي بالفطرةولديه القدرة على احتضان روحانياته بالكامل،مشاعر الحب والقوة وهواجس الخوف والانا.الطريق الروحي هو كأي مشروع آخر في الحياة،لا يتحقق إلا بعد اختيارك انت للمسير فيه.تبدأ مسيرتك فتشعر ان كل ما قدمه الكون اليك،هو بمثابة قوة كونية تدفع بك إلى الأمام.وبعد عبورك ووصولك ال مراحل متقدمة،ستجد انك بين خياريناما العدول عن قرارك الذي أخذتهاو المضي قدما في الطريق.العدول عن القرار هو البقاء على ما انت عليه،اي لا تطور ولا تغيير سيحصل.المرحلة الأولىالبراءة..بطفولتنا كنا نتمتع بعالم الحب والجمالالعالم الذي قدمنا منه،حيث كنا قريبين جدا من البحر،البحر الذي لا زالت قطرات مياهه العذبة عالقة باذهاننا،كنا نتصرف بكل عفوية وايجابية،ولهذا كان يظهر على وجوهنا البراءة والانبهاروكنا ايضا..شجعان وأقوياء،نحب الكل ومجردين من الأنا تماما.المرحلة الثانية..الخوف والأناعندما كبرنا قليلا ظهرت علينا علامات الأنا،وسرعان ما ادركنا اننا تحت رحمة كل من حولنا.فبدأ كل شيء نقي بالتلاشيالبراءة،الحب، الشجاعة وحتى الابتسامةتتلاشى وتحل محلهامشاعر الخوف والأنا.ويحل محلها ايضا كل ما هو مغاير ومختلف عن المرحلة الأولى.المرحلة الثالثة..القوةتعتبر مرحلة القوة بمثابة رد فعل لكل ما مررنا به بالمرحلة الثانية،والتي فيها تكون القوة مقابل الخوففنشأت لدينا الرغبة بالتغلب على الخوفثم اصبحت لدينا الرغبة بالسيطرة على الاشياء.الاختيار الأولالعديد من الناس ينتهي الطريق بهم هنا،وذلك لوقوعهم في فخ السيطرة والقوة.الشعور بالسيطرة على الآخرين وإبراز معالم القوة في شخصياتهم.، ولهذا هم يبقون عالقين في المرحلة الثالثة إلى آخر يوم في حياتهم.اما بالنسبة للذين لديهم الرغبة باجتياز المرحلة،الاشخاص الذين ينظرون إلى المراحل الحقيقية للتطور الروحاني يبدأ لديهم الشعور بفجر جديد،بأن هناك المزيد في الحياة،ولأنهم يبحثون عما هو أعمق،يبحثون عن معنى الحياة لذلك يبدأون بالاستيقاظ روحيا.يتبع.... ......
#مراحل
#الاستنارة
#١

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735863