الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الشربيني المهندس : المهندس ومركز الابداع
#الحوار_المتمدن
#الشربيني_المهندس ومن أين نبدأ ..؟ السؤال الذي تختلف إجاباته من باب التنوع الثقافي إبداعا وتميزا .. ولا ننسي الأستاذ خالد محمد خالد وكتاباته الإسلامية التنويرية بلغة عربية جميلة ونجيب محفوظ الذي وصل للعالمية .. نحن في رحاب جماعة أكوا للكتابة الإبداعية وفي ضيافة مركز الإبداع بحي العطارين بمدينة الإسكندرية ..نتمتع جميعا بنعم الخالق البديع التي لا تحصي .. الكتابة كانت يوماً ما حرفة، اليوم أصبحت الكتابة بلا مقابل مادي .هل أصبحت الكتابة فقط بحثاً عن تأكيد الذات وأهميتها أم للفضفضة ؟ يبدو أننا جيل لا نستقر على شكل للوطن. من هنا فكرت في استغلال الكتابة للتعايش مع مشاعري .. بدأت روحي تتوق للكتابة كلما انفتح صندوق الذاكرة وحدث جديد .. هام أن تلتحم حكايتك بالحكايات السائدة في المدينة، تشاركها في الحبكة وكذلك في النسيج ولا تبتعد عنها في الموضوع». كيف تكون الكتابة عن لموضوع هي الأهم .. وقالوا أن الرواية مرآة الحياة وقدرتها على مُسايرة الزمن وتحوُّلاته، واتخاذ أشكال جديدة أقدر على التعبير عن طبيعة الحياة المتغيِّرة باستمرار؛ فليس ثمة قالب ثابت للكتابة الروائية، ولا وجود لبناء نموذجي تتفق عليه نماذج الرواية الأكثر شهرة .. وتبدو الحيرة مع ما قاله زمان الأديب حافظ رجب بائع الفول السوداني ..( نحن جيل بلا أساتذة ) ومع نوع من الفوضي الخلاقة جاءت حكاية تداخل الأجناس الأدبية لإدوار الخراط الإسكندراني .. وجاء منهج التجريب والكتابة بالأزمة وعنها .. واستهوتني والقصة الصورة القصيرة أو المشهد وزمن السرعة الذي لا يتحمل الكتب الدبة ومناخ وفرته الجماعات الأدبية وجيل من الأدباء يتنافس بحب واحترام ولو ظاهريا وفرص للنشر علي الحساب ومجلة عالم القصة .. وتربع عالم الصورة سينما وتلفاز ونافس الكلمة . ومع ما نسميه طغيان الإعلام وتزييف الوعي أحاول آن افهم كيف عشنا بعد النكسة بأمل وكيف يشكك البعض في النصر بغباء ..؟ وسؤال غريب يراودني ..لماذا لا أزال أتابع أخبار بلدي التي لم تعد تسر عدو ولا حبيب . هل هو اللاوعي في المهنة ، أم الخوف في حياة المواطن، أم هو الحب القديم - الأول إذا شئت - لبلد كان ذات يوم جميلاً ورائقاً وراقياً..؟ نعم فمصر وطن يعيش فينا ولكن التساؤل، في حد ذاته، يعني، أنه ليس خياراً. مع علاقة النص الأدبي بمرايا الواقع حيث تأتي محاورات الكتابة والتلقي ومن يبيع رأسه بتعريف د يوسف عز الدين ومع أوتار الخيال ولغة النسج السردي وجمالياته وصوت نابض يؤجج الوجدان ..والبحث عن التميز وهل ستجيب السيرة الإبداعية ..؟ الضوء لامع في نهاية النفق.مرحبا بثقافة القارئ الكريم الذي هو لبيب بالإشارة يفهمُ. الكتابة الأدبية .. تاريخ وذاكرة هي زمن ......
#المهندس
#ومركز
#الابداع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700059