الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
غسان صابور : الفرق بينهم.. وبيننا...
#الحوار_المتمدن
#غسان_صابور الــفــرق بــيــنــهــم.. وبــيــنــنــا...(رجــاء النشر كاملا... بدون أي حذف..,)مساء الأربعاء الماضي.. مقال تحليلي مصور عن مدينة بيروت المتفجرة.. مقال حدثي واحد من مئات مقالات وأنباء ميديابارت الفرنسي Mediapat.. ومقال واحد فقط.. لم يفتح.. مشكلة أنترنيت.. لمدة ساعة واحدة.. مقال واحد.. وبقية الموقع مفتوح.. سائر كليا... ثم عـاد المقال... غالب مسوؤلي الموقع.. تقدموا باعتذارات.. مطبوعة.. مصورة.. مفسرة... لجميع مشتركيهم وقرائهم دامت حتى صباح الجمعة 28 أيار الحالي... إعتذارات وتفسيرات.. وتعويضات...الفرق بيننا.. وبينهم... عادة التهذيب والأدب.. والاعتذار... مبادئ لم نتعلمها أبدا منذ طفولتنا... لأنها غير مــاتــشــية... مع مزيد حزني وأسفي.. آه من الفروقات بينهم... وبيننا!!!...لهذا السبب... لهذا السبب إزالتنا من الوجود.. لن يكلف أعداءنا سنتيما واحدا... لأننا سوف نزيل بعضنا البعض.. أو سوف نمحي وجودنا ومصيرنا وتاريخنا.. وما تبقى من عيشنا الهزيل الفقير... بأيدينا!!!...بالانتظار... أو بالأحرى دون أي انتظار... تــحــيــة مهذبة.. حسب الأصول... ــ هذه آخر رسائلي للسيد رزكار عقراوي.. أول مسؤولي موقع الحوار المتمدن... والتي بقيت كالعشرات والعشرات من رسائلي.. لهذا المسؤول.. بلا أي جواب.. كلما دافعت عن الكركبات والحذوفات والبتر على مقالاتي.. من مراقب نشر (متطوع مجهول) لم أتمكن بأية وسيلة الاتصال معه.. للوصول إلى حل معقول للتفاهم.. وإمكانية الحفاظ على صيانة كتابتي.. بهذا الموقع العربي الحاصل على جائزة أبن رشد.. من مؤسسة ألمانية (خاصة) تشجيعا لحرية الرأي... النادرة جدا بغالب وسائل النشر العربية...وكما ذكرت بمقالي السابق.. طالما هناك كركبات متفرقة.. شخصية.. مختلفة.. ضد كتاباتي.. وأسلوبها اللاحيادي.. بهذا الموقع.. لماذا المتابعة؟؟؟... بالإضافة أن عديدا من قارئاتي وقرائي.. يطرحون نفس السؤال... أعتقد أنها العادة.. كالزواج الذي يتخلخل.. وبتجنزر مع االأيام... ولكنه لا طلاق بـه ـ كالزواج المسيحي ـ على الإطلاق.. هم يستمرون بالنشر.. ويصححون أو لا يصححون.. إثر مداخلات أو عدم مداخلات المسؤول الأول السيد عقراوي... بعد اعتراضاتي المتكررة على عنوانه... بالأنترنيت...لمتى سوف يدوم هذا العشق السادو ـ مازوخي... والذي يدوم ويغلي ويتعب.. من عشرة سنوات على الأقل... دون سبب ... دون اعتذار أو أي تفسير.. مقبول أو غير مقبول... لست أدري...*************** عــلــى الـــهـــامـــش :مما لا شك به.. أن الحوار (المتمدن) يبقى طاقة تعبير.. واسعة للبعض.. بهويات ولادتهم.. والتزاماتهم العرقية.., وضيقة للبعض.. مـمـن لا يتميزون بها.. رغم إعلانات ماركسياتهم المتلونة.. وعلمانيتهم التي لا أفهمها... أما مساواة المرأة مع الرجل... يمكنكم ببساطة رؤية نسبة النساء المشاركة بها يوميا.. وخاصة بين المميزين بالصدارة من الذكور الذين يبقون أكثر من ثمانية وأربعين ساعة بمربعات التمييز والصدارة... بينما الباقون... يختفون.. بأقل من أربعة وعشرين ساعة... بالإضافة لإعطاء الأفضليات الكاملة.. لكاتبات وكتاب يفكرون ويكتبون دوما بــخــط (الحوار المتمدن) والتزاماته المعروفة...وهناك نقطة غريبة عجيبة أضيفت إلى المائة وعشرة ممنوعات من مانيفست أو دستور الحوار (المتمدن) والذي يقضي بحذف طريقة كتابة عنوان المقال.. بالبداية... واسم كاتب المقال وعنوانه بنهايته... كي يعرف القارئات والقراء.. إمكانيات حرية التعبير.. بمكان إقامته... أو عدم وجودها كليا... كجميع البلدان العربية... والإسلامية… والتي ......
#الفرق
#بينهم..
#وبيننا...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720672