الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود العياط : قصيدة معارج التحمل وسعة البال
#الحوار_المتمدن
#محمود_العياط قصيدة معارج التحملوسعة البال ياحبيبتىلست انامن يريدان يعيشمع حجرلــو أنــىأمامى صخرةصماءلا امرأةلــو أنــىأريد جمودافى الردودوالاحاسيسلذاب ألــف شوقفى العيونوللعيون وفاءلاشتعل مسكنالحبيبلـكــنىولكاننا بشربين بشرلذا لزم التمسكأنت إمــرأةتعيسة وردة فى بستانشقاءيـرعاهــاكــل الحسنلكن تاةعنها طول البالارتحل فى هودجحياءلابد من سعة الحلملابد من تركالندمالهاربون من الافضاليتعلمون لغة ينطق بها صاحبكل فضليدركها من كانفى قلبة وفاءوامثالك لابد ان يهاجروا بلا زادسوى راحة البالمن النفوس الظالمةالعلقمالى وادى ارحبهناك شواطئالتفائل تلك هجراتبلا اقدام وبلا جناحفى نفس المكانمثلما القطاالساكن المبهمبعث الى اسعد الاقدارلكنما لابد ان الظالمونقابعون فى وادىاسخمالسوء فى كل شئوالبدر جاثىيحكى الضياءفى دجىليل مظلمهناك النهارسياتى فى قوافلةبالضوح والضياءالمتيمبعد طولصبر الرشاعلى سرب الاسودستغادر يوماوياتى الامانبالاسهمكل قوىوصامدلابد لة من اوائلالتحملمن ثم بالخيراتيختم ......
#قصيدة
#معارج
#التحمل
#وسعة
#البال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751149
عزيز الخزرجي : اثر التحمل والوعي في تحديد المتهج
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي أثر ألتأمل و الوعي في تحديد ألمنهج :أهمّ قضية اكّد عليها آلخالق و جعلها ألأساس و آلمنطلق لنيل ألسّعادة و الخلود و إنجاح ألعمليّة التغييريّة و آلتطور للتّخلص من الكثرة و الضياع بإتجاه الوحدة ؛ هي وعي ألذّات، و بالتالي فمن الأهميّة بمكان انْ لا نخطئ ألحكم على وعي الذات ما قبل التأملي - كما لو كان شيئاً مختلفاً عن الوعي الظاهراتي و هو الامر الذي يمكن - بل و يجب ان يكون موجوداً مع الوعي الظاهراتي .. ان لم يكن قد سبقه كجزء لا يتجزّء من الوعي في نظر الفلسفة التحليلية.. و بالتالي كي يكون البناء و عمليّة ألتغيير ناجحة و مضمونة لتحقيق الأهداف ألمحددة ..ألمنشودة.إنّ التأمّل في أمر ما - و افضلها و ارقاها ما يتعلق بواقعنا و مصيرنا و عاقبتنا - تعني وجود خبرة دون الوعي بحيثيّات (ألمُفَكّر) فيه و حتى آلوعي بحدوثها و عواقبها، و تعتبر (ألتأمل)حالة خبرة غير واعية، فيبدو إذن أنّ كونكَ واعياً ؛ يعني أنك إمتلكت وعياً ذاتيّاً اصيلاًٍ مؤهّلاً لأمتلاك البصيرة - الكونية - لأنّ حقيقة الوعي ألمُنتج تعني وعي آلذّات بكلّ أبعادها و مآلها، و هي إزدواجيّة ثابتة، بمعنى انّ كلّ حالة له(للوعي) تنطوي على دراية إبتدائيّة و حالة اخرى من الوعي تختلف عن ألأوّل ألموضوع و قد يُشكّل تهديداً للشيوع أللانهائي لحالات الوعي، و إنّ وعي الذات و (تغيّر النفس) الذي يترتب عليه عملية الأصلاح و التغيير ؛ هو نوع من الأنعكاسات ألجوهريّة التي بموجبها تحصّن ألوعي لأنّها مبنيّة على الدّراية و الأحاطة الكاملة بها، و كأنهُ منبع للضوء يُنير كلّ ما يدخل في مجاله و يجعله ليس فقط ظاهراً مرئياً؛ بل فاعلاً و مُكلّلا بكلّ ألمعانيّ و الأسس و المؤهلات المطلوبة لعمليّة إنتاج النظريّة الكونيّة المطلوبة لتغيير المجالات المعنيّة لتغيير الواقع البشري الفاسد.لهذا فانّ الفشل الذي صاحب و يصاحب المناهج المطروحة على الاصعدة المختلفة إنّما سببها فقدان الوعي الناتج من عملية التامل و التشخيص لأسباب فكريّة و عقائد حزبيّة مغلفة و ضيّقة لأغراض شخصيّة وحزبيّة و مذهبيّة وقوميّة بعيدة عن عمليّة الوعيّ الكونيّ ألذي يتطلب إنجاحه تصدي المفكريين الحقيقيين بإشراف الفلاسفة كشرط جوهري مقرّر من الخالق وكما ورد بآية التغيّر.العارف الحكيم ......
#التحمل
#والوعي
#تحديد
#المتهج

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754644