الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الحسين شعبان : -جرائم- المعلوماتية والمادة - 19
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان عاد "قانون جرائم المعلوماتية الإليكترونية" إلى دائرة الضوء والجدل، بعد أن تمّت قراءته الأولى في البرلمان العراقي (23 نوفمبر/تشرين الثاني/ 2020) ، وكان قد نوقش في العام 2007 بصيغته الأوّلية، ثم ظهر مجدّداً العام 2011، لكنه سرعان ما اختفى، وعاد إلى الظهور في العام 2018، بعد أن أصرّت بعض الكتل السياسية على تكرار محاولاتها لإمراره بالرغم من إيقاف التصويت عليه لدورتين برلمانيّتين.ويعدُّ مشروع القانون تراجعاً عمّا ورد في الدستور ولروح المادة 38 الخاصة بحرّية التعبير، حيث يمكن إستغلاله لتكميم الأفواه وحجب حق التعبير بمبررات عديدة، وهي حجج طالما تعكّزت عليها الأنظمة الإستبدادية في السابق أيضاً، الأمر الذي أثار ردود فعل حادة لطيفٍ واسع من ناشطين وقوى وجماعات مؤثّرة في الرأي العام العراقي، بما فيها نقابة المحامين ونقابة الصحفيين واتحاد الحقوقيين العراقيين واتحاد الأدباء والكتّاب والنقابات المهنية، ودعاهم للتنديد بالقانون، الذي تضمن أحكاماً غامضة وعقوبات غليظة.جديرٌ بالذكر أن العديد من مواد القانون تجرّم دون معايير محدّدة لما يمكن أن يكون شكل الجريمة، حيث تصل العقوبة إلى السجن المؤبد، قصد "المساس بإستقلال البلاد ووحدتها وسلامتها أو مصالحها الإقتصادية أو السياسية أو العسكرية أو الأمنية" (المادة 3)، وتضيف "أو الإشتراك أو التفاوض أو الترويج أو التعاقد أو التعامل مع جهة معادية بأي شكل من الأشكال لزعزعة الأمن والنظام العام أو تعريض البلاد للخطر".ونصّت المادة (6) على عقوبةٍ مماثلةٍ قصد "إثارة النعرات المذهبية أو الطائفية أو تكدير الأمن والنظام والإساءة الى سمعة البلاد"، كما نصّت المادة (8) على ما يلي "يعاقب بالسجن مدة لا تقلّ عن 7 سنوات ولا تزيد عن 10 سنوات وبغرامة لا تقل عن 5 ملايين دينار ولا تزيد عن 10 ملايين دينار عراقي، كلّ من دخل عمداً موقعاً أو نظاماً أو أجهزة حاسوب أو ما في حكمها بقصد الحصول على معلومات تمسّ الأمن القومي أو الاقتصاد الوطني"، أي إنّ العقوبة هي مجرّد محاولة للحصول على معلومات، في حين أنّ الحصول على المعلومات هو أمرٌ يقرّه القانون الدولي لحقوق الإنسان، الذي يتيح تداولها وإذاعتها بجميع الوسائل دون حدود جغرافيّة، ثمّ من يحدّد المساس بالأمن القومي أو الاقتصاد الوطني؟ وغير ذلك من العبارات التي تتيح تفسيرها وتأويلها حسب ما تريده السلطات. يخالف القانون منطوق المادة (19) من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة في 10 ديسمبر (كانون الأول) 1948 والذي يمثّل الأساس في الشرعة الدولية لحقوق الإنسان، وعلى هديه سار العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية الصادر في العام 1966، والذي وقّع عليه العراق في العام 1971، ودخل حيّز التنفيذ في العام 1976، حيث نصّت المادة 19 أيضاً، على ما يلي: لكل شخص حق التمتّع بحرّية الرأي والتعبير ويشمل هذا الحق حرّيته في اعتناق الآراء دون أيّ تدخل (مضايقة) واستقاء الأنباء والأفكار وتلقّيها وإذاعتها بأيّة وسيلة ودونما تقييد للحدود الجغرافية.وفي العام 1987 تشكّلت منظمة دولية في بريطانيا تعنى بحرية التعبير استلهمت اسمها من المادة - 19 (Article 19) وقد خصصت المنظمة العربية لحقوق الإنسان التي كان لي شرف رئاستها ملتقاها الفكري الثاني (1993) وبالتعاون مع منظمة المادة 19 لموضوع "حرية التعبير وحق المشاركة السياسية" وصدرت وقائع الملتقى في كرّاسٍ العام (1996) وشارك فيه نخبةٌ متميزة من المثقفين والحقوقيين والعرب. وبالطبع فإنّ حرّية التعبير ليست مطلقة في أيّ بلد من بلدان العالم، وع ......
#-جرائم-
#المعلوماتية
#والمادة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700752
جواد بشارة : المادة الأصلية والمادة الخفية في الكون المرئي
#الحوار_المتمدن
#جواد_بشارة إعداد وترجمة د. جواد بشارةالمادة الأصلية:المادة الأصلية الأولى للكون المرئي البدئي لم تعد سراً مجهولاً مائة مليون مليار ذرة ديوتريوم حوصرت وقصفت إلى أن تم إعادة توفير أو إنتاج الشروط والظروف الأساسية التي كانت سائدة في بداية كل شيء يتعلق بمادة الكون المرئي البدئي أي دقيقة بعد حدوث الانفجار العظيم البغ بانغ. ولقد تم تحليل ردود أفعال وتفاعلات تلك الذرات وأعطت القيم التي يفتقدها علم الكوسمولوجيا أو علم الكونيات، أي كمية المادة الأصلية للكون المرئي البدئي. فخلال عامين تحت الأرض في مختبر غران ساسو Gran Sasso في إيطاليا قام علماء تجربة لونا Luna بتسريع البروتونات لينتجوا، بمساعدة كاشفات في غاية الحساسية photodétecteurs Ultrasensibles تفاعل نووي كالذي حصل إبان الكون البدئي.21.01 كغم بالضبط لكل متر مكعب. إذن هذه هي كمية المادة الأصلية في الكون بعد ثانية فقط من الانفجار العظيم، عندما كانت درجة حرارة الكون ثابتة حوالي1 مليار درجة. تمثل المادة التي بالكاد ولدت نسبة ضئيلة من محتويات الكون، حيث غرقت في 20 مليار مليار مليار مليار فوتون لكل متر مكعب، والفوتونات هي جسيمات الضوء. "هذا الرقم هائل لأنه يعود إلى أقرب وقت تركت فيه قوانين الفيزياء كما نعرفها حفريات يمكن فحصها تجريبيًا"، كما يقول بريان فيلدز من جامعة إلينوي. في الواقع، قبل ثانية، المادة الأصلية نفسها لم تكن موجودة ... فكيف ظهرت الأو انبثقت المادة الأولى. قبل 13.8 مليار سنة، من مرق أو حساء الطاقة النقية الذي شكل الكون بعد ذلك؟ لقد عرف الفيزيائيون السيناريو منذ ذلك الحين! "" هناك مقال نُشر في عام 1948بهذا الخصوص. تحدث عن التركيب النووي البدائي الشهير: أولاً، يتم تجميع الكواركات مكونة البروتونات، والنيوترونات؛ التي اجتمعت معًا في نوى ذرية: لتشكل عناصر الهيدروجين والديوتيريوم. والتريتيوم ، والهيليوم ... وفي سياق ظهورها ، اصطدمت كل هذه الذرات ودمرت بعضها البعض وفقًا لاثني عشر تفاعلًا نوويًا مختلفًا (انظر الرسم البياني) باستثناء أحد هذه التفاعلات ، احتراق الديوتيريوم - تدميره بالبروتونات -. ظل هذا التفاعل غامضاً. وقد تم بالفعل تنفيذ تدابير بهذا الصدد في السبعينيات. لكن دقتها كانت بعيدة عن أن تكون كافية. يقول كارلو جوستافينو، عالم فيزياء في معهد الفيزياء النووية في فراسكاتي (إيطاليا): "ظهرت آخر عقبة لم تكن تتميز بشكل جيد" ، وكانت هي آخر عقبة لا يزال يتعين التغلب عليها من أجل التقدير الدقيق لكثافة المادة والطاقة في الثانية الأولى من الكون ". ومع ذلك، فقد حدد الفيزيائيون لفترة طويلة أن هذا الديوتيريوم ، على وجه التحديد ، هو المفتاح الذي يسمح بالوصول إلى كثافة المادة الأصلية المعروفة باسم "باريونيك" للكون: النيوترونات والبروتونات التي ستكون كل الذرات منها وذلك لسبب بسيط: فعلى عكس الذرات البدائية الأخرى، فإنه يتشكل فقط في هذه اللحظة. بعد ثلاث دقائق من الانفجار الكبير. لذلك فإن كميته هي مسند ثابت يمكن الاعتماد عليه ... للعودة في الوقت المناسب. كان لا يزال من الضروري قياس هذا الاحتراق الشهير للديوتيريوم ، وبالتالي تحديد كميته بدقة بواسطة كاشفات فائقة الحساسية. وعلى أساس هذه الملاحظات كان لدى كارلو جوستافينو وعالم الكونيات ماكس بيتيني فكرة مجنونة. في مؤتمر في أستراليا عام 2003: إعادة إنتاج تفاعل الاحتراق، لإخضاعه للدراسة والتحليل. في ذلك الوقت، كانوا بالفعل يبتكرون بروتوكولًا: قصف عينة غازية تحتوي على 1.7.1017 ذرة من الديوتيريوم لكل 100،000 مليار بروتون في الثانية، تسارعت إلى سرعات ممثلة لتلك التي ك ......
#المادة
#الأصلية
#والمادة
#الخفية
#الكون
#المرئي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708710
فاطمة ناعوت : العقلُ والمادة … وعقابُ المرايا
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت ثمّة مذهبٌ سيكولوجي، أو مزعم، اسمه "Mind over Matter". بما يعني قدرة العقل البشري على التحكّم في المادة. الموجوداتُ من جماد وعناصر، وحتى القيم المجرّدة، تغدو تحت سيطرة العقل، بعد إخضاعها لعمليات معقدة من التركيز الشديد. أجرى قسمُ علم النفس بجامعة أوتاوا تجاربَ لدراسة تلك الظاهرة وخرجوا بنتائج طريفة مثل النجاح في إخضاع حجر النرد وإجباره على السقوط على وجه معين حدّدوه سلفًا. يُطلب من المشاركين التركيز بشدة على رقم ما، وكتابته على ورقة قبل رمي النرد، وبتكرار المحاولة استطاع بعضهم بالفعل تجاوز نسبة المصادفة وقانون الاحتمالات، واستطاعوا رميه على الوجه المطلوب. وقال بروفيسور "فرانسيس باو" المشرف على التجارب: كلما زادت ثقةُ المرء بالفوز حقق نسبةَ نجاح أعلى. وكثيرة هي الحكايا التي قرأناها حول أناس يحركون الأكواب والصحون بعيونهم بمجرد التحديق فيها والتركيز في خلاياها ثم أمرها أن تتحرك. فتتحرك. ولم يقل العلمُ كلمته النهائية حول الأمر. وأظنه لن يفعل؛ لكي يظل الغامضُ غامضًا ومثيرًا. لكن العلم يقول إن تفاعلا كهربائيا يتمُّ في خلايا الدماغ، في حالات الانشغال الذهني العميق والتركيز الحادّ، فيخلق مجالا مغناطيسيًّا بوسعه أن يؤثر على الإلكترونات في المادة موضوع التركيز. ومن ثم يبدّل فيها وفي تركيبها وطاقتها. بل إن ثمة نظرية تذهب إلى أن ظاهرة "الحسد" تتم على هذا النحو. حيث شعاعٌ كهرو-مغناطيسيّ يخرج من عين الحاسد إلى المحسود فيجعله يزلُّ أو يقع. أو يموت!! وفي الحقل الفلسفيّ، وربما الإبداعي، يتقاطع هذا الأمرُ مع رواية "الخيميائي" للبرازيليّ "باولو كويللو" حين حدّثنا على لسان سانتياجو قائلا: "إذا آمن الإنسانُ بحُلم ما إيمانًا عميقًا، تآمر الكونُ كلُّه من أجل تحقيقه”. وقبله قال الشاعر الأمريكي "رالف أميرسون”: "إنَّ العالمَ يُفسح الطريقَ لمن يعرفُ إلى أين هو ذاهب.” والأمر ذاته شهدناه في فيلم مصري عنوانه "أنت عمري". حيث حبيبان مصابان بسرطان الدم. راقصةُ باليه شابة تحلم بالرقص مع فرقة البولشوي الروسية، ولم تتمن في أيامها الأخيرة سوى أن تموت فوق خشبة المسرح. حلمها كان قويًّا وإيمانها بتحقيقه حاسمًا. بينما حلمُ الشاب بالشفاء ضعيفٌ، فكان كمن يستدعي الموتَ لكي يُسرع خطاه. فوق جسر النيل قالت البنتُ: "أتمنى أن تمطرَ السماءُ الآن لنركضَ تحت زخّات المطر!” وأمطرتِ السماء بالفعل رغم الصيف. ورقصت مع البولشوي. لكنها لم تمت فوق خشبة المسرح. لأنها هزمت السرطان وأكملت حياتها. ومات حبيبُها الذي لم يعرف كيف يحلم، وكيف يثق في حلمه.اِشْتُقّ من مذهب "العقل فوق المادة" مذهبٌ آخر هو "Mind over Mind”، العقلُ فوق العقل. وهو طريقة للتغلّب على صعابنا بنفيها من دائرة الدماغ. فماذا لو أنك مُعسرٌ وتثقلك الديون؟ اقنعْ نفسَك أنك أثرى أثرياء العالم ولا تعرف فيم تنفق أموالك. الأمرُ أبعدُ خطوةً من أحلام اليقظة، وأقل خطوةً من الفُصام. شيءٌ يشبه اليوجا الذهنية التي تجعلنا نصدق أحلامَنا. فتتحقّق. شيء كهذا قاله "فرانسيس بيكون" قبل أربعمائة عام: "إن المرءَ سوف يصدّق ما يودُّ له أن يتحقق". وهذا ما يجعل كلَّ إنسان متحمّسًا جدًّا لأفكاره ومعتقداته وربما أوهامه ولو لم تكن صحيحة. مثلما صدّق سجناءُ كهف أفلاطون أن ما يرونه على الحائط هو العالمُ الحقيقي ذاتُه ببشره وحيواناته وأشجاره، في حين لم تكن سوى خيالات وظلال وأوهام.كلَّ ليلة قبل أن أخلد للنوم أنظر في مرآتي. ليس بهدف تجميليّ، بل هي ساحة المحكمة خاصتي. لو ارتكبتُ خلال يومي خطأ ما، أرى في المرآة وجها تعسًا. والعكس لو أتيت فعلا طيبًا أثناء النهار ......
#العقلُ
#والمادة
#وعقابُ
#المرايا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722843
جواد بشارة : نظرة جديدة على الثقوب السوداء والثقوب الدودية والمادة المظلمة أو السوداء
#الحوار_المتمدن
#جواد_بشارة إعداد وترجمة د. جواد بشارة هل الثقوب السوداء والمادة المظلمة شيء واحد؟ تفترض دراسة جديدة أن الثقوب السوداء البدائية تكونت بعد الانفجار العظيم (اللوحة الموجودة في أقصى اليسار) الائتمان: ييل ووكالة الفضاء الأوروبيةتشكل كل المادة المظلمة في الكون. في العصور المبكرة للكون المرئي، بعد الانفجار العظيم، تجمعوا معًا وزرعوا تكوين المجرات الأولى، ثم تمددوا في النهاية عن طريق التغذي على الغاز والاندماج مع الثقوب السوداء الأخرى لخلق الثقوب السوداء الهائلة التي نراها في مركز المجرات مثل مجرتنا درب التبانة. الثقوب السوداء البدائية التي نشأت في اللحظات الأولى بعد الانفجار العظيم - أصغر حجمًا من رأس الدبوس وغيرها من الكتل الهائلة التي تمتد لمليارات الأميال - يمكن أن تفسر كل المادة المظلمة في الكون.إنه انعكاس لنموذج جديد للكون البدائي أنشأه علماء الفيزياء الفلكية من جامعة ييل وجامعة ميامي ووكالة الفضاء الأوروبية (ESA). إذا كان هذا صحيحًا مع البيانات من تلسكوب جيمس ويب الفضائي الذي تم إطلاقه قبل أيام، فإن الاكتشاف سيغير فهم العلماء لأصول وطبيعة المادة المظلمة والثقوب السوداء.يُعتقد أن المادة المظلمة، التي لم تتم ملاحظتها بشكل مباشر مطلقًا، وهي تشكل غالبية المادة في الكون المرئي وتعمل بمثابة سقالات غير مرئية تتشكل وتتطور عليها المجرات. قضى الفيزيائيون سنوات في اختبار مجموعة متنوعة من المواد المظلمة المرشحة، بما في ذلك الجسيمات الافتراضية مثل النيوترينوات العقيمة والجسيمات الضخمة المتفاعلة الضعيفة (WIMPS) والأكسيونات.من ناحية أخرى، تم ملاحظة الثقوب السوداء. الثقب الأسود هو نقطة في الفضاء تكون فيها المادة شديدة الترابط والكثافة بحيث تخلق جاذبية شديدة. حتى الضوء لا يمكنه مقاومة جاذبيته، وبالتالي لايمكنه الإفلات منه. توجد الثقوب السوداء في مركز معظم المجرات.الدراسة الجديدة، التي تم قبولها للنشر في مجلة الفيزياء الفلكية، تشير إلى نظرية تم اقتراحها لأول مرة في السبعينيات من قبل الفيزيائيين ستيفن هوكينغ وبرنارد كار. في ذلك الوقت، جادل هوكينغ وكار أنه في الجزء الأول من الثانية بعد الانفجار العظيم، ربما تكون التقلبات الصغيرة في كثافة الكون قد خلقت منظرًا للتلال مع مناطق "وعرة" لها كتلة إضافية. ستنهار هذه المناطق المتكتلة وتتحول إلى ثقوب سوداء.في حين أن النظرية لم تكتسب قوة دفع داخل المجتمع العلمي الأوسع، تشير الدراسة الجديدة إلى أنه إذا تم تغييرها وتعديلها قليلاً، فقد يكون لها قوة تفسيرية.قال بريامفادا ناتاراجان ، أستاذ علم الفلك والفيزياء في جامعة ييل ، إن معظم الثقوب السوداء البدائية "ولدت" بحجم يزيد عن 1.4 مرة من كتلة شمس الأرض ، فمن المحتمل أن تمثل كل المادة المظلمة.يقول ناتاراجان وزملاؤه إن نموذجهم الجديد يظهر أن النجوم والمجرات الأولى تشكلت حول الثقوب السوداء في بدايات الكون. بالإضافة إلى ذلك، كان للثقوب السوداء البدائية القدرة على التحول إلى ثقوب سوداء فائقة الكتلة من خلال الاستمتاع بالغاز والنجوم القريبة وابتلاعها، أو عن طريق الاندماج مع الثقوب السوداء الأخرى.قال ناتاراجان: "الثقوب السوداء البدائية، إن وجدت، قد تكون البذور التي تتكون منها جميع الثقوب السوداء الهائلة، بما في ذلك تلك الموجودة في مركز مجرة درب التبانة"."ما أجده شخصيًا مثيرًا للغاية بشأن هذه الفكرة هو كيف تم توحيد بأناقة المشكلتين الصعبتين حقًا اللذين أعمل عليهما - وهما التحقيق في طبيعة المادة المظلمة أو السوداء وتشكيل ونمو المادة المظل ......
#نظرة
#جديدة
#الثقوب
#السوداء
#والثقوب
#الدودية
#والمادة
#المظلمة
#السوداء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743079