الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كاظم حبيب : خلوة مع النفس بصوت مسموع حول الحياة الحزبية في العراق
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب حين يخلو الإنسان إلى نفسه يمكنه، في الغالب الأعم، ان يكون أكثر صراحة وشفافية وقدرة على التفكير الحر دون قيود سياسية أو اجتماعية تثقل عليه بسبب مراعاته للتقاليد والعادات الاجتماعية وخشية عدم الارتياح من جانب المجتمع عموما أو من أفراد في حالة التصريح بأفكاره والكشف عن مكنوناته. وفي فترات العمل السياسي النشط غالباً ما كنت أعود إلى نفسي محاسباً إياها عن كثير من الأمور التي حصلت في ذلك اليوم أو قبلها في محاولة للاستفادة من أخطائي بأمل عدم تكرارها. ولكن الظروف المحيطة بالإنسان هي التي غالباً ما تتحكم بتصرفات الإنسان اليومية، سواء رغب بذلك أم كره! وفي أحد الاجتماعات العامة اعتذرت لمن يمكن أن أكون قد أسئت إليه أو إليها دون قصد مني وأثناء زحمة العمل السياسي، لاسيما الأنصاري. منذ فترة غير قصيرة أتابع بقلق وعدم ارتياح دور الإعلام العراقي، الداخلي والخارجي، بشكل عام، حيث تتردد فكرة خاطئة مفادها: لم يعد للأحزاب السياسية اي دور في الحياة السياسية والتحولات الاجتماعية الثورية المعاصرة، وبالتالي، لا بد من رفضها لأنها السبب في مصائب وكوارث العراق أولاً، وأن عملية التحولات والتغييرات السياسية والاجتماعية سوف تتحملها الحركات الجماهيرية العفوية التي تعتمد المبادرات الذاتية ومنظمات المجتمع المدني والحشود الشعبية وشبكات أو منصات التواصل الاجتماعي، فهي القوة القادرة على النضال من أجل التغيير وتحقيقه، وليس الأحزاب السياسية ثانياً. ويشيرون في ذلك إلى ما حصل في تونس ومصر في الربيع العربي وفي العراق في انتفاضة تشرين والدور الكبير الذي لعبته ومازالت تلعبه منصات التواصل الاجتماعي ودورها الكبير في التعبئة والتحريض والتظاهر وتحقيق الأحلام. في هذا الطرح نصف الحقيقة، وهو الدور المهم للحركات الجماهيرية، والنصف الثاني هو الخطأ بعينه أي الفصل بين الحركات الجماهيرية والأحزاب السياسية، أي رفض وجود أحزاب سياسية تلعب دورها المطلوب في الحياة السياسية وفي الحركات الجماهيري والتحولات الثورية السلمية في البلاد. لم تتصد لهذا الاتجاه الخطير في رفض الأحزاب السياسية وإدانتها دون تمييز سوى بعض الصحف المحلية، لاسيما الصحف التالية: طريق الشعب والمدى والتضامن وإلى الأمام. وهذه الفكرة، التي كما يبدو، اصبحت ظاهرة سلبية يرددها كثير من الناس، ومنهم من هم ضمن قوى الانتفاضة التشرينية، دون وعي منهم بعواقبها السياسية الفعلية على الواقع العراقي وعلى وجهة التطور، وعلى الحركات الجماهيرية الواسعة ذاتها، التي ربما تنتهي بالتعثر والفشل لغياب الرؤية الواضحة والقيادة الفاعلة والمؤثرة والقادرة على قيادة النضال صوب الأهداف المنشودة من الحركات الشعبية الديمقراطية والتقدمية، لاسيما حين تكون هذه القيادة تعبر عن تحالف لأحزاب سياسية مدنية في ائتلاف سياسي أو جبهة وطنية موحدة. صحيح جداً حين نقول إن الأحزاب وحدها دون حركة جماهيرية واعية ومنظمة لا يمكنها تحقيق المنشود، ولكن أيضاً لا يمكن للحركات الشعبية تحقيق ما تصبو إليه دون تنظيم سياسي أو أحزاب سياسية وقيادة وبرامج سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية وبيئية. كلنا يتابع الدور المتنوع والتأثير المباشر الذي يلعبه الإعلام على مشاهدي ومشاهدات التلفزة، أو مستمعي ومستمعات محطات الإذاعة، أو قراء وقارئات الكتب والمجلات والصحف اليومية، إضافة إلى ما ينشر على صفحات وشبكات التواصل الاجتماعي المتنوعة والعديدة والمتزايدة سنة بعد أخرى. إذ ما يذاع عبر التلفزة والإذاعات العربية وشبكات التواصل الاجتماعي والمجلات والصحف يمكنه أن يساهم في تشكيل رؤية معادية لدى المتلقي أو المتل ......
#خلوة
#النفس
#بصوت
#مسموع
#الحياة
#الحزبية
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705603
كاظم حبيب : خلوة مع النفس بصوت مسموع - المتاعب الإضافية للنشطاء في منظمات المجتمع المدني
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب تشكل المشاركة الطوعية الفاعلة والمؤثرة في أي من مجالات العمل الإنساني النبيل، في منظمات المجتمع المدني الديمقراطية، التي تتجه صوب الدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة وحقوق المرأة وحقوق الطفل أو حقوق أتباع الديانات والمذاهب، أو دفاعاً عن السجناء والمعتقلين والموقوفين بذمة التحقيق وحماية حقوقهم التي تقرها الدساتير الديمقراطية والقوانين المرعية ورفض أي شكل من أشكال التعذيب النفسي والجسدي بهدف انتزاع اعترافات غير مشروعة منهم أو بهدف الانتقام الأيديولوجي أو الديني أو السياسي او الحق العام من السجين أو المعتقل والموقوف، إضافة إلى الدفاع عن الأمن والسلام في المنطقة والعالم، وضد العنصرية والطائفية والتمييز الديني ومن أجل الحقوق المدنية والمهنية... إلخ. ومن يعمل في هذه المجالات في بلدان مثل العراق أو سوريا أو مصر أو جميع الدول العربية دون استثناء وفي غالبية الدول النامية، امرأةً كانت أم رجلاً، لن يجدا أمامهم وروداً ورياحين مفروشة على طريقهما غير المعبد، بل غالباً ما يتعرضان للملاحقة والمساءلة والاعتقال والتعذيب والسجن بل حتى الاغتيال أو الاختطاف والتغييب. ولكن في نفس الوقت يجد المشارك والمشاركة في هذه النشاطات المدنية والديمقراطية لذة خاصة حين يجدا أن نضالهما وعملهما الشاق في هذا المجال قد أثمر عن إطلاق سراح سجين أو إيقاف تعذيب معتقل أو حقق نجاحاً في ضمان بعض أو كل حقوق أتباع الديانات والمذهب المختلفة وحقهم في ممارسة عباداتهم وطقوسهم المحترمة بكل حرية واطمئنان أو حقق النازحون بعض حقوقهم المصادرة. كما يسعدهما أيما سعادة حين يجدا أن المرأة قد حققت بعض أهم حقوقها وصولاً إلى التمتع بكل الحقوق والواجبات كبقية المواطنين الذكور، لا من حيث التشريع فحسب، بل والممارسة اليومية.لا يمكن للعاملات والعاملين في حقل النشاط المدني الديمقراطي دفاعاً عن حقوق الإنسان وكرامته وحرياته العامة أن يتحكموا بأوضاع بلدانهم وما يتعرضون له على أيدي حكوماتهم وأجهزتها الأمنية أو غيرها، كما لا يمكنهم التحكم بما يعانون منه على أيدي الميليشيات الطائفية المسلحة أو قوى الجريمة المنظمة أو قوى الإرهاب الدولي إن لم تمارس الدولة بسلطاتها الثلاث دورها في التصدي لهذه القوى ومنعها من إيذاء العاملات والعاملين النشطاء في منظمات المجتمع المدني الديمقراطية. فهم لا يملكون السلطة ولا القوة ولا يمارسون العنف في نشاطهم، بل هم يمارسون عملهم على وفق أسس حقوقية وسلمية وديمقراطية يهمهم إيقاف كل أشكال مصادرة حقوق الإنسان. كما لا يمكن إخفاء حقيقة مشاركة الحكومات ذاتها وعبر أجهزتها الأمنية والإدارية والاقتصادية في إنزال المزيد من التعذيب على مواطنيها بصيغ كثيرة ومتنوعة ومدمرة، كما هو الحال في العراق وسوريا ومصر والسعودية ... وغيرها.إن عمل النشطاء المدنيين في الحقول المتنوعة لمنظمات المجتمع المدني لا يخلو من عثرات ومشاكسات وانفعالات ومنافسات واختلافات وخلافات شخصية لا تؤثر على العلاقة الشخصية السلبية بين شخصين مثلاً، التي يفترض أن تكون مهنية وخاضعة للمعايير الأساسية التي يعتمدها الناشط المدني في مجال حقوق الإنسان، وفي المقدمة منها كرامة الإنسان، فحسب، بل تؤثر سلبياً على مجمل عمل هذه المنظمة أو تلك من منظمات المجتمع المدني، أو حتى على أكثر من منظمتين وعلى النتائج التي يفترض تحقيقها في العمل الإنساني الذي أخذ الجميع على عاتقه تحقيقه دون أن ينتفعوا كأشخاص من وراءه.لقد تسنى لي خلال العقود الأربعة الأخيرة من العمل في عدد غير قليل من منظمات المجتمع المدني، أحياناً كعضو في الهيئات العامة، وأخرى في هيئاتها ......
#خلوة
#النفس
#بصوت
#مسموع
#المتاعب
#الإضافية
#للنشطاء
#منظمات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708169
حسين عجيب : التفكير بصوت مسموع
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب التفكير بصوت مرتفع( محاولة جديدة _ متجددة ...للتفكير من خارج الصندوق )1الوقت ( الزمن ) والحياة اثنان لا واحد ،الوقت والحياة شكل ومضمون ،أقرب من وجهي العملة الواحدة .الوجود أو الواقع أو العالم ، وربما الكون أيضا ، ثلاثي البعد .يمثل المكان ( الإحداثية ) عنصر التوازن والاستقرار .وتتمثل الحركة الكلية بالجدلية العكسية بين الحياة والزمن .....لا يوجد احتمال ثالث ، إما أو :1 _ هذا التصور غير صحيح ، يبتعد عن الواقع العلمي _ التجريبي والمنطقي ، وبالتالي يجب أن يستبدل بالموقف الثقافي العالمي الحالي .2 _ هذا التصور تؤكده المشاهدات المتنوعة ، ويقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .....التكرار أصل القانون _ ديفيد هيوم التكرار يدمر القانون _ كارل بوبر هي جدلية تشبه علاقة الحياة والزمن ، ويتطلب حلها البديل الثالث ( الإيجابي أو المرفوع ) .2القانون السلبي : اليوم أسوأ من الأمس وأفضل من الغد .( اتجاه المرض العقلي : الشخصية الفصامية والدولة الفاسدة )القانون الإيجابي : اليوم أفضل من الأمس وأسوأ من الغد .( اتجاه الصحة العقلية : الشخصية المتكاملة والدولة الحديثة ) ....الحاضر هو المشكلة والحل بالتزامن .3لا شيء اسمه الحاضر ، كمية أو نقطة أو لحظة يمكن ادراكها وتحديدها .اقصى ما يمكننا الوصول إليه _ حتى اليوم _ تحديد الحاضر ( الزمني والوقتي ) بدلالة الحضور .بعبارة ثانية ،لا يمكننا تحديد الحاضر ، كفترة زمنية ، سوى بدلالة الحياة أو الحضور . والعكس صحيح أيضا ، لا يمكن تحديد الحياة إلا بدلالة الزمن .وحتى هذه الصيغة مبسطة ، حيث الواقع الحقيقي أكثر تعقيدا .يتعذر إدراك الحاضر ( الزمني ) أو الحضور ( الحي ) أو المحضر ( المكان والاحداثية ) سوى كمتلازمة بالتزامن .4إذا كانت الفكرة المحورية _ الجدلية العكسية بين الحياة والزمن _ خطأ ؟تتحول هذه الكتابة إلى نصوص فكرية وأدبية ، قيمتها تتحدد بالأسلوب والبراهين والمحاججة العقلية _ المنطقية _ التجريبية ...وفي هذه الحالة لا يخسر أحد سوى الكاتب .لكن ماذا لو كانت الفكرة صحيحة ، وتتوافق مع الأزمنة القادمة ؟أعتقد وبنسبة تتجاوز التسعين بالمئة ، أن غالبية الأفكار في النظرية الجديدة للزمن صحيحة علميا ، ومع ذلك أتمنى أن تكون خاطئة . 5عشت مع الخسارة والفشل 61 سنة الماضية ، وخبرتي في هذا المجال تفوق الوصف .لا أعتقد أنني أجيد التعامل مع النجاح ، والفوز ...ربما تكون مخطئاعسى أن تكون مخطئا........كثيرا ما يضللنا التصنيف ، الثنائيات خاصةالجسد والعقل أو الدماغ والفكر ، أو الحياة والزمن وغيرها ...خاصة الشعور والفكر اثنان ، لا يمكن ردهما إلى واحد سوى بدلالة الفرد .الشعور ظاهرة فيزيولوجية بينما الفكر ظاهرة لغوية وثقافية .من المناسب التذكر دوما ، أن التصنيف عملية مؤقتة ومن الضروري القيام بالعملية المعاكسة التكامل ( أو التجميع ) بالتزامن لا في لحظة النهاية فقط .مثلا الجسد والعقل ، بتكبير المقياس الثنائي إلى العشري ، يتناقص الخطأ مع تزايد الدقة والوضوح بالتزامن .لكن مع تزايد التكلفة ( الجهد في هذه الحالة ) .يتعذر رفع الجودة وخفض التكلفة بالتزامن ، سوى في حالات الابداع والاكتشافات العلمية النادرة بطبيعتها .على العكس من ذلك ، يتزايد التجانس بين الجودة والتكلفة في مختلف مجالات العيش المشترك ، وهذه الفكرة ناقشتها بشكل مطول في نصوص سابقة ومنشورة ......
#التفكير
#بصوت
#مسموع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727890
كاظم حبيب : خلوة مع النفس بصوت مسموع
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب في اليوم العالمي 21/08/ لإحياء الذكرى السنوية لضحايا الإرهاب في العالم ، وكذا العراق .. حين يخلو الإنسان إلى نفسه بعد نهار مرهق سببته الأخبار الموحشة الواردة من بقاع الدنيا كافة.. فهنا حريق أتى على غابات ودور سكن حولَّها بين ليلة وضحاها إلى أرض يباب وبلا بشر ، مات بعضهم وهجول البعض الأخر بلا مأوى .. ، وهناك حريق آخر صنعته يد إنسان شرير وليس بسبب شدة الحرارة وتغير المناخ عالمياً ، بل من مضاربي العقارات ، رغم أن تغير المناخ هو الآخر من صنع البشر .. . هنا فيضان يغرق المدن والحقول ويجرف معه العربات وبيوت الفقراء والمعدمين ، وهاك زلزال يهز المدن ويحولها إلى خرائب وموتى ، كما في هايتي مثلاً .. . هنا حرب بالوكالة وأخرى أهلية تأتيان على الأخضر واليابس ، تقتلان مباشرة من ليست له ناقة ولا جمل في هذه الحرب أو تلك .. هناك معتقلون يعذبون يومياً ويموتون تحت أيدي جلادي وجلاوزة نظم استبدادية سادية مريضة ، وهناك مختطفون عذبوا وغيبوا في دهاليز النظم المستبدة والثيوقراطية ، أو قتلوا ودفنوا في قبور فردية وجماعية لا يعرف مكانها إلا من اقتنصهم وأجرم بحقهم .. هناك الملايين من الفقراء والمحرومين الجياع يموتون أيضاً بسبب تخمة شديدة يعاني منها أصحاب رؤوس الأموال من ناهبي أجور العمال والأغنياء من سارقي اللقمة من افواه الجياع .. ، هنا وهناك مرضى فقراء يموتون بسبب نقص الدواء أو عدم الحصول على لقاح ضد وباء كورونا ، وهناك فاسدون فاسقون يملؤون حساباتهم وجيوبهم بالمال الحرام ويقفون بلا حياء في طوابير المصلين ويحمدن إلهم الدولار الأخضر .. . هنا وهناك من يشتري من العائلات الفقيرة والمعوز أعضاء من أجسادهم لقاء لقمة العيش لهم أو لعائلاتهم ، أو حتى قطع أعضاء من أجسام من يُختطفون من صبيان وصبابا ثم يُقتلون ويُدفنون دون أن يسأل عنهم سائل .. وهناك تجار المخدرات وتجار السلاح وتجار العهر النسائي والذكوري الفاحشين .. وهنا وهناك قبل هذا وذاك ذلك الاستغلال البشع والمتفاقم الذي تسلطه الدول الرأسمالية الأكثر تقدماً وجشعاً وعدوانية ضد شعوب البلدان النامية .. وهناك من يسعى إلى نشر "الفوضى الخلاقة!" في منطقة الشرق الأوسط وغرب آسيا ، تماماً كما وعدت به كونداليزا رايس ، وزيرة خارجية المهووس جورج دبليو بوش ، ليفرض إرادته واستراتيجيه الاستعمارية على شعوب هذه البلدان . وقد ارتسمت نتائج هذه الفوضى الخلاقة بالحروب المشتعلة في المنطقة وتلك التي يمكن أن تشتعل أيضاً في دول أخرى ما تزال أحداثها وصراعاتها تتفاعل على ساحاتها السياسية !! نحن نعيش اليوم أحداث أفغانستان التي بدأت بحرب قذرة في عام 2001 ، كان يمكن تجنبها ومعاقبة مجرمي القاعدة بطريقة أخرى ، أولئك الذين هاجموا الولايات المتحدة في 11 سبتمبر/أيلول 2001. بعد عشرن عاماً من حرب مدمرة وخسائر بشرية هائلة عقد اتفاق انسحاب القوات الأمريكية مستسلمة أمام قوى دينية سياسية متطرفة وتكفيرية لا تعود لهذا القرن والعصر ، بل هي قادمة من ماضٍ سحيق ، من أهل اللحى والكهوف والخرافات ! عادت لتمارس ذات السياسات بحق الإنسان ، لاسيما ضد المرأة في أفغانستان وتنشر الإرهاب عبر جماعات مماثلة في مناطق أخرى من العالم .. إنها الكارثة المحدقة التي ينبغي على العالم إنقاذ الشعب الأفغاني وحمايته من قسوة ورجس وفساد عصابات طالبان التي تجد الدعم والتأييد من نظم سياسية أشد كراهية للإنسان وأكثر قسوة عليه ، من دولة تركية تتطلع لأن تكون امبراطورية عثمانية جديدة ، ودولة قطر الصغيرة المالكة للنفط والغاز والمال ، وكلاهما تعملان بوحي وأيديولوجية الإخوان المسلمين ، وكلاهما تجدان الدعم ......
#خلوة
#النفس
#بصوت
#مسموع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729003