الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عواد أبوزينة : الآلة تتعطل وسطوة التكنولوجيا
#الحوار_المتمدن
#عواد_أبوزينة د. عواد أبو زينةالذين قرؤوا قصة The Machine Stops للروائي الإنجليزي E. M. Forster عرفوا رؤيته الخيالية العلمية الاستشرافية حول منجزات العلم والتكنولوجيا والإنسان قبل عقود من تحقق تلك الإنجازات وقبل الإنترنت وتقنية الفيديو والواي فاي والبلوتوث وما سيأتي. نُشرت القصة الواقعة بين القصة والرواية القصيرة (&#1633-;-&#1634-;-&#1635-;-&#1632-;-&#1632-;- كلمة) في المرة الأولى في عام &#1633-;-&#1641-;-&#1632-;-&#1641-;- ، ثم أعيد نشرها في عام &#1633-;-&#1641-;-&#1634-;-&#1640-;- في مجموعة فورستر " اللحظة الخالدة وقصص أخرى" وقد جرى تبني القصة في عدة أعمال فنية أخرى مكتوبة ومتلفزة. وتم تضمينها في قاعة المشاهير للخيال العلمي في عام &#1633-;-&#1641-;-&#1639-;-&#1635-;-.وابتداء لا أستبعد أن يكون فورستر قد استوحى قصته من ملحمة جلجاميش السومرية البابلية الشعرية وعالمها السفلي، ثم وسّع في أبعادها لتشمل قضايا حياتية بدل الموت، ولكي تمتد في الزمن لكي تستشرف عالما خياليا مستقبليا غريبا يستند فيه فوستر إلى خيال يقوم على منجزات الثورة العلمية والمخترعات التقنية الألكترونية وإن كانت في بداياتها مقارنة مع تقنيات العلوم والاتصال اليوم. واسم كونو في القصة قريب من اسم ميكو واسم بيكو في جلجاميش. إذن هي قصة تنتمي إلى قصص الخيال العلمي.استوقفتني القصة كثيراً حين كنت أدرُس الدبلوم في الإعلام منذ زمن، إذ كلّفني الأستاذ بتحليل القصة آنذاك وقد فعلت، وكان مشروعي لمساق الدراما هو إعداد تلك القصة لكي تكون صالحة للمتمثيل للتلفزيون، وقد عانيت كثيرا في إنجاز ذلك الهدف على مستوى فهم النص بلغته الإنجليزية الثقيلة، ولكن الممتعة في رحلتها في عالم غريب، وفي تخيل المستوى الفني والثقافي المختلف عما ألِفتُ. وفي مستوى ثالث حاولت جهدي ان أكون كاتب أو منتج سينايو. أعتقد أنني أفلحت بامتياز في ذلك إن كانت العلامة التي حصلتُ عليها من الأستاذ تمثل مقياسًا لذاك الفلاح.ولقد جربت معنى محتوى تلك القصة بنفسي وخبرته منذ سنوات، إذ أنني درّست في جامعة تقنية كانت تتبنى استعمال تقنيات الحاسوب منذ نحو ثلاثبن سنة، وكان علينا كأساتذة أن نُعِدَّ أنفسنا للزمن الرقمي، وأن نحافظ على التطور مع تقنيات الاتصال ومواكبتها باستمرار، وعلينا ان نبقى شديدي الاتصال بزمن الإنترنت والتعلم عن بعد، وتوظيف الإنترنت وبرامج إدارة التعليم والتعلم ودمج ذلك في أساليبنا ومناهجهنا بشكل جوهري. وبقدر فرحنا وسعادتنا بما قدّمه لنا الحاسوب من توفير للوقت وللجهد، ومن قدرة على حفظ المعلومات ويسر الوصول إليها ومشاركتها مع الآخرين والوصول إلى المتعلمين بيسر وسرعة وفي أي وقت، منذ زمن "سطح المكتب" القبيح في شكله، ثقيل الوزن، ثقيل الظل، إلى زمن اللابتوت والتابليت ثم الهواتف الذكية. بقدر سعاداتنا تلك كنا نشعر بوطأة اعتمادنا الواسع على الحاسوب وتطبيقاته حين يُفقَد الاتصال بالخوادم، أو يتعطل الخادم، أو تنقطع الخدمة الإنترنتية لسبب أو لآخر فتتعطل أعمالُنا، وننتظر عودة الخدمة على أحرّ من الجمر. هذا التعطل كان يصيبنا بالشلل في العمل وتُستفَز الأعصاب وبخاصة في أوقات الاختبارات النهائية ورصد النتائج. كم فرحنا حين تم إنتاج برامج قادرة تلقائيا على حفظ ما تجري من عمل على الحاسب الآلي حتى اللحظة التي تنقطع فيها الخدمة أو يتوقف الحاسوب لاي سبب او عطل على عكس برامج قديمة او برامج لا تتمتع بخاصية الحفظ الاوتوماتيكي للعمليات الحاسوبية.وقد خبرت ذلك مع كورونا. كورونا عطلت الإنسان الفاعل نفسه، أذ أجبرت مئات الملايين محجوزين في ......
#الآلة
#تتعطل
#وسطوة
#التكنولوجيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679562
جمال طارق حماني : ثقافة الاستهلاك البورجوازية، وإنتاج الانسان الآلة المكتفي بذاته.
#الحوار_المتمدن
#جمال_طارق_حماني انطلاقا من أبحاث ودراسات عديدة أنجزت حول المجتمع المغربي، المتعلقة منها بالبنية الثقافية الفكرية السائدة (أنظر أبحاث كل من بول باسكون، فاطمة المرنيسي، ...)، بأسلوب التفكير السائد والعادات اليومية المسيطرة على اهتمامات أغلبية الأسر/الأفراد خاصة ذوي الانتماءات الطبقية الشعبية، شكلت صورة واضحة إلى حد ما عن كيف حوصرت هذه الأخيرة بشكل قسري وممنهج في دائرة ضيقة من الاهتمامات المنكبة على الامور الثانوية وحتى التافهة التي تتركز حول الشخصانية والاستهلاك اليومي، والانغماس في التفكير الفردي والآني المباشر المرتبط باللحظة المعاشة، مع انتشار خوف شديد من التفكير في المستقبل، وعدم القدرة على ذلك، ولا مبالات بالتفكير فيما هو جماعي إنساني، أي التفكير في القضايا العادلة الجوهرية داخل المجتمع، فكيف تم ذلك، وما أبرز تجليات هذه الثقافة؟.إن هذا الموضوع يتطلب الكثير من البحث والتقصي والمعالجة، إنه وإن كان قد بحث نسبيا من جوانب محددة، فإنه لم ينل ما يكفي من البحث، ولم تشمل البحوث المنجزة كل ما هو أساسي في هذا الموضوع، وهو ما يطرح صعوبات عدة، أولها عدم تراكم ما يكفي من البحوث (مراجع والمصادر...) التي يمكن الاعتماد عليها لتطوير البحث أكثر، ثانيا ضعف في نوعية النقاشات والمقاربات المصاحبة للبحث في هذا الموضوع،...ولذا ونظرا لطبيعة الموضوع فإني أرى أنه من الضروري التركيز على تحليل معطيات الواقع الميداني، ودعمها بالبحوث والدراسات المنجزة، وهذا يتطلب في الحقيقة خبرة خاصة، وكذا التمكن من مناهج علمية معينة تساعد في الدراسة، وتبقى مثل محاولة بول باسكون ذات أهمية في هذا الشأن، إذ تطلبت منه أبحاثه الانتقال للعيش مع الساكنة في المناطق التي اهتم بإنجاز دراسته حولها. وإني أحاول بالأساس بحث ومعالجة التناقض بين الوعي الاجتماعي والوجود الاجتماعي للطبقات الاجتماعية الشعبية، وهو ما يفرض فيما يفرض تفكيك البنية الثقافية-النفسية للإنسان المغربي ذا الانتماء الشعبي بالأساس، والمساهمة في الدفع بإعادة تشكيلها وبنائها من جديد بشكل أرقى، على أساس سليم بما يسمح له بامتلاك ذاته ووعيه السليم لوجوده وللواقع المحيط به. وهو ما سيجعل منه مسؤولا فعلا عن سلوكه وممارسته، ويصبح بالتالي إنسانا فاعلا في بناء مجتمعه على جميع المستويات، وواعيا بهذا الحق والواجب، الشيء الذي يحقق ويعطي قيمة ومعنا نبيلا لوجوده كإنسان، ومن ثم الخروج /الثورة على دائرة الاستهلاك والاهتمامات الضيقة التي حوصر داخلها، والتي أبقته مجرد رقم / آلة من الآلات المملوكة /المعتقلة في سوق الرأسمالية، مجرد آلة تبرمج عن بعد لتكرر نفس الممارسات، والسلوكيات والحركات والادوار والعادات، حسب الأهداف التي تخدم ملاك المال الكبار وورثة الاقطاعيين.لقد تم احتواء الانسان الكادح المغربي في دائرة الاستهلاك الرأسمالي الآلي عبر العديد من البرامج والمؤسسات التي تشرف على إنجاز هذا الهدف، كمؤسسات الاعلام والتواصل والتعليم، والبرامج اليومية عبر القنوات التلفازية(1)، قنوات الاستغباء والتبليد، من خلال قصف الإشهارات(2)، وكثافة الأفلام والمسلسلات التافهة المستغبية للشعب، واسكيتشات الاستهزاء من المستوى المعيشي الاقتصادي والثقافي والاجتماعي للشعب المغربي، وإعلانات الشوارع التي تنادي الانسان إلى الاستهلاك، لا شيء غير الاستهلاك، ودخول السوق، أن يكون الانسان مستهلكا رغما عنه، ضدا على إرادته، وتبعا لما توجهه آلة نظام الاشهار الاستهلاكي الفوضوي. ليس المهم كم سيكون في الجيب/ الرصيد، فمهما كان مقدار المال الذي بحوزتك تجلبك آليات السوق لتنفقه حتى فيما لا تريد وفيما ل ......
#ثقافة
#الاستهلاك
#البورجوازية،
#وإنتاج
#الانسان
#الآلة
#المكتفي
#بذاته.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681637
حسن مدن : عبودية الآلة كما رآها أوسكار وايلد
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن يرسم أوسكار وايلد رؤية لمستقبل إنساني آخر غير الذي عرفه أسلافنا ونعرفه نحن اليوم. مستقبل يمكن أن يندرج في إطار «اليوتوبيا»؛ لأن دون بلوغه برازخ صعبة يتعيّن عبورها، ولسنا مطمئنين، من واقع الخبرة البشرية المتاحة، أننا سننجح في ذلك. المسافة بين الحلم والواقع شاسعة. ولكن من حُسن حظنا، نحن بني البشر، أننا لا نتخلى عن أحلامنا، ومهما كانت سطوة الواقع وجهامته ثقيلتين على النفس، فإن الإنسان يظل متمسكاً بأمل خفي.رؤية أوسكار وايلد جاءت في مقالة قديمة، نشرت مجلة «أدب ونقد» المصرية ترجمة لها في العربية وضعها سمير الأمير، قبل نحو خمسة عشر عاماً. والمقالة طويلة، تكاد تكون أقرب إلى الدراسة، تناقش جملة من المسائل ذات البعد الفلسفي، وتتقاطع فيها، عند التخوم، قضايا علم الاجتماع والفلسفة والآداب والفنون، بما يليق برؤية شاملة من كاتب ثاقب النظر مثل وايلد.بين أشياء عديدة تستوقفنا في هذه المقالة الصورة التي يقدمها الكاتب لطبيعة العلاقة المنشودة بين الإنسان والآلة في المستقبل الذي كان يتوخاه للبشرية.لا يجد وايلد أي وجاهة في المديح المتواتر للعمل اليدوي، ساخراً من وصفه بالعمل الكريم، ففي رأيه لا توجد كرامة في ذلك النوع من العمل على الإطلاق، فمن يقوم به نادراً ما يشعر بسعادة أو متعة ذهنية، فكنس الطرقات الموحلة لمدة ثماني ساعات، بينما تهب الرياح الشديدة هو، برأيه، عمل يثير الاشمئزاز، ولا كرامة فيه لا للجسد ولا للعقل.على خلاف الانطباع الذي قد يرد في الأذهان، فإن وايلد لا يرمي إلى إهانة من يقومون بالأعمال اليدوية أو الحطّ من كرامتهم، وإنما هو ينطلق من نبل التعاطف معهم، فالإنسان قد خلق لغرض أسمى من إزاحة القاذورات، التي يجب أن تقوم بها الآلات التي هي منتج لعبقرية الإنسان، وفي تصوره للمستقبل المنشود يجزم الكاتب بأن ذلك سيصبح حقيقة فيه، بل يمكن القول إننا بلغنا، على الأقل في الكثير من الأوجه، تلك المرحلة.لكن للكاتب مصدر احتجاج على ما نحن فيه، لأننا ما إن اكتشفنا الآلة حتى بتنا عبيداً لها، وهو يعزو السبب في ذلك إلى نظام الملكية والمنافسة الناجمة عنه، فشخص واحد قد يكتشف آلة تقوم بعمل خمسمئة رجل، فيلقي بهم إلى الشارع، لكن لو أصبحت تلك الآلات ملكاً للجميع فإن فائدتها ستعود على المجتمع بأسره، وستعمل هذه الآلات في مناجم الفحم والصرف الصحي ونظافة الشوارع، كما ستقوم بإيصال البريد في ظروف الطقس السيئة، أي أنها ستقوم بكل الأعمال المملة التي تبعث على الضيق.تحمل هذه الدعوة شحنة أخلاقية عالية، فإذا كان استعباد الإنسان لأخيه الإنسان خطيئة ومسألة مجردة من القيم، فإننا يجب أن نسعى لمستقبل تكون فيه الآلة عبداً للإنسان، أي نقيض ما هو قائم الآن، من عبوديته هو لها. ......
#عبودية
#الآلة
#رآها
#أوسكار
#وايلد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692163
سعود سالم : الآلة والدولار والزمن
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم أركيولوجيا العدم12 - الآلةمكافحة الضجر، صناعة أمريكية مثل مكافحة الإرهاب ومكافحة الترهل وزيادة الوزن والأرق والقلق وغيرها من "الآفات" التي يعاني منها المجتمع الأمريكي والرأسمالي عامة. هذه الصناعة قائمة كما سبق القول على إحتلال "الزمن" وتصنيع وحداته وتكريرها ثم تعليبها وتصديرها في صور مختلفة. "Time Is Money" كما تقول إحدى آيات الكتاب المقدس الرأسمالي، تمثل هذه الفكرة العبقرية في إحتلال الوقت، بعد الإستحواذ على كل القارات الأرضية وبداية الإستعمار الفضائي. ففي بداية نشأة الرأسمالية كان الهدف الأول هو كسب الوقت عند نقل البضائع من مكان إنتاجها لأماكن تسويقها، ثم تطور الأمر لكسب الوقت في أثناء التصنيع ذاته، وتدريجيا أحتلت الآلة المنتظمة محل العامل البشري البطيء. وكنتيجة طبيعية لإستخدام الآلة، يتواجد اليوم المئات من الآلاف والملايين من هؤلاء العمال، يهيمون في شوارع المدن الكبرى، يرتادون مكاتب العمل ويبحثون عن وسيلة لكسب قوتهم وقوت عائلاتهم. كسب ووفر الرجل الرأسمالي "الوقت"، وخسر العامل كسرة خبزه التي يقتات منها. بعد كسب الوقت كان على مهندس الرأسمالية أن يواجه مشكلة تراكم هذا الوقت ونموه لدرجة أثارت في نفسه نوعا من التخمة الزمنية ونوعا من القلق، فكان لا بد من إيجاد وسيلة للتخلص منه أو لقتله. فأخترع ما يسمى بـ "صناعة الترفيه"، والتي تطورت تدريجيا لتصبح من أكثر الصناعات إنتشارا في عالمنا المعاصر، ومن أكثر الصناعات تنوعا شكلا ومضمونا. وقد تفتق ذهن بعض علماء النفس والإجتماع في سويسرا - المتفننون في صناعة أجهزة قياس الزمن الدقيقة - عن برنامج ثوري لمساعدة العاطلين عن العمل الذين يتزايدون يوما بعد يوم، وذلك بإنشاء شركات ومؤسسات ومكاتب وهمية، حيث يقضي العاطلون عن العمل عدة ساعات يوميا وهم يمثلون دور الموظفين والفنيين، فيعقدون الصفقات وينظمون الإجتماعات ويحسبون الميزانية العامة، ويديرون المكالمات الهاتفية والمشاريع والمعاملات المختلفة مثل أي مكتب في شركة أو مؤسسة عامة. الفرق الوحيد هو عدم وجود أي شيء خارج هذه المكاتب، إنها مجرد مسرحية سيئة يمارسونها كل يوم لقتل الوقت وحتى لا يفقدوا إتصالهم بالواقع الإجتماعي العملي، وحتى لا يشعروا بعدم ضرورتهم وبأنهم زائدون عن الحاجة. هذا يحدث في الغرب المتطور، أما في عالمنا المتخلف فيبدو أن الضجر كلمة لا ترجمة لها ولا تحتوي نفس المضمون على الأقل. المواطن العادي في عالمنا الثالث يمتلك من وقت الفراغ ما يجعله مليونيرا حسب المثل القائل "الوقت من ذهب". إنه يستيقظ عادة في السادسة صباحا دون أن يعرف بالتحديد ما الذي سيفعله وكيف سيجتاز هذه الصحراء الزمنية التي تمتد أمامه حتى غروب الشمس. قد يذهب إلى العمل، إذا كان له عملا، أو إلى إحدى الدوائر الرسمية، حيث الحصول على شهادة ميلاد أو أية ورقة من هذا القبيل تحتاج إلى ساعات طويلة من الإنتظار ومن النشاط الجسدي والعقلي الذي يجعله يعود إلى بيته منهوكا، فيلقي بجسده على الأرض ، يشرب قهوته أو يأكل وجبته ويتعارك مع أفراد عائلته وجيرانه وسكان المدينة المجاورة. له الإختيار في كل يوم بين عمل لا يحبه ويعتبره تضييعا للوقت وبين الطوابير الطويلة من أجل الخبز والدقيق والمكرونة أو الجلوس على كرسي أمام بيته ليراقب المارة والسيارات.. أو الإتكاء على مرفقه محللا تفاصيل السياسة الدولية والإقليمية، وإعطاء رأيه في غزو الفضاء وخطورة الأسلحة النووية وقوة أمريكا وخطط إسرائيل للإستيلاء على مزيد من الأراضي. وقد فطن - وإن متأخرا - رأس المال إلى هذه الثروة الضائعة وهذه المناجم الزمنية الغير مستغلة، وتدريجيا بدأ في م ......
#الآلة
#والدولار
#والزمن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708018
حسن مدن : عبوديّة الآلة
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن يرسم أوسكار وايلد رؤية لمستقبل إنساني آخر غير الذي عرفه أسلافنا ونعرفه نحن اليوم. مستقبل يمكن أن يندرج في إطار «اليوتوبيا»؛ لأن دون بلوغه برازخ صعبة يتعيّن عبورها، ولسنا مطمئنين، من واقع الخبرة البشرية المتاحة، أننا سننجح في ذلك. المسافة بين الحلم والواقع شاسعة. ولكن من حُسن حظنا، نحن بني البشر، أننا لا نتخلى عن أحلامنا، ومهما كانت سطوة الواقع وجهامته ثقيلتين على النفس، فإن الإنسان يظل متمسكاً بأمل خفي.رؤية أوسكار وايلد جاءت في مقالة قديمة، نشرت مجلة «أدب ونقد» المصرية ترجمة لها في العربية وضعها سمير الأمير، قبل نحو خمسة عشر عاماً. والمقالة طويلة، تكاد تكون أقرب إلى الدراسة، تناقش جملة من المسائل ذات البعد الفلسفي، وتتقاطع فيها، عند التخوم، قضايا علم الاجتماع والفلسفة والآداب والفنون، بما يليق برؤية شاملة من كاتب ثاقب النظر مثل وايلد.بين أشياء عديدة تستوقفنا في هذه المقالة الصورة التي يقدمها الكاتب لطبيعة العلاقة المنشودة بين الإنسان والآلة في المستقبل الذي كان يتوخاه للبشرية.لا يجد وايلد أي وجاهة في المديح المتواتر للعمل اليدوي، ساخراً من وصفه بالعمل الكريم، ففي رأيه لا توجد كرامة في ذلك النوع من العمل على الإطلاق، فمن يقوم به نادراً ما يشعر بسعادة أو متعة ذهنية، فكنس الطرقات الموحلة لمدة ثماني ساعات، بينما تهب الرياح الشديدة هو، برأيه، عمل يثير الاشمئزاز، ولا كرامة فيه لا للجسد ولا للعقل.على خلاف الانطباع الذي قد يرد في الأذهان، فإن وايلد لا يرمي إلى إهانة من يقومون بالأعمال اليدوية أو الحطّ من كرامتهم، وإنما هو ينطلق من نبل التعاطف معهم، فالإنسان قد خلق لغرض أسمى من إزاحة القاذورات، التي يجب أن تقوم بها الآلات التي هي منتج لعبقرية الإنسان، وفي تصوره للمستقبل المنشود يجزم الكاتب بأن ذلك سيصبح حقيقة فيه، بل يمكن القول إننا بلغنا، على الأقل في الكثير من الأوجه، تلك المرحلة.لكن للكاتب مصدر احتجاج على ما نحن فيه، لأننا ما إن اكتشفنا الآلة حتى بتنا عبيداً لها، وهو يعزو السبب في ذلك إلى نظام الملكية والمنافسة الناجمة عنه، فشخص واحد قد يكتشف آلة تقوم بعمل خمسمئة رجل، فيلقي بهم إلى الشارع، لكن لو أصبحت تلك الآلات ملكاً للجميع فإن فائدتها ستعود على المجتمع بأسره، وستعمل هذه الآلات في مناجم الفحم والصرف الصحي ونظافة الشوارع، كما ستقوم بإيصال البريد في ظروف الطقس السيئة، أي أنها ستقوم بكل الأعمال المملة التي تبعث على الضيق.تحمل هذه الدعوة شحنة أخلاقية عالية، فإذا كان استعباد الإنسان لأخيه الإنسان خطيئة ومسألة مجردة من القيم، فإننا يجب أن نسعى لمستقبل تكون فيه الآلة عبداً للإنسان، أي نقيض ما هو قائم الآن، من عبوديته هو لها. ......
#عبوديّة
#الآلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731694
إدريس الخلوفي : مدرسة العلاقات الإنسانية: من الإنسان الآلة إلى إنسان العواطف
#الحوار_المتمدن
#إدريس_الخلوفي د. إدريس الخلوفي&#61482-;-مدرسة العلاقات الإنسانية: من الإنسان الآلة إلى إنسان المشاعرملخص: يتناول هذا المقال مدرسة العلاقات الإنسانية، باعتبارها محطة أساسية في تاريخ السوسيولوجيا التي اهتمت بالشغل، فبعد أن كان ينظر إلى الإنسان كامتداد للآلة مع المدرسة التايلورية، جاءت مدرسة العلاقات الإنسانية لتعلن أن الإنسان ليس مجرد كثلة من العضلات، بل هو أيضا مزيج من المشاعر والعواطف، يحب أن ينظر إليه كإنسان، ويكافئ من احترم إنسانيته، فالنفس بطبيعتها تميل إلى من أحسن إليها. لقد كان اكتشاف مدرسة العلاقات الإنسانية باهرا، عندما وجد فريق العلماء أن مردودية العمال لم تتحسن بفضل تحسين ظروف العمل، بل بفضل إحساسهم بكرامتهم وإنسانيتهم، ومقالنا هذا يتناول أهم المقومات الفكرية التي أسست لتصور مدرسة العلاقات الإنسانية، بدءا بالمقاربة النفسية الاجتماعية، وصولا إلى نظرية الحافزية باعتبارها امتدادا لتصور العلاقات الإنسانية.Résumé :Cet article traite de l école des relations humaines, comme étape fondamentale de l histoire de la sociologie qui s est intéressée au travail. Il préfère être considéré comme un être humain, et récompense ceux qui respectent son humanité, car l âme par sa nature tend à ceux qui y sont bons. La découverte de l école des relations humaines a été brillante, lorsque l équipe de chercheurs a constaté que la productivité des travailleurs ne s améliorait pas grâce à l amélioration des conditions de travail, mais plutôt grâce à leur sens de leur dignité et de leur humanité. Perception des relations humaines. Notre article traite des éléments intellectuels les plus importants qui ont établi la conception de l école des relations humaines, en commençant par l approche psychologique sociale, conduisant à la théorie des motivations comme une extension de la conception des relations humaines.Abstract:This article deals with the school of human relations, as a fundamental step in the history of sociology that concerned itself with work. He likes to be seen as a human being, and rewards those who respect his humanity, as the soul by its nature tends to those who are good to it. The discovery of the school of human relations was brilliant, when the team of scholars found that the productivity of workers did not improve thanks to the improvement of working conditions, but rather thanks to their sense of their dignity and humanity. As an extension of the perception of human relations. Our article deals with the most important intellectual elements that established the conception of the school of human relations, starting with the social psychological approach, leading to the motivational theory as an extension of the conception of human relations.تمهيد:"على الرغم من نجاحاته البينة في الفضاء الرأسمالي خلال القرن الماضي، لم يصمد الطريق المثالي الأوحد والتنظيم العلمي للعمل طويلا على محك الامتحان والمساءلة، فنظرية فريدريك تايلور تمكنت من خلق تيار كبير يعرف بالتايلورية، لكن هذا التيار لم يتمكن من أن يخفي طابع الممارسة والوصفة العملية في التسيير والأداء، ولم يصمد طويلا أمام المشاكل الكثيرة التي ظهرت في الميدان ......
#مدرسة
#العلاقات
#الإنسانية:
#الإنسان
#الآلة
#إنسان
#العواطف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758712