الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جسار صالح المفتي : العراقيين للان باتو ومافتئو حيرى بين ان ينتخبوا ويظلوا ينتحبوا
#الحوار_المتمدن
#جسار_صالح_المفتي العراقيين للان باتو ومافتئو حيرى بين ان ينتخبوا ويظلوا ينتحبوا ام ينتحبوا لان العراق الحبيب جمعهم ببراعم الشر والشيطنةالأنتخابات بالعراق متتأثر بالعدد،يعني القانون ميشترط مشاركة عدد أو نسبة معينة من المواطنين حتى تعتبر الأنتخابات قانونية ودستورية،يعني حتى لو الشعب كله قرر يقاطع وميروح ينتخب و100 شخص فقط هم اللي راحو ينتخبون فتعتبر الأنتخابات قانونية وهؤلاء ال 100 شخص هم اللي يقررون منو اللي يوصل لقبة البرلمان ولكافة المناصب الحكومية . !في ايران المجاورة الي عدد سكانها اكثر من ضعف سكان العراق لايوجد 4.5 مليون موظف عدا العسكريين.استخدمت التعيينات في العراق لصالح الاحزاب المتقاسمة للسلطة والنتيجة كانت جيوش من البطالة المقنعة وحتى الخريج بعد التعيين لايطور خبراته العملية. اعتقد الحل هو بنهضة تنموية شاملة تركز على القطاع الخاص وتنويع موارد الدولة واستخدام التكنولجيا الحديثة بتفعيل القطاع المصرفي ولمتابعة رؤوس الاموال وغسيلها ومحاسبة كبار الفاسدين.تتعدد الأسماء و تختلف الاتجاهات والأفكار لكنها تتقارب في أجنداتها الاقتصادية المرافقة لمرشحي مجلس النواب العراقي القادم، فالبرامج الاقتصادية تبدو بمثابة تأشيرة دخول سريعة للمجلس النيابي.فالهم المعيشي هو الأبرز والأكثر تأثيراً على حياة المواطن معالجة أزمات البطالة والتضخم والفساد المالي والإداري وتطوير قطاعات الزراعة والصناعة والاستثمار وتقليل الاعتماد على الريع النفطي في الموازنة أمور تتحقق بمنهج علمي دقيق وليس بالشعارات.على أرض الواقع يتعايش المواطن مجبرا مع انخفاض سعر صرف الدينار أمام الدولار وقلة الدعم وانحسار فرص التعيين خصوصآ مع وجود 4 ملايين ونصف المليون موظف في القطاع العام ومليونين ونصف المليون متقاعد.وتبدو إشكالية الاقتصاد العراقي أكبر من شعارات الحل، فبحسب بيانات الحكومة العراقية فقد ارتفعت نفقات الدولة على رواتب الموظفين والمتقاعدين بنسبة 400% بين عامي 2004-2020بينما شكلت زيادة إنتاجية العمل 10% و فيما ارتفعت كلفة المعيشة بنسبة 28 % للفترة ذاتها ناهيك عن بقية القطاعات الأخرى المتأرجحة.https://www.youtube.com/watch?v=7PE_ENG36SEطوال أيام التظاهرات التي حولتها الحكومة والمليشيات المرتبطة بالنظام الى مذبحة، كانت أمهات الشباب الذين قتلوا تنتحب، ولم يتوقف النحيب إثر إنحسار زخم التظاهرات، بل إمتد مع إستمرار الإغتيالات والخطف والتغييب.وقبل هذا أيضاً، كان الناس في العراق ينتحبون، وهذا النحيب لم يبدأ مع حكومة ما بعد 2003، فقد سبق هذا التقويم تاريخ من الفاشية والقمع، وقد ناح الناس خلاله طويلاً.جرى قتل أكثر من 800 متظاهر وناشط خلال أيام، على يد أجهزة السلطة ودعائمها المليشياتية، والعصابات السائبة المدعومة والموجهة، وكل ما كانت تسميه السلطة بالطرف الثالث، وهي عملية تستّر على الجناة، وهي تدخل في باب الإشتراك في الجريمة قانوناً. كان الشباب الذي انتفض قد طالب بالتغيير، ورفع شعارات واضحة تعبر عن رفضه للاوضاع القائمة، وسرعان ما شرعت العديد من القوى التي ركبت الموجة، الى حرف التظاهرات عن اهدافها بإسم الإنتفاضة وبإسم مطالب الشعب، وجرى الالتفاف على الشعارات الراديكالية، بشعارات الإصلاح، فإصلاح العملية السياسية، ثم المطالبة بالانتخابات المبكرة، وكل هذه الشعارات لم تكن ضمن الشعارات التي رفعها المتظاهرون أوائل تشرين – أكتوبر 2019.لقد جرى الالتفاف على الحركة وإجهاضها و ......
#العراقيين
#للان
#باتو
#ومافتئو
#حيرى
#ينتخبوا
#ويظلوا
#ينتحبوا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734036