الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد مضيه : خمسة وسبعون عاما على ضرب هيروشيما بالقنبلة النووية
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه خمسة وسبعون عاما على ضرب هيروشيما بقنبلة نووية -1ترمب يصعد التوترمع الصين لتكرار الجريمةفي السادس من أب/ أغسطس تمر ثلاثة أرباع القرن على إلقاء القنبلة النووية الأميركية على مدينة هيروشيما اليابانية. رافقت الجريمة لمدة طويلة اكبر كذبة سياسية زعمت أن إلقاء القنبلة تم بهدف اختصار خسائر الحرب؛ الحقيقة أن الجريمة استهدفت الاتحاد السوفييتي الخارج منتصرا من الحرب العالمية الثانية وبهيبة دولية جديدة، حيث ساهم بالقسط الأعظم في دحر النازية. ولولا توصل الاتحاد السوفييتي لإنتاج القنيلة النووية وسبق أميركا في إنتاج القنبلة الهيدروجينية لتعرض لضربة نووية مدمرة.في الوقت الراهن تلوّح إدارة ترمب بحرب نووية ضد الصين، أيضا لوقف تمدد النفوذ الدولي للصين بفضل منجزاتها الاقتصادية وبفضل النجاح في التصدي لوباء كوفيد 19. فبينما تتورط أميركا في أزماتها المتعددة فإن الصين استطاعت انتشال مئات الملايين من الفقر بفضل أعجوبتها الاقتصادية. روجت الدعاية الرأسمالية لعقود متتالية بعد الحرب العالمية الثانية لما أسمته "الأعجوبة اليابانية " و"الأعجوبة الألمانية"، ترويجا لنمط تطور رأسمالي؛ اما الآن فتقابل أعجوبة الصين بضغينة مشوبة بالرعب الشديد، فهي أعجوبة البناء في طريق الاشتراكية. حسب تعبير الصحفي الأسترالي المشهور ، جون بيلغر، فجأة برز خطر الصين، بالطبع كلام فارغ؛ أميركا مصابة بمرض نفسي، إذ تتصور نفسها بأنها يستحيل تحديها بوصفها الأمة الأغنى والأنجح و"لا يستغنى عنها". جون بيلغر صحفي تقصي يخرج مشاهداته ومقابلاته في أفلام سينمائية. يقول إنه زار خمس مواقع اجرت الولايات المتحدة فيها تجارب نووية تعمدت خلالها إبقاء السكان فئران تجارب. يخرج بخلاصة من مشاهداته أن الدول العظمى الامبريالية مفارقة للانسانية وللأخلاق. لم تقبل الولايات المتحدة النقاش مطلقا في كونها ترهب الجميع ، يعاني أكثر من ثلاثين بلدا حصارها ودول اخرى تتعرض لعدوانها تتدخل في انتخاباتها أو يطاح بحكوماتها المنتخبة. وفي لحظة تفاخر قال بومبيو وزير خارجية ترمب:"‘كنت مدير السي آي إيه كذبنا وخدعنا وسرقنا، كما لو أننا نفذنا دورات تدريبية".الكذب والتزوير وتلفيق الإحداث والحكايات السياسية والتهديد جزء أصيل من دبلوماسية الولايات المتحدة.تسعير الفاشية في الداخل "إدارة ترمب فاشية من حيث سياساتها الدولية ومن حيث سلوكها في الداخل"، هذا ما ورد في تصريح أدلى به جاسون ستانلي، أستاذ الفلسفة بجامعة ييل ، ومؤلف الكتاب"كيف تعمل الفاشية: سياسات الولايات المتحدة وسياستهم". السياسات الأميركية المتبعة على المسرح الدولي تعتبر الامتداد الطبيعي لسياسات الداخل. فإدارة ترمب فاشية؛ وهذا ما تجلى في ردود أفعالها منذ اغتيال جورج فلويد من قبل الشرطة، وفشلها في التعامل مع وباء كوفيد. دونالد ترمب، الرجل الذي يكذب 16 مرة بالمعدل كل يوم ، اتهم معلمي المدارس الأميركيين انهم "يعلمون أطفالنا أن يكرهوا بلدهم" و"يغرسون في عقولهم إيديولوجيا اليسار الراديكالي المدمرة". .يرد ترمب بذلك على رفض اتحاد المعلمين العودة الى التدريس بدون توفير شروط الأمان الصحي من الفيروس. لفق ترمب أكذوبة ان الفيروس لا يصيب الأطفال ورفضت الفيسبوك وتويتر إبقاء مزاعم ترمي على الموقع. فضيحة لكن ترمب لا يعبأ بالفضائح. سر تفوق ترمب يكمن في مهارته في استخدام الميديا والتلاعب بها لمصلحته.مهما يفشل يظل محافظا على اتزانه مهيمنا على الأجندة الإخبارية . ولترمب جاذبية لدى الجمهور ، حيث شوه وعيه بإظهار مهارته في تجاوز القوانين وانتهاكها. لديه معظم س ......
#خمسة
#وسبعون
#عاما
#هيروشيما
#بالقنبلة
#النووية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687516
محمد المحسن : على هامش الذكرى الثالثة والسبعين للنكبة *: ثلاثة وسبعون نكبة.. وصمود..؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن “فلسطين.. أبحرتُ مبتعدا عن متاهات روحي فيك.. فإنّي من أمّة تنفجر في ليلها الصحراء.. وما غرابة لا أرى في عيونك غير المواجع.. ما بهذا إنتقاء.. فأنتِ تنامين على أرض مجزأة..والتجزؤ فيها جزاء.. لكنّك في الفكر والرّوح أصل.. ومن معجز الملتقى..توحّد فيك الثرى والفضاء..” (مظفر النواب-بتصرف). ثلاثة وسبعون عاما مضت على النكبة الفلسطينية الأليمة عام 1948،وطوى التاريخ صفحاتها دون أن تطويها مرارة الواقع الأليم.فالنكبة لا تزال نكبة والجرح يستمر بالنزف،والدّم يراق بدون شفقة،ونتنياهو كأسلافه متمسك بما أباحه التشريع التلمودي: يقتل بنهم شديد-دون حساب ولا عقاب.. هذا في الوقت الذي ننام فيه ملء جفوننا من غير أن نعي بما يجري تحت أقدامنا من مياه هادرة..!!والسؤال الذي ينبت على حواشي الواقع:أليس من المعيب على العرب أنظمة وشعوبا الإستمرار بإجترار مقولة المؤامرة الصهيونية على حقهم بأرضهم وفي ثرواتهم في فلسطين وخارج فلسطين لتغطية عجز بل بالأحرى تواطؤ مراكز قوى هامة بينهم في مواجهة تلك المؤامرة طيلة ثمانية وستين عاما منذ نكبة فلسطين إلى اليوم..؟!وبسؤال مغاير أقول:طالما أنّ الأنظمة العربية بمجملها قد اكتسبت شرعية وجودها منذ حصول الدول العربية على إستقلالها من خلال تبنيها لشعار تحرير فلسطين، وبعد مرور كل هذا الزمن ولا تزال فلسطين سليبة وأبناؤها يواجهون بصدورهم العارية عسف الإحتلال وقمعه الوحشي..لماذا لا تستقيل هذه الأنظمة من دورها..!؟فالشرعية أسقطها عنها واقع استمرار الإحتلال لفلسطين ولأراض عربية أخرى في الجولان ولبنان وإستمرار تخريب العراق والتآمر على تفتيت السودان..؟ولعلّ السؤال الأكثر وجاهة هو أين الشعب العربي (شعب الملايين؟!) أمام هذه الصورة التاريخية الدراماتيكية،الذي لم يعد يبرّر انكفاءه كلام تافه عن قمع من هذا النظام العربي أو ذاك؟!فحرية أي مواطن عربي ودمه ليست أثمن ولا أغلى من حرية أي فلسطيني ولا أقدس من دم أي طفل فلسطيني يتعرّض يوميا للقهر والقتل والإعتقال والتشريد على يد قوّات العدوّ الصهيوني..فالشعب العربي الذي عانى طويلا هول الفواجع والمواجع،مدعوّ إلى إيقاظ الشارع من غفوته لتشكّل صحوته القومية تعرية لهذا الواقع العربي المترجرج،لا سيما وأنّ العدوّ لا يتجسّد فقط بالكيان الصهيوني بل هو يتمثّل أيضا بالحاضنة الأمريكية لهذا العدوّ وسلوكه وممارساته المنافية لكل ما تنص عليه شرعة حقوق الإنسان.هذا الحاضنة التي لا تزال تحظى بولاء العديد من الأنظمة العربية وبأموال المستهلك على إمتداد الوطن العربي،تلك الأموال التي ترتدّ بمعرفة الجميع قنابل حارقة على فلسطين..بغداد، بيروت ودمشق..ما أريد أن أقول؟أردت القول أنّ إستراتيجية المقاومة للمشروع الصهيوني التي شكلّت الساحة اللبنانية ميدانها الأساسي منذ حرب النكسة في حزيران 1967 وكانت خيارا لبعض القوى العربية الرسمية والشعبية رغم ما واجهته من كرّ وفرّ ورغم ما حملته من شوائب قد أنتجت إنتصارا تاريخيا مشرقا يعدّ مفخرة لكل عربي أصيل بغض النظر عن قربه أو بعده عن خطر المواجهة مع العدوّ الصهيوني.فالإندحار المذل لقوّات العدوّ الإسرائيلي في الخامس والعشرين من آيار عام 2000 من جنوب لبنان حوّل أسطورة الجيش الذي لا يقهَر التي أرادوا ترسيخها في وعي الأجيال العربية المتعاقبة إلى مهزلة ترتجف من نسيم حجر تطلقه يد طفل فلسطيني جُبِل على الرفض والتحدي..قلت..إنّ إستراتيجية عربية مقاومة تصبح اليوم أكثر إلحاحا من أي وقت مضى في ظل مواجهة بات العدوّ فيها أمام مرحلته الأخيرة لحسم مصيره في كيان مرتس ......
#هامش
#الذكرى
#الثالثة
#والسبعين
#للنكبة
#ثلاثة
#وسبعون
#نكبة..
#وصمود..؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718796
عبدالله تركماني : ثلاث وسبعون عاماً على النكبة الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_تركماني شكلت نكبة فلسطين في العام 1948 محطة سوداء في التاريخ العالمي المعاصر: فمن جهة، تم طرد الفلسطينيين من وطنهم وجُرّدوا من أملاكهم. ومن جهة ثانية، تشردوا في بقاع الأرض لمواجهة أصناف المعاناة والويلات كافة. إن الفكر السياسي العربي، خاصة بعد هبة القدس وتوحّد الشعب الفلسطيني في كل أماكن تواجده، بحاجة ماسة للتأسيس لوعي جديد وشامل للنكبة، لأسبابها ونتائجها كما لكيفية تجاوزها، وعياً يمكّننا من العودة للانخراط في التاريخ الواقعي، الذي لا يتأسس على النسيان وتغييب الذاكرة. خاصة بعد أن أُحيل فعل النكبة، على الأغلب، إلى عملية مؤامرة على العرب، أو إلى جهود أطراف خارجية، أو إلى فرص أضاعها العرب. فعلى مدى السنوات الماضية ونحن نحيي ذكرى النكبة، والإسرائيليون يحيون ما يسمونه بـ " الاستقلال "، هم يتقدمون ويزدادون توسعاً وقوة، ونحن نتراجع ونزداد ضعفاً وتفرقاً، وتمر السنوات وتتكرر المشاهد عاماً بعد عام، نكاد لا نتعلم شيئاً ولا نبحث عن نقاط القوة والضعف ... وظلت الخطابات. وبالرغم من ذلك، لم تتمكن كل أدوات الضغط على العرب أن تجعل من إسرائيل دولة مقبولة ومندمجة في المنطقة، فحالة العداء لم تسقط، وحالة النسيان لم تتحقق. وما زاد من صعوبة الموقف بالنسبة للمشروع الصهيوني أنه أخفق في جذب الكم الأغلب من يهود العالم للعيش في فلسطين المحتلة، وجيش الاحتلال بات من النوع الذي يمكن أن يُقهر، مع تغيّر قواعد الاشتباك بوجود الصواريخ بعيدة المدى في أيدي العرب، وسقطت الدعاية الصهيونية التي حاولت إرهاب العرب والفلسطينيين بترويج مقولة التفوق النوعي للجيش الإسرائيلي. ولعل العلامة الأبرز في إمكانية استعادة الحقوق الفلسطينية هو فشل الصهاينة في كسر إرادة الشعب الفلسطيني، فلقد تجذرت ثقافة الارتباط بالوطن من قبل أبناء الشعب الفلسطيني، ومثالها الصارخ فلسطينيو الداخل الفلسطيني المحتل سنة 1948، وصمود الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية وغزة، الذين أزعجوا المشروع الصهيوني بتمسكهم بالبقاء في فلسطين وعدم التخلّي عنها. كما ثمة تحليلات إسرائيلية تشير إلى أن إسرائيل تسير نحو الانشقاق، نتيجة التناقضات التي نشأت معها منذ قيامها، لاسيما بين المتدينين والعلمانيين، واليهود الشرقيين والغربيين، والقوميين المتعصبين والليبراليين. بل أنّ بعض دعاة السلام الإسرائيليين، من أمثال جدعون ليفي، يصفون إسرائيل بأنها " دولة احتلال " وبـ " الدولة القاتلة ".ومما يؤسف له أن أغلب القوى الفلسطينية لم تدرك أن النجاح الكامل للمشروع الصهيوني لم يكتمل بعد، على رغم مضي أكثر من سبعة عقود من الزمن على وقوع النكبة، فمازال يواصل عدوانه على الشعب الفلسطيني، الذي لم يركع ولم يستسلم للوقائع التي حققتها إسرائيل وفرضتها نتائج النكبة المؤلمة، ومازال يخوض نضاله الدؤوب من أجل تحقيق أهدافه في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.إن تاريخ المنطقة هو تاريخ الصراع العربي – الإسرائيلي ومتغيراته، هذا ما كان حتى اللحظة وما سيكون إلى مستقبل آت طويل نسبياً، فآليات ومسارات ونتائج هذا الصراع، في فصوله الجديدة وتوازناته، تؤسس للمستقبل على المدى المباشر والمتوسط والطويل. لقد حان الوقت للانتهاء من آثار سنوات ثقيلة على العرب، إذ أصبح يتعين علينا أن نقف، بموضوعية وواقعية، أمام روح العصر شركاء فاعلين فيه لا متفرجين سلبيين عليه. إذ آن الأوان لكي يعكس العرب إمكانياتهم الحقيقية على سياساتهم، حتى لا يعود من جديد شبح ذلك الماضي الكئيب ليطل على الأمة من جديد، وكي يتمكن الشعب الفلسطيني من نيل حريته واستقلاله وبناء دولته المستقلة القابلة للحياة. ......
#ثلاث
#وسبعون
#عاماً
#النكبة
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719627