الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طلعت خيري : مكافحة الإرهاب والسرقات في الإسلام
#الحوار_المتمدن
#طلعت_خيري من الاية 20 – 38 المائدة وضحنا في مقالين سابقين دون التوراتيون الذين هادوا في تشبيه صلب المسيح عيسى ابن مريم وتدوينه في كتاب الإنجيل بدعم من النصارى كما وضحنا دور رجال الدين في تحريف الكلم عن مواضعه فتحول الحواريون الى مذاهب وطوائف متناحرة سياسيا على السلطة – نوضح في هذا المقال موقف بني إسرائيل من الدعوة القرآنية ودور القومية الدينية في ارتكاب الجرائم تحت اسم الأرض المقدسة -- .فبعد ألانتكاسه الدينية التي تعرض لها موسى وبني إسرائيل بعد خروجهم من مصر وشتاتهم الى الصحراء اخذ موسى يبحث لهم عن دولة تجمعهم -- لان الصحراء تفتقر الى ابسط مقومات العيش كالزراعة والصناعة والتجارة بالإضافة الى المقومات الأخرى – فاخذ يذكرهم بفضل الله عليهم – قائلا- يَا قَوْمِ اذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ أَنبِيَاء..اي خصكم برسالته.. وجعلكم ملوكا .. اي أحرارا .. تمارسون عبادتكم دون خوف من فرعون .. واتاكم.. ما لم يؤت احد من العالمين – أي لم يأتي أحدا في زمانكم من العالمين ... وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ اذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ أَنبِيَاء وَجَعَلَكُم مُّلُوكاً وَآتَاكُم مَّا لَمْ يُؤْتِ أَحَداً مِّن الْعَالَمِينَ{20} .. أمر الله موسى والذين امنوا معه من بني إسرائيل بدخول الأرض المقدسة وان يقيمون فيها لاستعادة نشاطهم المدني من جديد وبناء مقومات معيشتهم كالذي كانوا يمارسونه في مصر -- (التي كتب الله لكم) اي الأرض التي تتلاءم مع معيشتكم والتي تتوفر لكم مقومات الحياة وتساعدكم على تعويض ما فقدتموه...موضحا لهم الأهداف من وراء دخول الأرض المقدسة -وطالبا منهم بعدم التراجع عن ما أمر الله به .. وَلاَ تَرْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِكُمْ أي ولا ترجعوا الى الذل والهوان والخسران كما كنتم عليه في عهد فرعونيَا قَوْمِ ادْخُلُوا الأَرْضَ المُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللّهُ لَكُمْ وَلاَ تَرْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِكُمْ فَتَنقَلِبُوا خَاسِرِينَ{21}في الأرض المقدسة قوم جبارين يعيشون مع قوميات أخرى ... فهم قوم أقوياء قساة لا يخافون أحدا .. تفاوض موسى مع جميع القوميات ما عدى الجبارين رفضوا مبدأ التعايش مع بني إسرائيل ... قالوا يا موسى ان فيها قوم جبارين .. بعض روايات بني إسرائيل تقول ان موسى وعدهم بدخول الأرض المقدسة لو بعد حين ... وروايات أخرى تقول ان موسى وبني إسرائيل دخلوا لأرض المقدسة .. بني إسرائيل لم يدخلوا الأرض المقدسة لأنهم وضعوا على أنفسهم شرط نفي بأداة – لن - والتي تنفي الحاضر والمستقبل - لَن نَّدْخُلَهَا حَتَّىَ يَخْرُجُواْ مِنْهَا – وطبعا من المستحيل ان يترك الجبارين أرضهم من اجل بني إسرائيل فهم بالأصل رافضين التعايش معهم فكيف يتركون الأرض لهم - فَإِن يَخْرُجُواْ مِنْهَا فَإِنَّا دَاخِلُونَ -- قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّ فِيهَا قَوْماً جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا حَتَّىَ يَخْرُجُواْ مِنْهَا فَإِن يَخْرُجُواْ مِنْهَا فَإِنَّا دَاخِلُونَ{22}. اقترح رجلان من الذين يخافون( اي يخافون من الجبارين) ممن عارض الدخول الى الأرض ألمقدسه بداية الأمر... انعم الله عليهما بالإيمان فغيرا موقفهما من المعارض الى المؤيد بالموافقة على ما أمر الله به بدخول الأرض المقدسة.. اقترح الرجلان على بني إسرائيل بان يدخلوا عليهم الباب .. اي مفاجئتهم ووضع الجبارين أمام الأمر الواقع .. من خلال مباغتهم في عقر دارهم عندما تكون المدينة في حالة سبات-- ففي ذلك الوقت يكونوا غير مستعدين ل ......
#مكافحة
#الإرهاب
#والسرقات
#الإسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693485
حسن خليل غريب : حطِّموا أصنام أحزاب السلطة فقد نخرها الفساد والسرقات
#الحوار_المتمدن
#حسن_خليل_غريب يُعيب بعض الإسلاميين على العرب قبل الإسلام أنهم كانوا يتعبدون أصناماً صُنع بعضها من تمر لكي تقيهم غائلة الجوع إذا جاعوا، وغائلة المرض إذا مرضوا، وغائلة الخوف إذا أدركتهم المصاعب والمتاعب. ولأن تلك الأصنام كانت من دون فائدة جاء الإسلام ليبشر بإله واحد يقي من جوع ومرض ومتاعب. ولذلك فقد حطمها الرسول العربي في الكعبة، مقرها الذي جمَّعت فيه القبائل أصنامها.واستهزاء بها أردف المعيبون لعهد الأصنام أن العربي كان يأكل صنمه المصنوع من التمر عندما يجوع. وكان العربي قلَّما يجوع بفعل النخوة والكرم التي كانت تتميز بها القبائل العربية.واستناداً إلى مقدمة المقال نتساءل: إذا كان المسئهزئون بعبادة الأصنام لأن العربي كان يأكل صنمه المصنوع من تمر، لكنهم تناسوا أن النخوة والكرم كانت من الشيم العربية التي تجعلهم يستقبلون فيه الضيف من دون أن يسأله أحد أي صنم يتعبد. وهنا نسأل المؤسسات الدينية، والمؤسسات السياسية التي تتستر بعباءة الدين، لماذا يجوع فقراؤهم وأيتامهم ومساكينهم وعمالهم وفلاحوهم، بل يكادون يموتون من الجوع، ولا يجدون من يقريهم أو يستضيفهم أو يهبهم شروى نقير؟ وأما إذا أرادت بعضها أن تساعد الفقراء، في مرحلة انتشر فيها الفقر والجوع، فهي تقدم تلك المساعدة لأنصارها فقط من الطائفة التي يزعمون أنهم حماتها، بينما تحجبها عن غير التابعين لها من أبناء الطائفة ذاتها. وقد أخذ البعض من تلك المؤسسات يفخرون أن أنصارهم لن يجوعوا. وهم بذلك إنما يضربون قيم الإنسانية والوطنية عرض الحائط.تلك هي الجاهلية الحقيقية التي تمارسها المؤسسات الطائفية السياسية في هذه المرحلة خاصة في الوقت الذي يزعمون فيه أنهم توحيديون. ويفخرون فيه أنهم انقلبوا على صنمية ما قبل الإسلام. وهنا نسألهم: هل الجاهلية هي أن نُقري الضيف من دون سؤاله عن أي صنم يتعبَّد، أم في ظل زعمهم أنهم توحيديون، ولكنهم يميزون في المساعدة بين تابع لهم، ومن يعتبرون أنه من غير التابعين؟في رأينا أن ما يصفونها بالجاهلية كانت تطبق قيم الشهامة والإنسانية لأنها لم تميز بين إنسان وآخر، بينما الجاهلية هي في تشويههم لتلك القيم عندما يفاضلون بين إنسان وإنسان استناداً إلى دينه وطائفته ومدى تبعيته لحركتهم الدينية السياسية.أجاهلية هي تلك التي كانت تسودها قيم الكرم والشهامة؟ وأتوحيدية هي تلك التي عزَّت فيها تلك القيم، وانتشرت فيها قيم السرقة والنهب من أمراء زعموا أنهم (حماة لطوائفهم)؟كان العربي قبل الإسلام (التوحيدي) يأكل صنمه إذا جاع. ولكنه في هذا العصر لا يستطيع أن يأكل زعيمه وأميره ومرشده الروحي لأنهم مصنوعون من حجر الصوان. خاصة أنهم أحاطوا أنفسهم بنوع من القداسة التي تمنع من يكشف عن جرائمهم من القيام بذلك بشتى أنواع القهر والتهديد. وصوَّروا للعامة من أتباعهم أن المسَّ بسمعة أحد ممن يتزعَّمهم مسٌّ بالدين والمذهب.وإذا كان الرسول محمد قال: (أَلَا لَا فَضْلَ لِعَرَبِيٍّ عَلَى أَعْجَمِيٍّ وَلَا لِعَجَمِيٍّ عَلَى عَرَبِيٍّ وَلَا لِأَحْمَرَ عَلَى أَسْوَدَ وَلَا أَسْوَدَ عَلَى أَحْمَرَ إِلَّا بِالتَّقْوَى).وإذا كان الإمام علي قد قال: (لو كان الجوع رجلاً لقتلته)، ويعني فيه من يتسبب بجوع أو يسكت عمن يتسبب فيه. فماذا يقول أولئك الذين يتغنون بأقواله ويروجون لها؟ إنهم بلا شك من فئة من يعمل على تضليل أتباعه وأتباعهم.وإذا كان السيد المسيح قد كشف حقيقة رجال الدين حين خاطبهم قائلاً: (يَا أَوْلاَدَ الأَفَاعِي! كَيْفَ تَقْدِرُونَ أَنْ تَتَكَلَّمُوا بِالصَّالِحَاتِ وَأَنْتُمْ أَشْرَارٌ؟ فَإِنَّهُ مِنْ فَضْلَةِ الْقَلْب ي ......
#حطِّموا
#أصنام
#أحزاب
#السلطة
#نخرها
#الفساد
#والسرقات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724613