الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد جميل تمراز : من لاءات الخرطوم، إلى التطبيع العربي مع -إسرائيل-: مواقف معلنة، وأفعال مختلفة
#الحوار_المتمدن
#سعيد_جميل_تمراز في أعقاب الهزيمة العربية في حرب حزيران (يونيو) 1967م، انعقد مؤتمر للقمة العربية في العاصمة السودانية الخرطوم، في 29 من أغسطس (آب) 1967م، واشتهر المؤتمر بلاءاته الثلاث: "لا تفاوض، ولا تصالح، ولا اعتراف بـ "إسرائيل"، وشارك في مؤتمر القمة القائد أحمد الشقيري رئيس منظمة التحرير الفلسطينية آنذاك، وتلا في المؤتمر مذكرة، باسم المنظمة، وطالب بعدم الصلح، أو التعايش، أو التفاوض، مع دولة الاحتلال "الإسرائيلي"، وعدم الاعتراف باحتلالها لأراضي 1948م، وعدم الموافقة على أية تسوية فيها مس القضية الفلسطينية وتؤدي الى تصفيتها، وعدم التنازل عن قطاع غزة والضفة الفلسطينية ومنطقة الحمة مع تأكيد عروبة القدس، وعدم جواز انفراد أية دولة عربية في قبول أية حلول لقضية فلسطين، واعتبار قضية فلسطين قضية عربية مصيرية، والشعب الفلسطيني صاحب الحق الاول في وطنه، وهو الذي يقرر مصيره.وتبنت القمة العربية وجهة نظر المنظمة القائلة بعدم انفراد أية دولة عربية بأي حل سياسي لقضية فلسطين، وعدم القبول بمثل هذا الحل الا بعد مناقشته واقراره في اجتماع سياسي عربي شامل ومسؤول تشارك فيه المنظمة، وبعدم الصلح مع "اسرائيل" وعدم الاعتراف بها وعدم التفاوض معها في حق الشعب الفلسطيني في وطنه، دون ان يشار صراحة، الى عدم جواز الانفراد بحل القضية الفلسطينية، ولكن، المذكرة ذات النقاط الست التي قدمتها المنظمة الى القمة، والكلمات التي ألقاها الشقيري فيها، لم تقابل بالاكتراث اللازم من الملوك والرؤساء العرب، ولم تجد طريقها الى قرارات القمة، الا في أضيق الحدود.مشاريع تسوية" لحل الصراع العربي – "الإسرائيلي":بعد نهابة الحرب شهدت المنطقة عدة مشاريع تسوية استهدفت وضع حد للصراع العربي – "الإسرائيلي"، وتميزت مشاريع التسوية بتعددها، وتنوعها، وهدفت للوصول إلى صلح عربي - إسرائيلي، وتصفية القضية الفلسطينية، والعمل على تحويلها إلى قضية لاجئين يجب توطينهم في الدول العربية، ورفض حق العودة للاجئين الفلسطينيين، ورفض الحقوق السياسية للشعب الفلسطيني، وكذلك إضفاء طابع الشرعية الرسمية على وجود دولة "إسرائيل" في المشرق العربي، وتعزيز مكانتها، والحصول على المزيد من الاعتراف الدولي بها، وإلغاء كل المطالب الناتجة عن حرب 1948م، وعن حرب 1967م، وإنهاء حالة الحرب. وتلتقي مشاريع التسوية، على أن الوسائل السياسية السلمية هي الطريق لحل الصراع العربي – الصهيوني، وتقر بوجوب ضمان أمن وسلامة دول المنطقة، وتدعو إلى المفاوضات الثنائية، واللجوء إلى المرحلية، وتركز على القرار 242 و338 حصراً كإطار مرجعي للمفاوضات، وتتجاهل القضية الفلسطينية، خاصة المتعلقة بالحقوق الوطنية والتاريخية للفلسطينيين في فلسطين، وركزت على القضايا الفرعية للصراع وترفض الحقوق السياسية للفلسطينيين، وترفض حق العودة للاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم، وتعمل على تحويلها إلى قضية فلسطينيي الضفة والقطاع، وترى أن حل مشكلتهم ممكن في إطار حكم ذاتي. وتمحور الموقف "الإسرائيلي" من عملية التسوية حول مجموعة من الأهداف والسياسات التي تم تبنيها بعد حرب العام 1967م، فـ "إسرائيل" ترى أن جوهر الصراع العربي – الصهيوني لا يكمن في حل المشكلة الفلسطينية، بل في مدى التقبل العربي للوجود الصهيوني، والإقرار النهائي بشرعيته في حدود معترف بها، وأن إنهاء حالات الصراع مع الدول العربية على أنها عملية إنهاء حالة حرب، ومنع وقوعها، من خلال اتفاقيات سلام مع الدول العربية لا تكفي لتحقيق السلام المنشود وإنهاء الصراع، ويمكن أن يتحقق السلام من خلال الحرص على بقاء "إسرائيل" متفوقة عسكرياً بشكل دائم حتى بع ......
#لاءات
#الخرطوم،
#التطبيع
#العربي
#-إسرائيل-:
#مواقف
#معلنة،
#وأفعال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692055
كاظم حبيب : هل من مسؤولة للمرجعية الشيعية عن وجود وأفعال الحشد -الشعبي - بميليشياته الطائفية المسلحة؟
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب تابع المجتمع العراقي بعدم ارتياح وقلق شديدين بعد الإطاحة الخارجية بالنظام الدكتاتوري الدموي، بروز مجموعة من التشكيلات الميليشياوية الطائفية المسلحة، الشيعية منها والسنية، واستنكر دورها العاصف والفوضى التي أشاعتها وبروز عمليات اقتتال الأخوة والقتل على الهوية الشيعية والسنية والتصفيات الجسدية لأتباع الديانات الأخرى وحرق الكنائس واغتيال العلماء والمثقفين والصحفيين والسياسيين الديمقراطيين، وإنشاء السجون السرية والتعذيب وسلخ الجلود التي كانت تجري في سراديب النجف مثلاً، وصدور أحكام من محاكم غير شرعية بالقتل ومصادرة الدور ونهب الأموال وما إلى ذلك. ومنذ البدء أدرك المجتمع بأن هذه الميليشيات، الشيعية منها والسنية، ليست ذات هوية عراقية، حتى لو أطلقوا عليها أسماء أئمة شيعة أم معارك إسلامية، بل إنها إما ذات هوية إيرانية ولبنانية-إيرانية أجنبية، وهي بهذا المعنى شيعية صفوية ولائية تدوس على كرامة المواطن واستقلال البلاد، وإما سعودية وقطرية وإماراتية أو تركية-عربية ومرسلة بجهد تركي-سوري مشترك إلى العراق لتعبث فيه وتشيع الفوضى والموت في كل مكان. وقد ساهم النظام الطائفي المحاصصي الفاسد، بسبب طائفيته وفساده، إلى زيادة عدد هذه الميليشيات والناشطين فيها والمشاركين في تهديد الناس وابتزازهم بمختلف الطرق، ثم إنزال هذا الصراع السني-الشيعي إلى الشارع العراقي، إذ لم يبق محصوراً بتلك الميليشيات وأتباعها، وهي جريمة كبرى مارسها النظام الطائفي ابتداء من فترة إبراهيم الجعفري ومروراً بنوري المالكي، وكان أكثرهم بشاعة، واستمراراً بعادل عبد المهدي، وأكثرهم دموية، ومصطفى الكاظمي، وانتهاءً أكثرهم انتهازية.وقد أدت هذه الصراعات إلى تفاقم دور والأفعال المخزية لهذه الميليشيات، التي تشابك وجودها ودورها ونشاطها مع القوات المسلحة العراقية، التي تكرست عملية تربيتها وتثقيفها طائفياً مقيتاً، وليس بهوية وعقيدة وطنية عراقية مستقلة عن الأحزاب والقوى السياسية. وكانت حصيلة ذلك المزيد من العداء والتدخل في الشأن العراقي حتى حصل المحذور واحُتلت الموصل ونينوى كلها من قبل تنظيم داعش الإجرامي. فكان نداء المرجعية الشيعية بالجهاد الكفائي لمواجهة احتلال الموصل وعموم نينوى وتهديد بغداد بالاحتلال. وحصل التشابك بين نداء المرجعية وبين الميليشيات الشيعية الطائفية القائمة التي أسسها الحرس الثوري وفيلق القدس في العراق وبدعم مباشر من حزب الله الإيراني في لبنان وبقيادة الجنرال الإيراني قاسم سليماني. وانتهت المعارك الأساسية مع داعش، وكان على المرجعية الشيعية أن تعلن انتهاء فعل فتوى الجهاد الكفائي وعودة الناس إلى أعمالهم. ولكنها لم تفعل ذلك، وبالتالي أبقت على الميليشيات كلها وسكتت عن أفعالهم الدموية والاغتيالات والاختطافات والتعذيب. وهو امر لا يمكن نسيانه أو اغفال الحديث عنه.وعراق اليوم يواجه حشدين، الحشد الأكبر والأكثر تسليحاً وعدوانية وابتعاداً عن الوطن، هو الحشد الشيعي الصفوي الولائي، أي بولائه لقائد إيران علي خامنئي وليس للعراق، والحشد الثاني هو الحشد الشيعي التابع للمرجعية الشيعية والذي أطلق عليه بحشد العتبات. وكلاهما لم يعد ضرورياً وجوده، بل يشكل خطراً على العراق واحتمال نشوب صراع بينهما وعواقبه وخيمة على العراق وشعبه.إن من واجب المرجعية الشيعية التي دعت إلى الجهاد الكفائي أن تدعو اليوم إلى إنهاء وجود كل الميليشيات سواء التابعة لإيران، أو التابعة للمرجعية الشيعية في النجف. إن الدعوة لحل هذه الميليشيات يمكن أن يقترن بأخذ من يرغب منهم بالانتساب للقوا المسلحة أن يقدم طلبا بهذا الشأن والقوات المسلحة هي ا ......
#مسؤولة
#للمرجعية
#الشيعية
#وجود
#وأفعال
#الحشد
#-الشعبي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701173
جواد وادي : إلامَ يبقى العراقيون تحت رحمة السلاح البراني وأفعال الجهلة؟
#الحوار_المتمدن
#جواد_وادي مهما تعددت الأسباب وتناسلت االمبررات، لا يمكن لأي بلد ينشد الاستقرار وعيش أفراده بسلام وتقارب مجتمعي منشود، والأسلحة المتناثرة في كل مكان ولا يعرف المسؤولون كيفية الإمساك بها وحصرها لتكون البلاد منزوعة السلاح وحصره بيد الدولة تحديدا والقوات الأمنية والجيش والمسؤولون عن حماية البلاد والعباد، ومن غير المنطقي أن يظل السلاح مباح لأيٍ كان وبيد من لا يقدّر خطورته وانفلاته بحيث يكون متاحا لزيد أو عمرو ولا من رادع أو محاسبة أو محاولات انتزاعه ولو بالقوة من الجميع دون استثناء، ولا توجد دولة تحترم نفسها وتسعى لبسط الأمن لتتيح العيش لمواطنيها بسلام وأمان وهي تعطّل مجسّاتها إزاء ما يحدث من تجاوزات خطيرة تهدد حياة المواطن وتضع البلاد على سكة الخراب وعلى يد من لا يحترم القوانين وحياة البشر الأبرياء.إن خضوع الأسلحة للمزاج الشخصي ليكون متاحا لكل من هبّ ودبْ، سواء كانوا أفرادا أو مليشيات، ويتم استعماله لأتفه الأسباب، هو أمر خطير يهدد السلم الأهلي في أي وقت، وهذا ما يحدث في العراق وبشكل يومي ودون رادع وصرامة في إيقاف هذه المهزلة والتي دون شك هي تحدٍ حقيقي للدولة ومؤسساتها كافة، سيما الأمنية منها، والمكونة من جيش وشرطة وأجهزة أمن متعددة، لأنه يحط ّمن سمعة القائمين على إدارة البلاد وتسيير أمور العباد، سيما إذا تيقّن الجهلة وأنصاف الأميين من حملة هذه الأسلحة بأن الدولة تغض الطرف عنهم، ولا نعرف الأسباب الحقيقية لهذا الصمت وعدم اتخاذ الإجراءات لإيقاف هذه المهزلة ووضع حد لها، حتى بلغت الوقاحة درجة لا يمكن تغافلها أو السماح بها، لأنها تشكّل مصدر خطر دائم يجعل الأمن المجتمعي تحت كف عفريت.ويبقى السؤال المحير الذي يشغل بال العراقيين المبتلين بفوضى ما يجرى من أحداث تتحكم فيها لغة السلاح ولعلعة الرصاص اليومي، ليذهب أبرياء ومن شتى الأعمار من العراقيين ضحايا لهذه المهازل الكارثية.هل من المعقول أن سلطة تحتكم على أعداد هائلة من المنتسبين بشتى صنوفهم وهم مدججون بشتى أنواع الأسلحة وموحدون تحت إمرة مسؤول يقود البلاد ويدّعي أنه حامي الأمن وسلطة القانون، ورئيس دولة هو الحامي للدستور، والوضع الأمني بيد أطراف بعيدين كل البعد عن سلطة القرار المركزية، بل ويتحدّون بشكل سافر ووقح رأس السلطة وبقية تشكيلاتها، بأنهم سيقطعون آذان فلان ويدوسون بأحذيتهم صور علّان، الذي يمثل هيبة الدولة.أن الوضع الأمني الذي يمر به العراق لا يمكن وصف بلاويه ويعجز الجميع عن فهم ما يجري، والبلاد تحملها سفينة تتعرض لأمواج عاتية لا يعرف الناس الى أين تتجه بهم وهم يقينا الهالكون عاجلا أم آجلا إذا ما بقي الصمت سيدا لهذه المهازل.دعونا ألا نبتعد بالأحداث كثيرا ونتحدث عن راهن ما يجري الآن، وهو ما يتعلق بالانتخابات وتبعاتها التي تضع البلاد على بركان مدمر بسبب عنجهية فصائل ومليشيات لا تحترم القوانين التي ساهمت هي بسنها في البرلمان الذي تستحوذ على سلطة اتخاذ التشريعات فيه لتنقلب عليه بسلوكات غريبة وعجيبة، وهم بذات الوقت يدافعون نفاقا عن الديمقراطية ومسيرة الوضع السياسي القائم، لنكتشف أن هذا الادّعاء مجرد ذر الرماد في العيون، لتصبح البلاد وقراراتها تخضع لأمزجتهم ومصالحهم وأهوائهم، للاحتفاظ بمسلسل الامتيازات والاستحواذ على المناصب بنظام محاصصة فصلّوه هم بأنفسهم ولأجل مصالحهم الضيقة والتي جلبت الخراب للبلاد والعباد منذ العام 2003 وحتى الآن، ليستمر مسلسل الخراب منذ عهد حزب البعث الصدامي الفاشي الى حاضرنا المزري، في سعيهم بشتى الوسائل، حتى وإن استخدموا السلاح عبر فصائلهم ومليشياتهم للإبقاء على ذات المنافع التي أ ......
#إلامَ
#يبقى
#العراقيون
#رحمة
#السلاح
#البراني
#وأفعال
#الجهلة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736371