الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سهيل الزهاوي : توض&#1740--------ح على ماكتبه أحمد حامد في كتابه مذكراتي باللغة الكردية
#الحوار_المتمدن
#سهيل_الزهاوي لا شك أن كتابة المذكرات بحاجة الى الدقة والتمحيص، خاصة عندما تتناول مرحلة تاريخية. وهذه المذكرات لا &#1740مكن الاعتماد في كتابتها على الذاكرة فقط او ما تتردد على ألسنة الآخرين، لأن ذلك يجعل مصداقية المذكرات على المحك لذلك يتطلب الاعتماد على الوثائق.كتب أحمد حامد في كتابه المعنون مذكراتي في الصفحة 349 – 350 التي طبعت باللغة الكردية تحت عنوان رسالة خاصة: (1)(&#1740--------قول بعد أن سمعت من هنا وهناك وجود خطة لضرب قواعد الحزب في قند&#1740---ل، وبدأت اتابع الاخبار بدقة بعد أن توصلت إلى &#1740--------ق&#1740--------ن ان هناك خطة لضرب الحزب. كتبت رسالة باللغة العربية الى الحزب حول الاخبار والخطة المرسومة اتذكر بشكل قاطع أن الرسالة ارسلتها قبل أحداث بشتاشان ب 19 &#1740--------وم لم اعرف ماذا حدث لتلك الرسالة ) حسب ما يدعي أي قبل شهر أيار من عام1983 ، ( في ذلك الح&#1740---ن كنت أسمع بأن كمال الزهاوي هو المسؤول الأول في الحزب في السليمانية!! وبعد ذلك وقعت الأحداث في بشت ئاشان وأرسلت رسالة ثانية الى الحزب انتقدت الحزب كنت اعتقد ان الحزب أهمل رسالتي الأولى ولم &#1740---جر الاهتمام بها وتب&#1740---ن ف&#1740---ما بعد أن رسالتي الثانية لقت نفس المصير.) ولم &#1740---يشرْ الى المصدر حول معرفته عن أن الرسالة الثانية لقت نفس المصير.ويسترسل في مذكراته (بعد الانتفاضة عندما فتح المقر في عقاري أخبرني أحدهم بأن كمال الزهاوي كان يحتفظ برسائلك ولم يبعثها إلى الحزب.)قبل الدخول في تفاصيل علاقتي بأحمد حامد اود ان اشير في عام 1983 وقبل أحداث بشت ئاشان لم تكن لدي أية علاقة بتنظيم السليمانية لا من قريب ولا من بعيد، بل كنت مسؤول سياسي لبتال&#1740---ون التاسع في قر&#1740---ة باراو . في شارباژير وبعد وقوع الأحداث في ا&#1740--------ار 1983 توجه قواتنا نحو قرداغ ومن ثم إلى شهرزور وتسلمنا برق&#1740---ة من الحزب بأن قيادة قاطع السليمانية وكركوك تمت إعادة تشكيلها من الرفاق احمد باني خيلاني (ابو سرباز)، إبراهيم صوفي محمود (ابو تارا) مسؤل عسكري، وابو ل&#1740---نا مسؤولاً س&#1740---اس&#1740---ا وابو ناصر عضو في قيادة القاطع وسهيل الزهاوي (كمال الزهاوي) مسؤول اداري للقاطع. وبقيت في قيادة القاطع في منطقة كرجال إلى عام 1984.في 27 كانون الثاني 1984 توجهت إلى داخل مدينة السليمانية، استلمت التنظيم، لم تكن لأحمد حامد أية علاقة بالتنظيم يذكر في تلك الفترة عندما كنت مسؤلا.بعد سفر الرفيق ابو سرباز في عام 1987 الى خارج العراق لغرض العلاج أرسل لي رسالة &#1740---ش&#1740---ر ف&#1740---ها: انه أخبر المحطة التي يرسل منها احمد حامد رسائله الى الحزب أن يسلمها لي بغية الاطلاع عل&#1740---ها من قبلي، لكي استفاد من المعلومات الواردة فيها قبل ارساله الى الحزب، وعلمت منه ان أحمد حامد على علاقة بمسؤول مكافحة الشيوعية في مد&#1740---ر&#1740---ة أمن السليمانية اسمه أحمد لا اتذكر لقبه وفعلا اطلعت على أول رسالة من أحمد حامد &#1740---ش&#1740---ر ف&#1740---ها ان مسؤول مكافحة الشيوعية طلب منه أن يساعده في كتابة تاريخ الحركة الشيوعية في كردستان.ولم تكن هناك قنوات اتصال مباشرة مع أحمد حامد ولم يكن هو على علم بمكان تواجدي في داخل المد&#1740---نة ولا المحطات التي كنت أستلم منها البر&#1740---د الحزبي، وبالأحرى لم يكن على اتصال مباشر معي توخيا للحذر. بعد تصدع الجبهة مع حزب البعث وانسحاب الحزب منها ورفع شعار إسقاط النظام وإعلان العمل المسلح ، حينذاك كان أحمد حامد أمين عام في المجلس التنفيذي ......
#توض&#1740--------ح
#ماكتبه
#أحمد
#حامد
#كتابه
#مذكراتي
#باللغة
#الكردية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711913
سهيل الزهاوي : توضيح على ماكتبه أحمد حامد في كتابه مذكراتي باللغة الكردية
#الحوار_المتمدن
#سهيل_الزهاوي لا شك أن كتابة المذكرات بحاجة الى الدقة والتمحيص، خاصة عندما تتناول مرحلة تاريخية. وهذه المذكرات لا يمكن الاعتماد في كتابتها على الذاكرة فقط او ما تتردد على ألسنة الآخرين، لأن ذلك يجعل مصداقية المذكرات على المحك لذلك يتطلب الاعتماد على الوثائق.كتب أحمد حامد في كتابه المعنون مذكراتي في الصفحة 349 – 350 التي طبعت باللغة الكردية تحت عنوان رسالة خاصة:(&#1740-;-قول بعد أن سمعت من هنا وهناك وجود خطة لضرب قواعد الحزب في قند&#1740-;-ل، وبدأت اتابع الاخبار بدقة بعد أن توصلت إلى يقين ان هناك خطة لضرب الحزب. كتبت رسالة باللغة العربية الى الحزب حول الاخبار والخطة المرسومة اتذكر بشكل قاطع أن الرسالة ارسلتها قبل أحداث بشتاشان ب 19 &#1740-;-وم لم اعرف ماذا حدث لتلك الرسالة ) حسب ما يدعي أي قبل شهر أيار من عام1983 ، ( في ذلك الحين كنت أسمع بأن كمال الزهاوي هو المسؤول الأول في الحزب في السليمانية!! وبعد ذلك وقعت الأحداث في بشت ئاشان وأرسلت رسالة ثانية الى الحزب انتقدت الحزب كنت اعتقد ان الحزب أهمل رسالتي الأولى ولم &#1740-;-جر الاهتمام بها وتب&#1740-;-ن ف&#1740-;-ما بعد أن رسالتي الثان&#1740-;-ة ا&#1740-;-ضا له نفس المصير.) ولم &#1740-;-شرْ الى المصدر حول معرفته عن أن الرسالة الثانية لقت نفس المصير.ويسترسل في مذكراته (بعد الانتفاضة عندما فتح المقر في عقاري أخبرني أحدهم بأن كمال الزهاوي كان يحتفظ برسائلك ولم يبعثها إلى الحزب.)قبل الدخول في تفاصيل علاقتي بأحمد حامد اود ان اشير في عام 1983 وقبل أحداث بشت ئاشان لم تكن لدي أية علاقة بتنظيم السليمانية لا من قريب ولا من بعيد، بل كنت مسؤول سياسي لبتال&#1740-;-ون التاسع في قر&#1740-;-ة باراو . في شارباژير وبعد وقوع الأحداث في ا&#1740-;-ار 1983 توجه قواتنا نحو قرداغ ومن ثم إلى شهرزور وتسلمنا برق&#1740-;-ة من الحزب بأن قيادة قاطع السليمانية وكركوك تمت إعادة تشكيلها من الرفاق احمد باني خيلاني (ابو سرباز)، إبراهيم صوفي محمود (ابو تارا) مسؤل عسكري، وابو ل&#1740-;-نا مسؤولاً س&#1740-;-اس&#1740-;-ا وابو ناصر عضو في قيادة القاطع وسهيل الزهاوي (كمال الزهاوي) مسؤول اداري للقاطع. وبقيت في قيادة القاطع في منطقة كرجال إلى عام 1984.في 27 كانون الثاني 1984 توجهت إلى داخل مدينة السليمانية، استلمت التنظيم، لم تكن لأحمد حامد أية علاقة بالتنظيم يذكر في تلك الفترة عندما كنت مسؤولا.بعد سفر الرفيق ابو سرباز في عام 1987 الى خارج العراق لغرض العلاج أرسل لي رسالة &#1740-;-ش&#1740-;-ر ف&#1740-;-ها: انه أخبر المحطة التي يرسل منها احمد حامد رسائله الى الحزب أن يسلمها لي بغية الاطلاع عل&#1740-;-ها من قبلي، لكي استفاد من المعلومات الواردة فيها قبل ارساله الى الحزب، وعلمت منه ان أحمد حامد على علاقة بمسؤول مكافحة الشيوعية في مد&#1740-;-ر&#1740-;-ة أمن السليمانية اسمه أحمد لا اتذكر لقبه وفعلا اطلعت على أول رسالة من أحمد حامد &#1740-;-ش&#1740-;-ر ف&#1740-;-ها ان مسؤول مكافحة الشيوعية طلب منه أن يساعده في كتابة تاريخ الحركة الشيوعية في كردستان.ولم تكن هناك قنوات اتصال مباشرة مع أحمد حامد ولم يكن هو على علم بمكان تواجدي في داخل المد&#1740-;-نة ولا المحطات التي كنت أستلم منها البر&#1740-;-د الحزبي، وبالأحرى لم يكن على اتصال مباشر معي توخيا للحذر. بعد تصدع الجبهة مع حزب البعث وانسحاب الحزب منها ورفع شعار إسقاط النظام وإعلان العمل المسلح ، حينذاك كان أحمد حامد أمين عام في المجلس التنفيذي لمنطقة كردستان للحكم الذاتي . لم يلتحق بالحزب كباقي الرفاق الذين عملو معه وبقي داخل المدينة. ......
#توضيح
#ماكتبه
#أحمد
#حامد
#كتابه
#مذكراتي
#باللغة
#الكردية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711926