الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رشيد غويلب : السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من قضية الهجرة*
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب بقلم: أليكس ديميروفيتشترجمة: رشيد غويلبأليكس ديميروفيتش من مواليد 1952 في مدينة دارمشتات – المانيا، فيلسوف وعالم اجتماع ألماني، وأحد ممثلي النظرية النقدية. عمل، بين أمور أخرى، أستاذا في جامعة فرانكفورت / ماين وجامعة برلين، وهو رئيس المجلس الاستشاري العلمي لمؤسسة روزا لوكسمبورغ، وزميل في معهد المؤسسة للتحليل الاجتماعي وعضو مؤسس لمجلة روزا لوكسمبورغ، وعمل في العديد من الجمعيات والمؤسسات البحثية، وله عدد كبير من المؤلفات، والبحوث في مجال اختصاصه. الترجمة للمحورين الأول والثاني من بحثه المنشور في عدد مجلة روزا لوكسمبورغ الفصلية أيلول 2018.الهجرة كتحد لليسارمنذ صيف عام 2015 حين فتحت الحدود الألمانية أمام العديد من اللاجئين، وخاصة من مناطق الحرب في سوريا، الذين تقطعت بهم السبل في المجر والنمسا وكذلك في دول البلقان، كان الراي العام الألماني يناقش بانفعال مرة أخرى قضايا اللجوء والهجرة، ويختلف بشأنها. لقد شهدت أوائل التسعينيات خطابا وحرب خنادق مماثلة. بعد التوحيد غير الديمقراطي للدولتين الألمانيتين، من الواضح أن عدداً كبيراً من طالبي اللجوء، وخاصة من أوروبا الشرقية، استغل من قبل الأحزاب المحافظة والحكومة لخلق مزاج قومي. ونتيجة لذلك، أُلغي حق اللجوء الأساسي فعلياً في عام 1993 (تعديل قوانين اللجوء في سياق السياسات الليبرالية الجديدة للمستشار السابق غيهرد شرودر- المترجم)؛ بموجب هذا التعديل، تمت الموافقة على أقل من واحد بالمائة من 600 ألف طلب لجوء قُدمت في عام 2017 (جريدة تاتس في 9 آب 2018). في عام 2015، كان تصريح ميركل في 31 آب “يمكننا انجاز ذلك”، يعبر عن جديد، وتعامل إيجابي مع استقبال اللاجئين، وأن الأوساط المهمة في الحزبين الديمقراطي المسيحي وشقيقه الاجتماعي المسيحي، تعترف الآن بوجود الإسلام في ألمانيا، وكانت صديقة للاجئين لفترة وجيزة، وأن حزب “البديل من أجل ألمانيا” اليميني المتطرف، الذي دخل في أزمة بعد تأسيسه في نيسان 2013، تمكن، في هذه الفترة، من خلال تصعيد العنصرية ضد اللاجئين، ترسيخ وجوده. واشتكى ناشطو المساعدات الإنسانية ودعم اللاجئين من أن السلطات غالباً ما تكون مرهقة ولا تستطيع تقديم المساعدة المطلوبة، بعد تقليص البنية التحتية الواسعة لمساعدة اللاجئين، والتي كانت موجودة في التسعينيات، بشكل كبير، إثر إقرار اتفاقية دبلن (إعادة اللاجئين القادمين عبر بلد ثالث – المترجم). ولهذا تولت منظمات المجتمع المدني والعديد من المساعدين المتطوعين مهام (المشورة، الإمدادات الغذائية، المبيت). وانتقد المحافظون واليمينيون الحكومة، واصفين تصرفها بـ “غير المسؤول”، وانها سلمت الدولة لتوغل اللاجئين بطريقة خارجة عن السيطرة. ويجب ألا يتكرر صيف 2015 مرة ثانية، أي أن على الدولة أن تكون قادرة في المستقبل على صد اللاجئين عند الحدود، إذا لزم الأمر.كان تقديم المساعدة وإبقاء الحدود مفتوحة كما هو مطلوب بموجب القانون الدولي ضروريين لإنقاذ حياة الناس، ومدعومين (حتى اليوم) من قبل غالبية السكان الألمان. هذه الأكثرية التي اذهلتها التغطية الإعلامية، التي أثارت مرارا فضيحة مقتل اللاجئين الفارين من مناطق الحرب، والمهاجرين الذين غرقوا في البحر الأبيض المتوسط. وكان الاستقطاب في المناقشات، قد بدأ منذ تشرين الأول 2014، بسبب التظاهرات الأسبوعية في مدينة درسدن التي نظمها القوميون الأوربيين ضد اسلمة الغرب وضد اللاجئين، وهو مشهد اهتمت به وسائل الإعلام بشكل مفرط. وفي التقارير الإعلامية، في التعليقات، في البرامج الحوارية أو في تصريحات السياسيين، غالباً ما تتم تغذية العنصرية والعداء ......
#السكان
#والسياسات
#الطبقية
#نظرية
#الهيمنة
#لغرامشي..
#اقتراب
#قضية
#الهجرة*

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744315