الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عباس داخل حبيب : الخلط بين عباراتٍ مسرحية مُركبة
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب الخلط بين عباراتٍ مسرحية مركبة من الممُكن عدُّ المُفردة الواحدة المُتبادلة المواقع في اللغة العربية خلال مُشاهدة حروف مُختلفة إزاءها معاني مُختلفة عامة مُسوّرة بأنها مخصوص لإطار مسرحي بمشاهدٍ مُدهشة ليست فقط مقلوبة بل معكوسة تبعث شعور غامض في المعنى يأت بدرامية ربما مُبهمة لا يفك إسارها الملتبس إلا مثول لغوي من المعجم المكتوب شكليا مثلا في مَقدَمِ المفردتين الآتيتين (كتبَ ، بتكَ) المتفقتين في الحروف المختلفتين في ترتيب الكتابة المقلوب الذي يترتبُ عليه اختلاف في التعريف يعكسُ المعنى (كتبَ: جمعَ. بتكَ: فرَّقَ. معجم لسان العرب) فنخلص لتفريق يشير لقراءة تعتمد التحليل.إلا أن المفردات المُركّـِبة لنا عبارات على نحو مُتعاكس ينفلت من كونه محط خلاص فقد يدخلها التركيب غالبا في استعمال عشوائي للمتحدثين يصعب ضبط انفلاته يُحوّل الكلام للغط لا غير تشهدُه أوساطنا الثقافية بمجرد الإنصات قليلا لمثل هذا اللغو.والتركيب يعني فقط أنّ شيئا ما مُضافٌ يؤلف مجموعة مخلوطة. وإذا بان على دلالته تناوب متبادل بسحنةٍ مُغلِفة تطرفَ شوشرة لأشخاص يُصعّبُون الفهم لابد من التدخّل لفك إساره العجيب غريب بين المُتحدثين سواء بالارتكان للمعاجم أو بالمقارنة الاصطلاحية لشرح معانيها الدارجة في الاستعمال المُنهَك عادة بانطباعات مُتزايدة العُقد والتخرصات.وفي المسرح عبارات كثيرة من هذا النوع نحتاجها لوصف الفن المسرحي المرتبط بسلوكيات الحياة ذات الطابعِ الفني المُتداخل مع الأعمال الفنية بعلاقات تقنية مركبة تأتي على شكل مترادفات معكوسة مُتشابكة تُحْدِث خلطا ربما مُريعا أثناء الكتابة أيضا سأتناول بعضه بالتطرق لأشهر ما شوشرته كثرة الاستعمالات.ولنبدأ من (حياة ، فن) وفي الخلط تراكيب يسهل فصلها في التعريف مثل ، الفن: مِيزَةٌ مُنجَزةٌ بمجموعةٍ من المهارات. مفصولة بفارزة ولو غير منقوطة تجعلها تختلف عن الحياة: حركةٌ من المهاراتِ تفرزُ مِيزَة. وفي التركيب أنّ (الفن حياة) تأت العبارة بإضافة ألـ التعريف للفن لتشير لابتكار الحياة فنيا وولادتها الأولى وابتداعها من قبل خالق كريم تتناوب و (الحياة فن) لتشير لابتكار الفن كصنعة من أجل بقاء الحياة ودوامها من تكرار الولادات. فالتعريف هو محاولة لضبط المعنى أحيانا بغض النظر عن المعاجم اللغوية لقيمة الإفصاح الذاتية عن طريق القواعد اللغوية ذات الرغبة الآلية في التعريف. ورب تصور أنّ (حياة الفن والفن حياة) لا فرق يترتب على اختلافاتهما وإنما مُجرد تقديم وتأخير في الترتيب خطأ شائع لابد التعرف عليه لأن (المبنى مقلوب والمعنى معكوس) فلا عبط في تناوب ألـ التعريف التي استطاعت تغيير نوعية الإخبار.الخبر واحد لغويا وهناك أنواع عديدة من الآليات النحوية المحكومة بقواعد التوصيل منها هذه الأنماط المتغايرة في التعريف التي تبدو مُتعادلة النتيجة كحقيقة مُترابطة لكنها معكوسة تزيد المعنى خلطا ربما يصعب فهمه إذا تناوبت الألفاظ على السياق وأعطت نسقا يتشابك في الاستعمال سوف يصعب فصله ومُددا طوال من الاستعمال ربما سيميل لاعوجاج مُستديم في المعنى.وكلما ساهم المرء في توضيح الأسماء بالصفات الدالّة على التعريف جاءت الحاجة للحديث عن دراما نسخة الأفعال التاريخية الأولى للأشكال والأفكار المنتجة لنسخة تقديرية ثانية لتسهيل تقويم ميلان الصفات المتداخلة عمليا وتمارين آلية لإضافة إجراءات تقريبية لعمليات التعديل تدخلُ مضمار مُسوّدة إجرائية في التمارين على انجاز الكتابات الدقيقة فكريا بأشكال كلما جاءت ملائمة للتوقعات الفكرية كاد الأداء أن يكون ملائما للمُسوّدة في ت ......
#الخلط
#عباراتٍ
#مسرحية
ُركبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735431