الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صوفيا بوخرطة : بائعة الورد وغمار السياسة
#الحوار_المتمدن
#صوفيا_بوخرطة تأليف : صوفيا بوخرطة تأطير: الحسين بوخرطةتحكي هذه القصة عن فتاة اسمها زهرة، تبيع الورد الأحمر. هذه الأخيرة فقدت والديها في السادسة من عمرها على إثر حادثة سير مميتة، فتكلفت جدتها الحنونة الفقيرة بحضانتها والعناية بها. كانت الجدة تعمل رغم كبر سنها في المنازل لدى أسر الطبقتين الوسطى والثرية لتجمع النقود، وتشتري لحفيدتها اللوازم المدرسية على رأس كل سنة، وتوفر لها شروط العيش اليومي ولو في أدنى مستوياته. لقد استمر كدح الجدة، مقاومة شيخوختها، إلى أن حصلت زهرة على شهادة الباكالوريا بميزة ممتاز. لقد سخرت المسكينة كل طاقاتها لإرضاء جدتها، لتبين لها أن لمعاناتها اليومية فائدة إنسانية كبيرة، وكان حدث استدعاء الجدة إلى منصة الاحتفال بالمتفوقين في إقليمهم الترابي مفخرة لها، إلى درجة ردد الحاضرون من الآباء والأمهات العبارة التالية "هذا نموذج تضحية الشيوخ من أجل مستقبل الشباب".لقد شاخت الجدة بفعل تجاوزها سن الثمانين من عمرها، ولم تعد قادرة، كالسابق، على كسب قوت يومها، والعناية بحفيدتها العزيزة عليها وحمايتها. لقد رق قلب زهرة لحال جدتها، وكانت تبكي طوال أيام الصيف لخيبتها وسوء مصيرها، لتقرر عدم متابعة دراستها الجامعية والخروج إلى ميدان العمل لعلها تتمكن من رد الجميل لجدتها، والعناية بها والحفاظ على كرامتها بعدما خانها جسدها وعجز عن الاستمرار في أداء مهامه الإنسانية. لم تجد المسكينة من مهنة للتعبير عن وضعها المأساوي سوى امتهان بيع الورد الأحمر لأصحاب السيارات والمارة في مركز مدينتها الآمن والمكتظ بفعل تنوع أنشطته التجارية والترفيهية.لقد كانت زهرة فتاة جميلة، بشرتها ناعمة، ووجنتاها حمراوان كلون الورد الذي تبيعه، وعيناها زرقاوان كلون السماء، وشعرها بني فاتح كشعر الأميرات، إلا أن لباسها كان رثا ومرقعا، وحذائها كان متسخا يكاد يتغير لونه من كثرة كمية الغبار فوقه.كل صباح، كانت تستيقظ بائعة الورد الأحمر بالتقسيط باكرا، تحمل سلة الورد ومحفظة النقود المربوطة بحزام رث على خصرها الجميل الذي يتوسط أناقة جسمانية مضمرة خلابة، وتخرج مبتسمة جراء شدة شغفها بعملها. كانت كل المارة تقريبا يشترون منها الورود الحمراء الجميلة، وتحولت مع مرور الأيام إلى هدايا معبرة عن الحب الصادق بين الجنسين، بين الأزواج وزوجاتهم والأحبة والأصدقاء. لقد كانت كلما باعت وردة، وأخذت قطعة نقدية، تظهر الابتسامة على شفتيها كسراج مضيء في ظلام الليل. إن التقوية المستمرة لترابط الورد بمقاربة النوع وثقافة التحديث المنصفة للمرأة ودفء الأسرة، كان يسقي فؤادها بالسعادة الحقيقية. لقد أدركت مع مرور الأيام أن مهنتها، التي عوضت مغادرتها للدراسة، ليست مجرد مورد للدخل الطاهر والكافي لسد رمقها وحاجات جدتها العجوز، بل أصبحت رمزا لزرع السعادة بين الجنسين في مدينتها.وبعد مرور شهرين عن تسميتها ب"أميرة السعادة"، لاحظت تكرار المرور اليومي لشاب وسيم، بسيارته الفخمة والفارهة، ووقوفه أمامها طالبا دائما، بابتسامة مشرقة، الوردة التي تتوسط سلتها. إنه شاب اسمه "أمير"، ابن عائلة ثرية، ولدى أسرته قصر في آخر المدينة. لقد أعجب من النظرة الأولى بجمالها الخلاب وعنائها اليومي من أجل كسب قوت يومها. لقد اكتشف من الوهلة الأولى ذلك الجمال الإنساني المنفتح والمختبئ وراء الملبس الرث.ذات يوم، قرر اختبارها والتأكد من سلوكها. لقد مر أمامها كعادته، واشترى وردته المعتادة، لكنه، هذه المرة، تعمد إسقاط محفظته الممتلئة والمنتفخة بالأوراق النقدية من فئة مأتي درهم، وانطلق مسرعا بسيارته بدون أن يلتفت وراءه. حاولت أميرة السعادة، بعد ......
#بائعة
#الورد
#وغمار
#السياسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682103
سامي القسيمي : بائعة جسد متطرفة
#الحوار_المتمدن
#سامي_القسيمي كعادة العاهرة تقيّة تستعد للوضوء لصلاة المغرب وبعد الانتهاء تدعي ربها ليمنحها رزق هذا اليوم وينجيها من غدر الأشرار . تتجهز لتتزين وتضع الميك اب وتغطي كل هذا بالعباءة الصنعانية المزركشة التقليدية والبرقع الأسود الشفاف وتخرج الى شوارع صنعاء الساحرة ليلا للبحث عن زبائنها.تقيّة إمرأه متوسطة الجمال لم تتعدى الخامسة والعشرين عاما وفي وجهها علامات غدر الزمان والنظام القمعي والفقر ولكن كعادة عاهرات الألفية فهناك العدسات المتعددة الألوان وميك اب عصري يخفي أية عيوب ومسكرات مختلفة وشعر مستعار تتحول تقية إلى ممثلة هوليوودية تكاد تشبه سكارليت يوهانسون.تجول وتصول تقية باحثة عن خرفانها ولكن للأسف الرزق لهذا اليوم صعب جدا نظرا لقرب نهاية الشهر فتقرر الذهاب إلى أرقى منطقة في صنعاء شارع حدّه منطقة الحي السياسي حيث أن الزبائن هناك لايهمهم الوقت او مرتب آخر الشهر فمرتادي هذه المنطقة هم من ساسة النظام السابق والحالي المكتفين "ذاتيا وماديا" وأغنياء البلاد والمغتربين وسواح الجنس السعوديين. تقرر أن تذهب إلى هناك بالمجان وتوفر ثمن المواصلات والذي قيمته يساعدها بشراء فطورها لليوم التالي، فلا ضير أن تغري سائق تاكسي شاب وتعرض له الجنس الفموي مقابل توصيلها إلى شارع الحب، فمات فرحا السائق المراهق المستجد وقبل بالعرض.تكمل مشوارها في شوارع حدة وتحاول صيد أصحاب السيارات الفاخرة ولكن دون جدوى. مرت أكثر من ساعتين ولم تجد ضالتها بدى فيها التعب واليأس وأن لاجدوى من هذا اليوم وستعود للمنزل بخفي حنين مقابل جنس فموي آخر ولكن، وبلحظة صمت وهدوء دعت ربها بأن لايخذلها هذه الليلة وأن يرزقها بما لاتحتسب.مرت خمس دقائق فقط وقفت سيارة نوع أودي سوداء فيها ثلاثة اشخاص طلبوا منها الصعود ولكن أبت أن تصعد قبل الإتفاق على المبلغ وبعد الاتفاق بعدد الساعات وبسعر الساعة بالريال السعودي وافقوا ولكن احتج احدهم حيث يريد الدفع بالريال اليمني المغتصب، ردّت عليه تقيّة وقالت: لو كان الجنس من الامام فقط موافقة ولكن، اذا اردتم من الشارع الخلفي فهنا الدفع بالريال السعودي فهو أقوى وأشد ومؤلم وأشد عذاب ولايزول أثره بسهولة. وصلوا إلى المنزل قام الخروف الاول بتجهيز الخمور واعطى تقيّة كأس من الشيفاز حتى تسترخي وتسخن والثاني قام بتجهيز المزّة من المخلّلات وخبز زيتا الايطالي وقام الثالث بتجهيز أغنية لمحمد عبده "لنا الله" حتى تتبارك الليلة.اعترضت هنا تقيّة وفضّلت أن ترقص على أنغام الطرب الصنعاني الأصيل وبشكل خاص طلبت أغنية "خلوني اسرح لي قد ضاق حالي" بصوت المبدع الفنان حمود السمه. مرت اكثر من نصف ساعة دخلت تقيّة والخرفان أجواء الليالي الحمراء ارتفعت حرارة الجسم اشتدت النكات والضحكات زاد العري قامت تقيّة لتهز أرض المكان تتمايل وترقص على أنغام العود اليمني الأصيل.قام أحد الخرفان وهو على آخره يوزع قبلاته في كل جسدها هرع الآخر للتنافس ليأخذ نصيبه منها وحملها إلى غرفته وأثناء تبادل القبلات لاحظت انه يرتدي سلسلة من الذهب تحمل رمز اتوميك ويرل (Atomic whirl)، شدها شكل الرمز فسألته هذا الحرف يشبه حرف الأيه باللغة الانجليزية (A)هل هو أول حرف من اسم حبيبتك او زوجتك؟ رد عليها وهو في قمة نشوته، لا، هذا رمز الملحدين الأمريكيين أو بالانجليزية (American Atheists) انفضت من السرير وهرعت ترتدي ثيابها وتتحشم وتستغفر وكأنها في مسجد، وهرع الاصدقاء الآخرين وأصبحت الأجواء متوترة وسوداء بعدما أن كانت حمراء يسألون ماذا حصل لماذا ترتجفي ياتقيّة فهي مشغولة ......
#بائعة
#متطرفة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684535
منصور الريكان : بائعة الأناشيد والفرح ،،،،،،
#الحوار_المتمدن
#منصور_الريكان لعينيك سيدة الماء والملح والتراويحْأناشيد دمع من صبية راوحت بين ظل وطلْالقمر يداعب خصلات شعرك الحريري فانشريهْرممي صبرك الناهد واقتفي أثراً ليس فيهْتعالي باحضان أبيك المات قهراً بحرب البسوسْوصلاة أمك المريضة إيه فيا قهري صرت سوسْ تمر أيامها دون أكل ولا تنحنيْطفلتي هاتي يديك ونامي بفيء أحلامنا الواهمةْ وغازلي وجعي المستترْومازلت أصغي للإذاعات التي تقول جاءكم الشرْوالصبية التي تبيع أناشيدها للبشرْيقول الصدى هي الآن نائمة وجوعانة ولا تملك شيئاً يسد الرمقْوكانت عند الصباح تمضي تبيع أسطوانات كل النجوم وما خف في الطرقْولكنها الآن لا تبيع ومحجورة للخروج من بيتها التنكي خوفاً عليها من وباء الكورونا المستجدْإيه يابلدْ ،،،،،سألت الصدى وكم عمرها يا ترى ؟؟؟؟يقول الصدى - ناهدةْ ،،،،،أغرقتني بهالة من دموعْعظامها بانت ويأكلها الجوعْيا لهذي القرى كلمتني الجموعْصدى الفقراء ثورة من تعبْأعينوهم لأنهم صوت هذا الشعبْكفاكم تلعبون بِنَا أيها الشغبْكفاكم،،،،،،،كفاكمْ 10/5/2020 ......
#بائعة
#الأناشيد
#والفرح
#،،،،،،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688106
جمال الدين العمارتي : عند بائعة الزهور جاك بريفير
#الحوار_المتمدن
#جمال_الدين_العمارتي يدخل رجل عند بائعة الزهوروينتقي زهورابائعة الزهور تغلف الزهوريضع الرجل يده في جيبه بحثا عن النقودالنقود لأداء ثمن الزهورلكنه في ذات اللحظةيضع بغتة يده فوق قلبهويسقطوفي ذات لحظة سقوط الرجلتتدحرج النقود أرضاثم تسقط الزهورفي ذات لحظة سقوط الرجل في ذات لحظة سقوط النقودوتظل هنا بائعة الزهورمع النقود التي تتدحرجمع الزهور التي تتلفمع الرجل الذي يحتضرطبعا كل هذا غاية في الحزنويجب عليها أن تقوم بشيء مابائعة الزهورلكنها لا تعرف كيف تتصرفوهي لا تعرف من أين تبدأهناك الكثير مما يمكن القيام بهبهذا الرجل الذي يحتضرهذه الزهور التي تتلفوهذه النقودهذه النقود التي تتدحرج التي لا تكف عن التدحرج-------------------------------------------ترجمة جمال الدين العمارتي ......
#بائعة
#الزهور
#بريفير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689488
محمد نور الدين بن خديجة : بائعة العاب الفرح ..
#الحوار_المتمدن
#محمد_نور_الدين_بن_خديجة ــــ بائعة ألعاب الفرح ..ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتبيع ألعاب فرح وأجنحة ملائكة للأطفال ..كان الدمع في عينيها يختزل من العمر سيل شلال .....ولكي لاتمد يديها لذل السؤال ..هاهي من شارع لشارعتطوي عمر الاريج تدوس على زهورها لتبيعها بسمة مغشوشة للزبائن وتنوي من القلب أن تلعب لكن لم يعد في القلب من طفولة إلا صبية بعيدة المنال ........طفلة تبيع على الرصيف فرحا للأطفال ..وفي أول الليل حين تعودلافرح يشاغبهالادمية تلاعبهالا لعب يلاعبها حتى تنام ....آه لم يعد يراودها في الحلم إلا صبية بعيدة المنال .. ـــــ شعر : محمد نور الدين بن خديجة 3 غشت 2020 المغرب . ......
#بائعة
#العاب
#الفرح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690752
شيرزاد همزاني : الى بائعة الكعك
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني بارعةٌ أنتِ في كل شيءفي بيع الحلوى وأسر القلوبتحلّين الحياة بالكعكوأيهام الروح بوِصالٍ مرغوبكم أحبكِ صغيرتيعندما أفكرُ فيكِتشرق الشمس أوان الغروبلِمَ أهواكِ هكذاأنتِ كسراب الصحراءواعدةٌ ولعوبلكن العشق تغلغل في عظاميأورثني المرض والشحوبوجعلني يتكلم بالحرفوالعواطف تتدفقليس لها نضوبتتورد ألأزهار في روابي قلبيأليس بالوحد تُزهِرُ القلوبالى أن أقبلكِ في دنيا العدمسأظل كَلِفاً بكوالهائمليس له غير درب ألأخلاصمن دروب ......
#بائعة
#الكعك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696222
فيصل الدابي : أول بائعة ورد سودانية مبروك الدخول لعصر الرومانسية
#الحوار_المتمدن
#فيصل_الدابي أول بائعة ورد سودانية، مبروك الدخول لعصر الرومانسية!!بتاريخ 12 فبراير 2021م، وتحت عنوان (بالصور.. بائعة الورد السودانية تكسر المألوف وتخطف الأضواء) نشر موقع سكاي نيوز عربية المقال الآتي: يعد شراء الورود أو تبادلها أمرا نادرا جدا في السودان رغم ميل المجتمع السوداني الشديد للتواصل والتودد وتبادل الهدايا، لكن مي إسماعيل (21 عاما) تسعى لتحطيم المألوف من أجل نشر ثقافة الاهتمام بالورد. واختطفت مي، وهي طالبة جامعية، الأضواء وهي تقطع عشرات الكيلومترات على دراجتها يوميا لبيع الورود في مناطق مختلفة من مدينة بورتسودان، الميناء الرئيسي للسودان، على البحر الأحمر. وتقول مي لسكاي نيوز عربية إنها قررت امتهان بيع الورد لأسباب عديدة فهي تريد نشر ثقافة حب الورد، وإخراج السودانيين من حالة الاحباط التي يعيشونها. وتشير مي إلى أنه وفي ظل الصعوبات والأزمات التي يعيشها السودانيون حاليا لا يبدو أن شراء الورود يشكل جزءا من الاهتمام اليومي، لكنها تريد لفت انتباه الناس إلى أهمية الورد باعتباره أحد الأشياء الجميلة، التي تصنع السعادة وتغير كثيرا في معنويات الإنسان. وفي حين أنه ليس من المعتاد أن تقابل بائع ورد في أسواق أو طرقات المدن السودانية فإن الأمر يبدو أكثر غرابة عندما يتعلق بفتاة مثل مي. وتسرد مي الكثير من المواقف الطريفة والمحرجة التي تواجهها في رحلتها اليومية لنشر ثقافة حب الورود، فالبعض يتفاعل مع مهنتها ويحترمها ويتفهمها أما الكثيرين فيرونها نوعا من الترف أو محاولة منها للظهور وإضاعة الوقت في عمل لا فائدة منه. لكن في الجانب الآخر تمضي مي في عملها بحيوية تشبه حيوية باقات ورودها التي تحملها على دراجتها كل صباح أملاً في قهر الإحباط وجلب السعادة للناس. تعليق من عندناهذا أجمل خبر سوداني يمكن الحصول عليه في الآونة الأخيرة، ونقول بمنتهى الجدية : مبروك للسودان والسودانيين الدخول في عصر الرومانسية وإحراز أجمل هدف في مرمى الإحباط ولو في آخر دقيقة من عمر الشوط الثاني!! ......
#بائعة
#سودانية
#مبروك
#الدخول
#لعصر
#الرومانسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708930
كمال تاجا : بائعة جنس
#الحوار_المتمدن
#كمال_تاجا تقف على الطريق القويم إلى حانةليل حالك السوادبائعات جنسبملابس فضفاضةتهز خصرفرجيكتنز بطعم نكاح جارفيقرع أجراس احتقانقضبانعلى كل لسان فحشوابتذال-تتثنى باعطاف مشلوحة على الغارب موصولة بأنشوطةخصر مائل ترفع الثوبعن سيقان ناصعةالبياضتتبدىكرخام الضوءفي انشداه حشفأحداقنا-وهي ترتكب أغلاط استخفاف بالعفاف شنيعة~لتكشف عن سوءات غير باديةللعيانمن أفخاذ غير موصوفةبصقل يجلو بريقهفي زوغان عيوننا ليتدلى لانتصاب قضباننا وبصورة مبتذلة -وتقف شاهدةعيان على انحراف ميولناوهي تقوم بالشدعلى شرود همود حشفنافي هياجيرتقي للأوجحتى نلامسشفري استهتارها المتدهورعلى طريق ارتكاب جنح عابرة في عربة نكاحوعلى عيون أشهادالشارع العام~وتتثنىوكأنها ذاهبة إلى السرير لتشعل أوار انفعالاتنارغم أنفصرامة اشتداد انتفاخ حشفنا-وتتغاوى في تمايل وشيكإلى كل جانب عهر وكأنما تقومبالبدء في التعريعلى حلبة شغافعيون شباب طائش~وتلقي بأعطافها الآخذة بالترنحكما في حفل جنسيأخاذأمام أحداق شباب هائج~وتبدأ فيخلع ملابس عن أعضاء جنسية من ثدي ناهدأو نظرة جريئةتسقط رموشها من على خدود حمراء قانية-وتتحلى وبألفاظ سوقية بذيئةمن تشببلتحلي المذاقوهي تخاطبفتى خجول يستجمع شجاعتهللتو ~~يا منيكإذا داسوا على سفلكيطلع فركونهأيورهمن دبرك~وتشنع بانفعلاتنا لتقوم بتبادل أدوارعهرمحظور عن العيانوتقذف بزلات لسانبظرها المنقرععلى كل مكان انفلات مع عدم اتزان ~وتحاول قدر الإمكان تسهيل مهمة خدمةانحراف ميولنافي تبدل أطوار فحشلنتجاذب بأطراف الحديثقذارة ترفيهية نادرة المثال في أوصاف راجلة عن قلة حياء~ تفوح ألفاظهاالوقحة من على شفاه دمويةمع نظرات مشلوحة من على عيون مبحلقة بعدة المكياجلتقدم لنا طبق شهوة فاجرةومن نمازج عهر شتىلنزوة عابرةنتوه معها في انتهاز فرص شتىلنكاح عابر للأرائكعلى المفارق الضالةلميل الشهوات -ولنتعمق أكثر باستهلاكطع-م-نأجساد نساء شتى لبائعات هوى رخيصعلى أرصفة الشارع العام ......
#بائعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715350
فوز حمزة : بائعة الورد
#الحوار_المتمدن
#فوز_حمزة بخطى ثقيلة وفكر شارد تجاوزها .. لم يشعر بوجودها .. صوتها الطفولي وهي تناديه .. جعله يتوقف ليلتفتَ نحو صاحبة الصوت ..أخذ نفسًا من سيجارته قبلَ أن يقترب منها .. المكان شبه المظلم الذي احتضن جسدها الصغير تنبعث منه روائح كريهة مصدرها حاوية النفايات المعدنية التي جلست بالقرب منها .. تسمّر في مكانه .. ممزقًا بين أفكاره الساخطة على كل شيء وبين تلك الطفلة ذات العشرةِ أعوام التي اخترقت عالمه على حينِ غفلة لتؤكد له أنه كان محقًا في سخطه. وبنبرة أقرب للاستغراب منها للسؤال قال لها :ـ ماذا تريدين؟! تعالي.احتل التعب قسمات وجهها .. أما عينيها فاكتفت بالصمت .. كأنها تقول له : إن لم تأت أنت فأذهب عني .. حاول إيجاد مكانًا بالقرب منها رغم أكوام النفايات وبقايا الماء الآسن التي تجمعت فوقه أعداد لا تحصى من الذباب .. توجست منه خيفة .. احتضنت الأزهار الحمراء التي تحملها والتي بدأت أوراقها مع نهاية النهار بالذبول فأخذت تميل إلى السواد .. بادرته وهي تحاول أن تبعد ذبابةً كبيرة كانت تقف على جبينها.ـ هل ترغب بشراء وردة؟ لم يتبق لدي إلا أربع و أمي حذرتني من العودة قبل بيعها جميعًا .. خيل إليه أن صوتها يشبه إلى حد كبير صوت ابنته .. إلا أن ابنته ربما الآن نائمة في فراشها تحتضن لعبتها.ـ بكم الوردة؟ سألها وهو يحاول أن يبدو طبيعيًا. ـ بألف دينار. قالتها بصوت منخفض وعيون ارتسم فيها القلق من أن يبدأ في مساومتها فيطلب وردتين مقابل الألف دينار كما يفعل أغلب الناس. أراد أن يلعن كلَ شيء في الحياة .. لكنه لعن الحياة نفسها .. حياة فيها الطفولة لا تساوي ثمن وردة .. أخرج من جيبه ورقة نقدية فئة الخمسة آلاف دينار وناولها إياها من دون أن تصدر منه كلمة .. بإشارة من يده ورأسه رافضَا أخذ باقة الورد التي قدمتها إليه واكتفى بواحدة. بخطوات طفولية متعبة غادرت المكان وفي داخلها خوف من أن يتراجع ويسترد نقوده. التفتت إليه قبل عبورها الشارع .. ارتسمت على شفتيها ابتسامة المنتصر. شعورٌ انتابه لم يستطع ترجمته شده إلى الأرض .. منعه من مغادرة المكان .. اجهضت الكلمات وهي لم تزل أجنة داخل الشفاه لأنها فقدت كل معنى لها فلاذ بالصمت .. غاب عن الوجود حتى إنه لم يعد يشم رائحة النفايات التي تحيط به .. لسعة بعوضة تركت أثرًا أحمرار وانتفاخًا على كفه لم تكن كافية لإثارة حنقه .. أضواء الشارع التي عكسها الماء الآسن سرقت منه تركيزه حتى لم يعد يشعر بسقوط الوردة على الأرض .. لم يعده إلى وعيه إلا صوت منبه سيارة مسرعة وصراخ المارة معلنًا وقوع حادث مفاجىء لبائعة الورد •• ......
#بائعة
#الورد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756133
شريف حتاتة : بائعة مناديل الورق
#الحوار_المتمدن
#شريف_حتاتة -----------------------------------ذلك المساء ، كنت أقف على الرصيف عند المدخل الخلفي لدار سينما "جالاكسي" في انتظار موعد الدخول إلى فيلم "غزو الهمجيين" الـذي تم عرضـه ضـمن مهرجان الفيلم الأوربي. في الشارع سيل من السيارات تروح وتجيء، ومنادون يزعقون بأعلى صوت لتنظيم أماكن الركن، وأبواق تتردد في توتر مستمر. علـ الرصيف زحام حول الباب، يقف أمامـه اثنـان مـن الحراس يرتديان ملابس كحلية اللون، ومـن حـولي أصوات مرحة، وضحكات، ووجوه مقبلة على الحيـاة، على سهرة فيها فرصة للاستمتاع.لمحتها تتسلل وسط التجمعات، صـغيرة الحجـم، نحيلـة الجسم. طفلة بشرتها سمراء، وعيناها سوداوان فيهما شـعلة الجوع، ونظرة تطل بعناد من بين ملامحها.. ترتدى ملابــس ممزقة صفراء اللون عبارة عن قميص وبنطلون ، تبرز منهمـا العظام لا يكسوها سوى الجلد. في يدها "باكوان" من المناديـل الورقية تتحرك بهما بين الواقفين على الرصيف. ترفع إليهم عينيها دون استجداء، دون أن تطلب منهم شيئا. لا يلتفت إليها أحد ما عدا الحارسين المنتصبين عند البـاب . فكلمـا اقتربـت منهما انقضا عليها بألفاظ غليظة وأيدى خشنة ، تدفعها بعيدا عن المكان الذي تجمع فيه رواد الفيلم . ثم ليتناول المنادون مهمـة إبعادها بأسوب يتصاعد في درجة العنف، لتهبط إلى الشـارع مخترقة طريقها بين السيارات المنطلقة ، كأن لا شئ يمكن أن يصيبها. يمر وقت قليل ، لأجدها وقد عـادت إلـى التســل وسـط التجمعات المنتظرة على الرصيف ، أغلبها من الشباب والشابات العصريين يعبرون عن رفاهيتهم بإهمال مدروس في طريقة اللبس، أو يهبطون من السيارات "الميتالك" اللامعة تفوح منهم رائحة العطر، وتتردد الكلمات الإنجليزية أو الفرنسية في أحاديثهم. حول أعناقهم السلاسل الرفيعة، وفي ملامحهم سعادة الإقدام على مشاهدة فن س&#1740نمائ&#1740 رف&#1740ع نادرا ما يتاح لنا رؤيته. لا أحد يتنبه للطفلة تتحرك هنا وهنـاك. تتسـلـل بـين سيقانهم ، رافعة عينيها إليهم في صمت ، كأنها تريد أن ترى ما الذي سيفعلونه عندما تعرض عليهم مناديلها. لا أحـد سـوى حارسي الأمن يواصلان مطاردتها من المكان ، لتهبط إلى الشارع حيث يتولى المنادون مهمة إبعادها عـن محـيط دار السينما ليتكرر المشهد المرة بعد المرة، فقد ظلت مصرة على العـودة من جديد، على الزحف حتى الباب والوقوف بين الجمـوع ، رافضة الاستسلام للزجر الذي تزايد عنفاً ، كأنها قررت أن مـن حقها أن يفتح المجال أمامها.شاهدت أربعة من الأفلام المعروضة في المهرجان ، وفـي كل مرة رأيتها واقفة بين الناس. لكن في المرة الأخيرة لم تكن تحمل بين يديها "باكوين" من المناديل الورقية البيضاء. كانـت قد تسللت إلى الممر لتقف أمام إعلان عـن فـيلم إسـمـه "ذي فيليج". رأيتها صغيرة الحجم رافعة عينيهـا فـي تـأمـل إلى الصورة المعلقة أعلاها فوق الجدار، فأدركت أنه مهمـا طـال الزمن ، لن يقف شيء أمام زحفها وزحف الساكنين في الحواري الخلفية من أمثالها.وصف نساء مصر .......................أكره قراءة الصحف، وأكثر منها أكره مشاهدة التليفزيون. أكره صور القتلى، والأطفال المصابين، والهلع فـي العيـون، وابتسامات رؤساء الدول يفعلون عكس ما يقولون، وفتـاوى المشايخ تغلق أمامنا منافد الحياة، ومقالات الكتاب تنقد مـا لا يمس أسس الفساد، أو تبرر ما لا يجب تبريره. أكره الوجـوه المقررة علينا كل صباح ومساء، والعرى إلى جانب الحجـاب، وادعاء المعارضة يخفى الصفقات. لكني مضطر إلى قراءتهـا فلابد من تتبع ما يحدث في البلاد، ومحاولـة القـراءة بـين السطور لاكتشاف الحقيقة التي تختفي في المساحات البيضاء. ......
#بائعة
#مناديل
#الورق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763261