الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسن مدن : تمييز ثقافي ضد المُلونين والنساء
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن كما في السياسة، كذلك الحال في الثقافة، فإن القوي أو الغالب هو من صنع التاريخ. إن الدعوة إلى التعددية الثقافية لا تنبع فقط من الرغبة في الاعتراف بواقع راهن قائم، من سماته تعدد روافد الثقافة الإنسانية المعاصرة، وإنما أيضاً من الرغبة في الاعتراف بأن للتعددية الثقافية تاريخاً يمتد بعيداً، لولاه ما كان للثقافة الإنسانية الغنى الذي هي عليه اليوم.واقع الحال يكشف عن أن طريقتي كتابة وتدريس تاريخ الثقافة مقيدتان بمقدار كبير بفكرة أن الرجال البيض، الرجال حصراً وليس النساء، هم من صنعوا هذه الثقافة. والإصرار على الرجال نابع من أن الاتجاهات والنزعات النسوية المعاصرة في الغرب تشكو هي الأخرى من تجاهل دور المرأة عامة، والمرأة في الغرب خاصة، بالنظر إلى أن هذه الاتجاهات تنشط في الغرب، في «خلق»، الثقافة الإنسانية، على أن الأساس في هذا التجاهل هو نفي أو تجاهل مساهمات الشعوب الملونة، في هذه الثقافة.الانتقادات الموجهة للأسلوب الذي يتم به تدريس التاريخ والدراسات الثقافية حملت العديد من العلماء الأمريكان ذوي الأصول الإفريقية على القول بأن أصول الحضارة الغربية هي في إفريقيا، وإن العديد من الأفكار التي نعتقد أنها أتت من البيض إنما أتت في واقع الأمر من علماء ملونين أو سود.وبالمثل أيضاً، فإن هذه الدعوة ترافقت مع دعوة أخرى إلى ضرورة الاعتراف بثنائية الثقافة، بمعنى أن النساء شاركن بمقدار لا يقل عن مشاركة الرجال في صنعها عبر التاريخ الإنساني المديد، فإسهامات المفكرات والفنانات والشاعرات والكاتبات وغيرهن قد تم التقليل من شأنها ومن قيمتها.وفي نتيجة تزايد نضال أولئك الأكاديميين والمفكرين المنتمين إلى مدارس النقد الثقافي الجديدة، فإن بعض الجامعات والكليات في الولايات المتحدة، وفي بلدان أوروبية أخرى وسعت من مقرراتها في تاريخ الحضارة، وأضافت أعمالاً للمفكرين والفنانين الذين لا يتحدرون من العرق الأبيض، وسط مقاومة ضارية تطلقها الاتجاهات المحافظة التي تجادل في أن تكون هناك أسماء ومساهمات مهمة خارج أوروبا أو الغرب عامة وجرى تجاهلها.وتكشف بعض الدراسات عن ميول متنامية لمعاقبة الأساتذة الجامعيين والكتاب ذوي الميول الديمقراطية الذين يدعون إلى توسيع نطاق الثقافة ليشمل من هم ليسوا بيضاً، تحت ذريعة أنهم «يؤدلجون» الثقافة أو يحطون من مكانتها، وهذه ليست سوى ذريعة للتستر على نزعات عنصرية محكومة بعقدة التفوق الغربي. ......
#تمييز
#ثقافي
#المُلونين
#والنساء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733636
علي المسعود : فيلم -مقتل كينيث شامبرلين- يدين العنصرية ويفضح عنف الشرطة الآمريكيةإتجاه الملونين ،
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود The Killing of Kenneth Chamberlain 2021علي المسعودالتاريخ الحديث للشرطة الأمريكية حافل بالاعتداءات على مواطنيهم من ذوي البشرة السوداء التي تشكل في وصمة عار قديمة متجددة وشكلت أيضاً وقود غضب واسع ومسار بدأ يطفو إلى الواجهة من جديد على خلفية احتجاجات واسعة اندلعت في مختلف مدن الولايات المتحدة الأمريكية إحتجاجا على مقتل المواطن من أصل إفريقي "جورج فلويد "على يد شرطي الذي تسبب مقتله فلويد في 25 أيار/ مايو عام 2020 خلال عملية للشرطة في مينيابولس في اندلاع احتجاجات ضد العنصرية وعنف ضدالشرطة في الولايات المتحدة . وحسب معلومات جمعها موقع "خرائط الشرطة الأمريكية"، المتخصص برصد انتهاكات العنف للشرطة المحلية ، أدى العنف الذي تستخدمه الشرطة الأمريكية لمقتل 7 آلاف و666 شخصًا في الفترة ما بين 2013-2019 . منظمة "حياة السود ذات قيمة" التي تأسست عام 2013 قادت مظاهرات في العديد من مدن البلاد . في 19 نوفمبر من عام 2011 تم إطلاق النارعلى" كينيث تشامبرلين " في وايت بلينز في مدينة نيويورك ، بعد أن أطلق جهاز طلب المساعدة الطبية طلب الاستدعاء عن طريق الخطأ ، على اثر ذالك، جاءت الشرطة إلى منزله وطالبت بفتح باب منزله على الرغم من اعتراضاته وأقواله بأنه لا يحتاج إلى مساعدة ، لكن الشرطة حطمت باب تشامبرلين . وبعدها ضرب بالصاعق الكهربائي وقتل برصاصة. كان تشامبرلين يبلغ من العمر 68 عامًا ومتقاعد من مشاة البحرية، يرتدى قلادة التنبيه الطبية بسبب مشكلة قلبية مزمنة . هذا الواقعة وهي جريمة مقتل"كينيث شامبرلين" الى فيلم سينماتي قام بكتابته وأخراجه المخرج "ديفيد ميدل" وساهم في إنتاجه الممثل المعروف "مورغان فريمان " الذي قال عن الدافع وراء إنتاج فيلم (قتل كينيث تشامبرلين)، "أنا أسود - يبدو أن الناس لا يدركون أو يدركون ذلك". الفيلم مبني على أحداث حقيقية ، في البداية يستعين المخرج" ديفيد ميدل " بمقولة للمعلق السياسي الأمريكي والمذيع الإخباري التلفزيوني"كريستوفر هايس"– ( إعتمادا على رؤية رجل الشرطة ، يمكن أن يعيطيك إحساس دافئ بالأمان والرضا، او شعورأً متدهورا بالرعب ). ثم يفتتح الفيلم بمشهد لكينيث تشامبرلين والذي يقوم بدوره الممثل (فرانكي فايسون) وهونصف نائم في غرفة نوم شقته الصغيرة ، وبالتحديد بتاريخ 19 نوفمبر من عام 2011 ، وكانت الساعة تشيرالى 5.22 صباحا ، شامبرلين رجل في أواخر الستينيات من عمره ينهض من نومه فيبدأ بخلع القلادة الطيبة (يستعملها كبار السن من لديهم امراض بالقلب أوحالات طبية خطيرة ، وترتبط مباشرة بالمركز الطبي للاسراع في عملية الانقاذ في حالة حدوث أي طارئ) من صدره ويضعها على الطاولة ، وبالخطأ يضغط على زر النجدة او المساعدة الطبية ويعود للنوم ثانية ، وحين يتعذر على مركز الاتصال الطبي الاتصال بالرجل النائم ، يتم الاتصال بوحدة خدمات الطوارئ للـتاكيد من سلامة شامبرلين ، يتم إرسال وحدة من ثلاثة ضباط شرطة "وايت بلينز" للتحقق منه ،هؤلاء الضباط وهم الرقيب باركس (أوكونيل) المتشدد والعنيف، والضابط جاكسون (مارتن) وهوالشرطي العنصري الأبيض، و الثالث هو الضابط روسي (ناتالي) ، وهو أقل عنصرية والبوصلة الأخلاقية للثلاثي ولكنه لايستطيع ان يفعل شيئاً لكونه حديث العهد في سلك الشرطة ، مما يعني أنه سوف يتم تجاهله ووصفه بأنه ضعيف الشخصية وليس صاحب قرار، وصل الثلاثة من ضباط شرطة وطرقوا باب تشامبرلين بعنف . وأخبروه بان مكتبهم تلقى نداء أو مكالمة تنبيه طبية باحتمال وجود حالة طارئة وهم هنا لتقديم المساعدة الممكنة ، ولكن شامبرلين يخبرهم بعدم وجود حالة طارئة وقد ضغط على زر القلاد ......
#فيلم
#-مقتل
#كينيث
#شامبرلين-
#يدين
#العنصرية
#ويفضح
#الشرطة
#الآمريكيةإتجاه
#الملونين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735291
سعيد مضيه : في أميركا زحف الفاشية تدوس حقوق الأطفال الملونين وترفع أهمية الأرباح
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه ما تشير اليه هذه الهجمات الرجعية على الأطفال ان الولايات المتحدة تشبه دولة فاشلة بها تعمل الحكومات لتدمير دفاعاتها ضد القوى المناهضة للديمقراطية. ان أفراد قيادة الحزب الجمهوري المشحونين بالتفوق العنصري للبيض، قد أسكرتهم السلطة وتخلوا عن كل مظهرلمراعاة الأخلاق والعدالة الاجتماعية وديمقراطية الدفاع. هذا ما خلص اليه هنري غيروكس، الأكاديمي الأميركي المختص في قضايا التربية والثقافة، في بحثه المنشور في13 أيار 2022 ، ناقش فيه سيطرة الاحتكارات على السلطتين التنفيذية والتشريعية ، مما انعكس بؤسا على الأطفال . يتعرض الأطفال لحرب مستدامة في الولايات المتحدة ، خاصة الاطفال غير البيض. يؤكد غيروكس .طبقا لأي معيار حديث، لدى تقييم تطابق حالة مدارس الحكومة الأميركية وقوانين حماية صحة الأجيال الناشئة وضمان مستقبلها تكون النتيجة فشلا ذريعا بائسا. فإّذ يخضع طلبة المدارس على الدوام وبدون رحمة لإرادات قوى تسلعهم ، تجرمهم، تعاقبهم وتعتبرهم غير جديرين بتلقي تعليم نقدي يؤهلهم لمواجهة مشاكل الحياة فإنها بذلك إساءة للأمة جمعاء. بالطبع ليس الهجوم الموجه ضد الأطفال بجديد؛ ففي سبعينات القرن الماضي شاعت نظرة للأطفال على انهم خطرون، ومع الأجيال المتعاقبة أخذ يتزايد تهميشهم وإرهابهم واستثناؤهم من العقد الاجتماعي. الولايات المتحدة إحدى قلة من الدول في العالم كله تحشر الأطفال داخل سجون مشددة ، وتعاملهم كانهم كبار السن، تعتقلهم لمدد زمنية طويلة وتنعتهم ب " كواسر الحيوانات المفترسة". لا يعزل الأطفال عن ذويهم وحسب ، بل يجري الإساءة اليهم فسيولوجيا وعاطفيا وجنسيا. مات العديدون في تلك المحتجزات المخصصة للإبادة ودفنوا في قبور بدون علامات. في المجتمع الأميركي يتجذر عميقا تراث العنف ضد الأطفال الملونين؛ تارة تنظر اليهم الليبرالية الجديدة احتياطا اقتصاديا ، وتارة أخرى تعتبرهم عامل هدر لموارد لازمة لتركيز الثروة بأيدي الطبقات الحاكمة والنخب المالية. وما تغير عبر الأيام هو انتقال إطار القوانين والمواقع التي من خلالها تشن الحرب ضد الأطفال من الشارع لتشمل جميع المؤسسات الكبرى التي تؤويهم.ما من حيز آمن يلوذ به الأطفال: الكتب محظورة؛ تصمم بنايات المدارس المخصصة للأطفال الفقراء الملونين على غرار السجون؛ يخضع المدرسون لحصار لأنهم لا يسهمون في تنظيف التاريخ الأميركي من ادران العنصرية؛ يجري تخفيض تمويل الإنفاق على المدارس الحكومية ؛ وتم إلغاء الضريبة المخصصة للانفاق على الأطفال الفقراء. والآن ينبري العنصريون البيض لسن قوانين ضد الطلبة الفقراء؛ لتتشكل ظروف لا ندهش حيالها، إذ يرد في تقرير نشرته مجلة "ذي لانسيت" الطبية فيما يتعلق بحياة الأطفال والصحة والتعليم والتغذية يأتي ترتيب الولايات المتحدة دون ال38 دولة. وخرج استطلاع للرأي أجرته عام 2021 مؤسسة السياسة بمدرسة كندي في جامعة هارفارد ان 52بالمائة من الأطفال الأميركيين يرون ان الديمقراطية في أميركا ، إما انها "تعاني مشاكل" ، او انها "ديمقراطية فاشلة". فقط 7% من المستطلعة آراؤهم أفادوا انها "سليمة". الرأسمالية في نموذجها الفاشي الليبرالي الجديد لم تكتف بوصم الأطفال أعداء ، فهي تعدّهم ، جميعا بلا استثناء، لحياة اللايقين، والغباء والجهل. حزب الاحتكارات السياسات الفاشية توفر الأرباح الضخمة لبالغي الثراء وللمؤسسات المالية الكبرى الى جانب المزيد من الإفقار والبؤس للطبقتين الوسطى والعاملة. يضاف لذلك صناعة جهل وأمية سياسية وسلفية دينية، قد حشرت السوق في زاوية الغضب الشعبوي ، تساند بلدا فيه "يحصل بالغو الثراء على المكاسب الاقتصادية و ......
#أميركا
#الفاشية
#تدوس
#حقوق
#الأطفال
#الملونين
#وترفع
#أهمية
#الأرباح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756908