الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بدر الدين العتاق : إنما الصدقات ... للقوات المسلحة الإنسانية
#الحوار_المتمدن
#بدر_الدين_العتاق وجب منذ هذه اللحظة على القارئ الكريم أن يضع في عنقه هذا المعنى الحقيقي لكلمة الصدقات الوارد ذكرها في سورة التوبة بأنها ليست كما يشاع عنها أنها لمستحقي الزكاة أو أصنافها ذات المقادير فليس لهذه الآية الكريمة أي علاقة بما شاع عنها طيلة العقود الماضية وليس في الإسلام المعتقد المحمدي الديانة الإسلامية لأتباع النبي محمد صلى الله عليه وسلم ما يسمى الزكاة ذات المقادير ولا يحق لأحد كان أن يصرف معنى الآية الكريمة منذ اليوم وإلى أن يرث الله الأرض ومن عليها لما يسمى فقه الزكاة ومشروعيتها واستحقاقاتها المالية أو العينية ولا يحق لأحد أيا كان أن يفرضها كقيمة مالية أو عينية على الغني فيردها على الفقير بنص الآية ذاتها ولا أن يستدل بها حجة على الآخرين بفرضية الزكاة ركناً من أركان الإسلام أو ركناً من أركان الإيمان كما بينا الفرق بين المفهومين والغرضين لقضية واحدة في المقال السابق .أنبه القارئ العزيز إلى أنني أتكلم عن الآية الكريمة بسورة التوبة وتأويلها ؛ قال تعالى : { إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب والغارمين وفي سبيل الله وابن السبيل ! فريضة من الله ؛ والله عليم حكيم } صدق الله العظيم .قبل أن أشرع في التأويل يطيب لي أن أقول بتعريف موضوع السورة وهي تتكلم عن القتال والحرب والمواثيق والعهود والإلتزام بها مع الآخرين في باب المعاهدات الدولية والتحالفات العسكرية الخاصة بالدفوعات السيادية لبلد ما في مكان ما وكيفية مراعاتها والعمل بها وتنفيذها في حالة الحرب أو في حالة السلم وأقرب الفهم إلى ذلك في الوقت الحالي ما يسمي بالترتيبات الأمنية أو القتال في بلد ما برجال من دولة غير الدولة التي تقام فيها الحرب - في السودان كنموذج معاصر - مع الحركات المسلحة أو المتمردة على القانون / أقصد الكلمة تماماً : الحركات المتمردة المسلحة وليست الكفاح أو النضال / فالقرآن الكريم يسميها : { ومنهم من يلمزك في الصدقات } المصدر السابق / الملمِزون : المنتقص حقوق ومقدار الآخرين ويفترضها لنفسه دون وجه حق فهو خارج على الدولة والقانون والمجتمع والدين ( الملة أو المعتقد ) بنص الآية الكريمة / ؛ كما سيأتي بيانها لاحقاً إن شاء الله ؛ لكن هنا وجب على التوضيح في موضوع السورة الكريمة دلالاتها .باختصار شديد جداً أقول وأقرر وأكرر : ليس لهذه الآية الكريمة أي علاقة بالزكاة ولا تمت إليها بصلة البتة فشتان ما بين المفهومين القديم والجديد ؛ القديم المتعارف عليه والجديد الذي ينبثق من ذات السورة وذات الآية منذ اليوم ، بل منذ اللحظة هذه ، بعد أن تقرأها ألف مليون مرة لتتبين الفرق بينهما لزاماً .دعني أبدا بقوله تعالى : { خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم إن صلاتك سكن لهم والله سميع عليم } المصدر السابق ؛ لارتباطها بفهم عموم السورة وخصوص الآية .لاحظ أن المولى عز وجل لم يقل : خذ من أموالهم زكاة تطهرهم وتزكيهم بها ؛ بل قال : { صدقة } ؛ وتُعَرَّف اليوم بالأخذ أو الجباية أو الضريبة بقوة القانون أو تنميط الدولة حال منع الناس من دفعها طواعية وكلمة " أموالهم " في الآية تفيد المال النقدي أو العيني أو الاثنين معاً [ الدعم اللوجستي بشقيه : المالي والعيني أو الإثنين معاً ] وبذلت المعنى في شرح مفهوم الزكاة فالتراجع في موضعها إن شاء الله .أما كلمة : " وصل عليهم إن صلاتك سكن لهم والله سميع عليم " فالصلاة هنا كما قلنا تعني المواصلة / سنة شرعية ومشروعة من المشَرِّع العظيم إلى يوم الدين / والدفع المستمرر قدوة وامتثالاً لأمر الله في شخص النبي عليه السلام ثم ا ......
#إنما
#الصدقات
#للقوات
#المسلحة
#الإنسانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748926
حيدر حسين سويري : إبداء الصدقات من وجهة نظر اجتماعية
#الحوار_المتمدن
#حيدر_حسين_سويري حثت الأديان ترافقها العقول والقلوب على المساعدة، فهي عمل انساني سواء كانت المساعدة مالية او غير ذلك، وانما تركزت على الأمور المالية بسبب حب الانسان للمال وصعوبة اتفاقه على غيره؛ بالمقابل فان هذا الموضوع يثير خجلاً واحراجاً لمستلم المساعدة، خصوصاً إذا كانت مادية عينية، ولكيلا يكون ثمة احراج للمُساعد وجب اخفاء المتصدق شخصيته وعدم التكلم بها، بل العمل على عدم معرفة الاخرين بنوع المساعدة او الشخص المُساعد. نورد هنا بعض القصص لنأخذ منها العبرة والموعظة:القصة الأولى: دخل رجل إلى المطعم وطلب الطعام. وحينما أكمل غذائه وطلب الفاتورة. مدّ يد إلى جيبه فلم يجد محفظة النقود. اصفرّ وجهه وتذكر انه قد نسيها في المكتب. بعدما أخرج منها بطاقته. احتار كيف سيخرج من هذا الموقف، وظل يفتش جيوبه بهستيريا أملاً في العثور على نقود، لكن دون جدوى فقرر أخيراً أن يذهب إلى صاحب المطعم ويرهن ساعته حتى يأتي بالمبلغ ويعود. ما إن همّ بالكلام حتى بادره صاحب المطعم بالقول: حسابك مدفوع يا أخي. تعجب الرجل وقال: من دفع حسابي؟ أجابه صاحب المطعم: الرجل الذي خرج قبلك. فقد لاحظ اضطرابك فدفع فاتورتك وخرج. تعجب الرجل وسأل: وكيف سأردّ له المبلغ وأنا لا أعرف من هو؟ قال: لا عليك يمكنك أن تردها عن طريق دفع فاتورة شخص آخر في مكان آخر. وهكذا يستمر المعروف بين الناس.القصة الثانية: تمكن شاب فقير من اجتياز الامتحانات الوزارية الإعدادية النهائية وبمعدل يمكنه من دخول مدينة الطب، لكن مصاريف هذه الكلية وكلفة الدراسة فيها كبيرة، ووالده موظف راتبه لا يكاد يكفي مصاريف البيت، فماذا يفعل؟ هو لا يملك عملاً يستعين به، ولا يريد ان يثقل كاهل والده. ظل حيراناً فذهب الى الجامع يصلي ويدعو الله حل وعلا ان يساعده. فقال وهو ساجد: ربي انت اعلم بحالي فكما ساعدتني فيما سبق ساعدني فيما لحق، فصل على محمد وال محمد وجد لي حلاً لإتمام دراستي التي تحب وأحب؛ وسالت دموعه. وما ان رفع راسه من السجود حتى رأى رجلاً باسماً بجانبه قال الرجل: قد أجاب الله دعوتك، انا اكفل مصاريف دراستك. فقال الشاب متعجباً: إنك لا تعرفني!؟ فقال الرجل: إنما انا أقرض الله كما أمرني حين قال تعالى (مَن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضَاعِفَهُ لَهُ وَلَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ). فقال الشاب: مع ذلك فيتوجب عليَّ رد الدين. فقال: إذا كان ذلك ما يرضيك فافعل كما فعلت انا واقض حاجة مؤمن، كي لا ينقطع المعروف بين الناس. نستشف من القصتين أعلاه ان من مردودات المساعدة انتشار المعروف بين الناس، كذلك فان القصة الأولى اقتضت المساعدة عدم اظهار الشخص لشخصه كي لا يحرج الرجل المحرج اصلاً، واما الثانية فاقتضت اظهار الشخص لنفسه ليطمئن الشاب ولأن العملية تحتاج الظهور لطول المدة مثلاً، وبالنتيجة تكون القصتان مصداق للآية (إِن تُبْدُواْ الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِن تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاء فَهُوَ خَيْرٌ لُّكُمْ وَيُكَفِّرُ عَنكُم مِّن سَيِّئَاتِكُمْ وَاللّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ [البقرة: 271])؛ لكن ما يحصل أحيانا من ظهور المتصدقين بشخصهم والمحتاجين بشخصهم يؤدي الى الرياء للمتصدق كما يراه المجتمع وان لم يكن كذلك، وجرح واذلال للفقير، وهذا ما نهت عن الآية فامرت بالإخفاء، فبعض النفوس عزيزة ولو كان بها شح. كما سنرى في القصة الثالثة:كان شاب (أحد طلبة العلوم الإسلامية) يمر كل يوم من امام دكان يزاز (بائع قماش) حين ذهابه الى المدرسة، وكان الشاب مهذباً مؤدباً عالماً ورعاً، وكان البزاز يريد أن يهديه ملابساً، لأنه يعرف ببؤس حالته المادية، في ......
#إبداء
#الصدقات
#وجهة
#اجتماعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760957
عادل الفتلي : رياء الصدقات
#الحوار_المتمدن
#عادل_الفتلي اصرت زوجتي على تادية الخمس كواجب شرعي معلق بذمتها وعليها ان تدفعه لترتاح ويطمئن قلبها وبعد حساب وتدقيق ومراجعة مايترتب عليها وفق ما تعتقده وتؤمن به اخرجت مبلغا من المال لتهبه الى مايسمى باولي الامر للتصرف به كيفما شاؤوا فهذا ماجبلنا عليه كمجتمع شيعي وليس لنا سوى السمع والطاعة والانصياع وبخلافه نكون خارجين عن الدين والملة – بعد نقاش واخذ ورد معها وحوار لايخلو من شطحات من الجدل اقتنعت ان تمنح ثلث المبلغ لمكتب الزكاة والخمس والصدقات في عتبة الجوادين والثلث الاخر للفقراء والاخيرمنح لمن هو بحاجة له من الاقربين كونهم اولى بالمعروف- لاانكر ان هذه القسمة منحتني شيئا من الرضا افضل مما يمنح كامل المبلغ للمكتب المذكور ولو كان الامر بيدي لما قصدت المكتب بشيء- تذكرت هذا وانا اشاهد على موقع اليوتيوب كيف يجمعون الاموال من داخل اضرحة الائمة الاطهار كل اسبوع ويعلنون انها مليارات الدنانير من كل ضريح فضلا عن مبالغ الزكاة والخمس والصدقات التي قد تكون اكثر بكثير وهي كذلك-- والمشهد يدعوني للتساؤل عن مصير هذه الاموال- من الموكل عليها واين تذهب—اخشى من ان يسخر مني احدهم ويستفز معلوماتي ويدعي ان للفقراء نصيب وانا على يقين لو منح الفقراء نتفة من هذه المبالغ لاختفت مظاهر الفقر والعوز من بلاد مابين القهرين واصيب سكانها بنعمة التخمة والترف –لم تقف تساؤلاتي الخبيثة عند هذ الحد ولن تكتفي بهذا القدر من الوقاحة والانحراف العقائدي بل تتوجه الى كبار التجار وصغارهم وفئة الميسورين ممن من الله تعالى عليهم بنعم واسعة وخيرات شاسعة مافائدة تجشمهم عناء الذهب والاياب من والى مكاتب المراجع ووكلائهم لتادية ودفع مايترتب عليهم من حقوق شرعية لايشكرون ولايحمدون عليها وهم يسلمونها الى موظفين المكاتب او الاوقاف بينما عيال الرب سبحانه من الفقراء هم اقرب اليهم ومااصدق دعواتهم لمن يذكرهم ويقصدهم ومااعظم فرحهم وبشاشتهم بوجه من يتفقدهم ومااقرب تضرعاتهم الى الباريء جل وعلا ومن اكرم منه سبحانه لمن سعى وتكرم بما فاض عليه بشيء من عطاياه – اما للمشككين والناعقين وببغاوات الخلق ممن ركنوا ادميتهم وعقولهم واحنوا ظهورهم ليكونوا مطايا من استغل جهلهم ليمرر من خلال حمقهم ماربه ويوسع باستعبادهم مكاسبه فيملي عليهم مايملي من الاساطير والخرافات ويلوث رؤوسهم الخاوية باعتقادات وانحرافات لااساس لها في الملة والدين ويبرا من اقوالها وافعالها الاولين والاخرين من المؤمنين والصالحين وماهي الا سلعة تتداولها بعض منابر السوء والدكاكين –اينكم من رواية علي بن اليقطين في زمن الامام زين العابدين عليه الصلاة والسلام والذي نوى الحج وتاهب له وامام جوع الايتام وامهم التي صادفهم في طريقه الى بيت الله الحرام منحهم متاعه ومايحمله من مال وعاد لاهله دون ان يكمل مسيرته للحج وعندما انتهى موسم الحج وعاد الحجيج الى ديارهم قال احدهم رايت ابن اليقطين معلقا باحبال الكعبة حاجا فسمع الامام بحكايته ومافعله مع الايتام قال عليه السلام قولته المشهورة – ماحج هذا العام الا انا وناقتي وعلي بن اليقطين- هذه الرواية المثبته السند في اشهر واغلب كتبنا خير دليل ان الله تعالى غني عن العالمين يفضل رحمة العبد ومشاعره الصادقة اتجاه الاخرين خاصة الفقراء منهم على العبادة في محراب والصيام في شهر اب وتلاوة الكتاب ......
#رياء
#الصدقات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767487