الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حاتم الجوهرى : سد أثيوبيا وتنويع محفظة السياسات الخارجية لمصر وفق أمنها القومي
#الحوار_المتمدن
#حاتم_الجوهرى بعد تصريحات الرئيس المصري مؤخرا عن اعتبار مياه مصر خط أحمر، مفترض أن تدخل مصر مرحلة حساسة للغاية من أجل استعادة المكانة، التي تعبر عن "مستودع هويتها" المتنوع بطبقاته المتراكمة والمتنوعة الضاربة في التاريخ، والمفترض أنه وفقا لها يتم وضع محددات "الأمن القومي" وسياساته، بما فيها بناء شبكة العلاقات الدولية الخارجية والسياسات التي تحكمها.من هنا يمكن أن يرى البعض أن مصر أمام لحظة تاريخية بالفعل، تَحتملُ أن تكون نقطة انطلاق لظهور مشروع "مصر كدولة صاعدة" في "عالم ما بعد المسألة الأوربية" وهيمنتها، إذا نجحت مصر في إدارة أزمة سد أثيوبيا بوعي وفق "حزمة سياسات" متكاملة ومدمجة، تواجه بها التمدد الصهيوني والميول الجديدة لبعض الدول الخليجية، وتفرض بها نفسها على في صعيد القرن الحادي والعشرين، الذي تميز بصعود "التراكم الحضاري" الصيني واحتمالية "المفصلية الثقافية" العربية مع ثوراتها الجديدة؛ شرط أن تنجح مصر في تطوير خطاب سياسي مع حزمة السياسات المدمجة تلك يملك القدرة على تجاوز الاستقطابات الداخلية، التي ليست بعيدة أيضا عن استقطابات "المسألة الأوربية" ومتلازماتها الثقافية إرث القرن الماضي الثقيل.لكن على المستوى الإجرائي العاجل، أهم خطوة في حزمة السياسات المصرية المطلوبة تلك هي إعادة بناء وتوصيف محفظة السياسات الخارجية لمصر، وشبكة علاقاتها المطلوبة لحشد الدعم الدولي لـ"مقاربة ما قبل السلام وما دون الحرب"، وسياسة "حافة الهاوية" لتكشف التعنت الأثيوبي أمام العالم، وإما خضعت أثيوبيا لصوت السلام، أو كسبت مصر الحجية الدولية لتحييد خطر السد على أمن شعبها المائي عسكريا. إعادة ضبط علاقات مصر الخارجية وفق معايير الأمن القومي وضرورة امتلاك مقدرات التنمية المستقلةمن هنا يمكن القول إن العلاقات الدولية وشبكات المصالح في العالم؛ تقوم على مزيج من اختيارات جغرافية وسياسية وهوياتية وبراجماتية واقعية، وفي لحظة معينة يمكن لبلد ما أن يدرك أن محفظة سياساته الخارجية وشبكة العلاقات التي تدعمها ليست بالفعالية الكافية بالنسبة لأهدافه القومية و"مستودع الهوية" الخاص به.والعلاقة هنا بين "السياسات الخارجية" و"الأمن القومي" و"مستودع الهوية" تبدا بالاثنين الأخيرين؛ أي بضبط العلاقة بين محددات "الأمن القومي" ومكونات "مستودع الهوية" وعناصره، ودور مكونات "مستودع الهوية" في بناء محددات "الأمن القومي" وتصويب وجهتها باستمرار، حال انحرافها لظرفية تاريخية ما.وأعتقد أن مصر في محك دولي مفصلي من تلك المحكات التي تتطلب مراجعة كافة سياساتها الخارجية – وكذا الداخلية- من أجل استعادة المكانة وحسن إدارة الظرف الدولي المحتمل لقدرتها على استعادة ذاتها.خاصة مع زيادة نفوذ الصهيونية وما ترتب عن مخلفات "صفقة القرن" و"الاتفاقيات الإبراهيمية"، ومن مشاريع محتملة في البحر الأحمر تشمل طريق "إسرائيلي" بديل لقناة السويس، وزيادة الاصطفاف بين "إسرائيل" وبين بعض الدول الخليجية في ملفات عدة، ولا يسقط من الذاكرة أبدا محاولة الإمارات أخيرا شق الصف والوساطة بين السودان وأثيوبيا مؤخرا، بعد تقارب في الموقفين المصري والسوداني، وما يسربه البعض من أثر ذلك الخفي عبر محاولة خبيثة للغاية، لتمرير ترضيات مالية لأثيوبيا، تضرب أمن مصر القومي المصري في مقتل، وتؤسس لموضوع بيع لماء وتسليعه، وهو ربما الدور الخفي والخنجر الذي تعده الإمارات ومن خلفها الصهيونية لمصر، حال نجحت في تمرير فكرة التعويضات في مقابل تأجيل حجز الماء، أو حل من هذه الشاكلة، لأن هذا المخطط هو خط الرجعة والهدف الصهيوني/ الأثيوبي من السد. مع تزايد ......
#أثيوبيا
#وتنويع
#محفظة
#السياسات
#الخارجية
#لمصر
#أمنها
#القومي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714084
فواد الكنجي : تأثير الانسحاب الأمريكي المذل من أفغانستان على أمنها الداخلي وهل ما يحدث في أفغانستان سيحدث في العراق ........؟
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي واهم من يعتقد إن التحالف مع المحتل أيا كان؛ والارتماء في أحضانه والعمالة له؛ يمكن إن يحقق ويوفر له الحماية سواء للنظام الدولة أو للحركات أو للأحزاب التي ليست لهم شرعية مستمدة من الشعب؛ لان الاحتلال والمحتل مهما طال لن يطول إلى ما لا نهاية، والذي يراقب الأوضاع في (أفغانستان) علية إن يدرك ويفهم هذه الحقيقية بكل أبعادها، فالنظام السياسي الذي تم تكوينه وتشكيله وفرضه على (أفغانستان) من قبل المحتل (الأمريكي) وحلف (ناتو) والذي استمر لعشرين عام؛ انهار وانتهى بشكل دراماتيكي بفشل وانسحاب وترك أسحلتهم الثقيلة على ارض (أفغانستان) وهروب رئيسها وسقوط الحكومة التي رعتها (الولايات المتحدة الأمريكية) والتي كانت تهيمن هيمنة مطلقة على كل مجريات الحياة في (أفغانستان)؛ ليكون انهيارها وعودة (الطالبان) إلى الحكم كما كانت قبل 2001 ليس باعتباره مجرد سقوط عادي لنظام سياسي ليحل بدل عنه نظام سياسي أخر؛ بل إن أمر ما حدث في (أفغانستان) يحمل في طياته جملة من الدلالات يجب كل الأنظمة في منطقتنا اخذ دروس وعبر منها .أمريكا لم تأتي إلى منطقتنا من اجل بناء الديمقراطيةفـ(أمريكا) التي جاءت إلى منطقتنا لتغزي (أفغانستان) و(العراق) لم تأتي من اجل بناء الديمقراطية وتعزيز مفاهيم الحرية والتعددية وتجفيف منابع الإرهاب والتطرف من الشرق التأسيس نظم جديد مختلف وكبديل لنظم الشمولية والمتشدد التي تصدر الأفكار الظلامية، بل جاءت (الولايات المتحدة الأمريكية) لتدمير شعوب المنطقة ونهب خيراتهم، فبعد عشرين عام من احتلال (أفغانستان) و(العراق) كشف قناعها وزيف ادعائها بما قاله رئيسها (جو بايدن) بان ((...هدف الأمريكان في (العراق) و(أفغانستان) ليست بناء الديمقراطية بل القضاء على الإرهاب لإبقاء أمريكا بعيدا عنهم؛ وكذلك من اجل الحفاظ على أرواح جنود الأمريكان.... ))؛ فهذه الادعاءات التي اليوم تتشبث بها (أمريكا) ما هي لا أوهام خادعة بان مهمتها قد استكملت في (أفغانستان) والتي جاءت أساسا – كما تدعي (أمريكا) – اثر الهجمات الإرهابية التي حدث في التاسع من أيلول عام 2001 ؛ التي كانت السبب الأول المعلن وراء قرار الرئيس الأمريكي السابق (جورج بوش، الابن) باجتياح (أفغانستان) وإنهاء حكم (الطالبان) التي كانت تأوي زعيم تنظيم القاعدة الإرهابية (أسامة بن لادن) المنفذ الحقيقي لهجمات تنظيم القاعدة ضد مصالح (الأمريكية) في قلب مدنها (نيويورك) و(واشنطن)، فبعد عشرين عاما من التواجد في (أفغانستان)؛ تحت دعاوى مواجهة تنظيم القاعدة والتنظيمات الإرهابية الأخرى بعد هجمات التاسع من أيلول في (أمريكا)؛ تنسحب بإذلال مهين تترك ورائها معدات حربية لا تعد ولا تحصى وتلوذ هاربة من ساحة (أفغانستان)، وقد فعلتها (أمريكا) في (أفغانستان) فهل من إذلال أقسى من هذا الإذلال.....؟ويقيننا بان هذا الأمر سيعاد سيناريو ذاته في (العراق) بعد إن قرروا (الأمريكان) الانسحاب منها في نهاية هذا العام .لم تحصد أمريكا من غزوها لأفغانستان والعراق سوى خيبة وفشل فبعد عشرين عام من الاحتلال والغزو وبما أنفقته خلال عقدين من الزمن من مليارات الدولارات وقتل الملاين من الأبرياء في (أفغانستان) و(العراق)؛ ولم يحصدوا سوى خيبة أمل وفشل ولم يثمر غزوهم في بناء دولة لا في (أفغانستان) ولا في (العراق)؛ لينهار كل شي في اقل من يومين في (أفغانستان) بسرعة مذهلة مستسلمة لإرادة حركة (طالبان) التي هي وحدها كحركة والتي تعتبر نفسها حرك وطنية (أفغانية) ستقرر شكل الحكم القادم وطبيعة النظام؛ وسيكون الأمر كذلك لا محال في (العراق)؛ لان ما بني على باطل فهو باطل، فلم ......
#تأثير
#الانسحاب
#الأمريكي
#المذل
#أفغانستان
#أمنها
#الداخلي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730585
خليل اندراوس : من حق روسيا الدفاع عن أمنها القومي: سياسات الناتو العدوانية التوسعية هي المسؤولة
#الحوار_المتمدن
#خليل_اندراوس من حق روسيا الدفاع عن أمنها القومي:سياسات الناتو العدوانية التوسعية هي المسؤولة عن المواجهة في أوكرانيا المواجهة بين روسيا وحلف الناتو والولايات المتحدة في أوكرانيا تحظى باهتمام كبير من كل دول وشعوب العالم، وهذا بعد فترة طويلة من الانشغال "بالربيع العربي" لا بل الخريف العربي، وإرهاب الثالوث الدنس في المشرق العربي، من العراق إلى ليبيا، ومن سوريا إلى اليمن، والانشغال مؤخرًا بوباء كوفيد 19، وأيضًا استمرار تهميش القضية الفلسطينية، ليس من قبل الولايات المتحدة ودولة الاحتلال والحصار إسرائيل فقط، بل أيضًا من قبل الرجعية العربية المطبعة مع إسرائيل، والتي تسعى إلى إقامة تحالف استراتيجي في منطقة الشرق الأوسط ضد محور المقاومة، خاصة في أعقاب تغير الإدارة الأمريكية -أي الولايات المتحدة- وتراجعها عن الاهتمام بمنطقة الشرق الأوسط، فالولايات المتحدة وخاصة في فترة بايدن باتت منشغلة أكثر فأكثر بالصين وروسيا وكوريا الشمالية. ولكن الإعلام الذي يركز على المواجهة بين حلف الناتو والولايات المتحدة -حلف الشياطين- وروسيا في أوكرانيا ويمارس الأكاذيب ضد روسيا، يتناسى دور الإرهاب الأمريكي ضد عشرات الدول وعشرات الشعوب على مدى عقود.بعد هجمات الحادي عشر من أيلول عام 2001 على الولايات المتحدة، كان هناك اعتقاد عند بعض المثاليين وغير الموضوعيين بأن الولايات المتحدة قد تقوم بمراجعة الذات قبل الرد على ذلك الحدث، ولكن ما قامت به الولايات المتحدة في ذلك الوقت كان ممارسة إرهاب الدولة، حيث قامت باحتلال أفغانستان، وبعد ذلك قامت باحتلال العراق، وبعد ذلك وبالتعاون والتنسيق مع إسرائيل والسعودية -مركبات الثالوث الدنس- حاولت تحقيق مؤامرة تمزيق سوريا إلى دويلات، علوية في غرب سوريا، وكردية في شمال سوريا، وسنية في وسط سوريا، ودرزية على الحدود مع إسرائيل، استجابة لمصالح إسرائيل الاستراتيجية، وهذه الخطة وضعت كهدف استراتيجي لإسرائيل في قرارات المؤتمر الصهيوني العالمي في القدس في العقد الثامن من القرن الماضي. وهنا أذكر أيضًا هدف الإمبريالية العالمية، وخاصةً الولايات المتحدة والماسونية الصهيونية، تفريغ الشرق الأوسط من المسيحيين، ففي عام 1860، عام ثورة الفلاحين ضد عائلات الإقطاع في لبنان، قام السفير الأمريكي في تركيا في إسطنبول بزيارة بيروت، واقترح على المسيحيين الهجرة من لبنان والاستيطان في الجزائر، التي كانت في ذلك الوقت مستعمرة فرنسية ترتكب فيها فرنسا أبشع سياسات الاضطهاد والاستغلال والإرهاب الرسمي.وما جرى في العراق من احتلال إرهابي أمريكي هو جريمة حرب قتل خلالها مئات آلاف العراقيين، وهجر أكثر من مليون مسيحي من العراق، والآن لم يبق في العراق سوى ما يقارب 250 ألف مسيحي. ومن أهداف مؤامرة تقسيم سوريا أيضًا، خلق أوضاع اجتماعية سياسية اقتصادية تدفع نحو هجرة المسيحيين من سوريا، وجرائم الحرب التي يرتكبها التحالف السعودي العربي ضد الشعب اليمني بدعم الغرب الإمبريالي، وكذلك الحرب الأهلية في ليبيا، كل هذه الجرائم التي ترتكب من قبل الثالوث الدنس -الولايات المتحدة وإسرائيل والرجعية العربية- لهي أكبر دليل على أن الولايات المتحدة وإسرائيل خاصة مارست خلال عقود من الزمن سياسات تستند على استخدام الحروب الاستباقية بحجة الدفاع عن النفس، وهذا ما مارسته إسرائيل خلال حربها العدوانية الاستباقية ضد الدول العربية، مصر والأردن وسوريا، في عام 1967، وهذا ما قامت به الولايات المتحدة في عدة حروب حول العالم، نذكر منها احتلال أفغانستان والعراق.كل جرائم الحرب هذه يتناساها ويهمشها الغرب ......
#روسيا
#الدفاع
#أمنها
#القومي:
#سياسات
#الناتو
#العدوانية
#التوسعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751796
عبدالله عطية شناوة : لسويد على أبواب الناتو .. هل سيتدعم أمنها أم سيضعف؟
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_عطية_شناوة كما كان متوقعا، قالت السويد وداعا لفترة الحياد المديدة التي دامت لأكثر من مئتي عام. وتخلت عن سياسة النأي عن الأحلاف العسكرية، فقد قررت أغلبية قيادة الحزب الديمقراطي الأجتماعي الحاكم أن الإنضمام الى حلف شمال الأطلسي ـ ناتو ـ هو الأفضل للسويد، مشيرة الى أن طلب الأنضمام إلى الحلف يتعين أن يتضمن شرطين، هما عدم تقديم قواعد دائمة للحلف على الأراضي السويدية، وكذلك عدم نشر سلاح نووي فيها.ووفق التوازن البرلماني الحالي في السويد فأن طلب الأنضمام الى الناتو سيحظى بأغلبية داعمة، إذ لا يعارضه سوى حزبان صغيران هما حزب اليسار ذو الجذور الشيوعية، وحزب الخضر، وربما جانب من حزب الوسط، فيما تتحمس له بالأضافة إلى الحزب الحاكم ثلاثة أحزاب يمينية وحزب ديمقراطيي السويد ذو الجذور النازية.وتتعجل هذه الأغلبية تمرير القرار، دون أجراء حوار مجتمعي معمق حول الموضوع، ولا أستفتاء شعبي. وهذا يتعارض مع التقاليد والأعراف السياسية السويدية، التي التزمت لعقود ظويلة بالعودة إلى الشعب عند أتخاذ قرارات مصيرية. ومع أنتصار هذا الأتجاه في سياسة السويد، واختيار الأندماج في تكتل عسكري ذو تأريخ حافل بالتدخلات العسكرية في أكثر من مكان في العالم، تتخلى السويد عمليا عن دورها الذي أشتهرت به كوسيط في حل النزاعات الدولية، ورغم أن جائزة نوبل للسلام لا تمنحها الدولة السويدية، بل مؤسسة مستقلة هي مؤسسة نوبل، فأن مصداقيتها ستفقد الكثير بانضمام السويد الى حلف الناتو، ومشاركتها المحتملة في النزاعات، أرتباطا بأن المادة الخامسة في ميثاق الحلف تلزم جميع البلدان الأعضاء بالمساهمة العسكرية في النزاعات التي يكون أحد أطراف الحلف طرفا فيها.وكانت سياسة الحياد والنأي عن الأحلاف العسكرية قد جنبت السويد ويلات الحربين العالميتين، وأمنت لها أستقرارا ورخاء أقتصاديا، لكن تلك السياسية كان لها على الدوام منتقديها، ففي إطارها سمحت السويد لقوات المانيا الهتلرية، بغزو جارتها النرويج عبر أراضيها، وباستخدام سككها الحديدية. كما رفضت حينها تقديم حماية لملك النرويج الذي لاحقته قوات الأحتلال النازي، وأضطر للجوء إلى بريطانيا. ويعتقد كثير من السويديين أن أنضمام بلادهم الى حلف الناتو لن يدعم أمنها بل ربما سيضعفه. ......
#لسويد
#أبواب
#الناتو
#سيتدعم
#أمنها
#سيضعف؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756188