عصام محمد جميل مروة : هل ما زال لُغز الإختفاء والتغييب مُحيراً .. الإمام موسى الصدر قائد التنوع ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة تعود علينا مجدداً مناسبة اليمة الى اللحظة لم يتأكد اللبنانيون في خِضم الأزمات المتتالية والحروب التى جرت وتجري وتحوم في افاق لبنان الذي كان سماحته من اول الداعيين الى تطوير وتوطيد الاسس الوطنية وتناسى ونبذ الخلافات المذهبية انطلاقاً من ابواب الانفتاح الاجتماعي والحضاري الثقافي اللبناني العريق . لذلك كان دور المؤسسات التي ساهم الصدر في تشريعها وايصالها كأدوات مهمة للتواصل الداخلي والخارجي معاً . مما جعل من الاعمال المهمة في طروحات الامام ان تصل الى قلب العالم العربي حيث كان معمر القدافي من اصحاب المواقف التي تعني بحماية حركات التحرر في العالم العربي لذلك كانت الدعوة حينها ناتجة عن بلوغ صيت وسيرة الامام الحسنة في القيادة وعدم التفرقة بين الأديان والطبقات المجتمعية .كان مشروع الحرمان هو مبدأ هام في مواقف السيد الصدر حيث فرض صيغة التعاون مع الجميع لتثبيت ورفع الصرخة بوجه الاستغلال والاستعباد والتناسي للطبقات المحرومة .إعتادت الصحافة اللبنانية بكل أنواعها وإختلافها في التحضير لإثارة الإعلان عن ذكرى أصبحت مناسبة وطنية لبنانية حزينة ،تختزن خنوعاً وعجزاً من ردائة المؤامرة الدنيئة والمنظمة من قِبل أنظمة مستبدة منها من ذهب الى الهاوية ومنها من ينتظر!؟ الحادثة المشؤومة التي حدثت في الواحد والثلاثين من شهر آب عام 1978عندما كان سماحة الامام السيد موسى الصدر قد تلقى دعوة الى الجماهيرية العربية الليبية الأشتراكية العظمى،حيث كان للإمام برنامج معقود في إلقاء محاضرات وندوات عن الثورة التي قادها معمر القدافي في ليبيا ،والاحتفالات في الفاتح من سبتمبر الأول من أيلول من كل عام ،كان نظام القدافي يجذب الإهتمام لتلك المناسبة في بذخهِ الغير مبرر في ترتيب وتنظيم عروضاً عسكرية كبري ،لا تمت الى المواطن العادي إلا إجبارهِ على المشاركة في المهرجانات على ارض الجماهيرية التي من الصعب ان تعرف اي مسؤول فيها قبل اسم العقيد معمرالقذافي .وللعقيد أساليب في إهدار أموال النفط معروفة وليس هناك وقتاً للحديث عنها.ومنح تعويضات وإنشاء جوائز كبرى.وإحداثهِ بدعة النهر الليبي العجيب الذي لم يروي إلا الذين شاركوا في احتفالات الفاتح عندما أعلن عن إن النهر سوف يكون عجيبة سابعة من إبتكارت الثورة الليبية وقائدها؟!؟!لكن عندما تلقي الوفد اللبناني زيارة ليبيا وضم الى جانب الإمام فضيلة الشيخ محمد يعقوب والأستاذ الصحافي عباس بدر الدين.وفُقد الإتصال مع الوفد في طريقة بوليسية ،ومهزلةً والغازاً اكثر حشريةً من قصص وألاعيب اغاتا كريستي .المعروفة في حوادث الأختفاء للجريمة وللعقاب حيث تاهت القضية للإختفاء ما بين العاصمة الليبية طرابلس الغرب وعاصمة إيطاليا روما آنذاك .مهما تناولنا في هذهً الأيام وبحثنا عن الدوافع والحيثيات التي اقدم عليها العقيد ،في إرغام وإزاحة القائد الإمام موسى الصدر عن الساحة اللبنانية. كتعبير عن رفض دور الصدر وتصديه للمشاريع التفتيتية والتقسيمية على الساحة اللبنانية خصوصاً بعد الإجتياح الأسرائيلي الى حدود نهر الليطاني في ربيع سنة 1978 اي قبل عملية الإبعاد المنظمة تلك.وبداية ملامح الإنتصار للثورة الإيرانية بقيادة الإمام الخميني والقضاء على نظام الشاه ،كان القائد إمام المحرومين قد دعم الثورة الفلسطينية على ارض الجنوب وصرح ذات يوم (عن إِنَّهُ في جبتي وعمامتي سوف احمي وأدافع عن الثورة الفلسطينية).كما هناك مواقف وطنية ومحلية للإمام عندما إنتشرت الحروب الأهلية في ربوع لبنان ،وبدئ مشروع القتل والعنف المذهبي بين الطوائف الأسلامية والمسيحية والتهجير القسري للقري وهدم الكنائس ،والمساجد ......
#لُغز
#الإختفاء
#والتغييب
#مُحيراً
#الإمام
#موسى
#الصدر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689867
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة تعود علينا مجدداً مناسبة اليمة الى اللحظة لم يتأكد اللبنانيون في خِضم الأزمات المتتالية والحروب التى جرت وتجري وتحوم في افاق لبنان الذي كان سماحته من اول الداعيين الى تطوير وتوطيد الاسس الوطنية وتناسى ونبذ الخلافات المذهبية انطلاقاً من ابواب الانفتاح الاجتماعي والحضاري الثقافي اللبناني العريق . لذلك كان دور المؤسسات التي ساهم الصدر في تشريعها وايصالها كأدوات مهمة للتواصل الداخلي والخارجي معاً . مما جعل من الاعمال المهمة في طروحات الامام ان تصل الى قلب العالم العربي حيث كان معمر القدافي من اصحاب المواقف التي تعني بحماية حركات التحرر في العالم العربي لذلك كانت الدعوة حينها ناتجة عن بلوغ صيت وسيرة الامام الحسنة في القيادة وعدم التفرقة بين الأديان والطبقات المجتمعية .كان مشروع الحرمان هو مبدأ هام في مواقف السيد الصدر حيث فرض صيغة التعاون مع الجميع لتثبيت ورفع الصرخة بوجه الاستغلال والاستعباد والتناسي للطبقات المحرومة .إعتادت الصحافة اللبنانية بكل أنواعها وإختلافها في التحضير لإثارة الإعلان عن ذكرى أصبحت مناسبة وطنية لبنانية حزينة ،تختزن خنوعاً وعجزاً من ردائة المؤامرة الدنيئة والمنظمة من قِبل أنظمة مستبدة منها من ذهب الى الهاوية ومنها من ينتظر!؟ الحادثة المشؤومة التي حدثت في الواحد والثلاثين من شهر آب عام 1978عندما كان سماحة الامام السيد موسى الصدر قد تلقى دعوة الى الجماهيرية العربية الليبية الأشتراكية العظمى،حيث كان للإمام برنامج معقود في إلقاء محاضرات وندوات عن الثورة التي قادها معمر القدافي في ليبيا ،والاحتفالات في الفاتح من سبتمبر الأول من أيلول من كل عام ،كان نظام القدافي يجذب الإهتمام لتلك المناسبة في بذخهِ الغير مبرر في ترتيب وتنظيم عروضاً عسكرية كبري ،لا تمت الى المواطن العادي إلا إجبارهِ على المشاركة في المهرجانات على ارض الجماهيرية التي من الصعب ان تعرف اي مسؤول فيها قبل اسم العقيد معمرالقذافي .وللعقيد أساليب في إهدار أموال النفط معروفة وليس هناك وقتاً للحديث عنها.ومنح تعويضات وإنشاء جوائز كبرى.وإحداثهِ بدعة النهر الليبي العجيب الذي لم يروي إلا الذين شاركوا في احتفالات الفاتح عندما أعلن عن إن النهر سوف يكون عجيبة سابعة من إبتكارت الثورة الليبية وقائدها؟!؟!لكن عندما تلقي الوفد اللبناني زيارة ليبيا وضم الى جانب الإمام فضيلة الشيخ محمد يعقوب والأستاذ الصحافي عباس بدر الدين.وفُقد الإتصال مع الوفد في طريقة بوليسية ،ومهزلةً والغازاً اكثر حشريةً من قصص وألاعيب اغاتا كريستي .المعروفة في حوادث الأختفاء للجريمة وللعقاب حيث تاهت القضية للإختفاء ما بين العاصمة الليبية طرابلس الغرب وعاصمة إيطاليا روما آنذاك .مهما تناولنا في هذهً الأيام وبحثنا عن الدوافع والحيثيات التي اقدم عليها العقيد ،في إرغام وإزاحة القائد الإمام موسى الصدر عن الساحة اللبنانية. كتعبير عن رفض دور الصدر وتصديه للمشاريع التفتيتية والتقسيمية على الساحة اللبنانية خصوصاً بعد الإجتياح الأسرائيلي الى حدود نهر الليطاني في ربيع سنة 1978 اي قبل عملية الإبعاد المنظمة تلك.وبداية ملامح الإنتصار للثورة الإيرانية بقيادة الإمام الخميني والقضاء على نظام الشاه ،كان القائد إمام المحرومين قد دعم الثورة الفلسطينية على ارض الجنوب وصرح ذات يوم (عن إِنَّهُ في جبتي وعمامتي سوف احمي وأدافع عن الثورة الفلسطينية).كما هناك مواقف وطنية ومحلية للإمام عندما إنتشرت الحروب الأهلية في ربوع لبنان ،وبدئ مشروع القتل والعنف المذهبي بين الطوائف الأسلامية والمسيحية والتهجير القسري للقري وهدم الكنائس ،والمساجد ......
#لُغز
#الإختفاء
#والتغييب
#مُحيراً
#الإمام
#موسى
#الصدر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689867
الحوار المتمدن
عصام محمد جميل مروة - هل ما زال لُغز الإختفاء والتغييب مُحيراً .. الإمام موسى الصدر قائد التنوع ..
صوت الانتفاضة : الخطف والتغييب عند سلطة الإسلام السياسي باسم الزعاك أنموذجا
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة ((لكلِّ شخص حقُّ التمتُّع بحرِّية الرأي والتعبير، ويشمل هذا الحقُّ حرِّيته في اعتناق الآراء دون مضايقة، وفي التماس الأنباء والأفكار وتلقِّيها ونقلها إلى الآخرين، بأيَّة وسيلة ودونما اعتبار للحدود)) لائحة حقوق الانسان.تزايدت بشكل كبير حالات الاختفاء والتغييب في العراق، خصوصا بعد انتفاضة أكتوبر-تشرين وتسلم الميليشيات للحكم بشكل رسمي، ففي أيام تلك الانتفاضة كان الشباب يٌخطفون من الساحات او عند خروجهم منها، كانت الأجهزة الأمنية تشترك في عمليات الخطف تارة وتسهل لتلك العمليات في أخرى، فتلك الأجهزة كانت تحيط بالساحات من كل جانب، بحجة حمايتها، مع ان اغلب حالات الخطف والقتل كانت تجري تحت ناظرهم "مجزرة السنك"، فهم في الحساب الأخير ميليشيات لكن بزي رسمي.في أيام صدام كان المقبوض عليهم، خصوصا المعارضين، او المشتبه بهم، يختفون في السجون، فلا احد يعلم اين سجن هذا الشخص او ذاك؛ في هذه الأيام، أيام الإسلاميين الفاشست، وبعد ان يتم خطفك، فأنك ستضيع تماما، فكل الميليشيات لديها سجون ومعتقلات، والسلطة الرسمية لديها سجون ومعتقلات، بل وحتى بعض العشائر اصبح لديها سجون؛ فقد تكون عند امن الحشد مثلا، او في احدى مزارع الميليشيات، او في مبنى المخابرات، او الامن الوطني او الامن العام، او مراكز الشرطة، او مكاتب الميليشيات؛ وانت في كل تلك الأماكن تتعرض لأبشع صنوف التعذيب ،النفسي والجسدي، وقد ينتهي بك المطاف قتيلا.باسم الزعاك ناشط في انتفاضة تشرين، يعمل في احدى القنوات الإعلامية، قام بتصوير اعتصام أنصار الحشد والقوى الخاسرة بالانتخابات، بعدها انطفأ هاتفه ليختفي؛ انها قصة روتينية، بتنا نسمعها بين فترة واخرى؛ اختطف باسم الزعاك وضاع، لا أحد يعلم مصيره مثل اقرانه "علي چاسب، سجاد العراقي، توفيق التميمي، مازن لطيف، جلال الشحماني" والمئات غيرهم من الشبيبة، الذين يقبعون في غياهب السجون والمعتقلات، لا احد يعلم مصيرهم، بل لا يجرؤ احد عن السؤال عنهم.في عراق اليوم لديك الحق في اختيار الجهة التي تختطفك وتغيبك، فمجرد ان تنتقد هذه الجهة او تنتقد قائدها فسيتم خطفك او اغتيالك؛ ويشمل هذا الحق كل فرد يعترض او يحتج على هذه السلطة البغيضة، أيضا لأهلك الحق في البحث عنك في متاهة السجون والمعتقلات، فالبلد صار سجنا كبيرا، سجان يمسك بسجان، ولهم الحق في التماس الانباء عنك والتقصي، ولهم الحق في دفع الأموال لأطلاق سراحك، بعد معرفة مكان اعتقالك، وهي حالات نادرة جدا، اخيرا لهم الحق في مناشدة الكاظمي لإطلاق سراح أبنائهم، وهي اسخف نكتة، ......
#الخطف
#والتغييب
#سلطة
#الإسلام
#السياسي
#باسم
#الزعاك
#أنموذجا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738339
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة ((لكلِّ شخص حقُّ التمتُّع بحرِّية الرأي والتعبير، ويشمل هذا الحقُّ حرِّيته في اعتناق الآراء دون مضايقة، وفي التماس الأنباء والأفكار وتلقِّيها ونقلها إلى الآخرين، بأيَّة وسيلة ودونما اعتبار للحدود)) لائحة حقوق الانسان.تزايدت بشكل كبير حالات الاختفاء والتغييب في العراق، خصوصا بعد انتفاضة أكتوبر-تشرين وتسلم الميليشيات للحكم بشكل رسمي، ففي أيام تلك الانتفاضة كان الشباب يٌخطفون من الساحات او عند خروجهم منها، كانت الأجهزة الأمنية تشترك في عمليات الخطف تارة وتسهل لتلك العمليات في أخرى، فتلك الأجهزة كانت تحيط بالساحات من كل جانب، بحجة حمايتها، مع ان اغلب حالات الخطف والقتل كانت تجري تحت ناظرهم "مجزرة السنك"، فهم في الحساب الأخير ميليشيات لكن بزي رسمي.في أيام صدام كان المقبوض عليهم، خصوصا المعارضين، او المشتبه بهم، يختفون في السجون، فلا احد يعلم اين سجن هذا الشخص او ذاك؛ في هذه الأيام، أيام الإسلاميين الفاشست، وبعد ان يتم خطفك، فأنك ستضيع تماما، فكل الميليشيات لديها سجون ومعتقلات، والسلطة الرسمية لديها سجون ومعتقلات، بل وحتى بعض العشائر اصبح لديها سجون؛ فقد تكون عند امن الحشد مثلا، او في احدى مزارع الميليشيات، او في مبنى المخابرات، او الامن الوطني او الامن العام، او مراكز الشرطة، او مكاتب الميليشيات؛ وانت في كل تلك الأماكن تتعرض لأبشع صنوف التعذيب ،النفسي والجسدي، وقد ينتهي بك المطاف قتيلا.باسم الزعاك ناشط في انتفاضة تشرين، يعمل في احدى القنوات الإعلامية، قام بتصوير اعتصام أنصار الحشد والقوى الخاسرة بالانتخابات، بعدها انطفأ هاتفه ليختفي؛ انها قصة روتينية، بتنا نسمعها بين فترة واخرى؛ اختطف باسم الزعاك وضاع، لا أحد يعلم مصيره مثل اقرانه "علي چاسب، سجاد العراقي، توفيق التميمي، مازن لطيف، جلال الشحماني" والمئات غيرهم من الشبيبة، الذين يقبعون في غياهب السجون والمعتقلات، لا احد يعلم مصيرهم، بل لا يجرؤ احد عن السؤال عنهم.في عراق اليوم لديك الحق في اختيار الجهة التي تختطفك وتغيبك، فمجرد ان تنتقد هذه الجهة او تنتقد قائدها فسيتم خطفك او اغتيالك؛ ويشمل هذا الحق كل فرد يعترض او يحتج على هذه السلطة البغيضة، أيضا لأهلك الحق في البحث عنك في متاهة السجون والمعتقلات، فالبلد صار سجنا كبيرا، سجان يمسك بسجان، ولهم الحق في التماس الانباء عنك والتقصي، ولهم الحق في دفع الأموال لأطلاق سراحك، بعد معرفة مكان اعتقالك، وهي حالات نادرة جدا، اخيرا لهم الحق في مناشدة الكاظمي لإطلاق سراح أبنائهم، وهي اسخف نكتة، ......
#الخطف
#والتغييب
#سلطة
#الإسلام
#السياسي
#باسم
#الزعاك
#أنموذجا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738339
الحوار المتمدن
صوت الانتفاضة - الخطف والتغييب عند سلطة الإسلام السياسي باسم الزعاك أنموذجا