أمينة الخربوع : الدلالة والتداول Semantic and pragmatic
#الحوار_المتمدن
#أمينة_الخربوع "ليست اللغة إلا لهجة بجيش وسلاح بحرية" "ماكس فاينرايخ"ملخص:ماذا يعني أن نقول شيئا ما؟ وعلام ندل بواسطة الكلمات؟ هل المعنى كله في الكلمات؟ وماذا يعني أن يكون للشيء معنى؟ ، إن للتواصل البشري خصائص ينفرد بها تغيب في معظم الأنماط الأخرى وأبرزها قيام التواصل على ثلاثة أركان أساسية وهي : المتكلم والسامع وسياق الحوار ولا يتم هذا التواصل إلا بواسطة قواعد تحكمه بغرض تحقيق التفاهم عن طريق تعرف السامع على ما يعنيه المتكلم من إلقائه لجملة من الكلمات.الكلمات المفاتيح: المتكلم – السامع - السياق – المعنى – التواصل.ABSTRACTWhat does mean to say something? what do we denote by the words? Is the whole meaning in the words? What does mean to have a meaning? Human communication has unique characteristic that are absent from the rest of the other communicative patterns, the most prominent of which is the communication on three basic pillars: the speaker the listener, and the context of the speech, this communication is only carried out by means of rules aimed at achieving understanding by identifying the listener with what the speaker means by delivering a set of words,Key words: speaker – listener – context – meaning – communication مصطلح الدلالة (1) مصطلح أطلقه اللسانيون وأرادوا به دراسة العلامات سواء أكانت لغوية أو غير لغوية ، وأما علماء الدلالة فأرادوا به دراسة الظواهر اللغوية من خلال البحث عن القوانين التي بموجبها تتغير المعاني ، في حين انصب اهتمام البنيوية على بنية اللغة وعلاقة المعنى بالشكل اللغوي ، أما التوليديين فقد عنوا عناية كبيرة بالكفاءة اللغوية ، دون الاكثرات بالاستعمال رغم أهميته القصوى، فدلالة المفردات والتراكيب اللغوية لا تقتصر فحسب على نظام بنيوي يربط الشكل بالمعنى ويقبل الوصف ضمن قواعد بنيوية وتوليدية ، بل هي متفاعلة مع معطيات السياق من متكلم وسامع والظروف المحيطة بهما ، ولا أدل على ذلك من أن نفس القول يمكن أن تكون له دلالات مختلفة باختلاف السياقات . وهذا الاختصاص الذي يربط دلالات اللغة بالاستعمال ضمن سياق محدد هو ما أصبح يعرف اليوم بالتداولية.إن مايميز الأفعال الإنجازية أنها تتحقق بمجرد إصدار أصوات أو كتابة شيء ما لكن ما وجه الاختلاف بين مجرد إصدار الأصوات أو الكتابة وتحقيق فعل إنجازي؟يكمن الاختلاف الأول حسب سيرل في "كون أن ما يميز الاصوات أو العلامات الخطية التي ينتجها المتكلم حين تحقيقه لفعل إنجازي امتلاكها معنى ، أما الاختلاف الثاني فمرتبط بالأول بحيث يتحدد استعمال هذه الأصوات أو هذه العلامات الخطية بكونها تسخر للدلالة على شيء ما، فعندما نتكلم نقصد الدلالة على أمر ما مما نقوله"(2) . انطلق سيرل من التمييز بين مجرد إصدار الأصوات وتحقيق فعل إنجازي ، معتبرا أنه يجب أن تكون للأصوات دلالة وأن تستعمل لأجل أن تعني شيئا ما . مناقشا مفهوم الدلالة غير الطبيعية عند جرايسGrice في مقال عنونه ب الدلالة (Meaning) ، فقد عد ما جاء به هذا الأخير مفيد كخطوة أولية للاشتغال على الدلالة ، ذلك أن جرايس ركز أساسا على الانفعال الناتج عن تأثر السامع بقول المتكلم ، فالدلالة -حسب سيرل- مرتبطة بإرادة المتكلم أن يعني ما يقوله ، وبإرادة تبليغه انطلاقا من تحقيق فعل إنجازي مع الرغبة في إحداث تأثير على السامع ،إضافة الى هذا فقد عدل سي ......
#الدلالة
#والتداول
#Semantic
#pragmatic
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681507
#الحوار_المتمدن
#أمينة_الخربوع "ليست اللغة إلا لهجة بجيش وسلاح بحرية" "ماكس فاينرايخ"ملخص:ماذا يعني أن نقول شيئا ما؟ وعلام ندل بواسطة الكلمات؟ هل المعنى كله في الكلمات؟ وماذا يعني أن يكون للشيء معنى؟ ، إن للتواصل البشري خصائص ينفرد بها تغيب في معظم الأنماط الأخرى وأبرزها قيام التواصل على ثلاثة أركان أساسية وهي : المتكلم والسامع وسياق الحوار ولا يتم هذا التواصل إلا بواسطة قواعد تحكمه بغرض تحقيق التفاهم عن طريق تعرف السامع على ما يعنيه المتكلم من إلقائه لجملة من الكلمات.الكلمات المفاتيح: المتكلم – السامع - السياق – المعنى – التواصل.ABSTRACTWhat does mean to say something? what do we denote by the words? Is the whole meaning in the words? What does mean to have a meaning? Human communication has unique characteristic that are absent from the rest of the other communicative patterns, the most prominent of which is the communication on three basic pillars: the speaker the listener, and the context of the speech, this communication is only carried out by means of rules aimed at achieving understanding by identifying the listener with what the speaker means by delivering a set of words,Key words: speaker – listener – context – meaning – communication مصطلح الدلالة (1) مصطلح أطلقه اللسانيون وأرادوا به دراسة العلامات سواء أكانت لغوية أو غير لغوية ، وأما علماء الدلالة فأرادوا به دراسة الظواهر اللغوية من خلال البحث عن القوانين التي بموجبها تتغير المعاني ، في حين انصب اهتمام البنيوية على بنية اللغة وعلاقة المعنى بالشكل اللغوي ، أما التوليديين فقد عنوا عناية كبيرة بالكفاءة اللغوية ، دون الاكثرات بالاستعمال رغم أهميته القصوى، فدلالة المفردات والتراكيب اللغوية لا تقتصر فحسب على نظام بنيوي يربط الشكل بالمعنى ويقبل الوصف ضمن قواعد بنيوية وتوليدية ، بل هي متفاعلة مع معطيات السياق من متكلم وسامع والظروف المحيطة بهما ، ولا أدل على ذلك من أن نفس القول يمكن أن تكون له دلالات مختلفة باختلاف السياقات . وهذا الاختصاص الذي يربط دلالات اللغة بالاستعمال ضمن سياق محدد هو ما أصبح يعرف اليوم بالتداولية.إن مايميز الأفعال الإنجازية أنها تتحقق بمجرد إصدار أصوات أو كتابة شيء ما لكن ما وجه الاختلاف بين مجرد إصدار الأصوات أو الكتابة وتحقيق فعل إنجازي؟يكمن الاختلاف الأول حسب سيرل في "كون أن ما يميز الاصوات أو العلامات الخطية التي ينتجها المتكلم حين تحقيقه لفعل إنجازي امتلاكها معنى ، أما الاختلاف الثاني فمرتبط بالأول بحيث يتحدد استعمال هذه الأصوات أو هذه العلامات الخطية بكونها تسخر للدلالة على شيء ما، فعندما نتكلم نقصد الدلالة على أمر ما مما نقوله"(2) . انطلق سيرل من التمييز بين مجرد إصدار الأصوات وتحقيق فعل إنجازي ، معتبرا أنه يجب أن تكون للأصوات دلالة وأن تستعمل لأجل أن تعني شيئا ما . مناقشا مفهوم الدلالة غير الطبيعية عند جرايسGrice في مقال عنونه ب الدلالة (Meaning) ، فقد عد ما جاء به هذا الأخير مفيد كخطوة أولية للاشتغال على الدلالة ، ذلك أن جرايس ركز أساسا على الانفعال الناتج عن تأثر السامع بقول المتكلم ، فالدلالة -حسب سيرل- مرتبطة بإرادة المتكلم أن يعني ما يقوله ، وبإرادة تبليغه انطلاقا من تحقيق فعل إنجازي مع الرغبة في إحداث تأثير على السامع ،إضافة الى هذا فقد عدل سي ......
#الدلالة
#والتداول
#Semantic
#pragmatic
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681507
الحوار المتمدن
أمينة الخربوع - الدلالة والتداول Semantic and pragmatic
إبراهيم العثماني : قيادة الاتحاد والتداول على المسؤوليات؟
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_العثماني مـــــــقدّمة: نشرت جريدة "الموقف" بتاريخ 27 فيفري 2009 مقالا موسوما ب"القيادة النقابية تواجه تحدي التداول "بقلم فتحي الرحماني (ص 8) تحدث فيه عن" محنة الفصل العاشر" من النظام الداخلي للاتحاد العام التونسي للشغل والمسألة الديمقراطية ودعا فيه النقابيين إلى الإسهام في النقاش. وفي المقال جملة من النقاط نختلف فيها مع الأخ الرحماني نريد إثارتها ونرجو منه أن يتقبل آراءنا بصدر رحب.1 - في الرّدّ على جملة من المغالطات: يؤكد الأخ فتحي الرحماني أن الديمقراطية في الاتحاد حقيقة ثابتة لا جدال فيها. يقول"لا يشك أحد في ديمقراطية الاتحاد سواء في قدرته على إدارة الاختلاف أو في دفعه للقوى المتناحرة في الأصل نحو العمل المشترك وإدماجها في مختلف هياكله أو في آليات اتخاذ القرار، أو في تكريس فكرة التداول على المسؤولية خاصة في مستوى المكتب التنفيذي الوطني والهياكل القاعدية". يبدأ الأخ الرحماني كلامه بالقول "لا يشك أحد في ديمقراطية الاتحاد". ونحن نستغرب منه هذه الصيغة التعميمية الإطلاقية. فهل أجرى استبيانا استنتج منه أن كل النقابيين مجمعون على ديمقراطية الاتحاد ؟ ولنفترض جدلا أنه قام بذلك فما عليه إلاّ أن يستثنينا لأننا نشك في ذلك . ثم ما المقصود بديمقراطية الاتحاد؟ هل هي ديمقراطية القيادة أم ديمقراطية سائر الهياكل؟ و لكن عندما نعمق النظر في الفقرة نتبيّن أن الكاتب يعني بكلامه هذا قيادة الاتحاد. ويبدو لنا أنه جانب الحقيقة وخالف الصّواب. فتاريخ الاتحاد يثبت أن قياداته تعاملت مع معارضيها منذ السبعينات إلى الآن باستعمال أساليب لا تمت بأي صلة إلى الديمقراطية. فالتجميد والتجريد والزج بالنقابيين في السجن أحيانا (الجيلاني الهمامي من قطاع البريد/ رشيد النجار من قطاع الفلاحة/ منجي صواب من قطاع التّجهيز وأحمد بن رميلة عضو مكتب تنفيذي في شهرأفريل 1997 والتّهمة هي إمضاء عريضة تطالب بعقد مجلس وطني لم ينعقد منذ ست سنوات.)،والتهجم عليهم وتجريحهم هو الأسلوب المعتمد مع قطاع التعليم الثانوي في السبعينات و اليسار النقابي في الثمانينات وقطاع البريد في التسعينات، والسبب قد يكون اتخاذ قرار لايرضي قيادة الاتحاد أو تضمين موقف في لائحة داخلية( مناداة قطاع التعليم الثانوي بإرجاع الأساتذة المحاكمين سياسيا في 1974، رفض إلغاء إضراب الوظيفة العمومية سنة 1984، رفض جامعة البريد تأهيل القطاع بغية تفكيكه سنة 1997). وكم من مرة رفضت قيادة الاتحاد الإمضاء على لوائح صادرة عن مؤتمرات قطاعية وهيئات إدارية؟ ولا يزال قطاع التعليم العالي يعاني من سلوك قيادة الاتحاد التي أدخلته في نفق مظلم منذ عشر سنوات وعجزت عن تسوية وضعيته وتخليصه من تعددية نقابية وهمية هي مسؤولة عنها أساسا ، وآخر ما فعلته هو إمضاؤها على زيادات خصوصية طفيفة رغم رفض القطاع لها ودون استشارة مكتب الجامعة العامة للتعليم العالي و احترام التضحيات الجسيمة التي قدمها الأساتذة فأربكت القطاع وزادت وضعه تعقيدا. وهل التشفي من أعضاء الاتحاد الجهوي بتونس والانتقام من الكاتب العام ممارسة ديمقراطية؟ ثم لم التخفي وراء الملف المالي لتغطية حقائق أخرى يعرفها النقابيون؟( نعني بذلك عدم اصطفاف السيد توفيق التواتي الكاتب العام للاتحاد الجهوي بتونس وراء الإخواني علي رمضان في مؤتمر المنستير 2006 ودعمه قائمة معارضة له شأنه شأن الاتحاد الجهوي بنابل وبنزرت). وهل النقابيون مطالبون بالاصطفاف وراء شق من قيادة الاتحاد؟. فعن أي ديمقراطية يتحدث الأخ الرحماني؟ وإذا كانت قيادة الاتحاد تتعامل بهذه الشدة مع معارضيها فهل دفعت القوى المتناحرة إلى العمل ......
#قيادة
#الاتحاد
#والتداول
#المسؤوليات؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767764
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_العثماني مـــــــقدّمة: نشرت جريدة "الموقف" بتاريخ 27 فيفري 2009 مقالا موسوما ب"القيادة النقابية تواجه تحدي التداول "بقلم فتحي الرحماني (ص 8) تحدث فيه عن" محنة الفصل العاشر" من النظام الداخلي للاتحاد العام التونسي للشغل والمسألة الديمقراطية ودعا فيه النقابيين إلى الإسهام في النقاش. وفي المقال جملة من النقاط نختلف فيها مع الأخ الرحماني نريد إثارتها ونرجو منه أن يتقبل آراءنا بصدر رحب.1 - في الرّدّ على جملة من المغالطات: يؤكد الأخ فتحي الرحماني أن الديمقراطية في الاتحاد حقيقة ثابتة لا جدال فيها. يقول"لا يشك أحد في ديمقراطية الاتحاد سواء في قدرته على إدارة الاختلاف أو في دفعه للقوى المتناحرة في الأصل نحو العمل المشترك وإدماجها في مختلف هياكله أو في آليات اتخاذ القرار، أو في تكريس فكرة التداول على المسؤولية خاصة في مستوى المكتب التنفيذي الوطني والهياكل القاعدية". يبدأ الأخ الرحماني كلامه بالقول "لا يشك أحد في ديمقراطية الاتحاد". ونحن نستغرب منه هذه الصيغة التعميمية الإطلاقية. فهل أجرى استبيانا استنتج منه أن كل النقابيين مجمعون على ديمقراطية الاتحاد ؟ ولنفترض جدلا أنه قام بذلك فما عليه إلاّ أن يستثنينا لأننا نشك في ذلك . ثم ما المقصود بديمقراطية الاتحاد؟ هل هي ديمقراطية القيادة أم ديمقراطية سائر الهياكل؟ و لكن عندما نعمق النظر في الفقرة نتبيّن أن الكاتب يعني بكلامه هذا قيادة الاتحاد. ويبدو لنا أنه جانب الحقيقة وخالف الصّواب. فتاريخ الاتحاد يثبت أن قياداته تعاملت مع معارضيها منذ السبعينات إلى الآن باستعمال أساليب لا تمت بأي صلة إلى الديمقراطية. فالتجميد والتجريد والزج بالنقابيين في السجن أحيانا (الجيلاني الهمامي من قطاع البريد/ رشيد النجار من قطاع الفلاحة/ منجي صواب من قطاع التّجهيز وأحمد بن رميلة عضو مكتب تنفيذي في شهرأفريل 1997 والتّهمة هي إمضاء عريضة تطالب بعقد مجلس وطني لم ينعقد منذ ست سنوات.)،والتهجم عليهم وتجريحهم هو الأسلوب المعتمد مع قطاع التعليم الثانوي في السبعينات و اليسار النقابي في الثمانينات وقطاع البريد في التسعينات، والسبب قد يكون اتخاذ قرار لايرضي قيادة الاتحاد أو تضمين موقف في لائحة داخلية( مناداة قطاع التعليم الثانوي بإرجاع الأساتذة المحاكمين سياسيا في 1974، رفض إلغاء إضراب الوظيفة العمومية سنة 1984، رفض جامعة البريد تأهيل القطاع بغية تفكيكه سنة 1997). وكم من مرة رفضت قيادة الاتحاد الإمضاء على لوائح صادرة عن مؤتمرات قطاعية وهيئات إدارية؟ ولا يزال قطاع التعليم العالي يعاني من سلوك قيادة الاتحاد التي أدخلته في نفق مظلم منذ عشر سنوات وعجزت عن تسوية وضعيته وتخليصه من تعددية نقابية وهمية هي مسؤولة عنها أساسا ، وآخر ما فعلته هو إمضاؤها على زيادات خصوصية طفيفة رغم رفض القطاع لها ودون استشارة مكتب الجامعة العامة للتعليم العالي و احترام التضحيات الجسيمة التي قدمها الأساتذة فأربكت القطاع وزادت وضعه تعقيدا. وهل التشفي من أعضاء الاتحاد الجهوي بتونس والانتقام من الكاتب العام ممارسة ديمقراطية؟ ثم لم التخفي وراء الملف المالي لتغطية حقائق أخرى يعرفها النقابيون؟( نعني بذلك عدم اصطفاف السيد توفيق التواتي الكاتب العام للاتحاد الجهوي بتونس وراء الإخواني علي رمضان في مؤتمر المنستير 2006 ودعمه قائمة معارضة له شأنه شأن الاتحاد الجهوي بنابل وبنزرت). وهل النقابيون مطالبون بالاصطفاف وراء شق من قيادة الاتحاد؟. فعن أي ديمقراطية يتحدث الأخ الرحماني؟ وإذا كانت قيادة الاتحاد تتعامل بهذه الشدة مع معارضيها فهل دفعت القوى المتناحرة إلى العمل ......
#قيادة
#الاتحاد
#والتداول
#المسؤوليات؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767764
الحوار المتمدن
إبراهيم العثماني - قيادة الاتحاد والتداول على المسؤوليات؟
لطفي حاتم : الوطنية الديمقراطية والتداول السلمي للسلطة السياسية.
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم 1- اتسم تاريخ الدولة العراقية السياسي منذ نشأتها بمساعدة بريطانية بسيادة الأنظمة الإرهابية على سلطاتها السياسية.- رغم بناء دولة العراق بمساعدة خارجية كافحت أحزابها الوطنية من اجل انبثاق سلطة وطنية من الشرعية الديمقراطية والتداول السلمي لسلطة البلاد السياسية. - عدم اعتماد الديمقراطية كبنية سياسية لبناء الدولة العراقية يعود الى كثرة من الأسباب الخارجية والداخلية نسعى الى تأشير بعضها - 1 - نشوء الدولة العراقية لم يكن ثمرة للنزاعات الطبقية الامر الذي مكن الفئات الفرعية بمساعدة خارجية من الهيمنة على أجهزة الدولة السيادية. 2- ارتكز بناء الدولة العراقية على رغبة الكولونيالية البريطانية في ابعاد العراق عن منافسة الدول الرأسمالية اعتماداً على سمات أساسية منها-أ - اعتمدت الدولة العراقية الوليدة على أجهزة أمنية معادية للروح الوطنية وتعارضها مع المؤسسة العسكرية وما حملته الاخيرة من ميول وطنيه مناهضة للخارج الكولونيالي.ب -نشوء أحزاب وطنية مطالبة بالاستقلال الوطني والديمقراطية السياسية وتنامي الفكر اليساري الديمقراطي في كفاحها المناهض للهيمنة الكولونيالية.ج - أفضى نشوء التشكيلة الطبقية للدولة العراقية وكفاح أحزابها الوطنية ضد الهيمنة الخارجية الى اعتماد سياسة ديكتاتورية مناهضة لتطلعات الطبقات المنتجة في الاستقلال الوطني والديمقراطية. د- الوقائع السياسية المشار اليها وسمت سلطة الدولة العراقية السياسية بالديكتاتورية والعداء للقوى الوطنية والديمقراطية الضامنة لاستقرار البلد وتطور مسيرته الاجتماعية.- السمات المشار اليها تبدلت بعد انهيار نظام الحزب الواحد الديكتاتوري ونشوء بنية سياسية جديدة اتسمت بمشاركة العامل الدولي – الإقليمي في تشكيل وتطور سلطة العراق الوطنية. استناداً الى ذلك لابد من تأشير دور العامل الخارجي في نشوء كلا الحقبتين التاريخيتين من تطور الدولة العراقية والتي اجدها في –- الحقبتان التاريخيتان تشتركان بفاعلية العامل الخارجي في تشكيل سلطات الدولة العراقية، ففي مرحلة نشوء الدولة العراقية ساهمت الكولونيالية البريطانية في بناء سلطات الدولة السياسية ومؤسساتها الادارية وفي مرحلة الثانية عملت الامبريالية الامريكية وإيران الإسلامية على التدخل العسكري واسقاط النظام الديكتاتوري عاملة على إعادة بناء سلطة الدولة الطائفية. 2المنظومة السياسية للدولة العراقية الجديدة.تميز بناء الدولة العراقية الوليدة بعد الاحتلال العسكري الأمريكي بسمات جديدة يتقدمها -- إعادة بناء الشرعية الوطنية للحكم استناداً الى الشرعية الانتخابية.- هيمنة أحزاب الإسلام السياسي على سلطات الدولة السياسية. - تقاسم الأحزاب الطائفية – القومية لسلطة البلاد السياسية. ان السمات المشار اليها جرى تعزيزها باتجاهين – أ- سيطرة الأحزاب الإسلامية وبالأخص الشيعية منها على السلطة السياسية.ب –تأثير العامل الدولي على السياسة الوطنية العراقية متجسدا بالتدخل الامريكي ومشاركة الجوار الإسلامي الطائفي في بناء الدولة العراقية.استنادا الى ذلك نسعى الى تأشير سمات النظام السياسي السائد في العراق والتي اجدها متمثلة في الموضوعات التالية -- أولا – تقاسم أحزاب الإسلام السياسي للسلطة السياسة وأجهزتها الإدارية.ثانيا – تقاسم سلطة البلاد الوطنية بين ثلاث كتل طائفية – قومية متجسدة ب- (أ) قيادة المكون الشيعية لسلطة البلاد السياسية. (ب) حصر رئاسة برلمان الدولة العراقية بالأحزاب السنية. (ج) تمتع إقليم كردستان العراق بحقوق جمهورية ......
#الوطنية
#الديمقراطية
#والتداول
#السلمي
#للسلطة
#السياسية.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768482
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم 1- اتسم تاريخ الدولة العراقية السياسي منذ نشأتها بمساعدة بريطانية بسيادة الأنظمة الإرهابية على سلطاتها السياسية.- رغم بناء دولة العراق بمساعدة خارجية كافحت أحزابها الوطنية من اجل انبثاق سلطة وطنية من الشرعية الديمقراطية والتداول السلمي لسلطة البلاد السياسية. - عدم اعتماد الديمقراطية كبنية سياسية لبناء الدولة العراقية يعود الى كثرة من الأسباب الخارجية والداخلية نسعى الى تأشير بعضها - 1 - نشوء الدولة العراقية لم يكن ثمرة للنزاعات الطبقية الامر الذي مكن الفئات الفرعية بمساعدة خارجية من الهيمنة على أجهزة الدولة السيادية. 2- ارتكز بناء الدولة العراقية على رغبة الكولونيالية البريطانية في ابعاد العراق عن منافسة الدول الرأسمالية اعتماداً على سمات أساسية منها-أ - اعتمدت الدولة العراقية الوليدة على أجهزة أمنية معادية للروح الوطنية وتعارضها مع المؤسسة العسكرية وما حملته الاخيرة من ميول وطنيه مناهضة للخارج الكولونيالي.ب -نشوء أحزاب وطنية مطالبة بالاستقلال الوطني والديمقراطية السياسية وتنامي الفكر اليساري الديمقراطي في كفاحها المناهض للهيمنة الكولونيالية.ج - أفضى نشوء التشكيلة الطبقية للدولة العراقية وكفاح أحزابها الوطنية ضد الهيمنة الخارجية الى اعتماد سياسة ديكتاتورية مناهضة لتطلعات الطبقات المنتجة في الاستقلال الوطني والديمقراطية. د- الوقائع السياسية المشار اليها وسمت سلطة الدولة العراقية السياسية بالديكتاتورية والعداء للقوى الوطنية والديمقراطية الضامنة لاستقرار البلد وتطور مسيرته الاجتماعية.- السمات المشار اليها تبدلت بعد انهيار نظام الحزب الواحد الديكتاتوري ونشوء بنية سياسية جديدة اتسمت بمشاركة العامل الدولي – الإقليمي في تشكيل وتطور سلطة العراق الوطنية. استناداً الى ذلك لابد من تأشير دور العامل الخارجي في نشوء كلا الحقبتين التاريخيتين من تطور الدولة العراقية والتي اجدها في –- الحقبتان التاريخيتان تشتركان بفاعلية العامل الخارجي في تشكيل سلطات الدولة العراقية، ففي مرحلة نشوء الدولة العراقية ساهمت الكولونيالية البريطانية في بناء سلطات الدولة السياسية ومؤسساتها الادارية وفي مرحلة الثانية عملت الامبريالية الامريكية وإيران الإسلامية على التدخل العسكري واسقاط النظام الديكتاتوري عاملة على إعادة بناء سلطة الدولة الطائفية. 2المنظومة السياسية للدولة العراقية الجديدة.تميز بناء الدولة العراقية الوليدة بعد الاحتلال العسكري الأمريكي بسمات جديدة يتقدمها -- إعادة بناء الشرعية الوطنية للحكم استناداً الى الشرعية الانتخابية.- هيمنة أحزاب الإسلام السياسي على سلطات الدولة السياسية. - تقاسم الأحزاب الطائفية – القومية لسلطة البلاد السياسية. ان السمات المشار اليها جرى تعزيزها باتجاهين – أ- سيطرة الأحزاب الإسلامية وبالأخص الشيعية منها على السلطة السياسية.ب –تأثير العامل الدولي على السياسة الوطنية العراقية متجسدا بالتدخل الامريكي ومشاركة الجوار الإسلامي الطائفي في بناء الدولة العراقية.استنادا الى ذلك نسعى الى تأشير سمات النظام السياسي السائد في العراق والتي اجدها متمثلة في الموضوعات التالية -- أولا – تقاسم أحزاب الإسلام السياسي للسلطة السياسة وأجهزتها الإدارية.ثانيا – تقاسم سلطة البلاد الوطنية بين ثلاث كتل طائفية – قومية متجسدة ب- (أ) قيادة المكون الشيعية لسلطة البلاد السياسية. (ب) حصر رئاسة برلمان الدولة العراقية بالأحزاب السنية. (ج) تمتع إقليم كردستان العراق بحقوق جمهورية ......
#الوطنية
#الديمقراطية
#والتداول
#السلمي
#للسلطة
#السياسية.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768482
الحوار المتمدن
لطفي حاتم - الوطنية الديمقراطية والتداول السلمي للسلطة السياسية.