موسى برلال : مناهج العلوم الإنسانية والنقد الأدبي
#الحوار_المتمدن
#موسى_برلال هناك اتصال وثيق بين العلوم الإنسانية والنقد الأدبي على مستوى التحدي الذي يواجههما في سبيل حصولهما على وسام العلمية. ويتمثل هذا التحدي في غياب منهج دقيق من شأنه توجيه عمل الناقد والباحث في العلوم الإنسانية. وقد سبقت العلوم الإنسانية (التي نشأت بوصفها علوما مستقلة خلال القرن 19.م) النقد الأدبي في طرح الهم المنهجي موضوعا للنقاش، مُحاوِلة الاستفادة من مناهج العلوم الدقيقة. وقد توصلت فعلا لمناهج متعددة (سيكولوجية، سوسيولوجية، تاريخية، أنثروبولوجية...الخ) مرتبطة بالأطر النظرية لمختلف العلوم الإنسانية، والتي أصبحت تغري بتقديم خدمات مهمة للنقد الأدبي. فما سبيل النقد الأدبي لتوظيف المنهج العلمي؟ وما المناهج التي من شأنه استلهامها من العلوم الإنسانية؟1- قول في المنهج العلمي (التجريبي) ظهر الانشغال بالمنهج العلمي في العصر الحديث تحديدا، مع روني ديكارت صاحب كتاب "مقال عن المنهج"، الذي يمثل الاتجاه العقلاني والمنهج الاستنباطي. ثم فرانسيس بيكون صاحب كتاب "الأورغانون الجديد" (ممثل الاتجاه التجريبي الاستقرائي) الذي كتب كتابه كبديل عن الأورغانون الصوري القديم (أي المنطق الأرسطي الذي يُعَرّف بكونه "الآلة التي تعصم الذهن من الوقوع في الخطأ") الذي لا يصلح لاكتشاف شيء جديد، إنما يختص بعرض الأفكار الموجودة بالذهن سلفا. هذا هو السياق الذي جعل الفكر العلمي للعصر الحديث يبحث عن منهج جديد يساعد على اكتشاف حقائق جديدة. لقد كان ظهور الفكر العلمي في العصر الحديث الشرارة الأولى لتقدم العلوم الطبيعية التي اشتهرت باعتماد المنهج العلمي. ولعل أبرز منهج توظفه هذه العلوم هو المنهج التجريبي القائم على الخطوات الآتية: - الملاحظة: ينطلق الباحث من رصد شامل للموضوع المدروس بغرض تكوين فكرة أولية عنه. وما يميز الملاحظة العلمية عن غيرها هي كونها غير منفصلة عن انشغال واع وموجه بأسئلة. وبهذا الصدد يميز كلود برنار بين الملاحظة التلقائية المنفعلة، والملاحظة المنظمة والمقصودة التي يمكننا تسميتها بالملاحظة المنتجة والفعالة(1). ومن ضمن ما تنتجه هذه الملاحظة التساؤلات العلمية.- التساؤل: تبعا للملاحظة تنبجس وتتدفق الأسئلة في ذهن الباحث، وهي أسئلة يصعب إيجاد جواب فوري عنها. إنها أسئلة علمية تحتاج للفحص ومزيد من البحث للإجابة عنها.- الفرضية: يطرح الباحث، تبعا للأسئلة التي تتولد في ذهنه؛ فرضية علمية عبارة عن جواب أولي عن المشكلة المدروسة. ثم يسعى لاختبارها تجريبيا ليتبين ما إن كانت الوقائع تؤكدها أم تفندها وتنفيها.- التجريب: هو عملية استثارة منظمة للوقائع المدروسة (من خلال تجربة علمية) وملاحظتها بغرض استخلاص المعرفة التي يبحث عنها الدارس(2).- النتائج: بعد كل الخطوات السابقة، وأساسا بعد إجراءات التجريب، يتوصل الباحث لنتائج يصوغها على شكل قوانين أو نظريات تجيب عن معضلة الدراسة. والنظرية كما يعرفها كارل بوبر هي بمثابة شباك لاقتناص الواقع من أجل تعقله وتفسيره والسيطرة عليه (بمعنى تملكه معرفيا)(3).2- في استلهام العلوم الإنسانية والنقد الأدبي للمنهج العلمي نظرا للتقدم الذي حققته العلوم الطبيعية جراء استخدامها المنهج التجريبي فقد حاولت العلوم الإنسانية تطبيق نفس منهجها للحصول على وسام العلمية. غير أن هذا المنهج لا يطبق في العلوم الإنسانية بنفس الكيفية التي يطبق بها في العلوم الطبيعية، إنما يتم تكييفه مع خصوصية هذه العلوم دون أن يفقد طابعه العلمي. في هذا السياق نثير مسألة المنهج الواجب اعتماده في النقد الأدبي بدوره، بغية تحقيق الدقة والصرامة في أحكامه ونتائجه. ......
#مناهج
#العلوم
#الإنسانية
#والنقد
#الأدبي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687140
#الحوار_المتمدن
#موسى_برلال هناك اتصال وثيق بين العلوم الإنسانية والنقد الأدبي على مستوى التحدي الذي يواجههما في سبيل حصولهما على وسام العلمية. ويتمثل هذا التحدي في غياب منهج دقيق من شأنه توجيه عمل الناقد والباحث في العلوم الإنسانية. وقد سبقت العلوم الإنسانية (التي نشأت بوصفها علوما مستقلة خلال القرن 19.م) النقد الأدبي في طرح الهم المنهجي موضوعا للنقاش، مُحاوِلة الاستفادة من مناهج العلوم الدقيقة. وقد توصلت فعلا لمناهج متعددة (سيكولوجية، سوسيولوجية، تاريخية، أنثروبولوجية...الخ) مرتبطة بالأطر النظرية لمختلف العلوم الإنسانية، والتي أصبحت تغري بتقديم خدمات مهمة للنقد الأدبي. فما سبيل النقد الأدبي لتوظيف المنهج العلمي؟ وما المناهج التي من شأنه استلهامها من العلوم الإنسانية؟1- قول في المنهج العلمي (التجريبي) ظهر الانشغال بالمنهج العلمي في العصر الحديث تحديدا، مع روني ديكارت صاحب كتاب "مقال عن المنهج"، الذي يمثل الاتجاه العقلاني والمنهج الاستنباطي. ثم فرانسيس بيكون صاحب كتاب "الأورغانون الجديد" (ممثل الاتجاه التجريبي الاستقرائي) الذي كتب كتابه كبديل عن الأورغانون الصوري القديم (أي المنطق الأرسطي الذي يُعَرّف بكونه "الآلة التي تعصم الذهن من الوقوع في الخطأ") الذي لا يصلح لاكتشاف شيء جديد، إنما يختص بعرض الأفكار الموجودة بالذهن سلفا. هذا هو السياق الذي جعل الفكر العلمي للعصر الحديث يبحث عن منهج جديد يساعد على اكتشاف حقائق جديدة. لقد كان ظهور الفكر العلمي في العصر الحديث الشرارة الأولى لتقدم العلوم الطبيعية التي اشتهرت باعتماد المنهج العلمي. ولعل أبرز منهج توظفه هذه العلوم هو المنهج التجريبي القائم على الخطوات الآتية: - الملاحظة: ينطلق الباحث من رصد شامل للموضوع المدروس بغرض تكوين فكرة أولية عنه. وما يميز الملاحظة العلمية عن غيرها هي كونها غير منفصلة عن انشغال واع وموجه بأسئلة. وبهذا الصدد يميز كلود برنار بين الملاحظة التلقائية المنفعلة، والملاحظة المنظمة والمقصودة التي يمكننا تسميتها بالملاحظة المنتجة والفعالة(1). ومن ضمن ما تنتجه هذه الملاحظة التساؤلات العلمية.- التساؤل: تبعا للملاحظة تنبجس وتتدفق الأسئلة في ذهن الباحث، وهي أسئلة يصعب إيجاد جواب فوري عنها. إنها أسئلة علمية تحتاج للفحص ومزيد من البحث للإجابة عنها.- الفرضية: يطرح الباحث، تبعا للأسئلة التي تتولد في ذهنه؛ فرضية علمية عبارة عن جواب أولي عن المشكلة المدروسة. ثم يسعى لاختبارها تجريبيا ليتبين ما إن كانت الوقائع تؤكدها أم تفندها وتنفيها.- التجريب: هو عملية استثارة منظمة للوقائع المدروسة (من خلال تجربة علمية) وملاحظتها بغرض استخلاص المعرفة التي يبحث عنها الدارس(2).- النتائج: بعد كل الخطوات السابقة، وأساسا بعد إجراءات التجريب، يتوصل الباحث لنتائج يصوغها على شكل قوانين أو نظريات تجيب عن معضلة الدراسة. والنظرية كما يعرفها كارل بوبر هي بمثابة شباك لاقتناص الواقع من أجل تعقله وتفسيره والسيطرة عليه (بمعنى تملكه معرفيا)(3).2- في استلهام العلوم الإنسانية والنقد الأدبي للمنهج العلمي نظرا للتقدم الذي حققته العلوم الطبيعية جراء استخدامها المنهج التجريبي فقد حاولت العلوم الإنسانية تطبيق نفس منهجها للحصول على وسام العلمية. غير أن هذا المنهج لا يطبق في العلوم الإنسانية بنفس الكيفية التي يطبق بها في العلوم الطبيعية، إنما يتم تكييفه مع خصوصية هذه العلوم دون أن يفقد طابعه العلمي. في هذا السياق نثير مسألة المنهج الواجب اعتماده في النقد الأدبي بدوره، بغية تحقيق الدقة والصرامة في أحكامه ونتائجه. ......
#مناهج
#العلوم
#الإنسانية
#والنقد
#الأدبي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687140
الحوار المتمدن
موسى برلال - مناهج العلوم الإنسانية والنقد الأدبي
موسى برلال : أدهم العبودي الكاتب والناشر الذي يمتهن النصب على الكتاب ويبيع لهم الوهم
#الحوار_المتمدن
#موسى_برلال كانت سنة 2017 أول سنة أفكر خلالها في نشر مؤلفاتي. وبصفتي كاتبا مبتدئا في عالم النشر فقد بدا لي أن منصة الفايسبوك وسيلة كافية للتعرف على دور النشر. وبالفعل وجدت دار نشر مصرية اسمها "بردية للنشر والتوزيع" يبدو من خلال صفحتها على الفايسبوك أنها معتمدة نظرا لتوفرها على منشورات عديدة، كما وجدت أن مديرها "أدهم العبودي" روائي بلغت طبعات إحدى رواياته أزيد من 15 طبعة، فكيف لا أثق في رجال القلم !! تواصلت مع هذا الروائي الكبير فوجدته يتحدث بلغة معسولة - قبل أن أكتشف لاحقا أن هذا الأسلوب من أدوات اصطياد الضحايا- كما قدم لي إغراءات عديدة حول نفوذ دار نشره التي توزع منشوراتها، بحسب قوله، ليس في 100 مكتبة مصرية فقط بل توفرها حتى في مكتبات السعودية والإمارات وغزة والأردن. وبعدما أقنعني بأن دار نشره هي الخيار الأمثل أخبرني أن العقد الخاص بالدار يقضي بأن أقتني 250 نسخة من كل مؤلف أنشره كدعم لدار النشر، كما أن نسبة أرباحي من باقي النسخ التي تبيعها الدار هي 15%، فلم أمانع مادام أن هناك عقدا بيننا يضمن حقوق الطرفين. كان الثمن الذي ينبغي علي دفعه لقاء اقتناء 250 نسخة من كلا المؤلفين هو 1750 دولار، وبالفعل فقد دفعت المبلغ. وما أن تسلمه حتى بدأت أكتشف استراتيجياته في النصب والكذب وبيع الوهم. أخبرني بداية أنه سيرسل نسخي التي دفعت ثمنها خلال "شهر مارس" من سنة 2018، لكنه كان مجرد وعد زائف. انتظرت حتى "شهر يونيو" من نفس العام فلم تصل النسخ، ولما راسلته أخبرني أن مشكلا كان قد أصاب هاتفه وأنه سيرسلها بعد أسبوع. بعد "ثلاثة أشهر أخرى" راسلته مستفسرا عن سبب خرقه لما اتفقنا عليه في العقد، فأخبرني أن النسخ في الطريق إلي، وطلب مني أن أخبره عند تسلمي إياها. لكنها كانت مجرد أكذوبة ثالثة. بعد قرابة "سنة" من التأخير والأكاذيب أخبرني أنها ستصل في "شهر فبراير" من سنة 2019 خلال معرض الدار البيضاء، باعتباري كاتبا من المغرب، وقد كان ذلك هو أملي الأخير لأن المعرض هو الذي يجمع كل دور النشر العربية ويسمح بشحن الكتب واقتناؤها. لكنني اكتشفت أخيرا أنه لم يرسلها بعدما انتظرته في المعرض لأيام. أما خلال معرض القاهرة الدولي للكتاب فقد أخبرني أن كلا المؤلفين يتواجدان بالمعرض، لكن حينما تواصل معي بعض القراء الذين كانوا يرغبون في اقتناء المؤلفين أخبروني أن كلا المؤلفين غير موجودين بالمعرض إطلاقا !! كل هذه الأكاذيب موثقة لدي في المحادثة التي دارت بيننا كما أحتفظ بعقد المؤلفين اللذين نشرتهما بدار نشر هذا الروائي الذي حول حياتي إلى رواية طمعا في بعض الدولارات ومتملصا من كل القيم الأخلاقية. بعد هذه الأكاذيب كلها توجهت إلى السفارة المصرية بالرباط للإبلاغ عن عملية النصب التي تعرضت لها من قبل المواطن المصري، لكن السفارة وجهتني إلى مكتب آخر يختص بالشؤون التجارية، كما أن هذا المكتب وجهني إلى مؤسسة مهتمة بالشؤون الثقافية مادام الأمر يتعلق بمؤلفات. وهكذا لم يتم حل المشكل. راسلت صاحب دار النشر لأخبره أنني مازلت متشبثا بحقي مع إمكانية اللجوء إلى القضاء إذا لم يفي بما اتفقنا عليه في العقد، فاكتشفت أنه يريدني أن أشتمه حتى يتخذ هذا الأمر ذريعة لكي لا يرسل مستحقاتي، حيث اتصل بي على الواتساب قائلا ما مفاده: "ألا تعلم مع من تتحدث؟" وكأنه ينتظرني أن أسبه أو أخاف منه، فأجبته أنني أتحدث مع أدهم العبودي صاحب دار النشر، وأنني لن أسبه إذا كان يرغب في ذلك، لكنني سألجأ إلى المساطر القانونية... ها هي قد مرت أزيد من 3 سنوات وانتهت مدة العقد وما زلت أنتظر النسخ والمستحقات. وفي هذا السياق أطرح الأسئلة ......
#أدهم
#العبودي
#الكاتب
#والناشر
#الذي
#يمتهن
#النصب
#الكتاب
#ويبيع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710272
#الحوار_المتمدن
#موسى_برلال كانت سنة 2017 أول سنة أفكر خلالها في نشر مؤلفاتي. وبصفتي كاتبا مبتدئا في عالم النشر فقد بدا لي أن منصة الفايسبوك وسيلة كافية للتعرف على دور النشر. وبالفعل وجدت دار نشر مصرية اسمها "بردية للنشر والتوزيع" يبدو من خلال صفحتها على الفايسبوك أنها معتمدة نظرا لتوفرها على منشورات عديدة، كما وجدت أن مديرها "أدهم العبودي" روائي بلغت طبعات إحدى رواياته أزيد من 15 طبعة، فكيف لا أثق في رجال القلم !! تواصلت مع هذا الروائي الكبير فوجدته يتحدث بلغة معسولة - قبل أن أكتشف لاحقا أن هذا الأسلوب من أدوات اصطياد الضحايا- كما قدم لي إغراءات عديدة حول نفوذ دار نشره التي توزع منشوراتها، بحسب قوله، ليس في 100 مكتبة مصرية فقط بل توفرها حتى في مكتبات السعودية والإمارات وغزة والأردن. وبعدما أقنعني بأن دار نشره هي الخيار الأمثل أخبرني أن العقد الخاص بالدار يقضي بأن أقتني 250 نسخة من كل مؤلف أنشره كدعم لدار النشر، كما أن نسبة أرباحي من باقي النسخ التي تبيعها الدار هي 15%، فلم أمانع مادام أن هناك عقدا بيننا يضمن حقوق الطرفين. كان الثمن الذي ينبغي علي دفعه لقاء اقتناء 250 نسخة من كلا المؤلفين هو 1750 دولار، وبالفعل فقد دفعت المبلغ. وما أن تسلمه حتى بدأت أكتشف استراتيجياته في النصب والكذب وبيع الوهم. أخبرني بداية أنه سيرسل نسخي التي دفعت ثمنها خلال "شهر مارس" من سنة 2018، لكنه كان مجرد وعد زائف. انتظرت حتى "شهر يونيو" من نفس العام فلم تصل النسخ، ولما راسلته أخبرني أن مشكلا كان قد أصاب هاتفه وأنه سيرسلها بعد أسبوع. بعد "ثلاثة أشهر أخرى" راسلته مستفسرا عن سبب خرقه لما اتفقنا عليه في العقد، فأخبرني أن النسخ في الطريق إلي، وطلب مني أن أخبره عند تسلمي إياها. لكنها كانت مجرد أكذوبة ثالثة. بعد قرابة "سنة" من التأخير والأكاذيب أخبرني أنها ستصل في "شهر فبراير" من سنة 2019 خلال معرض الدار البيضاء، باعتباري كاتبا من المغرب، وقد كان ذلك هو أملي الأخير لأن المعرض هو الذي يجمع كل دور النشر العربية ويسمح بشحن الكتب واقتناؤها. لكنني اكتشفت أخيرا أنه لم يرسلها بعدما انتظرته في المعرض لأيام. أما خلال معرض القاهرة الدولي للكتاب فقد أخبرني أن كلا المؤلفين يتواجدان بالمعرض، لكن حينما تواصل معي بعض القراء الذين كانوا يرغبون في اقتناء المؤلفين أخبروني أن كلا المؤلفين غير موجودين بالمعرض إطلاقا !! كل هذه الأكاذيب موثقة لدي في المحادثة التي دارت بيننا كما أحتفظ بعقد المؤلفين اللذين نشرتهما بدار نشر هذا الروائي الذي حول حياتي إلى رواية طمعا في بعض الدولارات ومتملصا من كل القيم الأخلاقية. بعد هذه الأكاذيب كلها توجهت إلى السفارة المصرية بالرباط للإبلاغ عن عملية النصب التي تعرضت لها من قبل المواطن المصري، لكن السفارة وجهتني إلى مكتب آخر يختص بالشؤون التجارية، كما أن هذا المكتب وجهني إلى مؤسسة مهتمة بالشؤون الثقافية مادام الأمر يتعلق بمؤلفات. وهكذا لم يتم حل المشكل. راسلت صاحب دار النشر لأخبره أنني مازلت متشبثا بحقي مع إمكانية اللجوء إلى القضاء إذا لم يفي بما اتفقنا عليه في العقد، فاكتشفت أنه يريدني أن أشتمه حتى يتخذ هذا الأمر ذريعة لكي لا يرسل مستحقاتي، حيث اتصل بي على الواتساب قائلا ما مفاده: "ألا تعلم مع من تتحدث؟" وكأنه ينتظرني أن أسبه أو أخاف منه، فأجبته أنني أتحدث مع أدهم العبودي صاحب دار النشر، وأنني لن أسبه إذا كان يرغب في ذلك، لكنني سألجأ إلى المساطر القانونية... ها هي قد مرت أزيد من 3 سنوات وانتهت مدة العقد وما زلت أنتظر النسخ والمستحقات. وفي هذا السياق أطرح الأسئلة ......
#أدهم
#العبودي
#الكاتب
#والناشر
#الذي
#يمتهن
#النصب
#الكتاب
#ويبيع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710272
الحوار المتمدن
موسى برلال - أدهم العبودي الكاتب والناشر الذي يمتهن النصب على الكتاب ويبيع لهم الوهم