سعيد عيسى : قدرة الشباب الفلسطيني على الفعل في عالم متغيّر
#الحوار_المتمدن
#سعيد_عيسى متسلحاً بغضبه وإدراكه بقوة منصات التواصل الاجتماعي، حمل مهنّد هاتفه وانضم إلى المتظاهرين في قرية كفر عين، حيث صور المواجهات مع الجنود الإسرائيليين ووضعها على تيك توك. وقال: “لو لم تخرج وتتحدى تحرّش المستوطن والاضطهاد فإن العنف سيأتي إليك وستهاجَم على أي حال”. وأضاف: “كل واحد كان ينشر ما يحدث”… وهواتفنا هي “الأداة الوحيدة التي نملك، وهي خيارنا الأخير”.إن مقاومة الاحتلال برزت في سياق حركة العدالة الدولية بما فيها حركة “حياة السود مهمة”، ففي الوقت الذي كنت أراقب فيه لقطات الفيديو عن المستوطنين اليهود وهم يهاجمون الفلسطينيين علمت أن عليّ الانضمام إلى حركة الاحتجاج التي غمرت الضفة الغربية.لم تكن مقاومة الشباب الفلسطيني منفصلة عن سياق الحركة العالمية للمطالبة بالعدالة، بما فيها حركة “حياة السود مهمّة” والحركات المطالبة بالديمقراطية في هونغ كونغ. كانت الأصوات الفلسطينية تردد “صدى الكفاح الآخر” المنتشر في العالم، سواء كان في الولايات المتحدة أو أوروبا أو آسيا، كان الصوت واحداً وإن تعدّدت قضاياه، ولكنه قضية شباب يسعى لبلورة رؤية جديدة في عالم متغيّر ولا تستطيع إسرائيل أن تبقى بمنأى عنه وتستمر بنظامها العنصري المدعوم عالمياً.للمرة الأولى يشعر الشباب الفلسطيني أنّ لديهم سلاحاً وهو هواتفهم ومنصات التواصل الاجتماعي، وأنّ لهذين السلاحين فعالية لدرجة أنّ منصة فيسبوك وغيرها من شركات التكنولوجيا المتقدمة سعت لإسكاتهما، وأنّ لهما قدرة على الوصول بثوان إلى عقل وضمير كل شابة وشاب في الكرة الأرضية، وأن يدفعوا بهم إلى التضامن معهم والنزول إلى الشوارع بالملايين في حركة عالمية قلّ نظيرها وأن ينقل معه صورة إسرائيل العنصرية والمحتلة والمستعمرة على حقيقتها وليس كما تقدم نفسها للعالم.لم يجمع الشباب الفلسطيني في حركتهم ومقاومتهم الاحتلال توجهاً سياسياً معيناً، ولم يكن للقوى السياسية دور يذكر في ما قاموا ويقومون به، لا بل تفاجأت القوى السياسية بقدرتهم وحركتهم التي عمت المدن الفلسطينية ضمن ما يسمى أراضي الـ48.لقد استطاع الشباب أن يسمعوا أصواتهم للعالم أجمع، وأن يتصدروا وسائل الإعلام العالمية، ونجحوا في إعادة القضية الفلسطينية إلى صدارة القضايا السياسية والإنسانية في العالم، واستطاعوا أن يحركوا المياه السياسية الراكدة في الولايات المتحدة وعموم أوروبا، وأن ينقلوا الاحتلال والاستعمار والعنصرية الإسرائيلية من الفعل السياسي المغلف بالديمقراطية إلى قضية لا أخلاقية على مستوى العالم.مرة جديدة تثبت مواقع التواصل الاجتماعي جدارتها وتسهم في إيصال حركة الشباب الفلسطيني في أراضي 1948 إلى أقاصي المعمورة. وهذه الحركة لم تكن حاضرة في سياق مقاومة الاحتلال كما هي عليه اليوم، من تصدّر للمشهد الفلسطيني أولاً وانتقالها إلى العالمية ثانياً.لقد استطاع الشباب الفلسطيني أن يظهّر النقاش والتباين بين جيلين أميركيين وأوروبيين، وأن يُخرِجوا إلى العلن الاختلاف الكبير في وجهات النظر بين كبار أعضاء الأحزاب الأميركية والأوروبية وبين أصغر الأعضاء في شأن النظر إلى القضايا المحلية والعالمية، ومنها القضية الفلسطينية، وبيّنوا أيضاً أنّ صغار السنّ متعاطفون ولديهم وجهة نظر مختلفة حول القضية الفلسطينية، وأنّهم يعتبرون إسرائيل دولة عنصرية ومستعمرة ومحتلة.#فلسطين #الشباب ......
#قدرة
#الشباب
#الفلسطيني
#الفعل
#عالم
#متغيّر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720938
#الحوار_المتمدن
#سعيد_عيسى متسلحاً بغضبه وإدراكه بقوة منصات التواصل الاجتماعي، حمل مهنّد هاتفه وانضم إلى المتظاهرين في قرية كفر عين، حيث صور المواجهات مع الجنود الإسرائيليين ووضعها على تيك توك. وقال: “لو لم تخرج وتتحدى تحرّش المستوطن والاضطهاد فإن العنف سيأتي إليك وستهاجَم على أي حال”. وأضاف: “كل واحد كان ينشر ما يحدث”… وهواتفنا هي “الأداة الوحيدة التي نملك، وهي خيارنا الأخير”.إن مقاومة الاحتلال برزت في سياق حركة العدالة الدولية بما فيها حركة “حياة السود مهمة”، ففي الوقت الذي كنت أراقب فيه لقطات الفيديو عن المستوطنين اليهود وهم يهاجمون الفلسطينيين علمت أن عليّ الانضمام إلى حركة الاحتجاج التي غمرت الضفة الغربية.لم تكن مقاومة الشباب الفلسطيني منفصلة عن سياق الحركة العالمية للمطالبة بالعدالة، بما فيها حركة “حياة السود مهمّة” والحركات المطالبة بالديمقراطية في هونغ كونغ. كانت الأصوات الفلسطينية تردد “صدى الكفاح الآخر” المنتشر في العالم، سواء كان في الولايات المتحدة أو أوروبا أو آسيا، كان الصوت واحداً وإن تعدّدت قضاياه، ولكنه قضية شباب يسعى لبلورة رؤية جديدة في عالم متغيّر ولا تستطيع إسرائيل أن تبقى بمنأى عنه وتستمر بنظامها العنصري المدعوم عالمياً.للمرة الأولى يشعر الشباب الفلسطيني أنّ لديهم سلاحاً وهو هواتفهم ومنصات التواصل الاجتماعي، وأنّ لهذين السلاحين فعالية لدرجة أنّ منصة فيسبوك وغيرها من شركات التكنولوجيا المتقدمة سعت لإسكاتهما، وأنّ لهما قدرة على الوصول بثوان إلى عقل وضمير كل شابة وشاب في الكرة الأرضية، وأن يدفعوا بهم إلى التضامن معهم والنزول إلى الشوارع بالملايين في حركة عالمية قلّ نظيرها وأن ينقل معه صورة إسرائيل العنصرية والمحتلة والمستعمرة على حقيقتها وليس كما تقدم نفسها للعالم.لم يجمع الشباب الفلسطيني في حركتهم ومقاومتهم الاحتلال توجهاً سياسياً معيناً، ولم يكن للقوى السياسية دور يذكر في ما قاموا ويقومون به، لا بل تفاجأت القوى السياسية بقدرتهم وحركتهم التي عمت المدن الفلسطينية ضمن ما يسمى أراضي الـ48.لقد استطاع الشباب أن يسمعوا أصواتهم للعالم أجمع، وأن يتصدروا وسائل الإعلام العالمية، ونجحوا في إعادة القضية الفلسطينية إلى صدارة القضايا السياسية والإنسانية في العالم، واستطاعوا أن يحركوا المياه السياسية الراكدة في الولايات المتحدة وعموم أوروبا، وأن ينقلوا الاحتلال والاستعمار والعنصرية الإسرائيلية من الفعل السياسي المغلف بالديمقراطية إلى قضية لا أخلاقية على مستوى العالم.مرة جديدة تثبت مواقع التواصل الاجتماعي جدارتها وتسهم في إيصال حركة الشباب الفلسطيني في أراضي 1948 إلى أقاصي المعمورة. وهذه الحركة لم تكن حاضرة في سياق مقاومة الاحتلال كما هي عليه اليوم، من تصدّر للمشهد الفلسطيني أولاً وانتقالها إلى العالمية ثانياً.لقد استطاع الشباب الفلسطيني أن يظهّر النقاش والتباين بين جيلين أميركيين وأوروبيين، وأن يُخرِجوا إلى العلن الاختلاف الكبير في وجهات النظر بين كبار أعضاء الأحزاب الأميركية والأوروبية وبين أصغر الأعضاء في شأن النظر إلى القضايا المحلية والعالمية، ومنها القضية الفلسطينية، وبيّنوا أيضاً أنّ صغار السنّ متعاطفون ولديهم وجهة نظر مختلفة حول القضية الفلسطينية، وأنّهم يعتبرون إسرائيل دولة عنصرية ومستعمرة ومحتلة.#فلسطين #الشباب ......
#قدرة
#الشباب
#الفلسطيني
#الفعل
#عالم
#متغيّر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720938
الحوار المتمدن
سعيد عيسى - قدرة الشباب الفلسطيني على الفعل في عالم متغيّر
قاسم المحبشي : قلق التربية في عالم متغير
#الحوار_المتمدن
#قاسم_المحبشي سؤال التربية هو سؤال الحاضر والمستقبل. إذ كيف نربي أطفالنا في عالم متغير وماذا نريد أن نكون في المستقبل؟ أنه سؤال فلسفي استراتيجي بامتياز . ففي عالم تحول السلطة؛ سلطة الأسرة والآباء والامهات والمدرسة والمجتمع والمربين ورجال الدين يزداد القلق على الأطفال التشتت والضياع في خضم السوشل ميديا والمؤثرات الخارجية التي يصعب السيطرة عليها. فلم يعد الأبناء هم أولئك الذين يطيب لهم العيش في كنف العائلات ويتلقون التعاليم والنصائح من أمهاتهم وآباءهم كل صباح ومساء بل صاروا يتفاعلوا مع العالم ويتأثروا بسيل منهمر من المنبهات الإعلامية التواصلية الفضائية في ظل انشغال الآباء والأمهات عنهم بالجولات ومثيراتها. فالأسرة لم تعد مدرسة المشاعر الأولى في تنمية وتأهيل الأبناء كما كانت في جمهورية أفلاطون بل ثمة تحول عميق في سلطتها. فكيف يمكن لنا مواجهة هذا التحول والتحدي الوجودي؟ هذا هو السؤال الذي أحتدم حوله الناقش البارحة في صالون الشاعر الإعلامي سيد حسن بمشاركة صالون رؤى للإبداع وصالون اللواء علاء فكري. هناك اجتمع نخبة من الاكاديميين والمتخصصين والمهتمين من النوع الاجتماعي في ندوة فكرية ثقافية رائعة ادارها المربي والأديب الناقد الاستاذ صالح شرف الدين بكفاءة واقتدار. في البدء وضعنا الأستاذ الدكتور محمد علاو استاذ الأدب والتربية؛ في جامعة العلوم؛ وضعنا في قلب المشكل التربوي وتحدياته الراهنة في ظل انفتاح العالم على مصرعيه إذ أكد أن الجوال الذي يحمله كل فرد بيده ليس مجرد وسيلة تواصل واتصال بل هو العالم كله في متناول اليد؛ مكتبة ومعرفة واخبار واحداث وصور ورموز وتوجهات وثقافات وقيم ومواقف مثيرات من كل شكل ونوع والاطفال هم أشد الفئات انجذابا وتفاعلا معها فكيف السبيل إلى تقنينها وجعلها بنائية ايجابية خلاقة في عملية التنمية المستدامة؟ تنمية الذكاءات المتعددة في ذات الناشئة؟ ( الذكاء الوجداني والذكاء المنطقي الرياضي والذكاء الاجتماعي والذكاء البصري والذكاء الايقاعي الموسيقي والذكاء اللغوي والذكاء العضلي والذكاء الوجودي) ففي ذات كل إنسان طيف واسع من المواهب والقدرات المتعددة التي تستدعي التأهيل والتنمية. وتلك هي وظيفة الثقافة في بوصفها الراسمال الذي يبقى بعد نسيان كل شيءٍ! ثم تحدثت الدكتورة سهام الزعيري المشكلة بقلق الأم المربية عن مخاطر تفكك العائلة واغتراب كل فرد فيها مع جواله وترك الأبناء لوحدهم في عالمهم الافتراضي الذي يجدون فيه العزاء والسلوى البديل عن الرعاية والاهتمام والحنان العائلي الذي يجمع شمل الأسرة في زمن مضى. نعم أنها مشكلة تعني كل فرد منًا بهذا القدر أو ذاك. فالأطفال هم نصف الحاضر وكل المستقبل وتربيتهم تربية سليمة هي رهان الجميع؛ الأمهات والآباء والمجتمعات والدول والأمم والحضارات. والتربية والتعليم هي مسألة استراتيجية حيوية عامة في كل مكان وزمان. واذا ما تركت لحال سبيلها يتشظى المجتمع وتفتك به الشرور من كل الجهات. أننا بذلك نكون في قلب فلسفة التربية المعنية بوضع الاستراتيجية التربوية العامة للتنشئة الاجتماعية. وقد اثبتت التجارب أن تعدد وتنوع مصادر وأدوات واساليب التربية والتعليم في المجتمعات العربية قد افضت إلى نتائج وخيمة. ليست فلسفة التربية مجرد حاصل جمع لكلمتي فلسفة- تربية بل هي مركب عضوي متواشج العلاقات أنها علم خاص له أصوله وأدواته ونظرياته وطرائقه والنشاط الفلسفي هو بالدرجة الأولى نشاط نظري تأملي تحليلي كلي جذري تجريدي، والنشاط التربوي هو نشاط عملي تجريبي ملموس وتخصص هذان القطبان الأساسيان للحياة البشرية برمتها- المادي والمعنوي التجريبي والتأملي والنظري والع ......
#التربية
#عالم
#متغير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758571
#الحوار_المتمدن
#قاسم_المحبشي سؤال التربية هو سؤال الحاضر والمستقبل. إذ كيف نربي أطفالنا في عالم متغير وماذا نريد أن نكون في المستقبل؟ أنه سؤال فلسفي استراتيجي بامتياز . ففي عالم تحول السلطة؛ سلطة الأسرة والآباء والامهات والمدرسة والمجتمع والمربين ورجال الدين يزداد القلق على الأطفال التشتت والضياع في خضم السوشل ميديا والمؤثرات الخارجية التي يصعب السيطرة عليها. فلم يعد الأبناء هم أولئك الذين يطيب لهم العيش في كنف العائلات ويتلقون التعاليم والنصائح من أمهاتهم وآباءهم كل صباح ومساء بل صاروا يتفاعلوا مع العالم ويتأثروا بسيل منهمر من المنبهات الإعلامية التواصلية الفضائية في ظل انشغال الآباء والأمهات عنهم بالجولات ومثيراتها. فالأسرة لم تعد مدرسة المشاعر الأولى في تنمية وتأهيل الأبناء كما كانت في جمهورية أفلاطون بل ثمة تحول عميق في سلطتها. فكيف يمكن لنا مواجهة هذا التحول والتحدي الوجودي؟ هذا هو السؤال الذي أحتدم حوله الناقش البارحة في صالون الشاعر الإعلامي سيد حسن بمشاركة صالون رؤى للإبداع وصالون اللواء علاء فكري. هناك اجتمع نخبة من الاكاديميين والمتخصصين والمهتمين من النوع الاجتماعي في ندوة فكرية ثقافية رائعة ادارها المربي والأديب الناقد الاستاذ صالح شرف الدين بكفاءة واقتدار. في البدء وضعنا الأستاذ الدكتور محمد علاو استاذ الأدب والتربية؛ في جامعة العلوم؛ وضعنا في قلب المشكل التربوي وتحدياته الراهنة في ظل انفتاح العالم على مصرعيه إذ أكد أن الجوال الذي يحمله كل فرد بيده ليس مجرد وسيلة تواصل واتصال بل هو العالم كله في متناول اليد؛ مكتبة ومعرفة واخبار واحداث وصور ورموز وتوجهات وثقافات وقيم ومواقف مثيرات من كل شكل ونوع والاطفال هم أشد الفئات انجذابا وتفاعلا معها فكيف السبيل إلى تقنينها وجعلها بنائية ايجابية خلاقة في عملية التنمية المستدامة؟ تنمية الذكاءات المتعددة في ذات الناشئة؟ ( الذكاء الوجداني والذكاء المنطقي الرياضي والذكاء الاجتماعي والذكاء البصري والذكاء الايقاعي الموسيقي والذكاء اللغوي والذكاء العضلي والذكاء الوجودي) ففي ذات كل إنسان طيف واسع من المواهب والقدرات المتعددة التي تستدعي التأهيل والتنمية. وتلك هي وظيفة الثقافة في بوصفها الراسمال الذي يبقى بعد نسيان كل شيءٍ! ثم تحدثت الدكتورة سهام الزعيري المشكلة بقلق الأم المربية عن مخاطر تفكك العائلة واغتراب كل فرد فيها مع جواله وترك الأبناء لوحدهم في عالمهم الافتراضي الذي يجدون فيه العزاء والسلوى البديل عن الرعاية والاهتمام والحنان العائلي الذي يجمع شمل الأسرة في زمن مضى. نعم أنها مشكلة تعني كل فرد منًا بهذا القدر أو ذاك. فالأطفال هم نصف الحاضر وكل المستقبل وتربيتهم تربية سليمة هي رهان الجميع؛ الأمهات والآباء والمجتمعات والدول والأمم والحضارات. والتربية والتعليم هي مسألة استراتيجية حيوية عامة في كل مكان وزمان. واذا ما تركت لحال سبيلها يتشظى المجتمع وتفتك به الشرور من كل الجهات. أننا بذلك نكون في قلب فلسفة التربية المعنية بوضع الاستراتيجية التربوية العامة للتنشئة الاجتماعية. وقد اثبتت التجارب أن تعدد وتنوع مصادر وأدوات واساليب التربية والتعليم في المجتمعات العربية قد افضت إلى نتائج وخيمة. ليست فلسفة التربية مجرد حاصل جمع لكلمتي فلسفة- تربية بل هي مركب عضوي متواشج العلاقات أنها علم خاص له أصوله وأدواته ونظرياته وطرائقه والنشاط الفلسفي هو بالدرجة الأولى نشاط نظري تأملي تحليلي كلي جذري تجريدي، والنشاط التربوي هو نشاط عملي تجريبي ملموس وتخصص هذان القطبان الأساسيان للحياة البشرية برمتها- المادي والمعنوي التجريبي والتأملي والنظري والع ......
#التربية
#عالم
#متغير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758571
الحوار المتمدن
قاسم المحبشي - قلق التربية في عالم متغير