محمد الزهراوي أبو نوفله : لكَ.. وماذا أقول ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_الزهراوي_أبو_نوفله لك .. وماذا أقول ؟ !(إلى الرّوح التي عانقتْها روحيإلى القلب الذي اطّلَع على كل أ-;-سرار قلْبي والنّجمَة الوَحيدَةالتي أ-;-راها ليْل نهارٍ في سمائ-;-ي..)كيف ابدأ. ..؟؟لك ماذا أقول ولمن اروي. ...كلمات ميتة على أوراق الأيام والبوح مخنوق بيد صمت عملاق والاصابع ترتجف بمجرد التفكير والخوف يخطف النبض خلف الضباب وراء البحار إذ الظلال تصل حد الغيوم. ..مجهول يترامى فوق كتف الغياب يهزني الأسى وذئاب الحنين المزمن تسبع كل أمنياتي وما تبقى من أشلاء علقت على رؤوس رماح القنص العشوائي هو له. ...كل شيء مما يريدوعنده مفاتيح الأشواق. ..لا يستأذن الكلمات تأتيه طوعا وكرها تتمادى في الوصف بين خيوط ريشة تداعبها أنامل الياسمين وعطرها يفوح حد وجداني تسري. ...تجري في الشريان. .. يسبغ عليها حروف الوجد. ...إذ هو إلهها المعبود في محراب حنين اعتكفت فيه اشواقي. ...بتول هي اشواقي إليه. ..ولا أحد استطاع فك بكارة قلبي إلا. ...رجل رجل لا يغفو وأنا.. شمعة تحترق بلهيب نار البعاد كل ليل وتبكي لحلول الفجر أكره الفجر إذ يأخذه مني. ...اخبؤه بين أشيائي المتناثرة في ضلوع الوجد في قاع حقيبتيالمنسية من ألف عمر في خزانة اوهامي في جيوب معطفي السميك. ...إذ ألبسه في ليالي صقيع الغياب. ...وحين تقشعر المساءات على أرصفة قلبي. ..عبأت همسهخمرة. ..ووجداني قصائد عين تهواه. ...وقطفت وردة عشاق هدية له.... عنوان العطر أنفاسه يمر بها بجانبي يوقظ الدفء الذي كان ثلجا وصقيع عذاباتي. ...ابتسمت شفتي بين يديه. ...ليس عبثا نبض القلب. ..إذ سقاه من عام ضوء كؤوسا من رحيقالخلد. ..يخفق القمر فيداخلي. .. وعين لا ترى سواه يعطيني كنوزا وكنوزا. ...من رؤى الورد والخلق. ...وأمجاد الخلود. ...ر . الأنصاري الزاكي- - - - - - - - - - -مُعاهدَة حُبّإ-;-لى الرّوح التي عانقتْها روحيإلى القلب الذي اطّلَع على كل أ-;-سرار قلْبي والنّجمَة الوَحيدَةالتي أ-;-راها ليْل نهارٍ في سمائ-;-يالصّافِيّة..إ-;-لى الحبيبَة الغائبةالحاضرة التيتُطْفئُ-;- نار شوْقي بالآ-;-مال وتُدْفِئُ-;-شِتاء عمْرِيَ البارِدَ بِشَهْد بوْحِهاالخالِد أ-;-كْتبُ هذا البوح مِن منْفايَنِيابة عن قلْب لا يُحِبّ ولا ينْبضُإ-;-لاّ بكِ وعنْ عيْنٍ لا ترى سِواك ياأ-;-رْوَع ما رأ-;-تْ عيْنيبالله عليْك دعيني أُ-;-حِبّكِ ويشْهد اللهعلَيّ وكلّ العالَمين أ-;-نّني وروحي لكمنْذ الأ-;-زل ما كانت ولمْ أكن لِغَيرِكِ أ-;-بَدا وذلك مذسرقتني مِنّي كوطن دِفْؤ-;-هُ حضْنُكِالوَريفُ سماؤه جبينُكِ العالي..هواؤه عِطْر أ-;-نْفاسِكِ وماؤ-;-هُ زلال ريقك العذب حيث فيك أبحث عنيأ-;-قول كلّ هذا وما تمنّيْتُ أنأ-;-كونَ إ-;-لا أ-;-نْت وأناأ-;-هْربُ من روحي ونفْسي إ-;-لَيْك..وإ-;-لاّ فاطْرُديني ......
#لكَ..
#وماذا
#أقول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701901
#الحوار_المتمدن
#محمد_الزهراوي_أبو_نوفله لك .. وماذا أقول ؟ !(إلى الرّوح التي عانقتْها روحيإلى القلب الذي اطّلَع على كل أ-;-سرار قلْبي والنّجمَة الوَحيدَةالتي أ-;-راها ليْل نهارٍ في سمائ-;-ي..)كيف ابدأ. ..؟؟لك ماذا أقول ولمن اروي. ...كلمات ميتة على أوراق الأيام والبوح مخنوق بيد صمت عملاق والاصابع ترتجف بمجرد التفكير والخوف يخطف النبض خلف الضباب وراء البحار إذ الظلال تصل حد الغيوم. ..مجهول يترامى فوق كتف الغياب يهزني الأسى وذئاب الحنين المزمن تسبع كل أمنياتي وما تبقى من أشلاء علقت على رؤوس رماح القنص العشوائي هو له. ...كل شيء مما يريدوعنده مفاتيح الأشواق. ..لا يستأذن الكلمات تأتيه طوعا وكرها تتمادى في الوصف بين خيوط ريشة تداعبها أنامل الياسمين وعطرها يفوح حد وجداني تسري. ...تجري في الشريان. .. يسبغ عليها حروف الوجد. ...إذ هو إلهها المعبود في محراب حنين اعتكفت فيه اشواقي. ...بتول هي اشواقي إليه. ..ولا أحد استطاع فك بكارة قلبي إلا. ...رجل رجل لا يغفو وأنا.. شمعة تحترق بلهيب نار البعاد كل ليل وتبكي لحلول الفجر أكره الفجر إذ يأخذه مني. ...اخبؤه بين أشيائي المتناثرة في ضلوع الوجد في قاع حقيبتيالمنسية من ألف عمر في خزانة اوهامي في جيوب معطفي السميك. ...إذ ألبسه في ليالي صقيع الغياب. ...وحين تقشعر المساءات على أرصفة قلبي. ..عبأت همسهخمرة. ..ووجداني قصائد عين تهواه. ...وقطفت وردة عشاق هدية له.... عنوان العطر أنفاسه يمر بها بجانبي يوقظ الدفء الذي كان ثلجا وصقيع عذاباتي. ...ابتسمت شفتي بين يديه. ...ليس عبثا نبض القلب. ..إذ سقاه من عام ضوء كؤوسا من رحيقالخلد. ..يخفق القمر فيداخلي. .. وعين لا ترى سواه يعطيني كنوزا وكنوزا. ...من رؤى الورد والخلق. ...وأمجاد الخلود. ...ر . الأنصاري الزاكي- - - - - - - - - - -مُعاهدَة حُبّإ-;-لى الرّوح التي عانقتْها روحيإلى القلب الذي اطّلَع على كل أ-;-سرار قلْبي والنّجمَة الوَحيدَةالتي أ-;-راها ليْل نهارٍ في سمائ-;-يالصّافِيّة..إ-;-لى الحبيبَة الغائبةالحاضرة التيتُطْفئُ-;- نار شوْقي بالآ-;-مال وتُدْفِئُ-;-شِتاء عمْرِيَ البارِدَ بِشَهْد بوْحِهاالخالِد أ-;-كْتبُ هذا البوح مِن منْفايَنِيابة عن قلْب لا يُحِبّ ولا ينْبضُإ-;-لاّ بكِ وعنْ عيْنٍ لا ترى سِواك ياأ-;-رْوَع ما رأ-;-تْ عيْنيبالله عليْك دعيني أُ-;-حِبّكِ ويشْهد اللهعلَيّ وكلّ العالَمين أ-;-نّني وروحي لكمنْذ الأ-;-زل ما كانت ولمْ أكن لِغَيرِكِ أ-;-بَدا وذلك مذسرقتني مِنّي كوطن دِفْؤ-;-هُ حضْنُكِالوَريفُ سماؤه جبينُكِ العالي..هواؤه عِطْر أ-;-نْفاسِكِ وماؤ-;-هُ زلال ريقك العذب حيث فيك أبحث عنيأ-;-قول كلّ هذا وما تمنّيْتُ أنأ-;-كونَ إ-;-لا أ-;-نْت وأناأ-;-هْربُ من روحي ونفْسي إ-;-لَيْك..وإ-;-لاّ فاطْرُديني ......
#لكَ..
#وماذا
#أقول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701901
الحوار المتمدن
محمد الزهراوي أبو نوفله - لكَ.. وماذا أقول ؟ !
محمد الزهراوي أبو نوفله : لك.. َوما ذا أقول ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_الزهراوي_أبو_نوفله لكَ .. وماذا أقول ؟ !(إلى الرّوح التي عانقتْها روحيإلى القلب الذي اطّلَع على كل أ-;-سرار قلْبي والنّجمَة الوَحيدَةالتي أ-;-راها ليْل نهارٍ في سمائ-;-ي..)كيف ابدأ. ..؟؟لكَ ماذا أقول ولمن اروي. ...كلمات ميتة على أوراق الأيام والبوح مخنوق بيد صمت عملاق والاصابع ترتجف بمجرد التفكير والخوف يخطف النبض خلف الضباب وراء البحار إذ الظلال تصل حد الغيوم. ..مجهول يترامى فوق كتف الغياب يهزني الأسى وذئاب الحنين المزمن تسبع كل أمنياتي وما تبقى من أشلاء علقت على رؤوس رماح القنص العشوائي هو له. ...كل شيء مما يريدوعنده مفاتيح الأشواق. ..لا يستأذن الكلمات تأتيه طوعا وكرها تتمادى في الوصف بين خيوط ريشة تداعبها أنامل الياسمين وعطرها يفوح حد وجداني تسري. ...تجري في الشريان. .. يسبغ عليها حروف الوجد. ...إذ هو إلهها المعبود في محراب حنين اعتكفت فيه اشواقي. ...بتول هي اشواقي إليه. ..ولا أحد استطاع فك بكارة قلبي إلا. ...رجل رجل لا يغفو وأنا.. شمعة تحترق بلهيب نار البعاد كل ليل وتبكي لحلول الفجر أكره الفجر إذ يأخذه مني. ...اخبؤه بين أشيائي المتناثرة في ضلوع الوجد في قاع حقيبتيالمنسية من ألف عمر في خزانة اوهامي في جيوب معطفي السميك. ...إذ ألبسه في ليالي صقيع الغياب. ...وحين تقشعر المساءات على أرصفة قلبي. ..عبأت همسهخمرة. ..ووجداني قصائد عين تهواه. ...وقطفت وردة عشاق هدية له.... عنوان العطر أنفاسه يمر بها بجانبي يوقظ الدفء الذي كان ثلجا وصقيع عذاباتي. ...ابتسمت شفتي بين يديه. ...ليس عبثا نبض القلب. ..إذ سقاه من عام ضوء كؤوسا من رحيقالخلد. ..يخفق القمر فيداخلي. .. وعين لا ترى سواه يعطيني كنوزا وكنوزا. ...من رؤى الورد والخلق. ...وأمجاد الخلود. ...ر . الأنصاري الزاكي- - - - - - - - - - -مُعاهدَة حُبّإ-;-لى الرّوح التي عانقتْها روحيإلى القلب الذي اطّلَع على كل أ-;-سرار قلْبي والنّجمَة الوَحيدَةالتي أ-;-راها ليْل نهارٍ في سمائ-;-يالصّافِيّة..إ-;-لى الحبيبَة الغائبةالحاضرة التيتُطْفئُ-;- نار شوْقي بالآ-;-مال وتُدْفِئُ-;-شِتاء عمْرِيَ البارِدَ بِشَهْد بوْحِهاالخالِد أ-;-كْتبُ هذا البوح مِن منْفايَنِيابة عن قلْب لا يُحِبّ ولا ينْبضُإ-;-لاّ بكِ وعنْ عيْنٍ لا ترى سِواك ياأ-;-رْوَع ما رأ-;-تْ عيْنيبالله عليْك دعيني أُ-;-حِبّكِ ويشْهد اللهعلَيّ وكلّ العالَمين أ-;-نّني وروحي لكمنْذ الأ-;-زل ما كانت ولمْ أكن لِغَيرِكِ أ-;-بَدا وذلك مذسرقتني مِنّي كوطن دِفْؤ-;-هُ حضْنُكِالوَريفُ سماؤه جبينُكِ العالي..هواؤه عِطْر أ-;-نْفاسِكِ وماؤ-;-هُ زلال ريقك العذب حيث فيك أبحث عنيأ-;-قول كلّ هذا وما تمنّيْتُ أنأ-;-كونَ إ-;-لا أ-;-نْت وأناأ-;-هْربُ من روحي ونفْسي إ-;-لَيْك..وإ-;-لاّ فاطْرُدين ......
#لك..
#َوما
#أقول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701898
#الحوار_المتمدن
#محمد_الزهراوي_أبو_نوفله لكَ .. وماذا أقول ؟ !(إلى الرّوح التي عانقتْها روحيإلى القلب الذي اطّلَع على كل أ-;-سرار قلْبي والنّجمَة الوَحيدَةالتي أ-;-راها ليْل نهارٍ في سمائ-;-ي..)كيف ابدأ. ..؟؟لكَ ماذا أقول ولمن اروي. ...كلمات ميتة على أوراق الأيام والبوح مخنوق بيد صمت عملاق والاصابع ترتجف بمجرد التفكير والخوف يخطف النبض خلف الضباب وراء البحار إذ الظلال تصل حد الغيوم. ..مجهول يترامى فوق كتف الغياب يهزني الأسى وذئاب الحنين المزمن تسبع كل أمنياتي وما تبقى من أشلاء علقت على رؤوس رماح القنص العشوائي هو له. ...كل شيء مما يريدوعنده مفاتيح الأشواق. ..لا يستأذن الكلمات تأتيه طوعا وكرها تتمادى في الوصف بين خيوط ريشة تداعبها أنامل الياسمين وعطرها يفوح حد وجداني تسري. ...تجري في الشريان. .. يسبغ عليها حروف الوجد. ...إذ هو إلهها المعبود في محراب حنين اعتكفت فيه اشواقي. ...بتول هي اشواقي إليه. ..ولا أحد استطاع فك بكارة قلبي إلا. ...رجل رجل لا يغفو وأنا.. شمعة تحترق بلهيب نار البعاد كل ليل وتبكي لحلول الفجر أكره الفجر إذ يأخذه مني. ...اخبؤه بين أشيائي المتناثرة في ضلوع الوجد في قاع حقيبتيالمنسية من ألف عمر في خزانة اوهامي في جيوب معطفي السميك. ...إذ ألبسه في ليالي صقيع الغياب. ...وحين تقشعر المساءات على أرصفة قلبي. ..عبأت همسهخمرة. ..ووجداني قصائد عين تهواه. ...وقطفت وردة عشاق هدية له.... عنوان العطر أنفاسه يمر بها بجانبي يوقظ الدفء الذي كان ثلجا وصقيع عذاباتي. ...ابتسمت شفتي بين يديه. ...ليس عبثا نبض القلب. ..إذ سقاه من عام ضوء كؤوسا من رحيقالخلد. ..يخفق القمر فيداخلي. .. وعين لا ترى سواه يعطيني كنوزا وكنوزا. ...من رؤى الورد والخلق. ...وأمجاد الخلود. ...ر . الأنصاري الزاكي- - - - - - - - - - -مُعاهدَة حُبّإ-;-لى الرّوح التي عانقتْها روحيإلى القلب الذي اطّلَع على كل أ-;-سرار قلْبي والنّجمَة الوَحيدَةالتي أ-;-راها ليْل نهارٍ في سمائ-;-يالصّافِيّة..إ-;-لى الحبيبَة الغائبةالحاضرة التيتُطْفئُ-;- نار شوْقي بالآ-;-مال وتُدْفِئُ-;-شِتاء عمْرِيَ البارِدَ بِشَهْد بوْحِهاالخالِد أ-;-كْتبُ هذا البوح مِن منْفايَنِيابة عن قلْب لا يُحِبّ ولا ينْبضُإ-;-لاّ بكِ وعنْ عيْنٍ لا ترى سِواك ياأ-;-رْوَع ما رأ-;-تْ عيْنيبالله عليْك دعيني أُ-;-حِبّكِ ويشْهد اللهعلَيّ وكلّ العالَمين أ-;-نّني وروحي لكمنْذ الأ-;-زل ما كانت ولمْ أكن لِغَيرِكِ أ-;-بَدا وذلك مذسرقتني مِنّي كوطن دِفْؤ-;-هُ حضْنُكِالوَريفُ سماؤه جبينُكِ العالي..هواؤه عِطْر أ-;-نْفاسِكِ وماؤ-;-هُ زلال ريقك العذب حيث فيك أبحث عنيأ-;-قول كلّ هذا وما تمنّيْتُ أنأ-;-كونَ إ-;-لا أ-;-نْت وأناأ-;-هْربُ من روحي ونفْسي إ-;-لَيْك..وإ-;-لاّ فاطْرُدين ......
#لك..
#َوما
#أقول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701898
الحوار المتمدن
محمد الزهراوي أبو نوفله - لك.. َوما ذا أقول ؟ !
سامح عسكر : شكرا لك..تلك الكلمة الساحرة
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر حين تأملت كلمة الشكر لأي إنسان وجدت أن في باطنها سحرا طبيعيا عجزت عن وصفه، فهي الكلمة التي إذا قيلت وقت الغضب تهدأ النفوس، وإذا قيلت وقت المنفعة ترد الجميل، وإذا قيلت وقت الفخر تهبك التواضع وإذا قيلت وقت القوة تهبك السكون وإذا قيلت وقت الضعف تهبك القناعة..لست معتادا على ذكر محاسن الكلمات لكني حين أبحرت في عالم تلك الكلمة وجدت مفتاحا جميلا لمعظم مشاكل العالم، ولأن الحقائق تُعرَف أحيانا بالضد وجدت اختفاء هذه الكلمة من قواميس الطغاة والمتجبرين والبلطجية والمعتدين، فهم غالبا حين يشعرون بقوتهم لا يشكرون وقتما تدفعهم أنانيتهم للظلم يرون الشكر ضعفا وعقبة عن تحقيق الآمال المجنونة والأطماع الدنيّة، وحين يذكروها ففي الغالب حين تحقق لهم مصلحة في الاعتداء والجور على حقوق الآخرين، فالمتعة الشخصية لهؤلاء في الاعتداء والتجني..حتى لا يجدون لذتهم سوى عند آلام وعذابات الآخرين..من خلال كسر الصورة النمطية عن الشكر..فتحنا الأبواب المغلقة وجدنا أن سمة أساسية لتحضر ورقي الإنسان هو استعماله هذه الكلمة، وحين تطغى معايير القوة والاعتداء تختفي..فمن الذي سمع بلطجيا مرة يشكر آخر لسرقته الآخرين، ومن الذي سمع حاكما متجبرا يذكرها وقت البطش والظلم، فالحرية الوحيدة التي نملكها على وجه الحقيقة هي حرية الاختيار..والإنسان وقتما يشعر بقوته غالبا لا يختار سوى إشباع رغبته الفطرية في التملك وزيادة أرباحة ونفوذه في المجتمع، أو توبيخ غيره على فعل ما يرفضه بالذوق والقناعة، فمثلما يتذوق الإنسان بعض الألوان يتذوق آخر ألوانا مختلفا..هنا يوبخ المعتدي لون الآخرين المفضل وكأنه يحكم العالم برؤيته الشخصية على أنها الحقيقة المطلقة..إن المعنى الضامر لكلمة الشكر هو قبول الاختلاف، فمعنى أن تشكر غيرك وتُكثِر من شكره يعني أن ثمة اختلاف هي مصدر تلك المنفعة غير المتوقعة التي دفعتك للشكر، كمن يشكر زميله على مساعدته في أمر ما..فلو كان يتوقع تلك المساعدة أو يراها أمرا عاديا ما شكره، لكن ولأن ثمة خلاف بينه وبين زميله لم تَعُق هذا الفاضل في مساعدته أصبح الشكر وقتها واجبا أخلاقيا وجزءا من رد الجَميل واعترافا بقبول الخلاف والتعايش معه، وهنا سر من أسرار المفاوضات السياسية..أنها تنجح دائما إذا اعترف الخصوم بحقوق بعضهما ، ومن ثم تبدأ مرحلة الشكر التي ستكون هي الفيصل في الانتقال لمرحلة أخرى من الخصومة إلى الصداقة أحيانا، وكم رأينا دولا تحارب بعضها ثم صاروا أصدقاءا من هذا المنطلق أنهم قدّموا الشكر والمساعدة في عز الحاجة إليهما وتقديمهما على كل أسباب الخلاف.كذلك فالمعنىَ الآخر للشكر يكون في اكتشاف تلقائية هذا الشاكر وإعجاب المشكور، فمن يعش على طبيعته وسجيته هو أكثر الناس استعدادا لشكر غيره متى توجّب ذلك..والسبب أن هذه التلقائية الفريدة مبنية على صراحة وصدق مع النفس يجذبان حب التواصل الاجتماعي لدى الإنسان، وفي تقديري أن ذلك سببا في تمتع ذلك الشخص بالقبول الاجتماعي..وفي حياتنا العملية كثيرا ما نرى تلك النماذج التلقائية الصريحة التي تملأ الأرض بهجةً ومرحا وطمأنينة، بل نرى ذلك الشاكر دائما من الذين يخفضون سهم توقعاتهم لأنفسهم أو الإعجاب بذواتهم..فالتلقائي لديه مسحة تواضع هائلة هي سر جاذبيته المعهودة، ومن يجيد التواصل مع الناس لن يكون مغرورا كون الطمع والغرور والأنانية من مسببات العزلة والحقد وكراهية الناس، بينما التلقائي والشكور – أي دائم الشكر – في مقدمة الفئات التي تتضرر غالبا من الطماعين والأنانيين بالحقد عليهم وعلى قبولهم ومنزلتهم الرفيعة..ومن المغلوط عن الشكر أنه علامة فقط للم ......
#شكرا
#لك..تلك
#الكلمة
#الساحرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723315
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر حين تأملت كلمة الشكر لأي إنسان وجدت أن في باطنها سحرا طبيعيا عجزت عن وصفه، فهي الكلمة التي إذا قيلت وقت الغضب تهدأ النفوس، وإذا قيلت وقت المنفعة ترد الجميل، وإذا قيلت وقت الفخر تهبك التواضع وإذا قيلت وقت القوة تهبك السكون وإذا قيلت وقت الضعف تهبك القناعة..لست معتادا على ذكر محاسن الكلمات لكني حين أبحرت في عالم تلك الكلمة وجدت مفتاحا جميلا لمعظم مشاكل العالم، ولأن الحقائق تُعرَف أحيانا بالضد وجدت اختفاء هذه الكلمة من قواميس الطغاة والمتجبرين والبلطجية والمعتدين، فهم غالبا حين يشعرون بقوتهم لا يشكرون وقتما تدفعهم أنانيتهم للظلم يرون الشكر ضعفا وعقبة عن تحقيق الآمال المجنونة والأطماع الدنيّة، وحين يذكروها ففي الغالب حين تحقق لهم مصلحة في الاعتداء والجور على حقوق الآخرين، فالمتعة الشخصية لهؤلاء في الاعتداء والتجني..حتى لا يجدون لذتهم سوى عند آلام وعذابات الآخرين..من خلال كسر الصورة النمطية عن الشكر..فتحنا الأبواب المغلقة وجدنا أن سمة أساسية لتحضر ورقي الإنسان هو استعماله هذه الكلمة، وحين تطغى معايير القوة والاعتداء تختفي..فمن الذي سمع بلطجيا مرة يشكر آخر لسرقته الآخرين، ومن الذي سمع حاكما متجبرا يذكرها وقت البطش والظلم، فالحرية الوحيدة التي نملكها على وجه الحقيقة هي حرية الاختيار..والإنسان وقتما يشعر بقوته غالبا لا يختار سوى إشباع رغبته الفطرية في التملك وزيادة أرباحة ونفوذه في المجتمع، أو توبيخ غيره على فعل ما يرفضه بالذوق والقناعة، فمثلما يتذوق الإنسان بعض الألوان يتذوق آخر ألوانا مختلفا..هنا يوبخ المعتدي لون الآخرين المفضل وكأنه يحكم العالم برؤيته الشخصية على أنها الحقيقة المطلقة..إن المعنى الضامر لكلمة الشكر هو قبول الاختلاف، فمعنى أن تشكر غيرك وتُكثِر من شكره يعني أن ثمة اختلاف هي مصدر تلك المنفعة غير المتوقعة التي دفعتك للشكر، كمن يشكر زميله على مساعدته في أمر ما..فلو كان يتوقع تلك المساعدة أو يراها أمرا عاديا ما شكره، لكن ولأن ثمة خلاف بينه وبين زميله لم تَعُق هذا الفاضل في مساعدته أصبح الشكر وقتها واجبا أخلاقيا وجزءا من رد الجَميل واعترافا بقبول الخلاف والتعايش معه، وهنا سر من أسرار المفاوضات السياسية..أنها تنجح دائما إذا اعترف الخصوم بحقوق بعضهما ، ومن ثم تبدأ مرحلة الشكر التي ستكون هي الفيصل في الانتقال لمرحلة أخرى من الخصومة إلى الصداقة أحيانا، وكم رأينا دولا تحارب بعضها ثم صاروا أصدقاءا من هذا المنطلق أنهم قدّموا الشكر والمساعدة في عز الحاجة إليهما وتقديمهما على كل أسباب الخلاف.كذلك فالمعنىَ الآخر للشكر يكون في اكتشاف تلقائية هذا الشاكر وإعجاب المشكور، فمن يعش على طبيعته وسجيته هو أكثر الناس استعدادا لشكر غيره متى توجّب ذلك..والسبب أن هذه التلقائية الفريدة مبنية على صراحة وصدق مع النفس يجذبان حب التواصل الاجتماعي لدى الإنسان، وفي تقديري أن ذلك سببا في تمتع ذلك الشخص بالقبول الاجتماعي..وفي حياتنا العملية كثيرا ما نرى تلك النماذج التلقائية الصريحة التي تملأ الأرض بهجةً ومرحا وطمأنينة، بل نرى ذلك الشاكر دائما من الذين يخفضون سهم توقعاتهم لأنفسهم أو الإعجاب بذواتهم..فالتلقائي لديه مسحة تواضع هائلة هي سر جاذبيته المعهودة، ومن يجيد التواصل مع الناس لن يكون مغرورا كون الطمع والغرور والأنانية من مسببات العزلة والحقد وكراهية الناس، بينما التلقائي والشكور – أي دائم الشكر – في مقدمة الفئات التي تتضرر غالبا من الطماعين والأنانيين بالحقد عليهم وعلى قبولهم ومنزلتهم الرفيعة..ومن المغلوط عن الشكر أنه علامة فقط للم ......
#شكرا
#لك..تلك
#الكلمة
#الساحرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723315
الحوار المتمدن
سامح عسكر - شكرا لك..تلك الكلمة الساحرة
عبدالله مطلق القحطاني : تَبًّا لَكَ وَلِشَرْعِكَ وَلِإلَهِكْ
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_مطلق_القحطاني نَاصِرْ الْمَنْصُورْ٤-;- يوليو ، السَّاعَة ٨-;- : ٣-;-٧-;- مهَلْ تَعْرِفُ يَا أَخِي فِي الْإِنْسَانِيَّةِ شَيْئًا عَنْ كَيْفِيَّةِ تَعْذِيبِ الْمُعْتَقَلِ الشَّابِّفِي مَمْلَكَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ السَّعُودِيَّةْ ؟ !فِي مَطْلَعِ التِّسْعِينِيَّاتِ مِنْ الْقَرْنِ الماضِيِ وَفِي سِجْنِ وَمُعْتَقَلِ وَزَنَازِينِ جِهَازِ الْمَبَاحِثِ الْعَامَّةِ الْأَمْنِيِّ سَيِّءِ الصِّيتْ ؟ !هَل سَمِعَتْنِي بِشَكْلٍ جَيِّدٍ ؟أَيْنْ ؟فِي السَّعُودِيَّةْ !حَيْثُ الْحُكْمُ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَالْحُكْمُ بِالشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّةْ !حَيْثُ مَهْبِطُ رِسَالَةِ الْإِسْلَامِ وَقَبْرُ نَبِيِّ الْإِسْلَامِ الْكَرِيمِ مُحَمَّدٍ !حَيْث بَلَدُ التَّوْحِيد !بَلَدُ مَاذَا ؟ !بَلَد التَّوْحِيدْ !هَل تتخيَّلُ أَنَّ أَخَاً لَكَ فِي الْإِنْسَانِيَّةِ يَرْبُطُ عُضْوَكَ الذِّكْرِيّ لِيَحْبِسَ خُرُوجَ الْبَوْلِ مِنْهُ لَسَاعَاتٍ طَوِيلَةٍ جِدًّا وَرُبَمَا تعَانِي مَرَضَ السُّكَرْ ؟ !هَل تتخيّلُ أَنَّ شَخْصًا مَا وَضَابِطًا يَأْمُرُ بِحِرْمَانِكَ مِنْ النَّوْمِ لِأَيَّامٍ طَوِيلَةٍ مُتَواصِلَةْ ؟ !لَيْسَ جَالِسًا بَلْ وَاقِفًا وَمُعَلَّقَةً وَمُقَيَّدَةً إحْدَى يَدَيْكَ فِي نَافِذَةِ الزِّنْزانَةْ ؟ !وَمِنْ طُولِ الْمُدَّةِ تَتَوَرَّمُ الْقَدَمَانِ وَتَنْتَفِخَانِ مُتَسَبِّبَةً أَلَمًا لَا يُطَاقْ !هَل تتخيَّلُ أَنَّ شَخْصًا ضَابِطًا مُسْلِمًا سَادِيَّاً فِي بَلَدٍ الْإِسْلَامِ وَالْقُرْآنِ وَالشَّرِيعَةِ وَالتَّوْحِيدِ وَبَلَدِ مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ يَقُومُ مَعَ هَذَا كُلِّهِ كُلَّ لَيْلَةٍ بِجَلْدِكَ بِطَرِيقَةٍ بَشِعَةٍ وَعَلَى قَدَمَيْكَ الْمُتَوَرِّمَتِينْ ؟وَبِطَرِيقةٍ لَا يَفْعَلُهَا عَاقِلْ !يَقُوم بِوَضْعِ كلَبْشَةٍ ( قَيْدٍ ) بِكِلْتَا يَدَيْكَ مَعَ قِطْعَةٍ خَشَبِيَّةٍ !وَمَع هَذِهِ الْخَشَبةِ يَضَعُ جِسْمَكَ كُلَّهُ بَيْنَ كُرْسِيَّيْنِ مَقْلُوبًا حَيْث أَعَلَا جِسْمِك أَسْفَلُ وَالْعَكْسُ بِالْعَكْسِ ثُمَّ يَقُومُ بِجَلْدِ قَدَمَيْكَ الْمُتَوَرِّمَتِينِ حَتَّى يُغْمَى عَلَيْك ؟ ! !كُلَّ لَيْلَةٍ بَعْدَ السَّاعَةِ الْوَاحِدةِ فَجْرًا وَلِأَسَابِيعَ ! !هَذَا ثَمَرَةُ الْإِسْلَامِ الْعَظِيمِ وَاَلَّذِي الْبَعْضُ هُنَا فِي الْغَرْبِ الْكَافِرِ يُرِيدُ مِنَّا اِعْتِنَاقَهْ ! . .بَلَحَهْ بَلَحَاوِيْ٢-;-٦-;- أغسطس ، السَّاعَة ٥-;- : ٢-;-٥-;- مأَبِإِسْمِ الدِّين نُنتَهكُ ؟ ! أَبِإِسْمِ اللَّهِ نُبْتَذَلُ ؟ !أَبِإِسْمِ الشَّرْعِ نُغْتَصَبُ ؟ ! أَبِإِسْمِ اللَّهِ . . .بِإِسْمِ اللَّهِ تُؤْذِينِيْ ؟ !أَبِإِسْمِ اللَّهِ تُعَذِّبْنِي بِالْمُعْتَقَلِ لِشُهوُرٍ بسَادِيَّةٍ بَشِعَةْ !أَبِإِسْمِ اللَّهِ تُؤْذِينِيْ تُؤْذِينِيْ تُؤْذِينِيْأَبِإِسْمِ اللَّهِ تَجْلدُنِيَّ أَلْفَ جَلْدَةٍ وَتَسْجُنَنِيَّ بِاسْم الشَّرْع ثَلَاثَةَ أَعْوَامٍأَبِإِسْمِ اللَّهِ تَحْرِمْنِي مِنْ الدِّرَاسَةِ وَالْعَمَل وَالسَّكَن وَالسَّفَر !لِثَلَاثِينَ سَنَة ! مُتَّصِلَة !أَبِإِسْمِ اللَّهِ تَمْسَخُ إنْسَانِيَّتِيْ وَتَنْتَهِكُ كَرَامَتِي !تَبًّا لَكَ وَلِشَرْعِكَ وَلِإلَهِكْ ! جَابِرُ عَثَرَاتِ الْكِرَامِ مَع كَافِرٍ بِإِسْلَامِ اِبْنِ ......
#تَبًّا
#لَكَ
#وَلِشَرْعِكَ
#وَلِإلَهِكْ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739500
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_مطلق_القحطاني نَاصِرْ الْمَنْصُورْ٤-;- يوليو ، السَّاعَة ٨-;- : ٣-;-٧-;- مهَلْ تَعْرِفُ يَا أَخِي فِي الْإِنْسَانِيَّةِ شَيْئًا عَنْ كَيْفِيَّةِ تَعْذِيبِ الْمُعْتَقَلِ الشَّابِّفِي مَمْلَكَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ السَّعُودِيَّةْ ؟ !فِي مَطْلَعِ التِّسْعِينِيَّاتِ مِنْ الْقَرْنِ الماضِيِ وَفِي سِجْنِ وَمُعْتَقَلِ وَزَنَازِينِ جِهَازِ الْمَبَاحِثِ الْعَامَّةِ الْأَمْنِيِّ سَيِّءِ الصِّيتْ ؟ !هَل سَمِعَتْنِي بِشَكْلٍ جَيِّدٍ ؟أَيْنْ ؟فِي السَّعُودِيَّةْ !حَيْثُ الْحُكْمُ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَالْحُكْمُ بِالشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّةْ !حَيْثُ مَهْبِطُ رِسَالَةِ الْإِسْلَامِ وَقَبْرُ نَبِيِّ الْإِسْلَامِ الْكَرِيمِ مُحَمَّدٍ !حَيْث بَلَدُ التَّوْحِيد !بَلَدُ مَاذَا ؟ !بَلَد التَّوْحِيدْ !هَل تتخيَّلُ أَنَّ أَخَاً لَكَ فِي الْإِنْسَانِيَّةِ يَرْبُطُ عُضْوَكَ الذِّكْرِيّ لِيَحْبِسَ خُرُوجَ الْبَوْلِ مِنْهُ لَسَاعَاتٍ طَوِيلَةٍ جِدًّا وَرُبَمَا تعَانِي مَرَضَ السُّكَرْ ؟ !هَل تتخيّلُ أَنَّ شَخْصًا مَا وَضَابِطًا يَأْمُرُ بِحِرْمَانِكَ مِنْ النَّوْمِ لِأَيَّامٍ طَوِيلَةٍ مُتَواصِلَةْ ؟ !لَيْسَ جَالِسًا بَلْ وَاقِفًا وَمُعَلَّقَةً وَمُقَيَّدَةً إحْدَى يَدَيْكَ فِي نَافِذَةِ الزِّنْزانَةْ ؟ !وَمِنْ طُولِ الْمُدَّةِ تَتَوَرَّمُ الْقَدَمَانِ وَتَنْتَفِخَانِ مُتَسَبِّبَةً أَلَمًا لَا يُطَاقْ !هَل تتخيَّلُ أَنَّ شَخْصًا ضَابِطًا مُسْلِمًا سَادِيَّاً فِي بَلَدٍ الْإِسْلَامِ وَالْقُرْآنِ وَالشَّرِيعَةِ وَالتَّوْحِيدِ وَبَلَدِ مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ يَقُومُ مَعَ هَذَا كُلِّهِ كُلَّ لَيْلَةٍ بِجَلْدِكَ بِطَرِيقَةٍ بَشِعَةٍ وَعَلَى قَدَمَيْكَ الْمُتَوَرِّمَتِينْ ؟وَبِطَرِيقةٍ لَا يَفْعَلُهَا عَاقِلْ !يَقُوم بِوَضْعِ كلَبْشَةٍ ( قَيْدٍ ) بِكِلْتَا يَدَيْكَ مَعَ قِطْعَةٍ خَشَبِيَّةٍ !وَمَع هَذِهِ الْخَشَبةِ يَضَعُ جِسْمَكَ كُلَّهُ بَيْنَ كُرْسِيَّيْنِ مَقْلُوبًا حَيْث أَعَلَا جِسْمِك أَسْفَلُ وَالْعَكْسُ بِالْعَكْسِ ثُمَّ يَقُومُ بِجَلْدِ قَدَمَيْكَ الْمُتَوَرِّمَتِينِ حَتَّى يُغْمَى عَلَيْك ؟ ! !كُلَّ لَيْلَةٍ بَعْدَ السَّاعَةِ الْوَاحِدةِ فَجْرًا وَلِأَسَابِيعَ ! !هَذَا ثَمَرَةُ الْإِسْلَامِ الْعَظِيمِ وَاَلَّذِي الْبَعْضُ هُنَا فِي الْغَرْبِ الْكَافِرِ يُرِيدُ مِنَّا اِعْتِنَاقَهْ ! . .بَلَحَهْ بَلَحَاوِيْ٢-;-٦-;- أغسطس ، السَّاعَة ٥-;- : ٢-;-٥-;- مأَبِإِسْمِ الدِّين نُنتَهكُ ؟ ! أَبِإِسْمِ اللَّهِ نُبْتَذَلُ ؟ !أَبِإِسْمِ الشَّرْعِ نُغْتَصَبُ ؟ ! أَبِإِسْمِ اللَّهِ . . .بِإِسْمِ اللَّهِ تُؤْذِينِيْ ؟ !أَبِإِسْمِ اللَّهِ تُعَذِّبْنِي بِالْمُعْتَقَلِ لِشُهوُرٍ بسَادِيَّةٍ بَشِعَةْ !أَبِإِسْمِ اللَّهِ تُؤْذِينِيْ تُؤْذِينِيْ تُؤْذِينِيْأَبِإِسْمِ اللَّهِ تَجْلدُنِيَّ أَلْفَ جَلْدَةٍ وَتَسْجُنَنِيَّ بِاسْم الشَّرْع ثَلَاثَةَ أَعْوَامٍأَبِإِسْمِ اللَّهِ تَحْرِمْنِي مِنْ الدِّرَاسَةِ وَالْعَمَل وَالسَّكَن وَالسَّفَر !لِثَلَاثِينَ سَنَة ! مُتَّصِلَة !أَبِإِسْمِ اللَّهِ تَمْسَخُ إنْسَانِيَّتِيْ وَتَنْتَهِكُ كَرَامَتِي !تَبًّا لَكَ وَلِشَرْعِكَ وَلِإلَهِكْ ! جَابِرُ عَثَرَاتِ الْكِرَامِ مَع كَافِرٍ بِإِسْلَامِ اِبْنِ ......
#تَبًّا
#لَكَ
#وَلِشَرْعِكَ
#وَلِإلَهِكْ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739500
الحوار المتمدن
عبدالله مطلق القحطاني - تَبًّا لَكَ وَلِشَرْعِكَ وَلِإلَهِكْ !
فاطمة ناعوت : صلاح منتصر … هل قلتُ لكَ: أحبُّك؟
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت مستحيلٌ أن ينسى المرءُ عبارةً غيّرتْ نظرتَه إلى العالم، وعدّلت في كيمياء تعامله مع الناس. يقول الشاعر ت.س.إليوت: “القصيدةُ الجميلة هي التي تُبدّل نظرتك إلى الأشياء.” هكذا فعل بي الكاتبُ الكبير "صلاح منتصر" الذي فقدناه بالأمس، وكان بالحق “قصيدةً حيّة”. وأنا بعدُ صبيّةٌ في الثانوية العامة، قرأتُ في عموده بالأهرام هذه العبارة: “الآن، قُلْ لمَن تحبُّه، إنك تحبُّه. لا تؤجل قولها، فربما لا تأتي الفرصة مجددًا.” وأنا ابنةٌ لأمٍّ عملية جادّة علّمتني أن نقول "الحب" بالفعل لا بالقول. علّمتني أمي أن التعبير عن الحب بالكلام، لونٌ من ابتذال الحب. فالحبُّ مسؤوليةٌ وعملٌ والتزامٌ، لا كلمات. وقرّرتُ أن أخوض التجربة، فذهبتُ إلى أمي مباشرة وقلت لها في خجل: “ماما على فكرة أنا بحبك!” لمحتُ على وجهها شبهَ ابتسامةٍ سرعان ما اختفت، وردّت في اقتضاب: “طيب، روحي ذاكري!” أخفقتِ التجربةُ مع أمي التي تؤمن بفلسفة: الكلامُ يُميتُ العمل. لكن التجربةَ لم تخفقُ مع كثيرين مرّوا بحياتي هم في أمسِّ الحاجة إلى سماع كلمة: “أحبك!” تلك الكلمةُ الخفيفةُ في القول، الثقيلةُ في الميزان، قد تكون كل ما يحتاجون إليه. هكذا تعلمتُ من "صلاح منتصر" درسًا نسيت والدتي أن تعلمَنيه. الفعلُ هو جوهر الحقيقة وفلسفة الوجود، لا شك، لكنَّ للكلمة سحرًا علينا ألا نغفلَه كذلك. المهمُّ أن تأتي الكلمةُ في ثوبها الصحيح وتوقيتها المناسب. لمستُ الأثرَ الهائل لكلمة "أنا بحبك" في دور المسنين التي أستمتع بزيارتها كلما نفدت شحنتي وأردتُ أن أحتشد بالطاقة والحب. لمستُ أثرَها العجيب في تغيير بشرٍ كانوا لا يعرفون الحب وينشرون لعناتِهم على الناس، تغيّروا حين شعروا أن هناك مَن يحبّهم. لمستُ أثرَها العذبَ في دور الأيتام، حينما تقولُها لطفلةٍ غادرها أبواها فسقطت من فوقها مظلةُ الأمان والحب. في حفل أقامته جريدة "المصري اليوم" قبل خمسة عشر عامًا، شاهدتُ "صلاح منتصر" يجلس إلى طاولة بعيدة. مشيتُ نحوه وقد قررت أن أقول له: "أحبك" لأنه من علمني أن أقولها قبل فوات الأوان. نهض حين رآني وأشرق وجهُه بتلك الابتسامة الطيبة التي يعرفها ويحبُّها كلُّ مَن عرفه. حاولتُ أن أقول له: "أحبك أيها الأستاذ الذي تعلمتُ على يديه الكثيرَ، وأدينُ له بالكثير وووو". لكنني لم أقل شيئًا! بشاشةُ وجهه عقدت لساني، فاكتفيتُ بمصافحته بكل ما أكنُّ له من حبٍّ واحترام وامتنان. “صلاح منتصر" أحدُ علاماتِ مصرَ البارزة ليس في عالم الصحافة وفقط، بل في جبهة الوطنية وحقل التنوير والمسؤولية الاجتماعية. كان "مثقفا عضويًّا" منخرطًا في مشاكل مجتمعه غيرَ منعزل في صومعة الكُتّاب بين الكتب والأوراق والقلم. يشعر بمسؤوليته عن شباب مصر كأنهم أبناؤه، بل بوصفهم أبناءه. لهذا علّم الآباء والأمهات كيف يحتضنون أبناءهم لئلا يفقدوا بوصلةَ التواصل معهم فيضيعوا بين أمواج الحياة الهادرة. حملتُه الشرسة في محاربة التدخين لم تقتصر على مقالاته الطيبة في عموده الشهير بالأهرام: "مجرد رأي"، بل توسعت لتغدو حملةً قومية اتخذت لنفسها عنوان: "أنتَ سيدُ قرارك" استلّته من مقالات "صلاح منتصر"، وغدت من مقررات "الثانوية العامة" لتعلم النشء مخاطرَ التدخين، وسوف تظل تلك الحملة حيّةً تتنفس لتنقذ ملايين الشباب من غول التدخين الشرس. “صلاح منتصر" من الكتّاب النادرين الذين أجمع على حبّهم الجميع. فقد كان صفاءُ قلبه منعكسًا بجلاء على وجهه، وكذلك على مداد قلمه. رجلٌ لم يعرف إلا الحب. حب الوطن وحب أبناء الوطن، حب البشر وحب الإنسانية، ومساندة كلّ من يلجأ إليه، والأخذ بيد أصحاب الخُطى الأولى في بلاط صاحبة ا ......
#صلاح
#منتصر
#قلتُ
#لكَ:
#أحبُّك؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757144
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت مستحيلٌ أن ينسى المرءُ عبارةً غيّرتْ نظرتَه إلى العالم، وعدّلت في كيمياء تعامله مع الناس. يقول الشاعر ت.س.إليوت: “القصيدةُ الجميلة هي التي تُبدّل نظرتك إلى الأشياء.” هكذا فعل بي الكاتبُ الكبير "صلاح منتصر" الذي فقدناه بالأمس، وكان بالحق “قصيدةً حيّة”. وأنا بعدُ صبيّةٌ في الثانوية العامة، قرأتُ في عموده بالأهرام هذه العبارة: “الآن، قُلْ لمَن تحبُّه، إنك تحبُّه. لا تؤجل قولها، فربما لا تأتي الفرصة مجددًا.” وأنا ابنةٌ لأمٍّ عملية جادّة علّمتني أن نقول "الحب" بالفعل لا بالقول. علّمتني أمي أن التعبير عن الحب بالكلام، لونٌ من ابتذال الحب. فالحبُّ مسؤوليةٌ وعملٌ والتزامٌ، لا كلمات. وقرّرتُ أن أخوض التجربة، فذهبتُ إلى أمي مباشرة وقلت لها في خجل: “ماما على فكرة أنا بحبك!” لمحتُ على وجهها شبهَ ابتسامةٍ سرعان ما اختفت، وردّت في اقتضاب: “طيب، روحي ذاكري!” أخفقتِ التجربةُ مع أمي التي تؤمن بفلسفة: الكلامُ يُميتُ العمل. لكن التجربةَ لم تخفقُ مع كثيرين مرّوا بحياتي هم في أمسِّ الحاجة إلى سماع كلمة: “أحبك!” تلك الكلمةُ الخفيفةُ في القول، الثقيلةُ في الميزان، قد تكون كل ما يحتاجون إليه. هكذا تعلمتُ من "صلاح منتصر" درسًا نسيت والدتي أن تعلمَنيه. الفعلُ هو جوهر الحقيقة وفلسفة الوجود، لا شك، لكنَّ للكلمة سحرًا علينا ألا نغفلَه كذلك. المهمُّ أن تأتي الكلمةُ في ثوبها الصحيح وتوقيتها المناسب. لمستُ الأثرَ الهائل لكلمة "أنا بحبك" في دور المسنين التي أستمتع بزيارتها كلما نفدت شحنتي وأردتُ أن أحتشد بالطاقة والحب. لمستُ أثرَها العجيب في تغيير بشرٍ كانوا لا يعرفون الحب وينشرون لعناتِهم على الناس، تغيّروا حين شعروا أن هناك مَن يحبّهم. لمستُ أثرَها العذبَ في دور الأيتام، حينما تقولُها لطفلةٍ غادرها أبواها فسقطت من فوقها مظلةُ الأمان والحب. في حفل أقامته جريدة "المصري اليوم" قبل خمسة عشر عامًا، شاهدتُ "صلاح منتصر" يجلس إلى طاولة بعيدة. مشيتُ نحوه وقد قررت أن أقول له: "أحبك" لأنه من علمني أن أقولها قبل فوات الأوان. نهض حين رآني وأشرق وجهُه بتلك الابتسامة الطيبة التي يعرفها ويحبُّها كلُّ مَن عرفه. حاولتُ أن أقول له: "أحبك أيها الأستاذ الذي تعلمتُ على يديه الكثيرَ، وأدينُ له بالكثير وووو". لكنني لم أقل شيئًا! بشاشةُ وجهه عقدت لساني، فاكتفيتُ بمصافحته بكل ما أكنُّ له من حبٍّ واحترام وامتنان. “صلاح منتصر" أحدُ علاماتِ مصرَ البارزة ليس في عالم الصحافة وفقط، بل في جبهة الوطنية وحقل التنوير والمسؤولية الاجتماعية. كان "مثقفا عضويًّا" منخرطًا في مشاكل مجتمعه غيرَ منعزل في صومعة الكُتّاب بين الكتب والأوراق والقلم. يشعر بمسؤوليته عن شباب مصر كأنهم أبناؤه، بل بوصفهم أبناءه. لهذا علّم الآباء والأمهات كيف يحتضنون أبناءهم لئلا يفقدوا بوصلةَ التواصل معهم فيضيعوا بين أمواج الحياة الهادرة. حملتُه الشرسة في محاربة التدخين لم تقتصر على مقالاته الطيبة في عموده الشهير بالأهرام: "مجرد رأي"، بل توسعت لتغدو حملةً قومية اتخذت لنفسها عنوان: "أنتَ سيدُ قرارك" استلّته من مقالات "صلاح منتصر"، وغدت من مقررات "الثانوية العامة" لتعلم النشء مخاطرَ التدخين، وسوف تظل تلك الحملة حيّةً تتنفس لتنقذ ملايين الشباب من غول التدخين الشرس. “صلاح منتصر" من الكتّاب النادرين الذين أجمع على حبّهم الجميع. فقد كان صفاءُ قلبه منعكسًا بجلاء على وجهه، وكذلك على مداد قلمه. رجلٌ لم يعرف إلا الحب. حب الوطن وحب أبناء الوطن، حب البشر وحب الإنسانية، ومساندة كلّ من يلجأ إليه، والأخذ بيد أصحاب الخُطى الأولى في بلاط صاحبة ا ......
#صلاح
#منتصر
#قلتُ
#لكَ:
#أحبُّك؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757144
الحوار المتمدن
فاطمة ناعوت - صلاح منتصر … هل قلتُ لكَ: أحبُّك؟!