علي فهد ياسين : الفاسدون حلفاء داعش
#الحوار_المتمدن
#علي_فهد_ياسين الفاسدون لايحق لهم الاحتفال بالنصربعد ثلاثة أعوام على (بيان) النصرعلى تنظيم داعش الارهابي وتحريرالموصل،لم يلمس الشعب العراقي تغييراً ايجابياً في مناهج السلطات، قياساً لما قبل الكارثة، باعتبارها الدرس الاكبر لسوء الاداء ،الذي كلف الشعب التضحيات الفادحة بالارواح والممتلكات والثروات، ناهيك عن التاثيرات الاجتماعية والنفسية المهولة على الافراد والكيانات والتجمعات البشرية والعمرانية، وعلى الذاكرة العراقية الخاصة والجمعية،التي ستستمرلسنوات طويلة قادمة .لقد كان السقوط المفاجئ والسريع للمدن الكبرى تحت سطوة التنظيم خلال أيام معدودة، مؤشراً واضحاً على، أن سيناريوالاحداث (في مرحلته الاولى) كان مقرراً من جهات دولية وليس من أفراد وعصابات، وكانت مراحله اللاحقة تتغير وفق مستويات ردود الافعال،التي جاء توقيت ومحتوى اعلان فتوى (الجهاد الكفائي) حاسماً في منع سقوط العاصمة وأنهيارالنظام، وهي فضيحة تتحمل مسؤوليتها أحزاب السلطة، التي فشلت في بناء مؤسسات امنية ومدنية وطنية ورصينة طوال السنوات الماضية، على الرغم من التخصيصات المالية الهائلة طوال السنوات الماضية . لقد أثبتت الاحداث ان الفاسدين وأتباعهم لايحق لهم الاحتفال بذكرى الانتصارعلى داعش، لأنهم الشركاء الاصلاء للتنظيم الظلامي الدموي ولعموم قوى الارهاب، والممهدون لاجتياحه المدن العراقية، بسياساتهم ومناهجهم الطائفية، المعتمدة قاعدة اشاعة الفوضى لتسهيل نهب الثروات، وقد نجحوا فيها بامتيازمشهود، بالأرقام والتواريخ والأسماء، في ملفات صفقاتهم السرية المغلقة بالاتفاق، والمكدسة في دواليب التوافقات على المناصب والامتيازات . في معارك التحرير، دافع الأبناء الشجعان عن تأريخ بلدهم المهدد حاضره ومستقبله من مرتزقة القوى النافذة في المنطقة والعالم، وخاضوا ملاحم خالدة في البطولة والأقدام والتضحية والفداء،وكتبوا أسمائهم في سجلات الابطال المدافعين عن القيم الانسانية بمداد عراقي غيرقابل للاستنساخ والتزوير، في واحدة من صفحات النضال الوطني العراقي المجيد، الذي وقف له العالم باحترام وتبجيل . هؤلاء المدافعين الافذاذ عن العراق والعراقيين، شهداء وجرحى ومفقودين، ومقاتلين لازالوا يؤدون واجباتهم في الجبهات، هم وعوائلهم الكريمة،ومعهم كل العراقيين الوطنيين المخلصين، هم وحدهم الذين يحق لهم الاحتفال بيوم الانتصارعلى داعش، لأنهم وحدهم المستهدفين بنيران الارهاب والفساد والفوضى، بضائع السلطة في العراق . ......
#الفاسدون
#حلفاء
#داعش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701856
#الحوار_المتمدن
#علي_فهد_ياسين الفاسدون لايحق لهم الاحتفال بالنصربعد ثلاثة أعوام على (بيان) النصرعلى تنظيم داعش الارهابي وتحريرالموصل،لم يلمس الشعب العراقي تغييراً ايجابياً في مناهج السلطات، قياساً لما قبل الكارثة، باعتبارها الدرس الاكبر لسوء الاداء ،الذي كلف الشعب التضحيات الفادحة بالارواح والممتلكات والثروات، ناهيك عن التاثيرات الاجتماعية والنفسية المهولة على الافراد والكيانات والتجمعات البشرية والعمرانية، وعلى الذاكرة العراقية الخاصة والجمعية،التي ستستمرلسنوات طويلة قادمة .لقد كان السقوط المفاجئ والسريع للمدن الكبرى تحت سطوة التنظيم خلال أيام معدودة، مؤشراً واضحاً على، أن سيناريوالاحداث (في مرحلته الاولى) كان مقرراً من جهات دولية وليس من أفراد وعصابات، وكانت مراحله اللاحقة تتغير وفق مستويات ردود الافعال،التي جاء توقيت ومحتوى اعلان فتوى (الجهاد الكفائي) حاسماً في منع سقوط العاصمة وأنهيارالنظام، وهي فضيحة تتحمل مسؤوليتها أحزاب السلطة، التي فشلت في بناء مؤسسات امنية ومدنية وطنية ورصينة طوال السنوات الماضية، على الرغم من التخصيصات المالية الهائلة طوال السنوات الماضية . لقد أثبتت الاحداث ان الفاسدين وأتباعهم لايحق لهم الاحتفال بذكرى الانتصارعلى داعش، لأنهم الشركاء الاصلاء للتنظيم الظلامي الدموي ولعموم قوى الارهاب، والممهدون لاجتياحه المدن العراقية، بسياساتهم ومناهجهم الطائفية، المعتمدة قاعدة اشاعة الفوضى لتسهيل نهب الثروات، وقد نجحوا فيها بامتيازمشهود، بالأرقام والتواريخ والأسماء، في ملفات صفقاتهم السرية المغلقة بالاتفاق، والمكدسة في دواليب التوافقات على المناصب والامتيازات . في معارك التحرير، دافع الأبناء الشجعان عن تأريخ بلدهم المهدد حاضره ومستقبله من مرتزقة القوى النافذة في المنطقة والعالم، وخاضوا ملاحم خالدة في البطولة والأقدام والتضحية والفداء،وكتبوا أسمائهم في سجلات الابطال المدافعين عن القيم الانسانية بمداد عراقي غيرقابل للاستنساخ والتزوير، في واحدة من صفحات النضال الوطني العراقي المجيد، الذي وقف له العالم باحترام وتبجيل . هؤلاء المدافعين الافذاذ عن العراق والعراقيين، شهداء وجرحى ومفقودين، ومقاتلين لازالوا يؤدون واجباتهم في الجبهات، هم وعوائلهم الكريمة،ومعهم كل العراقيين الوطنيين المخلصين، هم وحدهم الذين يحق لهم الاحتفال بيوم الانتصارعلى داعش، لأنهم وحدهم المستهدفين بنيران الارهاب والفساد والفوضى، بضائع السلطة في العراق . ......
#الفاسدون
#حلفاء
#داعش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701856
الحوار المتمدن
علي فهد ياسين - الفاسدون حلفاء داعش
صلاح الدين محسن : حلفاء التيجراي هل سيخذلوهم مثلما خذلوا -حفتر- في ليبيا ؟
#الحوار_المتمدن
#صلاح_الدين_محسن من مدونتي 10-10-2021 من قبل , كاد خليفة حفتر - قائد جيش ليبيا - أن يحسم معركته مع السراج - رئيس حكومة الوفاق الليبي , و صاحب الميلشيات والتوجه الاسلاماوي .. قبل دخول تركيا بأقصي قوة لها وبأكبر عدة وعتاد . كان حفتر , يتقدم ويتقدم وصار علي أبواب العاصمة الليبية , لمعركة الحسم التام .. وفجأة خذله المتخاذلون من حلفائه ! بينما نشطت تركيا , وزادت من مساندتها للسراج , الذي وقع معهم اتفاقيات تعتبر نوع من الانتداب أو الحماية الاستعمارية ! فدفعت تركيا بالمرتزقة - دواعش بالطبع - وصارت لها قاعدة وقوة ضاربة تشكل خطراً علي جيرانها الذين راحوا يرغون ويزبدون ويهددون - بينما كان يمكن قطع الطريق علي تركيا , بعدم خذلان حفتر , وهو علي باب حسم النص النهائي لصالحه ضد السراج .واليوم .. ما أشبهه بالبارحة .. مع التيجراي في اثيوبيا .. بمساعدة حلفائهم . نهضوا من بعد انسحاق , وتقدموا وتقدموا . ولم يكن أمامهم سوي القليل للسيطرة علي اثيوبيا بأكملها .. ثم لا شيء ! لا حس ولا خبر سوي ركض آبي أحمد , نحو تركيا وغيرها لتمده بطائرات درون , قد تمكنه من سحق التيجراي .. خاصة بعدما تمكن من استحواذ تجديد لمدة رئاسية أخري .. وينتظر دخول الشتاء لدحر التيجراي بما جاءه من أسلحه من تركيا ومن مصادر أخري ..فهل يتكرر مع التيجراي , ما حدث من خلان لخليفة حفتر - ليبيا - من حلفائه ! الذين ضيعوا عليه وعلي أنفسهم فرصة تنظيف ليبيا من دواعش السراج .. !؟هل فعلاً - كما يبدو - تم خذلان التيجراي .. بينما كانت اثيوبيا كلها قد صارت مفتوحة أمامهم .. وكان آبي احمد .. يحتضر سياسياً . باغلاق سفارات اثيوبيا بالخارج , لعدم القدرة المالية .. واضطرار بعض سفرائه بالخارج لطلب اللجؤ السياسي . واستقالة بعض وزرائه ومعاونيه في السلطة .ولكن آبي أحمد , لم يستسلم , وكان نفسه طويلاً , بقدر طول تخاذل حلفاء التيجراي . أو أطول . !هل هناك فظائع أكثر في طريقها لشعب ولجيش التيجراي !؟ ان حدثت فظائع أخري فالمسؤول عنها هم الحلفاء المتخاذلون ..وآبي أحمد ,, ببقائه في السلطة , ونجاته من سقوط كان قد بات محتماً .. ليس مديناً بالفضل لتركيا وباقي حلفائه بقدر ما هو مدين بذاك الفضل لحلفاء التيجراي . الذين يبدو انهم قد خذلوهم مثلما خذلوا حفتر - في ليبيا - من قبل .. واذا انتصر آبي أحمد , هل ينتقم أشد انتقام من التيجراي فقط ؟ أم من حلفائهم , ربما أكثر ؟ وما مصير قضية سد النكبة - النهضة - في حالة هزيمة التيجراي , و انتصار آبي أحمد ؟؟؟https://salah48freedom.blogspot.com/-------------------- ......
#حلفاء
#التيجراي
#سيخذلوهم
#مثلما
#خذلوا
#-حفتر-
#ليبيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734268
#الحوار_المتمدن
#صلاح_الدين_محسن من مدونتي 10-10-2021 من قبل , كاد خليفة حفتر - قائد جيش ليبيا - أن يحسم معركته مع السراج - رئيس حكومة الوفاق الليبي , و صاحب الميلشيات والتوجه الاسلاماوي .. قبل دخول تركيا بأقصي قوة لها وبأكبر عدة وعتاد . كان حفتر , يتقدم ويتقدم وصار علي أبواب العاصمة الليبية , لمعركة الحسم التام .. وفجأة خذله المتخاذلون من حلفائه ! بينما نشطت تركيا , وزادت من مساندتها للسراج , الذي وقع معهم اتفاقيات تعتبر نوع من الانتداب أو الحماية الاستعمارية ! فدفعت تركيا بالمرتزقة - دواعش بالطبع - وصارت لها قاعدة وقوة ضاربة تشكل خطراً علي جيرانها الذين راحوا يرغون ويزبدون ويهددون - بينما كان يمكن قطع الطريق علي تركيا , بعدم خذلان حفتر , وهو علي باب حسم النص النهائي لصالحه ضد السراج .واليوم .. ما أشبهه بالبارحة .. مع التيجراي في اثيوبيا .. بمساعدة حلفائهم . نهضوا من بعد انسحاق , وتقدموا وتقدموا . ولم يكن أمامهم سوي القليل للسيطرة علي اثيوبيا بأكملها .. ثم لا شيء ! لا حس ولا خبر سوي ركض آبي أحمد , نحو تركيا وغيرها لتمده بطائرات درون , قد تمكنه من سحق التيجراي .. خاصة بعدما تمكن من استحواذ تجديد لمدة رئاسية أخري .. وينتظر دخول الشتاء لدحر التيجراي بما جاءه من أسلحه من تركيا ومن مصادر أخري ..فهل يتكرر مع التيجراي , ما حدث من خلان لخليفة حفتر - ليبيا - من حلفائه ! الذين ضيعوا عليه وعلي أنفسهم فرصة تنظيف ليبيا من دواعش السراج .. !؟هل فعلاً - كما يبدو - تم خذلان التيجراي .. بينما كانت اثيوبيا كلها قد صارت مفتوحة أمامهم .. وكان آبي احمد .. يحتضر سياسياً . باغلاق سفارات اثيوبيا بالخارج , لعدم القدرة المالية .. واضطرار بعض سفرائه بالخارج لطلب اللجؤ السياسي . واستقالة بعض وزرائه ومعاونيه في السلطة .ولكن آبي أحمد , لم يستسلم , وكان نفسه طويلاً , بقدر طول تخاذل حلفاء التيجراي . أو أطول . !هل هناك فظائع أكثر في طريقها لشعب ولجيش التيجراي !؟ ان حدثت فظائع أخري فالمسؤول عنها هم الحلفاء المتخاذلون ..وآبي أحمد ,, ببقائه في السلطة , ونجاته من سقوط كان قد بات محتماً .. ليس مديناً بالفضل لتركيا وباقي حلفائه بقدر ما هو مدين بذاك الفضل لحلفاء التيجراي . الذين يبدو انهم قد خذلوهم مثلما خذلوا حفتر - في ليبيا - من قبل .. واذا انتصر آبي أحمد , هل ينتقم أشد انتقام من التيجراي فقط ؟ أم من حلفائهم , ربما أكثر ؟ وما مصير قضية سد النكبة - النهضة - في حالة هزيمة التيجراي , و انتصار آبي أحمد ؟؟؟https://salah48freedom.blogspot.com/-------------------- ......
#حلفاء
#التيجراي
#سيخذلوهم
#مثلما
#خذلوا
#-حفتر-
#ليبيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734268