تركي حمود : لعنة خراب البصرة... مازالت تلاحقنا..
#الحوار_المتمدن
#تركي_حمود مازال ذات المشهد يتكرر مرة اخرى ولكن بطريقة اكثر وحشية فالموت المجاني اصبح هو سيد النهايات وبات صوت الرصاص هو الابكر وليس موعد الانتخابات وامست البصرة توزع الاضاحي شباباً يحلمون بوطن رغم انتهاء ايام العيد وتوقف مواسم الحج بعد اجتياح كورونا ..وكأن التأريخ يعيد نفسه لنعود من جديد ونحن نردد المثل الشعبي “شيفيد الندم بعد خراب البصرة” وحكاية هذا المثل تستند إلى الحكاية الشعبية لمثل على واقعة تاريخية حدثت في الخلافة العباسية، حين استقدم أثرياء البصرة في العراق وحكامها عبيداً وعمالاً لفلاحة الأرض واعمارها وتكاثر هؤلاء العبيد حتى تجاوز عددهم عشرات الألوف وعُرفوا بـ”الزنج” ، وعاث الزنج بالبصرة فساداً ودمروا كل شيء لا يحصلون عليه، وقتلوا الناس وذلك في غياب فرض السلطة وسيادة القانون، فضج الناس وطلبوا النجدة من مركز الخلافة في بغداد والتي كانت مشغولة آنذاك في ملاحقة الخارجين على الدولة في إيران وغيرها، أرسل الخليفة أخاه الموفق للقضاء على الزنج ، ودارت بينه وبينهم معارك كثيرة ، أسفرت عن دمار البصرة وخرابها، وبالنتيجة قضى على الزنج، وانتقد كثيراً على تأخره لنجدة المدينة ومساعدة أهلها ، واليوم تكرر نفس الاحداث ولكن بوجوه وشخصيات جديدة تحمل صفات مجهولي الهوية ليدق ناقوس الخطر ايذاناً ببدء موسم الخراب لنبقى نردد "بعد متفيد الندامة وبعد ميفيد الاسف" ..!!!ان مايجري في البصرة من سلسلة اغتيالات طالت عددا من الناشطين هي بمثابة إعلان حرب مفتوحة ضد الدولة لانها نفذت بالرغم من تعدد التشكيلات العسكرية الحكومية التي تمسك الارض وهذا يعد تحد واضح لهيبة الدولة وتخاذل القادة ويدفع بنا للشك ان هناك تخوف من اصحاب القرار البصري من تلك الجماعات لان حجم الجريمة وتكرارها وبصمات التحدي التي تحملها يقودنا لذلك ، وبدليل مااكده الكاظمي خلال زيارته للبصرة حيث قال : " ليس للخائفين مكان بيننا، لأنهم لايمثلون القائد الميداني الذي يحمل الرتبة وعلم وشرف العراق" ، وهذه المعطيات تجعلنا نتأمل فحوى زيارة الكاظمي لهذه المدينة المفجوعة وبهذه السرعة هل انها تحمل رسالة طمئنة لاهلها بأن ثغر العراق سيبقى باسما ولامكان للبكاء فيه وقد حان وقت العقاب العسير لتلك الجماعات ام انها جاءت من باب الواجب الاجتماعي لتنتهي بتقديم التعازي وتشكيل اللجان التي لن تعيد للموتى ارواحهم ...؟؟؟ان عمليات التفتيش والمداهمات التي تجري الان في البصرة غير كافية للقضاء على تلك العصابات، وعلى السيد الكاظمي ان يسارع بتنفيذ صولة فرسان شريطة ان لاتكون على غرار الصولة المالكية التي كان هدفها تصفية الخصوم ، لان مايحصل من سفك للدماء في شهر الله الحرام استكمال لمسلسل زرع الفتنة والفوضى خاصة بعد التراجع الامني الذي شهدته المحافظة حتى اضحت الجهات الامنية كوكالات انباء تنقل الاخبار ولاتحرك ساكن اما نتائج التحقيقات فغالباً ماتقيد ضد مجهول مما سبب في تزايد حملات التصفية مع هيمنة واضحة لبعض الفصائل المسلحة التي تحاول ان تفرض سيطرتها على المشهد وبالتالي هي رسالة قوية للحكومة بأن السلاح المنفلت هو المسيطر لان من يقوم بعمليات الاغتيال مؤكد لم ينزل من السماء ، والسؤال الذي يحتم علينا طرحه هل الكاظمي قادر بالفعل على ايقاف نزيف الدم العراقي وأزيز رصاص الكواتم لتعود البصرة آمنة ، أم ان لعنة خراب البصرة ... مازالت تلاحقنا...!!! ......
#لعنة
#خراب
#البصرة...
#مازالت
#تلاحقنا..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690302
#الحوار_المتمدن
#تركي_حمود مازال ذات المشهد يتكرر مرة اخرى ولكن بطريقة اكثر وحشية فالموت المجاني اصبح هو سيد النهايات وبات صوت الرصاص هو الابكر وليس موعد الانتخابات وامست البصرة توزع الاضاحي شباباً يحلمون بوطن رغم انتهاء ايام العيد وتوقف مواسم الحج بعد اجتياح كورونا ..وكأن التأريخ يعيد نفسه لنعود من جديد ونحن نردد المثل الشعبي “شيفيد الندم بعد خراب البصرة” وحكاية هذا المثل تستند إلى الحكاية الشعبية لمثل على واقعة تاريخية حدثت في الخلافة العباسية، حين استقدم أثرياء البصرة في العراق وحكامها عبيداً وعمالاً لفلاحة الأرض واعمارها وتكاثر هؤلاء العبيد حتى تجاوز عددهم عشرات الألوف وعُرفوا بـ”الزنج” ، وعاث الزنج بالبصرة فساداً ودمروا كل شيء لا يحصلون عليه، وقتلوا الناس وذلك في غياب فرض السلطة وسيادة القانون، فضج الناس وطلبوا النجدة من مركز الخلافة في بغداد والتي كانت مشغولة آنذاك في ملاحقة الخارجين على الدولة في إيران وغيرها، أرسل الخليفة أخاه الموفق للقضاء على الزنج ، ودارت بينه وبينهم معارك كثيرة ، أسفرت عن دمار البصرة وخرابها، وبالنتيجة قضى على الزنج، وانتقد كثيراً على تأخره لنجدة المدينة ومساعدة أهلها ، واليوم تكرر نفس الاحداث ولكن بوجوه وشخصيات جديدة تحمل صفات مجهولي الهوية ليدق ناقوس الخطر ايذاناً ببدء موسم الخراب لنبقى نردد "بعد متفيد الندامة وبعد ميفيد الاسف" ..!!!ان مايجري في البصرة من سلسلة اغتيالات طالت عددا من الناشطين هي بمثابة إعلان حرب مفتوحة ضد الدولة لانها نفذت بالرغم من تعدد التشكيلات العسكرية الحكومية التي تمسك الارض وهذا يعد تحد واضح لهيبة الدولة وتخاذل القادة ويدفع بنا للشك ان هناك تخوف من اصحاب القرار البصري من تلك الجماعات لان حجم الجريمة وتكرارها وبصمات التحدي التي تحملها يقودنا لذلك ، وبدليل مااكده الكاظمي خلال زيارته للبصرة حيث قال : " ليس للخائفين مكان بيننا، لأنهم لايمثلون القائد الميداني الذي يحمل الرتبة وعلم وشرف العراق" ، وهذه المعطيات تجعلنا نتأمل فحوى زيارة الكاظمي لهذه المدينة المفجوعة وبهذه السرعة هل انها تحمل رسالة طمئنة لاهلها بأن ثغر العراق سيبقى باسما ولامكان للبكاء فيه وقد حان وقت العقاب العسير لتلك الجماعات ام انها جاءت من باب الواجب الاجتماعي لتنتهي بتقديم التعازي وتشكيل اللجان التي لن تعيد للموتى ارواحهم ...؟؟؟ان عمليات التفتيش والمداهمات التي تجري الان في البصرة غير كافية للقضاء على تلك العصابات، وعلى السيد الكاظمي ان يسارع بتنفيذ صولة فرسان شريطة ان لاتكون على غرار الصولة المالكية التي كان هدفها تصفية الخصوم ، لان مايحصل من سفك للدماء في شهر الله الحرام استكمال لمسلسل زرع الفتنة والفوضى خاصة بعد التراجع الامني الذي شهدته المحافظة حتى اضحت الجهات الامنية كوكالات انباء تنقل الاخبار ولاتحرك ساكن اما نتائج التحقيقات فغالباً ماتقيد ضد مجهول مما سبب في تزايد حملات التصفية مع هيمنة واضحة لبعض الفصائل المسلحة التي تحاول ان تفرض سيطرتها على المشهد وبالتالي هي رسالة قوية للحكومة بأن السلاح المنفلت هو المسيطر لان من يقوم بعمليات الاغتيال مؤكد لم ينزل من السماء ، والسؤال الذي يحتم علينا طرحه هل الكاظمي قادر بالفعل على ايقاف نزيف الدم العراقي وأزيز رصاص الكواتم لتعود البصرة آمنة ، أم ان لعنة خراب البصرة ... مازالت تلاحقنا...!!! ......
#لعنة
#خراب
#البصرة...
#مازالت
#تلاحقنا..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690302
الحوار المتمدن
تركي حمود - لعنة خراب البصرة... مازالت تلاحقنا..!!!
محمود عباس : لماذا تلاحقنا الخسارات
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس أعداؤنا يتربصون بنا، ويخططون على دراية، ونحن كحراك كوردي نطعن ببعضنا، وندمر احتمالات التفاهم، نعمق الخلافات ونقطع حلقات التواصل، وجلها بحنكة، لو استخدمنا تلك المهارات في تنوير الدروب لكنا من الدول الأكثر تطورا في المنطقة. قسم منا ينبش في الخيال، وآخر في أحلام اليقظة، وشرائح تأمل، وأغلبية الحركة الثقافية أصبحت لسان حال الأحزاب، وهي هياكل مؤسسات، تتحكم بها مجموعات جلهم دون القضية إدراكاً. من غرائب حراكنا، إننا نلتهي بتقطيع بعضنا بذكاء، نسميها تنقية الداخل الكوردستاني، والدول الإقليمية تنهش في جغرافيتنا، وتخطط مسارات مصيرنا حسب مصالحها، وتحاول تقويض المكتسبات التي حصلنا عليها أو أعطيت لنا، وإن درسناها تكون عادة بسذاجة، وأحيانا بقلة دراية، وندعي المظلومية أمام العالم الذي لا يسمعنا. فمن جهة تركيا تهدد باجتياح أوسع لغرب كوردستان، وإيران تجتاح على نار خافته مدننا وريفنا من جهة أخرى، والأنظمة العربية بمعارضاتها تساندهما بما تتمكن منه. ولم نتوفق حتى اللحظة من إقناع أمريكا وروسيا بالتوقف رسميا على قضيتنا، أو لتوضيح موقفهم السياسي من قادمنا في سوريا إلى الأن. كيف سيتم هذا والشرذمة الدبلوماسية الكوردية الحزبية تسافر تحت صفة مؤسساتها غير المعترفة بها، أو كحلقات تابعة لقوى يستخدمونهم لإضفاء الصفة الوطنية على وفودهم، وجميع من سافروا لم يتمكنوا من عرض ذاتهم كممثلين عن الشعب الكوردي والقضية في المحافل الدولية.ننقد أعداءنا من باب العتب، ونصغرهم بجهالة معرفة، ونتناسى كم هم أقوياء ومحنكون وكم هي عميقة ومحكمة مخططاتهم ومؤامراتهم علينا. ونهاجم بعضنا بدراية ودون رأفة، نبتذل الحزب الأخر، بل أحيانا حراكنا، على خلفيات البعض من قياداتها الساذجة أو الانتهازية، على أنهم أدوات الصراع، ونقف حائرين أمام مؤامرات أعداءنا، نتهم بعضنا ليس فقط حول خلفيات الصراع الداخلي، بل على أن الكوردي الأخر سبب لعداوة المتربصين بنا، ونكاد نبرأهم من جرائمهم بحق أمتنا وقضيتنا، ونجرم، أو نخون، الطرف الأخر من الحراك. نتناسى على أننا بقدر ما نعمق خلافاتنا نسهل الدروب لأعدائنا للتحكم بأمورنا، نلهب شارعنا الكوردي ضد بعضه ونخلق الرهبة فيه من المتربصين، نشوش رأي المجتمع، وبإبداع لا ترقى إليها قدرات معظم قادة الأحزاب ولا كتبتهم، وهم دونها ثقافة ووعياً ودراية. وطنيون كانوا أم انتهازيون، قيادات الإدارة الذاتية (الأممية) والمجلس الوطني الكوردي بأحزابهم، نهاجمهم بحنكة ونبدع في الحجج، بعدما نرفعهم إلى سويات، هم دونها، ليكونوا جديرين باهتمام حراكنا الثقافي، وفي الواقع بهذا؛ نهدم مدارك بعضنا، ونجعل ذاتنا حلقات تابعة لكليهما، وقد أثبتت مسيرة عشرة سنوات على أنهما لا يمثلون إلا شرائحهم الحزبية، وهم دون صفة المؤسسات السياسية الواجبة أن تمثل الشعب، وتدار في أروقتها إشكاليات قضية أمتنا. جعلناهم طوطم نقاشاتنا، وكأننا مريديهم، وجلهم في الواقع قيادات أحزاب موجودة اسما بلا فعل، والفاعلة خدماتهم تصب في مصلحة الأخرين قبل شعبنا. نحلل ونؤول القضايا والصراعات السياسية من خلالهم، وهم دونها مكانة ومعرفة وإدراكاً، مع ذلك لم نقدم يوما دراسة مقارنة، جدية، علمية، بين المدارك أو التراكم المعرفي لقادة الأحزاب والأحزاب كمؤسسات يجب أن تكون عليه. هل لهم الإمكانيات الكافية لتقديم مشاريع ترقى إلى سوية القضية والأمة الكوردية؟ لا شك معظمهم وطنيون، ولا نقاش عليه، لكن هل ساعدتهم الظروف السياسية والاقتصادية على تحرير الذات من تحت عباءة التحزب؟ هل البيئة الثقافية والحزبية كانت ملائمة لترسيخ الوطنية في لا شعورهم و ......
#لماذا
#تلاحقنا
#الخسارات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734987
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس أعداؤنا يتربصون بنا، ويخططون على دراية، ونحن كحراك كوردي نطعن ببعضنا، وندمر احتمالات التفاهم، نعمق الخلافات ونقطع حلقات التواصل، وجلها بحنكة، لو استخدمنا تلك المهارات في تنوير الدروب لكنا من الدول الأكثر تطورا في المنطقة. قسم منا ينبش في الخيال، وآخر في أحلام اليقظة، وشرائح تأمل، وأغلبية الحركة الثقافية أصبحت لسان حال الأحزاب، وهي هياكل مؤسسات، تتحكم بها مجموعات جلهم دون القضية إدراكاً. من غرائب حراكنا، إننا نلتهي بتقطيع بعضنا بذكاء، نسميها تنقية الداخل الكوردستاني، والدول الإقليمية تنهش في جغرافيتنا، وتخطط مسارات مصيرنا حسب مصالحها، وتحاول تقويض المكتسبات التي حصلنا عليها أو أعطيت لنا، وإن درسناها تكون عادة بسذاجة، وأحيانا بقلة دراية، وندعي المظلومية أمام العالم الذي لا يسمعنا. فمن جهة تركيا تهدد باجتياح أوسع لغرب كوردستان، وإيران تجتاح على نار خافته مدننا وريفنا من جهة أخرى، والأنظمة العربية بمعارضاتها تساندهما بما تتمكن منه. ولم نتوفق حتى اللحظة من إقناع أمريكا وروسيا بالتوقف رسميا على قضيتنا، أو لتوضيح موقفهم السياسي من قادمنا في سوريا إلى الأن. كيف سيتم هذا والشرذمة الدبلوماسية الكوردية الحزبية تسافر تحت صفة مؤسساتها غير المعترفة بها، أو كحلقات تابعة لقوى يستخدمونهم لإضفاء الصفة الوطنية على وفودهم، وجميع من سافروا لم يتمكنوا من عرض ذاتهم كممثلين عن الشعب الكوردي والقضية في المحافل الدولية.ننقد أعداءنا من باب العتب، ونصغرهم بجهالة معرفة، ونتناسى كم هم أقوياء ومحنكون وكم هي عميقة ومحكمة مخططاتهم ومؤامراتهم علينا. ونهاجم بعضنا بدراية ودون رأفة، نبتذل الحزب الأخر، بل أحيانا حراكنا، على خلفيات البعض من قياداتها الساذجة أو الانتهازية، على أنهم أدوات الصراع، ونقف حائرين أمام مؤامرات أعداءنا، نتهم بعضنا ليس فقط حول خلفيات الصراع الداخلي، بل على أن الكوردي الأخر سبب لعداوة المتربصين بنا، ونكاد نبرأهم من جرائمهم بحق أمتنا وقضيتنا، ونجرم، أو نخون، الطرف الأخر من الحراك. نتناسى على أننا بقدر ما نعمق خلافاتنا نسهل الدروب لأعدائنا للتحكم بأمورنا، نلهب شارعنا الكوردي ضد بعضه ونخلق الرهبة فيه من المتربصين، نشوش رأي المجتمع، وبإبداع لا ترقى إليها قدرات معظم قادة الأحزاب ولا كتبتهم، وهم دونها ثقافة ووعياً ودراية. وطنيون كانوا أم انتهازيون، قيادات الإدارة الذاتية (الأممية) والمجلس الوطني الكوردي بأحزابهم، نهاجمهم بحنكة ونبدع في الحجج، بعدما نرفعهم إلى سويات، هم دونها، ليكونوا جديرين باهتمام حراكنا الثقافي، وفي الواقع بهذا؛ نهدم مدارك بعضنا، ونجعل ذاتنا حلقات تابعة لكليهما، وقد أثبتت مسيرة عشرة سنوات على أنهما لا يمثلون إلا شرائحهم الحزبية، وهم دون صفة المؤسسات السياسية الواجبة أن تمثل الشعب، وتدار في أروقتها إشكاليات قضية أمتنا. جعلناهم طوطم نقاشاتنا، وكأننا مريديهم، وجلهم في الواقع قيادات أحزاب موجودة اسما بلا فعل، والفاعلة خدماتهم تصب في مصلحة الأخرين قبل شعبنا. نحلل ونؤول القضايا والصراعات السياسية من خلالهم، وهم دونها مكانة ومعرفة وإدراكاً، مع ذلك لم نقدم يوما دراسة مقارنة، جدية، علمية، بين المدارك أو التراكم المعرفي لقادة الأحزاب والأحزاب كمؤسسات يجب أن تكون عليه. هل لهم الإمكانيات الكافية لتقديم مشاريع ترقى إلى سوية القضية والأمة الكوردية؟ لا شك معظمهم وطنيون، ولا نقاش عليه، لكن هل ساعدتهم الظروف السياسية والاقتصادية على تحرير الذات من تحت عباءة التحزب؟ هل البيئة الثقافية والحزبية كانت ملائمة لترسيخ الوطنية في لا شعورهم و ......
#لماذا
#تلاحقنا
#الخسارات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734987
الحوار المتمدن
محمود عباس - لماذا تلاحقنا الخسارات