محمد الواسطي : الرحمه والغفران الى روح العلامه المغفور له هبه الدين الشهرستاني
#الحوار_المتمدن
#محمد_الواسطي لى كل رجال الدين المتنوره عقولهم من الطائفه الشعيه من ابناء الوسط والجنوبالى رجال الاسلام السياسي المتنوره عقولهمالموضوع المقابرلحد بدايةالقرن العشرين كانت جميع الظروف وفي كل مجالات الحياة صعبه جدا وخاصة في مجال المواصلات وكانت المدن التي لا تقع انهار كبيره صالحه لملاحه صعوبة الوصول اليها...التوازن بالحياة مستمر بقدرات الله العزيز طفل يولد كهل يتوفى شاب يغرق سياسي يقتل امراة عجوز تموت وهكذا الحياة في كل بقاع الارض فكانت كل مدينه توجد بها مقابر تقع على اطرافها وفي بعض الدول المتقدمه تعتبر متنفس سياحي كما في الجاره ايران. وفي حالات الوفاء تتم مراسيم الدفن بظرف سريعه وابقل التكاليف ويكون القبر تحت سيطرة العائله المنكوبه ممكن ان تزوره كل اسبوع وتحميه من الحيونات المفترسه التي تسمى ( الغريره) ووتقرا له ايات الغفران والرحمه كما هو معتاد......في خضم الصراع السياسي بين الصفوين والعثمانيون الذي ابتلى بهم الوطن العراقي خرج تنظير من شله من رجال الدين الايرانيون بما لم ينزل الله به من سلطان ...هوفي حالة حدوث اي وفى للابناء الطائفه الشعيه من ابناء الوسط والجنوب وحتى المدن الايرانيه يجب ان تدفن الجثه في مدينة النجف وبجوار الامام علي .....للاسباب فقهيه ما انزل الله بها من سلطان ..وكل المدن القريبه الى النجف المسافه بينهما لا تقل عن 100 كيلم متر وفي هذه الايام التي توجد وسائط نقل سريعه لو جاءت الرفات من البصره لا تقل مراسيم الدفن اقل من 18 ساعه في ظل ظروف جويه قاسيه وعدم وجود اساليب حماية الثجه من الظرف الجوي مما يودي الى تفسخ الجثه واحداث الاوبئه...اضاف الى ذلك تقع بين اناس دفانه لا يعرفون ابسط انواع الرحمه من الناحيه الماديه وخاصة في ظل ظروف الحصار الذي وقع على العراقيون وبالذات على العوائل الفقيره .....كانت هذه المناسه كارثه عليهم ...ما بالك عندما تاتي جثه من المدن الايرانيه البعيده في تلك الظرف وقساوةالجو والاساليب البدائيه في عملية الحفظ...حدثة كوارث في العراق مرض الكوليره ( الهيضه او الريح الصفرى) وحلت المصائب بهذا البلد....انتبه رجال الدين المتنوره عقولهم واصدرو فتاوى بهذا الخصوص بمنع دفن الجثث في مدينة النجف وتدفن في محل سكنا المتوفي ومنهم العلامه هبه الدين الشهرستاني رحمه الله عام 1932 ...خوفن على الجثه من التفسخ وكذلك لتقيل التكاليف الماديه ..........الذي اريد ان اقواله ان يحذو رجال الدين في هذا الوقت بما افتاى به الشهرستاني وكذلك رجال الاسلام السياسي الذين يحكمون البلد ...عن طريق تخصيص قطع اراضي بطراف المدن وتسيجها بشكل جيد وتزع بالاشجار والمغروسات لكي تنتهي معاناة الناس الفقراء وتحمي رفات المتوفي من الحيونات الكاسره ولكي تقراء ايات الغفران والرحمه للمتوفي وكذلك تكون متنفس سياحي لذوي المتوفي ..لنحذو حذو الجاره ايرانوالله ولتخليص العوائل التي تحت خط الفقر من التكاليف المستمره ومن استغلال دفانت النجف.....من ورا القصد 10-8-2017 ......
#الرحمه
#والغفران
#العلامه
#المغفور
#الدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687896
#الحوار_المتمدن
#محمد_الواسطي لى كل رجال الدين المتنوره عقولهم من الطائفه الشعيه من ابناء الوسط والجنوبالى رجال الاسلام السياسي المتنوره عقولهمالموضوع المقابرلحد بدايةالقرن العشرين كانت جميع الظروف وفي كل مجالات الحياة صعبه جدا وخاصة في مجال المواصلات وكانت المدن التي لا تقع انهار كبيره صالحه لملاحه صعوبة الوصول اليها...التوازن بالحياة مستمر بقدرات الله العزيز طفل يولد كهل يتوفى شاب يغرق سياسي يقتل امراة عجوز تموت وهكذا الحياة في كل بقاع الارض فكانت كل مدينه توجد بها مقابر تقع على اطرافها وفي بعض الدول المتقدمه تعتبر متنفس سياحي كما في الجاره ايران. وفي حالات الوفاء تتم مراسيم الدفن بظرف سريعه وابقل التكاليف ويكون القبر تحت سيطرة العائله المنكوبه ممكن ان تزوره كل اسبوع وتحميه من الحيونات المفترسه التي تسمى ( الغريره) ووتقرا له ايات الغفران والرحمه كما هو معتاد......في خضم الصراع السياسي بين الصفوين والعثمانيون الذي ابتلى بهم الوطن العراقي خرج تنظير من شله من رجال الدين الايرانيون بما لم ينزل الله به من سلطان ...هوفي حالة حدوث اي وفى للابناء الطائفه الشعيه من ابناء الوسط والجنوب وحتى المدن الايرانيه يجب ان تدفن الجثه في مدينة النجف وبجوار الامام علي .....للاسباب فقهيه ما انزل الله بها من سلطان ..وكل المدن القريبه الى النجف المسافه بينهما لا تقل عن 100 كيلم متر وفي هذه الايام التي توجد وسائط نقل سريعه لو جاءت الرفات من البصره لا تقل مراسيم الدفن اقل من 18 ساعه في ظل ظروف جويه قاسيه وعدم وجود اساليب حماية الثجه من الظرف الجوي مما يودي الى تفسخ الجثه واحداث الاوبئه...اضاف الى ذلك تقع بين اناس دفانه لا يعرفون ابسط انواع الرحمه من الناحيه الماديه وخاصة في ظل ظروف الحصار الذي وقع على العراقيون وبالذات على العوائل الفقيره .....كانت هذه المناسه كارثه عليهم ...ما بالك عندما تاتي جثه من المدن الايرانيه البعيده في تلك الظرف وقساوةالجو والاساليب البدائيه في عملية الحفظ...حدثة كوارث في العراق مرض الكوليره ( الهيضه او الريح الصفرى) وحلت المصائب بهذا البلد....انتبه رجال الدين المتنوره عقولهم واصدرو فتاوى بهذا الخصوص بمنع دفن الجثث في مدينة النجف وتدفن في محل سكنا المتوفي ومنهم العلامه هبه الدين الشهرستاني رحمه الله عام 1932 ...خوفن على الجثه من التفسخ وكذلك لتقيل التكاليف الماديه ..........الذي اريد ان اقواله ان يحذو رجال الدين في هذا الوقت بما افتاى به الشهرستاني وكذلك رجال الاسلام السياسي الذين يحكمون البلد ...عن طريق تخصيص قطع اراضي بطراف المدن وتسيجها بشكل جيد وتزع بالاشجار والمغروسات لكي تنتهي معاناة الناس الفقراء وتحمي رفات المتوفي من الحيونات الكاسره ولكي تقراء ايات الغفران والرحمه للمتوفي وكذلك تكون متنفس سياحي لذوي المتوفي ..لنحذو حذو الجاره ايرانوالله ولتخليص العوائل التي تحت خط الفقر من التكاليف المستمره ومن استغلال دفانت النجف.....من ورا القصد 10-8-2017 ......
#الرحمه
#والغفران
#العلامه
#المغفور
#الدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687896
الحوار المتمدن
محمد الواسطي - الرحمه والغفران الى روح العلامه المغفور له ( هبه الدين الشهرستاني)
فاروق عطية : في ذكري المغفور له الحنيه المصر الذي انتحر
#الحوار_المتمدن
#فاروق_عطية في هذا البوم المهيب، يوم ذكري وفاة المغفور له الجنيه المصري الذي مات منتحرا لسوء معاملته ومرمطنه من حكومات مصر الجمهومملوكية المتعاقبة من عبد الناصر حتي السيسي، قررت التوقف عن الكتابة في السياسة عما حدث وما لم يحدث وما يجب أن يحدث، قررت أن آخذ فسحة لالتقاط الأنفاس وأروح عن نفسي بالرجوع للماضي الجميل، استعرض شريط ذكرياتي عن الماضي الذي ولّى وفات، أيام الصبا والشباب من بداية الاربعينيات وأتحسّر على أيام جميلة ليتها تعود ولكنها أبداً لن تعود لأن الزمن لا يتوقف عن البرطعة والجريان وبالقطع لا يمكن أن يعود، وعلى رأى الست ثومة حين تصدح قائلة "عايز الزمان يرجع زي زمان قول للزمان ارجع يا زمان" ولكن هيهات فألذى فات فات وفي ديله سبع لفات. أتذكر أن الناس فى الأربعينيات كانت تعتبر الأسعار مبالغ فيها وأن سبب ذلك يرجع للحرب العالمية الثانية التى انتهت ولكنها خلّفت دمارا تبعه ارتفاع أسعار السلع، وبالرغم من ذلك فقد كانت الأسعار ثابتة ولم تتعير منذ بدأنا أطفالا نتعامل بالشراء حتى قيام حركة الضباط الغير مباركة في بداية الصبا والشباب. كانت بعض السلع شحيحة وتوزع بالبطاقات مثل الكيروسين والسكر وبعض الأقمشة الشعبية كالكستور والدبلان والزُفير. وكان الفرق بين سعر السلعة بالبطاقة وسعرها الحر لا يتجاوز بضع قروش، مثلا كانت أقة السكر الحر 3.5 قرشا وبالبطاقة 2.5 قرشا، وكان لتر الكيروسين بقرش واحد وعلى كل بطاقة عدد من كوبونات الكيروسين يخفض السعر إلى خمس مليمات للتر. كُنت فى بداية الاربعينات تلميذا بالمدرسة الابتدائية وكان اليوم الدراسى سبع حصص يومية يتخللها فُسحتان، فُسحة صغيرة ربع ساعة بعد الحصة الثالثة وفُسحة كبيرة مدتها ساعة بعد الحصة الخامسة (لوجبة الغدا). وكان مصروفي اليومي الذي كان يحسدني عليه الكثير من التلاميذ قرشا كاملا، كنت أنفق نصفه فى الفسحة الكبيرة بشراء سندوتش طعمية ساخنة وباذنجان مقلى مع السلطات نصف رغيف مليئ من الصعب على طفل مثلى أن يأكله فكنت أقتسمه مع صديق يعطينى بعض الحلوى فى المقابل. وكنت أشترى بنصف مليم لب ونصف مليم حمص وسودانى للتسلية ويتبقى معى أربعة مليمات كاملة أقتصدها حتى يتكون عندى مبلغ كبير كخمسة قروش لاشترى كرة قدم ألعب بها مع الأتراب. كنا نشترى ثلاث بيضات بقرش ورطل اللحم بقرشين وأقة السمك من أفخر الآنواع بقرش ونصف، ولتر اللبن بخمس مليمات، ورطل الزبد البلدى بقرش وحزمة الفجل بمليمين وأحيانا ثلاث حزم بتعريفة (خمس مليمات). ورغيف العيش البلدى اللذيذ الطعم وجيد الصنع كبير الحجم بتعريفة (5 مليمات)، وكان يوجد منه أنواع عديدة منها الطرى والملدن والمفقع والمحمص، ويتبارى أصحاب المخابز فى توصيل الخبز للمساكن، وكانت الفاكهة والخضروات تباع بالشروة وليست بالميزان مقابل مليمات أما البلح فكنا نشتريه بطرح النخلة بما لا يزيد عن الخمسة قروش. وكان إيجار البيت من بابه أو الشقة المتسعة ثلاث عرف نوم تؤجّر بخمسين قرشا شهريا لمن لا يملك بينا. كان الجنيه المصري يساوى مائة قرشا والقرش يساوى عشرة مليمات والمليم يساوى برونزتين، وكان الجنيه المصري عملة محترمة بل سيد العملات، تفوق سطوته عملات دول العالم الكبرى، كان الجنيه الاسترلينى الذهب يساوى 97.5 قرشا والدولار الأمريكى يساوى 20 قرشا. كانت العملة المصرية الورقية ذات فئات مختلفة أكبرها الورقة ذات المائة جنينه، والورقة ذات الخمسون جنيه، والجنيه المصرى الأخضر اللون، ثم نصف الجنيه وربع الجنيه وعشرة قروش وأصغرها الخمسة قروش. أما العملات المعدنية كانت كالآتى: عملات فضية من الفضة الخالصة وهي الريال (20 قرشا ......
#ذكري
#المغفور
#الحنيه
#المصر
#الذي
#انتحر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758418
#الحوار_المتمدن
#فاروق_عطية في هذا البوم المهيب، يوم ذكري وفاة المغفور له الجنيه المصري الذي مات منتحرا لسوء معاملته ومرمطنه من حكومات مصر الجمهومملوكية المتعاقبة من عبد الناصر حتي السيسي، قررت التوقف عن الكتابة في السياسة عما حدث وما لم يحدث وما يجب أن يحدث، قررت أن آخذ فسحة لالتقاط الأنفاس وأروح عن نفسي بالرجوع للماضي الجميل، استعرض شريط ذكرياتي عن الماضي الذي ولّى وفات، أيام الصبا والشباب من بداية الاربعينيات وأتحسّر على أيام جميلة ليتها تعود ولكنها أبداً لن تعود لأن الزمن لا يتوقف عن البرطعة والجريان وبالقطع لا يمكن أن يعود، وعلى رأى الست ثومة حين تصدح قائلة "عايز الزمان يرجع زي زمان قول للزمان ارجع يا زمان" ولكن هيهات فألذى فات فات وفي ديله سبع لفات. أتذكر أن الناس فى الأربعينيات كانت تعتبر الأسعار مبالغ فيها وأن سبب ذلك يرجع للحرب العالمية الثانية التى انتهت ولكنها خلّفت دمارا تبعه ارتفاع أسعار السلع، وبالرغم من ذلك فقد كانت الأسعار ثابتة ولم تتعير منذ بدأنا أطفالا نتعامل بالشراء حتى قيام حركة الضباط الغير مباركة في بداية الصبا والشباب. كانت بعض السلع شحيحة وتوزع بالبطاقات مثل الكيروسين والسكر وبعض الأقمشة الشعبية كالكستور والدبلان والزُفير. وكان الفرق بين سعر السلعة بالبطاقة وسعرها الحر لا يتجاوز بضع قروش، مثلا كانت أقة السكر الحر 3.5 قرشا وبالبطاقة 2.5 قرشا، وكان لتر الكيروسين بقرش واحد وعلى كل بطاقة عدد من كوبونات الكيروسين يخفض السعر إلى خمس مليمات للتر. كُنت فى بداية الاربعينات تلميذا بالمدرسة الابتدائية وكان اليوم الدراسى سبع حصص يومية يتخللها فُسحتان، فُسحة صغيرة ربع ساعة بعد الحصة الثالثة وفُسحة كبيرة مدتها ساعة بعد الحصة الخامسة (لوجبة الغدا). وكان مصروفي اليومي الذي كان يحسدني عليه الكثير من التلاميذ قرشا كاملا، كنت أنفق نصفه فى الفسحة الكبيرة بشراء سندوتش طعمية ساخنة وباذنجان مقلى مع السلطات نصف رغيف مليئ من الصعب على طفل مثلى أن يأكله فكنت أقتسمه مع صديق يعطينى بعض الحلوى فى المقابل. وكنت أشترى بنصف مليم لب ونصف مليم حمص وسودانى للتسلية ويتبقى معى أربعة مليمات كاملة أقتصدها حتى يتكون عندى مبلغ كبير كخمسة قروش لاشترى كرة قدم ألعب بها مع الأتراب. كنا نشترى ثلاث بيضات بقرش ورطل اللحم بقرشين وأقة السمك من أفخر الآنواع بقرش ونصف، ولتر اللبن بخمس مليمات، ورطل الزبد البلدى بقرش وحزمة الفجل بمليمين وأحيانا ثلاث حزم بتعريفة (خمس مليمات). ورغيف العيش البلدى اللذيذ الطعم وجيد الصنع كبير الحجم بتعريفة (5 مليمات)، وكان يوجد منه أنواع عديدة منها الطرى والملدن والمفقع والمحمص، ويتبارى أصحاب المخابز فى توصيل الخبز للمساكن، وكانت الفاكهة والخضروات تباع بالشروة وليست بالميزان مقابل مليمات أما البلح فكنا نشتريه بطرح النخلة بما لا يزيد عن الخمسة قروش. وكان إيجار البيت من بابه أو الشقة المتسعة ثلاث عرف نوم تؤجّر بخمسين قرشا شهريا لمن لا يملك بينا. كان الجنيه المصري يساوى مائة قرشا والقرش يساوى عشرة مليمات والمليم يساوى برونزتين، وكان الجنيه المصري عملة محترمة بل سيد العملات، تفوق سطوته عملات دول العالم الكبرى، كان الجنيه الاسترلينى الذهب يساوى 97.5 قرشا والدولار الأمريكى يساوى 20 قرشا. كانت العملة المصرية الورقية ذات فئات مختلفة أكبرها الورقة ذات المائة جنينه، والورقة ذات الخمسون جنيه، والجنيه المصرى الأخضر اللون، ثم نصف الجنيه وربع الجنيه وعشرة قروش وأصغرها الخمسة قروش. أما العملات المعدنية كانت كالآتى: عملات فضية من الفضة الخالصة وهي الريال (20 قرشا ......
#ذكري
#المغفور
#الحنيه
#المصر
#الذي
#انتحر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758418
الحوار المتمدن
فاروق عطية - في ذكري المغفور له الحنيه المصر الذي انتحر