فلاح أمين الرهيمي : الوطنية والدستور وتعدد الجنسيات
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي يعتبر الدستور عقد بين الدولة والشعب يحتوي على قوانين ونصوص يرسم الطرق العريضة والاسترشاد بها في العلاقة بين الشعب والدولة ولكل منهما الحقوق والواجبات ما له وما عليه يلتزم بطاعتها واحترامها وتنفيذها وأي خلل في قوانينه ينعكس على العلاقة بين الشعب والدولة.الدستور العراقي وضع ودوّن في ظروف غير طبيعية تحت مظلة الاحتلال الأمريكي وفي ظروف مضطربة نفسياً وبشكل متسرع ومن هذه القوانين المادة (18) من الدستور التي تسمح للمواطن العراقي (بتعدد الجنسيات) هذه الفقرة السيئة والمعيبة تنتزع من المواطن العراقي (وطنيته العراقية). لأن الجنسية العراقية تجسد وتعزز الروح الوطنية للمواطن العراقي وتجعله يشعر ويحس بوطنيته وحينما تتعدد الجنسيات التي هي رمز للمواطنة وحب الوطن والتضحية من أجله فصبح وطنيته مخلخلة ومضطربة وضعيفة .. وإذا كانت الجنسية هي رمز ودليل وطنية الإنسان وإذا كانت جنسيته عراقية تشير إلى وطنه العراق وفي حالة تعدد الجنسيات يعني تعدد الولاءات الوطنية ويصبح حبه مشتت ومضطرب في إخلاصه لوطنه الأصلي (العراق) وبالمناسبة حينما كنا نسافر للسياحة أو الزيارة لأحد الدول الأجنبية نلتقي بمواطنين عرب أو غيرهم وأول سؤال يوجه إلينا من أي وطن أنت ؟ فنقول بكل فخر واعتزاز للعربي أنا عراقي وللأجنبي From Iraq ونبرز لهم جواز السفر العراقي، في حالة تعدد الجنسيات وجوازات السفر ليت عمري هذا العراقي الذي أشرك في عراقيته وطنيته دول أخرى ماذا يقول للسائل العربي أو الأجنبي حينما يسأله عن وطنه ... والله عيب من ذلك السؤال المحرج، هل يبرز له جوازات سفره المتعددة أم يكتفي بواحد منها، وأي جوازات سفر أو جنسية يتشرف بها ويعلن انتمائه الوطني إليها ؟ يجب حذف هذه الفقرة (المعيبة) من لدستور العراقي التي تسمح للعراقي أن يحمل أكثر من جنسية وإذا خير ذلك المواطن العراقي ورغب الاحتفاظ بجنسية غير عراقية يجب إلغاء وحرمان ذلك العراقي من الجنسية العراقية بسبب إنكاره لوطنيته العراقية.بلادي وإن جارت عليّ عزيزةٌ ---- وأهلي وإن شحوا عليّ كرامُ. ......
#الوطنية
#والدستور
#وتعدد
#الجنسيات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695312
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي يعتبر الدستور عقد بين الدولة والشعب يحتوي على قوانين ونصوص يرسم الطرق العريضة والاسترشاد بها في العلاقة بين الشعب والدولة ولكل منهما الحقوق والواجبات ما له وما عليه يلتزم بطاعتها واحترامها وتنفيذها وأي خلل في قوانينه ينعكس على العلاقة بين الشعب والدولة.الدستور العراقي وضع ودوّن في ظروف غير طبيعية تحت مظلة الاحتلال الأمريكي وفي ظروف مضطربة نفسياً وبشكل متسرع ومن هذه القوانين المادة (18) من الدستور التي تسمح للمواطن العراقي (بتعدد الجنسيات) هذه الفقرة السيئة والمعيبة تنتزع من المواطن العراقي (وطنيته العراقية). لأن الجنسية العراقية تجسد وتعزز الروح الوطنية للمواطن العراقي وتجعله يشعر ويحس بوطنيته وحينما تتعدد الجنسيات التي هي رمز للمواطنة وحب الوطن والتضحية من أجله فصبح وطنيته مخلخلة ومضطربة وضعيفة .. وإذا كانت الجنسية هي رمز ودليل وطنية الإنسان وإذا كانت جنسيته عراقية تشير إلى وطنه العراق وفي حالة تعدد الجنسيات يعني تعدد الولاءات الوطنية ويصبح حبه مشتت ومضطرب في إخلاصه لوطنه الأصلي (العراق) وبالمناسبة حينما كنا نسافر للسياحة أو الزيارة لأحد الدول الأجنبية نلتقي بمواطنين عرب أو غيرهم وأول سؤال يوجه إلينا من أي وطن أنت ؟ فنقول بكل فخر واعتزاز للعربي أنا عراقي وللأجنبي From Iraq ونبرز لهم جواز السفر العراقي، في حالة تعدد الجنسيات وجوازات السفر ليت عمري هذا العراقي الذي أشرك في عراقيته وطنيته دول أخرى ماذا يقول للسائل العربي أو الأجنبي حينما يسأله عن وطنه ... والله عيب من ذلك السؤال المحرج، هل يبرز له جوازات سفره المتعددة أم يكتفي بواحد منها، وأي جوازات سفر أو جنسية يتشرف بها ويعلن انتمائه الوطني إليها ؟ يجب حذف هذه الفقرة (المعيبة) من لدستور العراقي التي تسمح للعراقي أن يحمل أكثر من جنسية وإذا خير ذلك المواطن العراقي ورغب الاحتفاظ بجنسية غير عراقية يجب إلغاء وحرمان ذلك العراقي من الجنسية العراقية بسبب إنكاره لوطنيته العراقية.بلادي وإن جارت عليّ عزيزةٌ ---- وأهلي وإن شحوا عليّ كرامُ. ......
#الوطنية
#والدستور
#وتعدد
#الجنسيات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695312
الحوار المتمدن
فلاح أمين الرهيمي - الوطنية والدستور وتعدد الجنسيات
طارق الهوا : بايدن رئيس ولايات متعددة الجنسيات
#الحوار_المتمدن
#طارق_الهوا لم يكن ممكناً واقعياً فوز دونالد ترامب بالانتخابات، لأنه تجرأ ووقف أمام الدولة العميقة واتهمها علانية بتدهور أميركا التقليدية، وسفّه أولوية صناعة أسواق المال على الصناعات الانتاجية، ولم يساير سماسرة الحروب ولا الجنرالات المستفيدين منها، وقاوم بضراوة مروجي إيديولوجية "التغيير"، وحارب تجّار البشر بمنع الهجرة غير الشرعية، وحوّل مسار الصراع الاسلامي/اليهودي إلى "الإزدهار مقابل السلام" أو الاسم السينمائي "صفقة القرن" الذي ألفه العرب، وقال عن الاعلام أنه كاذب ومزِّور. دونالد ترامب كان على الأرجح يعلم خسارته، فدّق جرس الانذار بقوة وفوضوية أحياناً وخرج من مواجهاته برفض حضور حفل تنصيب خلفه، لأنه يعتبر نفسه داعياً لتجديد عظمة أميركا التي بناها الأباء المؤسسون، وليس عضواً في مجموعة إيديولوجية "تغييرها".خُتم حكم الرئيس دونالد ترامب بظهور أسئلة عميقة عن مصير الولايات المتحدة نفسها خلال العقود القادمة، وهل يمكن أن تظل بالشكل السياسي نفسه الذي صاغه الأباء المؤسسون أم ستتغيّر إلى شكل آخر، لأن الظاهر للعيان هو فشل الدولة في خلق الشعور الوطني بالانتماء عند كثيرين، وتحوّل الولايات المتحدة إلى أعظم فندق لإقامة دائمة في العالم بعد سنوات طويلة من سياسات الهجرة غير النوعية التي تبنتها وغير الشرعية التي أغمضت العين عنها، بدلا من تشجيع مواطنيها على التوالد والارتقاء بهم. يبدو من التوجه العام في أميركا أن المواطنة الكاملة تتآكل وتتحول إلى شعور بالإقامة الدائمة، ومعايير المجتع تُستبدل منذ جيل، وتزداد طبيعة الاستبدال والنظرة إلى "المحافظة" شراسة، لدرجة أن أصحاب الافكار المحافظة قد يواجهون مصيرا يشبه إنتهاء عمادة لورانس سامرز لجامعة هارفرد، عقب تصويت حجب الثقة عنه من هيئة التدريس. واقعياً لم يفز جوزيف بادين بالانتخابات بل فاز بها أصحاب إيديولوجية "التغيير" الذي أُختير وأُريد لحسين أوباما منذ ترشحه لرئاسة أميركا أن يتبناه لكي يفوز بالانتخابات، ووحّد به "الأطياف" التي لا تؤمن بقيم "الأباء المؤسسون"، وزرع بسلطته ودهائه كرئيس شتول وكوادر التغييرات العميقة التي تحدث للولايات المتحدة اليوم، ولم تظهر للعامة وغير الاميركيين سوى بعد مقتل جورج فلويد، بسلسلة الأحداث المنُسقة الموجَهة المتتالية التي أعقبت موته ولم تزل، واستغل مخططوها شخصية الرئيس ترامب الانفعالية أفضل استغلال، حتى في حشر أنفسهم في حصار الكونغرس مع أنصاره للإعتراض الذي كان مفترضاً أن يكون ديمقراطياً سلمياً على عملية الانتخاب. أخطأ دونالد ترامب خطأ عمره حين لم يقل لأنصاره "حاصروا الكونغرس ولا تقتحموه".سأذكر بعض العوامل القاتلة التي يمكن مجتمعة أو منفردة أن تكون كفيلة بتغيير الامبراطورية الاميركية بشكلها السياسي الحالي. وهذه العوامل فيها الجديد الذي لم يتناوله الباحثون، لأن مرجعيتي التغيرات التي حدثت في الشارع الاميركي خلال الأربعين عاما التي قضيتها بعد منحي الجنسية.كان الرئيس ترامب مؤمناً بحماية الولايات المتحدة من الهجرة غير الشرعية والعشوائية التي لم ينص عليها الدستور وسببت مشاكل كثيرة، أهمها تآكل مكونات الولايات المتحدة التي تراكمت منذ مائتي وخمسين سنة، وأقلها اختفاء المهاجر غير الشرعي بعد دخوله أميركا داخل "مجتمعه" الذي يؤّمن له العمل بسيولة نقدية لا تخضع للضريبة لأنها غير مرئية للحكومة، والسكن حتى يحصل على الجنسية بعفو رئاسي يقوم به عادة معظم الرؤساء، واستفادة أولاده بالفوائد الاجتماعية والتعليمية والصحية للمواطن والمتجنس الذي هاجر بشكل شرعي ودفع ألوف الدولارات وانتظر في المحاكم سنين طويلة ......
#بايدن
#رئيس
#ولايات
#متعددة
#الجنسيات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707754
#الحوار_المتمدن
#طارق_الهوا لم يكن ممكناً واقعياً فوز دونالد ترامب بالانتخابات، لأنه تجرأ ووقف أمام الدولة العميقة واتهمها علانية بتدهور أميركا التقليدية، وسفّه أولوية صناعة أسواق المال على الصناعات الانتاجية، ولم يساير سماسرة الحروب ولا الجنرالات المستفيدين منها، وقاوم بضراوة مروجي إيديولوجية "التغيير"، وحارب تجّار البشر بمنع الهجرة غير الشرعية، وحوّل مسار الصراع الاسلامي/اليهودي إلى "الإزدهار مقابل السلام" أو الاسم السينمائي "صفقة القرن" الذي ألفه العرب، وقال عن الاعلام أنه كاذب ومزِّور. دونالد ترامب كان على الأرجح يعلم خسارته، فدّق جرس الانذار بقوة وفوضوية أحياناً وخرج من مواجهاته برفض حضور حفل تنصيب خلفه، لأنه يعتبر نفسه داعياً لتجديد عظمة أميركا التي بناها الأباء المؤسسون، وليس عضواً في مجموعة إيديولوجية "تغييرها".خُتم حكم الرئيس دونالد ترامب بظهور أسئلة عميقة عن مصير الولايات المتحدة نفسها خلال العقود القادمة، وهل يمكن أن تظل بالشكل السياسي نفسه الذي صاغه الأباء المؤسسون أم ستتغيّر إلى شكل آخر، لأن الظاهر للعيان هو فشل الدولة في خلق الشعور الوطني بالانتماء عند كثيرين، وتحوّل الولايات المتحدة إلى أعظم فندق لإقامة دائمة في العالم بعد سنوات طويلة من سياسات الهجرة غير النوعية التي تبنتها وغير الشرعية التي أغمضت العين عنها، بدلا من تشجيع مواطنيها على التوالد والارتقاء بهم. يبدو من التوجه العام في أميركا أن المواطنة الكاملة تتآكل وتتحول إلى شعور بالإقامة الدائمة، ومعايير المجتع تُستبدل منذ جيل، وتزداد طبيعة الاستبدال والنظرة إلى "المحافظة" شراسة، لدرجة أن أصحاب الافكار المحافظة قد يواجهون مصيرا يشبه إنتهاء عمادة لورانس سامرز لجامعة هارفرد، عقب تصويت حجب الثقة عنه من هيئة التدريس. واقعياً لم يفز جوزيف بادين بالانتخابات بل فاز بها أصحاب إيديولوجية "التغيير" الذي أُختير وأُريد لحسين أوباما منذ ترشحه لرئاسة أميركا أن يتبناه لكي يفوز بالانتخابات، ووحّد به "الأطياف" التي لا تؤمن بقيم "الأباء المؤسسون"، وزرع بسلطته ودهائه كرئيس شتول وكوادر التغييرات العميقة التي تحدث للولايات المتحدة اليوم، ولم تظهر للعامة وغير الاميركيين سوى بعد مقتل جورج فلويد، بسلسلة الأحداث المنُسقة الموجَهة المتتالية التي أعقبت موته ولم تزل، واستغل مخططوها شخصية الرئيس ترامب الانفعالية أفضل استغلال، حتى في حشر أنفسهم في حصار الكونغرس مع أنصاره للإعتراض الذي كان مفترضاً أن يكون ديمقراطياً سلمياً على عملية الانتخاب. أخطأ دونالد ترامب خطأ عمره حين لم يقل لأنصاره "حاصروا الكونغرس ولا تقتحموه".سأذكر بعض العوامل القاتلة التي يمكن مجتمعة أو منفردة أن تكون كفيلة بتغيير الامبراطورية الاميركية بشكلها السياسي الحالي. وهذه العوامل فيها الجديد الذي لم يتناوله الباحثون، لأن مرجعيتي التغيرات التي حدثت في الشارع الاميركي خلال الأربعين عاما التي قضيتها بعد منحي الجنسية.كان الرئيس ترامب مؤمناً بحماية الولايات المتحدة من الهجرة غير الشرعية والعشوائية التي لم ينص عليها الدستور وسببت مشاكل كثيرة، أهمها تآكل مكونات الولايات المتحدة التي تراكمت منذ مائتي وخمسين سنة، وأقلها اختفاء المهاجر غير الشرعي بعد دخوله أميركا داخل "مجتمعه" الذي يؤّمن له العمل بسيولة نقدية لا تخضع للضريبة لأنها غير مرئية للحكومة، والسكن حتى يحصل على الجنسية بعفو رئاسي يقوم به عادة معظم الرؤساء، واستفادة أولاده بالفوائد الاجتماعية والتعليمية والصحية للمواطن والمتجنس الذي هاجر بشكل شرعي ودفع ألوف الدولارات وانتظر في المحاكم سنين طويلة ......
#بايدن
#رئيس
#ولايات
#متعددة
#الجنسيات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707754
الحوار المتمدن
طارق الهوا - بايدن رئيس ولايات متعددة الجنسيات