الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصعب قاسم عزاوي : صناعة الشواش الاصطلاحي
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية مع مصعب قاسم عزاوي فريق دار الأكاديمية: هل تعتقد بأن هناك جهوداً موجهة من قبل نظم الهيمنة لأجل تغيب المدلولات الحقيقية للمصطلحات والمفاهيم المتعلقة بمصالح الفئات الشعبية على اختلاف مرجعياتها لصالح تشكيل وتوطيد نموذج أشوه من الوعي الجمعي غير قادر على تلمس حقيقة وجوهر الأسباب الكامنة وراء الأزمات البنيوية والعضوية التي تعصف بالمجتمعات العربية في غير موضع من الخارطة العربية؟مصعب قاسم عزاوي: صناعة الشواش المعرفي والمنهجي، صنو عضوي لمبضع الرقيب وسياط العسس والجلادين في النظم القمعية على اختلاف تمظهراتها الخارجية التزويقية التي لا تغير من جوهرها البنيوي والوظيفي الاستبدادي. وتقوم لعبة الشواش المعرفي على تحميل المفاهيم بحمولة معرفية اصطلاحية ذات طابع دخيل وغرائبي في غالب الأحيان يتناقض مع الحمولة الفكرية لذلك المفهوم في صيرورة تكوينه في سياق الإنتاج الفكري التاريخي العربي أو العالمي. وكمثال صارخ على ذلك يمكن الإشارة إلى التفارق المهول بين المدلول التلفيقي للسياقات المفهومية المرتبطة بمصطلحات الوحدة والحرية والاشتراكية في الخطاب الاستبدادي العربي وفق نهج الطغم العسكرية البهلوانية. إذ أصبحت الوحدة تعني تبرير الاحتراب بين الأشقاء مبرراً بضلال أحدهم عن جادة الصواب الإيدلوجي، ووحدة وطنية عمادها الاستكانة المطلقة لآليات المستبد في التغول على كل بنيات المجتمع وموارده عمقاً وسطحاً وعمودياً وأفقياً. وصارت الحرية تعني تحرراً من الاستعمار على مستوى الخطاب السياسي الرغائي دون أن يجرؤ كائن من كان على التفكر بأنها قد تعني في أحد أوجهها حرية للتعبير والتفكير والمشاركة في إدارة المجتمع والتحكم بمصادر الثروة ومآلات المستقبل فيه. أما الاشتراكية فأصبحت تعني التشارك في محنة الحياة في ظل القمع والاستبداد بين أولئك المتشاطرين في لحمة تلك المحنة التي ليس لها من معنى وفق التعريف الأشوه للاشتراكية سوى استقالة مطلقة من كل ما هو جمعي لصالح «ديموقراطية شعبية» تقوم على أن «الطليعة الثورية» ممثلة بهيكل «الدولة الأمنية» أدرى بمصلحة شعوبها «الغير قادرة على تلمس مصالحها»، وهو ما يستدعي منها استسلاماً مطلقاً لإرادة جلاديها الأدرى والأقدر على القيام بذلك، فَهُمْ من تنزل عليهم الوحي «الاشتراكي» الذي سوف يقودهم وفق منطق «الحتمية التاريخية» لتحقيق مصالح شعوبهم «الجاهلة» التي لا بد لها وفق ذلك التفسير الأشوه لمفهوم الاشتراكية من التحول إلى «قطيع من الرعاع» لا خيار له سوى بالصبر والمصابرة على واقعه المرير الذي يكاد أن يكون مواتاً اجتماعياً مقيماً، والتضرع «للقائد الفذ الملهم» و«طليعته الأمنية الثورية» التي ليس سواها من مخلص له من تلك المعاناة حتى لو اقتضى ذلك استمراءه لكيِّ آخرِ الدواءِ الذي يعني في المنظار الاجتماعي الاستبدادي «إدراك الراحة السرمدية» بارتحال أبدي عن الحياة الدنيا.وقد يستقيم في هذا المقام تذكر تلك التهمة الرنانة التي تفاخر بها العديد من النظم الاستبدادية العربية، ألا وهي «مقاومة النظام الاشتراكي» القائم في كل منها فعلياً بقوة الحديد والنار، والتي لم تكن عقوبتها لتتحدر عن «الإعدام» على مر العقود العلقمية من عمر الاستبداد العربي المقيم. ......
#صناعة
#الشواش
#الاصطلاحي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699251
علاء اللامي : محاولة لفضِّ الاشتباك الاصطلاحي بين القومي والعروبي والوطني
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي قد لا نجد مصطلحا سياسيا وفكريا في اللغة العربية تعرض لسوء فهم ناتج عن ترجمة "استثنائية" من اللغات الأجنبية، فوَلَّدَ الكثير من المقولات الفكرية والسياسية الملتبسة كمصطلح "قومي وقومية"؛ إلا إذا تذكّرنا مصطلح "اللائكية /العلمانية". فهتان الكلمتان؛ القومية والقومي، كصفتين ونسبتين، يختلط معناهما حين مقابلتهما مع ما يطابقهما في الإنكليزية أو الفرنسية اللتين جاءت منهما بكلمات عديدة منها: وطني وجنسية وأمة ودولة وعرقية "إثنية"...إلخ، رغم الفرق الكبير بين معاني هذه الكلمات. ومع أن من الصعوبة معرفة القاعدة اللغوية التي استُنِدَ إليها في ترجمتها إلى العربية كسائر مفردات القاموس السياسي العربي التابع والمأخوذة في غالبيتها الساحقة عن القاموس السياسي الاستعماري الأورومركزي المهيمن في عصرنا، إلا أن انعدام المطابق الاصطلاحي لكلمات من هذا النوع يبقى واقعا قائما ومصدرا لسوء الفهم وخطل الاستعمال.فكلمة "قومي" العربية ليس لها ما يطابق معناها تماما في اللغات الأوروبية الأوسع انتشارا؛ ولكنها في الاستعمال المتواتر أصبحت تعني عدة كلمات منها (ناشنليست NATIONALIST - ناسيوناليت)؛ وهذه الكلمة ترجع إلى (نيشن NATION) في اللفظ الإنكليزي أو (ناسيون NATION) في الفرنسي، أي أمة، معلوم أن الأمة ليست هي القومية ولا القوم. ومن مرادفات (NATION) في علم الاجتماع السياسي البرجوازي الحديث كلمة "دولة"؛ في حين ترجع نسبة "قومي" العربية من الناحية التأثيلية إلى "قوم". وبين الأمة والقوم ثمة فرق علمي كبير في المعنى؛ فالأمة في تعريفها الاصطلاحي الحديث تعني وحدة اجتماعية واسعة ومنسجمة المحتوى ومؤلفة من مجموعة من الناس الذين يرتبطون فيما بينهم بروابط محددة؛ كاللغة، والأرض والتاريخ المشترك والأصل السلالي المشترك أو المتقارب، والتراث الثقافي ومنه الدين والعادات والتقاليد والذكريات، ويضاف إليها - من وجهة نظر البعض - الوحدة الاقتصادية التامة أو الجزئية أي السوق القومي المشترك. أما كلمة "القوم" فلا تعني وحدة اجتماعية خاصة ومنسجمة المحتوى كالأمة أو القبيلة أو الأسرة، إلا على سبيل المجاز؛ فالقوم، في الاستعمال القديم والشائع، هو تجمع أفراد من البشر لا يربط بينهم غالبا إلا عامل المكان الذي اجتمعوا فيه. وهكذا يمكن للخطيب أن ينادي على أية مجموعة من الناس، وسواء كانوا من أهله أو من الغرباء بقوله "يا قوم..."! ويذهب صاحب معجم "شمس العلوم"، نشوان بن سعيد الحميري، إلى استثناء الإناث من "القوم" لتعني الذكور فحسب، إذْ يقول معرفا القوم بأنهم (جماعة الرجال دون النساء، لا واحد له من لفظه، قال الله تعالى: {لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ} الآية11 من سورة الحجرات). ويبدو أن الصعوبة الصوتية لاشتقاق كلمة تقابل (ناشنيليست NATIONALIST) في اللغة العربية من كلمة "أمة"، هي التي ألجأت المترجمين والمؤلفين إلى كلمة "قوم" لسهولة الاشتقاق فترجموها "قومي" ولم يترجموها "أمتي / أمتاوي" فجاءت كلمة قومي لتكون مقابلا لناشيناليست. أما كلمة "أممي" فهي نسبة إلى "أمم" جمع أمة، وتترجم أحيانا ترجمة غير دقيقة أيضا إلى "دوْلي" - بسكون الواو- كنسبة الى الدولة المفردة، أو بفتحها وتشديدها "دوَّلي،" نسبة إلى جمعها "دول". والنسبة إلى الجمع لا تجوز عند المعجميين واللغويين القدماء المتشددين، ولكن الناس كانت تنسب الى الجمع قديما وحديثا كقولهم "الدوانيقي" وهو من ألقاب أبي جعفر المنصور، و"الساعاتي"...إلخ. ومن الطريف والمعبر إننا نجد اللغة التركية قد ترجمت كلمة "قومية" إلى ملياتجيليك (Milliyetçilik) ذات العلاقة بكلمة "مِلَّة" العربية ذ ......
#محاولة
#لفضِّ
#الاشتباك
#الاصطلاحي
#القومي
#والعروبي
#والوطني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717733
أحمد شيخو : التشويش الاصطلاحي...السياسة نموذجاً بين الحرية والسلطوية
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو ماذا تعني السياسة؟هل السياسة تعني المرونة المخادعة والنفاق والنهب ولغة المصالح والربح والحكم فقط أم أنها عمل اجتماعي حر وحياتي مهم وأخلاقي نبيل؟ هل السياسة عمل دولتي أو عمل فئة وطبقة معينة أم أنها عمل مجتمعي عام وفن للإدارة؟ من لديه المصلحة في التشويش الاصطلاحي والتزيف الحاصل و لماذا نحتاج إلى تصحيح المصطلحات؟هل تستطيع المجتمعات وشعوب المنطقة وبلدانها النهوض وتحقيق التطور ومواجهة التحديات وحل القضايا العالقة بدون السياسية المجتمعية الديمقراطية؟يعتقد البعض أن السياسة واصطلاحاً تعني رعاية شؤون الدولة الداخلية والخارجية، ويعرفها إجرائيا هارولد لاسويل(Harold Dwight Lasswel) عالم الاجتماع الأمريكي بأنها دراسة السلطة التي تحدد من يحصل على ماذا (المصادر المحدودة) متى وكيف. أما العالم السياسي الأمريكي ديفيد إيستون(David Easton) يقول أنها دراسة تقسيم الموارد في المجتمع عن طريق السلطة، وحسب الشيوعيين تكون السياسة هي دراسة العلاقات بين الطبقات، وأما الواقعيون فيقولون عن السياسة بأنها فن الممكن أي دراسة وتغيير الواقع السياسي موضوعياً وليس الخطأ الشائع، وهو أن فن الممكن هو الخضوع للواقع السياسي وعدم تغييره بناء على حسابات القوة والمصلحة.ويقول البعض الأخر من منطق ايدولوجي أن السياسة تعبر عن عملية صنع قرارات ملزمة لكل المجتمع، تتناول قيم مادية ومعنوية وترمز لمطالب وضغوط، وتتم عن طريق تحقيق أهداف ضمن خطط أفراد وجماعات ومؤسسات ونخب حسب أيدولوجيا معينة على المستوى المحلي أو الإقليمي أو الدولي.ويعرف تيار فكري أخر أن السياسة هي علم يدير الدول والأنساق المجتمعية كما أنه ينظم العلاقات الدولية بطريقة تفاعلية وهو علم يدرس شكل الدولة بنظامها وأنساقها ومرتكزاتها وفواعلها والمتغيرات التي ترتبط بها.ويتم الإشارة أحياناً للسياسة من قبل السلطويين والدولتيين بأنها علاقة بين حاكم ومحكوم وهي السلطة الأعلى في المجتمعات الإنسانية، حيث يقولون أن السلطة السياسية تعني القدرة على جعل المحكوم يعمل أو لا يعمل أشياء سواء أراد أو لم يرد. و أنها تمتاز بأنها عامة وتحتكر وسائل الإكراه كالجيش والشرطة وتحظى بالشرعية ولديها القانون. وكذلك يقولون بأن السياسة هي "العلاقة بين الحكام والمحكومين أو الدولة وكل ما يتعلق بشؤونها أو السلطة الكبرى في المجتمعات الإنسانية وكل ما يتعلق بظاهرة السلطة".مع أن كلمة السياسة وحسب بعض الليبراليين ترتبط بسياسات الدول وأمور الحكومات فإنها يمكن أن تستخدم ايضاً وحسب مايقولون للدلالة على تسيير أمور أي جماعة أو تنظيم وقيادتها، ومعرفة كيفية التوفيق بين التوجهات الإنسانية المختلفة والتفاعلات بين أفراد المجتمع الواحد، بما في ذلك التجمعات الدينية والدنيوية والأكاديميات والمنظمات.أما بعض العلوم السياسة فهي تربطها بدراسة السلوك السياسي وتفحص مجالات وتطبيقات هذه السياسة واستخدام النفوذ، أي القدرة على فرض رغبات شخص ما على الآخرين. و كما تعرف السياسة أيضا حسب عدد من الباحثيين بأنها: "كيفية توزيع القوة والنفوذ ضمن مجتمع ما أو نظام معين". وهكذا نرى أنه مازالت السياسة تجسد ظاهرةً اجتماعيةً ليست سهلة التحديد وكذلك الإدراك والفهم مثل العديد من المصطلحات التي اصابها التشويش والتزييف. ومفردة السياسة، التي تذكر بالمصطلحات الإدارة و السلطة والدولة ، ذات الأصولٍ الإغريقية، وتعني "إدارة المدينة" والبعض يربطها بفعل السائس كما العالم اللغوي الصاحب بن عباد حيث أنه يقول أن الوالي يسوس رعيته، و يقول وسُوِّس فلانٌ أمر بن ......
#التشويش
#الاصطلاحي...السياسة
#نموذجاً
#الحرية
#والسلطوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734854