محمود سلامة محمود الهايشة : الاستيلاء على ارض الاوقاف قبطى أو اسلامى بين ثغرات القانون وتعارض اختصاص بعض الهيئات
#الحوار_المتمدن
#محمود_سلامة_محمود_الهايشة مضوع سرقة والسطو على أراضي الدولة عامة وعلى اراضي الأوقاف خاصة انتشرت بشكل كبير خلال العقود الأخيرة بمصر، وعن هذا الموضوع الهام والمهم - كتب : أيمن محمد عبداللطيف: الاستيلاء على ارض الاوقاف (قبطى أو اسلامى) بين ثغرات القانون وتعارض اختصاص بعض الهيئاتحاجة الإنسان للقانون**************لا شك أن المجتمع الذي تخلو ربوعه من ظلال القانون سيكون بمثابة غابة يأكلالقوي فيها الضعيف فتتعثر مسيرة الحياة، و يطغى الاضطراب و عدم التوازن فيها. و على العكس من ذلك يكون الأمر في المجتمع الذي يعيش تحت ظلال القانون حيث ترى التوازن بادياً فيه، إذ ان تشبع فكر أبناء ذلك المجتمع بمبادئ القانون أضفى عليه صفة الاستقرار تلك، فالإيمان بضرورة وجود القانون و حتمية الامتثال لقواعده دليل على رقي فكر المجتمع.القانون أمر لابد منه، و لا يتسنى لمجتمـــع من المجتمعات مهما كانـــت درجة ثقافته ان يتملص نهائيا من وضع قواعد يمكنه من خلالها تسيير أموره.بناءاً على ما تقدم من حتمية وجود القانون في المجتمعات نعرف ان هناك أسباباً لنشأة القانون، و لنــــا أن نتساءل مـــا هي تلك الأسباب أو بعبارة أوضح لماذا بات وجود القانون ضرورة حتمية في المجتمع البشري؟ضرورة وجود القانونإن ضرورة وجود القانون هو أمر لا يختلف فيه اثنان من أبناء الجنس البشري، إذ ان وجود القانون أمر يتناسب مع سلوكيات البشر في إدارة حياتهم. بل وجود القانون يتجاوز حدود المجتمعات البشرية ليصل إلى عالم الحيوان، فها هي ممالك الحيوانات بكافة أنواعها تراها قد جبلت و فطرت على الحياة المقننة في حين لم تمتلك تلك الجوهرة الثمينة التي يمكنها من خلالها السمو و الارتقاء ألا و هي جوهرة العقل؛ فكيف بذلك الكائن الذي قد ألقيت بين يديه هذه الجوهرة فهو لم يكن مفطوراً على حب الحياة المنظمة المقننة فحسب، بل كان بمقتضى تملكه للعقل قادرا على سن القوانين التي تنظم حياته.فالقانون إذن هو مما تسالمت على ضرورته الكائنات الحية غير الإنسان فضلاً عنه.وظيفة القانونإن معرفة الوظيفة التي يتكفل بأدائها القانون أمر على غاية من الأهمية، إذ يترتب عليه معرفة الأسباب التي من اجلها نشأ القانون.ان هذه المسألة – معرفة وظيفة القانون – تختلف في الاطروحات الوضعية عنها في الإلهية.ففي الاطروحات الوضعية نجد ان وظيفة القانون الأساسية و غايته هي تنظيم سلوك الإنسان مع غيره من أبناء نوعه. فالقانون حسب تعريف تلك الاطروحات له هو:مجموعة القواعد العامة التي تنظم سلوك الإنسان في علاقته بغيره. و يقصد بهذا الغير – طبعا – غيره من بني البشر حسب.أما في الأطروحة الإلهية فالأمر مختلف، فوظيفة القانون أو التشريع هي أوسع منها في الاطروحات البشرية فالقانون هنا هو مجموعة الأحكام – الفرعية – التي تنظم سلوك الإنسان في علاقته مع ربه و مع نفسه و مع غيره.حاجة الإنسان إلى القانونتشكل معرفة حاجة الإنسان إلى القانون – بالإضافة إلى وظيفة القانون التي تقدم الحديث عنها في الفترة السابقة – ركيزة مهمة في التوصل إلى معرفة الأسباب التي من أجلها نشأ القانون و هو أحد جزئي الموضوع الذي من أجله عقد المقال.لا تفترق هذه المسألة عن سابقتها في كون الاطروحات الوضعية تختلف في نظرتها إليها عن الاطروحات الإلهية.فالاطروحات الوضعية تعزي احتياج الإنسان إلى القانون إلى كونه مدني بالطبع، إذ ، كون الإنسان مدني بالطبع –أي ميله إلى الحياة الاجتماعية و نفوره من الحياة الفردية – يفرض عليه إنشاء علاقات مع الآخ ......
#الاستيلاء
#الاوقاف
#قبطى
#اسلامى
#ثغرات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688293
#الحوار_المتمدن
#محمود_سلامة_محمود_الهايشة مضوع سرقة والسطو على أراضي الدولة عامة وعلى اراضي الأوقاف خاصة انتشرت بشكل كبير خلال العقود الأخيرة بمصر، وعن هذا الموضوع الهام والمهم - كتب : أيمن محمد عبداللطيف: الاستيلاء على ارض الاوقاف (قبطى أو اسلامى) بين ثغرات القانون وتعارض اختصاص بعض الهيئاتحاجة الإنسان للقانون**************لا شك أن المجتمع الذي تخلو ربوعه من ظلال القانون سيكون بمثابة غابة يأكلالقوي فيها الضعيف فتتعثر مسيرة الحياة، و يطغى الاضطراب و عدم التوازن فيها. و على العكس من ذلك يكون الأمر في المجتمع الذي يعيش تحت ظلال القانون حيث ترى التوازن بادياً فيه، إذ ان تشبع فكر أبناء ذلك المجتمع بمبادئ القانون أضفى عليه صفة الاستقرار تلك، فالإيمان بضرورة وجود القانون و حتمية الامتثال لقواعده دليل على رقي فكر المجتمع.القانون أمر لابد منه، و لا يتسنى لمجتمـــع من المجتمعات مهما كانـــت درجة ثقافته ان يتملص نهائيا من وضع قواعد يمكنه من خلالها تسيير أموره.بناءاً على ما تقدم من حتمية وجود القانون في المجتمعات نعرف ان هناك أسباباً لنشأة القانون، و لنــــا أن نتساءل مـــا هي تلك الأسباب أو بعبارة أوضح لماذا بات وجود القانون ضرورة حتمية في المجتمع البشري؟ضرورة وجود القانونإن ضرورة وجود القانون هو أمر لا يختلف فيه اثنان من أبناء الجنس البشري، إذ ان وجود القانون أمر يتناسب مع سلوكيات البشر في إدارة حياتهم. بل وجود القانون يتجاوز حدود المجتمعات البشرية ليصل إلى عالم الحيوان، فها هي ممالك الحيوانات بكافة أنواعها تراها قد جبلت و فطرت على الحياة المقننة في حين لم تمتلك تلك الجوهرة الثمينة التي يمكنها من خلالها السمو و الارتقاء ألا و هي جوهرة العقل؛ فكيف بذلك الكائن الذي قد ألقيت بين يديه هذه الجوهرة فهو لم يكن مفطوراً على حب الحياة المنظمة المقننة فحسب، بل كان بمقتضى تملكه للعقل قادرا على سن القوانين التي تنظم حياته.فالقانون إذن هو مما تسالمت على ضرورته الكائنات الحية غير الإنسان فضلاً عنه.وظيفة القانونإن معرفة الوظيفة التي يتكفل بأدائها القانون أمر على غاية من الأهمية، إذ يترتب عليه معرفة الأسباب التي من اجلها نشأ القانون.ان هذه المسألة – معرفة وظيفة القانون – تختلف في الاطروحات الوضعية عنها في الإلهية.ففي الاطروحات الوضعية نجد ان وظيفة القانون الأساسية و غايته هي تنظيم سلوك الإنسان مع غيره من أبناء نوعه. فالقانون حسب تعريف تلك الاطروحات له هو:مجموعة القواعد العامة التي تنظم سلوك الإنسان في علاقته بغيره. و يقصد بهذا الغير – طبعا – غيره من بني البشر حسب.أما في الأطروحة الإلهية فالأمر مختلف، فوظيفة القانون أو التشريع هي أوسع منها في الاطروحات البشرية فالقانون هنا هو مجموعة الأحكام – الفرعية – التي تنظم سلوك الإنسان في علاقته مع ربه و مع نفسه و مع غيره.حاجة الإنسان إلى القانونتشكل معرفة حاجة الإنسان إلى القانون – بالإضافة إلى وظيفة القانون التي تقدم الحديث عنها في الفترة السابقة – ركيزة مهمة في التوصل إلى معرفة الأسباب التي من أجلها نشأ القانون و هو أحد جزئي الموضوع الذي من أجله عقد المقال.لا تفترق هذه المسألة عن سابقتها في كون الاطروحات الوضعية تختلف في نظرتها إليها عن الاطروحات الإلهية.فالاطروحات الوضعية تعزي احتياج الإنسان إلى القانون إلى كونه مدني بالطبع، إذ ، كون الإنسان مدني بالطبع –أي ميله إلى الحياة الاجتماعية و نفوره من الحياة الفردية – يفرض عليه إنشاء علاقات مع الآخ ......
#الاستيلاء
#الاوقاف
#قبطى
#اسلامى
#ثغرات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688293
الحوار المتمدن
محمود سلامة محمود الهايشة - الاستيلاء على ارض الاوقاف (قبطى أو اسلامى) بين ثغرات القانون وتعارض اختصاص بعض الهيئات
سري القدوة : وقائع الاستيلاء والاستيطان الإسرائيلي وتهديد مستقبل القدس
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة مدينة القدس تتعرض لعدوان توسعي وممنهج من قبل الاحتلال يهدف إلى تهويد المدينة وتفريغها من سكانها الاصليين، وأن هذه الانتهاكات تشير إلى تطهير عرقي بحقهم، وما يحدث يوميا من اعتداءات بات يشكل تحديا كبيرا امام المجتمع الدولي، ويضع العالم امام مسؤولياته في لجم هذا التحرك والعربدة الاسرائيلية التي تمارسها حكومة التطرف العنصري الاستعماري.القدس بمقدساتها الإسلامية والمسيحية هي قلب القضية الفلسطينية وهي جوهر الصراع العربي الإسرائيلي وهي المدينة التاريخية والحضارية ولها خصوصياتها التي يتطلع إليها مختلف أبناء الديانات السماوية، ولا يحق لأحد التفرد بها؛ لأنها لكل المؤمنين وهي ملك للشعب العربي الفلسطيني وعاصمة دولتهم ولا حل للصراع ولا سلام في المنطقة مع عمليات الضم والتهويد التي ينفذها الاحتلال في القدس، ولأنه لم يكن هناك سلام دون مدينة القدس ودون إحقاق الحقوق الفلسطينية المشروعة وان الأمة العربية والإسلامية وعلى رأسهم الشعب الفلسطيني سيحمون القدس والمسجد الاقصى ويقفون في وجه الاحتلال الغاصب وما تتعرض له مدينة القدس من مخاطر التهويد والسرقة والضم.سلطات الاحتلال لم تدخر جهدا للسيطرة على المدينة المقدسة وتهويدها وتغيير معالمها؛ حيث رفعت وتيرة الهدم للبيوت الفلسطينية وأجبرت السكان على هدم منازلهم وشردتهم، كما هدمت العديد من المحال التجارية واستولت على ممتلكات وعقارات وفرضت غرامات مالية في عربدة مفضوحة وتحرك تهويدي جديد اعتاد السكان في مدينة القدس على ممارسة تلك السياسة الهادفة الى كسر ارادتهم وتركيعهم في ظل صمت مريب على المستوي العربي والدولي.حكومة الاحتلال رعت الاقتحامات المتكررة للمسجد الأقصى ووفرت الحماية للمستوطنين في جولاتهم الاستفزازية داخل باحاته، وقامت بالعديد من الإجراءات العنصرية ضد المقدسات الاسلامية والمسيحية ونفذت عمليات الاعتقال والضرب والتهديد والإبعاد والتهجير القسري، كما استمرت بعمليات الحفر أسفل المسجد وفي أحياء وشوارع المدينة وممارسات الاحتلال طالت أيضاً المراكز الطبية ودور العبادة حيث هدمت آليات بلدية الاحتـلال مؤخرا مركزاً طبياً في جبل المكبر بالقدس وأخطرت بوقف أعمال البناء في مسجد التقوى بالعيسوية.مدينة القدس المحتلة استقبلت العام الجديد بهجمة غير مسبوقة من الانتهاكات المنظمة التي يمارسها الاحتلال في المدينة وقراها وبلداتها وأحيائها لتتجاوز كل الخطوط الحمراء للقانون الدولي ولتشكل صفعة في وجه المجتمع الدولي وهيئات الأمم المتحدة الذين باتوا مطالبين بتوفير الحماية لشعبنا الأعزل واتخاذ خطوات عملية لوقف السياسة الإسرائيلية العدوانية بحقه وملاحقة الاحتلال الإسرائيلي على جرائمه ومحاسبته.الشعب الفلسطيني وقيادة منظمة التحرير الفلسطينية عملوا كل ما في وسعهم من اجل ضمان حل الدولتين ولكن الاحتلال سعى الى الدولة الواحدة وكان من المهم التوقيع على اتفاقيات وإعلان المبادئ في اسلو ولم يكن التوقيع عليها في حينه خطأ كما يحاول البعض تسويقه الان، ولكن سياسات الاحتلال العنصري والتكتل اليميني هو ما اوقف أي تقدم لعملية السلام.ممارسات الاحتلال والمستوطنات ومصادرة وسرقة الحقوق والأرض الفلسطينية هي من اوقفت اسلو ومن اعاقت أي حلول ممكنة للتوصل الى تسوية دائمة فحكومة الاحتلال فرضت حلول القوة وحولت القضية الفلسطينية الي مجرد قضية مساعدات انسانية، ولا يعقل ان تستمر دون عقاب او تترك تضطهد الشعب الفلسطيني وتنكل به وتحرمه من ابسط حقوقه المشروعة وضروريات العيش بحرية وتقرير مصيره وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة والقدس عاصمتها . ......
#وقائع
#الاستيلاء
#والاستيطان
#الإسرائيلي
#وتهديد
#مستقبل
#القدس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743008
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة مدينة القدس تتعرض لعدوان توسعي وممنهج من قبل الاحتلال يهدف إلى تهويد المدينة وتفريغها من سكانها الاصليين، وأن هذه الانتهاكات تشير إلى تطهير عرقي بحقهم، وما يحدث يوميا من اعتداءات بات يشكل تحديا كبيرا امام المجتمع الدولي، ويضع العالم امام مسؤولياته في لجم هذا التحرك والعربدة الاسرائيلية التي تمارسها حكومة التطرف العنصري الاستعماري.القدس بمقدساتها الإسلامية والمسيحية هي قلب القضية الفلسطينية وهي جوهر الصراع العربي الإسرائيلي وهي المدينة التاريخية والحضارية ولها خصوصياتها التي يتطلع إليها مختلف أبناء الديانات السماوية، ولا يحق لأحد التفرد بها؛ لأنها لكل المؤمنين وهي ملك للشعب العربي الفلسطيني وعاصمة دولتهم ولا حل للصراع ولا سلام في المنطقة مع عمليات الضم والتهويد التي ينفذها الاحتلال في القدس، ولأنه لم يكن هناك سلام دون مدينة القدس ودون إحقاق الحقوق الفلسطينية المشروعة وان الأمة العربية والإسلامية وعلى رأسهم الشعب الفلسطيني سيحمون القدس والمسجد الاقصى ويقفون في وجه الاحتلال الغاصب وما تتعرض له مدينة القدس من مخاطر التهويد والسرقة والضم.سلطات الاحتلال لم تدخر جهدا للسيطرة على المدينة المقدسة وتهويدها وتغيير معالمها؛ حيث رفعت وتيرة الهدم للبيوت الفلسطينية وأجبرت السكان على هدم منازلهم وشردتهم، كما هدمت العديد من المحال التجارية واستولت على ممتلكات وعقارات وفرضت غرامات مالية في عربدة مفضوحة وتحرك تهويدي جديد اعتاد السكان في مدينة القدس على ممارسة تلك السياسة الهادفة الى كسر ارادتهم وتركيعهم في ظل صمت مريب على المستوي العربي والدولي.حكومة الاحتلال رعت الاقتحامات المتكررة للمسجد الأقصى ووفرت الحماية للمستوطنين في جولاتهم الاستفزازية داخل باحاته، وقامت بالعديد من الإجراءات العنصرية ضد المقدسات الاسلامية والمسيحية ونفذت عمليات الاعتقال والضرب والتهديد والإبعاد والتهجير القسري، كما استمرت بعمليات الحفر أسفل المسجد وفي أحياء وشوارع المدينة وممارسات الاحتلال طالت أيضاً المراكز الطبية ودور العبادة حيث هدمت آليات بلدية الاحتـلال مؤخرا مركزاً طبياً في جبل المكبر بالقدس وأخطرت بوقف أعمال البناء في مسجد التقوى بالعيسوية.مدينة القدس المحتلة استقبلت العام الجديد بهجمة غير مسبوقة من الانتهاكات المنظمة التي يمارسها الاحتلال في المدينة وقراها وبلداتها وأحيائها لتتجاوز كل الخطوط الحمراء للقانون الدولي ولتشكل صفعة في وجه المجتمع الدولي وهيئات الأمم المتحدة الذين باتوا مطالبين بتوفير الحماية لشعبنا الأعزل واتخاذ خطوات عملية لوقف السياسة الإسرائيلية العدوانية بحقه وملاحقة الاحتلال الإسرائيلي على جرائمه ومحاسبته.الشعب الفلسطيني وقيادة منظمة التحرير الفلسطينية عملوا كل ما في وسعهم من اجل ضمان حل الدولتين ولكن الاحتلال سعى الى الدولة الواحدة وكان من المهم التوقيع على اتفاقيات وإعلان المبادئ في اسلو ولم يكن التوقيع عليها في حينه خطأ كما يحاول البعض تسويقه الان، ولكن سياسات الاحتلال العنصري والتكتل اليميني هو ما اوقف أي تقدم لعملية السلام.ممارسات الاحتلال والمستوطنات ومصادرة وسرقة الحقوق والأرض الفلسطينية هي من اوقفت اسلو ومن اعاقت أي حلول ممكنة للتوصل الى تسوية دائمة فحكومة الاحتلال فرضت حلول القوة وحولت القضية الفلسطينية الي مجرد قضية مساعدات انسانية، ولا يعقل ان تستمر دون عقاب او تترك تضطهد الشعب الفلسطيني وتنكل به وتحرمه من ابسط حقوقه المشروعة وضروريات العيش بحرية وتقرير مصيره وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة والقدس عاصمتها . ......
#وقائع
#الاستيلاء
#والاستيطان
#الإسرائيلي
#وتهديد
#مستقبل
#القدس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743008
الحوار المتمدن
سري القدوة - وقائع الاستيلاء والاستيطان الإسرائيلي وتهديد مستقبل القدس
حمه الهمامي : بعد الاستيلاء على الفضاء السياسي: قيس سعيد يحاول الاستيلاء على الفضاء الديني الروحي ويعمق الأزمة السياسية
#الحوار_المتمدن
#حمه_الهمامي “يجب قبل مقاومة الاستبداد تهيئة ماذا يستبدل به الاستبداد”عبد الرحمان الكواكبيخطوة، خطوة، استولى قيس سعيد منذ انقلاب 25 جويلية 2021 على كامل السلطة التنفيذية وعيّن حكومة تعمل بأوامره. كما استولى على السلطة التشريعية، بعد تجميد البرلمان ثم حلّه، وأصبح يحكم بالمراسيم. ووضع يده على السلطة القضائية، بعد حل المجلس الأعلى للقضاء وتعيين مجلس موال محلّه وهو مستمر لمزيد إخضاع النيابة العمومية والقضاة لرغباته بعنوان “خدمة قضايا الشعب”. وإلى ذلك فقد منح سعيّد نفسه سلطة تأسيسية من خلال الإعداد لصياغة دستور جديد بناء على استشارة صورية وفاشلة بكل المقاييس. ومن المنتظر أن تُتْبع هذه الاستشارة باستفتاء في شهر جويلية القادم وانتخابات تشريعية في نهاية العام (17 ديسمبر 2022) لن يختلفا عنها في شكليتها وصوريتها خاصة بعد تصفية الهيئة العليا المستقلة للانتخابات الحالية وتعويضها بأخرى معيّنة بالكامل من سعيّد في انتظار صدور قانون انتخابي جديد على المقاس. يضاف إلى ذلك مسعي محموم إلى وضع اليد على الإعلام وفي مقدمته الإعلام العمومي. وكأن ذلك كله لم يكن كافيا أطلّ علينا قيس سعيد يوم الاثنين الفارط،18 أفريل 2022، في القناة الوطنية ليوجّه، بمناسبة توزيع جوائز على حفظة القرآن، رسالة إلى العموم، مفادها أنّه “وليّ أمرهم”، بما يعني عمليّا أنّه صاحب “السلطة الدينية/الروحية” أيضا، الذي “يهدي النّاس إلى الدين الصحيح” و”يرشدهم” إلى ما لهم وما عليهم.نحو الاستيلاء الكامل على الفضاء العام المدني والدينيوبهذه الخطوة الجديدة يكون قيس سعيّد قد استكمل تقريبا رسم الملامح العامة لحكمه، فهو يريد أن يكون الحاكم الفرد، المراقب لكافة أوجه حياة المجتمع المادية والمعنوية والماسك بكافة السلطات بما فيها السلطة الدينية/الروحية مستندا، لفرض سلطته، إلى مؤسستي الأمن والجيش، في غياب أي رقابة عليه، مهما كانت شكليتها ومحدوديتها، بعد أن دمّر جميع المؤسسات ذات الطابع التمثيلي أو الرقابي بقطع النظر عن مساوئها أو نقائصها. وهذا هو بالطبع الحكم الفردي بعينه، الدكتاتوري، الشمولي، الذي يهدف إلى التحكّم في كافة مجالات حياة الناس, وهو حكم لا علاقة له بالجمهورية في أبسط معانيها التاريخية ولا حتى بالصيغة المشوّهة والمحدودة التي عرفتها تونس. وهذه النقطة هي التي يجب الانتباه إليها في المقام الأول لأنها الهدف الأساسي من خطاب قيس سعيد، بينما خوضه في علاقة الدين بالدولة، وفي المذهب المقاصدي ومسألة المساواة والعدل وغيرها ما هو إلّا غطاء لتحقيق ذلك الهدف. إن قيس سعيد الشعبوي، المعادي للجمهورية والديمقراطية بعنوان “المشروعية الشعبية” التي يمنحها لنفسه، يعمل من أجل أن ينتصب شيئا فشيئا خليفة أو “سلطانا”، محتكرا إدارة شؤون المجتمع الدينية والدنيوية.إنّ خطاب قيس سعيّد حول علاقة الدولة بالدين ينبغي أن يفهم في هذا السياق. إن اعتبار سعيد “الدولة ذاتا معنوية” ولا يمكن أن يكون لها دين، لا علاقة له بالمفاهيم الحديثة للدولة وخاصة الدولة العلمانية القائمة على مبدأ المواطنة وضمان حرية العقيدة من خلال الفصل بين الديني والدنيوي، وبين الديني من جهة والدولة، الجهاز السياسي الأول في المجتمع من جهة ثانية. إن نصر حامد أبو زيد، المفكر المصري، الديمقراطي، التقدمي، الذي قطع جذريا مع الأطروحات السياسية للتنظيمات الظلامية، كان، حسب علمنا، أوّل من استعمل العبارة التي يردّدها قيس سعيد اليوم. وكان ذلك في مقال نشره بتاريخ 5/7/ 2010 بعنوان: “الفزع من العلمانية: فصل الدين عن الدولة”. وممّا جاء في هذا المقال: “الدولة ليس ......
#الاستيلاء
#الفضاء
#السياسي:
#سعيد
#يحاول
#الاستيلاء
#الفضاء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755982
#الحوار_المتمدن
#حمه_الهمامي “يجب قبل مقاومة الاستبداد تهيئة ماذا يستبدل به الاستبداد”عبد الرحمان الكواكبيخطوة، خطوة، استولى قيس سعيد منذ انقلاب 25 جويلية 2021 على كامل السلطة التنفيذية وعيّن حكومة تعمل بأوامره. كما استولى على السلطة التشريعية، بعد تجميد البرلمان ثم حلّه، وأصبح يحكم بالمراسيم. ووضع يده على السلطة القضائية، بعد حل المجلس الأعلى للقضاء وتعيين مجلس موال محلّه وهو مستمر لمزيد إخضاع النيابة العمومية والقضاة لرغباته بعنوان “خدمة قضايا الشعب”. وإلى ذلك فقد منح سعيّد نفسه سلطة تأسيسية من خلال الإعداد لصياغة دستور جديد بناء على استشارة صورية وفاشلة بكل المقاييس. ومن المنتظر أن تُتْبع هذه الاستشارة باستفتاء في شهر جويلية القادم وانتخابات تشريعية في نهاية العام (17 ديسمبر 2022) لن يختلفا عنها في شكليتها وصوريتها خاصة بعد تصفية الهيئة العليا المستقلة للانتخابات الحالية وتعويضها بأخرى معيّنة بالكامل من سعيّد في انتظار صدور قانون انتخابي جديد على المقاس. يضاف إلى ذلك مسعي محموم إلى وضع اليد على الإعلام وفي مقدمته الإعلام العمومي. وكأن ذلك كله لم يكن كافيا أطلّ علينا قيس سعيد يوم الاثنين الفارط،18 أفريل 2022، في القناة الوطنية ليوجّه، بمناسبة توزيع جوائز على حفظة القرآن، رسالة إلى العموم، مفادها أنّه “وليّ أمرهم”، بما يعني عمليّا أنّه صاحب “السلطة الدينية/الروحية” أيضا، الذي “يهدي النّاس إلى الدين الصحيح” و”يرشدهم” إلى ما لهم وما عليهم.نحو الاستيلاء الكامل على الفضاء العام المدني والدينيوبهذه الخطوة الجديدة يكون قيس سعيّد قد استكمل تقريبا رسم الملامح العامة لحكمه، فهو يريد أن يكون الحاكم الفرد، المراقب لكافة أوجه حياة المجتمع المادية والمعنوية والماسك بكافة السلطات بما فيها السلطة الدينية/الروحية مستندا، لفرض سلطته، إلى مؤسستي الأمن والجيش، في غياب أي رقابة عليه، مهما كانت شكليتها ومحدوديتها، بعد أن دمّر جميع المؤسسات ذات الطابع التمثيلي أو الرقابي بقطع النظر عن مساوئها أو نقائصها. وهذا هو بالطبع الحكم الفردي بعينه، الدكتاتوري، الشمولي، الذي يهدف إلى التحكّم في كافة مجالات حياة الناس, وهو حكم لا علاقة له بالجمهورية في أبسط معانيها التاريخية ولا حتى بالصيغة المشوّهة والمحدودة التي عرفتها تونس. وهذه النقطة هي التي يجب الانتباه إليها في المقام الأول لأنها الهدف الأساسي من خطاب قيس سعيد، بينما خوضه في علاقة الدين بالدولة، وفي المذهب المقاصدي ومسألة المساواة والعدل وغيرها ما هو إلّا غطاء لتحقيق ذلك الهدف. إن قيس سعيد الشعبوي، المعادي للجمهورية والديمقراطية بعنوان “المشروعية الشعبية” التي يمنحها لنفسه، يعمل من أجل أن ينتصب شيئا فشيئا خليفة أو “سلطانا”، محتكرا إدارة شؤون المجتمع الدينية والدنيوية.إنّ خطاب قيس سعيّد حول علاقة الدولة بالدين ينبغي أن يفهم في هذا السياق. إن اعتبار سعيد “الدولة ذاتا معنوية” ولا يمكن أن يكون لها دين، لا علاقة له بالمفاهيم الحديثة للدولة وخاصة الدولة العلمانية القائمة على مبدأ المواطنة وضمان حرية العقيدة من خلال الفصل بين الديني والدنيوي، وبين الديني من جهة والدولة، الجهاز السياسي الأول في المجتمع من جهة ثانية. إن نصر حامد أبو زيد، المفكر المصري، الديمقراطي، التقدمي، الذي قطع جذريا مع الأطروحات السياسية للتنظيمات الظلامية، كان، حسب علمنا، أوّل من استعمل العبارة التي يردّدها قيس سعيد اليوم. وكان ذلك في مقال نشره بتاريخ 5/7/ 2010 بعنوان: “الفزع من العلمانية: فصل الدين عن الدولة”. وممّا جاء في هذا المقال: “الدولة ليس ......
#الاستيلاء
#الفضاء
#السياسي:
#سعيد
#يحاول
#الاستيلاء
#الفضاء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755982
الحوار المتمدن
حمه الهمامي - بعد الاستيلاء على الفضاء السياسي: قيس سعيد يحاول الاستيلاء على الفضاء الديني/الروحي ويعمق الأزمة السياسية
عبير سويكت : حول أحداث أبو نعامة و الاستيلاء على أراضي المواطنين السودانيين .
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت عبير المجمر(سويكت)جمعية الصحفيين و الكتاب المستقلينJEI(Journalistes et Écrivains Indépendantes)، بالتعاون مع منظمة السودان الجديد Lns(Le New Soudan)، تابعنا بكل حزن و آسف أحداث أبو نعامة، و ما تعرض له المواطنين المدنيين العزل الأبرياء نتيجةً لأحتجاجهم السلمى، ورفضهم لقرار السلطات السودانية بإرجاع مشروع كناف أبو نعامة للسيد معاوية البرير المتهم بأستيلاءه على أراضي المواطنيين.علمًا بأن مشروع أبو نعامة يعتبر مشروع قومي أستردته لجنة إزالة تمكين نظام الثلاثين من يونيو و محاربة الفساد و استرداد الاموال من معاوية البرير إحقاقًا للحق، لكن قرارات 25 أكتوبر و حل الحكومة المدنية قضت بأعادت المشروع مرةً أخرى لمعاوية البرير من غير وجه حق، و بطريقة غير قانونية و غير شرعية, فيها ظلم واضح للجانب الآخر المتمثل فى المواطنين .لقد سقط ثلاثة قتلى جراء الاحتجاجات السلمية، و أكثر من خمسة جرحى برصاص حسب المصادر و البيانات الرسمية، كما شهدت مستشفى أبو حجار تحويل المصابين بحالات خطرة بالرصاص الحي الى مستشفى سنجة.أننا نذكر بان الاحتجاجات السلمية حق مكفول قانونيا، كذلك التجمعات الجماهيرية المبررة للمطالبة بالحقوق، و الاعتراض على قرارت ظالمة فى حق المواطنين الكادحين البسطاء، عليه ندين بشدة هذا السلوك ضد المواطنين، و الانتهاكات الجسيمة التى تعرضوا لها، و نتأسف على سقوط أرواح برئية لم ترتكب ذنب سواء المطالبة باسترداد الحقوق المسلوبة.كما نذكر مرة أخرى بأن قرارات لجنة تفكيك تمكين نظام الثلاثين من يونيو و محاربة الفساد جاءت نصرةً لإحقاق العدالة، بعد حقبة النظام البائد التى أستشر فيها الفساد فى السودان بطريقة غير مسبوقة ، و مُورس فيها التمكين بشتى أشكاله خاصةً لصالح بعض الراسمالية الفاسدة و المناصرة للديكتاتوريات لجنى و كسب المزيد من الأموال الفاسدة على حساب المواطن، و حسب التقارير الدولية ان التمكين و الفساد مازال متمكن فى مفاصل الدولة السودانية فى مختلف مؤسساتها مما يعيق بناء دولة تحترم القانون و تنفذه بجدية.ان قضايا الفساد أثرها و تأثيرها على المجتمع سلبيًا خطير للغاية ، لذلك ندعم بشد مكافحة الفساد و الإفساد فى شتى اشكاله ، و الأمتثال للقانون والمساءلة،و ندعو لاحلال سيادة القانون. محاربة الفساد مسؤولية السلطات المسؤولة ، بشراكة مع المجتمع، و منظمات المجتمع المدنى، النساء و الشباب، المنظمات المختلفه، الصحافة، …الخ، فالفساد فى شتى أشكاله و أنواعه يعتبر عملاً إجراميًا وغير أخلاقي، كما أن فساد المؤسسة المسؤولة يعتبر خيانة مطلقة لثقة الجمهور، و ضعف أنظمة الدولة بشقيها المدنى و العسكرى، و إنعدام المراقبة و المحاسبة و المساءلة فيها، و التحكم، وانعدام الشفافية، جميعها عوامل تساعد فى تعزيز استشراء الفساد، و التعدى على حقوق المواطنين الضعفاء ، و المال العام، أيضا إضعاف الاقتصاد المجتمعى مما ينتج عنه ضياع حقوق المواطنين، و تردى لحالة المواطن المعيشية و الإنسانية و الحقوقية ، و عليه الحل يكمن فى سيادة القانون فى دولة مؤسسات .أخيرًا و ليس آخرًا نذكر بان أهداف الجمعية العامة للأمم المتحدة و أهم أجزاء خطة التنمية المستدامة لعام 2030 "محاربة الفساد" ، بأعتبار أن الفساد فى شتى أشكاله و أنواعه هو خرق للمعاهدات الدولية القانونية، العدلية، و الحقوقية.
و عليه مكافحة الفساد هو الضامن الوحيد لسلامة المجتمع، و ما قد يترتب عليه من آثار الفساد، التى لا تؤثر على المجتمع السودانى فقط، بل قد تمتد لتؤثر على العالم من حولنا، و نذكر ......
#أحداث
#نعامة
#الاستيلاء
#أراضي
#المواطنين
#السودانيين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756608
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت عبير المجمر(سويكت)جمعية الصحفيين و الكتاب المستقلينJEI(Journalistes et Écrivains Indépendantes)، بالتعاون مع منظمة السودان الجديد Lns(Le New Soudan)، تابعنا بكل حزن و آسف أحداث أبو نعامة، و ما تعرض له المواطنين المدنيين العزل الأبرياء نتيجةً لأحتجاجهم السلمى، ورفضهم لقرار السلطات السودانية بإرجاع مشروع كناف أبو نعامة للسيد معاوية البرير المتهم بأستيلاءه على أراضي المواطنيين.علمًا بأن مشروع أبو نعامة يعتبر مشروع قومي أستردته لجنة إزالة تمكين نظام الثلاثين من يونيو و محاربة الفساد و استرداد الاموال من معاوية البرير إحقاقًا للحق، لكن قرارات 25 أكتوبر و حل الحكومة المدنية قضت بأعادت المشروع مرةً أخرى لمعاوية البرير من غير وجه حق، و بطريقة غير قانونية و غير شرعية, فيها ظلم واضح للجانب الآخر المتمثل فى المواطنين .لقد سقط ثلاثة قتلى جراء الاحتجاجات السلمية، و أكثر من خمسة جرحى برصاص حسب المصادر و البيانات الرسمية، كما شهدت مستشفى أبو حجار تحويل المصابين بحالات خطرة بالرصاص الحي الى مستشفى سنجة.أننا نذكر بان الاحتجاجات السلمية حق مكفول قانونيا، كذلك التجمعات الجماهيرية المبررة للمطالبة بالحقوق، و الاعتراض على قرارت ظالمة فى حق المواطنين الكادحين البسطاء، عليه ندين بشدة هذا السلوك ضد المواطنين، و الانتهاكات الجسيمة التى تعرضوا لها، و نتأسف على سقوط أرواح برئية لم ترتكب ذنب سواء المطالبة باسترداد الحقوق المسلوبة.كما نذكر مرة أخرى بأن قرارات لجنة تفكيك تمكين نظام الثلاثين من يونيو و محاربة الفساد جاءت نصرةً لإحقاق العدالة، بعد حقبة النظام البائد التى أستشر فيها الفساد فى السودان بطريقة غير مسبوقة ، و مُورس فيها التمكين بشتى أشكاله خاصةً لصالح بعض الراسمالية الفاسدة و المناصرة للديكتاتوريات لجنى و كسب المزيد من الأموال الفاسدة على حساب المواطن، و حسب التقارير الدولية ان التمكين و الفساد مازال متمكن فى مفاصل الدولة السودانية فى مختلف مؤسساتها مما يعيق بناء دولة تحترم القانون و تنفذه بجدية.ان قضايا الفساد أثرها و تأثيرها على المجتمع سلبيًا خطير للغاية ، لذلك ندعم بشد مكافحة الفساد و الإفساد فى شتى اشكاله ، و الأمتثال للقانون والمساءلة،و ندعو لاحلال سيادة القانون. محاربة الفساد مسؤولية السلطات المسؤولة ، بشراكة مع المجتمع، و منظمات المجتمع المدنى، النساء و الشباب، المنظمات المختلفه، الصحافة، …الخ، فالفساد فى شتى أشكاله و أنواعه يعتبر عملاً إجراميًا وغير أخلاقي، كما أن فساد المؤسسة المسؤولة يعتبر خيانة مطلقة لثقة الجمهور، و ضعف أنظمة الدولة بشقيها المدنى و العسكرى، و إنعدام المراقبة و المحاسبة و المساءلة فيها، و التحكم، وانعدام الشفافية، جميعها عوامل تساعد فى تعزيز استشراء الفساد، و التعدى على حقوق المواطنين الضعفاء ، و المال العام، أيضا إضعاف الاقتصاد المجتمعى مما ينتج عنه ضياع حقوق المواطنين، و تردى لحالة المواطن المعيشية و الإنسانية و الحقوقية ، و عليه الحل يكمن فى سيادة القانون فى دولة مؤسسات .أخيرًا و ليس آخرًا نذكر بان أهداف الجمعية العامة للأمم المتحدة و أهم أجزاء خطة التنمية المستدامة لعام 2030 "محاربة الفساد" ، بأعتبار أن الفساد فى شتى أشكاله و أنواعه هو خرق للمعاهدات الدولية القانونية، العدلية، و الحقوقية.
و عليه مكافحة الفساد هو الضامن الوحيد لسلامة المجتمع، و ما قد يترتب عليه من آثار الفساد، التى لا تؤثر على المجتمع السودانى فقط، بل قد تمتد لتؤثر على العالم من حولنا، و نذكر ......
#أحداث
#نعامة
#الاستيلاء
#أراضي
#المواطنين
#السودانيين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756608
الحوار المتمدن
عبير سويكت - حول أحداث أبو نعامة و الاستيلاء على أراضي المواطنين السودانيين .
محمد زكريا توفيق : تاريخ روسيا – 22 الاستيلاء على بسكوف
#الحوار_المتمدن
#محمد_زكريا_توفيق الفصل الخامس والعشرون. كيف انقض النسر متعدد الأجنحة على أمير بسكوف الكبير. في جميع النواحي تقريبا، كان عهد باسيل الثالث، مثل عهد والده إيفان الثالث. في الواقع، كان هناك فرق ضئيل بين الأميرين الكبيرين لموسكو. كل الأمراء الكبار، من جون، المدعو حقيبة المال، إلى جون الرهيب، كانوا يتسمون بالبرود والصرامة والقلب الميت، بلا عاطفة. نفعيين أنانيين، عديمي الشهامة، عديمي الضمير، جشعين، قساة على رعاياهم وعلى عائلاتهم. كان إيفان الثالث (العظيم)، قد أخضع نوفجورود من قبل. لكن تم إنقاذ بسكوف لفترة قصيرة. ثم جاء الآن الدور على المدينة العظيمة، بسكوف. في عام 1509، كان رجال بسكوف في حالة شجار مع أمير بسكوف. يتهمونه بأنه قد اقتنص المنصب بطريقة غير قانونية، وأنه يعامل الناس بقسوة ووحشية. بعد أن سمع باسيل بهذا، جاء إلى نوفجورود، وأقام محكمة، ثم استدعى قضاة بسكوف لكي يستمع إليهم ويعرف الأوضاع منهم. ثم قبض عليهم وألقى بهم في السجن. توسلوا إليه بالعفو، لكنه بعث لهم رسالة تقول: "أنتم تستحقون السجن والعار، لكن سيدكم على استعداد لكي يرحمكم، إن امتثلتم لإرادته. أنزلوا جرس المدينة، والغوا انعقاد المجلس منذ هذه اللحظة. (جرس المدينة، كان رمزا لاستقلالها وديموقراطيتها. وحينما يدق، يجتمع أعضاء المجلس للتشاور) سيدكم يرغب في المجيء بنفسه إلى بسكوف، لكي يتعبد في كاتدرائية ثالوث الأقداس. وإن أطعتم مشيئته، سيرحمكم أميركم، ويتوقف عن مصادرة أراضيكم. أما إن لم تقبلوا شروطه، فسيعاملكم الأمير كيفما يريد، وفي هذه الحالة، ستراق دماء المسيحيين." أجاب القضاة وكبار النبلاء في بسكوف، بأنهم يقبلون شروط الأمير الكبير. ثم قبلوا الصليب وهم يؤدون قسم الولاء لباسيل، وأولاده وأحفاده، حتى نهاية العالم. سمع تاجر من بسكوف، كان في طريقه إلى نوفجورود، الأخبار. فترك بضاعته على الطريق، وركض عائدا ليخبر سكان المدينة بما فعله قضاتهم. قابل أهل بسكوف هذه الأنباء بألم وخوف شديدين. بسبب حزنهم الشديد، جفت حلوقهم. لقد كابدوا احتلال الألمان لهم عدة مرات، كما تقول السجلات. لكن لم يحدث من قبل أن كانوا بمثل هذا الغم واليأس. قرع جرس المجلس، وبكى البعض، وقال آخرون:"دعونا نحمل السلاح ضد الأمير الكبير، ودعونا نغلق أبواب المدينة" لكن أكثرهم حكمة، رأوا أنه من السخف المقاومة، لأن نبلاء المدينة وقضاتها، مع الجانب الآخر. ثم أرسلوا إلى باسيل، في نوفجورود، رسولا، انفجر بالبكاء وهو يقول: "أيها الأمير الكبير، كن كريما على ميراثك القديم، فنحن أولادك الأيتام. كنا من قبل، وإلى الآن ونحن معتمدين عليك، ولم نفكر أبدا في مقاومتك. أنت بعد الرب، سيد هذا الميراث، وما نحن إلا عبيدك." في عام 1510، أرسل لهم باسيل كاتبه دالماسوف، الذي كرر شروط العفو. ثم وقف ينتظر الرد. فركعت الناس أمامه، ووضعوا جباههم على الأرض، ولم ينبثوا بكلمة واحدة. لأن بكاءهم ودموعهم خنقتهم ومنعتهم من الكلام. الأطفال الرضع، هم فقط الذين كانوا لا يدمعون.في النهاية، قالوا:"مبعوث الأمير الكبير، أعطنا مهلة حتى الغد، وسنقوم بالتشاور وأخذ القرار." ثم انخرطوا مرة أخرى في البكاء والتنهدات. في صباح اليوم التالي، التقى الناس في المجلس للمرة الأخيرة، وأعطوا إجابتهم إلى دالماسوف: "في سجلاتنا، مكتوب أن آباءنا وأجدادنا، قد أطاعوا الأمير الكبير، مالكهم، الذي يقيم في موسكو." ثم قالوا:"نحن أهل بسكوف، نقسم بأن نكون ت ......
#تاريخ
#روسيا
#الاستيلاء
#بسكوف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764992
#الحوار_المتمدن
#محمد_زكريا_توفيق الفصل الخامس والعشرون. كيف انقض النسر متعدد الأجنحة على أمير بسكوف الكبير. في جميع النواحي تقريبا، كان عهد باسيل الثالث، مثل عهد والده إيفان الثالث. في الواقع، كان هناك فرق ضئيل بين الأميرين الكبيرين لموسكو. كل الأمراء الكبار، من جون، المدعو حقيبة المال، إلى جون الرهيب، كانوا يتسمون بالبرود والصرامة والقلب الميت، بلا عاطفة. نفعيين أنانيين، عديمي الشهامة، عديمي الضمير، جشعين، قساة على رعاياهم وعلى عائلاتهم. كان إيفان الثالث (العظيم)، قد أخضع نوفجورود من قبل. لكن تم إنقاذ بسكوف لفترة قصيرة. ثم جاء الآن الدور على المدينة العظيمة، بسكوف. في عام 1509، كان رجال بسكوف في حالة شجار مع أمير بسكوف. يتهمونه بأنه قد اقتنص المنصب بطريقة غير قانونية، وأنه يعامل الناس بقسوة ووحشية. بعد أن سمع باسيل بهذا، جاء إلى نوفجورود، وأقام محكمة، ثم استدعى قضاة بسكوف لكي يستمع إليهم ويعرف الأوضاع منهم. ثم قبض عليهم وألقى بهم في السجن. توسلوا إليه بالعفو، لكنه بعث لهم رسالة تقول: "أنتم تستحقون السجن والعار، لكن سيدكم على استعداد لكي يرحمكم، إن امتثلتم لإرادته. أنزلوا جرس المدينة، والغوا انعقاد المجلس منذ هذه اللحظة. (جرس المدينة، كان رمزا لاستقلالها وديموقراطيتها. وحينما يدق، يجتمع أعضاء المجلس للتشاور) سيدكم يرغب في المجيء بنفسه إلى بسكوف، لكي يتعبد في كاتدرائية ثالوث الأقداس. وإن أطعتم مشيئته، سيرحمكم أميركم، ويتوقف عن مصادرة أراضيكم. أما إن لم تقبلوا شروطه، فسيعاملكم الأمير كيفما يريد، وفي هذه الحالة، ستراق دماء المسيحيين." أجاب القضاة وكبار النبلاء في بسكوف، بأنهم يقبلون شروط الأمير الكبير. ثم قبلوا الصليب وهم يؤدون قسم الولاء لباسيل، وأولاده وأحفاده، حتى نهاية العالم. سمع تاجر من بسكوف، كان في طريقه إلى نوفجورود، الأخبار. فترك بضاعته على الطريق، وركض عائدا ليخبر سكان المدينة بما فعله قضاتهم. قابل أهل بسكوف هذه الأنباء بألم وخوف شديدين. بسبب حزنهم الشديد، جفت حلوقهم. لقد كابدوا احتلال الألمان لهم عدة مرات، كما تقول السجلات. لكن لم يحدث من قبل أن كانوا بمثل هذا الغم واليأس. قرع جرس المجلس، وبكى البعض، وقال آخرون:"دعونا نحمل السلاح ضد الأمير الكبير، ودعونا نغلق أبواب المدينة" لكن أكثرهم حكمة، رأوا أنه من السخف المقاومة، لأن نبلاء المدينة وقضاتها، مع الجانب الآخر. ثم أرسلوا إلى باسيل، في نوفجورود، رسولا، انفجر بالبكاء وهو يقول: "أيها الأمير الكبير، كن كريما على ميراثك القديم، فنحن أولادك الأيتام. كنا من قبل، وإلى الآن ونحن معتمدين عليك، ولم نفكر أبدا في مقاومتك. أنت بعد الرب، سيد هذا الميراث، وما نحن إلا عبيدك." في عام 1510، أرسل لهم باسيل كاتبه دالماسوف، الذي كرر شروط العفو. ثم وقف ينتظر الرد. فركعت الناس أمامه، ووضعوا جباههم على الأرض، ولم ينبثوا بكلمة واحدة. لأن بكاءهم ودموعهم خنقتهم ومنعتهم من الكلام. الأطفال الرضع، هم فقط الذين كانوا لا يدمعون.في النهاية، قالوا:"مبعوث الأمير الكبير، أعطنا مهلة حتى الغد، وسنقوم بالتشاور وأخذ القرار." ثم انخرطوا مرة أخرى في البكاء والتنهدات. في صباح اليوم التالي، التقى الناس في المجلس للمرة الأخيرة، وأعطوا إجابتهم إلى دالماسوف: "في سجلاتنا، مكتوب أن آباءنا وأجدادنا، قد أطاعوا الأمير الكبير، مالكهم، الذي يقيم في موسكو." ثم قالوا:"نحن أهل بسكوف، نقسم بأن نكون ت ......
#تاريخ
#روسيا
#الاستيلاء
#بسكوف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764992
الحوار المتمدن
محمد زكريا توفيق - تاريخ روسيا – 22 الاستيلاء على بسكوف