عباس علي العلي : أين يبدأ الوعي الإيماني وأين ينتهي؟.
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي الإيمان والوعي أو ما يسمى الوعي الإيماني من أين يبدأ والى أين ينتهي وما هي درجات الوعي الإيماني إن كان له بداية ونهاية؟ وهل من الضرورة للإيمان أن يكون الوعي به محدد أم أن الإيمان مجرد من الوعي فهو عملية وقر واعتقاد في اللاوعي؟ ثم هل يضر الإيمان إن يكون الوعي فيه وجوديا لا روحيا؟.كانت مسائل الوعي أول صدمة وجودية للإنسان ابتدأت معه من أول يوم وجد فيه كمخلوق ليس على الأرض بل وهو لازال مشروعا تكوينيا في عملية الخلق الأولى مرورا بالابتلاء الأول حتى نزوله من الجنة واستكشافه من إدراكه إن الأرض كانت الامتحان الذي لابد له من أن يخوضه مرغما لكي يفوز برضا الله. امتد الإشكال بالوعي عند الإنسان أول ما امتد إلى حقيقة وجوده، وماهية هذا الوجود؟ وضروراته ،امتد تساؤل الوعي عنده إلى الكيف والكم والآين إلى الزمان والمكان، إلى إدراك النهاية وفاجعتها عليه كما امتد هذه التساؤلات التي عنده حتى إلى ما بعد الفناء، كان كل ما يدور حوله يحفز الوعي الوجودي عنده عاقلا كان أم على قدر من الإحساس العقلي ولو كان بسيطا، حتى المجنون كان وعيه بحدود ضرورة البقاء والحاجة له تدفعه لكي يفتش عن ما يحميه أو يسد حاجة ما عنده.هكذا دار الوعي مع الوجود وجودا وعدما مره بالإرادة ومرة بالضرورة حتى صار الوعي مرادف للإنسان وكأنه سمة خالصة له مما يدفع الباحث دوما للتفتيش عن هذه العلاقة وهذه السمة المرتبطة مع الوجود، مصدرها، كيفية تكوينها، مدياتها، صورها وعلاقة الكل بالبعض ذاتيا وموضوعيا، كما بحث عن هذه العلاقة مع الإيمان، وهذا ما تبحثه بكل الجوانب التي يستحق البحث فيها بلا تردد .أول ما يمكن أن نبحثه هو معنى الوعي، من أين يبدأ وكيف يبدأ ومصادر الوعي الوجودي عند الإنسان؟،وهل يمكن تصور الوعي لغير الإنسان؟،وهل يمكن مثلا تصور إنسان بدون وعي؟، كل ذلك يبدأ من حيث بدأ السؤال الأول ما هو الوعي؟. عليه فالبداية من معرفة المعني ووعي الوعي على انه مفهوم محدد لابد له من خصائص ومحددات وعروض لها صفة التمثيل والفعل حتى يكون إدراك الوعي مبني على قيمة مجسدة يمكن تناولها وبعكس ذلك نكون أمام مبحث خيالي تصوري لا يمت للحقيقة العلمية برابط أو طريق واضح.ولذلك أعتقد أنه كلما كان الإنسان قريباً من تأملاته ومتداخلاً فيها وباحثاً عن جديد لحظاتها في الوقت نفسه، فأنه يكون أكثر قرباً من تلمس المعاني العميقة خلف الأشياء، ويكون أكثر استنطاقاً لجوهر الأفكار وقيمها المعرفية، وأعمق استجلاءً للمشاعر والرؤى، فالتأمل يحيل التفكير الإنساني إلى مستويات رفيعة من البحث والغور في الحقائق الكامنة في التصورات ووجودات الأشياء من حوله، ومدى توافقها مع سعيه المعرفي للكشف عن جماليات الحياة والكون والوجود، وليس صحيحاً أن كل بحث في التأملات يقع خارج نطاق الحقيقة الوجودية الشاملة للذات التي تميل بطريقة أو بأخرى لممارسة وجودها الفعلي الحقيقي في مجالات التصور والتجريب، فكل تأمل باحث عن الحقيقة هو تجسيد عميق لوجود الذات على قيد الممارسة الحقيقية الباعثة إلى موهبة الخلق في استنطاق عوالم الأفكار من حولها، ولذلك قد نكون بحاجة مستمرة لممارسة فعل الخلق التأملي الحر الذي لا يقف عند سطحية الأشياء، بل ينفذ إلى أعماقها ويتلمس دروبها الغائرة في مسعىً جمالي لاستيلاد مكامنها الجوهرية ..إن البحث سوف يبنى أولا على المعنى ونتفرع بالبحث حسب سير المعنى عرضا وطولا نتبين الدقائق والتفصيلات قبل الكليات والإجماليات ليكون البحث قادرا على أن يوصلنا إلى علة الوعي وأساسه الوجودي الشامل لا على أساس الملموس والمدرك فقط لان الجذور التكوينية هي التي تعطي ل ......
#يبدأ
#الوعي
#الإيماني
#وأين
#ينتهي؟.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683727
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي الإيمان والوعي أو ما يسمى الوعي الإيماني من أين يبدأ والى أين ينتهي وما هي درجات الوعي الإيماني إن كان له بداية ونهاية؟ وهل من الضرورة للإيمان أن يكون الوعي به محدد أم أن الإيمان مجرد من الوعي فهو عملية وقر واعتقاد في اللاوعي؟ ثم هل يضر الإيمان إن يكون الوعي فيه وجوديا لا روحيا؟.كانت مسائل الوعي أول صدمة وجودية للإنسان ابتدأت معه من أول يوم وجد فيه كمخلوق ليس على الأرض بل وهو لازال مشروعا تكوينيا في عملية الخلق الأولى مرورا بالابتلاء الأول حتى نزوله من الجنة واستكشافه من إدراكه إن الأرض كانت الامتحان الذي لابد له من أن يخوضه مرغما لكي يفوز برضا الله. امتد الإشكال بالوعي عند الإنسان أول ما امتد إلى حقيقة وجوده، وماهية هذا الوجود؟ وضروراته ،امتد تساؤل الوعي عنده إلى الكيف والكم والآين إلى الزمان والمكان، إلى إدراك النهاية وفاجعتها عليه كما امتد هذه التساؤلات التي عنده حتى إلى ما بعد الفناء، كان كل ما يدور حوله يحفز الوعي الوجودي عنده عاقلا كان أم على قدر من الإحساس العقلي ولو كان بسيطا، حتى المجنون كان وعيه بحدود ضرورة البقاء والحاجة له تدفعه لكي يفتش عن ما يحميه أو يسد حاجة ما عنده.هكذا دار الوعي مع الوجود وجودا وعدما مره بالإرادة ومرة بالضرورة حتى صار الوعي مرادف للإنسان وكأنه سمة خالصة له مما يدفع الباحث دوما للتفتيش عن هذه العلاقة وهذه السمة المرتبطة مع الوجود، مصدرها، كيفية تكوينها، مدياتها، صورها وعلاقة الكل بالبعض ذاتيا وموضوعيا، كما بحث عن هذه العلاقة مع الإيمان، وهذا ما تبحثه بكل الجوانب التي يستحق البحث فيها بلا تردد .أول ما يمكن أن نبحثه هو معنى الوعي، من أين يبدأ وكيف يبدأ ومصادر الوعي الوجودي عند الإنسان؟،وهل يمكن تصور الوعي لغير الإنسان؟،وهل يمكن مثلا تصور إنسان بدون وعي؟، كل ذلك يبدأ من حيث بدأ السؤال الأول ما هو الوعي؟. عليه فالبداية من معرفة المعني ووعي الوعي على انه مفهوم محدد لابد له من خصائص ومحددات وعروض لها صفة التمثيل والفعل حتى يكون إدراك الوعي مبني على قيمة مجسدة يمكن تناولها وبعكس ذلك نكون أمام مبحث خيالي تصوري لا يمت للحقيقة العلمية برابط أو طريق واضح.ولذلك أعتقد أنه كلما كان الإنسان قريباً من تأملاته ومتداخلاً فيها وباحثاً عن جديد لحظاتها في الوقت نفسه، فأنه يكون أكثر قرباً من تلمس المعاني العميقة خلف الأشياء، ويكون أكثر استنطاقاً لجوهر الأفكار وقيمها المعرفية، وأعمق استجلاءً للمشاعر والرؤى، فالتأمل يحيل التفكير الإنساني إلى مستويات رفيعة من البحث والغور في الحقائق الكامنة في التصورات ووجودات الأشياء من حوله، ومدى توافقها مع سعيه المعرفي للكشف عن جماليات الحياة والكون والوجود، وليس صحيحاً أن كل بحث في التأملات يقع خارج نطاق الحقيقة الوجودية الشاملة للذات التي تميل بطريقة أو بأخرى لممارسة وجودها الفعلي الحقيقي في مجالات التصور والتجريب، فكل تأمل باحث عن الحقيقة هو تجسيد عميق لوجود الذات على قيد الممارسة الحقيقية الباعثة إلى موهبة الخلق في استنطاق عوالم الأفكار من حولها، ولذلك قد نكون بحاجة مستمرة لممارسة فعل الخلق التأملي الحر الذي لا يقف عند سطحية الأشياء، بل ينفذ إلى أعماقها ويتلمس دروبها الغائرة في مسعىً جمالي لاستيلاد مكامنها الجوهرية ..إن البحث سوف يبنى أولا على المعنى ونتفرع بالبحث حسب سير المعنى عرضا وطولا نتبين الدقائق والتفصيلات قبل الكليات والإجماليات ليكون البحث قادرا على أن يوصلنا إلى علة الوعي وأساسه الوجودي الشامل لا على أساس الملموس والمدرك فقط لان الجذور التكوينية هي التي تعطي ل ......
#يبدأ
#الوعي
#الإيماني
#وأين
#ينتهي؟.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683727
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - أين يبدأ الوعي الإيماني وأين ينتهي؟.
سامى لبيب : تهافت وسذاجة الفكر والعقل الإيماني
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب لماذا نحن متخلفون (95) .- الإنسان البدئي بحث عن إشباع الجسد بالغذاء وعندما أدرك الألم واللذة بحث في حقيقة الحياة وحل إشكالية غموض وجوده ليبحث عن المصالحة مع الطبيعة وعدم التصادم معها , ولكن عندما تراكم الوعى والمعرفة بحث في مشاكسة هذا العالم ليقف نداً لها بالرغم أنه إنسلخ منها ليراجع كل إرثه وخيالاته .. فمن يمتلك الرغبة في المشاكسة والمراجعة فليتبعنا .- الإيمان هو إجابة جاهلة متهورة سهلة طالبة راحة الدماغ عن سؤال الحياة والوجود بدون أى سند علمي تجريبي , فالإله صنع هذا ودمتم .- العملية الإيمانية تتم بشكل غير معاين فالإله لا يمكن إدراكه فمن أين جاء الإيمان به سوي من ظن وإستنتاج أنه موجود فلكل فعل فاعل , ليعجز السادة المؤمنين عن تعريف ماهية وطبيعة وكبنونة الإله الذي يؤمنون به وليتفذلك أو قل يتهرب رجال الدين واللاهوت بالقول أن الإله ذو طبيعة غير مادية فكيف أدركوا أنه غير مادي وماهو تعريف وماهية الشئ المادي؟! - العقل الإيماني يتأسس على منهجية ثقافة "قاللولي" أى المعرفة من أقوال الآخرين لتلغي وتقصي أى فهم وتوثيق ومعاينة تجريبية لتعيق هذه المنهجية أى إمكانية للتطور فليس هناك عقل يبجث ويعاين ويختبر ويجرب .- شئ غريب وساذج في الإيمان الديني فهم يجهلون ذات الله وكينونته وماهيته ورغماً عن ذلك لديهم يقين به ومتحمسون لعبادته وساخطون لكل من يجادل في وجوده رغم أنهم لا يمتلكون أى دليل ملموس علي وجوده حتي يدفعهم للإيمان به أو بغيبياته , لتجد البجاحة بقولهم وهل تريد أن تراه وتشاهد ملائكته وجنته وعفاريته فما قيمتك لتطلب هذا , فأنت عبد ثم عظمة الإيمان أن تصدق وتمرر وتعتمد بدون أن ترى" طوبى لمن آمن ولم يرى " وقمة الإيمان أن تصرخ بأعلى صوتك كالببغاء بكل ما مررته .- إيمان البشر بالأديان والمعتقدات متهافت , فالعلم يقدم رؤية للحياة والوجود في نهجها المادي , فلماذا يؤمنون رغم تهافت المعتقدات بما تقدمه من سذاجة ؟ الأديان تخاطب وتداعب طفولية الإنسان الذهنية والنفسية , فالإنسان يتأرجح بين سلام حالته النفسية وإضطرابها ليركب الدين هذه الأرجوحة لتعطى للحياة معنى ولذة , لذا من الخطأ تفسير المعتقد أنه يمنح السكينة والهدوء لنفس وجلة ضائعة في عالم مادي لا تدركه ليكون المنح في متعة الأرجوحة .- سخافة وهشاشة وتهافت الفكر الإيماني عندما يُسخف العلم ويلغيه ويسخر منه , لتجد من يسخر من الإنفجار الكبير والتطور والكيمياء الحيوية وفي المقالبل لا يقدم شئ علمي بديل فهو يخجل في داخله من قصة الخلق المستقل وكن فيكون والخلق الطيني ولكنه يتبجح , ليجدر الإشارة دراسة وعلاج هذه النفسية والعقلية المختلة .- الفكر الإيماني مراوغ لا يخجل ليهرب من فضائحه لأتذكر سلسلة مقالاتي بعنوان "مائة خرافة مقدسة " من القرآن والكتاب المقدس لأجد هروب عظيم والطريف أن هؤلاء الهاربين يتشدقون بالعلم تارة ويسخفونه تارة أخرى مع هروبهم التام لتبرير خرافاتهم !- المؤمن لا يريد أن يؤمن بأزلية المنظومة الطبيعية ولكن لا تجد لديه مشكلة في قبول أزلية خالق واعي شخصي قرر في إحدى اللحظات خلق الكون من العدم .. طبعا هو يقبل أزلية الإله ليس من منطلق منطقي بل كمهرب من مواجهة نفس التحدي الذي يطرحه عليه الملحد .- الإيمان بالله يتم بمنطق مقلوب ودائري , فعندما تسأل من هو الله , فسيقولون لك أنه الخالق وبالرغم أنها إجابة خاطئة فهي تتعاطي مع صفة أو مهنة ولا تُعرف ذات وكينونة وماهية ولكنك ستجد البؤس المنطقي عندما تسأل ومن قال لك أنه الخالق فهل شاهدت الحدث فسيقول لك لأن ......
#تهافت
#وسذاجة
#الفكر
#والعقل
#الإيماني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760347
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب لماذا نحن متخلفون (95) .- الإنسان البدئي بحث عن إشباع الجسد بالغذاء وعندما أدرك الألم واللذة بحث في حقيقة الحياة وحل إشكالية غموض وجوده ليبحث عن المصالحة مع الطبيعة وعدم التصادم معها , ولكن عندما تراكم الوعى والمعرفة بحث في مشاكسة هذا العالم ليقف نداً لها بالرغم أنه إنسلخ منها ليراجع كل إرثه وخيالاته .. فمن يمتلك الرغبة في المشاكسة والمراجعة فليتبعنا .- الإيمان هو إجابة جاهلة متهورة سهلة طالبة راحة الدماغ عن سؤال الحياة والوجود بدون أى سند علمي تجريبي , فالإله صنع هذا ودمتم .- العملية الإيمانية تتم بشكل غير معاين فالإله لا يمكن إدراكه فمن أين جاء الإيمان به سوي من ظن وإستنتاج أنه موجود فلكل فعل فاعل , ليعجز السادة المؤمنين عن تعريف ماهية وطبيعة وكبنونة الإله الذي يؤمنون به وليتفذلك أو قل يتهرب رجال الدين واللاهوت بالقول أن الإله ذو طبيعة غير مادية فكيف أدركوا أنه غير مادي وماهو تعريف وماهية الشئ المادي؟! - العقل الإيماني يتأسس على منهجية ثقافة "قاللولي" أى المعرفة من أقوال الآخرين لتلغي وتقصي أى فهم وتوثيق ومعاينة تجريبية لتعيق هذه المنهجية أى إمكانية للتطور فليس هناك عقل يبجث ويعاين ويختبر ويجرب .- شئ غريب وساذج في الإيمان الديني فهم يجهلون ذات الله وكينونته وماهيته ورغماً عن ذلك لديهم يقين به ومتحمسون لعبادته وساخطون لكل من يجادل في وجوده رغم أنهم لا يمتلكون أى دليل ملموس علي وجوده حتي يدفعهم للإيمان به أو بغيبياته , لتجد البجاحة بقولهم وهل تريد أن تراه وتشاهد ملائكته وجنته وعفاريته فما قيمتك لتطلب هذا , فأنت عبد ثم عظمة الإيمان أن تصدق وتمرر وتعتمد بدون أن ترى" طوبى لمن آمن ولم يرى " وقمة الإيمان أن تصرخ بأعلى صوتك كالببغاء بكل ما مررته .- إيمان البشر بالأديان والمعتقدات متهافت , فالعلم يقدم رؤية للحياة والوجود في نهجها المادي , فلماذا يؤمنون رغم تهافت المعتقدات بما تقدمه من سذاجة ؟ الأديان تخاطب وتداعب طفولية الإنسان الذهنية والنفسية , فالإنسان يتأرجح بين سلام حالته النفسية وإضطرابها ليركب الدين هذه الأرجوحة لتعطى للحياة معنى ولذة , لذا من الخطأ تفسير المعتقد أنه يمنح السكينة والهدوء لنفس وجلة ضائعة في عالم مادي لا تدركه ليكون المنح في متعة الأرجوحة .- سخافة وهشاشة وتهافت الفكر الإيماني عندما يُسخف العلم ويلغيه ويسخر منه , لتجد من يسخر من الإنفجار الكبير والتطور والكيمياء الحيوية وفي المقالبل لا يقدم شئ علمي بديل فهو يخجل في داخله من قصة الخلق المستقل وكن فيكون والخلق الطيني ولكنه يتبجح , ليجدر الإشارة دراسة وعلاج هذه النفسية والعقلية المختلة .- الفكر الإيماني مراوغ لا يخجل ليهرب من فضائحه لأتذكر سلسلة مقالاتي بعنوان "مائة خرافة مقدسة " من القرآن والكتاب المقدس لأجد هروب عظيم والطريف أن هؤلاء الهاربين يتشدقون بالعلم تارة ويسخفونه تارة أخرى مع هروبهم التام لتبرير خرافاتهم !- المؤمن لا يريد أن يؤمن بأزلية المنظومة الطبيعية ولكن لا تجد لديه مشكلة في قبول أزلية خالق واعي شخصي قرر في إحدى اللحظات خلق الكون من العدم .. طبعا هو يقبل أزلية الإله ليس من منطلق منطقي بل كمهرب من مواجهة نفس التحدي الذي يطرحه عليه الملحد .- الإيمان بالله يتم بمنطق مقلوب ودائري , فعندما تسأل من هو الله , فسيقولون لك أنه الخالق وبالرغم أنها إجابة خاطئة فهي تتعاطي مع صفة أو مهنة ولا تُعرف ذات وكينونة وماهية ولكنك ستجد البؤس المنطقي عندما تسأل ومن قال لك أنه الخالق فهل شاهدت الحدث فسيقول لك لأن ......
#تهافت
#وسذاجة
#الفكر
#والعقل
#الإيماني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760347
الحوار المتمدن
سامى لبيب - تهافت وسذاجة الفكر والعقل الإيماني