محمد عبد المجيد : لقد اخترنا شيوخَ الجهلِ بديلاً عن الله
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_المجيد انقذوا الإسلام قبل أنْ تُشيّعوه لمدافن الأديان البائدة.لم يكن الاختيارُ صعبـًا بالمرّة؛ فخالقُ الكون العظيم يُقدّم لنا وجهَه ذا الجلال والإكرام، وجنَّةً عرضها السماوات والأرض، وشروطـُه، عزّ وجل، ليست أكثرَ من قلبٍ سليمٍ، ونقيٍ، ومحبة للبشر!أما شيوخ الجهل القذر فيفتحون أبوابَ الجنس والفحولة والماخور السماوي والاستعلاء الذكوري واحتقار الضلع الأعوج، أي المرأة؛ فانحزنا إليهم.طلبَ منا اللُهُ العزةَ والتسامحَ والتواضعَ والمساواة، ووعدَنا بنفس الحساب من ذكر وأنثى!وشيوخ حكايات ألف ليلة وليلة اخترقوا أدمغة المسلمين عن طريق الجهاز التناسلي، حتى أنَّ الشيخ محمود المصري شَغــَــل حياتَه بدراسة فحولة الأنبياء، وسال لعاب متابعيه على الأسّوة الحسنة، نبينا الكريم، وأن قوة إيمانه ومعجزة رسالته في الفراش وهو، عليه الصلاة والسلام، ينتقل من زوجة إلى أخرى في عُمْرِه المتقدّم فيتفوق على أربعة آلاف حصان، فكسب شيوخُ الفراش المعركةَ ضد الله، رغم أنه نبيٌ أدّبَه ربُه فأحسن تأديبه، فانحزنا كالبهائم لشيوخ الدعارة المقدسة!صنع اللهُ لنا هوية الوجه، ووضع فيه كل المشاعر والأحاسيس، وجعله لغة التواصل بين البشر في المحبة والكراهية والتسامح والبغضاء والرحمة والغضب والدفاع عن النفس لتحمي المرأةُ فضيلتـَها ضد من يتجاوز حدودَه التي وضعها اللهُ، أي نتعارف لنصنع المجتمع المستقيم،(وخلقناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا).رفض كثير منا أو أكثرنا الاختيارَ الربّاني، وارتمى في أحضان كل صور إخفاء الموبقات والجرائم والجنس الخفي والنقاب التي ألقاها من المنابر واليوتيوب ومشى مطمئنا على ألسُن صدئة لشيوخ الأمية، وربح البلهاءُ المعركة مؤقتا ضد الله، وتحدّينا خالقَ المرأة والرجل، وسهّلنا كل صور الفحشاء والبغي والقتل واغتصاب الأطفال والارهاب والتهريب وخيانة زوجة الجار، وبكل الوقاحة والسفالة والانحطاط والعفن والنتن رفعنا في ساحة مصارعة وهمية أيدي أوساخ التديّن الزائف، وأمسكنا يدَ الله ووضعناها في الأرض أسفل كل شيخ شيطان يُعطي للمسلمين دروسا في كيفية احتقار وازدراء التوجيهات الإلهية!طلب اللهُ منا القراءة والتعلم والتطور والنهضة واعتبار العلوم الإنسانية والمعملية والطبية والفحوص التاريخية هي صُلب الحقيقة، فهجرنا الكتاب وبصقنا على كل الحضارات المتقدمة ومشينا خلف شاب متخلف وجاهل ويقرأ بشق الأنفس(أمين صبري) ليعلمنا ما لم تعرفه وكالة(ناسا الفضائية)، فكاد الأكاديميون والمثقفون واليوتيوبيون يلحسون مؤخرته ليتعرفوا على العلوم الإسلامية التي ستجعل الدنيا كلها تأتينا خانعة، وخاضعة، وصاغرة.جعل اللهُ النظرة إلى الأمام والصعودَ في سُلــّـم الحضارة عنوانا لتوجيهاته، عز وجل، وعندما هبط علينا سُكان كوكب القِرَدة في عشرات السنوات المنصرمة والتي ختمها شيوخ ومشايخ البورنو المقدس والدعوشة المخاطية من ذيول فتاوى التصحر الذهني، أسرعنا إليها لنصنع منها الأسلمة الجديدة والجافة، والدموية، طالبان وداعش والسلفية والاخوانجية والبوكوحرامية والقرصنة في البحر الأحمر وتدمير البرجين التوأمين ومئات من فتاوى القتل، وجئنا بشيوخ ودُعاة وأنصاف أميين وكارهي غير المسلمين، وتسمّر، وتثبّتْ، والتصق المسلمون الكترونيـًا لمتابعة التبول اللارادي من حناجر الشيوخ الجُدُد؛ فهجرنا اللهَ، وصنعنا آلهة شوهاء وعمياء وعرجاء حفظتْ عن ظهر قلب نقيق ضفادع فتحوّل إلى ندوات وخُطب وهستيريا وصياح وصراخ دون عرضه على العقل فاخترناه، وجعلناه إسلامَنا الجديد.لم يحدث في التاريخ الإسلامي أنْ استطاعت قوى أجنبية واستعمارية واستدمارية أنْ اقتح ......
#اخترنا
#شيوخَ
#الجهلِ
#بديلاً
#الله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733262
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_المجيد انقذوا الإسلام قبل أنْ تُشيّعوه لمدافن الأديان البائدة.لم يكن الاختيارُ صعبـًا بالمرّة؛ فخالقُ الكون العظيم يُقدّم لنا وجهَه ذا الجلال والإكرام، وجنَّةً عرضها السماوات والأرض، وشروطـُه، عزّ وجل، ليست أكثرَ من قلبٍ سليمٍ، ونقيٍ، ومحبة للبشر!أما شيوخ الجهل القذر فيفتحون أبوابَ الجنس والفحولة والماخور السماوي والاستعلاء الذكوري واحتقار الضلع الأعوج، أي المرأة؛ فانحزنا إليهم.طلبَ منا اللُهُ العزةَ والتسامحَ والتواضعَ والمساواة، ووعدَنا بنفس الحساب من ذكر وأنثى!وشيوخ حكايات ألف ليلة وليلة اخترقوا أدمغة المسلمين عن طريق الجهاز التناسلي، حتى أنَّ الشيخ محمود المصري شَغــَــل حياتَه بدراسة فحولة الأنبياء، وسال لعاب متابعيه على الأسّوة الحسنة، نبينا الكريم، وأن قوة إيمانه ومعجزة رسالته في الفراش وهو، عليه الصلاة والسلام، ينتقل من زوجة إلى أخرى في عُمْرِه المتقدّم فيتفوق على أربعة آلاف حصان، فكسب شيوخُ الفراش المعركةَ ضد الله، رغم أنه نبيٌ أدّبَه ربُه فأحسن تأديبه، فانحزنا كالبهائم لشيوخ الدعارة المقدسة!صنع اللهُ لنا هوية الوجه، ووضع فيه كل المشاعر والأحاسيس، وجعله لغة التواصل بين البشر في المحبة والكراهية والتسامح والبغضاء والرحمة والغضب والدفاع عن النفس لتحمي المرأةُ فضيلتـَها ضد من يتجاوز حدودَه التي وضعها اللهُ، أي نتعارف لنصنع المجتمع المستقيم،(وخلقناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا).رفض كثير منا أو أكثرنا الاختيارَ الربّاني، وارتمى في أحضان كل صور إخفاء الموبقات والجرائم والجنس الخفي والنقاب التي ألقاها من المنابر واليوتيوب ومشى مطمئنا على ألسُن صدئة لشيوخ الأمية، وربح البلهاءُ المعركة مؤقتا ضد الله، وتحدّينا خالقَ المرأة والرجل، وسهّلنا كل صور الفحشاء والبغي والقتل واغتصاب الأطفال والارهاب والتهريب وخيانة زوجة الجار، وبكل الوقاحة والسفالة والانحطاط والعفن والنتن رفعنا في ساحة مصارعة وهمية أيدي أوساخ التديّن الزائف، وأمسكنا يدَ الله ووضعناها في الأرض أسفل كل شيخ شيطان يُعطي للمسلمين دروسا في كيفية احتقار وازدراء التوجيهات الإلهية!طلب اللهُ منا القراءة والتعلم والتطور والنهضة واعتبار العلوم الإنسانية والمعملية والطبية والفحوص التاريخية هي صُلب الحقيقة، فهجرنا الكتاب وبصقنا على كل الحضارات المتقدمة ومشينا خلف شاب متخلف وجاهل ويقرأ بشق الأنفس(أمين صبري) ليعلمنا ما لم تعرفه وكالة(ناسا الفضائية)، فكاد الأكاديميون والمثقفون واليوتيوبيون يلحسون مؤخرته ليتعرفوا على العلوم الإسلامية التي ستجعل الدنيا كلها تأتينا خانعة، وخاضعة، وصاغرة.جعل اللهُ النظرة إلى الأمام والصعودَ في سُلــّـم الحضارة عنوانا لتوجيهاته، عز وجل، وعندما هبط علينا سُكان كوكب القِرَدة في عشرات السنوات المنصرمة والتي ختمها شيوخ ومشايخ البورنو المقدس والدعوشة المخاطية من ذيول فتاوى التصحر الذهني، أسرعنا إليها لنصنع منها الأسلمة الجديدة والجافة، والدموية، طالبان وداعش والسلفية والاخوانجية والبوكوحرامية والقرصنة في البحر الأحمر وتدمير البرجين التوأمين ومئات من فتاوى القتل، وجئنا بشيوخ ودُعاة وأنصاف أميين وكارهي غير المسلمين، وتسمّر، وتثبّتْ، والتصق المسلمون الكترونيـًا لمتابعة التبول اللارادي من حناجر الشيوخ الجُدُد؛ فهجرنا اللهَ، وصنعنا آلهة شوهاء وعمياء وعرجاء حفظتْ عن ظهر قلب نقيق ضفادع فتحوّل إلى ندوات وخُطب وهستيريا وصياح وصراخ دون عرضه على العقل فاخترناه، وجعلناه إسلامَنا الجديد.لم يحدث في التاريخ الإسلامي أنْ استطاعت قوى أجنبية واستعمارية واستدمارية أنْ اقتح ......
#اخترنا
#شيوخَ
#الجهلِ
#بديلاً
#الله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733262
الحوار المتمدن
محمد عبد المجيد - لقد اخترنا شيوخَ الجهلِ بديلاً عن الله!