علي المسعود : غسيل الأموال في صفقات ألاسلحة يكشفها فيلم -الدولي-
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود غسيل الأموال في صفقات ألاسلحة يكشفها فيلم "الدولي"! صندوق النقد الدولي له أهداف أو أجندات ، والحقيقه هي خطط وبرامج وكالة الامن القومى الامريكى وغايتها الهيمنه على الدول ودوائر صنع القرار . هذا الامر يطعن في مصداقية الاهداف التى أسس من اجلها الصندوق وهي تنشيط التجاره العالميه ومحاربة البطاله والفقر والغلاء وتعزيز التعاون النقدي ومساعدة الدول الناميه على النمو والاستقرار الاقتصادي . (الدولي) فيلم حركة ألماني-أمريكي عام 2009 من إخراج توم تيكوير. يتتبع الفيلم عميلاً للإنتربول ومحاميًة أمريكيًة يحققان في الفساد داخل البنك الدولي للاعمال وألاتمان ، وهو بنك تجاري وهمي مقره في لوكسمبورغ مشبوه ويخدم الجريمة المنظمة والحكومات الفاسدة كمصرفي وكسمسار أسلحة . ولا يتردد مدراء البنك الذين لا يرحمون باغتيال الشخصيات التي تهدد وجوده بما في ذلك موظفيهم . عميل الإنتربول "لويس سالينجر " ومساعدة المدعي العام لمنطقة مانهاتن" إليانور ويتمان" مصممان على تقديم أحد أقوى البنوك في العالم إلى العدالة بعد كشف النقاب عن الأنشطة غير القانونية بما في ذلك غسيل الأموال وتجارة الأسلحة وزعزعة استقرار الحكومات ، قادهما تحقيق سالينجر وويتمان الى التجوال من برلين ، ميلانو، نيويورك وصولاً إلى اسطنبول .إفتتح الفيلم الدورة التاسعة والخمسين من مهرجان برلين السينمائي الدولي في 5 فبراير 2009 . يثير نص الفيلم الذي كتبه إريك وارين سينغر مخاوف بشأن كيفية تأثير التمويل العالمي على السياسة الدولية في جميع أنحاء العالم . الفيلم مستوحى من فضيحة بنك الائتمان والتجارة الدولي في بداية التسعينيات من القرن الماضي ، وهو بنك دولي أنشأ في لندن في المملكة المتحدة عام 1972 بواسطة المصرفي الباكستاني " آغا حسن عابدي" . أصبح بنك الاعتماد والتجارة الدولي في الواجهة عام 1991 بعد أن تورط في أكبر فضيحة مصرفية في العالم بعد إكتشاف تورطه في عمليات غسيل أموال ورشاوى و"دعم الإرهاب" وتجارة السلاح وبيع تكنولوجيا نووية والتهرب الضريبي وتهريب ودعم الهجرة غير الشرعية، بالإضافة إلى اختفاء مبلغ 13 مليار دولار أمريكي وإنهار البنك نتيجة هذه المشاكل . هذه الفضائح جعلت البعض يطلق على البنك إسم بنك المحتالين والمجرمين "الدولي". لويس سالينجر(كلايف أوين) هو الشخصية الرئيسية في الفيلم وهو ضابط بريطاني سابق في سكوتلانديارد وتحول إلى محقق في الإنتربول ، يعمل مع توماس شومر (إيان بورفيلد) في التحقيق في نشاط البنك الدولي للتجارة والائتمان الذي يمول أنشطة مثل غسيل الأموال والإرهاب والأسلحة التجارة وزعزعة استقرار الحكومات . يفتتح الفيلم بالمحقق سالينجر وهو يراقب لقاء رفيقه شومر بأندريه كليمنت ( جورج بيغو) في سيارة كليمنت الذي يخبره عن صفقة صواريخ من الصينيين ينوي البنك الدولي شراءها وبيعها الى إيران . وبعد الوعد في توفير الحماية له ، أخبر شومر كليمنت أن أفضل خيار له هو تزويدهم بالأدلة والوثائق لهذه الصفقة . وبعد نزول العميل السري شومر من السيارة ، ينهار على الرصيف ضحية لسم سريع المفعول ، يسرع زميله المحقق سالينجر لعبور الشارع لكنه لايصل اليه بعد صدمه من قبل الدراجة ، يستيقظ سالينجر في المستشفى ويطلب على الفور رؤية جثة شريكه ، بعد إجراء فحصه للجثة يستنتج إلى أن الرجل قد تسمم بوخزه دقيقة في ظهره - على الرغم من التقريرالرسمي للطبيب الشرعي بإصابته بنوبة قلبية . إستدعى شومر المدعي العام لمقاطعة نيويورك ، إليانور ويتمان (نعومي واتس) قبل وفاته مباشرة .تحاول السيدة ويتمان الوصول إلى شومر ولكنها تكتشف من سالينجر ......
#غسيل
#الأموال
#صفقات
#ألاسلحة
#يكشفها
#فيلم
#-الدولي-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769051
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود غسيل الأموال في صفقات ألاسلحة يكشفها فيلم "الدولي"! صندوق النقد الدولي له أهداف أو أجندات ، والحقيقه هي خطط وبرامج وكالة الامن القومى الامريكى وغايتها الهيمنه على الدول ودوائر صنع القرار . هذا الامر يطعن في مصداقية الاهداف التى أسس من اجلها الصندوق وهي تنشيط التجاره العالميه ومحاربة البطاله والفقر والغلاء وتعزيز التعاون النقدي ومساعدة الدول الناميه على النمو والاستقرار الاقتصادي . (الدولي) فيلم حركة ألماني-أمريكي عام 2009 من إخراج توم تيكوير. يتتبع الفيلم عميلاً للإنتربول ومحاميًة أمريكيًة يحققان في الفساد داخل البنك الدولي للاعمال وألاتمان ، وهو بنك تجاري وهمي مقره في لوكسمبورغ مشبوه ويخدم الجريمة المنظمة والحكومات الفاسدة كمصرفي وكسمسار أسلحة . ولا يتردد مدراء البنك الذين لا يرحمون باغتيال الشخصيات التي تهدد وجوده بما في ذلك موظفيهم . عميل الإنتربول "لويس سالينجر " ومساعدة المدعي العام لمنطقة مانهاتن" إليانور ويتمان" مصممان على تقديم أحد أقوى البنوك في العالم إلى العدالة بعد كشف النقاب عن الأنشطة غير القانونية بما في ذلك غسيل الأموال وتجارة الأسلحة وزعزعة استقرار الحكومات ، قادهما تحقيق سالينجر وويتمان الى التجوال من برلين ، ميلانو، نيويورك وصولاً إلى اسطنبول .إفتتح الفيلم الدورة التاسعة والخمسين من مهرجان برلين السينمائي الدولي في 5 فبراير 2009 . يثير نص الفيلم الذي كتبه إريك وارين سينغر مخاوف بشأن كيفية تأثير التمويل العالمي على السياسة الدولية في جميع أنحاء العالم . الفيلم مستوحى من فضيحة بنك الائتمان والتجارة الدولي في بداية التسعينيات من القرن الماضي ، وهو بنك دولي أنشأ في لندن في المملكة المتحدة عام 1972 بواسطة المصرفي الباكستاني " آغا حسن عابدي" . أصبح بنك الاعتماد والتجارة الدولي في الواجهة عام 1991 بعد أن تورط في أكبر فضيحة مصرفية في العالم بعد إكتشاف تورطه في عمليات غسيل أموال ورشاوى و"دعم الإرهاب" وتجارة السلاح وبيع تكنولوجيا نووية والتهرب الضريبي وتهريب ودعم الهجرة غير الشرعية، بالإضافة إلى اختفاء مبلغ 13 مليار دولار أمريكي وإنهار البنك نتيجة هذه المشاكل . هذه الفضائح جعلت البعض يطلق على البنك إسم بنك المحتالين والمجرمين "الدولي". لويس سالينجر(كلايف أوين) هو الشخصية الرئيسية في الفيلم وهو ضابط بريطاني سابق في سكوتلانديارد وتحول إلى محقق في الإنتربول ، يعمل مع توماس شومر (إيان بورفيلد) في التحقيق في نشاط البنك الدولي للتجارة والائتمان الذي يمول أنشطة مثل غسيل الأموال والإرهاب والأسلحة التجارة وزعزعة استقرار الحكومات . يفتتح الفيلم بالمحقق سالينجر وهو يراقب لقاء رفيقه شومر بأندريه كليمنت ( جورج بيغو) في سيارة كليمنت الذي يخبره عن صفقة صواريخ من الصينيين ينوي البنك الدولي شراءها وبيعها الى إيران . وبعد الوعد في توفير الحماية له ، أخبر شومر كليمنت أن أفضل خيار له هو تزويدهم بالأدلة والوثائق لهذه الصفقة . وبعد نزول العميل السري شومر من السيارة ، ينهار على الرصيف ضحية لسم سريع المفعول ، يسرع زميله المحقق سالينجر لعبور الشارع لكنه لايصل اليه بعد صدمه من قبل الدراجة ، يستيقظ سالينجر في المستشفى ويطلب على الفور رؤية جثة شريكه ، بعد إجراء فحصه للجثة يستنتج إلى أن الرجل قد تسمم بوخزه دقيقة في ظهره - على الرغم من التقريرالرسمي للطبيب الشرعي بإصابته بنوبة قلبية . إستدعى شومر المدعي العام لمقاطعة نيويورك ، إليانور ويتمان (نعومي واتس) قبل وفاته مباشرة .تحاول السيدة ويتمان الوصول إلى شومر ولكنها تكتشف من سالينجر ......
#غسيل
#الأموال
#صفقات
#ألاسلحة
#يكشفها
#فيلم
#-الدولي-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769051
الحوار المتمدن
علي المسعود - غسيل الأموال في صفقات ألاسلحة يكشفها فيلم -الدولي-!