ممدوح مكرم : قراءات في شعر الفصحى في أسيوط من 2007- 2017م ، دراسة نقدية لستة دواوين
#الحوار_المتمدن
#ممدوح_مكرم أسيوط من المحافظات النشطة، والمتميزة على مستوى الحركة الثقافية عموما، وفي قلبها الإبداع الأدبي والفني، فمن أسيوط خرج : محمود حسن إسماعيل وفوزي العنتيل، و مصطفى لطفي المنفلوطي وغيرهم. و بعد العام 1952م شهدت مصر كلها تحولات جذرية على كافة الأصعدة؛ طالت الأدب؛ باعتباره أحد الأنشطة الإنسانية الأكثر حساسيةً تجاه التغيرات، وبالقطع نالت أسيوط قسطاً من هذه التغيرات التي ستراكم؛ ليظهر جيلٌ جديدٌ من الشعراء الذين هضموا القصيدة الكلاسيكية جيدا، ثم تجاوزوها إلى قصيدة التفعيلة، هذا الجيل الذي كُبر وترعرع في السبيعينات من القرن الماضي، والذي كان رد فعلٍ على تحولات السبيعينات في مصر، فكان هذا الجيل الذي أسس نادي الأدب في أسيوط(آواخر السبيعينات) في البعض منه كان يحمل رفضًا ومعارضة ً لما آل إليه الحال بعد قرارات الانفتاح الاقتصادي- ثم التصالح مع الكيان الصهيوني في آواخر السبيعنات، ويحضرني في ذلك كل من الشاعرين الكبيرين( درويش الأسيوطي- والشاعر سعد عبد الرحمن) ثم بعد تأسيس نادي الأدب، والذي كان بمثابة ورشة إبداعية، خرج منها العديد من الشعراء( سواء على مستوى قصيدة الفصحى أو العامية) وكُتَّاب الرواية والقصة القصيرة والمسرح، فكان نادي الأدب بقصر ثقافة أسيوط بمثابة انطلاقة للحركة الإبداعية( إبداعا ونقدا) وبعد تعميم الفكرة لعبت أندية أدب المراكز دورا كبيرا في اكتشاف المبدعين وصقلهم، ومد الحركة الإبداعية بدماءٍ جديدةٍ لم تنقطع حتى الآن؛ ورغم ضعف أندية الأدب ومشاكلها الكثيرة؛ إلا أنها تمثل أحد المرتكزات الرئيسية في البقاء على جذوة الإبداع مشتعلة، رغم كل العوامل المعيقة والمثبطة والمناخ العام الذي تراكم منذ سبيعنات القرن الماضي.وفي دراستنا سنقوم بدراسة لستة شعراء من ستة مراكز مختلفة، أي يمثلون ستة أندية من نوادي الأدب، وهي باللغة العربية الفصحى، هؤلاء يشكلون امتداداً للسابقين-إنْ بشكل أو بآخر- ويمثلون أيضًا عَيِّنة جيلية ما بين 40- 70 عام( أعمار الشعراء موضوع الدراسة) وهم حسب الترتيب الزمني لظهور دواوينهم ( الدواوين موضوع الدراسة) :-1- الشاعر ياسر النجدي: مركز الغنايم. ديوان: يا نفحة الأزهار، 2007م.2- الشاعر محمد علي الأسيوطي: مركز أبو تيج. ديوان: بين مفترق طرق، 2010م.3- الشاعر أحمد نادر بهلول: مركز ديروط. ديوان: عشاق الفجر، 2012م.4- الشاعر محمد الألفي: مركز البداري وساحل سليم. ديوان: صرخةٌ في وادي الأصنام، 2015م.5- الشاعر وليد حشمت: مركز أبنوب. ديوان: جدال، 2016م.6- محمد حسن كيلاني: مركز الساحل والبداري.ديوان عندما يذوب الحنين، 2017م.وقد تم اختيار الدواوين من قبل القائمين على المؤتمر، وإرسالها إلينا، كي نساهم بهذه الورقة في دراسةٍ ورؤيةٍ نقديةٍ؛ علَّها تساهم في تفتيح مسام هذه الأعمال ومعرفة خلفياتها، وكذلك مدى فنيتها وانسجامها مع المعايير والأوزان النقدية والذوقية، وهي عاكسةٌ لمرآة الحركة الإبداعية في أسيوط وتجاذبتها بين التقليدية والحداثة، نتمنى أنْ تحوز الورقة إعجابكم واهتمامكم، وأنْ تقدم رؤية نقدية تدفع بإبداع الشعراء إلى الإمام، وفي النهاية الشكر موصولٌ لكل القائمين على المؤتمر.مدخل مقترح للقراءةنحن أمام ستة أعمالٍ شعرية فصيحة، قد يتم دراسة كل عملٍ على حدة مفردا، وهذا سيستنزف الوقت والجهد، ويهدر المقارنة بين الأعمال من أجل معرفة الخلفيات القارة ورائها، ومعرفة تَمَثُل القيم الفنية لدي كل شاعر، فكان حرىٌ بنا أنْ نتعامل بمنهجٍ مقارن( ضمن عدة أطر ومقتربات منهجية) لتحليل وتفكيك الأعمال؛ خاصة بعد أنْ مسحناها مسحً ......
#قراءات
#الفصحى
#أسيوط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683147
#الحوار_المتمدن
#ممدوح_مكرم أسيوط من المحافظات النشطة، والمتميزة على مستوى الحركة الثقافية عموما، وفي قلبها الإبداع الأدبي والفني، فمن أسيوط خرج : محمود حسن إسماعيل وفوزي العنتيل، و مصطفى لطفي المنفلوطي وغيرهم. و بعد العام 1952م شهدت مصر كلها تحولات جذرية على كافة الأصعدة؛ طالت الأدب؛ باعتباره أحد الأنشطة الإنسانية الأكثر حساسيةً تجاه التغيرات، وبالقطع نالت أسيوط قسطاً من هذه التغيرات التي ستراكم؛ ليظهر جيلٌ جديدٌ من الشعراء الذين هضموا القصيدة الكلاسيكية جيدا، ثم تجاوزوها إلى قصيدة التفعيلة، هذا الجيل الذي كُبر وترعرع في السبيعينات من القرن الماضي، والذي كان رد فعلٍ على تحولات السبيعينات في مصر، فكان هذا الجيل الذي أسس نادي الأدب في أسيوط(آواخر السبيعينات) في البعض منه كان يحمل رفضًا ومعارضة ً لما آل إليه الحال بعد قرارات الانفتاح الاقتصادي- ثم التصالح مع الكيان الصهيوني في آواخر السبيعنات، ويحضرني في ذلك كل من الشاعرين الكبيرين( درويش الأسيوطي- والشاعر سعد عبد الرحمن) ثم بعد تأسيس نادي الأدب، والذي كان بمثابة ورشة إبداعية، خرج منها العديد من الشعراء( سواء على مستوى قصيدة الفصحى أو العامية) وكُتَّاب الرواية والقصة القصيرة والمسرح، فكان نادي الأدب بقصر ثقافة أسيوط بمثابة انطلاقة للحركة الإبداعية( إبداعا ونقدا) وبعد تعميم الفكرة لعبت أندية أدب المراكز دورا كبيرا في اكتشاف المبدعين وصقلهم، ومد الحركة الإبداعية بدماءٍ جديدةٍ لم تنقطع حتى الآن؛ ورغم ضعف أندية الأدب ومشاكلها الكثيرة؛ إلا أنها تمثل أحد المرتكزات الرئيسية في البقاء على جذوة الإبداع مشتعلة، رغم كل العوامل المعيقة والمثبطة والمناخ العام الذي تراكم منذ سبيعنات القرن الماضي.وفي دراستنا سنقوم بدراسة لستة شعراء من ستة مراكز مختلفة، أي يمثلون ستة أندية من نوادي الأدب، وهي باللغة العربية الفصحى، هؤلاء يشكلون امتداداً للسابقين-إنْ بشكل أو بآخر- ويمثلون أيضًا عَيِّنة جيلية ما بين 40- 70 عام( أعمار الشعراء موضوع الدراسة) وهم حسب الترتيب الزمني لظهور دواوينهم ( الدواوين موضوع الدراسة) :-1- الشاعر ياسر النجدي: مركز الغنايم. ديوان: يا نفحة الأزهار، 2007م.2- الشاعر محمد علي الأسيوطي: مركز أبو تيج. ديوان: بين مفترق طرق، 2010م.3- الشاعر أحمد نادر بهلول: مركز ديروط. ديوان: عشاق الفجر، 2012م.4- الشاعر محمد الألفي: مركز البداري وساحل سليم. ديوان: صرخةٌ في وادي الأصنام، 2015م.5- الشاعر وليد حشمت: مركز أبنوب. ديوان: جدال، 2016م.6- محمد حسن كيلاني: مركز الساحل والبداري.ديوان عندما يذوب الحنين، 2017م.وقد تم اختيار الدواوين من قبل القائمين على المؤتمر، وإرسالها إلينا، كي نساهم بهذه الورقة في دراسةٍ ورؤيةٍ نقديةٍ؛ علَّها تساهم في تفتيح مسام هذه الأعمال ومعرفة خلفياتها، وكذلك مدى فنيتها وانسجامها مع المعايير والأوزان النقدية والذوقية، وهي عاكسةٌ لمرآة الحركة الإبداعية في أسيوط وتجاذبتها بين التقليدية والحداثة، نتمنى أنْ تحوز الورقة إعجابكم واهتمامكم، وأنْ تقدم رؤية نقدية تدفع بإبداع الشعراء إلى الإمام، وفي النهاية الشكر موصولٌ لكل القائمين على المؤتمر.مدخل مقترح للقراءةنحن أمام ستة أعمالٍ شعرية فصيحة، قد يتم دراسة كل عملٍ على حدة مفردا، وهذا سيستنزف الوقت والجهد، ويهدر المقارنة بين الأعمال من أجل معرفة الخلفيات القارة ورائها، ومعرفة تَمَثُل القيم الفنية لدي كل شاعر، فكان حرىٌ بنا أنْ نتعامل بمنهجٍ مقارن( ضمن عدة أطر ومقتربات منهجية) لتحليل وتفكيك الأعمال؛ خاصة بعد أنْ مسحناها مسحً ......
#قراءات
#الفصحى
#أسيوط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683147
الحوار المتمدن
ممدوح مكرم - ( قراءات في شعر الفصحى في أسيوط ) من 2007- 2017م ، دراسة نقدية لستة دواوين
بشير صقر : ماذا حدث في أسيوط ؟ عن الحركة الطلابية المصرية في عام 1972
#الحوار_المتمدن
#بشير_صقر لاحظت خلال السنوات السابقة – وخلال الحلقات السابقة من صالون زين العابدين فؤاد الثقافي – أن بعض المتحدثين - من السادة الزملاء الذين شاركوا في الحركة الطلابية المصرية التي اندلعت في الجامعات منذ العام الدراسي 71/ 1972 وما بعده - لاحظت نوعا من التركيز علي عرض التفاصيل التي حدثت بمواقعهم الجامعية التي ارتبطوا بها .. أكثر من الميل للحديث الأشمل عن مجمل الحركة. ربما بسبب طول الفترة الزمنية التي انقضت منذ تفجرها والتي من الطبيعي ألا تحتفظ الذاكرة بشأنها إلا بالأحداث الهامة والبارزة والوقائع التي شارك الزملاء فيها أكثر من غيرها.. وربما لأن الحديث عن مجمل الحركة في كل الجامعات المصرية كان يتطلب إلماما بتفاصيلها وهو مالم يجْرِ الانتباه له أو تداركه في سنوات قريبة من توقيت تفجر الأحداث بها ، وربما اعتيادا علي عادة مصرية قديمة تتمثل فى أن الأحداث الجديرة بالانتباه وبالتالي بالتسجيل .. هي أحداث مدينة القاهرة .. أحداث المدينة المركزية.. رغم أن مينا وحّدَ الأقطار المصرية منذ قرون.مما قد يحيل الحديث في مجمله إلي مجموعة من التفاصيل وعدد من الروايات المتنوعة ، تُغرق المستمعين في ثناياها.وتلافيا لذلك.. فإن تقديري- لاستكمال الحوار عن بقية الجامعات - أن ينطلق الزملاء من الأسس والمحاور التالية :1-طبيعة السياسات التي اتخذتها الدولة والإجراءات التي اتخذها الطلاب في إدارة الصراع بينهما.2-القضايا المثارة ( كالقضية الوطنية وتحرير الأرض المحتلة ، قضية الديمقراطية ، القضايا الاجتماعية خصوصا المتعلقة بمعيشة الشعب..إلخ ) وأيها كانت له الأولوية والوزن النسبي الأعلي في التناول في مجلات الحائط و المؤتمرات السياسية التي عُقِدت ، و الحوارات الدائرة في حلقات النقاش بممرات الصحافة. 3 -تطور الحركة داخل الجامعة وداخل كلياتها المختلفة من حيث : الأساليب والأدوات المستخدمة ، ومدى استعدادها للتلاحم - أوالتحامها الفعلي - بطبقات اجتماعية أخري. 4 -مدى تعاطف الشارع معها ومن أي فئات اجتماعية أو مناطق جغرافية علي وجه التحديد ولم ..؟ 5-المطالب المحددة التي تضمنتها الحوارات في ممرات الصحافة والمؤتمرات والشعارات المرفوعة في البيانات السياسية ، والمظاهرات الطلاابية داخل الحرم الجامعي وخارجه، ودورها في تصاعد الحركة أو تراجعها.واستنادا لهذه الأسس أو المحاورأحاول الإلمام بالصورة الإجمالية والأشمل للحركة، ولذا سأتحدث عن الحركة الطلابية بأسيوط في الحدود التي توفرت لي إبان وجودى هناك – معلما للأحياء والكيمياء – بأحد معاهدها التعليمية .. حيث نقلتُ إليها في يونيو 1971 .. مبعدا عن محافظتي المنوفية وكفر الشيخ لأسباب سياسية.•أبدأ حديثي بأن الحركة الطلابية تفجرت بداية في جامعة القاهرة وتحديدا في كليات الهندسة ، والاقتصاد والعلوم السياسية ، والآداب ، والطب البيطري، وانتقلت لبقية الكليات كالزراعة والطب، وطب الأسنان ،والعلوم، والتجارة.. وغيرها.أيضا امتدت - خلال فترة قصيرة - لجامعة عين شمس ، وجامعة الإسكندرية، وكانت هذه الجامعات الثلاث هي السهم الذى حمل رأسُه مهمة تفجير الحركة السياسية الطلابية في مصر احتجاجا علي مماحكة و تلكؤ النظام الحاكم وأجهزته في تحرير الأرض المحتلة في يونيو 1967 وفي تجاهله لوعوده التي أعلنها بأن يكون عام 1971 هو عام التحرير والحسم.•وقيام هذه الجامعات الثلاث بمهمة تفجير الحركة الطلابية ربما يرجع لكونها تحظي بعدد وافر من الطلاب السياسيين من مختلف التوجهات أو لكونها أقدم ......
#ماذا
#أسيوط
#الحركة
#الطلابية
#المصرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750135
#الحوار_المتمدن
#بشير_صقر لاحظت خلال السنوات السابقة – وخلال الحلقات السابقة من صالون زين العابدين فؤاد الثقافي – أن بعض المتحدثين - من السادة الزملاء الذين شاركوا في الحركة الطلابية المصرية التي اندلعت في الجامعات منذ العام الدراسي 71/ 1972 وما بعده - لاحظت نوعا من التركيز علي عرض التفاصيل التي حدثت بمواقعهم الجامعية التي ارتبطوا بها .. أكثر من الميل للحديث الأشمل عن مجمل الحركة. ربما بسبب طول الفترة الزمنية التي انقضت منذ تفجرها والتي من الطبيعي ألا تحتفظ الذاكرة بشأنها إلا بالأحداث الهامة والبارزة والوقائع التي شارك الزملاء فيها أكثر من غيرها.. وربما لأن الحديث عن مجمل الحركة في كل الجامعات المصرية كان يتطلب إلماما بتفاصيلها وهو مالم يجْرِ الانتباه له أو تداركه في سنوات قريبة من توقيت تفجر الأحداث بها ، وربما اعتيادا علي عادة مصرية قديمة تتمثل فى أن الأحداث الجديرة بالانتباه وبالتالي بالتسجيل .. هي أحداث مدينة القاهرة .. أحداث المدينة المركزية.. رغم أن مينا وحّدَ الأقطار المصرية منذ قرون.مما قد يحيل الحديث في مجمله إلي مجموعة من التفاصيل وعدد من الروايات المتنوعة ، تُغرق المستمعين في ثناياها.وتلافيا لذلك.. فإن تقديري- لاستكمال الحوار عن بقية الجامعات - أن ينطلق الزملاء من الأسس والمحاور التالية :1-طبيعة السياسات التي اتخذتها الدولة والإجراءات التي اتخذها الطلاب في إدارة الصراع بينهما.2-القضايا المثارة ( كالقضية الوطنية وتحرير الأرض المحتلة ، قضية الديمقراطية ، القضايا الاجتماعية خصوصا المتعلقة بمعيشة الشعب..إلخ ) وأيها كانت له الأولوية والوزن النسبي الأعلي في التناول في مجلات الحائط و المؤتمرات السياسية التي عُقِدت ، و الحوارات الدائرة في حلقات النقاش بممرات الصحافة. 3 -تطور الحركة داخل الجامعة وداخل كلياتها المختلفة من حيث : الأساليب والأدوات المستخدمة ، ومدى استعدادها للتلاحم - أوالتحامها الفعلي - بطبقات اجتماعية أخري. 4 -مدى تعاطف الشارع معها ومن أي فئات اجتماعية أو مناطق جغرافية علي وجه التحديد ولم ..؟ 5-المطالب المحددة التي تضمنتها الحوارات في ممرات الصحافة والمؤتمرات والشعارات المرفوعة في البيانات السياسية ، والمظاهرات الطلاابية داخل الحرم الجامعي وخارجه، ودورها في تصاعد الحركة أو تراجعها.واستنادا لهذه الأسس أو المحاورأحاول الإلمام بالصورة الإجمالية والأشمل للحركة، ولذا سأتحدث عن الحركة الطلابية بأسيوط في الحدود التي توفرت لي إبان وجودى هناك – معلما للأحياء والكيمياء – بأحد معاهدها التعليمية .. حيث نقلتُ إليها في يونيو 1971 .. مبعدا عن محافظتي المنوفية وكفر الشيخ لأسباب سياسية.•أبدأ حديثي بأن الحركة الطلابية تفجرت بداية في جامعة القاهرة وتحديدا في كليات الهندسة ، والاقتصاد والعلوم السياسية ، والآداب ، والطب البيطري، وانتقلت لبقية الكليات كالزراعة والطب، وطب الأسنان ،والعلوم، والتجارة.. وغيرها.أيضا امتدت - خلال فترة قصيرة - لجامعة عين شمس ، وجامعة الإسكندرية، وكانت هذه الجامعات الثلاث هي السهم الذى حمل رأسُه مهمة تفجير الحركة السياسية الطلابية في مصر احتجاجا علي مماحكة و تلكؤ النظام الحاكم وأجهزته في تحرير الأرض المحتلة في يونيو 1967 وفي تجاهله لوعوده التي أعلنها بأن يكون عام 1971 هو عام التحرير والحسم.•وقيام هذه الجامعات الثلاث بمهمة تفجير الحركة الطلابية ربما يرجع لكونها تحظي بعدد وافر من الطلاب السياسيين من مختلف التوجهات أو لكونها أقدم ......
#ماذا
#أسيوط
#الحركة
#الطلابية
#المصرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750135
الحوار المتمدن
بشير صقر - ماذا حدث في أسيوط ؟ عن الحركة الطلابية المصرية في عام 1972