الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ناظم الماوي : بصدد عدم وجود فرق نوعي بين الإشتراكيّة والشيوعيّة- مقتطف 4 من - تعميقا لدحض أهمّ ترّهات حزب العمّال التونسي الخوجيّة الواردة في- الماوية معادية للشيوعية - - الجزء الثاني من الكتاب الأوّل من ثلاثيّة - حفريّات في الخطّ الإيديولوجي والسياسي التحريفي و الإصلاحي لحزب العمّال [ البرجوازي ] التونسي -
#الحوار_المتمدن
#ناظم_الماوي لا حركة شيوعية ثورية دون ماوية !و الروح الثوريّة للماوية المطوَّرة اليوم هي الخلاصة الجديدة للشيوعيّة – الشيوعيّة الجديدة ( عدد 38 - 39 / أفريل 2020 )ناظم الماويملاحظة : الثلاثيّة بأكملها متوفّرة للتنزيل بنسخة بى دى أف من مكتبة الحوار المتمدّن .تعميقا لدحض أهمّ ترّهات حزب العمّال التونسي الخوجيّة الواردة في" الماوية معادية للشيوعية "------------(4) دحض الترّهات الخوجيّة بصدد عدم وجود فرق نوعي بين الإشتراكيّة والشيوعيّة " إنّ الشيوعيّة هي نظام كامل للإيديولوجيا البروليتاريّة وهي فى نفس الوقت نظام إجتماعي جديد . هذا النظام الإيديولوجي و الإجتماعي يختلف عن أيّ نظام إيديولوجي و إجتماعي آخر ، وهو أكثر النظم كمالا و تقدميّة و ثوريّة و منطقيّة فى التاريخ الإنساني " .( ماو تسى تونغ ، " مؤلّفات ماو تسى تونغ المختارة " ، المجلّد 2 ، الصفحة 503)----------------------- " إنّكم تقومون بالثورة الاشتراكيّة و بعدُ لا تعرفون أين توجد البرجوازيّة . إنّها بالضبط داخل الحزب الشيوعي - أولئك فى السلطة أتباع الطريق الرأسمالي ." (ماوتسى تونغ ، سنة 1976 )------------------------عندما ظهرت البرجوازية الرأسماليّة إلى مسرح التاريخ ظهرت معها نقيضتها و حفّارة قبرها البروليتاريا و مع دخول البروليتاريا معترك الصراع الطبقي نشأت الإشتراكيّة . فكان الإشتراكيّون الطوباويّون يعتقدون أن بمجرد الإطاحة بالدولة الرأسمالية يمكن إرساء نظام إشتراكي / شيوعي ( لا فرق لديهم ) بيد أنّ الماركسيّة و قد إعتمت العلم كأساس لها مطوّرة الإشتراكيّة العلمية و الفلسفة و الإقتصاد السياسي ، مكوّناتها الثلاثة ، أكّدت لا سيما إثر كمونة باريس التى تعدّ أوّل تجربة سلطة بروليتارية فى التاريخ ، أنّ للشيوعية مرحلتان مرحلة سفلى و و مرحلة عليا و سمّت الأولى إشتراكيّة و الثانية شيوعية . و فى صفوف الحركة الشيوعيّة العالميّة ، و بالأساس منذ الخمسينات ، خيضت صراعات عدّة تمحورت حول فهم المرحلتين و فهم المجتمع الإشتراكي فكان البعض يرى أنّ الإشتراكية تختلف فى " الدرجة " عن الشيوعية و كان آخرون يشدّدون على أنّ الفرق نوعي و ليس فرقا فى الدرجة فقط . و دافع التحريفيّون المعاصرون و الخوجيّون عن الرأي الأوّل و الإختلاف فى الدرجة ( دمجهم لمرحلتي الشيوعية فى مرحلة واحدة يذكرنا بشطحتهم التروتسكيّة ودمجهم الثورة الديمقراطية الجديدة / الوطنية الديمقراطية والثورة الإشتراكية فى مرحلة واحدة أيضا ) بينما دافع الشيوعيّون الماويون عن الرأي الثاني و الفرق النوعي بين الإشتراكية و الشيوعية كحقيقة ماديّة موضوعيّة لا غبار عليها . و فى هذا الباب سندحض الدعاوى التحريفيّة المعاصرة و الخوجيّة الدغمائيّة التحريفية وسنبيّن كيف أنّ الماويّة بهذا الشأن أيضا هي التى تجسّد علم الثورة البروليتارية العالمية المتطوّر أبدا . 1- ملاحظات تمهيدية :كتب أنور خوجا فى إطار نقاش الأفكار الجدليّة لماو تسى تونغ :" هكذا لا يرى الثورة الإشتراكية كتغيير نوعي للمجتمع ينتج عنه محو الطبقات المتناقضة و إضطهاد و إستغلال الإنسان للإنسان ، لكن يتصوّرها كتبديل مواقع بين البرجوازية و البروليتاريا . لشرح هذا " الإختراع " كتب ماو : " إذا لم يمكن تحوّل البرجوازية و البروليتاريا الواحدة إلى الأخرى ، كيف تفسّرون كون البروليتاريا تصبح عبر الثورة البروليتارية طبقة مهيمنة و تصبح البرجوازية طبقة مهيمن عليها ... نحن و كومنتنغ ......
#بصدد
#وجود
#نوعي
#الإشتراكيّة
#والشيوعيّة-
#مقتطف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691933
رائد عبد الكاظم الخزاعي : تحول نوعي
#الحوار_المتمدن
#رائد_عبد_الكاظم_الخزاعي ( السيد السيستاني تحوّلاً نوعياً في مسيرةِ التشيّع) مقاربة فكرية لأدوار تأريخية. استغرق السيد عبد الحسين شرف الدين العاملي صاحب كتاب (المراجعات) ربع قرن من الزمان في حوارات مع زعيم الازهر الشيخ محمود شلتوت،ليخلص في النهاية الى اصدار الاخير فتوى نصها اعتراف شيخ الازهر،(إن مذهب الجعفرية المعروف بمذهب الشيعة الامامية الاثنا عشرية مذهب يجوز التعبد فيه كسائر مذاهب اهل السنة فينبغي للمسلمين ان يعرفوا ذلك).و ما لا يخفى ان التشيع كان في الظل ويعاني من التهميش منذ القدم من ايام الدولة الاموية والعباسية والى العصر الحديث حيث كانت فتوى الشيخ شلتوت اعتراف بوجود مذهب على المستوى الاسلامي لا غير! وفي ظل الظروف والمتغيرات الفكرية في حياة الامة من صراع حول المركزيات استمر عهوداً طويلة أبيد فيها اقوام لا تُحصى اعدادهم ودارت عليهم رحى الظلم تطحنهم بلا رحمة،لترضي حكام الجور وخلفاء الظلم،الذين استلبت الدنيا لبهم فلم يعوا حبائلها ووشائج غدرها،فزخرفت لهم جمال الملك ،وزينت لهم صور العروش،ولمعان التيجان،فخُيلَ اليهم انه خلود الابد... وسار من سار في ركبهم من علماء السوء والفتن من جميع الملل فباعوا اخرتهم الباقية بدنيا فانية واستبدلوا الذي هو ادنى بالذي هو خير،وقضوا وذممهم ثقيلة بالاهواء والدماء. في التاريخ المعاصر والحديث بعد ثورة العشرين في العراق وثورة (التنباك) وثورة ايران الاسلامية يعد المرجع السيستاني تحولاً نوعياً بالغ الاهمية في تأريخ المرجعية الدينية منذ غيبة الامام المهدي(عليه السلام)الى العصر الحديث،ما دفع الى الاعتراف بالتشيع على المستوى العالمي بوصفه عنصر للسلام المجتمعي،لأنه احدث فرقاً واضحاً في تلافي العنف،لإحاطته التامة بالتعقيد الذي يكتنف التنوع المجتمعي ،كما استوعب الزعيم الهندي (غاندي)طبيعة التعامل مع المجتمع الهندي الذي تكثر فيه الديانات وتتفشى فيه الخلافات بينهم،فكانت رؤية السيد المعمقة عن الاثار الخطيرة والتي تبقي تركتها الثقيلة على كواهل المجتمعات الانسانية من ويلات العنف هي الفيصل دون الهدم.دعم المرجع السيستاني (السلام) وصيره مركزية مهمة لحياة الامة،مشيرا ضمناً الى جوهر (القضية المهدوية) التي ينتظرها العالم اليوم لرأب ما فيه من الصدع واجتماع البشرية على كرامة الانسان ،ووجوب وجود العدل الالهي،مع صعوبة تلك المهمة وجسامتها وثقلها في التأليف بين القلوب وجمعها على التسامح والمحبة. ما لفت انظار العالم ودفع البابا (فرنسيس) زعيم الفاتيكان ووريث بطرس الرسول الى ان يفكر في تلك الشخصية ويأتي اليها حاجاً يطلب منها النور،والطمأنينة،و جاء اليه وهنا النُقلة التأريخية في (عمر التشيع والاسلام) الاقرار العالمي بوجود زعامة دينية للمسلمين تُدار من بيت صغير فيه شيخٌ كبير بحلمه ،عظيم بعلمه وايمانه،هو السيد علي الحسيني السيستاني،ما وجّه العقول لدراسة مكانة الزعامة الشيعية وقدرتها على الحؤول دون الوقوع في منعطفات تهلك البشرية بل تقودها الى الخير والسلام شاء من شاء وابى من ابى.رائد الخزاعي. ......
#تحول
#نوعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713033
سمير محمد ايوب : صاروخ ديمونا ردٌّ نوعي إضاءة على المشهد العربي
#الحوار_المتمدن
#سمير_محمد_ايوب كتب الدكتور سمير محمد ايوب صاروخ ديمونا ردٌّ نوعيإضاءة على المشهد العربي بعد يومين من تفجير ضخم غامض، في معمل للصواريخ قرب مدينة الرملة الفلسطينية المحتلة، ونشر تقارير عن تسرُّبٍ لغاز الامونيا القاتل من مستودعات في ميناء حيفا، وبعد اطلاق صواريخ على سفينتين اسرائيليتين في باب المندب وخليج عُمان، وفي ظل شجاعة الانتفاضة الفلسطينية الثالثة في القدس، يتعمَّد محور المقاومة، صبيحة يوم الخميس 22/4/2021، رشْقَ الكيان الصهيوني، بصاروخٍ باليستي ذكي هو الفاتح 110 من الاراضي السورية، مُختَرِقا بسلاسة، سماء منطقة عسكرية في النقب جنوبي فلسطين المحتلة. والانفجار في محيط المفاعل النووي في ديمونا. سلاسة عبوره وتغلُّبه على كل المنظومات الدفاعية الاسرائيلية، بالاضافة لسقوطه في منطقة هي الأكثر حماية، أرعب القيادة السياسية والعسكرية والأمنية للعدو وأربكها، إلى حد اعتباره كارثة، حلت بهم، وفجرت بينهم صراعات داخلية عديدة. وشغل هذا الصاروخ العالمَ برمته. قيل في كل ما تعلق به، الكثير من الروايات المتناقضة، وسيبقى القول على أشده، بحثا عما بعده، ناهيك عن معاني توقيته وأهدافه. بغض النظر عن أصل وفصل هذا الصاروخ، أو حسبه ونسبه، مستوى ذكائه أو درجة غبائه، مَنْ صاحبه ومَنْ أرسله ، من أين جاء وإلى أين ذهب، ألمُهم أنه وصل بسلامة الله ورعايته، إلى حيث أريدَ له أن يصل. وكشف أكذوبة منظومات القُبب الحديدية، في السيطرة المُطلقة على الفضاء، وقدرتها على الحماية أو على الردع. الأهم من وصوله سالما غانِما، هو أهدافه الكامنة في ثنايا معارجه، والنتائج المتوخاة منه. خاصة أنه ليس أول صاروخ سوري يصل إلى قلب العدو الصهيوني، بل هو الرابع خلال السنوات الماضية ، واحد للقدس وثانيها للاغوار، وأسقط ثالها طائرة للعدو قرب مدينة شفا عمرو الفلسطينية المحتلة. " الكيان الاسرائيلي " في حالة إرباك وقلق، من تحسين القدرات الصاروخية كمّا ونَوعا، لمحور المقاومة، الذي يضم فيما يضم حتى الان، إيران، سوريا، قوى عراقية، حزب الله، حماس والحوثيين. حزام النارهذا، ممتد من جنوب الجزيرة العربية، إلى جنوب فلسطين وما بينهما، قادرٌ على إمطار كل شيءٍ في فلسطين المحتلة بالأبابيلِ الصاروخية، فجغرافيا فلسطين صغيرة وضيقة، يسهل الإجهاز عليها، من كل زوايا حزام النار، مهما طوّروا من منظومات دفاع جوي، فالعلم والقدرات متاحة لكل صاحب ارادة وعزم، لتطوير منظوماته الصاروخية والإرتقاء بذكائها. ايها العدميون الشامتون في مهازل الاعلام العربي، هذا " الطائش الغبي المتسلل غير المقصود " كما تتوهمون، هو بالتأكيد وبالضرورة مواجهة عسكرية متبادلة، خارج حساب التراسل، الذي انتهى بانتصار صواريخ عام 2006 في جنوب لبنان، ومن بعدها صواريخ غزة العزة.العالم والاقليم يتغير، في ظل تجاذبات سياسية وعسكرية متدحرجه كثيرة ومتقاطعة، والصراع السري والعلني والالكتروني مع العدو الصهيوني كذلك. هناك ترتيبٌ للمشاهد المتناحرة في المنطقة . في ظل كل هذا وذاك، فإن هذا الصاروخ بكل تفاصيله، يشكل لأسباب كثيرة، تحولا عسكريا نوعيا في استراتيجيات المواجهة في المنطقة، وفي قواعد الصراع والاشباك التكتيكي . سوريا التي صمدت لسنوات عجاف طوال، في وجه الارهاب الدولي ، استعادت الكثير من أراضيها وكرامتها وعنفوانها، نجحت بالدم والنار والصبر الجميل، في اعادة موضعة منظومتها الصاروخية، بعد ان سرب الارهابيون والمعارضة، اسرارها الى العدو الصهيوني. بوضوحٍ، يقول المقاومون العرب وحلفاؤهم، للداخل "الاسرائيلي"، أن من اوصل صاروخا إلى محيط ديمونا، ......
#صاروخ
#ديمونا
#ردٌّ
#نوعي
#إضاءة
#المشهد
#العربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716912